قسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي

المزيد ...

حول قسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي

تأسس قسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة في الذكرى الثلاثين لتأسيس الكلية وذلك مواكبة لمتطلبات العصر وضمن إطار الهيكلية الجديدة بالكليــــة والتي توافق الرؤية المتطورة لأقسامها العلمية حيث تم إشهار هذا القسم تحت مسمـــى ( قسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي ) والذي يعتبر الأول من نوعه بين كليات التربية البدنية وعلوم الرياضة على مستوى ليبيا وأستقبل القسم الدفعة الأولى تحت هذا المسمى لأول مرة بالعام الجامعي 2008 – 2009 م. 

حقائق حول قسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

15

المنشورات العلمية

20

هيئة التدريس

427

الطلبة

232

الخريجون

من يعمل بـقسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي

يوجد بـقسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي أكثر من 20 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. عبدالكافي عبدالعزيز احمد المبروك

عبدالكافي المبروك هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي بكلية التربية البدنية. يعمل السيد عبدالكافي المبروك بجامعة طرابلس كـأستاذ منذ 2015-11-25 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي

فاعلية استخدام بعض أساليب العلاج الطبيعي لإعادة تأهيل العضلة الضامة للفخذ المصابة بالتمزق الجزئي

ملخصالبحث 1- المقدمة ومشكلة البحث: طفرة كبيرة يشهدها مجال إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي ارتبطت بالتقدم والتطور التكنولوجي في مجال الأجهزة والمعدات المتعددة والمتنوعة أسعدت العاملين في هذا المجال, والهدف من وراء ذلك محاولة السيطرة والقضاء على الألم والمساعدة في علاج بعض الأمراض المزمنة, كذلك حمايته وعلاجه وإعادة تأهيله من الإصابات. (7:28) التمزق الذي يحدث يمكن أن يكون في العضلات ويصيب كل أجزاء العضلة في جسم العضلة أو في الكيس المغلف له في المنشأ أو في الاندغام أوفي الأوتار المتصلة بها أو في الوتر نفسه أوفي اتصال الأوتار بالعظام، وغالباً ما يحدث تمزق العضلات بسبب الانقباض العنيف الزائد عن قدرة العضلة أو زيادة الإطالة بالنسبة للعضلة، وزيادة الحمل البدني على العضلة يؤذي إلى حدوث التمزق داخل العضلة وعدم التسخين والتهيئة تعمل على تعرض العضلة إلى التمزق، والتمزق العضلي الكامل نادر الحدوث لدى الرياضيين، وأن أكثر أنواع التمزق الذي يتعرض له الرياضي هو التمزق الجزئي لجسم العضلة نفسها أوعند اندغام الوتر بالعظم يسبب كسر بسيط في منطقة اندغام العضلة, ونجد أن أكثر التمزقات بين الرياضيين هو تمزق العضلة الفخذية الأمامية, وخصوصا عند لاعبي كرة القدم.(24:179 ,180) تعد مرحلة التأهيل بعد الإصابة من أهم المراحل في علاج الإصابات الرياضية, وهي التي تحدد عودة اللاعب إلى الملعب والتنافس مثل بقية أقرانه الرياضيين في الفريق, ويحتاج الرياضي المصاب إلى التأهيل وخاصة التأهيل الرياضي بعد الإصابة بدرجة أكبر من احتياج المصاب العادي إلى التأهيل، لآن المصاب العادي يحتاج فقط لأن تعود أعضاؤه المصابة إلى أدائها الوظيفي الطبيعي فقط, بينما يحتاج الرياضي علاوة على ذلك أن يعود إلى كفاءته البدنية ومستواه الرياضي العالي الذى كان عليه قبل الإصابة. (162:6 ) تعددت وتنوعت وسائل وطرق وأساليب العلاج الطبيعي بما يتماشى مع التطورات التكنولوجية للأدوات والأجهزة المستخدمة بغرض العلاج وإعادة تأهيل العضلات للإصابات المؤقتة أو المزمنة والتي يتعرض لها الإنسان خلال ممارسة حياته الطبيعية كما يتعرض لها الشخص الرياضي أثناء التدريبات الاعتيادية أو خلال موسم المنافسات، حيث يحتاج الرياضي إلى علاج مناسب وسريع لضمان عودة اللاعب إلى الميدان بأقل احتمالات تكرار للإصابة مرة أخرى أو تفاقم وضعها.(49:9) ومن خلال اطلاع الباحث على المراجع والبحوث والدراسات المرتبطة بهذا المجال وجد أن هناك اهتماما قليلاً بالأبحاث التي تناولت دراسة مقارنة بين مجموعة من الأساليب العلاجية باستخدام أشعة الليزر للعضلات والموجات فوق الصوتية كأحد الوسائل, والتي قد يكون لها تأثير إيجابي في سرعة علاج وتأهيل الإصابة بجانب التمرينات العلاجية أثناء تطبيق البرامج التأهيلية لمصابي التمزق الجزئي بالعضلة الداخلية المقربة الطويلة للفخذ بالإضافة إلى قلة البحوث والمراجع في بلادنا ومكتباتنا إلى مثل هذه النوعية من الأبحاث في مجال العلاج الطبيعي والتأهيل الرياضي. هذا ما دفع الباحث إلى محاولة إجراء دراسة تطبيقية تعتمد على أسس ومبادئ علمية لغرض المقارنة بين مجموعة من أساليب وطرق العلاج لتحديد واختيار أفضل الطرق المستخدمة لعلاج وتأهيل إصابة التمزق الجزئي لعضلات الفخذ الداخلية المقربة الطويلة للفخذ باستخدام أشعة الليزر والموجات فوق الصوتية ومعرفة مدى تأثيره لعلاج هذه العضلة. 2- أهداف البحث: يهدف البحث إلى التعرف على: ‌أ- فاعلية استخدام الأساليب العلاجية التقليدية في علاج إصابة العضلة الطويلة المقربة للفخذ المصابة بالتمزق الجزئي. ‌ب- فاعلية استخدام البرنامج المقترح لعلاج إصابة العضلة الطويلة المقربة للفخذ المصابة بالتمزق الجزئي. ‌ج- الفرق بين استخدام البرنامج التقليدي والبرنامج المقترح لعلاج إصابة العضلة الطويلة المقربة للفخذ المصابة بالتمزق الجزئي. 3- فروض البحث: أ- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي للمجموعة الضابطةولصالح القياس البعدي في متغيرات البحث, (اختبار قوة العضلة, قياس المدى الحركي,قياس درجة الألم). ب- توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية ولصالح القياس البعدي في متغيرات البحث, (اختبار قوة العضلة, قياس المدى الحركي,قياس درجة الألم). ج- توجد فروق دالة إحصائياً بين المجموعة التجريبية والضابطة في القياس البعدي ولصالح المجموعة التجريبية في متغيرات البحث, (إختبار قوة العضلة, وقياس والمدى الحركي,قياس درجة الألم). 4- منهج البحث: استخدم الباحث المنهج التجريبي ذا التصميم التجريبي للمجموعتين التجريبية والضابطة، القياس القبلي والقياس البعدي لملاءمته لهذه الدراسة. 5- مجتمع البحث: من الممارسين للرياضة بانتظام لفترة لا تقل عن خمس سنوات, والذين يعانون من إصابة التمزقالجزئي للعضلة الداخلية المقربة الطويلة للفخذ, من والمترددين على أقسام ومراكز العلاج الطبيعي بمركز طرابلس الطبي بمدينة طرابلس. 6- عينة البحث: تم اختيار العينة بالطريقة العمدية وعددهم(10 رياضيين متوسط أعمارهم= 20:30), وتم توزيع المجموعات على النحو التالي وحسب ماهو موضح بالجدول (1). أ‌- المجموعة الأولى(التجريبية) تستخدم العلاج بالموجات فوق الصوتية والعلاج بأشعة الليزر. ب‌- المجموعة الثانية (الضابطة) تستخدم العلاج التقليدي (الموجات فوق الصوتية, والتنبيه الكهربائي, وأشعة الليزر, والأشعة تحت الحمراء, والكمدات الباردة, وتمرينات الإطالة). 6- التجربة الأساسية: قام الباحث باتباع الخطوات الرئيسة لتنفيذ البرنامج المقترح و الألتزام بطريقة إجراء جهاز الموجات فوق الصوتية وأشعة الليزر على المجموعة التجريبية، وتنفيذ البرنامج التقليدي المتبع في مركز طرابلس الطبي على المجموعة الضابطة. أ- القياسات القبلية: قام الباحث بأخد القياسات القبلية قيد البحث للمجموعتين الضابطة والتجريبية في الفترة من 8- 11- 2014 إلى 13- 11- 2014 وذلك بعد إجراء الفحص الطبي والتشخيص لأفراد عينة البحث وذلك بمعرفة الطبيب المختص والموافقة على تطبيق البرنامج العلاجي المقترح لكل حالة على حسب حضورها للعلاج. وتشمل المتغيرات الأساسية للبحث:(الطول, الوزن, العمر, مؤشر كتلة الجسم). كما تشمل المتغيرات الوظيفية والحركية (اختبار قوة العضلة, حركة الثني, حركة المد, حركة التبعيد, حركة التقريب, حركة اللف للداخل, حركة اللف للخارج, قياس درجة الألم). حيث قام الباحث بأجراء التجانس والتكافؤ للمجموعتين بعد توزيعها. جدول (2،3). وإجراء القياسات القبلية والبعدية لعينة البحث وتحث نفس الظروف وقام بتنفيذ البرنامج الباحث. ب - تنفيد التجربة الأساسية: قام الباحث بتطبيق البرنامج في الفترة من (15-11-2014 حتى 18-12–2015) حيث قام الباحث باتباع الخطوات الرئيسة لتنفيذ البرنامج المقترح والالتزام بطريقة إجراء جهاز الموجات فوق الصوتية وأشعة الليزر على المجموعة التجريبية، كما هو موضح في الجدول رقم (5 ). ج- القياسات البعدية: تم تنفيد القياسات البعدية لمتغيرات البحث على المجموعتين الضابطة والتجريبية وذلك بعد الأنتهاء من تطبيق البرنامج المقترحفي الفترة من 20- 12– 2014 إلى 25– 12–2014). الاستنتاجات: في ضوء أهداف الدراسة وفي حدود العينة وموضوع الدراسة وخصائصها واستنادا إلى المعالجة الإحصائية وبعد عرض النتائج أمكن التوصل إلىالاستنتاجات الأتية: إن الأسلوب العلاجي المقترح لعلاج التمزق الجزئي لعضلة الفخذ الضامة المقربة الطويلة بجهاز الموجات فوق الصوتية وجهاز أشعة الليزر له فاعلية معنوية حيث كانت الاستنتاجات على النحو التالي: 1- بالنسبة إلى اختبار قوة العضلة: أ‌- توجد فروق دالة إحصائيا للمجموعة التجريبية بين القياس القبلي و البعدي ولصالح القياس البعدي. ب‌- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي بالنسبة للمجموعة الضابطة. ج- توجد فروق دالة إحصائياً في القياس البعدي ولصالح المجموعة التجريبية. 2- بالنسبة إلى قياس المدى الحركي: أ‌- توجد فروق دالة إحصائيا للمجموعة التجريبية بين القياسين القبلي و البعدي لصالح القياس البعدي. ب‌- لا توجد فروق دالة إحصائياً في القياس البعدي بالنسبة للمجموعة التجريبية. ج- توجد فروق دالة إحصائياً للمدى الحركي في حركة التبعيد، وحركة اللف للوحشية فقط. 3- بالنسبة إلى اختبار درجة الألم: أ‌- توجد فروق دالة إحصائيا للمجموعتين التجريبية والضابطة في القياسين القبلي والبعدي ولصالح المجموعة التجريبية. ب‌- توجد فروق دالة إحصائياً لدرجة الألم لصالح المجموعة التجريبية. التوصيــــــــــــــات: من خلال الاستنتاجات التي توصل إليها الباحث يوصي بالأتي: 1- يوصي الباحث باستخدام الموجات فوق الصوتية وأشعة الليزر لعلاج التمزق الجزئي لعضلة الفخذ الطويلة 2- التركيز على حركة التقريب في تمرينات القوة العضلية, وتأخير حركة التبعيد حتي يختفي الألم ويعود التمزق إلى وضعه السابق. 3- ضرورة اتباع خطوات علاج الإصابة مباشرة بعد حدوثها للتقليل من التأثيرات الجانبية للإصابة. 4- أهمية الإسراع بالفحص الطبي المبكر للإصابة واتخاد الإجراءات المناسبة لمنع تدهور الإصابة. 5- الاهتمام بتنمية القوة العضلية والمدى الحركي للعضلة المصابة دون إهمال للعضلات الأخرى. 6- ضرورة الاهتمام بتمرينات الإطالة لوقاية العضلات من تكرار الإصابة. 7- إجراء المزيد من البحوث في مجال التأهيل الرياضي وتأثيره على المتغيرات الميكانيكية الفسيولوجية لحدوث الإصابة. 8- الاهتمام بوضع العلاج المناسب لكل إصابة مع مراعاة وضع الجرعات والزمن المناسب لكل جلسة علاجية, وتكون الجلسات العلاجية يوميا بدلا من يوم بعد يوم للحصول علي شفاء أسرع. 9- مراعات توفير أجهزة العلاج الطبيعي بداخل معامل كليات وجامعات التربية البدنية وعلوم الرياضة لزملائنا الطلبة والطالبات للتعرف على الأجهزة والأساليب المستخدمة في العلاج الطبيعي وكيفية استخدامها. arabic 179 English 0
عادل محمد علي بن يونس(12-2020)
Publisher's website

الأبعاد البدنية والنفسية والاجتماعية كمحددات لإعادة تأهيل ذوي الإعاقة الحركية (المكتسبة) (طرابلس)

يهدف هذا البحث إلى التعرف على الآثار السلبية المصاحبة لحدوث الإعاقة الحركية في أبعادها البدنية والنفسية والاجتماعية، والتعرف على درجة ونوع الإعاقة وأثرها البدني والفسيولوجي، والتعرف على العلاقة بين مستوى العلاج والرعاية الصحية التي حصل عليها، والتعرف على العلاقة بين مستوى التأهيل والرعاية الاجتماعية بعد مرحلة العلاج والتغيرات المصاحبة لحدوث الإعاقة (بدنية ونفسية واجتماعية). حاولت فرضيات البحث الإجابة هل: هناك تغيرات سلبية بدنية ونفسية واجتماعية، توجد علاقة ارتباطيه دالة إحصائية بين درجة ونوع الإعاقة التي تعرض لها الشخص والتغيرات البدنية والفسيولوجية، توجد علاقة ارتباطيه دالة إحصائية بين مستوى العلاج والرعاية الصحية التي حصل عليها عند حدوث الإعاقة والتغيرات المصاحبة البدنية والنفسية والاجتماعية، توجد علاقة ارتباطيه دالة إحصائية بين إعادة التأهيل والرعاية الاجتماعية التي حصل عليها الشخص بعد مرحلة العلاج والتغيرات المصاحبة البدنية والنفسية والاجتماعية. أستخدم الباحث المنهج الوصفي، تكونت عينة البحث من 160 شخص من فئة الذكور تتراوح أعمارهم من 20 إلى 50 سنة في مدينة طرابلس، وقد استخدمت استمارة الاستبيان لجمع المعلومات بتوزيعها على عينة البحث. أطهرت النتائج أن فئة الشباب الأكثر تعرضاً للإعاقة الحركية، و2011 أكثر السنوات نسبة لحدوث الإعاقة، والأكثر انتشارا هي الشلل النصفي، والأعيرة النارية أعلى نسبة من حيث الأسباب حدوث الإعاقة، توجد علاقة ارتباطيه ذات دلالة إحصائية بين درجة ونوع الإعاقة وتأثيرها البدني والفسيولوجي، مستوى العلاج والرعاية الصحية لم يكن مقبولاً، أغلب أفراد العينة لم يحصلوا على برنامج إعادة تأهيل متكامل بدني ونفسي واجتماعي وتحصلوا على تأهيل حركي، هناك تغيرات حدثت في حياة الأشخاص ذو الإعاقة ليس ضرراً جسدياً وإنما هناك مظاهر أخرى نفسية واجتماعية، توجد علاقة عكسية ذات دلالة إحصائية بين إعادة التأهيل والرعاية الاجتماعية بعد مرحلة العلاج والتغيرات المصاحبة (بدنية، نفسية، اجتماعية). Abstract This research aims to identify the negative effects corresponding to occurrence of movement handicap, social, psychological and physical dimensions, identify handicap type & degree, its physical and physiological influence, identify the relation between Healthcare & Therapy level obtained by handicapped person, identify the relation between social care & Re- Habilitation level after therapy stage and changes corresponding handicap occurrence (physical, Psychological & Social). Research hypnosis attempt to answer the question: ls there any, physical, psychological and social negative effects? there is statistical correlation between handicap type and degree and psychological and physical changes, there is statistical correlation between healthcare and therapy level obtained by handicapped person and social, psychological and physical changes corresponding to occurrence of movement handicap, there is statistical correlation between social care and Re- habilitation obtained by handicapped person, after therapy stage and social, psychological and physical changes corresponding to occurrence of movement handicap. Research used the descriptive methods, research sample consists of 160 male, from 20-50 year age, approximately, in Tripoli cite, questionnaire used to collect data be distributed on research sample. Results revealed that youth category is the most one suffered from movement handicap, the higher level of handicap occurrence in year 2011, the most common type is Hemiplegic, main reason of handicap is gunshot, there is statistical correlation between handicap type and level it`s psychological and physical influence, level of healthcare and therapy is not acceptable, the majority of samples hasn`t obtained integral, social, psychological and physical Re-habilitation programs, but they received movement Re-habilitation, there are changes happened in handicapped life , isn`t body damage only, but also social and psychological damages, there is a reversal relation between Re-habilitation and social care after therapy stage and corresponding social, psychological and physical changes.
أشرف أحمد رمضان مازه (2015)
Publisher's website

تقويم برامج التمرينات العلاجية بأقسام ومراكز العلاج الطبيعي بمدينة طرابلس

العلاج الطبيعي من التخصصات الطبية التي تساهم في تطوير الصحة العامة، ومنع الأمراض من خلال فهم حركة الجسم، وتخفيف آثار المرض والإصابة، والتأهيل، فهو أحد الطرق التي تهدف لإعادة القدرة الوظيفية للمصاب أو العضو المصاب، ويتم ذلك عن طريق عدة طرق منها التمرينات العلاجية، وهي مجموعة من الأوضاع والحركات البدنية التي تهدف إلى تشكيل وبناء الجسم وتنمية مختلف قدراته، كما أن لها تأثيرا في علاج الإصابات المختلفة، حيث تعمل على زيادة معدل التئام العظام، وتعمل على استعادة العضلة لقوتها، وبما أن التمرينات العلاجية يجب أن تقوم على أساس علمي مخطط له وفق خطوات تسلسلية أو ما يعرف ببرنامج التمرينات العلاجية كانت هذه الدراسة لمعرفة ما مدى تقنين برنامج التمرينات العلاجية في مراكز العلاج الطبيعي بمدينة طرابلس، وعرفة كيفية التقويم لهذه البرامج للوقوف على أسباب النجاح والفشل والإصلاح والتغيير لهذا البرنامج. Abstract The physiotherapy is among the medical specializations which participates in the development of the public health and avoid pathologies through understanding the movement of the body, to reduce the effects of the pathology, as the rehabilitation is one of the methods aiming to resume the fictional capacity of the affected person or the affected part, which it's made through several ways such as the exercise rehabilitation which are a series of positions and physical movements aiming to conform and construct the body, to develop his capacities, it also has an effect on the cure of several pathologies as they increase the healing of the bones and the muscle regains its power and considering that the rehabilitation exercise its has to be made based on a scientific plan according to sequential steps or what is known as the exercise program. This research was with the aim to recognize the extent of directing the rehabilitation program in the physiotherapy centers in Tripoli and know how to correct such programs to realize the reasons of success and failure, also correct and modify such programs.
عبد الله حسين عبد الرحمن الهمالي (2016)
Publisher's website