قسم المحاصيل

المزيد ...

حول قسم المحاصيل

يعتبر قسم المحاصيل احد شعب قسم الانتاج النباتي عند انشاء كلية الزراعة سنة 1966م، وفي سنة 1978م، اصبح قسم المحاصيل مستقلا، ومن أهم أهداف القسم هي المشاركة الفعالة في الدراسات والاستشارات في مجالات التنمية الزراعية وايجاد الحلول المناسبة للمشاكل المتعلقة بإنتاجية المحاصيل الزراعية، كما يقوم القسم بإجراء البحوث والدراسات التي من شانها تحديد افضل المعاملات الزراعية واستنباط الاصناف المحسنة والرفع من كفاءة انتاج المحاصيل الزراعية.

حقائق حول قسم المحاصيل

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

18

المنشورات العلمية

17

هيئة التدريس

46

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـقسم المحاصيل

يوجد بـقسم المحاصيل أكثر من 17 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. خالد الأخضر أبوالقاسم العيساوي

إن أهم اهتماماتي البحثية في مجال تربية وفسيولوجيا المحاصيل الحقلية تتلخص في: 1 - إجراء التجارب الحقلية والمعملية خاصة المتعلقة بدراسة الأسباب الفسيولوجية للتقدم الوراثي في إنتاجية محاصيل الحبوب بسبب برامج التربية ومدى كفاءة وتأقلم الأصناف المستنبطة حديثا والمستوردة ومقارنتها بالأصناف المحلية. 2 - دراسة تأثير مورث تثبيط تكوين الأشطاء في القمح على خصوبة السنبلة وعلاقته بالكثافة النباتية في وحدة المساحة. 3 - تعريف العوامل المحددة للإنتاج في المحاصيل الحقلية ومحاولة تطوير ملائمة المحصول لهذه العوامل من وجهة نظر فسيولوجية وذلك بالبحث في الأسس الفسيولوجية لتطوير مقاومة وتحمل الظروف البيئية غير الملائمة خاصة الجفاف والملوحة.

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم المحاصيل

تأثير القطع في الإنتاج من العلف والحبوب لمحاصيل الشعير والشوفان والشيقم

أجريت تجربتان حقليتان خلال الموسمين 20042005 ، 20052006 ف ، بمحطة بحوث ودراسات سهل الجفارة ( موقع الزهراء ) التي تقع جنوب غرب مدينة طرابلس بمسافة 40 كم ، أجريت التجربة الأولى لدراسة تأثير القطع في الإنتاج من العلف لمحاصيل الشعير ( اكساد 176 ) ، الشوفان ( املل ) ، الشيقم ( سلالة 9 ) ، والتجربة الثانية لدراسة تأثير القطع في الإنتاج من الحبوب والتبن لنفس المحاصيل المستخدمة في التجربة الأولى ، وكانت معاملات القطع للتجربتين كالتالي : ( بدون قطع ، قطعة واحدة ، قطعتان ) . أظهرت النتائج أن القطع في مرحلة التفريع زاد بصورة معنوية إنتاج العلف الأخضر بمقدار 2.04 و 2.37 طن/ه لمحصولي الشعير والشيقم على التوالي ، وزاد أيضاً نسبة الألياف في علف الشوفان ، نسبة البروتين في علف وتبن الشوفان والشيقم ، نسبة البروتين والكربوهيدرات في تبن الشعير ، نسبة الكربوهيدرات في علف وتبن الشيقم ، في حين خفض معنوياً إنتاج العلف الجاف بمقدار 0.24 طن/ه لمحصول الشوفان ، وكذلك إنتاجية الحبوب بمقدار 0.52 و 0.40 طن/ه ، وإنتاجية التبن بمقدار 1.11 و 0.82 طن/ه لمحصولي الشعير والشيقم على التوالي ، وخفض أيضاً ارتفاع النبات للشعير والشوفان والشيقم ، وزن 1000 حبة للشعير والشوفان ، نسبة الألياف في علف وحبوب الشعير والشيقم ، نسبة الألياف في تبن الشعير والشوفان ، نسبة البروتين في علف الشعير ، نسبة البروتين في حبوب الشوفان ، نسبة البروتين والكربوهيدرات في حبوب الشيقم ، نسبة الكربوهيدرات في علف وحبوب الشعير والشوفان . ولكن لم يكن له تأثير معنوي على إنتاج العلف الأخضر وإنتاجية الحبوب والتبن للشوفان ، إنتاج العلف الجاف للشعير والشيقم ، وزن 1000 حبة للشيقم ، نسبة الألياف في حبوب الشوفان ، نسبة الألياف في تبن الشيقم ، نسبة البروتين في حبوب الشعير ونسبة الكربوهيدرات في تبن الشوفان ، مقارنة بعدم القطع . أما القطع لمرتين في مرحلة التفريع ومرحلة استطالة الساق الرئيسية فقد زاد بشكل معنوي إنتاج العلف الأخضر بمقدار 4.13 و 1.54 و 2.09 طن/ه لمحاصيل الشعير والشوفان والشيقم على التوالي ، وزاد أيضاً إنتاج العلف الجاف بمقدار 0.65 و 0.75 طن/ه لمحصولي الشعير والشوفان على التوالي ، وكذلك زاد نسبة الألياف في حبوب الشوفان ، نسبة البروتين في علف الشوفان والشيقم ، نسبة البروتين في حبوب وتبن الشعير ، نسبة البروتين في تبن الشوفان والشيقم ، نسبة الكربوهيدرات في علف الشوفان ، نسبة الكربوهيدرات في تبن الشعير والشيقم ، في حين خفض معنوياً إنتاج العلف الجاف بمقدار 0.33 طن/ه لمحصول الشيقم ، وخفض أيضاً إنتاجية الحبوب بمقدار 1.06 و 0.19 و 0.45 طن/ه ، وإنتاجية التبن بمقدار 2.07 و 1.21 و 1.32 طن/ه لمحاصيل الشعير والشوفان والشيقم على التوالي ، وكذلك خفض ارتفاع النبات ووزن 1000 حبة للشعير والشوفان والشيقم ، نسبة الألياف في حبوب وتبن الشعير ، نسبة الألياف في علف وتبن الشوفان والشيقم ، نسبة البروتين في علف الشعير ، نسبة البروتين في حبوب الشوفان والشيقم ، نسبة الكربوهيدرات في علف وحبوب الشعير ، نسبة الكربوهيدرات في تبن وحبوب الشوفان ، نسبة الكربوهيدرات في حبوب الشيقم . ولكن لم يكن له تأثير معنوي على نسبة الألياف في علف الشعير ، نسبة الألياف في حبوب الشيقم ونسبة الكربوهيدرات في علف الشيقم ، مقارنة بعدم القطع . وأعطى الشعير أعلى إنتاجية من العلف الأخضر والجاف والتبن يليه الشوفان ثم الشيقم كما أعطى الشعير أعلى إنتاجية من الحبوب يليه الشيقم ثم الشوفان . بينما أعلى نسبة ألياف وكربوهيدرات وجدت في العلف الجاف للشيقم يليه الشوفان ثم الشعير ، أما أعلى نسبة بروتين فكانت في العلف الجاف للشعير يليه الشوفان ثم الشيقم . أما الحبوب فإن أعلى نسبة ألياف وجدت في حبوب الشوفان يليه الشعير ثم الشيقم ، بينما كانت أعلى نسبة بروتين في حبوب الشيقم يليه الشعير ثم الشوفان . أما أعلى نسبة كربوهيدرات فكانت في حبوب الشعير يليه الشيقم ثم الشوفان . أما بالنسبة للتبن فإن أعلى نسبة ألياف وجدت في تبن الشيقم يليه الشعير ثم الشوفان ، بينما كانت أعلى نسبة بروتين في تبن الشعير وتبن الشوفان ثم تبن الشيقم . أما أعلى نسبة كربوهيدرات فكانت في تبن الشعير يليه الشوفان و الشيقم . كما وجد أن القطع في مرحلة التفريع وكذلك القطع في مرحلة التفريع ومرحلة استطالة الساق الرئيسية قد أخر طرد السنابل لمحاصيل الشعير والشوفان والشيقم ، مقارنة بعدم القطع . في حين لم يكن لهما تأثير معنوي على موعد النضج لمحاصيل الشعير والشوفان والشيقم . وكذلك وجد أن الشعير والشيقم كانت لهما استجابة أكثر للظروف المناخية السائدة من الشوفان . وختاماً أنه تحت الظروف التي أجريت تحتها هذه الدراسة ينصح بزراعة صنف الشعير اكساد 176 كمحصول ثنائي الغرض ، وفي حالة الزراعة لإنتاج العلف فقط فيمكن الحصول منه على أكثر من حشة ، وزراعة الشعير لها أهمية خاصة في الشريط الساحلي بسبب شح المياه وزيادة ملوحتها، كما ينصح بتكثيف البحوث على طرز الشعير الثنائية الغرض والبحث عن أصناف شعير جديدة مناسبة لإنتاج العلف وتحديد حزمة العمليات الزراعية التي تعظم إنتاجية هذه الأصناف .
محمد ميلاد محمد دراويل (2008)
Publisher's website

دراسة تأثير مستويات مختلفة من السماد النيتروجيني والفوسفاتي على إنتاجية محصول القمح

نفذت تجربة حقلية خلال موسمين زراعيين متتالين ( 2005 – 2007 ) ف على محصول القمح الصلب صنف ( كريم ) بمحطة أبحاث كلية الزراعة / جامعة الفاتح / طرابلس بالمنطقة الساحلية الغربية من الجماهيرية العظمى وتحت نظام الري التكميلي لدراسة تأثير مستويات مختلفة من السماد النيتروجيني والفوسفاتي على إنتاجية محصول القمح وقد اتبع تصميم القطع المنشقة (Split – plot ) بأربع مكررات وعاملين هما السماد النيتروجيني والفوسفاتي. لقد خصص السماد النيتروجيني بأربعة معدلات ( 0 ( الشاهد ) ، 50 ، 100 ، 150 كجم ن / ه ) للقطع الرئيسية. أما القطع الثانوية فقد تضمنت السماد الفوسفاتي وباستخدام أربع معدلات منه ( 0 ( الشاهد ) ، 20 ، 40 ، 80 كجم فو / ه ). هذا وأضيفت معدلات السماد النيتروجيني على دفعتين متمثلة في ( 50 % ) من المعدل المقرر عند الزراعة، والدفعة الثانية ( 50 % ) عند مرحلة طرد السنابل. أما السماد الفوسفاتي فقد أضيف كدفعة واحدة فقط عند الزراعة. وقد استخدم سماد اليوريا كمصدر للنيتروجين ( 46 % ن ). واستخدم سماد سوبر فوسفات الثلاثية كمصدر للفوسفور ( 46 % فو2 أ5 ). لقد أظهرت النتائج أهمية هذين العنصرين بالنسبة لمحصول القمح الصلب وتحت ظروف منطقة الدراسة، حيث كان لزيادة السماد النيتروجيني تأثير معنوي في العديد من الصفات المدروسة، والذي انعكس على إنتاج الحبوب وكذلك التبن، إلى جانب زيادة محتوى المحصول من البروتين، وكفاءة استعمال القمح للنيتروجين والفوسفور.كما أشارت النتائج أيضا إلى الدور الذي يلعبه السماد الفوسفاتي في العملية الإنتاجية لمحصول القمح الصلب حيث ازداد الإنتاج بزيادة معدلات السماد الفوسفاتي. وعلى العموم ازداد المردود من الحبوب والتبن بزيادة معدلات السمادين. لقد كان أعلى متوسط إنتاج للحبوب وهو 4.56 طن / ه عند المعاملة التي تمثلت في إضافة ( 150 كجم ن / ه ، 80 كجم فو / ه ). ويمكن اعتبار أن أفضل توليفة سمادية والمتمثلة في إضافة ( 100 كجم ن / ه ،80 كجم فو / ه ) هي التوليفة الاقتصادية المثلى والتي أعطت امثل معدل لإنتاج الحبوب ومحافظة على بيئة خالية من الملوثات تحت ظروف هذه الدراسة.
عمار عمران عبد السلام الشمام (2009)
Publisher's website

تأثير الطحين ومستخلصات أوراق الكافور الأبيض في نمو أنواع نباتية مختلفة

أجريت دراسة معملية بمعامل قسم المحاصيل، كلية الزراعة - جامعة الفاتح، خلال الفترة 2007/2008ف لمعرفة تأثير طحين ومستخلصات أوراق نبات الكافور الأبيض (Eucalyptus camaldulensis) في إنبات ونمو بذور و بادرات القمح والبازلاء والذرة وضرس العجوز والبرومس والفجل البري. استخلصت مكونات الأوراق الغضة باستعمال الرجاج وجهاز السوكسلت في وسط مائي، كما أجريت تجزئة مكونات المستخلص المائي بفصلها بعد تغيير درجة (pH) الوسط بمحلول بيكربونات الصوديوم وحمض الهيدروكلوريك، واستعمل المذيب إثير ثنائي الإيثايل، وفصلت المركبات الفينولية باستخدام كروماتوغرافي الطبقة الرقيقة (TLC). ورشحت مكونات الأوراق الغضة على فترات زمنية لكل أسبوع. استخدم في جميع التجارب التصميم العشوائي الكامل CRD بخمسة مكررات كما أجرى تحليل التباين لجميع البيانات حسب نوع التجربة، وأتبع اختبار دنكن لفصل المتوسطات عند الاحتمال 5%. بينت أغلب النتائج انخفاضاً معنوياً في نسبة إنبات ونمو بذور جميع الأنواع تحت الدراسة عندما زرعت في تربة مخلوطة بتركيزات مختلفة من الطحين الأخضر لأوراق الكافور الأبيض أو مستخلصاته المائية. كما سجل أن المستخلصات العضوية والمائية خفضت معنوياً نسبة إنبات بذور القمح وطول بادراته؛ حيث أن المستخلصين: عضوي1, عضوي3 ثبطا نسبة الإنبات بنسبة 93.34, 76.7% على التوالي مقارنة بالشاهد، في حين أن المستخلصات مائي1، مائي2 وعضوي2 ثبطت نسبة الإنبات 100%. وأمكن فصل مكونات كل مستخلص على حدة حسب قابليتها للذوبان. بناءً على النتائج المتحصل عليها تحت ظروف هذه الدراسة تبين أن الكافور الأبيض مثبط لنمو النباتات المرافقة له. Abstract This study was conducted at the laboratories of the Crop Sciences Department, College of Agriculture, Al-Fateh University during the years 2007 and 2008. The objective of the study was to investigate the effects of ground leaves, and leaf extract of river red gum Eucalyptus camaldulensis Dehnh. On seed germination, and seedling growth of bread wheat (Triticum aestivum L.), pea (Pisum sativum L.), corn (Zea mays L.), prickly dock (Emex spinosa L.), stiff brome ( Bromus rigidus L.), and wild turnip (Aslooz) (Brassica tounefortii L.).The constituents of fresh tender eucalyptus leaves were extracted in a water medium using a shaker and a Soxhlet apparatus. The components of the water extract were partitioned using diethyl ether as a solvent after adjusting the pH to neutrality using sodium bicarbonate solution or HCl. Phenolic compounds were separated by thin layer chromatography (TLC). The leaf extract was then filtered at weekly intervals. The experimental design applied in all experiments was a completely randomized design (CRD) with 5 replications. All data were subjected to analysis of variance and means were separated using Duncan’s test at 5%.The results showed a significant decrease in the germination rate, and growth of seedlings of all plants under study when their seeds were planted in a soil to which different concentrations of ground fresh leaves or leaf aqueous extract were added. It was also noted that different extracts significantly reduced the rate of seed germination and length of wheat seedlings. The extracts: organic1, organic3, inhibited germination of wheat seeds by 93.34 and 76.7%, respectively, as compared with control treatment. Meanwhile, water extracts Aq1, Aq2, and the organic extract3 inhibited germination by 100%. The constituents of each extract were separated according to their solubility. Based on this study, the results showed that river red gum Eucalyptus camaldulensis was inhibitory to germination and growth of associated plants. Additional Index Words: Allelopathy, Eucalyptus camaldulensis, wheat, germination, growth.
أسامة ميلود عبدالله سليك (2009)
Publisher's website