التدريب

المزيد ...

حول التدريب

تأسس قسم التدريب بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة في الذكرى الثلاثين لتأسيس الكلية وذلك مواكبة لمتطلبات العصر وضمن إطار الهيكلية الجديدة بالكلية والتي توافق الرؤية المتطورة لأقسامها العلمية حيث تم إشهار هذا القسم تحت مسمى (التدريب) والذي ضم اغلب الأقسام العملية السابقة مثل(قسم الألعاب وقسم الميدان والمضمار وقسم الرياضات المائية والدفاع عن النفس وجزء من قسم التمرينات والجمباز وجزء من قسم العلوم النظرية التخصصية) ليصبح من الأقسام الرائدة التى تجمع بين الجانب النظري والتطبيقي كما أستقبل القسم الدفعة الأولى تحت هذا المسمى لأول مرة بالعام الجامعي 2008 – 2009 م.

حقائق حول التدريب

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

47

المنشورات العلمية

63

هيئة التدريس

455

الطلبة

213

الخريجون

من يعمل بـالتدريب

يوجد بـالتدريب أكثر من 63 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. حدهم محمد منصور العابد

حدهم العابد هي احد اعضاء هيئة التدريس بقسم التربية البدنية وعلوم الرياضة بكلية التربية البدنية. تعمل السيدة حدهم العابد بجامعة طرابلس كـاستاذ مساعد منذ 2013-08-09 ولها العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصها

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في التدريب

تقويم الإعداد المهني لمدربي كرة القدم لفئة الناشئين بالمنطقة الغربية

يعتبر الإعداد المهني العمود الفقري للعاملين في جميع الميادين سواء كانت اجتماعية أو صناعية أو زراعية ، فهو الدعامة القوية التي يستند عليها إي تطور وتقدم ، كما انه يوفر أفراد مدربين على مستوى عال من المهارة والكفاءة، وهو الركن الأساسي في تحقيق أهداف إي خطة يطمح المرء الوصول إلى أعلى مستوى فيها. إن الوصول إلى أعلى مراتب البطولة مرتبط بمدى قدرات المدرب الرياضي على إدارة عملية التدريب الرياضي من جهة، وعلى قدرته في إعداد اللاعب للمنافسات الرياضية من جهة ثانية، وكذلك في رعاية وتوجيه وإرشاد اللاعب قبل وإثناء وبعد المنافسة. وبما إن مرحلة الناشئين تتميزبخصوصية، نظرا لتعرض الناشئ لبعض التغيرات البيولوجية والنفسية خلال مراحل ألنموه المختلفة، فلابد أن يكون مدرب هذه المرحلة السنية على دراية كافية بتلك الخصائص والتغيرات وكيفية التعامل معها والاستفادة منها في تطوير الحالة التدريبية للناشئ للوصول به إلى أعلى المستويات لذا وجب علينا أن ننظر لإعداد المهني للمدرب الرياضي عامة ومدرب ناشئ للكرة القدم خاصة من بين المظاهر الهامة في التربية الرياضية، لأنه يهدف إلى محاولة الوصول بالمدرب الرياضي إلي أعلى مستوى ممكن في نوع النشاط الرياضي (كرة القدم) و ذلك لان مهمة مدرب الناشئين مهمة صعبة وشاقة تتطلب من المدرب قيادة عملية التربية والتعليم بالنسبة لهم حيث يؤثر فيهم تأثيرا مباشرا من ناحية تطويرهم الشامل وبالتالي تعتمد تربية وتعليم الناشئ على مقدار ما يتحلى به المدرب الرياضي من خصائص وقدرات ومعرفة ومهارات معينة والتي يجب توافره في المدرب حتى يكتب لمجهوده التوفيق والنجاح. Abstract The professional preparation is the spine in all fields whether it is social, industrial or agricultural. Lt is the stick which any development and progress based on. It also presents a trained people who have a high level of skill and competence. Lt is the cornerstone in achieving the objectives of any plan which any one aspires to reach the highest level of it. Reaching the top of championship ranks is connected to the extent of the capacity of sports coach to manage the process of sports training on one hand, and its ability to prepare player for the sports competition on the other hand, as well as caring, guidance and counseling the player before, during and after the competition. Since the young phase is characterized by a particular nature, and exposing young athlete to some biological and psychological changes during the different growth stages, it must be for coach of this group to be aware of those characteristics and changes. He must know how to deal with it and use it to develop the young athlete s training in order to reach the highest levels. So we must look to the professional preparation of a sports coach in general and a coach of young athletes of football in particular among the important aspects in physical education. It is aimed to enable the sports coach to reach the highest possible level in this type of sports activity (football) because the task of a young athletes coach is difficult and arduous. This requires the coach to lead the process of education for them where it affects them directly concerning their full development. Upbringing and education of young athletes relies on the sports coach s amount of the characteristics, abilities, knowledge and specific skills which must be met in the coach in order to succeed.
يونس محمد البريكي (2010)
Publisher's website

الاحتراق النفسي لدي مدربي رياضة الجمباز في ليبيا

تتصف العديد من المهن والأعمال والوظائف المختلفة لتواجد درجات متفاوتة ومتباينة من الأعباء والضغوط البدنية والنفسية المرتبطة بها، مما قد يشعر بعض الأفراد الذين يمارسون بعض المهن أو الأعمال آو الوظائف بان جهودهم وتفانيهم في عملهم لم ينجح في إحداث المقابل آو العائد الذي يتناسب مع هذه المجهودات، وفي مجال المهن والوظائف المرتبطة بالمجال الرياضي، يمكن اعتبار مهنة التدريب الرياضي من أكثر هذه المهن ارتباطاً بالضغوط بمختلف أنوعها. ويؤكد محمد حسن علاوي(1998) إلي أن ظاهرة الاحتراق النفسي للمدربين بدأت تظهر في السنوات الأخيرة بصورة واضحة، وخاصة بالنسبة للأنشطة الرياضية في بعض الدول، كنتيجة للضغوط النفسية والمعوقات المهنية والإدارية والاجتماعية التي قد يواجهها المدرب الرياضي في نطاق عمله والتي من نتائجها اعتزال بعض المدربين الرياضيين العمل في مهنة التدريب الرياضي. ومن خلال عمل الدارس كمدربا في مجال تدريب رياضة الجمباز لاحظ في السنوات الأخيرة عدم انتظام تواجد مدربي الجمباز بصالات الجمباز مع تزايد أعداد اعتزا ل أغلبيتهم وتركهم لمهنة التدريب وهذا يتضح جلياً من خلال اطلاع الدارس على السجلات الخاصة بالمدربين العاملين بالاتحاد الليبي للجمباز والتي تشير إحصائياتها إلى تزايد نسبة أعداد المدربين المعتزلين من مهنة التدريب حيث بلغ العدد الإجمالي للمدربين علي مستوي ليبيا (38) مدرباً. ومن خلال الدراسة الاستطلاعية التي قام بها الدارس بتطبيق مقياس مستويات الاحتراق على عدد عينة (38) مدرباً والتي كان هدفها التعرف على وجود ظاهرة الاحتراق من عدمها فقد اسفرت نتائج هذه الدراسة على تواجد ظاهرة الاحتراق لدى عدد (26) منهم. وحيث أنه تتفق معظم المراجع أن ظاهرة الاحتراق النفسي هي أحد الأسباب التي تؤدي بالمدربين إلى ترك مجال التدريب وإيمانا من الدارس بأهمية استخدام الأساليب العلمية في إيجاد الحلول للكثير من الظواهر التي ترتبط بالعملية التدريبية دفع الدارس لإجراء هذه الدراسة لمعرفة مستوى ظاهرة الاحتراق النفسي لدى مدربي رياضة الجمباز في ليبيا. Abstract A several different and contrast professions works and tasks described to find progress grades and of Physical, Psychological & Pressured burdens linked with, as have been some individuals practice some tasks or jobs feeling by, that efforts and strive in their works not success in the field not to get yet revenues or yields that suitable for with these efforts, and the field of proficient and jobs linked the field of sportive most of these proficient linked by force sportive training profession most of these jobs linked by force in difference types. Mohamed Hassan Alawi (1998) assured to that psychological bunt phenomenon for Instructors begin appears in the last years clearly, particularly in the sportive activities in some countries, as psychological tension result and proficient, social and administrative hinders that to facing the sportive Trainer in his job and that of some Sportive Trainers retired their jobs and work in the field of sportive training. Through the educated as trainers in the field of sportive Gymnastics notes at the last years and throughout the educated trainers in the field in the last years at gymnastics Halls are increased a numbers retired and left the training proficient and this obviously clearly on sight that educate on private books of trainers working at Libya Gymnastics union and that referred to increase statically the rate of retired trainers of training proficient where the total of trainers reached in all over Libya to (38) trainees, and a number of trainers professional was (26) Trainers. And whereas that most references agreed that the phenomena of psychological burn is one of cause that lead trainers to leave the training field and believe of educated with significant to using scientific methods to find solution for more phenomena that linked with training process to push educated to make this research to the level of psychological burn phenomena for those who trainer of sportive gymnastics in Libya and what is its cause if founded.
عادل عمر صالح السحاتي (2012)
Publisher's website

تأثير استخدام المستويات المائلة على مرحلة البدء والانطلاق فى سباق الـ100م عدو لناشي ليبيا

تعتبر مسابقات العاب القوى من اكثر الانشطة انتشارا لكثرة تعدد مسابقاتها وعدد المشاركين فيها ،فقد يكون المتسابق منافسا لنفسه بمقارنة نتائجه يبعضها او مع ارقام الاخرين ،حيث ان سباق الـ100م يعتبر اقصر سباقات المسافات القصيرة التى يتوقف الفوز فيه على كل جزء من الثانية ،عليه قد يخسر المتسابق من بداية السباق ،هذا فقد لاحظ فى السنوات الاخيرة فى البطولات التى تقام فى ليبيا ان هناك انخفاض فى المستوى الرقمي لسباق الـ100م عدو حيث كان فى بطولة ليبيا لسنة 1992 زمن (10.25)ث وأصبح فى بطولة ليبيا سنة 1996 (11.07)ث وعند مقارنة تلك النتائج بالمستوى العربي او العالمي ،يتضح بان هناك فرق ما بين المستوى الليبي والمستوى العربي او الافريقي او الدولي ،بالإضافة لخبرة الباحث الميدانية كلاعب ضمن المنتخب الليبي شارك فى العديد من السباقات المحلية والدولية لاحظ هذا الانخفاض الاخير الذى اوعز الباحث للكشف عن هذه المشكلة ودفعه لإجراء دراسة استطلاعية على افضل عشر متسابقين من بلدية طرابلس ومقارنة نتائجهم بالمستوى العربي والدولي تبين ان هناك فارق زمني كبير من بداية السباق الامر الذي جعل الباحث يحاول استخدام المستويات المائلة من اجل تحسين القوة المميزة بالسرعة فى نفس مسار الاداء. لذا فقد كان هدف البحث : التعرف على تأثير التدريب باستخدام المستويات المائلة على مرحلة البدء والانطلاق فى سباق الـ100م عدو. استدل الباحث بالعديد من القراءات النظرية والدراسات السابقة والمرتبطة والمشابهة حيث تم الاستدلال بعدد احدى عشر دراسة منها اربعة عربية وسبعة اجنبية اختلفت فى البرامج والعينات والإجراءات والقياسات والمتغيرات والنتائج ومراحل السباق. عليه سعى الباحث فى استخدام بعض التدريبات باستخدام المستويات المائلة مختلفة الزوايا حتى يستفيد المدرب والمتسابق بالشكل الامثل من تدريباته فى نفس مسار شكل الاداء الحركي اثناء السباق ويحقق الاستفادة من قدراته وتوظيفها بالشكل الامثل واستخدام الزوايا المختلفة من اجل زيادة وتقليل شدة الاحمال التدريبية بالأسلوب الجديد من خلال استخدام المستويات الافقية على الترتان والمستويات المائلة المصنعة وفق تقدير الزوايا المحددة فى شدة التدريبات بالإضافة الى بمعلومية وزن الجسم حتى يتم معرفة مقدار الشغل المبذول وقد استخدم الباحث فى اجراءاته المنهج التجريبي ذو التصميم القبلي البيني البعدي على ثلاثة مجموعات وقد اسفرت النتائج على ان :- *التدريب باستخدام المستويات المائلة ادى الى تحسين مستوى اللياقة البدنية وتحسن المستوى الرقمي لمرحلة البدء والانطلاق فى سباق الـ100 م عدو ،كذلك تدريبات بالأوزان الاضافية تؤدي الى تحسن اللياقة البدنية والمستوى الرقمي ايضا بنسبة اقل من المجموعة التجريبية الاولى ،التدريب بشكل عام يؤدي الى تحسين بعض القدرات البدنية. *التدريب بالمستويات المائلة حقق اضافة للجسم ما يعادل 10 – 13% بناء على مقدار الشغل المبذول على المستويات المائلة من المستويات الافقية. *ان العدو مهارة حركية عالية التعقيد فى الاداء والسرعة يمكن ان تتحسن وبصورة كبيرة من خلال برامج التدريب المتنوع والصحيحة. *العمل على اعداد التدريبات الخاصة التى تتماشى وأساليب الانقباضات العضلية السائدة فى نفس مسار عملها لكي تحاكي الاداء الحركي للمهارة اثناء المسابقة. *العمل على تحديد زوايا جديدة بما يتناسب ومستوى القدرات البدنية للفئات السنية الاخرى. arabic 160 English 3
د. محمد علي عبد الرحيم(6-1998)
Publisher's website