قسم اللغة العربية

المزيد ...

حول قسم اللغة العربية

تأسس قسم اللغة العربية منذ سنة 1965م مع تأسيس كلية المعلمين العليا بمدينة طرابلس، واستمر مع تغيير الاسم إلى كلية التربية سنة 1971م، ثم إلى مركز العلوم الإنسانية سنة 1986م، ثم إلى كلية اللغات سنة 1988م ثم إلى كلية الآداب سنة 1999م، ثم عاد إلى كلية اللغات سنة 2008م مع إعادة تفعيلها.يدرس طلاب الدراسات العليا تحت نظام الفصل المفتوح لفصلين دراسيين "الخريف والربيع" سنويا.

حقائق حول قسم اللغة العربية

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

11

المنشورات العلمية

42

هيئة التدريس

124

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـقسم اللغة العربية

يوجد بـقسم اللغة العربية أكثر من 42 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. محمود فتح الله أحمد الصغير

محمود الصغير هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم اللغة العربية بكلية اللغات. يعمل السيد محمود الصغير بجامعة طرابلس كـأستاذ منذ 2014-09-02 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم اللغة العربية

ظاهرة السوابق واللواحق وأثرها في دراسة المقطع الصوتي

شملت المقدمة لمحة عن الإلصاق بوجه عام ، ويندرج هذا تحت جانب الدراسات الصرفية ، ولكن طبيعة البحث فرضت عليه أن يدرج ضمن الدراسات الصرفية الصوتية ، وهو ما يعرف بعلم المورفونولجي (Morphonology) لأنه يدرس دور السوابق واللواحق وأثرها في المقاطع الصوتية من حيث الكم والنوع ومن ثمّ تناولت فيها أهداف البحث ، ودواعي دراسة الموضوع ، والدراسات السابقة التي ساعدت في توسيع مدارك وجوانب البحث ، ثمّ أردفت المقدمة بتمهيد لمفهوم الزيادة والإلحاق باعتبارهما عاملان مساعدان في إثراء مفردات العربية . وولي تلك المقدمة: الفصل الأول : وقد عنوته ب ( الإلصاق وماهية السوابق واللواحق ). الفصل الثاني : ( علاقة السوابق واللواحق بدراسة المقطع ). أمّا المنهجية التي قامت عليها الدراسة فهي كالآتي : المنهج الوصفي المعتمد على التحليل . الموازنة في كل فصل بين الآراء الصرفية والصوتية ، عند علماء اللغة في التراث القديم وعلماء اللغة في العصر الحديث ، ودُعّمت الدراسة ببعض آراء العلماء الغربيين . وقد ذيل البحث بخاتمة رصدت أغلب نتائج البحث، من أهمها : تأصيل مفهوم الإلصاق عند النحاة العرب ، وقد ارتبط مصطلح ( الإلصاق وملحقاته ) بسيبويه ، فهو أول من وضع تصور مفهوم هذا المصطلح فقد استعان بذكر الأمثلة لشرح المراد مع ذكر المصطلح الذي مثل له ، وجاء مَنْ بَعدَه ليحذو حذوه في تصور هذا المفهوم استخدم نحاة العربية كلمة العلامة في مفهوم أضيق من مفهومها العام ، مثل علامة التأنيث والجمع ، إذ يقصد بها الزيادة الصرفية ، ومن هنا جاء التمييز بين لاصقة التصريف ، ولاصقة الاشتقاق . مصطلح اللواصق أعم من مصطلحي ( السوابق اللواحق ) ومع هذا يرى أكثر اللغويين جواز استخدام هذا المصطلح بدلا عنهما ؛ لأن هذه العناصر أجزاء من اللواصق ، وهذا ما كان يسميه النحاة العرب " حروف الزيادة " . لا يتأتى تسمية حروف الزيادة باللواصق ؛ لأنه لكي يطلق عليها لواصق يجب أن تقوم بوظائف نحوية إلى جانب وظيفتها الصرفية البنائية ، وهذا لا يؤثر في معاني حروف الزيادة ، وربّما كان مسوّغهم في ذلك أن اللواصق زائدة على الجذر. علماء الأصوات جاءت تعريفاتهم للمقطع مختلفة تبعا لاختلاف وجهة النظر فمنهم من نظر إليه من الناحية الفسيولوجية، ومنهم من نظر إليه من الناحية الفيزيائية ، ومنهم من كانت نظرته فونولجية ، و الاختلاف بينها لا يكاد يتجاوز الناحية المنهجية في معالجة المقطع وأنها في مجموعها يمكن أن تعطينا التصور التام لهذه الوحدة الصوتية . إن الوظائف البنائية والتصريفية للواصق ، لا تقف عند السوابق أو اللواحق التي تقدم ذكرها ، فهناك أبنية تشترك فيها لاصقتان في بناء كلمة واحدة وتعرف هذه الأبنية ( ذات الثنائية اللصقية) Fliaity Agglutination. هناك سوابق ولواحق تقسم من حيث البنية المقطعية، إلى لواصق تؤثر في شكل المقطع أي في طول المقطع إما بالزيادة أو النقصان ، أو نوع المقطع مثل تحويله من قصير مفتوح إلى قصير مغلق أو متوسط ، وغيرها. هناك لواصق من الناحية الصوتية لا تستطيع أن تشكل بنية مقطعية تامة لأنها مورفيمات مقيدة لا يمكن أن تأتي مستقلة ، مثل ضمائر الخطاب وبالمقابل هناك لواصق تستطيع أن تؤدي بنية مقطعية تامة بمفردها. Abstract We find that the study is based on: Introduction and two chapters with their themes, in each theme there are two topics. The end of the two chapters are concluded with summary of the some important findings.The introduction includes a synopsis about the agglutination, in general. This falls under the morphological studies. But the nature of the research made incumbent upon him to include the same within the vocal morphological studies which are known as morphonology. Whereas it studies the role of the affixes, suffixes and their effect on the vocal syllables as to quantity and quality. Then the researcher treated the objectives of the research, reasons for studying the subject and the past literature which contributed to development of the study perceptions and aspects. Then the introduction is followed by a preamble to the addition and annexation as being two factors contributable to enrichment of the Arabic terms.That introduction is followed by: Chapter One: Entitles (Agglutination and nature of the affixes and suffixes). Chapter Two: (Relation of the affixes and suffixes with syllable studying. While the methodology on which the study is as following: The descriptive method which depends on analysis. Balanceو in each chapterو between the morphonological opinions of the linguists in the old Arab heritage and the linguists in the modern era. The study is supported by some opinions of the Western linguists. In the conclusion the research reached to some comments and findings of which the most important are:- Establishment of the origin of the agglutination concept with Arab grammarians. The term (agglutination and its annexes) was linked with (SIBOWIA) as he was the first who instituted the conception of this term. He made use of examples to explain the intention along with mentioning of the term with represented it. Afterwardsothers followed his example in this conception. The Arab grammarians used the word “mark” in a concept narrow than its general conception such as the feminine form and plural mark which means morphological addition. From here came the distinction between morphological agglutinants and derivation agglutinants. The agglutinants term is more general than (the affixes and suffixes) terms. Although most of the linguists see that this term may be used instead thereof, because these elements are parts of the agglutinants which the Arab grammarians called (the addition letters). It is not attainable to designate the addition letters as agglutinants. Thus, to be called agglutinants they must perform grammatical functions besides theirmorphological structure. Consequently, this does not affect the meanings of the addition letters, perhaps their reason is that, the agglutinants are addition to the rood. The phonologists do not agree on syllable definition, but their definitions are different pursuant to the difference of their viewpoints, some view it in the physiological aspect, other in physical aspect and some of them in the phonological aspect. The difference between them is rarely exceed the methodological aspect in treating the syllable, As a whole they may give us the complete conception of this vocal unit. The structural and morphological functions of the agglutinants do not stop at the aforesaid affixes and suffixes. There are structures in which two agglutinants participate to construct one word. These structures are called (fliaity agglutination). There are affixes and suffixes which are divided , as to the syllabic structure, into agglutinants influencing the syllable form that is to say on the syllable length either by increase or decrease or the syllable type such as transforming it from short opened into short enclosed or medium and the like. As to the vocal aspect there are agglutinants which cannot form a complete syllabic structure because they are restricted morphemes which may not come independent such as speech pronouns. In turn there are agglutinants which can perform alone a
إبتسام علي ساسي (2016)
Publisher's website

الحاتمي والنقد الأدبي

موضوع هذا البحث (الحاتمي والنقد الأدبي) نسبة لموضوع البحث وطوله وتوخياً للتركيز على جانب قل البحث فيه آثرت أن أكتب عن آراء (الحاتمي) النقدية كما وردت في كتابه (الرسالة الموضحة) وكما وردت أيضاً في كتاب (زهر الآداب وثمر الألباب) لأبي إسحاق الحصري. وتركت آراء هذا الناقد اللغوية إلا ما كان واضح الارتباط منها بالنقد. ويستهدف هذا الموضوع ما يأتي- الكشف عن شخصية الحاتمي ، وحياته ، ثم التعرف على الآثار العلمية التي خلّفها .- كما يستهدف أيضاً تبيان آراء الحاتمي، ومقارنتها بغيرها من آراء النقاد الذين تعرضوا للموضوعات نفسها التي تطرق إليها هو .- بيان المنهج النقدي الذي اتبعه الحاتمي في نقد الشعراء، وإيضاح مدى تأثره بغيره من النقاد، أو استخدامه لذوقه الخاص في النقد .هذا ولا يفوتني أن أسجل أهم الأسباب التي دفعتني إلى الكتابة في هذا الموضوع وهي :- اخترت (الحاتمي والنقد الأدبي) موضوعاً لهذه الرسالة إدراكاً مني لما يمثله هذا الموضوع من قيمة نقدية وما يحتويه من مادة غزيرة تراثية حسب ما ظهر لي - سد النقص في الدراسات التي تعرضت جزئياً للنقد عند الحاتمي، وتحقيق حياته إلاّ أنها دراسات لم تكن متخصصة في أغلب الأحيان هذا إذا لم تكن كلها، إذ أنها تناولت الحاتمي من خلال تطرقها للنقد القديم ككل، فعلى سبيل المثال نجد كتباً معاصرة تناولت عرضاً لآراء الحاتمي في النقد ككتاب (تاريخ النقد الأدبي عند العرب) لإحسان عباس. و(النقد المنهجي عند العرب) لمحمد مندور. و(مشكلة السرقات في النقد العربي) لمحمد مصطفى هدارة. و(السرقات الأدبية) لبدوي طبانة. و(تاريخ الأدب العربي) لعمر فروخ. و(أسس النقد الأدبي عند العرب) لأحمد أحمد بدوي. و(تاريخ النقد الأدبي والبلاغة حتى آخر القرن الرابع الهجري) لمحمد زغلول سلام. وتطرقت إلى من عاش في فترات زمنية قريبة من (الحاتمي) نوعاً ما وتجميع آرائه النقدية من ناحية، والموازنة بينه وبين نقاد عصره على تفاوت ذلك من ناحية أخرى. - أما المنهج الذي اتبعته في هذا البحث -إن شاء الله -فقد التزمت فيه طريقة العرض، ثم الموازنة بين وجهات نظر الحاتمي، ومن وافقه أو خالفه. وقد واجهتني في هذا البحث صعوبات جمة، وفقني الله عز وجل في تجاوزها، وهي: فترة الحرب التي عانت منها بلادي الغالية والتي توقفت فيها عن الكتابة في هذا البحث، وكما وجدت صعوبة في الحصول على المصادر والمراجع في المنطقة التي أقطن فيها وهذا تطلب مني أولاً الاستعانة بالدكتور المشرف، وبعض الأصدقاء والذهاب إلى العديد من المكتبات ومعارض الكتب. كما واجهتني صعوبة أخرى تمثلت في عدم وضع بعض محققي الكتب التي شملتها هذه الدراسة فهارس فنية ترشد الباحث وتهديه، وتيسر أمامه سبل البحث، الأمر الذي دفعني إلى الانكباب على هذه المؤلفات دراسة وبحثاً، من أجل حصر الشواهد المختلفة فيها لتحديد المواضع التي تكمن فيها الموازنة والنقد، بالإضافة إلى جمع الآراء النقدية مبتدئة برأي (الحاتمي). ثم غربلتها وتصفيتها، لتكون الدراسة في صورة كاملة وقد أخذ مني هذا العمل كثيراً من الجهد والوقت. فهدفي من هذا البحث إذن هو سد الفراغ في الدراسات حول محمد بن الحسن (الحاتمي). وقد قسمت البحث إلى أربعة فصول تقفوها خاتمة وجعلتُ لكل فصل تمهيداً يوضح الإطار العام للفكرة التي أردتُ توضيحها فجعلت الفصل الأول لحياة الحاتمي وآثاره.
أمل علي المبروك العجيل (2015)
Publisher's website

الدرس الصوتي عند الفارابي في كتاب "الموسيقى الكبير"

تُدور فكرة هذا البحث " الدرس الصوتي عند الفارابي في كتاب الموسيقى الكبير " حول استقراء الظواهر الصوتية عند أبي نصر الفارابي في كتابه " الموسيقى الكبير " والوقوف على ما يقدمه هذا العالِم من حقائق صوتية مهمة ؛ لكونه أحد الرواد الأوائل الذين سبروا غمار هذا العلم في وقت مبكر ، ولكونه أيضا ً أحد المطلعين على الثقافات الأخرى والنافذين إليها بكل وسائل المعرفة . خلُصت عن هذه الدراسة العلمية للدرس الصوتي عند الفارابي في كتابه الموسيقى الكبير مجموعة من النتائج ، حصرناها في مجموعة نقاط ، وجعلناها خاتمة هذا البحث ، ومن أهم هذه النتائج ما يلي : 1- يؤكد هذا البحث على أهمية علم الأصوات كونه أحد مستويات التحليل التي تساعد على فهم اللغة وعلومها ، ويظهر مكانة وقِدم العلم . 2- ما ذكره الفارابي في كتابه الموسيقى الكبير عن الصوت وكيفية حدوثه ومصادره من الناحية الأكوستيكية ، يوافق ويتطابق إلى حد كبير مع ما وصل إليه الدرس الصوتي الحديث ، وهذا يدلنا إلى أنّ الدراسات الصوتية قد حظيت باهتمام كبير عند علماء التراث أطباء وفلاسفة ، كالفارابي وهذا الاهتمام لا يقل أهمية عمّا لقيه الباحث عند علماء اللغة والتجويد . 3- استطاع الفارابي أن يفرق بين مفهومي ( الصوائت والصوامت ) ، ويقدم تعريفا ً دقيقا ً للصوائت والصوامت في العربية يتطابق مع ما يقدمه الدرس الصوتي الحديث . 4- خالف الفارابي اللغويين القدامى فيما ذهبوا إليه ، مخرجا ًبذلك حروف المد من الحرفية إلى الحركات 5- لقد تفطن الفارابي على غرار ما وصل إليه علم الأصوات الحديث إلى أنّ الفرق بين الحركات القصيرة والحركات الطويلة هو فقط في الكمية الصوتية . 6- لقد أدرك الفارابي علاقة المقطع الصوتي في اللغة العربية بالأسباب العروضية ، مما يدعو إلى القول أن الدراسات العروضية في روحها هي عبارة عن دراسة للمقاطع في اللغة العربية . 7- يقدم الفارابي تعريفات اصطلاحية دقيقة على المستوى الفونولوجي لكل من النغم والتنغيم يتضح من خلالها ثقافة الرجل وسعة اطلاعه على الثقافات الأخرى . 8- يكشف البحث أن الفارابي قد أطلق مصطلح المصوتات على المصوتات القصيرة ( الحركات ) وعلى الطويلة ( حروف المد )، وهذا ما يؤكده الدرس الصوتي الحديث اليوم ، وخالف ما كان سائد في التراث اللغوي وقتئذ ؛ ذلك أنّ الدارسين القدماء قد قصروا مصطلح المصوتات على حروف المد الطويلة وحدها . 9- استعمل الفارابي مصطلح " أعضاء النطق " ويعد هذا أول أستعمال للمصطلح بمفهومه الحديث. 10- يؤكد الفارابي على أنّ الأجسام الصلبة هي مصدر للصوت وليست وسطا ً ناقلا ً، وهذه الحقيقة الأكوستيكية تثبتها الدراسات الصوتية الحديثة .
سليمان رجب العقاب عبدالله (2016)
Publisher's website