قسم التربية البدنية ( التدريس)

المزيد ...

حول قسم التربية البدنية ( التدريس)

تأسس قسم التربية البدنية من تاريخ (1979) بكلية التربية بجامعة طرابلس وبناء على التطور الحادث فى علوم التربية البدنية والرياضة  وفي الذكرى الثلاثين لتأسيس الكلية وذلك مواكبة لمتطلبات العصر وضمن إطار الهيكلية الجديدة بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة والتي توافق الرؤية المتطورة لأقسامها العلمية حيث تم إشهار هذا القسم فى سنة 2008 – 2009 تحت مسمى ( التربية البدنية " التدريس " ) الذي يعتبر احد أقسام هذه الكلية والعمود الفقري لها والدي يعمل على تطويرها لمواكبة التقدم العلمي والتكنولوجي الحاصل في العالم من الجانبين العملي والنظري وقد ضم هذا القسم أجزاء من الأقسام العملية السابقة مثل( قسم المناهج وطرق التدريس وجزء من قسم العلوم النظرية وجزء من قسم الألعاب وجزء من وقسم الميدان والمضمار وجزء من قسم الرياضات المائية والدفاع عن النفس وجزء من قسم التمرينات والجمباز) ليصبح مستقل أسوة بباقي الأقسام العلمية المستحدثة.

حقائق حول قسم التربية البدنية ( التدريس)

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

103

المنشورات العلمية

51

هيئة التدريس

139

الطلبة

413

الخريجون

البرامج الدراسية

مرحلة البكالوريوس
تخصص

·        ·     ان يفهم الطالب دور التربية البدنية (التربوي ،النفسي ،الاجتماعي) واهميته فى بناء المجتمع . ·        ·      ان يطبق معارف...

التفاصيل

من يعمل بـقسم التربية البدنية ( التدريس)

يوجد بـقسم التربية البدنية ( التدريس) أكثر من 51 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. عبدالسلام حمزة أحمد الحاجي

عبدالسلام الحاجي هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم التدريس بكلية التربية البدنية. يعمل السيد عبدالسلام الحاجي بجامعة طرابلس كـاستاذ مساعد منذ 2014-10-14 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم التربية البدنية ( التدريس)

المسئولية الاجتماعية لدى الطلاب الممارسين وغير الممارسين للنشاط الرياضي الخارجي

ان التنمية الاجتماعية اصبحت عمليات للاستثمار البشري ، والتي تحكمها سياسات و إيديولوجيات لتحقيق اهداف بما يتوائم مع سياسة الدولة وامكاناتها وقضاياها ومسئولياتها المحلية، بل والدولية وفق اساليب علمية متطورة، فإن دراسة المسئولية الاجتماعية وتنمية شخصية الفرد والنهوض بمسئولياته نحو نفسه ومجتمعه، لاتتطلب فقط توفير الخدمات وبرامج الرعاية الاجتماعية المقدمة بالمؤسسات التربوية المختلفة، بل تتعدى ذلك الى الكشف عن الادوار الوظيفية التي يمكن ان تلعبها الجماعات التربوية المختلفة في بناء نسق قيمي للمسؤولية الاجتماعية لدى الفرد. تكمن اهمية البحث في انه لايمكن ان نقوم بتعيين مراقب لكل فرد في المجتمع، لتنفيذ واجباته ومايتطلب منه عمله، بل يفترض وجود ضمير ذاتي لكل شخص هو بمثابة الرقيب على تصرفاته، وان يكون لدى كل فرد قدر من المسئولية في آداء واجبه قبل ان يكون هناك محاسبة او سؤال قانوني. يهدف البحث الى التعرف على مستوى المسئولية الاجتماعية لدى طلاب مرحلة التعليم الثانوي واثر ممارسة النشاط الرياضي الخارجي على تنميتها لدى الطلاب الممارسين لهذا النشاط. اشتمل مجتمع البحث على المجموع الكلي لطلاب السنوات الدراسية الثانية والثالثة والرابعة للتعليم الثانوي التخصصي بمؤتمر العزيزية والبالغ عددهم (734) طالباً للعالم الدراسي 2005 – 2006 ومثلت العينة بنسبة 20% من المجتمع الكلي للبحث. استخدم الباحث استمارة استبيان من اعداد سيد احمد عثمان. قام الباحث بدراسة استطلاعية على عدد ( 20 ) طالباً يوم 1/2/2006. قام الباحث بإجراء الدراسة الاساسية على جميع افراد العينة البالغ عددهم (014) طالب. من خلال نتائج البحث نلاحظ تميز طلاب الثانويات التخصصية لمجتمع البحث بدرجة مقبولة من المسئولية الاجتماعية، حيث تؤثر ممارسة الطلاب للنشاط الرياضي الخارجي تأثيرا ايجابيا على تنمية المسئولية الاجتماعية ،ومن خلال اهداف البحث وما توصل اليه الباحث من استنتاجات يوصي الباحث بالعمل على تنظيم الندوات والملتقيات التثقيفية داخل المؤسسات التعليمية والتي توضح دور كل فرد في النهوض بالمجتمع وتقدمه، توسيع قاعدة المشاركة من الطلاب في جميع اوجه النشاط المدرسي بصفة عامة والنشاط الرياضي بصفة خاصة ،تصميم برامج لتنمية المسئولية لمختلف المراحل التعليمية. Abstract The life of individual and his values build up are affected by nature of the community to which he belongs and his character integrates as a functional unit, because it is a part of the course of social events. Through participation in group work, the individual gains the social support and acceptance, as well as the bolster that provides him with more of self assurance and confidence through which he is encouraged to participate in collective work with those groups of people which agree with him in concerns and objectives and the most important thing may be his awareness that the group can do many things that he can not unilaterally do.Shouldering social responsibility is a characteristic that should be enjoyed by all individuals of the society. If any individual could undertake his own responsibilities, that would lead to unification of efforts and cooperation for development of the society, but if individuals fail to shoulder their responsibilities, this will obstruct and development of the society. Social responsibility is considered as one of the lofty objects of education. Considering sports as an education mean, the logical assumption is that sports is one of the educational means of social responsibility. If we dedicate concern to the role which may be played by those working in the field of social and educational sciences , particularly physical education sciences and sportive sociology , the awareness of significance of study of social responsibility will be increased, as well as acquaintance with elements therof, aspects, impacts and factors that may be of relevance.To confirm the foregoing review, the researcher, through his work as secondary school physical education teacher, noted, existence of a certain problem which the impacts thereof are reflected on the behaviour of some students who demonstrate some kind of default and negligence of their work and daily different obligations.There are many motives that provoke concerning study of social responsibility and promotion of some among different members of the society in general and in particular the students of the foregoing stage of education, a matter which indicates that the society is in need for the socially responsible element, as well as that who is legally and professionally responsible. Moreover, the society needs several educational compressive tools, which may develop social responsibility between students.
المهدى عبدالسلام الذويب (2006)
Publisher's website

اتجاهات الطلبة والطالبات نحو بعض المناشط الترفيهية بجامعة الفاتح

من أجل بداية جديدة للتعامل مع الشباب الجامعي بجامعة الفاتح في استثمار وقت فراغهم داخل كلياتهم ببرامج ترفيهية تساهم في إشباع حاجاتهم ورغباتهم، ووفقا لاتجاهاتهم فقد رأى الدارس بأن يقوم بدراسة للتعرف على اتجاهات طلبة وطالبات جامعة الفاتح بعنوان ( اتجاهات الطلبة والطالبات نحو بعض المناشط الترفيهية بجامعة الفاتح) لتكون بمثابة مرشد عملي وعلمي للمسئولين عن المناشط الترفيهية أثناء التخطيط واختيار المناشط للبرامج الترفيهية ( الرياضية والفنية والثقافية والاجتماعية ) داخل الجامعة ، و تكمن أهمية هذه الدراسة في. إن التعلم وكيفية الاستفادة والاستثمار الأمثل لوقت الفراغ بالوسائل التربوية هدف الحياة المثلى. إن دراسة الاتجاهات توضح سلوك الأفراد نحو استثمار وتوظيف وقت فراغهم في ممارسة المناشط الترفيهية المناسبة والإيجابية. من خلال نتائج هذه الدراسة سوف يكون مهما وضع البرامج والخطط العملية للعمل على تنمية الاتجاهات السليمة أو تعديلها لدى الطلبة والطالبات ومعرفة ما هي المناشط التي تتمشى مع رغبات وقدرات وحاجات كل طالب وطالبة بالجامعة تقريبا .
مراد فرج محمد طبيقة (2009)
Publisher's website

تقييم بعض الإمكانات في تنفيذ مسابقات العاب القوى بدرس التربية البدنية بشعبية المرقب

تهدف الدراسة إلى تقييم الإمكانات المادية والبشرية والمعلوماتية الخاصة بتنفيذ مسابقات الميدان والمضمار بدرس التربية البدنية بشعبية المرقب. وقد اتبع الدارس المنهج الوصفي، واشتملت عينة الدراسة علي ( 105 ) مفردة من مدراء المدارس ومعلمي مادة التربية البدنية و ( 250 ) طالب من مرحلة التعليم الأساسي والمتوسط حيث تم اختيارهم بالطريقة العينية العشوائية بنسبة 25 % من مجتمع الدراسة، واستخدم الدارس استمارتي استبيان واحدة لمدراء المدارس ومعلمي التربية البدنية والثانية للطلبة وأوضحت الدراسات الاستطلاعية صدق وتبات هذه الأداة .وأسفرت نتائج الدراسة على ما يلي: الإمكانات المادية :مناسبة الساحات بالمدارس وتوفر بعض الأدوات البديلة المساعدة في تعليم مسابقات الميدان والمضمار.توفر الإسعافات الأولية وصلاحية المرافق الصحية بالمدارس.عدم وجود مضامير ومكعبات البداية والكور الطبية والمقاعد السويدية المساعدة علي تعليم مسابقات الميدان والمضمار.عدم وجود الأجهزة والمراتب الخاصة بالقفز والوثب وغياب التشجيع المعنوي للطلبة. -الإمكانات البشرية. أظهرت النتائج بوجود أجماع علي توفر الإمكانات البشرية -الإمكانات المعلوماتية .عدم وجود الكتب والمعارف والوسائل التعليمية وأجهزة العرض المساعدة في تعليم مسابقات الميدان والمضمار بمدارس الشعبية .عدم وجود مقاييس ومعايير تقويمية لتقييم المنهج ومستوي الطلبة .
عبدالسلام محمد صالح الميلحي (2010)
Publisher's website