Department of Arabic Language

More ...

About Department of Arabic Language

Facts about Department of Arabic Language

We are proud of what we offer to the world and the community

11

Publications

42

Academic Staff

124

Students

0

Graduates

Who works at the Department of Arabic Language

Department of Arabic Language has more than 42 academic staff members

staff photo

Dr. NOURI AHMED MAHFUD ABIRID

أحمد هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم اللغة العربية بكلية اللغات. يعمل السيد أحمد بجامعة طرابلس كـأستاذ مشارك منذ 2005-05-01 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in Department of Arabic Language

المفارقة في ثلاثية علي الهوني (لافية، وتغريبة أولاد الحارة، وظلُّ الشيطان) دراسة تحليلية

استحوذت المفارقة على اهتمام الدارسين الغربيين ولم يلتفت إليها النقاد العرب إلاَّ في ثمانينات القرن العشرين، وقد ظهرت عند الغرب سنة (1502) ودخلت الأدب في بداية القرن الثامن عشر. إن مصطلح (المفارقة ELRONEIA) مصطلح أسلوبي، وقد يصبح رؤية أو ظاهرة إبداعية عند بعض الأدباء والكُتّاب، وأن الأدب جميعه يتصف بالمفارقة، إن كانت بقصد أو بدون قصد. ومن المفارقات الجنينية في اللغة الإنجليزية "FLEER يسخر"، و"FLOUT يهزأ"، و "GIBE يُعيّر"، و"JEER يغمر" و"MOCK يتهكم"، و"SCOFF يزدري"، و"SCORN يحتقر"...أما في اللغة العربية فقد وردت (للمفارقة) استعمالات عدة أدبية وبلاغية مثل "التعريض"، و"التشكك"، و"المتشابهات"، و"تجاهل العارف"، و"تأكيد المدح بما يشبه الذم"، و"تأكيد الذم بما يشبه المدح"، و "هزل يراد به الجَدُّ"...وبعد هذه المسميات ظهرت المصطلحات التالية: 1- مفارقة اللغة: وهي طريقة غير مباشرة للتعبير عن المعنى المقصود والذي يخالف الظاهر. 2 - المفارقة اللفظية (Verbal Irony) وهي نمط كلامي يكون المعنى المقصود فيها مناقضاً أومخالفاً للمعنى الظاهر. 3 - مفارقة تضاد بين ثنائيات لفظية: وفيها تتجمع ألفاظ ثنائية على أساس التضاد لتوليد المفارقة. 4 - المفارقة القرآنية: وهي اللفظ الذي يؤدي معنى التضاد أو الاختلاف مع السياق. 5 - مفارقة المثل الشعبي: هي أن يضرب الكاتب "مثلاً قديماً" قاصداً منه إيماءة لشيء ما". 6 - مفارقة المستوى الصوتي: يمكن تمييز المفارقة الصوتية من نبر الصوت، ومن درجة قوته أو ضعفه إن كان جهورياً أو مهموساً ... يريد به الكاتب كشف شيء ما. 7 - مفارقة المستوى الدلالي: هي انتقال اللفظ من حقله الدلالي المعروف في أصل الاستخدام إلى حقل دلالي آخر بحيث يقيم مع لفظ آخر علاقة دلالية جديدة من نوع التضاد أو التحالف لغاية انتقادية. 8 - مفارقة المستوى التركيبي: هي المفارقات القائمة على التنافر مع تراكيب أخرى أو مع نفسها. 9 - مفارقة الموقف: هي أن نتوقع حدوث أمر فيحدث نقيضه... 10- المفارقة الرومانسية: هي وسيلة تكشف ما في الحقيقة الواحدة من تناقض... 11 -المفارقة الدرامية: هي تحول يحدث مع مرور الزمن، وأنها تفيد انقلاباً مفاجئاً في الظروف... إذن المفارقة لم تكن شيئاً طارئاً استخدمه الكاتب بجل أنواعه، وإنِّما كان تعبيراً منه على أحداث عاصرها لم يستطع التعبير عنها إلاَّ من خلال هذا الأسلوب –المفارقة، للتملص والهروب من يد الرقابة والمسؤولين.
سميرة عمار إبراهيم الرباعي (2013)
Publisher's website

نظرية ابن فارس فيما زاد على الثلاثة أحرف في ضوء الأصول اللغوية والنحت

تناول البحث فيما مضى نظرية ابن فارس فيما زاد على الثلاثة أحرف في ضوء الأصول اللغوية والنحت وذلك من خلال بابين ناقش أحدهما الإطار النظري للنظرية تحت اسم عناصر التنظير في النظرية، وفي الثاني تم تصنيف الكلم الزائد على الثلاثة أحرف المدوّن في معجم المقاييس وتحليل بنيته وعرض معانيه أو الكشف عنها، وبعد رحلة علمية ليست باليسيرة أمكن التوصل إلى النتائج الآتية: على الرغم من أن ابن فارس لم يطلق على فكرته اسم نظرية فإن شروط النظرية متحققة فيها،هذا من جهة ومن جهة أخرى فإن تسميّة الفكرة التي اهتدى إليها ابن فارس بالنظرية لا يتعارض مع المناهج اللسانية الحديثة التي تعد كُل فكرة اهتدى إليها عالم أو مدرسة نظرية، مثل نظرية دى سويسر، ونظرية بلو مفيلد، والنظرية البنيوية، ونظرية تشومسكي والنظرية التوليدية التحويلية، ونظرية الفونيم، ونظرية المورفيم، فتارة ننسب الفكرة إلى صاحبها باسم نظرية وتارة تنسب إلى المجال أو الموضوع. أن تعريف ابن فارس للنحت على ما يشوبه من نقص في عدم انطباقه على بعض أفراد المنحوت لا يزال هو التعريف المعتمد عند علماء العربية. كان النحت ولا يزال في العربية مثار جدل بين العلماء على مر العصور من حيث وجوده و عدمه، ونص ابن فارس على أن أكثر الكلم الزائد على ثلاثة أحرف منحوت ينبغي أن يضع حدا لذلك الجدل ليتوجه إلى وضع الضوابط التي يتم بها النحت. أن نص ابن فارس على أن تكون الكلمة المنحوتة آخذة مما نحتت منه بحظ يجعل من الارتباطين اللفظي والمعنوي بين المنحوت والمنحوت منه أمرا لازما وشرطا من شروط تحقق النحت، وتحليل الكلم المنحوت المدون في المقاييس أثبت ذلك بما لا يدع مجالا للشك. غالبا ما يكون معنى الكلمة المنحوتة المبالغة أو التكثير وما في حكمهما من تعظيم وتشنيع وتحقيرفي إطار معنى ما نحتت منه الذي يكون غالبا ينتمي إلى مجال دلالي واحد أيا كان عدده ( كلمتان أو ثلاثة). ليست هناك قاعدة ثابتة في انتزاع الحروف من المنحوت منه، على الرغم من أن ما ينزع من كل ثلاثي من الثلاثيين حرفان لنحت لفظة رباعية، أما في الخماسي فيتعين أخذ حروف إحدى الكلمتين جميعها وأخذ حرفين من الكلمة الأخرى، فقد يكون بأخذ الحرفين الأول والثاني من الأول، والثاني والثالث من الثاني وقد يكون العكس، وقد يكون بأخذ حرفين متتاليين من كلمة وحرفين مفصولين من الكلمة الأخرى على النحو المبين في الجداول أعلاه. أن عدد الألفاظ المنحوتة من كلمتين بلغ تسعا وعشرين ومائة لفظة؛ توزعت على ثلاثة أنواع للنحت؛ النحت الوصفي ست وثمانون لفظة (86)، النحت الفعلي ثنتان وعشرون( 24) لفظة،النحت الاسمي تسع عشرة لفظة (19)، وقد غاب النوع الرابع ( النسبي) عن منحوت ابن فارس, الألفاظ المنحوتة من ثلاث كلمات جميعها رباعية، وكان يمكنه أن يعزو نحتها إلى كلمتين من الناحية اللفظية، لكنه- فيما يبدو- رأى أن المعنى يحتاج إما إلى تنويع أو تخفيف فأضاف الكلمة الثالثة، ولهذا فإن الأخذ من الكلمات ليس على نحو متساو، فيكون من اثنتين حرف واحد من كل منهما،وحرفان من واحدة منهما غير إن هذا ليس كيفما اتفق، فالكلمة التي يكون معناها الأقرب إلى معنى الكلمة المنحوتة هي التي يؤخذ منها حرفان،أما الكلمتان الأبعد فيؤخذ من كل منهما حرف واحد، ولو وجد فيه كلمة خماسية فيكون أخذ الحرفين من كلمتين تكونان الأقرب. أن ابن فارس لم يتعامل مع هذا الصنف من الكلم على النحو الذي تعامل به مع المضاعف والثلاثي، فقد كان يأتي بالأصل ويذكر المعنى أو المعاني التي يحتملها ثم يأتي باشتقاقاته وما يدل عليه كل مشتق، أما ما زاد على الثلاثي فقد كان يأتي باللفظة المسموعة أيا كانت الفصيلة التي تنتمي إليها، ويذكر معناها وما نحتت منه، وكأنه أراد أن يقول إن من قام بالنحت نحت هذه اللفظة علي هيئتها التي ذكرت ولم تخضع لأي نوع من الاشتقاق، على النحو الذي كان معمولا به عند علماء العربية وهم ينحتون ما نحتوا بحسب الحاجة، إن كان المحتاج إليه فعلا أو اسما أو وصفا. الأصول اللغوية عند ابن فارس ثنائية لاعتماده على الأصل الثنائي في تحليله للمعاني، وثلاثية وهي الأكثر وقد تكون رباعية أو خماسية من خلال ما اصطلح على تسميته بالموضوع وضعا لا مجال له في طرق القياس. من خلال تنظيرات ابن فارس وتطبيقاته المعجمية يتضح أن وسائل بناء الكلم عنده الوضع والاشتقاق والنحت وربما الاقتراض لنصه على أن بعض ما عرضه في الموضوع دخيل أو معرب، وهذه الوسائل هي الأكثر اعتمادا في اللسانيات الحديثة. المشتق أو المزيد ليس من المنحوت في شيء خلافا لما ذهب إليه بعض الباحثين المحدثين، على الرغم مما وقع فيه ابن فارس من إدراجه لبعض ألفاظه مع المنحوت وذلك لعدم انطباق تعريف النحت عليه، وتصنيفه له تحت ما زاد على الثلاثي كان لإخراجه منه لا لإدراجه فيه أو تحته،.ثم إن ما وقع فيه الخلط لفظتان هما البلعوم والدلمص، وقد تم إرجاعهما إلى المنحوت بسهولة. تحتفظ الكلمة المزيدة أو المشتقة غالبا بمعنى الأصل الذي أخذت منه، وليس للحرف المزيد أو الحرفين من إضافة إلا المبالغة والتكثير وما في حكمهما من تعظيم وتشنيع وتحقير. الزيادة من حيث الاشتقاق والتصريف نوعان؛زيادة اشتقاقية وزيادة تصريفية، ومزيد ابن فارس يعود إلى الزيدة الاشتقاقية. في الغالب لم يهتم ابن فارس بإيراد الكلمات المزيدة على نحو متتابع، فكان يأتي بالكلمة المنحوتة ثم يتبعها بالكلمة المزيدة ليعود بعدها إلى كلمة منحوتة وهكذا. كثيرا ما كان يغفل الزيادات الصرفية المتفق عليها، كما في المخرنبق التي قال فيها " والنون والباء زائدتان وإنما هو من الخرق"وهو من خرق الغزال" فهي من الخرق وليس فيها من زيادة إلا النون والباء، فماذا عن الميم؟ وكأنه إراد أن يقول إن زيادة الميم إذا وقعت أولا لا تحتاج إلى نص لأنها من المتفق على زيادتها. الكلم الموضوع نوعان؛ نوع جزم ابن فارس بالقول بوضعه، ونوع تردد فيه بين الوضع والزيادة، وبإخضاع النوعين للفحص والتحليل تبين أن (22) ثنتين وعشرين كلمة من الذي جزم بوضعه ليست كذلك وأنها تعود إلى المشتق، وأن (37) سبعا وثلاثين كلمة من (57) سبع وخمسين كلمة تردد في الحكم عليها بين الوضع والزيادة تعود إلى المزيد،وواحدة يمكن أن تكون حكاية صوت، وواحدة معرّبة،وبهذا يكون مجموع ما تم إخراجه من الموضوع ( 59 ) تسعا وخمسين لفظة من إجمالي عدد الموضوع (211)إحدى عشرة لفظة ومائتين ليصبح ما لم يتم إخراجه ( 152)ثنتين وخمسين ومائة لفظة. ألفاظ ما زاد على الثلاثي في المقاييس يذكرها على هيئاتها التي وصلته من حيث الاسمية والفعلية والوصفية والإفراد والجمع خلافا للثنائي والثلاثي اللذين كان يذكر المادة الأصلية وقد يعرض لما اشتق منها. زيادة الألفاظ الموضوعة في العدد على الألفاظ المنحوتة لا يهدم فكرة ابن فارس القائلة بكثرة الكلم المنحوت فيما زاد على الثلاثي، وذلك لعدم استناد الموضوع إلى أصول اشتقاقية وكثرة الأصول الاشتقاقية في المنحوت، وهو ما يوسع دائرة المنحوت ويجعل الموضوع محصورا في الألفاظ المذكورة فقط. تعزز نظرية ابن فارس بتمامها الفكرة القائلة بحركية اللغة العربية وحيويتها وذلك باعتماد محاورها الثلاثة وسائل لتنمية العربية وزيادة ألفاظها لمواجهة الحضارة الوافدة وبخاصة محورا النحت والاشتقاق . المحصلة التي انتهى إليها البحث فيما يتعلق بعدد ألفاظ ما زاد على الثلاثي كانت كما يلي: ( 138) لفظة إضافة إلى لفظتين وهما : البلعوم والدلامص( لم نوردهما في جداول منحوت ابن فارس) فيكون العدد الإجمالي (140)لفظة منحوتة و(230) لفظة مشتقة أومزيدة،نص ابن فارس على اشتقاقها أو زيادتها و (59) لفظة الحقت بالمشتق بعد إخراجها من الموضوع ولفظة واحدة أخرجت من الموضوع على أنها حكاية صوت و( 152) لفظة موضوعة. فيكون مجموع ألفاظ ما زاد على الثلاثي في معجم المقاييس (581) إحدى وثمانين وخمسمائة لفظة.
نعيمة عبد السلام الرمالي (2015)
Publisher's website

المسائل اللغوية في كتاب كشف المشكلات وإيضاح المعضلات في علل القراءات للباقولي ت 543 ه

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد عبد الله ورسوله، المبعوث رحمة للعالمين وبعد. فالقرآن الكريم كلام الله ولا شك وهو النص العربي الفصيح المنقول إلينا بالتواتر من الأفاضل الذين حرصوا عليه ، وتشربوه ألفاظا ، ومعانٍي ، وقراءاتٍ ، حتى وصل إلينا نتلوه بالطرائق التي وصل إلينا بها في الأداء ، والحركات ، والسكنات ، نتلوه ونتعبد بتلاوته ، وسيصل بإذن الله إلى ما شاء الله له أن يصل من بعدنا ، محفوظا كما نزل ، بقراءاته ، ورواياته ؛ إذ تعهد الله له بالحفظ ، بعد أن يسر الله لنا قراءته وتلاوته ، حين أجاز للأمة أن تقرأ بسبعة أحرف ، فعن ابن عباس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أقرأني جبريل على حرف فراجعته ،فلم أزل أستزيده ويزيدني حتى انتهى إلى سبعة أحرف ". وبعد أن هيأ له من خلقه دائما من يقوم به وعليه، فلم يضِع حرفا، ولم تتغير حركة، ولم تُنس قراءة، من هذه القراءات القرآنية المعروفة والمشهورة، والتي تعد إلى جانب نصه الكريم ثروة لغوية هائلة لأهل اللغة ودارسيها؛ إذ لا يستغنى عنها دارس اللغة العربية، فمن خلالها يُفهم معنى للفظٍ، وتقوى لغة، ويصح إعرابا، إلى غير ذلك من الفوائد التي جلبتها القراءات القرآنية للغة العربية. ومن هنا اخترت أن تكون تتمة مرحلة دراستي هذه في هذا الجانب، واخترت سفرا من الأسفار التي عنيت بهذه القراءات توجيها وإعرابا وتعليلا وشرحا، فكان عنوان الأطروحة: المسائل اللغوية في كشف المشكلات وإيضاح المعضلات في علل القراءات للباقولي المتوفى سنة 543 ه.
الشارف محمد ضو عبد العزيز (2015)
Publisher's website

Documents you Need