التدريب

المزيد ...

حول التدريب

تأسس قسم التدريب بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة في الذكرى الثلاثين لتأسيس الكلية وذلك مواكبة لمتطلبات العصر وضمن إطار الهيكلية الجديدة بالكلية والتي توافق الرؤية المتطورة لأقسامها العلمية حيث تم إشهار هذا القسم تحت مسمى (التدريب) والذي ضم اغلب الأقسام العملية السابقة مثل(قسم الألعاب وقسم الميدان والمضمار وقسم الرياضات المائية والدفاع عن النفس وجزء من قسم التمرينات والجمباز وجزء من قسم العلوم النظرية التخصصية) ليصبح من الأقسام الرائدة التى تجمع بين الجانب النظري والتطبيقي كما أستقبل القسم الدفعة الأولى تحت هذا المسمى لأول مرة بالعام الجامعي 2008 – 2009 م.

حقائق حول التدريب

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

47

المنشورات العلمية

63

هيئة التدريس

455

الطلبة

213

الخريجون

من يعمل بـالتدريب

يوجد بـالتدريب أكثر من 63 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. ابتسام عمار عمرو جبارة

ابتسام جبارة هي احد اعضاء هيئة التدريس بقسم التربية البدنية وعلوم الرياضة بكلية التربية البدنية. تعمل السيدة ابتسام جبارة بجامعة طرابلس كـمحاضر منذ 2014-09-25 ولها العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصها

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في التدريب

دراسة تحليلية للقدرات البدنية وعلاقتها ببعض المتغيرات البيولوجية للاعبي كرة القدم

نظرا لطبيعة الأداء الحديث في كرة القدم وما يتطلبه من زيادة في حمل التدريب فقد أصبح من الأهمية أن يتعرف العاملون في مجال تدريب كرة القدم على ما يحدث في الجسم من وظائف وعمليات تقوم بها أجهزة الجسم المختلفة، وكذلك المتغيرات البيولوجية الناتجة عن تأثير التدريب على اللاعبين حتى تكون لديهم القدرة على تقنينه والتدرج به وفق برنامج مبني على أسس علمية. إن التعرف على المتغيرات التي تحدث داخل الجسم تحت تأثير التدريب المنتظم يعطي امكانية الحكم على المتغيرات البيولوجية (الفسيولوجية الكيميائية) كونها تعكس الحالة التدريبية للاعب. ويرى الدارس أن كافة النظم الحيوية تتأثر بممارسة النشاط البدني وأن التغيرات الوظيفية التي تحدث داخل الجسم البشري تدلنا على الحالة البدنية له. ومن خلال إطلاع الدارس على الدراسات السابقة والبحوث في مجال كرة القدم لاحظ بأن تلك البحوث والدراسات قد تناولت في معظمها الجوانب البدنية والمهارية والخططية والنفسية، بينما لم تنل المتغيرات البيولوجية للاعبي كرة القدم نفس القدر من الدراسة والبحث المطلوب، على الرغم من الدور الحيوي الذي تلعبه تلك المتغيرات. كما يرى الدارس أن عملية اجراء مثل هده الدراسات قد تساعد القائمين على العملية التدريبية من خلال القياسات البيولوجية في برامجهم التدريبية على أسس علمية وبما يتناسب مع قدرات وامكانيات اللاعبين لتحقيق النتائج المستهدفة، بالإضافة إلى معرفة ما تم الوصول إليه من تطور في المستويين البدني والبيولوجي للاعبين. ذلك هو ما اعتبره الدارس أساسا لمشكلة بحثه ودافعا له للقيام بهذه الدراسة وذلك بغرض التعرف على القدرات البدنية وعلاقتها ببعض المتغيرات البيولوجية للاعبي كرة القدم وذلك بإيجاد شبكة من العلاقات المرتبطة بين القدرات البدنية والمتغيرات البيولوجية ومحاولا بذلك اضافة علمية جديدة في مجال كرة القدم. ويرى الدارس وفقا لما سبق عرضه أنه وللأهمية بمكان تناول ودراسة تأثير القدرات البدنية للأداء على المتغيرات البيولوجية الناتجة من ذلك التأثير على لاعبي كرة القدم ، ولتلك الأهمية فسوف يقوم الدارس بمحاولة دراسة وتحليل وإيجاد العلاقة بين تلك المتغيرات ليستفيد من نتائجها المدرب واللاعب والدارس على حد سواء. Abstract Due to the nature of the performance of modern football and what it requires of an increase in training load has become important to workers in the field of football training on what is happening in the body of the functions and operations carried out by the various organs of the body recognizes, as well as biological variables resulting from training on the players effect until they have the ability to legalize it and gradient according to him is based on scientific grounds program.The identification of variables that occur inside the body under the influence of regular training gives the possibility to judge the biological variables (physiological-chemical) they reflect the training status of the player.Student believes that all critical systems are affected by the practice of physical activity and functional changes that occur within the human body guide us to his physical condition.Through inform the student on previous studies and research in the field of football Note that these research studies have dealt with in the most physical and technical skills and tactical and psychological aspects, while biological variables of the football players did not receive the same amount of study required research, despite the vital role played by those variables.Student also finds that conduct such as this topic studies may help those in charge of the training process through biometrics in their training programs on a scientific basis and in proportion with the potential of the players capabilities to achieve the targeted results, as well as to find out what has been reached in the development of the physical and biological levels of the players.That is what he saw as the learner mainly to the problem of consideration and motivate him to do this study in order to identify the physical capacity and its relationship with some biological variables of the football players by creating a network of associated relations between the physical abilities and biological variables and trying this new addition science in the field of football. And see the student, according to the previously introduced it and the importance of place eating and study the effect of the physical capacity to perform the biological variables resulting from the impact of the football players, but that importance will be the student trying to study, analyze and find the relationship between these variables to benefit from the results of the coach and the player and student alike. Objectives of the study.
أكرم العماري الهادي بنور (2014)
Publisher's website

تنمية بعض المكونات البدنية الخاصة وأثرها على تحسين مستوى أداء بعض المهارات الأساسية للاعبي الهوكي

تعتبر المكونات البدنية من أهم مقومات النجاح في أداء مهاارت الأنشطة الحركية حيث يهدف إلى تطوير إمكانية الفرد الرياضي، ويحسن من مستوى قدارته البدنية لمواجهة متطلبات النشاط الرياضي التي تصل بالحالة التدريبية للفرد إلى المستويات العالية في النشاط الرياضي الممارس ويهدف هذا البحث للتعرف على تنمية بعض المكونات البدنية الخاصة للاعبي الهوكي وتحسين مستوى أداء بعض المهاارت الأساسية للاعبي الهوكي، واستخدم الباحث المنهج التجريبي بتصميم مجموعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة وطبق البحث على عينة من (12) لاعبا من فريق الهوكي بنادي الشموع الرياضي، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين متساويتين ومتكافئتين إحداهما تجريبية التي طبق عليها البرنامج التدريبي، والأخرى ضابطة التي طبق عليها البرنامج التدريبي التقليدي، وقد أوضحت نتائج البحث تفوق المجموعة التجريبية على المجموعة الضابطة في تنمية بعض المكونات البدنية الخاصة وبعض المتغيارت المهارية للاعبي الهوكي، وتحسن في القياس البعدي داخل المجموعة التجريبية في تنمية بعض المكونات البدنية وبعض المتغيارت المهارية وقد عمل البرنامج التدريبي المقترح على تفوالمجموعة التجريبية على المجموعة الضابطة في تنمية بعض المكونات البدنية وبعض المتغيارت المهارية.
فتحي منصور محمد ناجي (2015)
Publisher's website

تقويم اداء متسابقي المنتخب الوطني الليبي فى مسابقة الوثب الطويل

ويرى البعض بان جوهر التقويم هو معرفة نوع وطبيعة ومقدار التغيرات التى تحدث للموضوعات او الاشياء باعتبار الاصلاح او التعديل او التوجيه هي رد فعل لعملية التقويم من اجل الوصول لتحقيق الهدف ويرى البعض الاخرى من العلماء ان التقويم فى المجال الرياضي يتضمن اصدار احكام على البرامج او الاهداف او المحتويات او طرق وأساليب التدريب والإمكانات المادية والبشرية والحصائل من نتائج هذا الانجاز ،كما يبين قيمة التعليمات ومدى التقدم فى العلمية التدريبية ولا تنحصر عملية التقويم على تشخيص الواقع فقط بل تصل الى علاج ،اذ لا يكفي تحديد اوجه القصور والاعوجاج بل يعمل على تلافيها والتغلب عليها. ويؤكد عويس الجبالي (1995)بان مسابقات العاب القوى تعتبر من الرياضات الرقمية التى تعتمد بصفة خاصة على الخصائص الفردية للمتسابق وقدرته على تحدي عوامل "المسافة ،الزمن ،الارتفاع" ومسابقات العاب القوى تعتبر من اكثر الرياضات انتشارا ذلك لكثرة مسابقاتها وعدد المشاركين فيها ،فقد يكون المتسابق منافسا لنفسه بمقارنة نتائجه يبعضها او مع ارقام الاخرين ، ومسابقات الوثب تتميز بربط مراحلها الفنية (الاقتراب –الارتقاء –الطيران –الهبوط)حيث تفيد المتسابق فى انجاز الوثبة بأعلى كفاءة بكونها مهارة مركبة ،وبالنظر الى سرعة الاداء فيها لا يمكن تحليل افضل النتائج الامن خلال وسائل القياس الحديثة والدقيقة ،لذا فان دقة تقويم مستوى اتقان الاداء المهاري يتعلق فى المقام الاول بدقة الاجهزة ودقة قياس الخصائص البيوميكانيكية للحركة ،بهذا فقد لاحظ فى السنوات الاخيرة فى البطولات المقامة بليبيا وجد ان هناك انخفاض فى المستوى الرقمي حيث كان فى سنة 1983 مسجل رقم (8.03 امتار) وأصبح فى اخر بطولتين على مستوى ليبيا الموسم الرياضي 2000 – 2001 مسافة (6.69 امتار)وعند مقارنتها بالنتائج السابقة نجد ان هناك انخفاض فى المستوى ولزيادة التأكيد تم مقارنتها بالمستوى العربي الذي كان (8.34 امتار) والرقم الإفريقي كان (8.46 امتار) اما الرقم العالمي فقد وصل الى 8.95 سنة 1991 وبقى (8.52 امتار) سنة 2002 اتضح ايضا ان هناك فارق كبير بين المستوى الليبي الحالي والمستويات الاخرى حيث نجد هناك فجوة رقمية كبيرة توضح مدى التباين بين المستوى الليبي والمستويات الاخرى وعلى الرغم من ذلك نجد ان نظرة المدربين الحقيقية للمتسابق هي الحكم على المسافة المنجزة اثناء التدريب او البطولة دون الخوض والتدقيق فى الاداء الفني الحركي من اجل الوصول الى اوجه القصور المختلفة. وعليه فان الدراسة الموضوعية للمهارة الحركية بمراحلها المختلفة تساهم فى ايضاح الاسس والقواعد والشروط المناسبة لأفضل وانسب اداء مهاري ممكن للمتسابق ،فالأداء الاكثر فعالية هو الذي يحقق اعلى نتيجة رياضية ممكنة. هدف البحث : تقويم اداء متسابقي المنتخب الوطني الليبي فى مسابقة الوثب الطويل. اهم المصطلحات :- *المؤشر التمييزي (يعرفه محمد عبد الرحيم 2005) بأنه مجموعة من الخصائص والقيم البيوميكانيكية او الفسيولوجية او الانتروبومترية او البدنية او السيكولوجية المميزة والمختلفة لدى افضل المتسابقين والمرتبطة بنوع المسابقة. *المحددات الكينماتيكية (يعرفه محمد عبد الرحيم 2005) هي حصيلة المعلومات الكمية للسرعة والعجلة والزوايا والمسافة لاستخدامها فى ضوء تحليل الاداء (الفني) المهاري لنوع المسابقة. *الكرنوجرام (يعرفه محمد عبد الرحيم 2005) بأنه التركيب الزمني لأجزاء الحركة الخطية "المستقيمة ،المنحنية " داخل النظام الكلي للأداء المهاري فى المسابقة. استدل الباحث بالعديد من القراءات النظرية والدراسات السابقة والمرتبطة والمشابهة حيث تم الاستدلال بعدد اثنى عشر دراسة منها اربعة عربية ثمانية اجنبية هذا فقد استخدم الباحث المنهج الوصفي لدراسة الحالة "التشخيص " والمنهج التجريبي ذو المجموعة الواحدة بالقياس القبلي البعدي ،حيث تم اختيار العينة بالطريقة العمدية وقع الاختيار على افضل المتسابقين الذين شاركوا فى مسابقة ليبيا فى الوثب الطويل خلال الموسم الرياضي 2002 -2003 – 2004 اشتملت القياسات والاختبارات قيد الدراسة على التالي *القياسات الاساسية والانتروبومترية *القياسات البدنية *المتغيرات الكينماتيكية تم تصوير المتسابقين حيث ادى كل متسابق ست محاولات وفق قواعد المسابقة *قياس المستوى الرقمي لكل متسابق اسفرت اهم النتائج :-الى ان البرنامج التدريبي الفردي " التشخيصي " ادى الى تحسين القدرات البدنية والمستوى الرقمي لأفراد العينة كلا حسب الاخطاء التي لديه وإمكانية تصحيحها،كذلك قرب اداء متسابقي المنتخب الوطني الليبي من المؤشرات التمييزية للأبطال الاخرون (العربي ،الافريقي ،العالمي) فى نمط الثلاثة خطوات الاخيرة واقترابهم من زاوية الطيران وزمن الارتقاء وارتفاع مركز ثقل الجسم بداية الطيران ،ان البرنامج التدريبي الفردي ادى الى تحسن بعض المتغيرات الكينماتيكية المرتبطة بنوع المسابقة يوصي الباحث :-الى استخدام الاجهزة الالكترونية الحديثة فى تحليل الاداء المهاري للوقوف على مواطن القوة والضعف ومن تم توجيه وترشيد عملية التدريب للاستفادة من الجهد والوقت ،الاسترشاد بالمتغيرات الكينماتيكية مجال الدراسة فى توصيف الاداء المهاري ،استخدام الاسلوب الكمي والكيفي فى دراسة الحركة وفهم مسبباتها والقدرة على تحليلها ،الاستفادة من نتائج هذه الدراسة فى التخطيط للتدريب arabic 118 English 0
أ.د. محمد علي عبد الرحيم(8-2005)
Publisher's website