التدريب

المزيد ...

حول التدريب

تأسس قسم التدريب بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة في الذكرى الثلاثين لتأسيس الكلية وذلك مواكبة لمتطلبات العصر وضمن إطار الهيكلية الجديدة بالكلية والتي توافق الرؤية المتطورة لأقسامها العلمية حيث تم إشهار هذا القسم تحت مسمى (التدريب) والذي ضم اغلب الأقسام العملية السابقة مثل(قسم الألعاب وقسم الميدان والمضمار وقسم الرياضات المائية والدفاع عن النفس وجزء من قسم التمرينات والجمباز وجزء من قسم العلوم النظرية التخصصية) ليصبح من الأقسام الرائدة التى تجمع بين الجانب النظري والتطبيقي كما أستقبل القسم الدفعة الأولى تحت هذا المسمى لأول مرة بالعام الجامعي 2008 – 2009 م.

حقائق حول التدريب

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

47

المنشورات العلمية

63

هيئة التدريس

455

الطلبة

213

الخريجون

من يعمل بـالتدريب

يوجد بـالتدريب أكثر من 63 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. المعزلدين الله محمد علي شفتر

شفتر هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم التربية البدنية وعلوم الرياضة بكلية التربية البدنية. يعمل السيد شفتر بجامعة طرابلس كـأستاذ منذ 2021-01-02 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه ، و مشارك في عدة برامج تخص خدمة المجتمع

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في التدريب

دراسة تحليلية للضغوط المهنية وعدم الرضا التى تواجه مدرسي ومدرسات التربية البدنية بمراحل التعليم الأساسي

تعتبر دراسة الانفعالات والضغوط المهنية من الجوانب الهامة فى دراسات علم النفس الرياضي وذلك لما لها من أهمية فى تغير سلوك الفرد أثناء النشاط الرياضي الممارس،وهناك بعض العوامل التى تؤثر فى كيفية إدراك الفرد لموقف ما والشعور بأن وجود تهديد له، فالمدرس الماهر الذى يمر بخبرات كثيرة فى مواقف مشابهة للموقف الذى يواجهه لن يظهر نفس درجة حالة القلق والضغط النفسي الذى يظهره مدرس آخر اقل خبرة ومستوى ،ومن المهم بأن الرضا عن العمل يعتبر من الموضوعات التى نالت أهمية كبيرة من الدراسات والبحوث فى مختلف الميادين ،وللرضا عن النفس يتوقف على مقدار ما يجده المدرس من إشباع لرغبته فى إبراز قدراته وميوله واثبات شخصيته ،والرضا الوظيفي للأفراد فى كل ميادين العمل يتأثر بالعديد من العوامل او المكونات والمتطلبات التى ترتبط بتلك الوظيفة ،بهذا يشعر الفرد بالعدالة من جراء مقارنة ما يحصل عليه وما يقدمه ومع ما يحصل عليه الآخرون وما يقدمونه ، والعدالة تشير الى ضرورة ربط الحوافز والعوائد التى يحصل عليها الفرد بما يقدمه هؤلاء الأفراد ،ومدرس التربية البدنية يعتبر من أهم الشخصيات التربوية بالمدرسة فهو لديه الفرصة للاحتكاك المباشر مع التلاميذ ويعتبر وسيطاً بين السلوك المتواجد والسلوك المزمع لدى التلاميذ ،عليه نجد أن مدرسي التربية البدنية فى ليبيا حالهم حال مدرسي هذا التخصص فى الدول الأخرى " الدول العربية خاصة " وعلى الرغم من ذلك نجده مشارك فى كل المحافل والمناسبات الوطنية والمشاركات فى النشاطات الداخلية والخارجية كذلك قيامه بأعمال خارج نطاق عمله الرئيسي مهنة التدريس، التعرف على بعض الضغوط المهنية التى تواجه مدرسي ومدرسات التربية البدنية بمراحل التعليم الأساسي ،استخدم المنهج الوصفي الأسلوب المسحي لملاءمته لطبيعة البحث ،تم اختيار عينة البحث بالطريقة العشوائية( 120 مدرس، 120 مدرسة ) تخصص تربية بدنية بمرحلة التعليم الأساسي بشقيه " الأول والثاني " وقد كان عددهم " 240 " مدرس ومدرسة من إجمالي 1351 بمدراس بمناطق مختلفة ( طرابلس ، بنغازي ، سبها ، مصراتة ، الزاوية ، غريان )حيث مثلوا نسبة 17.76% من مجتمع الدراسة ومن مناطق مختلفة ،اعتمد الباحثان على أدوات جمع البيانات بناء على قائمة الضغوط المهنية لمدرسي التربية البدنية التى قام بتصميميها (محمد علاوي) ،محور مرتبط بالعمل مع التلاميذ بالمدرسة -محور مرتبط بالإمكانات المادية بالمدرسة -محور مرتبط بالراتب الشهري للمدرس -محور مرتبط بالتوجيه " التفتيش التربوي " ،-محور مرتبط بالعلاقة بإدارة المدرسة -محور مرتبط بالعلاقات مع المدرسين الآخرين ،من خلال نتائج البحث وتفسيراته يمكن استخلاص بعض المؤشرات التى تعبر عن الضغوط المهنية وعدم الرضا لمدرسي التربية البدنية بطرابلس وهي كالتالي:- أن المرتب الشهري يعتبر العامل المهم والمرتبط بالضغوط المهنية لمدرسي التربية البدنية وخاصة أن أسلوب الحياة الصعبة والتغيرات الاقتصادية لذا يترتب عليها عدم الرضا عن مهنة التدريس، قلة الإمكانات والأدوات والملاعب المناسبة داخل المدارس أدت الى عدم إمكانية مدرسي التربية البدنية من القيام بأعمالهم على أكمل وجه ،العمل على توفير الأدوات اللازمة والأساسية لجميع المدارس بليبيا ،العمل على أعداد كتب منهاجية رياضية لمرحلتي التعليم الأساسي والمتوسط بما يتماشى الرياضة والصحة ،العمل على توعية الأسر الليبية على أهمية التربية البدنية والرياضة من الجوانب الصحية والترفيهية والاجتماعية والتربوية. arabic 194 English 0
د. محمد علي عبد الرحيم - د.جمال بلقاسم الزروق(3-2007)
Publisher's website

الاحتراق النفسي لدي مدربي رياضة الجمباز في ليبيا

تتصف العديد من المهن والأعمال والوظائف المختلفة لتواجد درجات متفاوتة ومتباينة من الأعباء والضغوط البدنية والنفسية المرتبطة بها، مما قد يشعر بعض الأفراد الذين يمارسون بعض المهن أو الأعمال آو الوظائف بان جهودهم وتفانيهم في عملهم لم ينجح في إحداث المقابل آو العائد الذي يتناسب مع هذه المجهودات، وفي مجال المهن والوظائف المرتبطة بالمجال الرياضي، يمكن اعتبار مهنة التدريب الرياضي من أكثر هذه المهن ارتباطاً بالضغوط بمختلف أنوعها. ويؤكد محمد حسن علاوي(1998) إلي أن ظاهرة الاحتراق النفسي للمدربين بدأت تظهر في السنوات الأخيرة بصورة واضحة، وخاصة بالنسبة للأنشطة الرياضية في بعض الدول، كنتيجة للضغوط النفسية والمعوقات المهنية والإدارية والاجتماعية التي قد يواجهها المدرب الرياضي في نطاق عمله والتي من نتائجها اعتزال بعض المدربين الرياضيين العمل في مهنة التدريب الرياضي. ومن خلال عمل الدارس كمدربا في مجال تدريب رياضة الجمباز لاحظ في السنوات الأخيرة عدم انتظام تواجد مدربي الجمباز بصالات الجمباز مع تزايد أعداد اعتزا ل أغلبيتهم وتركهم لمهنة التدريب وهذا يتضح جلياً من خلال اطلاع الدارس على السجلات الخاصة بالمدربين العاملين بالاتحاد الليبي للجمباز والتي تشير إحصائياتها إلى تزايد نسبة أعداد المدربين المعتزلين من مهنة التدريب حيث بلغ العدد الإجمالي للمدربين علي مستوي ليبيا (38) مدرباً. ومن خلال الدراسة الاستطلاعية التي قام بها الدارس بتطبيق مقياس مستويات الاحتراق على عدد عينة (38) مدرباً والتي كان هدفها التعرف على وجود ظاهرة الاحتراق من عدمها فقد اسفرت نتائج هذه الدراسة على تواجد ظاهرة الاحتراق لدى عدد (26) منهم. وحيث أنه تتفق معظم المراجع أن ظاهرة الاحتراق النفسي هي أحد الأسباب التي تؤدي بالمدربين إلى ترك مجال التدريب وإيمانا من الدارس بأهمية استخدام الأساليب العلمية في إيجاد الحلول للكثير من الظواهر التي ترتبط بالعملية التدريبية دفع الدارس لإجراء هذه الدراسة لمعرفة مستوى ظاهرة الاحتراق النفسي لدى مدربي رياضة الجمباز في ليبيا. Abstract A several different and contrast professions works and tasks described to find progress grades and of Physical, Psychological & Pressured burdens linked with, as have been some individuals practice some tasks or jobs feeling by, that efforts and strive in their works not success in the field not to get yet revenues or yields that suitable for with these efforts, and the field of proficient and jobs linked the field of sportive most of these proficient linked by force sportive training profession most of these jobs linked by force in difference types. Mohamed Hassan Alawi (1998) assured to that psychological bunt phenomenon for Instructors begin appears in the last years clearly, particularly in the sportive activities in some countries, as psychological tension result and proficient, social and administrative hinders that to facing the sportive Trainer in his job and that of some Sportive Trainers retired their jobs and work in the field of sportive training. Through the educated as trainers in the field of sportive Gymnastics notes at the last years and throughout the educated trainers in the field in the last years at gymnastics Halls are increased a numbers retired and left the training proficient and this obviously clearly on sight that educate on private books of trainers working at Libya Gymnastics union and that referred to increase statically the rate of retired trainers of training proficient where the total of trainers reached in all over Libya to (38) trainees, and a number of trainers professional was (26) Trainers. And whereas that most references agreed that the phenomena of psychological burn is one of cause that lead trainers to leave the training field and believe of educated with significant to using scientific methods to find solution for more phenomena that linked with training process to push educated to make this research to the level of psychological burn phenomena for those who trainer of sportive gymnastics in Libya and what is its cause if founded.
عادل عمر صالح السحاتي (2012)
Publisher's website

القلق كحالة وكسمة وعلاقته بالإنجاز الرقمي للسباحين في بطولة الجماهيرية 2006 ف

إن رياضة السباحة تعد من الرياضات المهمة والأساسية في المسابقات الرياضية في المجال التنافسي، حيث تشير إلى تقدم الإنسان داخل الوسط المائي، ورياضة السباحة إحدى الرياضات التي تحقق تقدماً ملحوظاً في مجال البطولات وخير دليل على ذلك البطولات الأولمبية والعالمية، وما يحققه السباحون من أداء عالٍ لطرق السباحة، ويهدف هذا البحث إلى التعرف على العلاقة بين القلق كحالة وسمة بالإنجاز الرقمي للسباحين في مسابقات الزحف والصدر، والفروق في القلق كحالة وسمة بالإنجاز الرقمي للسباحين في مسابقات الزحف والصدر، واشتملت عينة البحث على السباحين المشتركين في بطولة الجماهيرية لسباحة المسافات القصيرة، وقد بلغ عدد أفراد العينة (38) سباحاً منهم (24) سباحاً في سباحة الزحف و(14) سباحاً في سباحة الصدر تم اختيارهم من فئتين (السباحين الكبار والأواسط) بطريقة الحصر الشامل، بالإضافة إلى (30) سباحاً كعينة استطلاعية لتقدير ثبات وصدق أداة البحث، وتم اختيارهم من التجربة الأولى التي أجريت قبل عينة البطولة، وقد أسفرت النتائج عن عدم وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين القلق كحالة وكسمة والإنجاز الرقمي لسباحة الزحف وسباحة الصدر، ووجود فروق ذات دلالة معنوية بين سباحي الزحف والصدر في القلق كحالة وكسمة.
الشريف الهادي غبرة (2006)
Publisher's website