المستودع الرقمي لـقسم التربية البدنية ( التدريس)

احصائيات قسم التربية البدنية ( التدريس)

  • Icon missing? Request it here.
  • 1

    مقال في مؤتمر علمي

  • 0

    مقال في مجلة علمية

  • 0

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 0

    رسالة دكتوراة

  • 100

    رسالة ماجستير

  • 1

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 1

    وثيقة

فاعلية برنامج العاب صغيرة بأستخدام أسلوب التعلم التعاوني على تحسين بعض الخصائص البدنية والمهارية لمرحلة التعليم الأساسي

تعتبر الألعاب الصغيرة من أنسب الأنشطة الرياضية للمبتدئين الصغار والكبار معاً، كما أنها تعد إعداداً تمهيدياً للألعاب الكبيرة حيث تتيح فرصة تعليم المهارات الأساسية المختلفة، وبالتالي تنمية القدرات البدنية والحركات الأساسية المختلفة، وفيها تزود القوانين تدريجياً إلى أن تصبح أقرب ما يمكن للعبة الأساسية كلما تقدم المتعلم في مهارته الحركية حتى يصل إلى الألعاب الكبيرة المعروفة وهي مجموعة من الألعاب المتعددة الجوانب التي يؤديها التلاميذ، ذات قوانين بسيطة وغير معقدة ويمكن التعديل فيها وفقاً لمستوى قدرات التلاميذ وهي غير محددة بملعب أو بأدوات ومنها العاب المساكة وألعاب المحاورة وألعاب الكرة ومسابقات التتابع. ويعد التعلم التعاوني متطلباً ضرورياً لتحقيق أهداف المجتمع فهو يقوم على التعاطف والمشاركة وإنكار الذات لدى تلاميذ المجتمع، فالتعاون من القيم الاجتماعية والأخلاقية المرغوبة، وهذه القيمة بالرغم من انتشار معرفتها في كل المجتمعات المتحضرة والنامية إلا أننا لا نعد أبناءنا إعداد يساعدهم على تمثل هذه القيمة المهمة وتطبيقها، فقد ظل النظام التعليمي يركز على ورح التنافس بين التلاميذ وكانت بعض تصرفات التلاميذ داخل الفصل حتى عهد قريب، لا تظهر أي نوع من التعاون بين التلاميذ وبعضهم بعضاً، فقد اقتصرت على نقل المعلومات من عقل المعلم إلى عقول تلاميذه، مما يجعل المتعلم سلبياً، وتحد من إيجابياته في الأداء. ويرى الدارس أن التعليم ليس عملية شخصية فقط ولكنه عملية اجتماعية أيضاً تتم عندما يتعاون التلاميذ معاً لتكوين معلومات وفهم مشترك بينهم فالحياة لا تعتمد على التنافس فقط، وإنما تعتمد في الجزء الأكبر منها على التعاون، فلقد أثبتت الدراسات أن أهم عنصر في فشل التلاميذ في أداء وظائفهم لا يعود إلى نقص في قدراتهم ومهاراتهم، ولكنه يعود إلى نقص في مهاراتهم التعاونية والتواصلية والاجتماعية وأن التلاميذ الذين حققوا إنجازات رائعة في أثناء حياتهم ينسبون نجاحهم إلى العمل التعاوني مع الآخرين.
شكري عبدالرزاق صالح القبلاوي (2010)

الصعوبات التي تواجه تنفيذ برنامجي النشاط الرياضي الداخلي والخارجي بمرحلة التعليم الأساسي بشعبية الجبل الغربي

تعتبر التربية البدنية جزاًء متكاملاً من التربية العامة، حيث تعمل على بناء واكتساب الصفات والخصائص البدنية، والانفعالية، والعقلية، والاجتماعية وتطويرها عن طريق ممارسة الأنشطة الرياضية المختلفة التي تساعد على إعداد التلاميذ للمستقبل كأفراد منتجين للمجتمع، فالتربية البدنية تسير في نفس الاتجاهات للتربية العامة لتحقيق نفس الأغراض، والمدرسة باعتبارها مؤسسة تربوية يمكن أن تمهد السبيل لتحقيق الأهداف والأغراض التي نريد تحقيقها عن طريق درس التربية البدنية الذي يحتوي على أوجه أنشطة متعددة بقصد التنمية الشاملة للجوانب البدنية والحركية والاجتماعية والانفعالية للتلاميذ. يهدف الدراسة إلى التعرف على بعض الصعوبات التي تواجه تنفيذ برنامجي النشاط الرياضي الداخلي والخارجي في مدارس مرحلة التعليم الأساسي. الاستنتاجات: في ضوء ما أسفرت عنه نتائج الدراسة وفي حدود أداة الدراسة والمعالجة الإحصائية يستنتج الآتي : نقص في توفير الأدوات والمعدات الرياضية. قلة عدد المدرسين المتخصصين في مادة التربية البدنية. صغر الساحات والملاعب الرياضية في المدارس. قلة عدد حصص التربية البدنية في الجدول الدراسي. نقص الملابس الرياضية. قلة الإمكانيات المادية للممارسة الرياضة. قلة الكور. ضعف الأنشطة الرياضية المقامة. قلة إقامة الدوريات بين المدارس. لا تسمح العادات والتقاليد للفتاة بممارسة الرياضية . قلة الساحات الشعبية والأندية. نقص في عدد ملاعب لكرة القدم . قلة توفير صالات تنس الطاولة . نقص ملاعب كرة السلة. نقص ملاعب كرة الطائرة. قلة عدد المدرسات المتخصصات في التربية البدنية. قلة تشجيع المواهب الرياضية. قلة الاهتمام بالنشاط الرياضي كمادة أساسية.
حسن سليمان امحمد الشطور (2007)

دور مدرس التربية البدنية في إكساب بعض القيم الاجتماعية والأخلاقية والجمالية لطلاب مرحلة التعليم المتوسط

تمثل المدرسة احدي أهم المؤسسات التربوية والتعليمية التي لها الدور الأساسي في بناء الفرد وفق قيم ومفاهيم المجتمع الذي يعيش فيه، وذلك من خلال المناهج الدراسية المختلفة، كما يمثل مدرس التربية البدنية الأداة الرئيسية التي توصل محتوي تلك المناهج إلي طلبته، فعليه تتوقف عملية اكتسابهم تلك القيم الإيجابية والمرغوبة في المجتمع، وتعتبر دراسة القيم إحدى مرتكزات العملية التربوية، بل هي من أهم أهدافها ووظائفها حيث تسعى إلى تأكيد النسق القيمي الإيجابي وحذف القيم السالبة التي تعوق حركة التنمية أو تقيد الطاقات، كما أن القائمين على أمور التربية يهدفون إلى إعداد الطالب القادر والمشارك والمؤثر في حركة التنمية داخل المجتمع المتمثلة في القيم الاجتماعية والأخلاقية والجمالية، إن التحلي بالقيم يشكل شخصية قوية خالية من الصراعات النفسية، كما تحقق تكامل الفرد واتزان سلوكه وقدراته على مقاومة القيم الغير مرغوبة، والتوازن بين مصالحه الشخصية ومصالح المجتمع وتفعيل المصلحة العامة على الخاصة، وتهدف هذه الدراسة إلي دور مدرس التربية البدنية في اكتساب بعض القيم الاجتماعية والاخلاقية والجمالية لطلاب مرحلة التعليم المتوسط. وقد توصلت الدراسة إلي العديد من النتائج أهمها ما يلي: وجود دور لمدرسي التربية البدنية في إكساب طلاب مرحلة التعليم المتوسط للقيم الاجتماعية، لكن هذا الدور كان بمجمله أعلي من المتوسط، وجود دور لمدرسي التربية البدنية في إكتساب طلاب مرحلة التعليم المتوسط للقيم الاخلاقية وهذا الدور متباين فهو أعلي من المتوسط بالنسبة للقيم (الصدق، حب العمل، روح المناقشة) وأقل منه بالنسبة للقيم (الشجاعة، التحية، الشكر، الاعتذار، آداب الحديث)، وجود دور لمدرسي التربية البدنية في إكساب طلاب مرحلة التعليم المتوسط للقيم الجمالية، وهو تباين يتراوح مابين أعلي من المتوسط للقيم (النظافة، النظام، التنافس) وبين دون المتوسط، ومنها قيمة (الابتكار) التي لم تظهر فوارق في متغير الخبرة بين المدرسين في إكسابهم للطلاب القيم الاجتماعية، باستثناء قيمة (العدل) حيث تفوق المدرسون من ذوي الخبرة علي أقرانهم من المدرسين الأقل خبرة، أما بالنسبة للقيم الجمالية باستثناء (الابتكار) فكانت لصالح المدرسين الأقل خبرة.
صلاح الدين عامر أبوحميدة (2015)

الثقافة الرياضية للأسرة وعلاقتها بالممارسة الرياضية للأبناء فى مرحلة التعليم المتوسط بشعبية طرابلس

تهدف الدراسة إلى التعرف على مستوى الثقافة الرياضية للأسرة وعلاقتها بالممارسة الرياضية للأبناء في مرحلة التعليم المتوسط بشعبية طرابلس.مستوى الثقافة الرياضية للأسرة وعلاقتها بالأبناء غير الممارسين للمناشط الرياضية في مرحلة التعليم المتوسط بشعبية طرابلس. مستوى الفروق الإحصائية في الثقافة الرياضية في الثقافة الرياضية للأسرة بين الأبناء الممارسين وغير الممارسين للمناشط الرياضية في مرحلة التعليم المتوسط بشعبية طرابلس.النتائج:وجود علاقة وثيقة وطرديه بين مستوى الثقافة الرياضية للأسرة وبين موقف الأبناء من الممارسة الرياضية والمتمثل في عينة الدراسة وهىّ طالبات مرحلة التعليم المتوسط بشعبية طرابلس إن موقف الأسر لطالبات عينة الدراسة من الممارسات للنشاط الرياضي كان ايجابياً جداً في كون النشاط الرياضي يمثل استثماراً مفيداً لوقت الفراغ ,وكذلك من موضوع مشاهدة المباريات والبرامج الرياضية.إن الأسرة التي مارست أو مازالت تمارس النشاط الرياضي كان لها تأثيرها الواضح على علاقة الطالبات نحو النشاط الرياضي وخصوصاً الوالدين .أن اهتمام الأسرة لطالبات عينة الدراسة بالنشاط الرياضي كان يتمحور حول تحسين الصحة والحصول على الرشاقة والتخلص من الوزن الزائد وزيادة الكفاءة الاجتماعية وهذا انعكس ايجابياً على الأبناء من الطالبات .إن وجود أحد أفراد الأسرة ضمن مواقع المسؤولية في أحد الأندية الرياضية أو مراكز الشباب وفى أحد المواقع الرياضية يشكل عامل تأثير ايجابي لصالح ممارسة بقية أفراد الأسرة للنشاط الرياضي .إن الدخل المحدود للأسرة أمام الحاجة إلى اقتناء التجهيزات والملابس الرياضية وغيرها من التكاليف كالتغذية والمواصلات ورسوم الاشتراك في الأندية الرياضية أصبحت تشكل عامل ضغط يؤثر سلبياً على ممارسة الأبناء للمناشط الرياضية .إن المعتقدات والقيم الايجابية للأسرة اتجاه ممارسة الأنشطة الرياضية لها تأثيرها الايجابي على ممارسة الأبناء من طالبات عينة الدراسة للأنشطة الرياضية .كما أن المعتقدات الخاطئة والقيم السلبية التي تحملها بعض الأسر ‘تجاه ممارسة الفتيات للمناشط الرياضية أدت إلى عزوف نسبه كبيرة منهن عن ممارسة النشاط الرياضي.هنالك مكانة جيدة لوسائل الأعلام في حياة الأسر من عينة الدراسة وذلك في مجال متابعة الأحداث الرياضية ومطالعة الصحف والمجلات الرياضية.كان لدور الأسرة في تنظيم أوقات الفراغ لأبنائهم ومتابعة تدريباتهم وحضور المنافسات الرياضية أثره البالغ على مواصلتهم لممارسة الأنشطة الرياضية المحببة لديهن.
إيناس محرم بن موسى (2010)

بعض السلوكيات القيادية لمعلمي ومعلمات التربية البدنية بمرحلة التعليم الأساسي (دراسة مقارنة)

تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على الفروق الدالة إحصائياً بين معلمي ومعلمات التربية البدنية بمرحلة التعليم الأساسي في المقياس الكلي للسلوكيات القيادية، ووفقاً لمؤهلاتهم العلمية، وطبقاً لحالتهم الاجتماعية، وطبقاً لسنوات الخبرة التربوية. واستخدم المنهج الوصفي بأسلوب الدراسات المقارنة، واشتملت الدراسة على معلمي ومعلمات التربية البدنية بمرحلة التعليم الأساسي بمكتب الخدمات التعليمية سوق الجمعة ومكتب الخدمات التعليمية عين زاره بشعبية طرابلس، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية وقد تم استخدام مقياس السلوكيات القيادية للمعلم ، وقد توصلت الدراسة إلى أن معلمي التربية البدنية يتصفوا بدرجة أكبر ذات دلالة إحصائية عن معلمات التربية البدنية في سلوك الشعور بالمسؤولية، بينما لم توجد فروق ذات دلالة إحصائية في بقية أبعاد السلوكيات القيادية " التواصل مع الآخرين و الاهتمام بالتلاميذ والنشاط المهني التعاوني وحل المشكلات" بين المعلمين والمعلمات، كما لم تظهر فروق دالة إحصائياً بين المعلمين والمعلمات طبقاً لمؤهلاتهم العلمية، في حين اتضح وجود فرق دال إحصائياً في سلوك حل المشكلات بين المتزوجين وغير المتزوجين من معلمي ومعلمات التربية البدنية عينة الدراسة ، ولصالح غير المتزوجين، وكذلك لم تظهر فروق ذات دلالة إحصائية في بقية الأبعاد" الشعور بالمسؤولية والتواصل مع الآخرين و الاهتمام بالتلاميذ والنشاط المهني التعاوني" بين المتزوجين وغير المتزوجين من معلمي ومعلمات التربية البدنية عينة الدراسة واتضح وجود فرق دال إحصائيا بين المعلمين والمعلمات وفقاً لسنوات الخبرة التربوية في بعد الشعور بالمسؤولية ولصالح المعلمين والمعلمات الأكثر خبرة، بينما لم تظهر فروق في بقية أبعاد السلوكيات القيادية .
رشيد رمضان محمد دعفوس دقدوق (2010)

علاقة بعض المهارات العقلية بمستوى أداء لاعبي كرة القدم المعاقين ذهنيا

شهد العصر الحديث تطورا سريعا في برنامج الأنشطة الرياضية وقد رافق هذا التطور تغيرا في أنماط التدريب و الأعداد البدني و المهاري والنفسي، و إن تطور أي لعبة رياضية مرتبط بتضافر كافة الجهود و التغلب على المشاكل التي تواجه اللعبة، وقد أثبتت الدراسات في مجال علم النفس علاقة الارتباط الوثيقة بين مستوي القدرات العقلية و التفوق الرياضي. ولهذا فان الإعداد الرياضي يتطلب التكامل التام بين العقل والجسم، كما أن تطوير هذا التكامل هو الطريق نحو اكتشاف قدرات اللاعبين الحقيقية وتحقيق التفوق في المجال الرياضي. ومن هذا المنطلق فإن رعاية الأفراد ذوو الاحتياجات الخاصة أصبح أمرا ملحا تحتمه الضرورة الاجتماعية والإنسانية، حيث يتوجب ايلاء الفئات الخاصة القدر المناسب من الرعاية والاهتمام حتى يتسنى لهم النجاح في المجتمع الى أقصى حد تسمح به قدراتهم.الاستنتاجات: في ضوء ما أسفرت عنه نتائج الدراسة تمكن الدارس من التوصل إلى:ارتفاع نسبة المهارات العقلية لدى لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم المعاقين ذهنيا بشكل عام بأبعادها قيد الدراسة (القدرة على التخيل-الإعداد (التصور) العقلي- الثقة بالنفس- التعامل مع القلق-القدرة على التركيز-القدرة على الاسترخاء) مما يؤكد الإعداد النفسي الجيد لديهم. لم تظهر فروق معنوية بين لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم المعاقين ذهنيا فرق عينة البحث في جميع المهارات العقلية.ظهرت علاقات ارتباط معنوية بين المهارات العقلية والمستوى العالي للاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم المعاقين ذهنيا.

Abstract

saw the modern era rapid development in the program of sports activities has this development was accompanied by a change in the training patterns and physical preparation and skill, psychological, and that the development of any sports game tied in concert all the efforts and overcome the problems facing the game, studies have proven in the field Psychology close correlation between the level of mental capacity and sporting excellence. For this, the sports setting requires full integration of mind and body, and that the development of this integration is the road to discover the true capabilities of the players and the achievement of excellence in the field of sports. For this, the sports setting requires full integration of mind and body, and that the development of this integration is the road to discover the true capabilities of the players and the achievement of excellence in the field of sports. In this sense, the care of individuals with special needs has become imperatively demanded urgent social and humanitarian necessity, where should pay special categories appropriate amount of care and attention so that they can succeed in society to the maximum extent of their abilities.Conclusions: In light of the outcome of the results of the study enables the student to reach:The high proportion of mental skills among national team players for football mentally handicapped in general dimensions under study (the ability to imagine-setting (perception) confidence to deal with the anxiety-the ability to focus-the ability to relax), which confirms the good psychological preparation they have Significant differences between the national team players for football did not appear mentally handicapped research sample in all mental skills teams. Significant correlations between mental skills and a high level of national team players for football mentally handicapped emerged.
عبد الكريم إبراهيم عقل (2014)

اتجاهات طلاب كليات جامعة الجبل الغربي نحو ممارسة مسابقات ألعاب القوى (دراسة تحليلية)

في ضوء أهداف الدراسة ونتائج التحليل الإحصائي وفي حدود عينة الدراسة تمكن الدارس من الوصول إلى العديد من الاستنتاجات متمثلة في الآتي : أكثر اتجاهات الطلبة اتفاقاً نحو النشاط الرياضي للصحة واللياقة البدنية أهمية هي : ( الهدف الرئيسي لممارستي الرياضة هو اكتساب الصحة والمزايا الصحية لممارسة الرياضة ) . أكثر الاتجاهات نحو ممارسة مسابقات ألعاب القوى أهمية هي : ( وجود الرغبة في تحقيق إنجاز رياضي في إحدى مسابقات ألعاب القوى ) .
أحمد شعبان سالم (2010)

السلوك القيادي وعلاقته بالتوافق المهني لمعلمي التربية البدنية بمرحلة التعليم الإبتدائي

كثر في الآونة الأخيرة الاهتمام بدراسة ظاهرة القيادة التي تتأثر وتؤثر في المجتمع، فالقادة هم الذين يقع على عاتقهم توجيه مجتمعاتهم إلى التقدم والنمو والرفاهية ،والمجتمع بدوره هو الذي يساعد على ظهور الأفراد القادة بما يوفر لهم من فرص التنشئة والنمو، وتواجه دول العالم تحديات كثيرة قد تضعها في أزمات حقيقية، وتتمثل هذه التحديات بشكل رئيسي في التغيرات السريعة المتلاحقة في مجال العلوم والتكنولوجيا، وكذلك التغيرات السياسية والاقتصادية، والاجتماعية، وجميعها تلقي العبء على التعليم بما يحتم ضرورة تطويره بشكل مستمر، ويعني هذا بالتالي ضرورة أداء القائمين بالعملية التعليمية، حتي يتمكنوا من مواكبة الأحداث والتفاعل مع النشء الذين يتعاملون معهم في المدارس بما يحقق أهداف العملية التربوية والتعليمية في إعداد أجيال قادرة على مواجهة المستقبل، بل والمشاركة في صنعه، والإنسان يعيش في مجتمع يتأثر به ويؤثر فيه، والشخصية السوية هي القادرة على أن توافق توافقاً ناجحاً مع المجال الذي تعمل فيه .حيث إن بعض السلوكيات القيادية للمعلم ضرورة ملحة لطبيعة مهنة المعلم الذي يجد نفسه في العديد من المواقف أن يمارس دور القائد، إن نجاح المعلم في أداء هذا الدور يتوقف على عوامل بعضها شخصي والبعض الآخر خاص ببيئة العمل التي يعمل بها، وعلى ذلك فإن الدراسة تهدف إلى التعرف على العلاقة بين السلوك القيادي والتوافق المهني لدى معلمي ومعلمات التربية البدنية لمرحلة التعليم الابتدائي. وكان من أهم النتائج وجود علاقة دالة إحصائيا بين السلوك القيادي والتوافق المهني لدى المعلمين والمعلمات .
أحمد مولود أبو عجيلة شقمان (2015)