قسم التربية البدنية ( التدريس)

المزيد ...

حول قسم التربية البدنية ( التدريس)

تأسس قسم التربية البدنية من تاريخ (1979) بكلية التربية بجامعة طرابلس وبناء على التطور الحادث فى علوم التربية البدنية والرياضة  وفي الذكرى الثلاثين لتأسيس الكلية وذلك مواكبة لمتطلبات العصر وضمن إطار الهيكلية الجديدة بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة والتي توافق الرؤية المتطورة لأقسامها العلمية حيث تم إشهار هذا القسم فى سنة 2008 – 2009 تحت مسمى ( التربية البدنية " التدريس " ) الذي يعتبر احد أقسام هذه الكلية والعمود الفقري لها والدي يعمل على تطويرها لمواكبة التقدم العلمي والتكنولوجي الحاصل في العالم من الجانبين العملي والنظري وقد ضم هذا القسم أجزاء من الأقسام العملية السابقة مثل( قسم المناهج وطرق التدريس وجزء من قسم العلوم النظرية وجزء من قسم الألعاب وجزء من وقسم الميدان والمضمار وجزء من قسم الرياضات المائية والدفاع عن النفس وجزء من قسم التمرينات والجمباز) ليصبح مستقل أسوة بباقي الأقسام العلمية المستحدثة.

حقائق حول قسم التربية البدنية ( التدريس)

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

103

المنشورات العلمية

51

هيئة التدريس

139

الطلبة

413

الخريجون

البرامج الدراسية

مرحلة البكالوريوس
تخصص

·        ·     ان يفهم الطالب دور التربية البدنية (التربوي ،النفسي ،الاجتماعي) واهميته فى بناء المجتمع . ·        ·      ان يطبق معارف...

التفاصيل

من يعمل بـقسم التربية البدنية ( التدريس)

يوجد بـقسم التربية البدنية ( التدريس) أكثر من 51 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ. يوسف علي مفتاح السائح

يوسف على مفتاح السائح مواليد 1986 طرابلس عضو هيئة التدريس في جامعة طرابلس كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة قسم التدريس

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم التربية البدنية ( التدريس)

اتجاهات أولياء الأمور نحو ممارسة الأبناء للمناشط الرياضية

هدفت الدراسة إلى التعرف على اتجاهات أولياء الأمور نحو ممارسة أبناءهم للمناشط الرياضية، وقد استخدم الدارس المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي، وتم اختيار عينة الدراسة بالطريقة عشوائية من أولياء الأمور بمكتب الخدمات التعليمية بالزهراء بشعبية الجفارة، والبالغ عددهم (526)، بالإضافة إلى عدد (25) ولي أمر يستعان بهم في الدراسة الاستطلاعية، وقد استخدم الدارس مقياس كنيون للاتجاهات نحو النشاط الرياضي، ويتضمن هذا المقياس ستة أبعاد هي: النشاط الرياضي كخبرة اجتماعية – النشاط البدني للصحة واللياقة – النشاط البدني كخبرة توتر ومخاطرة – النشاط البدني كخبرة جمالية – النشاط البدني لخفض التوتر – النشاط البدني للتفوق الرياضي.وقد أفرزت نتائج عن الآتي:هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 لصالح جميع الأبعاد.اتجاهات أولياء الأمور نحو ممارسة الأبناء للمناشط الرياضية كانت اتجاهات إيجابية.يتضح من أبعاد المقياس أن الترتيب الأول اتجاه النشاط الرياضي للصحة واللياقة، والترتيب الثاني اتجاه النشاط الرياضي كخبرة جمالية، والترتيب الثالثة اتجاه النشاط الرياضي لخفض التوتر، والترتيب الرابع اتجاه النشاط الرياضي للتفوق الرياضي، والترتيب الخامس اتجاه النشاط الرياضي توتر ومخاطرة، والترتيب السادس اتجاه النشاط الرياضي خبرة اجتماعية.
محمد المبروك أحمد التائب (2010)
Publisher's website

الميول الرياضية لتلاميذ الصف التاسع للبيئة الساحلية والصحراوية (دراسة مقارنة)

إن الميول الرياضية تؤثر في حياة التلميذ لما لها من أهمية في عملية التعليم فمن الطبيعي أن التلاميذ يختلفون فيما يفضلون وفيما لا يفضلون. فمثلاً: نجد تلميذ يميل إلى نوع معين من الأنشطة المختلفة ويميزه هذا النوع من الميول عن ميول التلاميذ الآخرين حيث تعتبر ميول التلاميذ أحد العوامل الهامة التي يتأسس عليها تخطيط برامج التربية البدنية في المدرسة باعتبارها من الدوافع الهامة لممارسة النشاط الرياضي والإقبال عليه. حيث يذكر محمد حسن علاوي (1994) أن الميل هو ممارسة النشاط الذي يميلون إليه وقضاء وقت فيه، أو هو تعبيرهم لغوياً عن حبهم أو كرههم لأنشطة معينة وتتوقف تنمية الميول على الفرص المتاحة في بيئة الفرد فهناك من تسمح لهم إمكانياتهم ونمط حياتهم بتعدد ميولهم واهتمامهم، بينما هناك من لم تتح له مثل هذه الظروف، لهذا يرى البعض أن الميول ومدى تعددها واتساعها يتوقف على العوامل البيئية، ويرون تبعاً لذلك أن الميول قد تختلف في الأفراد من بيئة إلى بيئة أخرى، لأن عناصر الميول وأوجه مزاولتها تستمد عادة من البيئة التي يعيش فيها الإنسان. وبذلك يرى الدارس ضرورة الاهتمام بميول تلاميذ هذه المرحلة كنقطة ارتكاز في المناهج الدراسية لإثارة اهتمامهم، وتنمية هذه الميول وغرس ميول جديد، ويجب أن تسمح المناهج الدراسية بالأنشطة المتعددة في درس التربية البدنية.
عبدالسلام أحمد امحمد (2010)
Publisher's website

تأثير برنامج تمرينات بدنية خاص على الأطفال المصابين بنقص إفراز هرمون النمو للمرحلة السنية (6-9)

تعتبر مرحلة الطفولة من أهم الفئات العمرية التي يجب أن نبدأ بها بخلق وتكوين المواطن المتكامل ولذلك تعتبر هذه المرحلة القاعدة الأساسية التي لا يمكن الغنى عنها لما لها من أثر الكبير في الاستقرار الاجتماعي، لأن وظيفة هذه المرحلة هي مساعدة الأطفال على النمو المتكامل للاندماج في الحياة العملية التي يعيشون فيها. فجسم الإنسان متعدد الأعضاء والأنسجة والخلايا ولكل مجموعة من هذه الأعضاء يتكون جهاز معين ولكل جهاز وظيفة خاصة به، ومن ضمن هذه الأجهزة جهاز يقوم بتنظيم عمل الأجهزة الأخرى بهدف المحافظة على استقرار أجزاء الجسم تحسباً لأية تغيرات داخلية أو خارجية أو انفعالية مفاجئة وهذا الجهاز يعرف بجهاز الغدد الصماء. إذا حدث أي خلل أو تلف في الجسم في هذا الجهاز في إفراز أحد هذه الهرمونات يؤدي إلى نتائج غير مرغوبة للإنسان، ومن بين إحدى هذه النتائج هي التقزم. "قصر القامة" وهذا يحدث بسب قصور الغدة النخامية في إفراز هرمون النمو خلال المراحل المبكرة من العمر (الطفولة)، ويهدف هذا البحث للتعرف على تأثير برنامج التمرينات البدنية المقترح على زيادة إفراز هرمون النمو للأطفال الذين يعانون من نقص في إفرازه للمرحلة السنية من (6-9 سنة). حيث استخدمت الباحثة المنهج التجريبي لملاءمته وطبيعة الدراسة، واشتملت العينة على مجموعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة، وقد تم اختيار العينة بالطريقة العمدية من مستشفى الجلاء للأطفال الذين يعانون من نقص في إفراز هرمون النمو (GH) وعددهم (8) أطفال وتتراوح أعمارهم (6-9). ومن أهم النتائج التي توصل إليها البحث أن أظهرت فروق معنوية في أغلب القياسات الجسمية والهرمونية في القياس البعدي ولصالح المجموعة التجريبية هذا ما يؤكد أهمية وفعالية استخدام برنامج التمرينات الرياضية المقترح لأفراد العينة.
فتحية صالح قويدر (2009)
Publisher's website