قسم المحاصيل

المزيد ...

حول قسم المحاصيل

يعتبر قسم المحاصيل احد شعب قسم الانتاج النباتي عند انشاء كلية الزراعة سنة 1966م، وفي سنة 1978م، اصبح قسم المحاصيل مستقلا، ومن أهم أهداف القسم هي المشاركة الفعالة في الدراسات والاستشارات في مجالات التنمية الزراعية وايجاد الحلول المناسبة للمشاكل المتعلقة بإنتاجية المحاصيل الزراعية، كما يقوم القسم بإجراء البحوث والدراسات التي من شانها تحديد افضل المعاملات الزراعية واستنباط الاصناف المحسنة والرفع من كفاءة انتاج المحاصيل الزراعية.

حقائق حول قسم المحاصيل

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

18

المنشورات العلمية

17

هيئة التدريس

46

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـقسم المحاصيل

يوجد بـقسم المحاصيل أكثر من 17 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. إيمان ياسين سليمان عبدالقادر

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم المحاصيل

تقييم مصدرين للتسميد النيتروجيني ومعدلاته على نمو وإنتاجية بعض أصناف القمح الصلب

نفذت تجربة حقلية خلال الموسم الزراعي (2009 – 2010) ف بمحطة أبحاث كلية الزراعة / جامعة الفاتح / طرابلس. وتهدف الدراسة لمعرفة تأثير مصدر النيتروجين كعنصر سمادي ومعدلات التسميد النيتروجيني على رفع إنتاجية أصناف مختلفة من القمح الصلب تحت نظام الري المروي. اتبع تصميم القطع المنشقة المنشقة بثلاث مكررات، وثلاثة عوامل بحيث كان العامل الأول بالقطع الرئيسية وهو الأصناف (كريم وأكرم ونعمة). والعامل الثاني بالقطع الثانوية وهو مصدر النيتروجين (سماد اليوريا وسماد فوسفات الأمونيوم الثنائية). أما القطع المنشقة المنشقة فقد تضمنت العامل الثالث وهو معدلات التسميد النيتروجيني 0 و24 و48 و72 و96 كجم ن / ه). وقد تم عزل المتوسطات باختبار اقل فرق معنوي عند مستوى معنوية 5 %. أشارت نتائج هذه التجربة إلى وجود اختلافات معنوية بين الأصناف المستعملة في هذه التجربة في الصفات التي تم دراستها، وقد تفوق الصنف نعمة في إنتاجه من الحبوب بنسبة 29.2 % و79.2 % عن الصنف كريم وأكرم، على التوالي. كما أشارت النتائج أيضا إلى الدور الذي يلعبه اختيار مصدر عنصر النيتروجين في العملية الإنتاجية لمحصول القمح الصلب، حيث تبين أن لمصدر عنصر النيتروجين تأثيرا معنويا على الصفات التي تم دراستها. إن إستجابة معظم الصفات التي شملتها هذه الدراسة لفوسفات الأمونيوم الثنائية كانت أعلى من الاستجابة لليوريا. لقد تفوق متوسط إنتاج الأصناف المسمدة بفوسفات الأمونيوم الثنائية بنسبة 20.9 %. وأظهرت النتائج أهمية عنصر النيتروجين في إنتاج محصول القمح الصلب من الحبوب وعناصره، حيث كان لزيادة السماد النيتروجيني تأثيرا معنويا على تلك العناصر، والذي انعكس على إنتاج الحبوب. وعلى العموم زاد متوسط الحاصل من الحبوب بزيادة معدلات السماد النيتروجيني من المصدرين. لقد كان أعلى متوسط إنتاج للحبوب وهو 3.31 طن / ه عند المعاملة التي تمثلت في إضافة (96 كجم ن / ه). ويمكن اعتبار أن أفضل توليفة سمادية والمتمثلة في إضافة (96 كجم ن / ه) من فوسفات الأمونيوم الثنائية هي التوليفة الاقتصادية المثلى، والتي أعطت أعلى حاصل من الحبوب تحت ظروف هذه التجربة. Abstract Field experiment was conducted during growing season (2009 – 2010) at College of Agriculture Research Station / ELFaTaH. University, Tripoli, Libya. The objective is to determine the effects of nitrogen source and its rate fertilizer on productivity of some hard wheat varieties under irrigation system The experiment was design was split – split blok design with three replications. Varieties (Karim , AKram , and Niama) were assigned to the main block The Nitrogen source ( urea , and di – ammonium phosphate ) were on split plot , whereas nitrogen rates (0,24,48,72 and 96kg N / ha) were on split – split plot . Significant differences were found among varieties. Niema was higher in yield than Karim and Akram by 29.2%, and 79.2%, respectively .Result also showed the role played by the selected nitrogen source in hard wheat production. Source of Nitrogen has significant effects on wheat characters studied. Response of most studied characters to di-ammonium phosphate fertilizer was higher than response to urea. Yield of varieties fertilized with di–ammonium phosphate was higher by 20.9% compared with that fertilized with urea .Moreover, data showed importance of nitrogen fertilization on wheat grain yield, and its components. Increasing nitrogen rate has significant effects on grain yield components, which was reflected on grain yield. Regardless of nitrogen source, grain yield was increased by increasing nitrogen fertilizer. Highest grain yield (3. 31tons/ha) was obtained at a nitrogen fertilizer rate of (96kg N/ha (It was concluded that, a di-ammonium phosphate at a rate of 96kg N/ha. The ideal combination for optimum yield under this experiment condition.
زمزم محمد السنوسي (2011)
Publisher's website

دراسة الصفات الظاهرية والفسيولوجية والتشريحية المحددة لإنتاج الحبوب والبروتين ومقاومة الجفاف في بعض أصناف وسلالات من القمح الصلب

أجري هذا البحث بمحطة أبحاث كلية الزراعة/ جامعة الفاتح بطرابلس خلال الموسم الزراعي 2005/2006 . ويهدف إلى دراسة بعض الصفات الظاهرية والفسيولوجية والتشريحية المرتبطة بإنتاج الحبوب وجودتها وبمقاومة الجفاف في عدد من أصناف وسلالات القمح الصلب والتي تم إنتاجها وتطويرها عن طريق عمليات التربية والتهجين في مركز البحوث الزراعية بالجماهيرية العظمى. أظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين الأصناف والسلالات في طول الساق الرئيسية، ولكن الاختلافات بينها في عدد الفروع الخضراء غير الحاملة للسنابل لم تكن معنوية. كما أوضح التحليل الإحصائي للنتائج أن هناك اختلافات معنوية بين الأصناف والسلالات في عناصر إنتاج الحبوب، وقد انعكس هذا الاختلاف على وجود اختلافات معنوية بينها في إنتاج الحبوب وكذلك إنتاج التبن. بالإضافة إلى ذلك، كان دليل الحصاد لهذه الأصناف والسلالات مختلفا معنويا وتراوحت قيمته بين 50.2% و 58.1%. كما أن الاختلافات بين أصناف وسلالات القمح المستعملة في هذا البحث كانت معنوية أيضاً في نسبة البروتين بحبوبها. حيث تراوحت نسبة البروتين بحبوب هذه الأصناف والسلالات بين 11.0% و 13.5% ،إلا أن الارتباط بين إنتاج الحبوب ونسبة البروتين كان سالباً. لقد أوضحت نتائج هذا البحث أن عدد السنابل للنبات هو المكون الرئيسي لإنتاج الحبوب (p0.50=r) .أما العلاقة بين إنتاج الحبوب ووزن 100حبه فكانت ضعيفة وغير معنوية (0.06=(r .كما أن دليل الحصاد كان مرتبطاً ارتباطاً موجباً ومعنوياً مع إنتاج الحبوب. وقد أشارت النتائج أيضاً إلى وجود اختلافات معنوية بين الأصناف والسلالات في الفترة اللازمة لإسبالها ولنضجها التام.وحسب هذه النتائج فقد قسمت الأصناف والسلالات إلى مجموعتين:المجموعة الأولى من الأصناف والسلالات تميزت بالتبكير في الإسبال(110 يوما وأقل) والنضج(175 يوما واقل )، كما تراوحت فترة امتلاء الحبوب فيها بين 66.3 يوماً و72 يوماً. أما المجموعة الأخرى من الأصناف والسلالات فهي متأخرة في إسبالها (عدد الأيام اللازمة للإسبال أكثر من 110يوما )، وكذلك متأخرة النضج (عدد الأيام اللازمة للنضج التام أكثر من 175 يوما ).كما تراوحت فترة امتلاء الحبوب فيها بين47 و76يوماً. أظهر التحليل الإحصائي وجود فروق معنوية بين أصناف وسلالات القمح المستعملة في هذا البحث في صفة مساحة الورقة العلمية ووزنها النوعي ، وقد كانت العلاقة بين مساحة الورقة العلمية والإنتاج من الحبوب علاقة موجبه ومعنوية.وتراوح الوزن النوعي للورقة العلمية لمجموعة الأصناف والسلالات المستعملة في هذا البحث بين 5.4 و 7.0 مجم /سم2 ، في حين أن المحتوى المائي لها تراوح بين 15.2 % و 50.6% .وقد أوضحت نتائج هذا البحث أيضا أنه لا يوجد ارتباط بين مساحة الورقة العلمية ومحتواها المائي، وكذلك بين مساحة الورقة العلمية ووزنها النوعي، ولكن العلاقة بين الوزن النوعي للورقة ومحتواها المائي كانت علاقة موجبة ومعنوية. بين التحليل الإحصائي أن هناك فروقا معنوية بين أصناف وسلالات القمح المستعلمة في هذا البحث في الصفات المرتبطة بمقاومة الجفاف والمتمثلة في مقاومة الثغور ومعدل النتح.هذا بالإضافة إلى وجود فروق معنوية بين هذه الأصناف والسلالات في عدد ثغورها وحجمها بالسطح العلوي للورقة العلمية. وتشير هذه النتائج وبشكل عام إلى ارتباط مقاومة الثغور بكل من عدد وحجم الثغور ومعدل النتح. يتضح من نتائج هذا البحث أن إنتاج القمح عالي الاعتماد على عناصر إنتاج الحبوب ومساحة الورقة العلمية للأصناف والسلالات، وحيث أن زيادة القدرة الوراثية لمحاصيل الحبوب على الإنتاج وتحسين نوعيتها تعتبر الهدف الرئيسي في برامج تربية المحاصيل، عليه فإن نتائج هذا البحث تشير إلى وجود أسس إضافية تساعد مربيً النباتات على اختيار أصناف عالية الإنتاجية.كما يتضح أن التباين الوراثي في الصفات الفسيولوجية والتشريحية والتي تمت دراستها والمرتبطة بمقاومة الجفاف موجودة بين أصناف وسلالات القمح المستعملة في هذه البحث وكذلك إنتاجها، الأمر الذي يشير إلى إمكانية استعمالها في برامج التربية لغرض انتخاب أصناف وسلالات من القمح مقاومة للجفاف.
عايدة عبدالله عبد الوهاب ضو (2008)
Publisher's website

تأثير مستخلصات أوراق ضرس العجـوز (Emex spinosa) على إنبات بذور وباذرات القمح (Triticum durum)

أجريت التجارب بمعامل قسم المحاصيل / كلية الزراعة / جامعة الفاتح. لغرض فحص مدى تأثير المستخلصات المائية لأوراق حشيشة ضرس العجوز على إنبات ونمو باذرات نبات القمح. وقد أجريت هذه الدراسة بناءً على ما ورد في البحوث السابقة من وجود تداخلات بين الأنواع النباتية المختلفة من حيث تثبيط نمو أنواع نباتية أخرى بسبب امتصاصها للمكونات الطبيعية الثانوية التي تفرزها الأنواع النباتية الأخرى وليست بسبب المنافسة على المواد الغذائية والضوء والهواء. وتشير بعض الدراسات السابقة إلى أن تأثير هذه المستخلصات على نمو باذرات النباتات المختلفة يختلف باختلاف طبيعة المستخلص وطبيعة المركب، وكذلك حسب نوع الباذرات. اختبرت المستخلصات وسجلت التأثيرات على الإنبات وطول الباذرات بعد ستة أيام من الزراعة، أجريت التجارب بتصميم القطع العشوائية الكاملة (CRD) بثلاث مكررات، وحللت البيانات إحصائيا، وأجرى اختبار دنكن لعزل المتوسطات. وقد دلت النتائج على وجود مواد مثبطة للإنبات في مستخلص الأوراق لنبات ضرس العجوز من أهمها حامض السيناميك بناء على كروماتوجرافي الطبقة الرقيقة، والذي كان له تأثير على إنبات بذور وباذرات القمح. كلمات مفتاحيه :- Emex spinosa ، Triticum durum ، التضاد ، مركبات فينولية arabic 121 English 24
عمار عمران عبدالسلام الشمام(4-2010)
Publisher's website