قسم البستنة

المزيد ...

حول قسم البستنة

افتتح قسم البستنة عام 1975م وبدأ يتوسع في كافة التخصصات الدقيقة في علم البساتين بإعداد الكوادر العلمية المؤهلة مع تجهيز المختبرات وتزويدها بكافة الأجهزة العلمية الحديثة لاستخدامها في مجالات البحث والتدريس. ويهدف القسم إلى:

  • تكوين الكوادر العلمية المتخصصة في المجالات البستانية المختلفة (الفاكهة، الخضر، نباتات الزينة وتنسيق الحدائق وجني وتخزين وتداول الحاصلات البستانية).
  • الإسهام في حل المشاكل الزراعية ووضع الحلول المناسبة.
  • تقديم الدراسات والاستشارات العلمية وتقييم المشاريع الإنتاجية.
  • أي مواضيع تحال إليه من الجهات العامة لإبداء الرأي.

حقائق حول قسم البستنة

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

12

المنشورات العلمية

14

هيئة التدريس

11

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـقسم البستنة

يوجد بـقسم البستنة أكثر من 14 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. أبوبكر علي إمحمد الحاج

أبوبكر الحاج هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم البستنة بكلية الزراعة طرابلس. يعمل السيد أبوبكر الحاج بجامعة طرابلس كـاستاذ مساعد منذ 29-06-2015 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم البستنة

تأثير تركيزات حمض أندول البيوتريك وموعد الزراعة على تجذير العقل الغضة تحت الري الضبابي في خمسة أصناف من الزيتون

تم إجراء هذه التجربة لدراسة استجابة خمسة أصناف من الزيتون للتجذير وهى اسكولانو، سيفيلانو، فرنتويو، كوراتينا وزرا زى. وذلك لمعرفة أفضل موعد لأخذ العقل والتركيزات من حمض اندول البيوتريك حيث تم أخذ العقل في 30 ديسمبرو30 مايو ومعاملتها بخمسة تركيزات مختلفة من حمض اندول البيوتريك (0.000 ،3000 ،4000 ،5000 ،6000 جزء في المليون) (.ج.ف.م.).قبل زراعتها داخل بيت بلاستيكي تحت نظام الري الضبابي. تم دراسة تأثير العوامل سابقة الذكر على نسبة التجذير و عدد الجذور للعقلة الواحدة ومتوسط طول الجذر الواحد ونسبة بقاء الشتلات حية بعد التفريد. ومن نتائج هذه الدراسة تبين أن هناك اختلاف واضح بين الأصناف في الاستجابة للتجذير وكان الصنفان فرنتويو و كوراتينا هما الأفضل في جميع الصفات المدروسة حيث كانت نسبة التجذير بهما 70.50 % ، 69.00 % على التوالي. بينما أخذ العقل في 30 ديسمبر ومايو لا يوجد بينها اى اختلاف معنوي كما تبين أن استجابة العقل للتجذير تختلف باختلاف تركيزات حمض اندول البيوتريك يزداد التجذير بزيادة تركيز حمض اندول البيوتريك مع عدم وجود اختلاف كبير بين التركيزين 5000، 6000 ج.ف.م. كما تبين أن عدد الجذور/عقلة ومتوسط طول الجذر ونسبة بقاء الشتلات حية بعد التفريد تختلف باختلاف موعد أخذ العقل وزراعتها بدون وجود فروق معنوية بين الموعدين . أما بالنسبة للأصناف فلقد وجد أن أكبر عدد للجذور على العقلة ومتوسط طول الجذر ونسبة بقاء الشتلات حية بعد التفريد كان مرتبط بالصنف كوراتينا وأقلها في الصنف زرازى. كما لوحظ أن أكبر عدد الجذور/عقلة ومتوسط طول الجذر ونسبة بقاء الشتلات حية بعد التفريد تم الحصول عليه عند استخدام حمض اندول البيوتريك بتركيز 6000 ج.ف.م. في كلا الموعدين.
صلاح الدين البشير امحمد محمد البلعزي (2008)
Publisher's website

دور النحل في تلقيح بعض محاصيل الخضر The Role of Bees in Pollination of Some Vegetable Crops

أجريت التجربة لمعرفة تأثير ودور نحل العسل Apis mellifera L. على إنتاج البطيخ[Citrullus lanatus (Thunb.) Matsum. & Nakai] CV. Crimson Sweet المغروس في الحقول المفتوحة, والفلفل الجرسي [Capsicum annuum var. grossum] CV. Neptune والطماطم [Solanum lycopersicum L.] CV Thoriya والباذنجان [Solanum melongena L.] CV. Alex المغروس في الأنفاق البلاستيكية العالية (الصوبات البلاستيكية) وكذلك تأثير ذلك على نوعية وجودة ثمار تلك المحاصيل, حيث مُنِحت كل تلك المحاصيل تلقيح إضافى بواسطة نحل العسل.أظهرت نتائج تجربة البطيخ, وجود نقص في كمية حبوب اللقاح الواصلة إلى مياسم أزهار البطيخ, وذلك بسبب نقص أعداد الملقحات الطبيعية لمحصول البطيخ, حيث كانت نسبة الأزهار المُزارة من قبل الملقحات الطبيعية قبل إدخال طوائف نحل العسل 66.7% من عدد أزهار الحقل ثم زادت بعد إدخال طوائف النحل إلى 93.3%, وزاد معدل عقد الثمار من 26.75 إلى 40% قبل وبعد إدخال طوائف النحل على التوالي, كما دلت الدراسة على وجود ارتباط معنوي عند 5% بين حجم مبايض أزهار البطيخ ونسبة العقد في ثماره, حيث كلما زاد حجم المبايض زادت نسبة عقد الثمار.أدى إدخال طائفة واحدة من نحل العسل خلال فترة الإزهار إلى الأنفاق البلاستيكية العالية غير المكيفة المغروسة بنباتات الفلفل الجرسي, إلى زيادة معنوية عالية في عقد الثمار وتكوين البذور مقارنة بمعاملة الشاهد, حيث زادت نسبة عقد الثمار من 40% في الشاهد إلى 97% عند إدخال طائفة نحل العسل, وزاد متوسط عدد البذور/قرن من 3 بالشاهد إلى 35 بذرة في معاملة نحل العسل, وأظهرت قرون الفلفل الملقحة بنحل العسل تفوقاً نوعيا على قرون الشاهد, حيث زاد وبدرجة عالية المعنوية كل من قطر ووزن الثمار في معاملة نحل العسل مقارنة بالشاهد, بينما لم تكن هناك أي زيادة في طول القرون الملقحة بواسطة نحل العسل عند مقارنتها بالشاهد.تزويد الأنفاق البلاستيكية العالية المغروسة بنباتات الباذنجان خلال فترة إزهارها بطائفة واحدة من نحل العسل, أدى إلى زيادة معنوية في عقد الثمار كان متوسطها 31.6% مقارنة بالشاهد, وتُعزى أغلب تلك الزيادة التي حدثت في هذه التجربة إلى ارتفاع نسبة العقد في الزهرة الثانية والثالثة من العنقود الزهري, وتفوقت ثمار الباذنجان المجنية من الأزهار التي زارها نحل العسل تفوقا عالي المعنوية في الطول, وكذلك في أقصى قطر مقارنة مع ثمار الشاهد التي لم تزرها الملقحات, كما حققت ثمار معاملة نحل العسل زيادة غير معنوية في متوسط وزن الثمرة.رش أزهار نباتات الطماطم النامية في الأنفاق البلاستيكية العالية غير المكيفة بواسطة منظم نمو النبات الذي يحمل الاسم التجاري Apirenico ومادته الفعالةbeta-naphthoxy acetic acid وفق التركيز والطريقة اللذيّن أوصت بهما الشركة المصنعة, أو إدخال طائفة نحل عسل واحدة من أجل توفير تلقيح إضافي للأزهار, لم يكن لهما أي تأثير معنوي على معدل عقد ثمار الطماطم, أو متوسط وزن العنقود مقارنة بالشاهد. كان أكبر قطر لثمار الطماطم من تلك المجنية من معاملة منظم نمو النبات يليها نحل العسل وقد تفوقا معنويا على قطر ثمار الشاهد, وتفوق قطر وطول ووزن الثمار في معاملة الرش بمنظم نمو النبات معنويا على الثمار المجنية من معاملة نحل العسل, بينما لم يتفوق طول ووزن ثمار معاملة منظم نمو النبات على الشاهد, ولم تحقق ثمار الطماطم المجنية من معاملة نحل العسل أي فروق معنوية في طولها أو وزنها مقارنة مع الشاهد.تؤكد نتائج هذه الدراسة إمكانية زيادة إنتاجية محاصيل البطيخ في الحقول المفتوحة والفلفل الجرسي والباذنجان في البيوت المحمية, وتحسين نوعية بعضها باستعمال التلقيح الإضافي بواسطة نحل العسل, كما دلت النتائج على وجود عجز في كمية حبوب اللقاح الحية الواصلة إلى مياسم أزهار تلك المحاصيل, مما يستوجب توفير تلقيح إضافي لها باستعمال نحل العسل, وذلك لزيادة عدد حبوب اللقاح الفعالة الواصلة إلى المياسم. Abstract This study carried out to explore the role and effect of honey bees (Apis melliffera L.) on production and quality of watermelon [Citrullus lanatus (Thunb.) Matsum. & Nakai] CV. Crimson sweet grown in open field, and bell pepper Capsicum annuum var. grossum cv. Neptune, tomato Solanum lycopersicum L. CV. Thoriya and eggplant Solanum melongena L. CV. Alex , grown in high plastic tunnels, all those crops were supplied by additional pollination by honey bees. Watermelon experiment was achieved in private farm located 45 km south of Tripoli city in Sebea region while other experiments were conducted in another private farm 27 km south eastern Tripoli.Watermelon experiment showed a deficiency in pollen deposited on the flowers stigmas due to insufficient number of natural pollinators. The percent of visited flowers were 67% and 93% before and after introduction of honey bee colonies to watermelon field respectively. Fruit set increased form 26.75% to 40% before and after the introduction respectively. This study indicated the presence of positive significant correlation between fruit set and size of watermelon ovary.Introduction of honey bee colony to unconditioned high plastic tunnels planted with bell pepper during flowering time lead to a high significant increase in both fruit set and seed number comparing with the control, fruit set was 40% and 97%, and a number of seed/fruit was 3 and 35 for control and honey bee treatment respectively. Bell pepper fruit obtained additional pollination by honey bee showed superior quality feature, where maximum diameter and weight has highly significant increments comparing with the control.Supplement of unconditioned high plastic tunnels planted with eggplant by honey bee colony caused significant increase in fruit set 31.6% comparing with the control. Most of that increment was due to increase of fruit set of second and third flowers of flowering cluster. Fruits harvested from honey bee treatment where highly significant in length and maximum diameter and insignificant increase in weight comparing with the control.Spray of tomato flowers of plants grown in unconditioned high plastic tunnels with plant growth regulator (PGR) carrying trade mark Apirenico which has beta-naphthoxy acetic acid as active ingredient and has used according to recommendation of manufacturer, or offering honey bee colony for additional pollination does not have any significant effect on fruit set comparing with the control. Fruits harvested form PGR and honey bee treatments gained significantly higher maximum diameter than those harvested from the control and in the same characteristics fruits of PGR significantly overcame upon honey bee treatment fruits. Weight and length of PGR treatment fruits significantly increased comparing to fruits of honey bee treatment.The results indicated the possibility of increasing productivity and/or improving quality of watermelon grown in open field, and bell pepper and eggplant grown under high plastic tunnels using additive pollination by honey bee. Also the experiments showed clear evidence that the deficit in pollen grain deposited on stigmas of flowers of those crops could compensate by additional pollination by honey bee.
مصطفى محمد المحجوب الفيتوري (2012)
Publisher's website

دراسة الصفات الخضرية والكيميائية لبعض أصناف نخيل التمر المنزرعة في سبها

أجريت هذه الدراسة على أشجار نخيل التمر المزروعة بالمحطة التابعة لجهاز تنمية وتطوير النخيل والزيتون بالجنوب والتي تقع على بعد 4 كم شرق مدينة سبها، والمزروع بها أثنى عشر(12) صنفا التي تعتبر من أهم الأصناف بالمنطقة، والتي تروى بنظام الري بالتنقيط، وتسمد بالسماد العضوي، والكيماوي، مرة واحدة في الموسم بدون انتظام منذ زراعتها. وقد تم أخذ العينات خلال فصل الخريف من بداية شهر الفاتح لسنة 2007 ف، وقد تم اختيار ثمانية أصناف هي: أسبير، أضوي، أوريق، تاسفرت، تاغيات، تاليس، صعيدي وخضراي، وذلك لدراسة الصفات الخضرية للنخلة والصفات الطبيعية والكيمائية للثمار والأوراق، وقد أوضحت نتائج هذه الدراسة المتعلقة بالصفات الخضرية للنخلة وجود فروق معنوية بين الأصناف المختلفة، حيث كانت جذوع أشجار صنفي أوريق وأضوي طويلة، في حين كانت جذوع أشجار صنف الصعيدي قصيرة، أما باقي الأصناف فقد كانت متوسطة الطول. وفيما يتعلق بمحيط جذوع الأشجار فقد كان صنف تاغيات متوسط السمك حيث بلغ (159.3 سم) إذا ما قورن بباقي الأصناف التي تراوح سمكها مابين (187.25-233.50 سم). وسجل أقل عدد من الأوراق/ للنخلة لصنفي خضراي، وصعيدي، بمتوسط 65 ورقة/ للنخلة، مقارنة ببقية الأصناف التي كانت متقاربة في عدد أوراقها بمتوسط 78 ورقة/ النخلة. أما عدد الوريقات بالورقة الواحدة فقد تراوح مابين 123.25 – 187.25 وريقة لكل ورقة. والأوراق كان بعضها قصيراً مثل أوراق صنفي أضوي وخضراي وبعضها الآخر متوسط الطول في بقية الأصناف الأخرى. ووجد أن الوريقات قصيرة، ومتوسطة العرض، لأصناف صعيدي، وخضراي، وتاليس أما وريقات باقي الأصناف فقد كانت قصيرة. أما طول منطقة الأشواك فقد تراوحت بين طويلة لأصناف خضراي وتاليس وأضوي ومتوسطة الطول لبقية الأصناف. وفيما يتعلق بعدد الأشواك لكل ورقة فتراوح بين متوسطة لصنف صعيدي وكثيرة في بقية الأصناف. أما عدد العراجين فقد تراوح بين 5- 10عراجين/ للنخلة. وسجل صنف تاليس أكبر طول للعرجون، بينما كان صنفي تاسفرت وأوريق أقصر طولاً، وفيما يتعلق بطول الشمراخ فقد بينت النتائج أن صنف الصعيدي كان أطول شمراخاً وصنفي تاسفرت وأوريق أقصر شمراخا،أوضحت الدراسة أنه توجد فروق معنوية بين الأصناف، في الصفات الطبيعية للثمار، حيث كان بعضها قصيراً، وبيضاوياً مثل الأضوي 2.15 سم وبعضها طويل وبيضاوي مستطيل مثل التاليس 4.02 سم، مقارنة ببقية الأصناف وسجل صنف الصعيدي ذو الشكل الاسطواني أعلى وزن وحجم للثمار (12.25 جم و11.5 سم3 ) على التوالي، وصنف أوريق ذو الشكل البيضاوي المستطيل، أقل وزناً وحجماً للثمار(7.02 جم و5.6 سم3 ) على التوالي، مقارنة ببقية الأصناف. وبلغت نسبة الرطوبة في الثمار في مرحلة الرطب بين 16.63- 25.63 %. وقد تفوق صنف الصعيدي على بقية الأصناف في معظم الصفات الثمرية معنويا،وأوضح التحليل الكيمائي للأوراق انه توجد فروق معنوية بين الأصناف، وكان محتواها من العناصر المعدنية كالتالي: النيتروجين 1.09%، الكالسيوم 0.64%، الماعنيسيوم 0.27 %، البوتاسيوم 0.62%، الفوسفور 0.066%، الكلوريد 0.32%، الصودويوم 0.027 %، الحديد 160.23 ج ف م، النحاس 2.48 ج ف م، الزنك 13.52 ج ف م، المنجنيز 36.33 ج ف م، أما التحليل الكيمائي للب الثمار فأوضح بأنه يحتوي على نسبة أعلى من السكريات المختزلة (الجلوكوز والفركتوز) في مرحلة الرطب، حيث تراوحت بين 58.28- 70.26 % من نسبة السكريات غير المختزلة (السكروز)، والتي تراوحت بين 8.31- 15.22 %، أما السكريات الكلية فتراوحت بين 74.29- 80.33 %. Abstract This study was conducted during the autumn of 2007 in the experimental station of date palm and olive development center which is located about 4km east of Sebha. The farm contained 12 cultivars (cvs), which were planted 17 years of ago on a sandy soil and drip irrigated, organic manure was added once yearly, plus chemical fertilization once a year until the Trees were 5 years old. Eight (cvs) were selected as, sample study namely: Asbir, Adoui, Aourig, Tasfert, Taghiat, Talis, Saidi and Khdray. Vegetative traits of date palm as well as physical and chemical traits of both fruit and leaves were included in this study.The result showed a significant effect of (cvs) on vegetative traits. On one hand, both Aourig and Adoui (cvs) had the highest length of trunks of date palm while, the Saidi (cvs) had the lowest length value in the previous trait, the other (cvs) came in between. Trunk circumference of Taghiat was medium in diameter which were 159.3 cm. while, the rest of the ranged between 187.25 to 233.5 cm. the number of leaves, both of Khdray and Saidi (cvs) had the lowest no. about 65 leaf /tree while, the rest of (cvs) were nearly had equal value about 78 leaf/ tree. The number of leaflets per leaf ranged between 123.25 to 187.25, the leaves was short in Adoui and Khdray (cvs) and medium in length for the rest of (cvs). The leaves length were short in Adoui and Khdray and medium in other (cvs). Also results indicated that short leaflets medium width for Saidi, Khdray and Talis (cvs). The spines area ranged in length for Saidi, Khdray and Talis (cvs)to medium width for the rest of (cvs). No of spines for leaf ranged between medium number for Saidi (cvs) and high number for the other (cvs). Number of bunched Spins the ranged from 5 to10 bunches/ tree, the tallest bunch/ stalk was of Talis and the lowest length for Tasfert and Aourig. The highest length of stalk for Saidi and the lowest length of stalk for Tasfert and Aourig and other (cvs) came in between. The fruit physical properties demonstrated significant differences, some had short spherical like Adoui, others were long ovoid rectangular as Talis, while the rest were between. Fruit weight and size was recorded highest in Saidi with 12.25 gm and 11.5 cm3, while the lowest was recorded in Aourig with 7.02 gm and 5.6 cm3, while the rest were in between. Percentage of fruit moisture in rutab stage superior compared to other (cvs) in most of fruit properties. The chemical analysis of leaves showed significant differences between (cvs). The means in leaves mineral content were as follows: 1.09 % N, 0.64% Ca, 0.27% Mg, 0.62% K, 0.066 P, 0.32% Cl, 0.027% Na, 160.23 ppm Fe, 2.48 ppm Cu, 13.52 ppm Zn and 36.33 ppm Mn.Also, it was found that the fruit pulp contains the highest value of reduced sugars (Glucose and Fructose) in rutab stage, this value ranged between 58.28% and 70.26%. On the other hand, the percentage of unreduced sugars (Sucrose) ranged between8.31% to 15.22% while, the total sugars ranged between 74.29% to 80.30%.
ابوبكر علي ارحيم ابوبكر (2010)
Publisher's website