قسم علوم الاغذية

المزيد ...

حول قسم علوم الاغذية

أنشئ قسم علوم الأغذية في العام الجامعي 1964/1963م كأحد أقسام كلية الدراسـات الفنية العليا (كلية الهندسة حالياً) تحت اسم تقنية الأغذية، وكانت مدة الدراسة به خمس سنوات للحصول على درجة بكالوريوس في الهندسة، واستمرت تبعية القسم حتى بعد تغيير كلية الدراسات الفنية العليا إلى كلية الهندسة.

بعد نقل تبعية القسم الإدارية و الأكاديمية إلى كلية الزراعة في العام الجامعي1972/1971م،استبدل اسمه و اصبح يعرف بقسم علوم الأغذية،وعدلت مناهجه لتتناسق مع أنظمة كلية الزراعة حيث خصصت السنتان الأولى و الثانية لدراسة العلوم الأساسية و بعض العلوم الزراعية المرتبطة بالتخصص . أما السنتان الأخيرتان يدرس بها مقررات علوم وتقنية الأغذية التى تغطي المجالات الأساسية التالية: كيمياء الأغذية، الأحياء الدقيقة للأغذية وتقنية الأغذية والألبان.

يحتل قسم علوم الأغذية مكانة متميزة بين أقسام الكلية نظراً للأهمية الإستراتيجية لحفظ وتصنيع المنتجات الزراعية الغذائية وذلك من الناحية التغذوية والصحية والاقتصادية. ويلعب خريجو القسم دوراً هاماً في مختلف المؤسسات ذات العلاقة بالغذاء والتغذية مسايرة للنهضة الزراعية والصناعية. كما أنه أول قسم في الكلية جميع أعضاء هيئة تدريسه من الليبيين منذ العام الدراسي 1983/1982م.

حقائق حول قسم علوم الاغذية

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

35

المنشورات العلمية

22

هيئة التدريس

55

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـقسم علوم الاغذية

يوجد بـقسم علوم الاغذية أكثر من 22 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. علي حسين عمر الحامدي

علي حسين عمر الحامدي هو أحد أعضاء هيئة التدريس بقسم علوم الاغذية بكلية الزراعة جامعة طرابلس،

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم علوم الاغذية

النظام الغذائي وتأثيره على عوامل الاختطار لمرضى زراعة الكلي

الفشل الكلوي النهائي مشكلة صحية مهددة لحياة المريض، وليس له علاج إلا زراعة كلية. والمريض الذي تجرى له عملية الزراعة لابد من تعاطي أدوية مثبطة للمناعة حتى لا تحدث عملية رفض للكلية المزروعة. هذه الأدوية تؤدي إلى كثير من الخلل في عمليات الإيض كالسكري، وارتفاع الدهون وارتفاع ضغط الدم وهى من عوامل حدوث الفشل الكلوي. لذلك من الضروري التدخل بالنظام الغذائي المناسب حتى يقلل من هذه المشاكل الصحية المصاحبة للأدوية المثبطة للمناعة. تشير الإحصائيات في ليبيا سنة 2012 إلى أن معدل حدوث الفشل الكلوى بلغ 282 حاله لكل مليون وبلغ عدد المرضى الذين أجريت لهم عملية الزرع 1108.استهدفت الدراسة معرفة معدلات الانتشار لمشاكل الأيض المصاحبة للزرع وتحديد تأثيرات الأنظمة الغذائية المقترحة للمشكلة. أجريت هذه الدراسة فى كلية الزراعه بقسم علوم الاغذية بالتعاون مع البرنامج الوطني لزراعة الأعضاء بمستشفي طرابلس المركزي خلال الفترة 2010-2011 وقد شملت 111 مريضا وتم تقسيمهم إلي مجموعتين: مجموعة النظام الغذائي، وتتكون من 30 ذكراً، و 27 انثي، ومجموعة المراقبة، 21 ذكراً و 33 أنثى. تم تصيمم نظام غذائى لمجموعة الدراسة يتكون من قوائم طعام لمدة اسبوع بحيث كان المحتوى اليومى من السعرات الحراريه لايزيد على 25 - 30 سعر/كغ من وزن الجسم، 245 جم كربوهيدرات، و40 جم دهن و1 جم بروتين /كغ / يوم بالأضافة إلى فصين من الثوم وملعقتين كبيرتين من زيت الزيتون و3-5 حبات تمر. أوضحت نتائج التحليل الاحصائي لقراءات مؤشر كتلة لجسم والمحيط العضلي للذراع من الزمن الصفري حتى الزيارة الاخيرة بعد 6 أشهر عدم وجود فروق معنوية بين مجموعة التدخل الغذائي ووجود فروق معنوية لمجموعة المراقبة وذلك عند مستوى 5%. كان مؤشر كتلة الجسم لمجموعة التدخل الغذائي عند بداية الدراسة 5 .5 ± 27.1 كغ / م2 وبعد 6 أشهر كان 27.0±7.5 كغ / م2 وكان المحيط العضلي للذراع 21.9 ±3.5 سم عند بداية الدراسة و22 ± 3 سم بعد 6 أشهر من التدخل الغذائي. أما مجموعة المراقبة فكان مؤشر كتلة الجسم عند بداية الدراسة 26.9 ± 4.8 كغ / م2 و 29 ± 5 كغ / م2 بعد 6 أشهر، كما كان المحيط العضلي للذراع 23.5± 3.8 سم عند بداية الدراسة وبلغ25 ± 6 سم بعد 6 أشهر من المتابعة.أظهرت نتائح تحليل الكولسترول، والدهون الثلاثية، والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة ، البروتينات الدهنية عالية الكثافة، وضغط الدم ومستوى السكر في الدم وجود فروق معنوية عند مستوى احتمال 5% بين مجموعة النظام الغذائي ومجموعة المراقبة.كان مستوى السكر فى الدم لمجموعة الدراسة في الزمن الصفرى 121 ± 62 مليجرام/ ديسيلتر، ضغط الدم الانقباضى 135 ± 15 ملم زئبق، الكولسترول 215 ± 55 مليجرام/ ديسيلتر، الدهون الثلاثية 210 ± 85 مليجرام/ ديسيلتر، والبروتينات الدهنية عالية الكثافة 69 ± 31 مليجرام/ ديسيلتر، والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة 128 ± 43 مليجرام/ديسيلتر. وبعد مرور ستة أشهر من التدخل الغذائي، كان متوسط مستوى السكر في الدم 110 ± 24 مليجرام/ ديسيلتر، ضغط الدم الانقباضى 127 ± 10 ملم زئبق والكولسترول178 ± 38 مليجرام/ ديسيلتر، والدهون الثلاثية 159 ± 40 مليجرام/ديسيلتر والبروتينات الدهنية عالية الكثافة 78 ± 31 مليجرام/ ديسيلتر والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة 107 ± 41 مليجرام / ديسيلتر.أما مجموعة المراقبة عند الزمن الصغري كان متوسط السكر في الدم 121 ± 55 مليجرام/ ديسيلتر، ضغط الدم االانقباضى 136 ± 12 ملم زئبق، والكلسترول 196 ± 53 مليجرام/ ديسيلتر، الدهون الثلاثية 212 ± 97 مليجرام/ ديسيلتر، والبروتينات الدهنية عالية الكثافة 71 ± 35 مليجرام/ ديسيلتر، والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة 119 ± 41 مليجرام/ ديسيلتر. وبعد مرور ستة أشهر، كان متوسط مستوى السكر في الدم 131 ± 54 مليجرام/ ديسيلتر ، وضغط الدم الانقباضى135 ± 15 ملم زئبق والكولسترول 209 ± 59 مليجرام/ ديسيلتر، الدهون الثلاثية 222 ± 88 مليجرام/ ديسيلتر، والبروتينات الدهنية عالية الكثافة 74 ± 24 مليجرام/ ديسيلتر، والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة 113 ± 37 مليجرام/ ديسيلتر.يستنتج من هذه الدراسة أن التدخل الغذائى له تأثير معنوى للحد من مضاعفات تأثير الأدوية الخافضة للمناعة وذلك على مستوى التحكم في التحاليل البيوكيميائية للدم وعلى مستوي القياسات الانثروبومترية للجسم .
نفيسة محمد نور الدين شميلة (2015)
Publisher's website

دراسة تقييميه لبعض مؤشرات الجودة لمنتوج الهريسة

الهريسة عبارة عن معجون لثمار الفلفل الأحمر الحريف (Capsicum Frutescens) كامل النضج، والمضاف إليه ملح الطعام مع التوابل (الكزبرة والكروية) والثوم وذلك لغرض تحسين نكهته والمعامل بعد أحكام القفل بالحرارة لمنع فساده. توجد عدة مصانع في الجماهيرية العظمى لإنتاج الهريسة تختلف في طاقتها الإنتاجية، إلا أن هذه الصناعة تواجه عدة مشاكل تتمثل في عدم مطابقة المنتج النهائي لبعض بنود المواصفة القياسية الليبية رقم (6) لسنة (1990) ف الخاصة بهذا المنتج، وبالتحديد وجود تراكيز عالية من عنصري الحديد والزنك. أيضا لوحظ قصور في هذه المواصفة حيث أنها لم تتضمن بنداً خاصاً بلون الهريسة، وكذلك نسبة خيوط الاعفان في المنتج النهائي، كما أنها لم تحدد طريقة لتقدير القشور والبذور في هذا المنتج. لذا استهدفت الدراسة هذه المؤشرات لجودة منتوج الهريسة على النطاق المحلى والمستورد وذلك للارتقاء بجودة هذا المنتوج. درست 3 مصانع محلية في شعبية الجفارة والزاوية وأعطى لها رموز (أ، ب، ج)، كما تم سحب عينات عشوائية من الهريسة المعلبة المستوردة وأعطى لها رموز (ﻫ، و، ز)، وعينات من الهريسة المعلبة المحلية الموجودة في السوق وأعطى لها رموز (د، ح، ط). جمعت العينات من جميع مراحل التصنيع من المصانع (أ، ب، ج)، وذلك من خلال الزيارات الميدانية والتي كان عددها 7، 5 و3 زيارات على التوالي، وعلى حسب توفر المادة الخام (الفلفل الأحمر) بهذه المصانع. بالإضافة إلى جمع عينات من التوابل (الكزبرة والكروية)، الثوم، المياه وملح الطعام خلال هده الزيارات. أخضعت العينات إلى تحاليل فيزيائية، كيميائية وميكروبيولوجية اشتملت على تقدير الحديد والزنك وتقدير درجة اللون في المنتج النهائي للهريسة، تقدير أعداد الاعفان في الفلفل الخام، الماء، الثوم والتوابل والتعرف على أجناسها السائدة، تقدير نسبة خيوط الاعفان في المنتج النهائي، اجمالى كمية سموم الافلاتوكسين في عينات المصانع المحلية، تقدير القشور والبذور في المنتج النهائي. أوضحت نتائج تقدير الحديد والزنك وجود تفاوت كبير في المنتج النهائي لهذان العنصران للمصانع (أ، ب، ج) حيت كان متوسط تركيز الحديد 10.49 ±2.23، 17.15 ±1.53 و18.98 ±1.35 مليجرام/كجم على التوالي، أما متوسط تركيز الزنك فكان 3.22 ±0.49، 4.29 ±0.89 و5.41 ±0.31 مليجرام/كجم على التوالي. تبين أن زيادة الحديد عن الحد الأعلى(15مليجرام/كجم) المسموح به في المواصفة الليبية المعتمدة هو ناتج عن مرحلة الاستخلاص أثناء تصنيع الهريسة، حيث أكدت نتائج التحليل الإحصائي وجود فروق معنوية عند هذه المرحلة عن باقي المراحل الأخرى وذلك بمصنعي (ب، ج)، بينما لا توجد فروق معنوية بمصنع (أ) عند مستوى احتمال 5%، كذلك أظهرت نتائج التحليل الإحصائي عدم وجود فروق معنوية بين جميع المراحل في المصانع الثلاثة في تركيز الزنك عند مستوى احتمال 5%. تراوحت تراكيز الحديد في كل من الماء، الملح، الثوم، الكزبرة والكروية من 1.52 الى1.71، 1.66 إلى 2.47، 4.60 إلى 18.59، 38.19 إلى 110.20 و40.38 إلى 124.13 مليجرام/كجم على التوالي، أما تراكيز الزنك فتراوحت من >0.011، >0.011، 2.25 إلى 7.95، 22.71 إلى 39.57 و 30.01 إلى 40.38 مليجرام /كجم على التوالي. أما بالنسبة للعينات المستوردة والمحلية (د، ﻫ، و، ز) فبلغ متوسط تركيز الحديد بها 27.62 ±0.64، 42.33±4.84، 29.62±5.80 و23.49±2.86 مليجرام/كجم على التوالي. أما متوسط تركيز الزنك بلغ 3.13±0.30، 2.82±0.20، 2.58±0.28 و3.39±0.11 مليجرام/كجم على التوالي. بينت نتائج تقدير لون المنتج النهائي لجميع أنواع الهريسة المدروسة أن هناك تفاوت في قيم بين جميع العينات حيث تراوحت القيم مابين 1 إلى 1.8، وهذا ناتج عن تفاوت قيم a، b والتي سجلت مابين 15.10 إلى 34.80 و13.84 إلى 20.36 على التوالي، وعند مقارنة قيم الوسيط لأعلى قيمة واقل قيمة ووسيط المتوسطات لقيمة لجميع العينات المدروسة، تبين أن 1.4 انسب القيم كحد أدنى، حيت سجلت نسبة العينات المطابقة 49%. تراوح مدى أعداد الاعفان الكلية للفلفل الوارد للمصانع (أ، ب، ج) بين 23×110 إلى 53×110 و41×310 إلى 19×510 و 69×310 إلى 13×510 و.ت.م/جم على التوالي، وبمتوسط عام 41×110 ، 47×410 و 46×410 و.ت.م/جم على التوالي لهذه المصانع. كما تراوحت أعداد الاعفان في الكزبرة والكروية ما بين 31×210 إلى 55×210 و35×210 إلى 58×210 و.ت.م/جم على التوالي، وبمتوسط عام 45×210 و.ت.م/جم لمصنع (أ)، ولم تسجل اى نموات فطرية في التوابل المستخدمة في مصنعي ب، ج، وكذلك في عينات المياه والثوم لكل المصانع. نسبة عدد خيوط الاعفان لعينات المنتج النهائي للهريسة بالمصانع (أ، ب، ج) تراوح مداها من 12 إلى 32، 44 إلى 92 و52 إلى 92 % على التوالي، بمتوسط عام 20، 65 و66 % على التوالي للحقول الموجبة على أساس المنتج المخفف إلى 8% من مواد الهريسة الصلبة الكلية وفقا لطريقة هاورد لعد الاعفان. أكدت نتائج التحليل الإحصائي وجود أرتباط بين عدد الاعفان في الفلفل الخام ونسبة خيوط الاعفان في المنتج النهائي للهريسة بمصنعي (ب، ج) فكانت قيمة r = 0.8 و0.9 على التوالي، بينما لم تسجل علاقة بينهما في المصنع (أ). وجد ارتباط (r = 0.80) بين عدد الاعفان ونسبة خيوط الاعفان لإجمالي عينات المصانع الثلاثة. سجل متوسط نسبة عدد خيوط الاعفان في عينات الهريسة المستوردة والمحلية الأخرى (د، ﻫ، و، ز، ح، ظ) 32 ،51 ،49 ،32 ،49 و71 % على التوالي للحقول الموجبة، وعند مقارنة قيم الوسيط لأعلى وأقل قيمة ووسيط المتوسطات تبين أن 49% انسب القيم حيث سجلت نسبة العينات المطابقة 58%. أهم أجناس الاعفان السائدة التي تم التعرف عليها كانت في الفلفل الخام الوارد للمصانع هي Aspergillius، Penicillium وGeotrichum أما الكزبرة والكروية فكانت Aspergillius، PenicilliumوِAlternaria. سجل متوسط أجمالي كمية سموم الافلاتوكسين في عينات الهريسة المحلية (أ، ب، ج) التي سجل تواجد تلك الاعفان بها 298±26.97، 363±37.51 و274±18.21 جزء في التريليون على التوالي. خلال مقارنة المناخل المستخدمة في فصل القشور والبذور في المصانع قيد الدراسة وتلك التي في المختبرات للكشف عن هذه القشور والبذور في المنتج النهائي، اتضح أن هناك اختلاف كبير بين مقاييس الفتحات حيث كانت مقاييس هذه الفتحات 1.5-2 مليمتر في المصانع أما المختبرات تستخدم في مقاييس فتحات 0.5 مليمتر وهذا ما أدى إلى عدم مطابقة المنتج للمواصفة في هذا البند، حيث بينت النتائج إلى وجود نسبة قشور عالية عند استخدام مناخل ذات حجم 0.5، 1 وقلت النسبة عند 1.5 مليمتر وتكاد أن تنعدم عند استخدام 2 مليمتر. Abstract Harrisa is the paste of the fruits of hot pepper (Capsicum Frutescens) with full maturity, and added to it the table salt with spices (Coriander and Caraway), and garlic to improve its flavors, and treated with heat after tight close to prevent its spoilage. There are several factories in Libya to produce Harrisa , which differ in its production capacity , but this industry faces several problems, which lead to unconformity of the final product to some terms of the Libyan standards no,(6) for the year 1990 about this product especially the existence of high concentrations of the element iron, and zinc. Also, noted lacks in this standard as it didn't include special item for the Harrisa color, and the ratio of molds mycelium in the final product. Also it did not determine the methodology to estimate the rinds, and seeds in this products . Therefore, this study aimed these indicators of local and imported Harissa in order to improve the quality of this product. Three local factories in Shaabiat Al-Jafara, and Ezzawia were studied and given the symbols ( A, B, C), also random samples were drawn from an imported canned Harrisa , and given the symbols ( D, E, F), and samples from local canned Harrisa available in the market, and were given the symbole ( G, H, I). The samples were collected from the processing stages from the factories (A, B, C), through field visits, which were 7, 5, 3 visits respectively, according to the availability of the raw material (red pepper). In addition, samples of spices (Coriander and Caraway), garlic, water and salt were collected during these visits. The samples were subjected to physical, chemical, and microbial analyses including estimation of moisture, iron, zinc, and color degree in the final product of Harrisa; also estimation of mold count in the raw pepper, water, garlic, and spices to identify dominant genus, estimation of molds mycelium ratio in the final product, total quantity of aflatoxins in the local factories samples, and estimation of the rinds and seeds in the final product. The results showed the existence of a big variance in the factories (A, B, C), where the average concentration of iron was 10.49±2.23, 17.15±1.53 and 18.98±1.35 mg/kg respectively; the average concentration of zinc was 3.22±0.49, 4.29±0.89 and 5.41±0.31 mg/kg respectively . It was shown that the increase in iron over the maximum of (15mg/kg), allowed by the Libyan standard is due to the extraction phase during manufacturing the Harrisa, as the results of the statistical analysis proved the existence of significant differences at this stage other than the other stages in the factories B and C, where there are no significant differences in the factory A at probability level of 5%. Also the results of the statistical analysis showed no significant differences among all the stages in the there factories in the concentration of zinc in probability level of 5%. Iron concentration in water, salt, garlic, coriander and caraway averaged from 1.52 to 1.71, 1.66 to 2.47, 4.60 to 18.59, 38.19 to 110.20 and 40.38 to 141.13 mg/kg respectively, but zinc concentrations averaged from
محمد عثمان صالح البصير (2010)
Publisher's website

كفاءة الرنين المغناطيسي النووي والكروماتوجرافيا فى الكشف عن بعض الزيوت النباتية فى زيت الزيتون البكر

زيت الزيتون هو زيت ذو قيمة غدائية وصحية هامة للانسان، يتم غش زيت الزيتون البكر بسبب تكلفته المرتفعة مقارنة بالزيوت النباتية الاخرى. ويتم استعمال طرق مختلفة لكشف غش زبت الزيتون مثل كروماتوجرافيا الطبقة الرقيقة، كروماتوجرافيا السائل، كروماتوجرافيا الغاز، كروماتوجرافياالسائل العالى الاداء. فى هذه الدراسة استعمل HPLC وGC وNMRو IRوUV لكشف غش زيت الزيتون البكر. اظهرت نتائج التحاليل انه بالامكان كشف الغش عند نسبة 1% من الزيوت النباتية المضافة وهي وزيت الذرة وزيت دوار الشمس وزيت الصويا عند تقدير ECN42 وذلك باستعمال HPLC. الرنيين المغناطيسى النووى NMR والاشعة تحت الحمراء IR تمكنت من كشف الغش عند 5% من زيت الزيتون المكررفى زيت الزيتون البكر الممتاز وكذلك زيت الصويا وزيت الذرة وزيت دوار الشمس، بينما HPLC لم يتمكن من الكشف عند هذا المستوى عند اضافة زيت الزيتون المكرر. فى هذه الدراسة كذلك تم استعمال GC للكشف عن غش زيت الزيتون بواسطة تقدير الاحماض الدهنية واظهرت النتائج انه بالامكان الكشف عند مستوى منخفض 10% من زيت الصويا المضاف الى زيت زيت الزيتون البكر الممتاز وانه بالامكان الكشف عند 15% من الزيت المضاف ويشمل زيت الذرة وزيت دوار الشمس الى زيت الزيتون البكر الممتاز. بينما لايمكن كشف غش زيت الزيتون المكرر المضاف الى زيت الزيتون البكر الممتاز باستعمال GC، كذلك استعملت GC لكشف غش زيت الزيتون البكر بواسطة تقدير الاحماض الدهنية الترانس واظهرت النتائج انه يمكن كشف الغش عند نسبة منخفضة 3% لزيت الصويا وزيت دوار الشمس وزيت الذرة، بينما لايمكن كشف غش زيت الزيتون المكرر المضاف الى زيت الزيتون البكر الممتاز. كذلك أمكن استعمال UV لكشف غش زيت الزيتون البكر واظهرت النتائج انه يمكن الكشف عند مستوى منخفض 5% لزيت الصويا المضاف وزيت دوار الشمس وزيت الذرة وزيت الزيتون المكرر. Abstract Olive oil is valuble oil due to its cultural and nutritinal value and to the human health. Adulteration of olive oil was practical due to its high price compared to other vegetable oils. Different methods for detecting olive oil adulteration has been used. Such as TLC, LC, GC and HPLC. In this work, we used HPLC and NMR to detect the adulteration of olive oil. Results showed that it was possible to detect adulteration as low as 1% of added vegetable oils, when using HPLC and determing ECN42. NMR and IR was capable of detecting 5% of refined olive oil in extra virgin olive oil, while HPLC was not capable of detecting this level. In this work, we used also GC to detect the adulteration of olive oil by deterrming the fatty acids. Results showed that it was possible to detect as low as 10% of added soybean oil to extra virgin olive oil and it was possible to detect 15% of added oil including sunflower oil and Corn oil to extra virgin olive oil. While it was not possible to detect the adulteration of added refined olive oil to extra virgin olive oil using GC. In addition, GC was used to detect adulteration of olive oil by determing Trans fatty acids, results showed that it was possible to detect as low as 3% of added soybean oil, Sunflower oil and Corn oil. While it was not possible to detect the adulteration of added refined olive oil to extra virgin olive oil. Also we used UV to detect the adulteration of olive oil. Results showed that it was possible to detect as low as 5% of added soybean oil, Sunflower oil, Corn oil and refined olive oil.
عبد العال عمران تارسين (2010)
Publisher's website