قسم التربية البدنية ( التدريس)

المزيد ...

حول قسم التربية البدنية ( التدريس)

تأسس قسم التربية البدنية من تاريخ (1979) بكلية التربية بجامعة طرابلس وبناء على التطور الحادث فى علوم التربية البدنية والرياضة  وفي الذكرى الثلاثين لتأسيس الكلية وذلك مواكبة لمتطلبات العصر وضمن إطار الهيكلية الجديدة بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة والتي توافق الرؤية المتطورة لأقسامها العلمية حيث تم إشهار هذا القسم فى سنة 2008 – 2009 تحت مسمى ( التربية البدنية " التدريس " ) الذي يعتبر احد أقسام هذه الكلية والعمود الفقري لها والدي يعمل على تطويرها لمواكبة التقدم العلمي والتكنولوجي الحاصل في العالم من الجانبين العملي والنظري وقد ضم هذا القسم أجزاء من الأقسام العملية السابقة مثل( قسم المناهج وطرق التدريس وجزء من قسم العلوم النظرية وجزء من قسم الألعاب وجزء من وقسم الميدان والمضمار وجزء من قسم الرياضات المائية والدفاع عن النفس وجزء من قسم التمرينات والجمباز) ليصبح مستقل أسوة بباقي الأقسام العلمية المستحدثة.

حقائق حول قسم التربية البدنية ( التدريس)

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

103

المنشورات العلمية

51

هيئة التدريس

139

الطلبة

413

الخريجون

البرامج الدراسية

مرحلة البكالوريوس
تخصص

·        ·     ان يفهم الطالب دور التربية البدنية (التربوي ،النفسي ،الاجتماعي) واهميته فى بناء المجتمع . ·        ·      ان يطبق معارف...

التفاصيل

من يعمل بـقسم التربية البدنية ( التدريس)

يوجد بـقسم التربية البدنية ( التدريس) أكثر من 51 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. أحمد البهلول عطية العلوص

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم التربية البدنية ( التدريس)

تأثير برنامج نفسي مقترح لتنمية الثقة بالنفس علي بعض المهارات الأساسية لدي لاعبي الجودو

تتطلب طبيعة المستويات الرياضية العالية من الفرد الرياضي ضرورة استخدام قدراته البدنية والمهارية والخططية والنفسية بصورة متكاملة وذلك لمحاولة إحراز أفضل مستوى فالتفوق الرياضي يتوقف على مدى استفادة الأفراد من قدراتهم النفسية على نحو لا يقل على الاستفادة من قدراتهم وطاقاتهم البدنية لتحقيق أقصى وأفضل أداء رياضي ويمكن تطويرها من خلال تدريبات وبرامج خاصة وهي برامج التدريبات للمهارات النفسية. فالمهارات النفسية تمثل بعداً هاماً من إعداد اللاعبين فهي تلعب دورا أساسياً من تطور الأداء وأصبح ينظر إليها كأحد المتغيرات التي يجب العناية بها جنباً إلى جنب مع المتطلبات البدنية والمهارية والخططية. هناك العديد من الرياضيين والفرق قد تم إعدادهم إعداداً جيداً من النواحي البدنية والمهارية والفنية ولكنها تفشل في الوصول إلى تحقيق أعلى المستويات وهذا الأمر أكدته الكثير من الدراسات التي أشارت إلى أهمية الجوانب النفسية في عملية إعداد الرياضي ، والإعداد النفسي يمثل حد الفوز والخسارة في أغلب الأحيان وخاصة في رياضة المستويات العالية وبالأخص الألعاب الفردية التي يظهر فيها إمكانية وقدرات الفرد البدنية والمهارية والنفسية. الاستنتاجات: في ضوء هدف وفروض الدراسة وما تم التوصل اليه من نتائج تم استخلاص الاستنتاجات التالية: البرنامج النفسي أثر إيجابياً بأحداث تغيرات حقيقية لدى المجموعة التجريبية ولصالح القياس البعدي في تنمية وتطور درجة الثقة بالنفس ومستوى الأداء للمهارات الفنية (استو قاري وايبون سيوتاقي ). تميز حجم تأثير البرنامج علي تنمية الثقة بالنفس ومهاراتي (استو قاري وايبون سيوتاقي ) بالكبير جداً . بينما تحقق حجم تأثير متوسط ولكنه غير دال احصائياً بالنسبة لمهارة (اقوشي) ولصالح القياس البعدي للمجموعة التجريبية. البرنامج النفسي حقق فرق معنوي بين المجموعتين في القياس البعدي ولصالح المجموعة التجريبية في درجة الثقة بالنفس وحجم تأثير كبير جداً.النتائج اطهرت عدم وجود فروق معنوية بين المجموعتين في القياس البعدي في مستوى الأداء لبعض المهارات الأساسية. حجم التأثير في القياس البعدي بين المجموعتين في درجة الأداء لبعض المهارات الأساسية تميز بمستوى حجم بين كبير إلى كبير جدً ولصالح المجموعة التجريبية بالرغم من أن هذا التغير غير دال إحصائياً .الأعداد النفسي وخاصة الذي يستهدف تنمية الثقة بالنفس له تأثير ايجابي علي كفاءة وقدرة اللاعب علي الأداء والتنافس المتميز. Abstract The nature of higher sportive levels requires that the sportsman shall use his physical, skillful, planning and psychological abilities integrally for the attempt to acquire better level, as the sportive surpassing depends on the extent of individuals' benefit from their psychological abilities, in a manner not less than the benefit from their physical powers and abilities in order to achieve a possible sportive performance.The psychological skills represent an important dimension in the players instruction, as it plays a basic role in the performance development. They are become regarded as one of the variables of which it must take a care alongside the physical, skillful and planning requirements. Several results of the previous studies have mentioned the importance of the psychological aspects in the sportive instruction process. It is often the limit of win and loss, especially in the higher levels sports, and most particular, in the individual games in which the individual's physical, skillful and psychological abilities are shown.
مفيدة رمضان ميلاد المزوغي (2014)
Publisher's website

أثر تنفيذ بعض الوحدات الدراسية لدرس التربية البدنية على تحقيق الأهداف النفس حركية لتلاميذ الصف السابع من مرحلة التعليم الأساسي

أن التربية النفس حركية تختلف تماما عن الرياضة البدنية ومن ثم يجب أن نبين الفرق بين القوة العضلية وبين الادراك والحركة، فالقوة العضلية هى كل ما يتعلق بالحركة من منظور تشريحى وظيفى، ومن خلال عمل الجهاز العضلى اما التربية النفس حركية فهى تاخذ فى ألاعتبار الطفل بشموليتة وكليتة، وهى تدرك تماما التكامل والاتباط الوثيق بين الامور الاساسية والامور المكملة. أن مناهج التربية البدنية بمرحلة التعليم الاساسى تكاد تخلو من وضوح الاهداف النفس حركية وضوحا كافيا مما لايمكننا من تحقيق وتقويم الاهداف النفس حركية من تطويرها للتعديل والتحسين، وتهدف الدراسة الى التعرف على تاثير تنفيذ بعض الوحدات الدراسية لدرس التربية البدنية على تحقيق الاهداف النفس حركية لتلميذ الصف السابع من مرحلة التعليم الاساسى، واستخدم الدارس فى هذة الدراسة المنهج التجريبى للقياس القبلى والقياس البعدى للمجموعتين التجريبية والضابطة أشتملت عينة الدراسة على (60) تلميذ، وتوصلت الدراسة الى أن هناك فروق بين المجموعتين التجريبية والضابطة ويتضح من النتائج التحليل الاحصائى وجود فروق دالة احصائية بين القياسين القبلى والبعدى للمجموعة التجريبية فى جميع الاهداف النفس حركية قيد الدراسة لصالح القياس البعدى.
أيمن محمد عبد الدائم عبد الحميد (2010)
Publisher's website

الميول نحو ممارسة المناشط الترويحية لدى طلاب مرحلة التعليم المتوسط بشعبية المرقب

إن الميول تتطور تطوراًملحوظاً خلال مراحل الحياة المختلفة للفرد، ويتوقف هذا التطورعلي عاملين أساسيين هما عامل النمو الحركي والعقلي والإنفعالي والإجتماعي للفرد، وعامل البيئة، ومايتوفر بهما من إمكانات تساعد علي هذا التطور، والميول تعتبر من ضمن الدوافع التي تدفع الطالب نحو أهداف معينة ، وقد يعبر الطالب عن ميله بالاهتمام الذى يعطيه للمناشط الترويحية التي يميل اليها، وقد هدفت الدراسة إلي التعرف علي الميول نحو ممارسة المناشط الترويحية لدى طلاب مرحلة التعليم المتوسط بشعبية المرقب، وقد استخدم الدارس المنهج الوصفي التحليلي بإسلوبه المسحي، وتم اختيار العينة بالطريقة العشوائية البسيطة بواقع (25 %) بلغ عدد الطلاب (208) طالبا وعدد الطالبات (269) طالبة و(30)طالب كعينة إستطلاعية من داخل مجتمع البحث وخارج العينة، وإستخدمت الاستبانة المعدة من قبل الدارس وذلك بهدف التعرف علي الميول نحو ممارسة المناشط الترويحية لعينة الدراسة، وقد توصل الدارس الي وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب وطالبات مرحلة التعليم المتوسط ولصالح الطلاب ،والنسبة المئوية للميول نحو ممارسة المناشط الترويحية لدى الطلاب كما يلي: مدى ممارسة المناشط الترويحية النسبة هي (75:55%) وكانت النسبة المئوية لأهمية ممارسة المناشط الترويحية هي (88:21%) في حين كانت النسبة المئوية لدور الأسرة هي (38: 70 %) وكانت النسبة المئوية لدو المدرسة هي (31: 71%) حيث سجلت النسبة المئوية في جميع المحاور لدى الطلاب نسبة (07: 78%) ،ومن هنا يتضح أن ترتيب النسب المئوية علي محاور الإستبيان لدى الطلاب كمايلي: أهمية ممارسة المناشط الترويحية، مدى ممارسة المناشط الترويحية، دور المدرسة نحو ممارسة المناشط الترويحية ، وأخيراً دور الأسرة نحو ممارسة المناشط الترويحية. وكانت النسبة المئوية للميول نحو ممارسة المناشط الترويحية لدى الطالبات كالتلي: مدى ممارسة المناشط الترويحية النسبة المئوية هي (37: 69%) وكانت النسبة المئوية لأهمية ممارسة المناشط الترويحية هي (08: 48 %) في حين كانت النسبة المئوية لدورالأسرة هي(51: 64%) وكانت النسبة المئوية لدور المدرسة هي (15: 65 %) وسجلت النسبة المئوية في جميع المحاور لدى الطالبات (60: 72 %) ،ومن هنا يتضح أن ترتيب النسب المئوية كالتالي: أهمية ممارسة المناشط الترويحية، مدى ممارسة المناشط الترويحية، دور المدرسة نحو ممارسة المناشط الترويحية، وأخيراًدورالأسرة نحو ممارسة المناشط الترويحية . وكانت النسبة المئوية بشكل عام علي جميع محاور الإستبيان لدى الطلبة والطالبات هي (13: 75 %).
أنور عبد العظيم أحمد هنيدى (2010)
Publisher's website