قسم الانتاج الحيواني

المزيد ...

حول قسم الانتاج الحيواني

تأسس القسم سنة 1967/1966م وهو احد الأقسام الأساسية التي تشكلت منها الكلية منذ تأسيسها يضم القسم ثلاثة مجالات هامة تهتم بحيوانات المزرعة والدواجن وهى:

  • تغذية الحيوان والدواجن.
  • فسيولوجيا الحيوان والدواجن.
  • وراثة الحيوان والدواجن.

من أهمأهداف القسم تخريج مهندسين زراعيين أكفاء في هذه المجالات الثلاثة، بالإضافة إلى كونه هيئة استشارية للمجتمع من خلال تقديم الدراسات والتقارير الفنية لمشاريع الإنتاجالحيواني عن طريق البحوث والدراسات  العلمية. يتوفر بالقسم مختبرات علمية يمكنها إجراء التحاليل المختلفة (تحليل وتقييم الأعلاف ،تحليل الدم، تحليل الهرمونات) كما يقدم القسم خدمات أخرى مجال الإحصاء الزراعي والتحليل الاحصائى بواسطة الحاسب الآلي بتحليل نتائج التجارب لأعضاء هيئة التدريس وطلبة الدراسات الخاصة والدراسات العليا.

حقائق حول قسم الانتاج الحيواني

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

50

المنشورات العلمية

17

هيئة التدريس

19

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـقسم الانتاج الحيواني

يوجد بـقسم الانتاج الحيواني أكثر من 17 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. بشير محمد بشير الشريف

الدكتور بشير محمد بشير الشريف هو عضو هيئة تدريس بقسم الإنتاج الحيواني منذ سنة 2006 و متحصل على الدكتوراه في مجال فسيولوجيا الدواجن سنة 2018. يدرس مقررات الحيوان العام و فسيولوجيا الدواجن و فسيولوجيا الحيوان و إدارة المفرخات. مهتم بأبحاث التغذية و الفسيولوجي في الدواجن و له أبحاث عديدة في هذا المجال.

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم الانتاج الحيواني

وزن الميلاد والوزن عند عمر 70 يوماً ووزن الفطام وما بعد الفطام في الضأن البربري الليبي

مجلة العلوم الأساسية والتطبيقية 2007 وزن الميلاد والوزن عند عمر 70 يوم ووزن الفطام وما بعد الفطام في الضأن البربري الليبي عبدالكريم أحتاش و عياد مجيد و محمد صنام و نورالدين الجعودي الملخص: تضمنت الدراسة سجلات لمعدلات النمو لعدد 514 رأساً من حملان الضأن البربري الليبي التابعة لمحطة بئر الغنم البحثية (مركز بحوث الثروة الحيوانية). تهدف هذه الدراسة إلى تقييم معدلات النمو في حملان البربري الليبي من خلال الوزن عند الميلاد والوزن عند عمر 70 يوماً والوزن عند الفطام والوزن الشهري ما بعد الفطام لمدة ثلاثة شهور، بالاضافة إلى دراسة تأثير جنس الحيوان في هذه الصفات. بينت نتائج الدراسة أن متوسط الوزن عند الميلاد والوزن عند عمر 70 يوم والوزن عند الفطام والأوزان الشهرية ما بعد الفطام لحملان البربري الليبي كان 3.17 كجم و 15.99 كجم و 23.48 كجم و 25.71 كجم و 28.86 كجم و 34.28 كجم على التوالي. وكان معدل الزيادة اليومية قبل الفطام لحملان البربري الليبي 169 جم/ اليوم. وكان تأثير جنس الحيوان معنويا على جميع الصفات المدروسة، حيث تفوقت الحملان الذكور على الإناث في وزن الميلاد بـ 0.120 كجم والوزن عند عمر 70 يوم بـ 1.40 كجم والوزن عند الفطام بـ 2.700 كجم. arabic 153 English 2
عبدالكريم امحمد احمد احتاش, عياد مجيد, محمد صنام, نورالدين الجعودي(10-2007)
Publisher's website

" تأثير العمر على توزيع الشحم في العضلة العينية في لحوم الأبل ومقارنتها بلحوم الأبقار والأغنام
"

تعتبر اللحوم مصدراً مهماً في غذاء الإنسان وتقوم الدراسات البحثية من أجل هذا العنصر المهم في الغذاء بوضع برنامج بحثي على حيوانات اللحم من أغنام وأبقار وإبل ووضع الأسس العلمية لتربيتها للاستفادة منها في توفير هذا العنصر الغذائي المهم. ويعتبر حيوان الإبل مصدراً بروتينياً هام في البيئة الصحراوية والجافة لما يتمتع به هذا الحيوان من قدرة فائقة في تأقلمه الفسيولوجي والوراثي على هذه البيئة بالإضافة إلى قدرته الفائقة على استغلال النباتات والأعلاف التي لا تستطيع الحيوانات الأخرى الاستفادة منها. وتعتبر الإبل مصدراً هاماً من مصادر اللحوم الحمراء والتي تتميز بإنخفاض مستوى الدهون فيها في الأعمار الصغيرة مقارنة بلحوم الأبقار حيث أوضح Dahl, hiort 1975 أن لحوم الإبل تحتوى على نسبة عالية من البروتين تفوق 22% ونسبة قليلة من الدهون وتتعادل في نسبة الرماد مع الحيوانات الأخرى، وقد أشار كلاً من بيالة وزملاؤه 1990 أن لحوم الإبل الصغيرة من 1-2 سنة تضاهي لحوم الخرفان والجديان وقد أشار Morthl 1984 أن لحوم الإبل الصغيرة المسمنة التي تكتسب بعض الدهون على سطحها تكون عالية الجودة من حيث الطعم والطراوة وتضاهي لحوم الأبقار عند نفس العمر. وقد تم في هذه الدراسة بحث خصائص العضلة العينية لحيوان الإبل من حيث المكونات الكيميائية وكذلك تأثير العمر على ترسيب الدهن داخل العضلة العينية ومقارنتها بحيوانات المزرعة الأخرى (أبقار -وأغنام)، حيث استخدمت في هذه الدراسة ثلاثة أعمار مختلفة للحيوانات الثلاثة، وأخذ 15 حيوان لكل نوع (إبل-أبقار-أغنام) و5 حيوانات لكل عمر حيث كانت الأعمار كالتالي: العمر الأول 0.5 – 1.5 سنة. العمر الثاني 2-3 سنوات. العمر الثالث ما فوق 4 سنوات لإجراء الدراسة تم استخدام العضلة العينية في الحيوانات المدروسة سابقاً لتحديد مكونات اللحوم وتوزيع الدهون بها. أخذت العينات من فوق الضلعة الأخيرة رقم (12) في الإبل ورقم (13) في الأبقار والأغنام. وقد نزعت العضلات العينية من الذبائح مباشرة بعد الذبح في كل من مجازر طرابلس والزاوية حيث حفظت العينات بعد ذلك مباشرة في مادة الفورمالين بتركيز 10% إلى حين استخدامها في المعمل مع تدوين البيانات الضرورية عليها من نوع الحيوان وعمره ورقم العينة وعند إجراء التجربة تم أخذ حوالي 100جم من وسط العضلة العينية لجميع حيوانات التجربة. وطحنت جيداً ووضعت بعدها في أواني بلاستيكية مكتوب عليها البيانات ثم حفظت بعدها في المجمدة عند درجة -18مْ إلى حين إجراء التحاليل اللازمة عليها. كما أخذت عينة أخرى من نفس العضلة لجميع حيوانات الدراسة أيضاً بحجم 3سم3 ووضعت في مادة الفورمالين 10% بعد تنقيتها من الشوائب المحيطة بها وعند إجراء دراسة الأنسجة للعضلة العينية أخذ جزء بسمك 3مم من وسط العينات. خضعت العينات إلى عمليات نزع الماء والغمر في شمع البرافين والتقطيع الميكروتومي وتحميل القطاعات الشمعية على شرائح زجاجية وثم صبغها كما سيوضح لاحقاً في خطوات العمل. تم فحص العينات المستخدمة في هذه التجربة لغرض الدراسة الهستولوجية وذلك باستخدام المجهر الضوئي العادي وذلك بمستشفى الهضبة الخضراء قسم العيادات الاستثمارية. وقد أجرى التحليل الكيماوي على كل العينات لمعرفة نسبة البروتين والدهن والرطوبة والرماد وذلك بمعمل مراقبة الأغذية كلية العلوم جامعة الفاتح. ومن النتائج اتضح أن هناك تأثير معنوي للنوع عند مستوى 0.05 على نسبة البروتين ونسبة الرطوبة داخل العضلة العينية في حيوانات التجربة للأعمار الثلاثة. واتضح كذلك أن هناك تأثير للنوع عند مستوى 0.05 على نسبة الدهون في الأغنام وكل من الإبل والأبقار ولم يكن هناك فرق معنوي بين الإبل والأبقار في نسبة الدهن في هذه الدراسة. كما أن للنوع لم يكن له تأثير على نسبة الرماد في حيوانات الدراسة في الأعمار المختلفة. واتضح كذلك أن للعمر تأثير معنوي على كل من نسبة البروتين والرطوبة عند مستوى 0.05 في الإبل وكان هناك فرق معنوي في نسبة الدهن عند مستوى 0.05 في الأعمار مافوق 4 سنوات مقارنة بالأعمار الصغيرة، ولم يكن هناك فرق معنوي في نسبة الرماد في الأعمار الثلاثة أما في الأبقار كان للعمر تأثير معنوي عند مستوى 0.05 على مستوى البروتين والرطوبة عند مقارنة العمر من 0.5-1.5سنة بالعمر 2-3 سنوات فقط. ولم تكن هناك فروق معنوية في الأعمار الثلاثة لنسبة الدهن ونسبة الرماد. أما بالنسبة لتأثير العمر في الأغنام فقد أظهرت الدراسة أنه لم تكن هناك فروق معنوية في نسبة البروتين والدهون والرماد وكان هناك فرق معنوي بين مجموعة العمر من 0.5-1.5سنة و2-3سنوات من جهة وعمر مافوق 4سنوات من جهة ثانية في نسبة الرطوبة. ولقد أظهرت الدراسة الهستولوجية أن العمر يلعب دوراً مهماً في التغير الذي يحدث في البناء العضلي داخل العضلة، وكذلك داخل الحزمة العضلية ومحتوياتها من الألياف والدهن، فقد لوحظت زيادة في قطر الألياف داخل حيوانات التجربة وخاصة في عضلة الإبل مما أدى إلى انخفاض ملحوظ في توزيع الشحم داخل الحزمة العضلية مما قد يؤثر على طراوة اللحم في عضلة هذا الحيوان.
عبدالمجيد بلعيد اشكال (2008)
Publisher's website

تحسين أداء الماعز الليبي (المحلي) بتهجينه مع الماعز القبرصية (الشامي). 3- إنتاج الحليب وبعض مكونات الحليب لإناث الجيل الأول

مجلة جامعة سبها (العلوم البحثة والتطبيقية ) المجلد السادس العدد الأول 2007 تحسين أداء الماعزالليبي (المحلي) بتهجينه مع الماعز القبرصية (الشامي) 3- إنتاج الحليب وبعض مكونات الحليب لإناث الجيل الأول عياد مجيد ، عبدالكريم أحتاش، ابراهيم عزاقة، فتحي أبوساق ، عبدالله بيالة الملخص تأتي أهمية إنتاج الحليب من الماعز في المناطق ذات الظروف الرعوية القاسية والتي لن تكون مناسبة لتربية الأبقار. وقد أجريت هذه الدراسة على 62 أنثى من الماعز عند عمر سنتين في موسم الادرار الأول والتابعة للمشروع البحثي الخاص بتهجين الماعز المحلي مع الماعز القبرصي وذلك لغرض تقييم إنتاج الحليب وبعض مكوناته لسلالات الماعز المحلي (م م) والقبرصي (ق ق)وهجنها (م ق) و (ق م). وقد تم حلب الإناث أسبوعياً وتسجيل كمية الحليب الاسبوعي وتقدير كمية الحليب لموسم الإدرار وكمية الحليب خلال الفترة قبل الفطام وخلال الفترة ما بعد الفطام. وأخدت عينة من الحليب لعدد خمس إناث لكل محموعة لتحليل نسبة الدهن ونسبة البروتين بها، واستمرت فترة الادرار 28 اسبوعاً. بينت النتائج أن متوسطات إنتاج الحليب الكلي خلال موسم الادرار كانت 64.1 و 83.2 و 68.0 و 93.9 كجم للسلالات (م م) و (ق ق) و (ق م) و (م ق) على التوالي. وقد تفوق الهجين (م ق) معنوياً عن الماعز المحلي ولكنه لم يختلف عن الماعز القبرصي وكذلك لم يختلف الهجين (ق م) عن الماعز المحلي. أما متوسطات إنتاج الحليب قبل الفطام (21 أسبوع) فقد كانت 53.3 و 72.3 و 58.1 و 77.3 كجم للسلالات ( م م) و (ق ق) و (ق م) و (م ق) على التوالي. وكان متوسطات إنتاج الحليب بعد الفطام (7 أسابيع) 10.8 و 11.0 و 9.95 و 16.5 كجم لنفس السلالات على التوالي. أوضحت النتائج أن متوسط نسبة دهن الحليب 2.3 و 3.5 و 2.8 و 2.9 % للسلالات ( م م ) و (ق ق) و (ق م) و( م ق) على التوالي. ولم تظهر نتائج هذه الدراسة أي فروق معنوية في أي من الصفات المدروسة نتيجة لتأثير نوع الولادة أو جنس المولود. arabic 221 English 1
عياد فرج مجيد, عبدالكريم امحمد احمد احتاش, ابراهيم علي عزاقة, فتحي أبوساق, عبدالله بيالة(4-2007)
Publisher's website