د. خديجةالبدوي

قسم اللغة العربية كلية التربية جنزور

الاسم الكامل

د. خديجة احمد عبد الله البدوي

المؤهل العلمي

دكتوراة

الدرجة العلمية

استاذ مساعد

ملخص

خديجة احمد البدوي الفقيه هي احد اعضاء هيئة التدريس بقسم اللغة العربية بكلية التربية جنزور. تعمل السيدة الفقيه بجامعة طرابلس استاذ مساعد منذ 2014 ولها العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصها

تنزيل السيرة الذاتية

معلومات الاتصال

روابط التواصل

المؤهلات

دكتوراة

اللغة العربية
جامعة محمد الخامس - الرباط المغرب
6 ,2001

الخبرة

خبيرة تربوية - المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة - ايسسكو

العمل في مديرية التربية بالمنظمة في مجالات مختلفة : تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها ، المناهج التعليمية والاستراتيجيات ، تكنولوجيا التربية .
2002 - 2009

المنشورات

التجربة الليبية في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها . رصد وتوثيق واستشراف ، المؤتمر الدولي للتعليم في ليبيا . مصراتة : 28 – 29 مارس 2018

دراسة تحليلية للتجربة الليبية في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها : المؤسسات والمراكز والمؤلفات واساليب العمل .
خديجة البدوي, , , (3-2018)
موقع المنشور


قراءة في ترنيمة ليبية بعنوان : غريب يحتضر . للشاعر د . علاء الأسطى .مجلة رواق المعرفة .كلية التربية جنزور . العدد السابع والثامن 2017 ( 29- 45)

مقاربة تحليلية لمستويات النص الدلالية والفنية والتركيبية والإيقاعية ، في إطلالة على نموذج من الفن الشعري الليبي المعاصر لشاعر أكاديمي من الشعراء الشباب الذين أسهموا في إثراء الحركة الأدبية الشعرية منذ نهاية القرن الماضي
خديجة البدوي(1-2017)
موقع المنشور


تحليل النص الشعري بين التأصيل والحداثة . مقاربة نظرية . مجلة رواق المعرفة . كلية التربية . جنزور . العدد الخامس والسادس. 2016 . ( 149- 162)

البحث هو مقاربة نظرية تنطلق في رؤيتها لتحليل النص الشعري وفقا للمفهوم الشمولي الذي قامت عليه الظاهرة الأدبية في جوانبها الذاتية والاجتماعية واللغوية، ويقوم هذا المفهوم على الترابط الوثيق والمتلازم بين الداخلي والخارجي، حيث يتجسد الدور الأول في فهم النص في تحليل بنيته الداخلية ومكوناته ثم تفسيره ،وذلك بالبحث في الدور الثاني عن انفتاح النص على البنية الخارجية التي شكلته وفقا للشروط التاريخية المحيطة به ؛ ومن شأن ذلك الحصول على تصور أكثر إحاطة وشمولا .
خديجة البدوي(1-2016)
موقع المنشور


تجليات التناص في شعر ابن الجنان الأندلسي . قراءة نقدية

إن التناص مصطلح نقدي ،يحدث تفاعلا عميقا بين النصوص الأدبية ، وثأثيرا واضحا في دلالاتها وأبنيها ، ظهر ضمن مصطلحات الفكر النقدي الحديث ، ولقي اهتماما واسعا لدى النقاد والباحثين ،وتم تطبيقه في تحليل نصوص إبداعية عربية حديثة وقديمة ؛لأنه يشكل أداة قادرة على كشف مواطن الإبداع في النص الأدبي، وتعميق الرؤية النقدية وتقييمها. والسماح بتعدد وجوه القراءات. وحظي الأدب الأندلسي بنصيب وافر من هذا الاهتمام ؛ حيث تم توظيف تقنية التناص على عدد من الأعمال الإبداعية الأندلسية الشعرية والنثرية ، وحقق في ذلك نتائج إيجابية . ومن شأن هذا التوجه، القائم على تطبيق نتائج البحوث العلمية النقدية الحديثة على التراث الأدبي العربي قديمه وحديثه ؛ أن يحقق تراكما معرفيا نقديا ، قابلا للانسجام والصمود أمام الاطروحات الحديثة ،بما يمكن من الإسهام في بلورة رؤية نقدية عربية بمنطلقات خاصة ، مواكبة لمستجدات العصر ،مفتوحة على الإمكانيات التقنية الحديثة وأدواتها ووسائلها ، لتتبوأ مكانها على مستوى الإبداع الإنساني تكمن أهمية هذا البحث في أنه يلقي الضوء على ثلاثة جوانب : الأول : الأدب الأندلسي : والإسهام في كشف كنوزه واظهار جوانب الإبداع فيه . الثاني: التيار الذي يمثله الشاعر ولم ينل حظه من البحث مقارنة بغيره من الموضوعات ؛وهو الأدب الذي يحث على القيم الأخلاقية ،ويدعو إلى الفضائل ويعالج الموضوعات الدينية والاجتماعية الرصينة ،مخالفا بذلك بعض التيارات السائدة. الثالث: توظيف المناهج النقدية الحديثة في تحليل نماذج من الشعر الأندلسي، والوقوف على ثقافة الشاعر ومرجعيته الفكرية وأدواته الإجرائية .
د . خديجة أحمد البدوي (12-2021)
موقع المنشور


الانغماس اللغوي في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها . قراءة في التجربة الليبية

تكاد الدراسات الحديثة تجمع على أن الانغماس اللغوي من أنجح الأساليب التي تسهم في درء المشكلات التي تعترض الدارسين للغة العربية من الناطقين بغيرها ؛ وذلك لاعتماده على الاحتكاك المباشر في المواقف اليومية المتنوعة ، مما يهيئ الدارس لاكتساب الملكات اللغوية التي تمكنه من التفاعل التلقائي ، المباشر والسعي لإتقان المهارات السماعية والصوتية والحوارية والمناقشات والتدريبات وغيرها . وأسلوب الانغماس من الأساليب المتعارف عليها في التربية والتنشئة في التراث العربي ، وورد ذكره في المؤلفات المعتمدة ، عند ابن خلدون وغيره . وتأتي هذه الدراسة من واقع التجربة الليبية الحديثة في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، في المؤسسات الليبية التي اعتمدت هذه البرامج مند بداية سبعينيات القرن الماضي ، ووفرت الإمكانيات الهائلة في سبيل تحقيق أهدافها . ومن شأن دراسة هذه التجربة ،والوقوف على أساليب عملها وتقييمها وتوجيهها ،للاستفادة من نتائج البحوث العلمية ، والتجارب الدولية الناجحة ؛ تحقيق نتائج إيجابية وامتلاك آليات أكثر حداثة ومنهجية، في مواجهة التحديات والصعوبات التي تحول دون تحقيق الفائدة المرجوة ، ومواكبة التطور الحاصل في هذا المجال.
د . خديجة أحمد البدوي (4-2021)
موقع المنشور


الأدب الرقمي . مفاهيم وتطبيقات

كان من نتائج التحولات الكبرى للتقنية الحديثة ؛ إحداث تحولات عميقة في مجالات الحياة كافة ، ومن بينها التأليف الإبداعي ، فقد أحدثت ثورة المعلوماتية مزواجة بين الأدب والتكنولوجيا، وترتب عن ذك تغير في أنماط التفكير الإبداعي ، وظهور عدد من الأجناس الأدبية والأشكال المستحدثة والمصطلحات الجديدة . وانطلاقا من ضرورة مواكبة مايجرى على الساحة ، من مظاهر التراكم الإبداعي والنقدي، ورصدها وتصنيفها واستيعابها وإحاطتها بالدراسة وبحث أسبابها ومظاهرها وأساليب تقييمها إثراء الدراسات الفكرية والنقدية والبحثية حولها ؛ فقد بات لزاما على الباحثين والدارسين ، خوض غمار هذا الواقع، والانخراط الواعي المعزز بالرؤى الواضحة والتصورات الشاملة، مع استعداد لامتلاك الأدوات والتقنيات والوسائل الحديثة واحتوائها والتفاعل معها . ومن شأن ذلك كله المشاركة الفعالة في ضبط هذه الظواهر، وتقنينها وتوطينها وتوجيهها وتوظيفها في تطوير عناصر العمل الإبداعي من المبدع الى القارئ الى النص ،ثم نشر الوعي بها وحسن استخدامها والترتيب الشامل لها ؛ بتهيئة البيئة الملائمة ورصدها وتطويرها ،لإكسابها مشروعية التداول الآمن بعيدا عن المزالق والتبعات التي تترتب عنها. - الكلمات المفتاحية : الأدب ، الرقمي ، التفاعلي ، التكنولوجي .
خديجة احمد البدوي(12-2021)