قسم التربية البدنية ( التدريس)

المزيد ...

حول قسم التربية البدنية ( التدريس)

تأسس قسم التربية البدنية من تاريخ (1979) بكلية التربية بجامعة طرابلس وبناء على التطور الحادث فى علوم التربية البدنية والرياضة  وفي الذكرى الثلاثين لتأسيس الكلية وذلك مواكبة لمتطلبات العصر وضمن إطار الهيكلية الجديدة بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة والتي توافق الرؤية المتطورة لأقسامها العلمية حيث تم إشهار هذا القسم فى سنة 2008 – 2009 تحت مسمى ( التربية البدنية " التدريس " ) الذي يعتبر احد أقسام هذه الكلية والعمود الفقري لها والدي يعمل على تطويرها لمواكبة التقدم العلمي والتكنولوجي الحاصل في العالم من الجانبين العملي والنظري وقد ضم هذا القسم أجزاء من الأقسام العملية السابقة مثل( قسم المناهج وطرق التدريس وجزء من قسم العلوم النظرية وجزء من قسم الألعاب وجزء من وقسم الميدان والمضمار وجزء من قسم الرياضات المائية والدفاع عن النفس وجزء من قسم التمرينات والجمباز) ليصبح مستقل أسوة بباقي الأقسام العلمية المستحدثة.

حقائق حول قسم التربية البدنية ( التدريس)

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

103

المنشورات العلمية

51

هيئة التدريس

139

الطلبة

413

الخريجون

البرامج الدراسية

مرحلة البكالوريوس
تخصص

·        ·     ان يفهم الطالب دور التربية البدنية (التربوي ،النفسي ،الاجتماعي) واهميته فى بناء المجتمع . ·        ·      ان يطبق معارف...

التفاصيل

من يعمل بـقسم التربية البدنية ( التدريس)

يوجد بـقسم التربية البدنية ( التدريس) أكثر من 51 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. كمال رمضان علي الاسود

الدكتوركمال هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم التربية البدنية (التدريس) بكلية التربية البدنية. يعمل السيد كمال بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضةجامعة طرابلس كـأستاذ منذ 2016-04-08 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم التربية البدنية ( التدريس)

الانتباه وعلاقته بالطلاقة النفسية لحكام كرة القدم في ليبيا

يزخر العالم المحيط بنا بأنواع مختلفة من المنبهات الحسية والبصرية والسمعية واللمسية والشمية والذوقية، كما أن جسم الإنسان نفسه مصدر لكثير من المنبهات الصادرة من أحشائه وعضلاته ومفاصله، كذلك يزخر الذهن بسيل من الخواطر والأفكار، فالفرد لا ينتبه إلى جميع المنبهات التي تحيط به ، بل يختار منها مايثير اهتمامه، ويركز شعوره فيه، وما يريد رؤيته. وأشار روكسيوبرجريت نايت (1972) إلي أن الانتباه هو نشاط حول شيء معين أي أن الانتباه عبارة عن إشباع لشعور بأكبر قدر ممكن لمعرفة موضوع معين (13: 468). وقد ذكرت لندا دافيدوف(1988) أن الدراسة افترضت أن الانتباه فعال في عدة حالات هي : عند استقبال المعلومات ثم عند تغذية وتفسير المعطيات الحسية حيث يقرر إذا ما كان سوف يستجيب لها أو يتأهب للفعل (10 : 250). يعرف أحمد عزت راجح (1985 ) الانتباه " بأنه توجيه الشعور وتركيزه في شيء معين استعداد لملاحظته أو أدائه أو التفكير فيه " (21: 163). وبالتالي فإن نتيجة أي مباراة تتوقف إلى حد كبير في قدرة الحكم على تمتعه بمهارات بدنية عالية مع توفر قدر كبير جداً من الانتباه ، فالانتباه له دور فعال في عملية الدقة والتقدير والتقويم للموقف. ويوضح فاخر عاقل (1969) بأن الاستجابات المعرفية التي تبدأ بالمعاينة ، المقارنة والتقدير وإن الوصول للحكم الصحيح يتطلب الإحساس بالمؤثرات الداخلية والخارجية مثل : الانتباه، التركيز الإدراك، المقارنة ( 7 : 421 ). كما أوضح عبدالحميد أحمد ( 1973 ) أن الانتباه في المجال الرياضي يشمل عدة خصائص ولكل نشاط يحتاج إلى هذه الخصائص ولكن بدرجات متفاوتة (5: 324). وكما أشار فاخر عاقل أن هناك ( تكيف عصبي مركزي مصاحب للانتباه والذي يتمثل في ضرورة وجود آليات عصبية مركزية ) ( 7 : 565 ، 566 ). كما أوضحت مجده خضر (1980) أن هناك ارتباط بين الانتباه والجهاز العصبي المركزي ، حيث أن ذلك الجهاز يعمل على التنسيق بين أجهزة الحس المختلفة ( 7 : 58 ). ويرى الدارس أن التحكيم في المنافسات الرياضية أصبحت مهمة عسيرة جداً ويتطلب مهارة وكفاءة عالية من الحكم فضلاً عن الخبرة التامة بأصول التحكيم وسرعة البديهة وسرعة التصرف. ويرى محمد محمد حامد (1975) أن من صفات الحكم في كرة القدم سرعة الإدراك والتصميم حيث إن قرارات الحكم في اللعب تكون نتيجتها نهائية وكلمته هي قول الفصل، ويجب أن يصدر حكم كرة القدم النتيجة الصحيحة السليمة في أسرع من رد ، ولذلك يجب على الحكم أن يكزن حاضر الذهن، سريع البديهة قوي الإدراك، سريع التصميم حتى يمكنه أن يصدر قراراته دون تردد مما لا يدع الفرصة الشك والمعارضة وإفساد روح اللعب (12 : 275 ). وفي كرة القدم ذكر أحمد عريبي عودة (1988) أن مهمة الحكم مهمة صعبة لأنه القاضي والمنفذ وفي ظروف ليس لها ما يشبهها، فالمطلوب سرعة اتخاذ القرار وصحته وتنفيذه وفيه الوقت يحسب بأعشار الثواني وكذلك الضغط الشديد الذي يواجه من قبل بعض المدربين والجمهور والصحافة ( 2 : 317 ). وأصبح واضحاً حديثاً أن للطلاقة النفسية دوراً وفعالية كبيرة في نجاح الحكم في أداء المباراة الرياضية، ومدى تأثير نوع فاعلية الأداء بالحالات النفسية ، ويعد الإعداد النفسي من المقومات الأساسية لمكونات فئات الحكام، والذي كان في أغلب الأوقات الفيصل في الوصول بالمباراة إلي أعلى المستويات الرياضية. ولما كانت مشكلة الوصول إلى البطولة الرياضية تتمثل في الإعداد المتكامل لمتطلبات النشاط الرياضي التخصصي الأمر الذي يستلزم الاهتمام بحالة الحكم من جوانب متعددة يأتي في مقدمتها الجانب النفسي والذهني بعد الجوانب البدنية والفنية الرياضية عامة ورياضة كرة القدم خاصة ، إذ أن معظم الحكام على المستوى الدولي يتقاربون بدرجة كبيرة من حيث المستوى البدني الفني ، وأن هناك عاملاً مهماً يحدد مستوى الحكام أثناء المنافسات الرياضية وهو العامل النفسي والذهني والذي يلعب دوراً مهماً في نجاح الحكم لأداء المباراة والوصول بها إلى بر الأمان ( 8 : 22 ). وتعد الطلاقة النفسية الناحية الإيجابية للطاقة النفسية والتي من الممكن أن تزيد من دافعية الحكام في المباراة ، وخاصة حكام كرة القدم التي لا يغيب عن أي متبع لها أنها لعبة تحتاج إلى نواحي نفسية كبيرة في كسب النقاط ، والفوز بالمباراة ، فالطلاقة هي الإيجابي للطاقة النفسية أي هي حالة التي يعيش فيها الحكم أعلى درجات الثقة بالنفس لتحقيق مستوى عالي مما يؤثر في قيادة المباراة ، والذين لديهم مستوى عالي من الطلاقة النفسية لممارسة التحكيم بشكل أكثر استمتاعاً ، وبانفعالات إيجابية يمكن أن تساعد بشكل كبير في ظهور مستوى مميز لهم أثناء الأداء ( 8 : 10 ).الاستنتاجات:في ضوء الإجراءات العلمية التي اتبعت في الإجابات على فروض أهداف الدراسة فإن الاستنتاجات التي تم التوصل إليها كالآتي : وجود علاقة سالبة دالة إحصائياً بين تركيز الانتباه والطلاقة النفسية لدى حكام كرة القدم من أفراد العينة.عدم وجود فروق دالة إحصائياً في متغير تركيز الانتباه لدى حكام كرة القدم حسب الدرجة ( أولى محلي / أولى دولي ).عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين رتب بيانات عينة الدراسة في اختبار تركيز الانتباه حسب الدرجة ( أولى محلي – أولى دولي ) .عدم وجود فروق دالة إحصائياً في مستوى الطلاقة النفسية لدى حكام كرة القدم حسب الدرجة ( أولى محلي – أولى دولي ).عدم وجود فروق دالة إحصائياً في مستوى متغير تركيز الانتباه لدى حكام كرة القدم حسب الخبرة. عدم وجود فروق دالة إحصائياً في مستوى الطلاقة النفسية لدى حكام كرة القدم حسب سنوات الخبرة.
حمزة منصور أبو قديرة (2015)
Publisher's website

إتقان المدرب الرياضي لمهارات الاتصال وعلاقتها بنتائج الفريق الرياضي

تهدف الدراسة إلى معرفة الفروق في إتقان مهارات الاتصال بين مدربي الأكثر خبرة ومدربي الأقل خبرة، والفروق في إتقان مهارات الاتصال بين مدربي متوسطي التعليم ومدربي الأعلى تعليما، ومهارات الاتصال الأكثر اتقانا عند المدربين الرياضيين. استخدم الدارس المنهج الوصفي بالأسلوب المقارن لملائمته لطبيعة الدارسة وتتمثل عينة الدراسة بالمدربين الوطنيين ومجموعها (12) مدربا. وكانت الاستنتاجات هي لا توجد فروق في إتقان مهارات الاتصال بين مدربي الأكثر خبرة و الأقل خبرة، ولا توجد فروق في إتقان مهارات الاتصال بين مدربي الأعلى تعليما والأقل تعليما، ولا توجد علاقة ايجابية بين إتقان المدرب الرياضي لمهارات الاتصال وبين نتائج الفريق الرياضي، وأكثر مهارات الاتصال اتقانا عند المدربين هي مهارة (الاحترام والتقدير)، والتوصيات هي أقامت الدورات التدريبية لتنمية وتطوير مهارات الاتصال لدى مدربي الأنشطة الرياضية المختلفة، وإجراء المزيد من الدراسات عن مهارات الاتصال وأهميتها لدى مدربي الأنشطة الرياضية المختلفة، والعمل على رفع من درجة التأهيل والإعداد المهني للمدربين بمختلف الطرق والوسائل طوال فترة عملهم في مهنة التدريب.
جمال الوافي عياد (2010)
Publisher's website

تأثير استخدام تكنولوجيا التعليم على تعلم بعض المهارات الحركية بدرس التربية البدنية للشق الثاني من التعليم الأساسي

يشهد العالم اليوم ثورة هائلة في تكنولوجيا المعلومات ، في جميع مناحي الحياة ونتيجة لهذا التطور كان من الضروري الاستجابة له من خلال تطوير مؤسسات المجتمع، وخاصة التعليمية منها لمواكبة طبيعة العصر والاستفادة من الثورة التكنولوجية في تخطيط المناهج الدراسية وتنفيذها وتقويمها فاستخدام التقنيات التكنولوجية الحديثة تساهم في زيادة الفاعلية التعليمية، وتعمل على تشويق المتعلمين اتجاه الدرس مما يجعل ذلك من الضروري على المؤسسات التعليمية أن تهتم بإدخال الوسائل التكنولوجية لتحقيق أهدافها ومواجهة هذه التحدياث. كمايعتبر قطاع التعليم من أهم قطاعات المجتمع وأكترها تعرضا لتحمل مسئولية التقدم فى شتى مجالات الحياة، والتربية البدنية كأحد المناهج الدراسية بالمدرسة تهدف إلى تحقيق النمو الشامل المتزن للتلميذ،ودرس التربية البدنية من المجالات التى تتم فيه العملية التربوية وتمارس فيه القاعدة العريضة للنشئ أنشطة رياضية مختلفة، الأمر الدي يستوجب أن يلقى عناية واهتمام، ولدا يحاول العاملون فى مجال التربية البدنية الوصول إلى أفضل البرامج لتعليم التلاميد وإكسابهم المهارات الحركية، وتعتبر الطرق والأساليب المستخدمة فى التعلم من أهم جوانب العملية التعليمية.الإستنتاجات: من العرض السابق للنتائج وفي حدود اهداف وفروض الدراسة أمكن التوصل إلى الإستنتاجات التالية: الطريقة التقليدية {الشرح- النمودج } ساهمت في تعلم المهارات قيد الدراسة لمتعلمين المجموعة الضابطة. إن التعلم باستخدام الفيديو التفاعلي ساهم بطريقة إيجابية في تعلم وتحسين مستوى أداء بعض المهارات الأساسية قيد الدراسة. وجود فروق بين نتائج الاختبارات المهارية والبدنية للمجموعتين التجريبية والضابطة بعد تنفيد برنامج تعليم المهارات الأساسية قيد الدراسة، وعمل القياسات البعدية، حيث تقدمت المجموعتان في مستوى الأداء إلا أن نسبة التحسن كانت أعلى في المجموعة التجريبية نتيجة استخدام الفيديو في عملية التعلم. Abstract world today is witnessing a-huge revolution in information technology in every sides of life and as results of this evolution it was necessary to respond to this revolution through development of society institutions especially the educational one to accompany the nature of page and to utilize from the technological revolution in planning the curriculums and its execution and its evaluation. Using of modern technologies are sharing in increasing the educational effectiveness and helping in amazing the educated towards the lesson which makes that essential for the educational institutions to take care of applying the technological means. To fulfill its objectives and to meet these challenges.The education sector is considered the important sector of society and is subjected to bear progress responsibility in all fields of life. And the physical education as one of the curriculums in school. Intended to fulfill the balanced comprehensive growth for pupil and the physical education lesson is from the areas by which we execute the educational operation and with it the wide base of young generation practice different sport activities which makes it necessary to take care of it therefore the employees in physical education are trying to reach to the best programmers to teach the pupils and to acquire them the movement skills and the used methods in education are considered one of the important practical sides.
أحمد سالم عمر أبو سيف (2008)
Publisher's website