قسم الفنون الجميلة

المزيد ...

حول قسم الفنون الجميلة

تأسس قسم الفنون الجميلة والتطبيقية منذ تأسيس الكلية بناءً على قرار اللجنة الشعبية العامة سابقاً رقم (999) لسنة 1985م بشأن انشاء مركز للفنون الجميلة والتطبيقية، ووفقاً للمادة رقم (2) من القرار المشار اليه يختص المركز بتخريج متخصصين في مجالات الفنون المختلفة، ويعتبر المركز من الناحية العلمية مماثلاً للكليات والجامعات العلمية، ويمنح المتخرج من القسم وفقاً للمادة (7) من القرار درجة البكالوريوس في التخصصات التي يدرسها القسم.

وقد تغير اسم المركز فيما بعد إلى كلية الفنون الجميلة والتطبيقية ومنها إلى كلية الفنون والاعلام واصبحت تضم اقساماً متعددة منها:

 1. قسم الفنون الجميلة ويضم الشعب التخصصية التالية:

  • شعبة الرسم والتصوير.
  • شعبة التصميم والطباعة.
  • شعبة النحت.

2. قسم الفنون التطبيقية ويضم الشعب الاتية:

  • شعبة الخزف والزجاج.
  • شعبة التصميم الداخلي.
  • شعبة المنسوجات.

3. قسم التربية الفنية:

وقد تم جمع هذه الاقسام لاحقاً في قسم واحد هو قسم الفنون الجميلة والتطبيقية ويضم القسم اليوم الشعب التخصصية التالية:

  • شعبة الرسم والتصوير.
  • شعبة التربية الفنية.
  • شعبة التصميم الداخلي.
  • شعبة التصميم والطاعة.
  • شعبة الخزف والزجاج.
  • شعبة النحت والترميم.
  • شعبة التصميم الاعلاني.

حقائق حول قسم الفنون الجميلة

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

15

المنشورات العلمية

33

هيئة التدريس

614

الطلبة

0

الخريجون

البرامج الدراسية

قسم الفنون الجميلة والتطبيقية
تخصص - شعبة التربية الفنية. - شعبة الرسم والتصوير. - شعبة الخزف والزجاج. - شعبة النحت والترميم. - شعبة التصميم الإعلاني. - شعبة التصميم والطباعة. - شعبة النسيج

...

التفاصيل

من يعمل بـقسم الفنون الجميلة

يوجد بـقسم الفنون الجميلة أكثر من 33 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. عبدالكريم محمد ابوراوي كندير

عبدالكريم كندير هو أحد اعضاء هيئة التدريس بقسم الفنون الجميلة والتطبيقية بدرجة استاذ مشارك ويشغل منصب عميد كلية الفنون والإعلام - جامعة طرابلس

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم الفنون الجميلة

الخط العربي ﻛﻌﻨﺼﺮ ﺗﺸﻜﻴﻠﻲ في ﺍﻟﺘﺼﻮﻳﺮ الليبي المعاصر

ﺘﻌﺘﺒﺭ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﺩﺭﺍﺴﺔ ﻤﻥ ﺍﻟﺩﺭﺍﺴﺎﺕ ﺍﺴﺘﺨﺩﺍﻡ ﺍﻟﻜﺜﻴﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺘﻨﺎﻭﻟﺕ ﺍﻟﺨﻁ ﺍﻟﻌﺭﺒﻲ ﺒﺼﻔﺔ ﻋﺎﻤﺔ، ﻭﻤﺩﻯ ﺘﻭﻅﻴﻔﻪ ﻓﻲ ﻤﺠﻤل ﺍﻟﻔﻨﻭﻥ ﺍﻹﺴﻼﻤﻴﺔ ﺤﻴﺙ ﺠﺎﺀ ﻋﻨﻭﺍﻥ ﺍﻟﺒﺤﺙ : "ﺍﻟﺨﻁ ﺍﻟﻤﻌﺎﺼﺭ ﺍﻟﻌﺭﺒﻲ ﻜﻌﻨﺼﺭ ﺘﺸﻜﻴﻠﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺼﻭﻴﺭ ﺍﻟﻠﻴﺒﻲ ﺇﺫ ﻴﻘﻭﻡ ﺍﻟﺒﺎﺤﺙ ﺒﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﻤﻨﻪ ﻹﺤﻴﺎﺀ ﺍﻟﻌ ﺘﺎﺭﻴﺦ ﺍﻟﺨﻁ ﺭﺒﻲ ﻭﺍﻟﻜﺘﺎﺒﺔ ﺍﻟﻌﺭﺒﻴﺔ ﻋﺒﺭ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﺍﻟﻘﺩﻴﻤﺔ ﻭﻓﺘﺭﺓ ﺍﻟﻌﺼﺭ ﺍﻹﺴﻼﻤﻲ ﻴﺎﻡ ﻋﻬﺩ ﺍﻟﺭﺴﻭل ﺼﻠﻰ ﺍﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺴﻠﻡ، ﻓﺎ ﺍﺴﺘﺨﺩﺍﻡ ﻟﺘﺄﻜﻴﺩ ﺤﺭﻑ ﺍﻟﻌﺭﺒﻲ ﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﺒﺤﺎﺠﺔ ﺇﻟﻰ ﺃﺼﺎﻟﺘﻪ ﻭﻤﻜﺎﻨﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ، ﻤﻥ ﺨﻼل ﺘﻜﻭﻴﻥ ﺸﺨﺼﻴﺔ ﻤﺘﻤ ﺍﻟﻤ ﻴﺯﺓ ﻭﻤﺭﺘﺒﻁﺔ ﺒﺎﻟﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻲ ﻭﺍﻟﻔﻨﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻓﻲ ﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻠﻴﺒﻲ. ﺨﻤﺱ ﻓﺼﻭل ﻤﻨﻬﺎ ﻨﻅﺭﻴﺔ، ﻭﺘﺘﻜﻭﻥ ﺍﻟﺩﺭﺍﺴﺔ ﻤﻥ ﺴﺘﺔ ﻓﺼﻭل ﻭﺍﻟﻔﺼل،: ﻭﻫﻲ، ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ ﺇﺠﺭﺍﺌﻲ ﺍﻟﻔﺼل ﺍﻷﻭل ﺍﻟﺒﺤﺙ ﻤﻭﻀﻭﻋﺎﺕ ﺨﻁﺔ "ﻭﺘﻨﺎﻭل، ﻭﻜﺫﻟﻙ ﻓﺭﻭﺽ ﺍﻟﺒﺤﺙ، ﻭﻗﺩ ﺠﺎﺀ ﻓﻴﻪ ﺘﻭﻀﻴﺢ ﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺍﻟﺒﺤﺙ ﻭﺃﻫﻤﻴﺘﻪ ﺃﻫﺩﺍﻑ ﺍﻟﺒﺤﺙ ﻭﺤﺩﻭﺩﻩ" ﺍﻟﻤﻜﺎﻨﻴﺔ ﻭﺍﻟﺯﻤﺎﻨﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻭﻀﻭﻋﻴﺔ" ﻭﻤﻨﻬﺠ ، ﻴﺔ ﺍﻟﺒﺤﺙ ﻭﺒﻌﺽ ﺍﻟﺩﺭﺍﺴﺎﺕ ﺍﻟﺴﺎﺒﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺴﺘﻘﻰ ﻤﻨﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺤﺙ ﻭﺍﺴﺘﻔﺎﺩ ﻤﻨﻬﺎ ﻓﻲ، ﻭﻤﺼﻁﻠﺤﺎﺘﻪ ﺼﻴﺎﻏﺔ ﺍﻟﺭﺴﺎﻟﺔ. ﺍﻟﻔﺼل ﺍﻟﺜﺎﻨﻲ ﺍﻟﻌﺭﺒﻲ ﻤﺩﺨل ﻋﺎﻡ ﻟﻔﻥ ﺍﻟﺨﻁ : ﺘﻨﺎﻭل ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻔﺼل ﺃﻭﹰﻻ ﺒﻌﺭﺽ ﻟﻤﺠﻤﻭﻋﺔ ﻤﻥ ﺍﻟﺘﻌﺭﻴﻔﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺼﺔ ﻟﻠﺨﻁ ﺍﻟﻌﺭﺒﻲ ﻟﺒﻌﺽ ﻭﺒﻌﺽ ﺍﻵﻴﺎﺕ ﺍﻟﻜﺭﻴﻤﺔ، ﻭﺍﻟﻜﹼﺘﺎﺏ ﻭﺍﻟﻤﻔﻜﺭﻴﻥ ﻭﺍﻷﺤﺎﺩﻴﺙ ﺍﻟﺸﺭﻴﻔﺔ ﻟﺘﻲ ﺘﺤﺙ ﺜﻡ ﻭﻤﺭﺍﺤﻠﻬ، ﻋﻠﻰ ﻀﺭﻭﺭﺓ ﺍﻟﻜﺘﺎﺒﺔ ﺍﻟﺘﻁﺭﻕ ﺇﻟﻰ ﻨﺸﺄﺓ ﺍﻟﻜﺘﺎﺒﺔ ﺍﻟﻌﺭﺒﻴﺔ ﻗﺒل ﺍﻹﺴﻼﻡ ﻭﺃﻫﻡ ﺍﻟﻨﻅﺭﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺘﻨﺎﻭﻟﺕ ﺍﻟﻌﺭ ﺃﺼل ﺍﻟﺨﻁ ﻜﺫﻟﻙ ﺃﻫﻡ ﺍﻟﻨﻘﻭﺵ ﺍﻟﻤﻜﺘﺸﻔﺔ ، ﺒﻲ ﻤﺭﻭﺭ ﺍﹰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻜﺘﺎﺒﺔ ﺍﻟﻌﺭﺒﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻹﺴﻼﻤﻲ ﺍﻟﻌﺼﺭ ﺜﻡ ﺍﻟﺘﻁﺭﻕ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﺭﻑ ﺍﻟﻠﻴﺒﻲ ﺍﻟﻘﺩﻴﻡ ﻭﺇﻋ ﻁﺎﺀ ﻨﺒﺫﺓ ﻋﻥ ﺍﻟﻜﺘﺎﺒﺔ ﺍﻟﻠﻴﺒﻴﺔ ﺍﻟﻘﺩﻴﻤﺔ"ﺍﻟﻨﻭﻤﻴﺩﻴﺔ" ﻭﺍﻟﻤﺭﺍﺤل ﺍﻟﺘﻲ ﻤﺭﺕ ﺘﻠﻙ ﺍﻟﻜﺘﺎﺒﺔ ﺍﻟﻘﺩﻴﻤﺔ ﻭﺼﻭﹰﻻ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﺭﻑ ﺍﻟﻠﻴﺒﻲ ﺍﻟﺤﺩﻴﺙ "ﺍﻟﺘﻴﻔﻴﻨﺎﻍ".
ﻓﺮج ﺳﻌﺪ ﻓﺮج الماﺟﺮي (2012)
Publisher's website

البعد التعبيري والجمالي للرسوم الجدارية المعاصرة في شوارع مدينة درنة

تضمنت الدراسة خمسة فصول وكل فصل ينقسم الى ثلاثة أجزاء وهي موزعة على النحو التالي : الفصل الاول يتكون من مقدمة البحث مشكلة البحث فروض البحث اهداف البحث حدود البحث ادوات البحث منهجية البحث الدراسات السابقة المصطلحاتالفصل الثاني تحدث عن تاريخ الرسوم الجدارية واستخداماتها في الحضارات المختلفة ويتضمن الفصل ثلاثة أجزاء وهي أولاً : نشأة وتطور الرسوم الجدارية ‘ ثانياً : الرسم الجداري والمجتمعوتطورالبحث.الجمالي.عبر.العصور.والحضارات ثالثاً : الرسوم الجدارية المعاصرة عبر الحضارات المختلفة .الفصل الثالث وهو يتضمن ثلاثة أجزاء أولاً : يتحدث عن تعريف الفن الشارع والفن الكاريكاتير البعدالتعبيري والجمالي للفن الرسم الجداري المعاصر التعبير والتعبيرية في الفن المعاصر – التعبيرية في التصوير الجداري الحديث والمعاصر – مفهوم القيمة الجمالية وخصائصها الجمالية – ومعنى علم الجمال وفلسفته الجمالية رأي الفلاسفة المعاصرين للفلسفة علم الجمال والتعبير الفني – القيم الجمالية المثالية عند كانط ونقد الجميل .ثانياً : يتحدث عن الحداثة في التصوير الجداري ومفهوم الحداثة – اهمية التكنولوجيا المعاصرة للفن معنى الاستلهام واستلهام التقنيات الحديثة في الرسوم الجدارية المعاصرة الرسوم الجدارية لمعاصرة للإحداث للثورة 17 فبراير وأهميتها التاريخية للموروث الشعبي – الاساليب الفنية والجمالية في الجداريات من الناحية المضمون والشكل – اهمية اللوحة الجدارية بالنسبة للمجتمع . ثالثاً : يتحدث هذا الفصل عن تعريف المدينة درنة ومميزاتها ومدخل للثورة 17 فبراير والحديث عن الكتابة الجدارية في الشوارع المدينة وبعض الشهادات الفنية عن التجربة الرسوم الجدارية رأي الفنانين الليبيين للرسوم الجدارية المعاصرة للثورة 17 فبراير والحديث عن الرسوم الجدارية المعاصرة من الجانب السياسي وتأثيرها من الناحية النفسية وارتباطها من الناحية الاجتماعية.الفصل الرابع فهو الجزء الذي يتضمن تحليل الصور ومنها تناولت الباحثة في هذا الفصل وقسمت الاعمال الجدارية التي قيد الدراسة الى ثلاثة اقسام وهي:اولا : الرسوم الجدارية التعبيرية والجمالية وشملت الجدارية الشعبية والبسيطة والواقعية التي عبرت عن الثورة الشباب .ثانيا : الرسوم الجدارية الخطية بأنواعها وما تتضمنه من عبارات ومقولات وشعارات نادى بها المواطن الليبي الثائر .ثالثا : الرسوم الجدارية الكاريكاتير مما أدت الفكاهة في مخاطبة المجتمع ومالها من دور في الثورة 17 فبراير .الفصل الخامس فيتضمن ( الإطار التحليلي التوصيات والنتائج والخاتمة المراجع والمصادر
امنة محمد عبد السيد (2015)
Publisher's website

توظيف قطع الخزف المهملة في المشغولات الخشبية

تطورت المشغولات الخشبية الحديثة تطو ا ر كبي ا رً وملحوظاً من خلال ما أُدخل عليها من تأثي ا رت فنية وتقنية ، حيث كان للتقدم التكنولوجي الأثر الكبير على تصاميم المنتجات الخشبية خاصة بعد استخدام الحاسب الآلي في عمليات الإنتاج، بالإضافة إلى التنوع الكبير الذي شهده إنتاج الأخشاب الطبيعية وأيضاً الأخشاب المصنعة ذات الخواص المميزة ،وقد أتاح ذلك إمكانية إج ا رء التجارب لاكتشاف خامات جديدة ، واحداث تأثي ا رت تقنية وفنية حديثة على التصميم البنائي للمنتجات الخشبية ، وتصميم المشغولة الخشبية لا يقتصر على تأكيد الجانب الوظيفي فحسب ، بل أهتم أيضا بالناحية الجمالية ، مما جعل للمنتجات الخشبية كيانا مستقلا من حيث تفاعل خواص الخامة و بما تحتويه من قيم جمالية وقيم نفعية مع وسائل معالجتها، والعمليات التي تجرى عليها مثل التعشيق ولصق القشرة واضافة الحليات و الخرط و التشكيل والتجميع إلى غير ذالك من تقنيات تبرز جماليات خامة الخشب ، وذلك لإيجاد تمازج بين المضمون الجمالي والجانب النفعي أو الوظيفي . كما إن كثير من المنتجات الخشبية أبرزت قيم اً تعبيرية وتجسيمية من خلال زخرفتها بمختلف أساليب معالجة الأخشاب كالتلوين والحرق والتفريغ ، حيث أن الصانع اتجه إلى نحت الكتل الخشبية وحفرها وتلوينها لتحقيق التجسيم والإحساس بالظل والنور مع م ا رعاة النسب والأوضاع بالإضافة إلى الجانب التعبيري في التصميم، واستخدام المنظور والحركة فيه ، وظل المنتج الفني على مر العصور يؤكد على تلك القيم الجمالية ، إلى أن بدأ مؤخ ا رً الاهتمام بإب ا رز المقومات التشكيلية الأخرى التي تؤثر على المنتجات الخشبية فنيا وتقنيا ، مثل الاهتمام بالف ا رغ ، والتنوع في الملمس ، والبعد الثالث حيث تضافر العوامل الفنية والتقنيات المستخدمة في إنتاج هذه المشغولات لتحقيق ذلك ..
فاطمة عمران صالح الفرجاني, نزهات مفتاح محمد البوعيشي(7-2016)
Publisher's website