المستودع الرقمي لـقسم البستنة

احصائيات قسم البستنة

  • Icon missing? Request it here.
  • 0

    مقال في مؤتمر علمي

  • 0

    مقال في مجلة علمية

  • 0

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 0

    رسالة دكتوراة

  • 12

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

الإكثار الدقيق لصنفين من الرمان التاجوري والخضوري

أجرى هذا البحث لغرض التوصل إلى نظام للاكثار الدقيق لصنفين من الرمان هما الخضوري و التاجوري، الذي يعرف ايضا باسم ناب الجمل، و يشمل لدراسة بعض العوامل المؤثرة في الاكثار، الدقيق نوع الوسط الغذائي، نوع المستأصل، نوع وتركيز منظمات النمو وتداخلاتها. من أجل تقليل التلون البني (browning) في الرمان، الذي يعد من المشاكل التي تواجه زراعة الأنسجة، وذلك بغمر المستأصلات في حامض الأسكوربيك بتركيز 150ملجرام /لتر لمدة 30 دقيقة قبل عملية التعقيم السطحي حيث نتج عنها اقل نسبة تلون بني بلغت 27 % مقارنة بالمعاملة بحامض الستريك بتركيز 100 ملجم/لتر و الفحم المنشط بتركيز 1.0% والتى نتج عنهما نسبة تلون بلغت 54 و63 %على التوالي، كما تم التغلب نهائيا على هذه المشكلة بإعادة استزراع المستأصلات بعد 3 ايام بدون قطع قاعدة المستأصل. وقد درس تأثير نوعين من الأوساط الغذائية وهما MS ) Murashige and Skoog ) وWoody Plant Medium ( WPM) المزودين ﺑBA بتركيز 4.5 ميكرومول بزراعة نوعين من المستأصلات هما العقد المفردة والقمة النامية، اتضح من النتائج المتحصل عليها تفوق وسط WPM في صفة عدد النموات الخضرية و طول النموات و عدم وجود فرق معنوي في صفة عدد الأوراق، كما تفوق مستأصل العقد المفردة على القمة النامية في عدد النموات الخضرية وطول النموات الخضرية وعدد الأوراق في النموات الخضرية، وبناء على هذه النتائج استخدم وسط WPMو العقد المفردة في مرحلة التضاعف التي درس فيها تأثير السيتوكينينات BA) Benzyl adenine)، Kin) Kinetin) وZeatin (Ze) بتراكيز 9.0,4.5,2.23و13.5 ميكرومول حيث زرعت العقد المفردة على وسط WPM المزود بالسيتوكينينات المذكورة، اشارت النتائج بتفوق BA بتركيز 9.0 ميكرومول في اغلب الصفات المدروسة في الصنفين. في مرحلة التجذير اختبرت طريقتين للتجذير هما التجذير في البيئة الغذائية (in vitro rooting) و التجذير في البيئة الطبيعية (ex vitro rooting). استخدم في طريقة التجذير في البيئة الغذائية كل من الاكسيناتNAA و IBA بتراكيز 1.0,0.5 و 2.0 ميكرومول باستخدام وسط WPM بنصف تركيز العناصر الكبرى و الصغرى، زرعت النبيتات وحضنت في الطلام لمدة 72 ساعة، بعدها نقلت إلى غرفة نمو بنطام 16 ساعة إضاءة /8 ساعات ظلام وشدة أضاءة Lux 2000 ودرجة حرارة 27±2م° لمدة 45 يوم، وقد تفوق NAA بتركيز 1.0 ميكرومول في إنتاج أعلى عدد للجذورو طولها. اما في طريقة التجذير في البيئة الطبيعية، التي استخدم منهاNAA او IBA بتركيز 500 ملجم/لتر لمدة 30 ثانية، وزراعة النموات الخضرية في وسط النمو يتكون من بتموس (peat mes ) و تربة بنسبة 2 ألى 1 بالحجم ، تفوق ايضا NAA في خصائص التجذير في عدد الجذور و طولها. بلغ معدل التكاثر(survivalrate) في النباتات الناتجة 95% وبذلك امكن التوصل الى نظام للإكثار الدقيق لصنفي الرمان التاجوري والخضوري. وتعدّ هذه النتائج الأولى في تطبيقها في هذين الصنفين.
خليفة محمد خليفة ميلاد (2014)

دور النحل في تلقيح بعض محاصيل الخضر The Role of Bees in Pollination of Some Vegetable Crops

أجريت التجربة لمعرفة تأثير ودور نحل العسل Apis mellifera L. على إنتاج البطيخ[Citrullus lanatus (Thunb.) Matsum. & Nakai] CV. Crimson Sweet المغروس في الحقول المفتوحة, والفلفل الجرسي [Capsicum annuum var. grossum] CV. Neptune والطماطم [Solanum lycopersicum L.] CV Thoriya والباذنجان [Solanum melongena L.] CV. Alex المغروس في الأنفاق البلاستيكية العالية (الصوبات البلاستيكية) وكذلك تأثير ذلك على نوعية وجودة ثمار تلك المحاصيل, حيث مُنِحت كل تلك المحاصيل تلقيح إضافى بواسطة نحل العسل.أظهرت نتائج تجربة البطيخ, وجود نقص في كمية حبوب اللقاح الواصلة إلى مياسم أزهار البطيخ, وذلك بسبب نقص أعداد الملقحات الطبيعية لمحصول البطيخ, حيث كانت نسبة الأزهار المُزارة من قبل الملقحات الطبيعية قبل إدخال طوائف نحل العسل 66.7% من عدد أزهار الحقل ثم زادت بعد إدخال طوائف النحل إلى 93.3%, وزاد معدل عقد الثمار من 26.75 إلى 40% قبل وبعد إدخال طوائف النحل على التوالي, كما دلت الدراسة على وجود ارتباط معنوي عند 5% بين حجم مبايض أزهار البطيخ ونسبة العقد في ثماره, حيث كلما زاد حجم المبايض زادت نسبة عقد الثمار.أدى إدخال طائفة واحدة من نحل العسل خلال فترة الإزهار إلى الأنفاق البلاستيكية العالية غير المكيفة المغروسة بنباتات الفلفل الجرسي, إلى زيادة معنوية عالية في عقد الثمار وتكوين البذور مقارنة بمعاملة الشاهد, حيث زادت نسبة عقد الثمار من 40% في الشاهد إلى 97% عند إدخال طائفة نحل العسل, وزاد متوسط عدد البذور/قرن من 3 بالشاهد إلى 35 بذرة في معاملة نحل العسل, وأظهرت قرون الفلفل الملقحة بنحل العسل تفوقاً نوعيا على قرون الشاهد, حيث زاد وبدرجة عالية المعنوية كل من قطر ووزن الثمار في معاملة نحل العسل مقارنة بالشاهد, بينما لم تكن هناك أي زيادة في طول القرون الملقحة بواسطة نحل العسل عند مقارنتها بالشاهد.تزويد الأنفاق البلاستيكية العالية المغروسة بنباتات الباذنجان خلال فترة إزهارها بطائفة واحدة من نحل العسل, أدى إلى زيادة معنوية في عقد الثمار كان متوسطها 31.6% مقارنة بالشاهد, وتُعزى أغلب تلك الزيادة التي حدثت في هذه التجربة إلى ارتفاع نسبة العقد في الزهرة الثانية والثالثة من العنقود الزهري, وتفوقت ثمار الباذنجان المجنية من الأزهار التي زارها نحل العسل تفوقا عالي المعنوية في الطول, وكذلك في أقصى قطر مقارنة مع ثمار الشاهد التي لم تزرها الملقحات, كما حققت ثمار معاملة نحل العسل زيادة غير معنوية في متوسط وزن الثمرة.رش أزهار نباتات الطماطم النامية في الأنفاق البلاستيكية العالية غير المكيفة بواسطة منظم نمو النبات الذي يحمل الاسم التجاري Apirenico ومادته الفعالةbeta-naphthoxy acetic acid وفق التركيز والطريقة اللذيّن أوصت بهما الشركة المصنعة, أو إدخال طائفة نحل عسل واحدة من أجل توفير تلقيح إضافي للأزهار, لم يكن لهما أي تأثير معنوي على معدل عقد ثمار الطماطم, أو متوسط وزن العنقود مقارنة بالشاهد. كان أكبر قطر لثمار الطماطم من تلك المجنية من معاملة منظم نمو النبات يليها نحل العسل وقد تفوقا معنويا على قطر ثمار الشاهد, وتفوق قطر وطول ووزن الثمار في معاملة الرش بمنظم نمو النبات معنويا على الثمار المجنية من معاملة نحل العسل, بينما لم يتفوق طول ووزن ثمار معاملة منظم نمو النبات على الشاهد, ولم تحقق ثمار الطماطم المجنية من معاملة نحل العسل أي فروق معنوية في طولها أو وزنها مقارنة مع الشاهد.تؤكد نتائج هذه الدراسة إمكانية زيادة إنتاجية محاصيل البطيخ في الحقول المفتوحة والفلفل الجرسي والباذنجان في البيوت المحمية, وتحسين نوعية بعضها باستعمال التلقيح الإضافي بواسطة نحل العسل, كما دلت النتائج على وجود عجز في كمية حبوب اللقاح الحية الواصلة إلى مياسم أزهار تلك المحاصيل, مما يستوجب توفير تلقيح إضافي لها باستعمال نحل العسل, وذلك لزيادة عدد حبوب اللقاح الفعالة الواصلة إلى المياسم.

Abstract

This study carried out to explore the role and effect of honey bees (Apis melliffera L.) on production and quality of watermelon [Citrullus lanatus (Thunb.) Matsum. & Nakai] CV. Crimson sweet grown in open field, and bell pepper Capsicum annuum var. grossum cv. Neptune, tomato Solanum lycopersicum L. CV. Thoriya and eggplant Solanum melongena L. CV. Alex , grown in high plastic tunnels, all those crops were supplied by additional pollination by honey bees. Watermelon experiment was achieved in private farm located 45 km south of Tripoli city in Sebea region while other experiments were conducted in another private farm 27 km south eastern Tripoli.Watermelon experiment showed a deficiency in pollen deposited on the flowers stigmas due to insufficient number of natural pollinators. The percent of visited flowers were 67% and 93% before and after introduction of honey bee colonies to watermelon field respectively. Fruit set increased form 26.75% to 40% before and after the introduction respectively. This study indicated the presence of positive significant correlation between fruit set and size of watermelon ovary.Introduction of honey bee colony to unconditioned high plastic tunnels planted with bell pepper during flowering time lead to a high significant increase in both fruit set and seed number comparing with the control, fruit set was 40% and 97%, and a number of seed/fruit was 3 and 35 for control and honey bee treatment respectively. Bell pepper fruit obtained additional pollination by honey bee showed superior quality feature, where maximum diameter and weight has highly significant increments comparing with the control.Supplement of unconditioned high plastic tunnels planted with eggplant by honey bee colony caused significant increase in fruit set 31.6% comparing with the control. Most of that increment was due to increase of fruit set of second and third flowers of flowering cluster. Fruits harvested from honey bee treatment where highly significant in length and maximum diameter and insignificant increase in weight comparing with the control.Spray of tomato flowers of plants grown in unconditioned high plastic tunnels with plant growth regulator (PGR) carrying trade mark Apirenico which has beta-naphthoxy acetic acid as active ingredient and has used according to recommendation of manufacturer, or offering honey bee colony for additional pollination does not have any significant effect on fruit set comparing with the control. Fruits harvested form PGR and honey bee treatments gained significantly higher maximum diameter than those harvested from the control and in the same characteristics fruits of PGR significantly overcame upon honey bee treatment fruits. Weight and length of PGR treatment fruits significantly increased comparing to fruits of honey bee treatment.The results indicated the possibility of increasing productivity and/or improving quality of watermelon grown in open field, and bell pepper and eggplant grown under high plastic tunnels using additive pollination by honey bee. Also the experiments showed clear evidence that the deficit in pollen grain deposited on stigmas of flowers of those crops could compensate by additional pollination by honey bee.
مصطفى محمد المحجوب الفيتوري (2012)

دراسة استعمال البصمة الوراثية في التنبؤ بقوة الهجين لسلالات الخيار النقية

أجريت هذه التجربة في الصوبات البلاستيكية بمزرعة المهندس علي الخراز في عين زاره بطرابلس، ومحطة مركز البذور في كعام، واستغرقت هذه التجربة موسمين، خصص الموسم الأول سنة 2006/2007 ف لإجراء كافة التلقيحات الممكنة بين السلالات النقية والتي أعطيت لها الأرقام التالية 412 413 ، 414 ، 403 405 ، 423 ، 428 ، 430 ولقد تمت التلقيحات يدوياً، باستخدام الأزهار المذكرة والتي تم الحصول عليها بواسطة رش النباتات بنترات الفضة ولقد تم إجراء كافة التلقيحات بين السلالات النقية والتي وصلت إلى 56 تلقيحا على أن يتم استخلاص البذور الهجين، ولقد تم اختيار 5 تلقيحات من بين 56 تلقيحا لتقيمها في الموسم الثاني، خصص الموسم الثاني لتقييم الهجن التي تم إنتاجها في الموسم الأول وكان ذلك في الصوبات الزجاجية التابعة للمركز الوطني لإنتاج البذور، وذلك لدراسة بعض الصفات مثل: الإنتاجية، وعدد الثمار، وطول النبات، صممت التجربة بنظام القطاعات العشوائية الكاملة ( RCBD ) حيث تم اختيار 4 مكرارات لكل هجين، في كل مكرر 20 نبات، وتم تقييم 15 جمعة على طول الموسم والذي استغرق حوالي الشهرين ، وقد تم زراعة صنف المختار الهجين كشاهد في هذه التجربة، ومن خلال التحاليل الإحصائية ، اتضح انه لايوجد فرق معنوي بين كل الهجن ومن ضمنهم صنف المختار من حيث وزن الثمار وطول النبات، أما في عدد الثمار كان هناك فرق معنوي بين الهجين(30) والهجن الأخرى ماعدا الهجين (40)، حيث كان هناك فرق معنوي بين الهجين (40) والهجن ( 10، 20، المختار)، تم تحديد التقارب الوراثي لثمانية سلالات نقية من الخيار، في مركز التقنيات الحيوية، وذلك باستخدام تقنية واسمات المادة الوراثية متعددة الشكل المكبرة عشوائيا. Random Amplified Polymorphic DNA, (RAPD ، تم استخلاص المادة الوراثية من أوراق النباتات حديثة النمو ، بواسطة محاليل الاستخلاص ( Cet plant ) واستعملت لتقييم نقاوة الحمض النووي DNA ( بأقل نسبه من البروتين والكربوهيدرات ) تم تقييم نقاوة المادة الوراثية بواسطة جهاز تحليل الطيف الضوئي وبواسطة الترحيل الكهربائي، بهدف استخدام DNA في التفاعل المتسلسل لإنزيم البلمرة PCR، واستخدم لهذا التفاعل 121 بادئ 8 منها كانت فعالة ومتعددة الشكل واستخدمت في دراسة البصمة الوراثية ، وتم استبعاد باقي البادئات ، حيث أعطت البادئات الفعالة 20 حزمة من خلال تفاعل PCR. وعن طريق التحليل العنقودي ( dendrogram ) أمكن تقسيم السلالات إلى ثلاثة مجموعات مختلفة حسب التشابه الوراثي، المجموعة الأولى ضمت السلالات الأكثر تشابها وهي: 430، 423، 413، 412، 428، والمجموعة الثانية ضمت السلالة 414 و 405 والمجموعة الثالثة ضمت السلالة: 403. ومن خلال هذه النتائج يمكن القول بأنه يمكن استخدامRAPD) ) للتمييز بين التراكيب الوراثية، ومن خلال دراسة العلاقة بين القرابة الوراثية لسلالات الخيار النقية وقوة الهجين، وحسب الصفات المدروسة، لم يكن هناك علاقة قوية بينهما وقد ويرجع ذلك لقلة عدد البادئات المتحصل عليها، لأنه كلما كان عددها أكثر كلما كان التمييز بين السلالات أكبر، أو أن السلالات في الأصل يوجد بينهما قرابة وراثية.
عبدالمنعم عبدالقادر عبدالرحمن علي (2010)

تأثير معدلات استخدام الإثيفون على التعبير الجنسي ومحصول البذور لنبات الكوسة

أجريت هذه الدراسة بالمركز الوطني للبذور المحسنة بكعام، استغرقت مدة الدراسة موسمين، الموسم الأول صيف 2007 وخصص لدراسة تأثير معدلات من منظم النمو الإثيفون ( 0، 250، 400، 600 جزء في المليون ) على التعبير الجنسي ومحصول البذور في ثلاث سلالات نقية من الكوسة ( SQP20 ,SQP19 ,SQP18 ). تم معاملة النباتات بالإثيفون مرتين في مرحلة الورقة الحقيقية الثانية والرابعة عندما كان قطر الورقة من 2-3 سم. الموسم الثاني صيف 2008 تمت فيه دراسة وتقييم نباتات الجيل الأول الناتجة من تلقيح السلالات السابقة مع السلالةSQP21 المستخدمة كأب.منع الإثيفون بتركيز 400، 600 جزء في المليون ظهور الأزهار المذكرة لمدة 25 يوماً والتركيز 250 جزء في المليون 21 يوماً، وهذا أدى إلى زيادة معنوية في عدد الأزهار المؤنثة وقلل من عدد الأزهار المذكرة. استخدام الإثيفون زاد عدد الثمار وقلل من وزن الثمار وزاد الإنتاجية الكلية من البذور. لم يكن للإثيفون تأثير معنوي على نسبة إنبات البذور حيث كانت نسبة الإنبات 93.8 %. كما أن نباتات الجيل الأول للسلالة الواحدة لم تظهر بينها فروق معنوية في عدد الأزهار المذكرة والإنتاجية لكل نبات والإنتاجية الكلية للثمار لكل المعاملات.
عبدالناصر الطاهر علي عبيد (2009)

تأثير المستخلصات المائية لأوراق أشجار الكازواريناCasuarina equistefolia L. والكافور Eucalyptus camaldulensis L. والأثلTamarix articulate L. على نمو وإعادة التجذير لنوعين من المسطحات الخضراء Paspalum vaginatum , Flugge و Stenotaphrum secondatum ,(Walt.) Kuntze

أجريت هذه الدراسة بمحطة أبحاث كلية الزراعة – جامعة طرابلس خلال الفترة من شهر مايو 2008 وحتى مارس 2009 وذلك لدراسة التأثير المثبط (Allelopathy) للمستخلصات المائية للأوراق الكاملة والأوراق المفتتة المضافة لماء الري ومسحوق الأوراق الجافة لأوراق الكازوارينا. Casuarina equistefolia L والكافور.Eucalyptus camaldulensis L والأثل Tamarix articulate L. المضافة مره واحدة على سطح المسطح بالتركيزات 0 ،5 ، 10 ، 15 ، 20% على نمو عشب الباسبيلم Paspalum vaginatum, Flugge والعشب الفرنساوي Stenotaphrum secondatum , (Walt.) Kuntze. سجلت النسبة المئوية للعشب الحي بعد 40 ، 80 ، 120 يوم بعد المعاملة كما قدر محتوي الكلوروفيل (أ ، ب ، الكلى) بعد 80 يوم من المعاملة وعين الوزن الجاف مع نهاية التجربة وذلك بعد 120 يوم من المعاملة ، أترث طرق الاستخلاص لأوراق أشجار الكازوارينا والكافور والأثل والتركيزات المختلفة على النسبة المئوية لعشب الباسبيلم و الفرنساوي الحي حيث كانت 23 % و 20 % على التوالى بينما كانت التراكيز المختلفة لمسحوق أوراق أشجار الكازوارينا والكافور أقل تأثيراً ولم يؤثر مسحوق أوراق الأثل بعد 40 يوم من المعاملة، تساوى تأثير التراكيز 5 ، 10 ، 15 % للطرق الثلاثة لمستخلص ومسحوق الأوراق للطرق الثلاثة فكانت نسبة العشب الحي للباسبيلم والفرنساوي 23 -40 % و 17– 40 % على التوالى ، قضى مستخلص أوراق الكازوارينا بتركيز 20% على عشب الباسيبلم بينما قضى مستخلص الأوراق المفتتة لأشجار الكافور على العشب الفرنساوي لنفس التركيز بعد 80 يوم من المعاملة ،مستخلص الأوراق الكاملة لأشجار الكازوارينا والكافور والأثل لجميع الطرق والتراكيز المختلفة ومستخلص أوراق الأثل المفتته ومسحوق الأوراق الجافة للكازوارينا والكافور قضى على عشب الباسبيلم والفرنساوي واختلف تأثير مسحوق أوراق الأثل على عشب الباسبيلم حيث كان أكثرها تأثيراً عند التركيز20% بنسبة 29.56 % في حين قضى هذا التركيز على العشب الفرنساوي كلياً بعد 120 يوم من المعاملة ، قل الوزن الجاف لعشب الباسبيلم بإستخدام تراكيز المستخلص المائي للأوراق الكاملة لأشجار الكافور والأثل بينما تساوى تقليل الوزن الجاف للعشب الفرنساوي بالطرق والتراكيز المختلفة، أوضحت معاملات التداخل الثلاثية لنوعية المستخلص ، وطرق الاستخلاص والتراكيز المستخدمه بأن مسحوق الأوراق لأشجار الأثل كان أقل تأثيراً على كمية الكلوروفيل الكلى لعشب الباسبيلم ( 1.84 ملجم / جرام نسيج نباتي) مع التركيز 20%. أمكن التعرف على بعض المكونات الفعالة بأوراق أشجار الكازوارينا والكافور والأثل كاالجليكوسيدات والكربوهيدرات والتانينات حيث تساوت في كمياتها بينما إحتوت أوراق أشجار الكافور على نسبه عاليه من الفينولات ولم تحتوي أوراق الكازوارينا والكافور على القلويدات.

Abstract

The Study was conducted at the Experimental Station of the Faculty of Agriculture –University of Tripoli-Libya during the period from May 2008 to March 2009. The objective of this study was to evaluate the allelopathic effect of aqueous leaf extracts, crushed leaf extracts of Causarina equistefolia and Eucalyptus camaldulensis and Tamarix artucilate at concentrations 0, 5 , 10 , 15 and 20( w/ v) added to irrigation water and ground dried leaves of the same previously mentioned plants added once on the surface of growing turf grass Paspalum vaginatum Flugge (Bahia grass) and Stenotaphrum secondatum (wault ) Kuntze(St .Augstine grass).The percent of surrival grass was recorded after 40, 80 and 120 days of treatment. The content of chlorophyll (a, b, and total) and dry weight were also estimated after 80 and 120 days of treatment respectively.The Leaves aqueous extraction meihods and different concentrations of Causarina equistefolia, Eucalyptes camaldulensis and Tamarix artucilate had affected The survival of Paspalum vaginatum and Stenotaphrum secondatum grasses by 20 % and 23 respectively. The ground dried leaves of Causarina and Eucalyptes had the lowest affect;; however no affect of tamarix ground dried Leaves affer 40 days of treatment .The leaves aqueous extraction and The ground dried leaves methods of Causarina equistefolia , Eucalyptes camaldulensis and Tamarix artucilate with the concentrations 5 , 10 and 150 (w/w) had the same affect on the growth percentage of Paspalum and Stenotaphrum survival percentage which reached 23 – 40 % and 17 – 40 % respectively.Causarina crushed leaves extraction at 20% concentration killed The Paspalum grasses. The eucalyptus crushed leaves extraction killed stenotaphram grasses at the sume concentaation after 80 days of treatment. The Causarina, Eucalyptes and Tamarix complete leaves extraction with The different methods and concentration, as well as tamarix crushed leaves extraction and ground dried leaves of Causarina and Eucalyptes had killed The Paspalum and Stenotaphrum grasses.The tamarix ground dried leaves killed The Stenotaphrum grasses at 20 % concentration but had different affect on Paspalum with the highest at 29.56 % after 120 days of treatment.Eucalyptes and Tamarix aqueous leaves extraction decreased the dry weight of Paspalum grasses. The methods and Concentrations had the same effect on decreasing the stenotaphrum dry weight. The interaction of the three factors , kind of extraction , method of extraction and different concentrations had decreased affect on Paspalum and Stenotaphrum grasses but the ground dried leaves of tamarix had the least affect ( 1.8 mg / gram plant tissue) at 20% concentration . The most active allelopatic comsitituents of causarina, eucalyptus and tamarix leaves were identified. Their leaves contained the lowest quantities of glycosides, carbohydrates and tannins. Eucalyptes leaves had a high content of phenols, but the tamarix leaves had low content at alkaloids. Causarina and Eucalyptes Leaves had no alkaloids.
عفاف الزرقاني ابوبكر الزرقاني (2015)

تأثير الكائنات الحية الدقيقة النافعة والاكسينات على تجذير عقل نباتي الفيكس العادي (Ficus nitida L ) والفيكس البنغالي Ficus bengalensis L.) )

أجريت هذه الدراسة بمزرعة خاصة بمنطقة الزاوية ، خلال الفترة بين بداية شهر مارس وحتى أواخر أغسطس 2008K وذلك لدراسة تأثير الاكسينات أندول حامض البيوتريك Inodle Butyric Acid) (IBA) بتركيز 100 جزء في المليون والنفتالين حامض الخليك Naphthalene Acetic Acid) (NAA) بتركيز 50 جزء في المليون ومعلق من سلالتين من الكائنات الحية الدقيقة النافعة وهي Bacilluis Subtilis (بكتريا باسللس سبتيلس) بتركيز107 ملم وفطر Trichoderma herzinum (ترايكودرما هيرزانيم) بتركيز 106 ملم، على ثلاثة أنواع من العقل ( طرفية- وسطية- قاعدية) لنوعي الفيكس العادي (Ficus nitida) والفيكس البنغالي (Ficus bengalensis). تمت المعاملة حسب تصميم التجربة القطع المنشقة المنشقة، حيث عوملت عدد من العقل بمنظم النموIBA أو NAAأو بمعلق البكتريا باسللس سبتيلس أو بمعلق فطر الترايكودرما هيرزانيم، وعدد من العقل عومل بالتداخل بين IBA مع باسللس سبتيلس أو IBA مع الترايكودرما هيرزانيم وبين NAA مع باسللس سبتيلس و NAA مع الترايكودرما هيرزانيم ومعاملة الشاهد (ماء مقطر). أظهرت نتائج هذه الدراسة أن معاملة العقل بالاكسينات IBA أو NAA أو الكائنات الحية المفيدة البكتريا باسللس سبتيلس أو فطر ترايكودرما هيرزانيم، حسنت معنويا من نسبة التجذير لعقل الفيكس العادي حيث كان أفضلها معاملة العقل بالباسللس سيبتلس والتي بلغت نسبة تجذيرها 65 % مع العقل القاعدية واقلها معاملة NAA 44 % مع العقل الطرفية. بينما معاملات التداخل بين الاكسينات IBA أو NAA أو الكائنات الحية المفيدة باسللس أو الترايكودرما أدت إلى زيادة معنوية في نسبة التجذير حيث بلغت 90 % مع العقل القاعدية، وأدت إلى زيادة في عدد الجذور والتي تراوحت بين (26-32 جذر /للعقلة) مما أدى إلى تأثير ايجابي لنمو المجموع الخضري حيث تراوح عدد الأفرع بين (4.3-12.3فرع/للعقلة). أما بالنسبة لعقل الفيكس البنغالي فإن نتائج هذه الدراسة أظهرت إن المعاملات زادت في نسبة التجذير حيث بلغت 46.6 % مع العقل الوسطية المعاملة بالترايكودرما. بينما معاملات التداخل بين الاكسينات والكائنات الحية المفيدة أدت إلى زيادة معنوية في نسبة التجذير حيث بلغت 63.3 % للعقل الوسطية، والتي أدت إلى زيادة في عدد الجذور حيث تراوحت بين (10-40 جذر/ للعقلة) مما أدى إلى تأثير ايجابي لنمو المجموع الخضري حيث تراوح عدد الأفرع بين (2-8.5 فرع/ للعقلة). كذلك يتضح من النتائج المتحصل عليها إن تأثير الكائنات الحية الدقيقة النافعة والأكسينات على تجذير عقل النبات اختلف حسب نوع العقلة ونوع الكائن ونوع الأوكسين.

Abstract

This study was carried out inside aplastic greenhouse in a private farm at AL-Zawiah region during the period from March to August 2008. The objective of this research was to study the effects of auxins (100 ppm IBA and 50 ppm NAA) and suspention of two clones of beneficial microorganisms (Bacillus subtilis (107ml) and Tricoderma herzianum (106 ml),and 3 types of cuttings of the both plants (Terminal ,middle and base cuttings). The treatments were arranged in a split –split plot design with three replicates ,as follows The number of cuttings were treated with IBA , NAA , Bacillus subtilis, Tricoderma herzianum alone ,other cuttings were treated with IBA+Tricoderma, IBA+Bacillus, NAA+Bacillus, NAA+Tricodema and control treatment (Distiller water).The results indicated that the individual treatment of cuttings with auxins and microorganisms increased the adventitious roots of Ficus nitida cuttings (65%) while ,the interaction between IBA ,NAA and the beneficial microorganisms caused significant increases in adventitious root percentage of base cuttings of Ficus nitida( 90%), and led to increase in the number of roots(26-34 roots/cutting) Leading to increase the number of branches by 4.3-12.3 branches/ cutting for Ficus nitida. Also, the obtained results indicated that the individual treatments of cuttings with auxins and beneficial microorganisms of Ficus bengalensis responded the same as in Ficus nitida, which increased the adventitious roots of basal cuttings (46.6%) while the interaction between treatments between (auxins and microorganisms) caused an increase of adventitious roots by (63.3 %) of middle cuttings.The results also indicated that the effects of beneficial microor- ganisms and auxins on adventitious roots of plants cuttings were different with type of cutting, type of microorganism and type of auxin for each species. Also, it was found that a significant difference in the percentage of adventitious roots within a single species according to the kind of cutting. The base cuttings of Ficus nitida gave better adventious roots than the middle and terminal cuttings, while the middle cuttings gave better results than the terminal and base cuttings in Ficus bengalensis.
مصطفى ابوزيد محمد ابوخدير (2010)

دراسة الصفات الخضرية والكيميائية لبعض أصناف نخيل التمر المنزرعة في سبها

أجريت هذه الدراسة على أشجار نخيل التمر المزروعة بالمحطة التابعة لجهاز تنمية وتطوير النخيل والزيتون بالجنوب والتي تقع على بعد 4 كم شرق مدينة سبها، والمزروع بها أثنى عشر(12) صنفا التي تعتبر من أهم الأصناف بالمنطقة، والتي تروى بنظام الري بالتنقيط، وتسمد بالسماد العضوي، والكيماوي، مرة واحدة في الموسم بدون انتظام منذ زراعتها. وقد تم أخذ العينات خلال فصل الخريف من بداية شهر الفاتح لسنة 2007 ف، وقد تم اختيار ثمانية أصناف هي: أسبير، أضوي، أوريق، تاسفرت، تاغيات، تاليس، صعيدي وخضراي، وذلك لدراسة الصفات الخضرية للنخلة والصفات الطبيعية والكيمائية للثمار والأوراق، وقد أوضحت نتائج هذه الدراسة المتعلقة بالصفات الخضرية للنخلة وجود فروق معنوية بين الأصناف المختلفة، حيث كانت جذوع أشجار صنفي أوريق وأضوي طويلة، في حين كانت جذوع أشجار صنف الصعيدي قصيرة، أما باقي الأصناف فقد كانت متوسطة الطول. وفيما يتعلق بمحيط جذوع الأشجار فقد كان صنف تاغيات متوسط السمك حيث بلغ (159.3 سم) إذا ما قورن بباقي الأصناف التي تراوح سمكها مابين (187.25-233.50 سم). وسجل أقل عدد من الأوراق/ للنخلة لصنفي خضراي، وصعيدي، بمتوسط 65 ورقة/ للنخلة، مقارنة ببقية الأصناف التي كانت متقاربة في عدد أوراقها بمتوسط 78 ورقة/ النخلة. أما عدد الوريقات بالورقة الواحدة فقد تراوح مابين 123.25 – 187.25 وريقة لكل ورقة. والأوراق كان بعضها قصيراً مثل أوراق صنفي أضوي وخضراي وبعضها الآخر متوسط الطول في بقية الأصناف الأخرى. ووجد أن الوريقات قصيرة، ومتوسطة العرض، لأصناف صعيدي، وخضراي، وتاليس أما وريقات باقي الأصناف فقد كانت قصيرة. أما طول منطقة الأشواك فقد تراوحت بين طويلة لأصناف خضراي وتاليس وأضوي ومتوسطة الطول لبقية الأصناف. وفيما يتعلق بعدد الأشواك لكل ورقة فتراوح بين متوسطة لصنف صعيدي وكثيرة في بقية الأصناف. أما عدد العراجين فقد تراوح بين 5- 10عراجين/ للنخلة. وسجل صنف تاليس أكبر طول للعرجون، بينما كان صنفي تاسفرت وأوريق أقصر طولاً، وفيما يتعلق بطول الشمراخ فقد بينت النتائج أن صنف الصعيدي كان أطول شمراخاً وصنفي تاسفرت وأوريق أقصر شمراخا،أوضحت الدراسة أنه توجد فروق معنوية بين الأصناف، في الصفات الطبيعية للثمار، حيث كان بعضها قصيراً، وبيضاوياً مثل الأضوي 2.15 سم وبعضها طويل وبيضاوي مستطيل مثل التاليس 4.02 سم، مقارنة ببقية الأصناف وسجل صنف الصعيدي ذو الشكل الاسطواني أعلى وزن وحجم للثمار (12.25 جم و11.5 سم3 ) على التوالي، وصنف أوريق ذو الشكل البيضاوي المستطيل، أقل وزناً وحجماً للثمار(7.02 جم و5.6 سم3 ) على التوالي، مقارنة ببقية الأصناف. وبلغت نسبة الرطوبة في الثمار في مرحلة الرطب بين 16.63- 25.63 %. وقد تفوق صنف الصعيدي على بقية الأصناف في معظم الصفات الثمرية معنويا،وأوضح التحليل الكيمائي للأوراق انه توجد فروق معنوية بين الأصناف، وكان محتواها من العناصر المعدنية كالتالي: النيتروجين 1.09%، الكالسيوم 0.64%، الماعنيسيوم 0.27 %، البوتاسيوم 0.62%، الفوسفور 0.066%، الكلوريد 0.32%، الصودويوم 0.027 %، الحديد 160.23 ج ف م، النحاس 2.48 ج ف م، الزنك 13.52 ج ف م، المنجنيز 36.33 ج ف م، أما التحليل الكيمائي للب الثمار فأوضح بأنه يحتوي على نسبة أعلى من السكريات المختزلة (الجلوكوز والفركتوز) في مرحلة الرطب، حيث تراوحت بين 58.28- 70.26 % من نسبة السكريات غير المختزلة (السكروز)، والتي تراوحت بين 8.31- 15.22 %، أما السكريات الكلية فتراوحت بين 74.29- 80.33 %.

Abstract

This study was conducted during the autumn of 2007 in the experimental station of date palm and olive development center which is located about 4km east of Sebha. The farm contained 12 cultivars (cvs), which were planted 17 years of ago on a sandy soil and drip irrigated, organic manure was added once yearly, plus chemical fertilization once a year until the Trees were 5 years old. Eight (cvs) were selected as, sample study namely: Asbir, Adoui, Aourig, Tasfert, Taghiat, Talis, Saidi and Khdray. Vegetative traits of date palm as well as physical and chemical traits of both fruit and leaves were included in this study.The result showed a significant effect of (cvs) on vegetative traits. On one hand, both Aourig and Adoui (cvs) had the highest length of trunks of date palm while, the Saidi (cvs) had the lowest length value in the previous trait, the other (cvs) came in between. Trunk circumference of Taghiat was medium in diameter which were 159.3 cm. while, the rest of the ranged between 187.25 to 233.5 cm. the number of leaves, both of Khdray and Saidi (cvs) had the lowest no. about 65 leaf /tree while, the rest of (cvs) were nearly had equal value about 78 leaf/ tree. The number of leaflets per leaf ranged between 123.25 to 187.25, the leaves was short in Adoui and Khdray (cvs) and medium in length for the rest of (cvs). The leaves length were short in Adoui and Khdray and medium in other (cvs). Also results indicated that short leaflets medium width for Saidi, Khdray and Talis (cvs). The spines area ranged in length for Saidi, Khdray and Talis (cvs)to medium width for the rest of (cvs). No of spines for leaf ranged between medium number for Saidi (cvs) and high number for the other (cvs). Number of bunched Spins the ranged from 5 to10 bunches/ tree, the tallest bunch/ stalk was of Talis and the lowest length for Tasfert and Aourig. The highest length of stalk for Saidi and the lowest length of stalk for Tasfert and Aourig and other (cvs) came in between. The fruit physical properties demonstrated significant differences, some had short spherical like Adoui, others were long ovoid rectangular as Talis, while the rest were between. Fruit weight and size was recorded highest in Saidi with 12.25 gm and 11.5 cm3, while the lowest was recorded in Aourig with 7.02 gm and 5.6 cm3, while the rest were in between. Percentage of fruit moisture in rutab stage superior compared to other (cvs) in most of fruit properties. The chemical analysis of leaves showed significant differences between (cvs). The means in leaves mineral content were as follows: 1.09 % N, 0.64% Ca, 0.27% Mg, 0.62% K, 0.066 P, 0.32% Cl, 0.027% Na, 160.23 ppm Fe, 2.48 ppm Cu, 13.52 ppm Zn and 36.33 ppm Mn.Also, it was found that the fruit pulp contains the highest value of reduced sugars (Glucose and Fructose) in rutab stage, this value ranged between 58.28% and 70.26%. On the other hand, the percentage of unreduced sugars (Sucrose) ranged between8.31% to 15.22% while, the total sugars ranged between 74.29% to 80.30%.
ابوبكر علي ارحيم ابوبكر (2010)

دراسة إنبات بذور البطوم الأطلسي Pistacia atlantica – Desf وبعض العوامل المؤثره فيها

أجريت هذه الدراسة في الفترة من خريف 2002 إلى صيف سنة 2003أفرجني داخل صوبة زجاجية مظللة في محطة أبحاث كلية الزراعة بجامعة الفاتح على بذور سبعة طرز محلية من البطوم الأطلسي Pistacia atlantica – Desf. وهي:(الزيتوني ، الخضوري ، الأخضر ، الصهبي ، عين الغراب السماني ، الهرماشي) جمعت الثمار من ثلاثة مواقع مختلفة جنوب منطقة ترهونة عند تمام نضجها اعتباراً من أول أكتوبر وكان الهدف من التجربة دراسة تأثير الاختلاف النوعي من حيث الخواص الطبيعية ونسبة الزيت في الثمار وحيوية البذور ، وتأثير معاملة التنضيد البارد ( عند درجة حرارة 2-4 مئوية لمدة تصل إلى 60 يوم ) متبوعاً بالنقع في الماء لمدة 2 ، 4 ، 6 أيام أو النقع في حامض الجبرلين لمدة 24 ساعة في التركيزات تصل إلى 1000 جزء في المليون أو النقع في حامض الكبريتيك المركز حتى 20 دقيقة وتأثير ذلك على كسر سكون بذور طرز البطوم الأطلسي ، اختبرت حيوية البذور قبل إجراء معاملة التنضيد البارد للطرز السبعة حيث تراوحت نسبة الحيوية بين 90-92% وتبين من النتائج أن الطرز السبعة تختلف في الخواص الطبيعية ونسبة الزيت حيث سجل طراز الزيتوني ، الخضوري ، الأخضر ، والصهبي أعلى متوسط في الوزن تراوحت بين (12.43 – 14.51 جرام / 100 ثمرة) وأن أعلى نسبة لطرز الهرماشي ، السماني ، والأخضر وصلت إلى 10.15% .، بينت نتائج التحليل الإحصائي نسبة الإنبات ومتوسط أيام الإنبات ونسبة البذور الساكنة ونسبة البذور الميتة وجود فروق معنوية عند مستوى 5% لتدخل العوامل المدروسة ( الأنواع – كسر السكون الفسيولوجي – كسر السكون الميكانيكي ) حيث فصلت متوسطات التداخل وقورنت باختبار دنكن لعزل المتوسطات ، فقد وجد بأن لمعاملات التنضيد البارد تأثير إيجابي على كسر السكون الفسيولوجي للبذور وأدت إلى زيادة نسبة الإنبات وتقليل نسبة البذور الساكنة ، وقد اختلفت استجابة الطرز لمعاملات التنضيد المختلفة ، حيث كانت أعلى نسبة إنبات لطرز الزيتوني ، الخضوري ، والأخضر مع معاملة التنضيد لمدة 45 يوم حيث تراوحت نسبة الإنبات 40.15 – 7-49.84% وبمتوسط أيام الإنبات 14.55يوم ، حيث لوحظت علاقة ما بين البذور كبيرة الحجم وارتفاع نسبة إنباتها كما في طرز الزيتوني ، الأخضر ، والخضوري ، أما طرز عين الغراب ، السماني ، والهرماشي فكانت نسبة إنباتها منخفضة بصورة عامة وتحقق أعلى إنبات لهذه الطرز مع معاملة التنضيد لمدة 30 يوم إذ تراوحت نسبة الإنبات ما بين 17.35 حتى 24.05% وبمتوسط أيام الإنبات 17.02يوم، أدت معاملات النقع في الماء لمدة ما بين 2-4 أيام إلى تحسين نسبة الإنبات ما بين 21.74 – 23.39% وبمتوسط أيام الإنبات تراوح من 8.20 – 24.94 يوم للطرز المختلفة ، بينما النقع في حامض الجبرلين بتركيز 500 جزء في المليون حسّن من نسبة الإنبات إلى 30.32% وبمتوسط مدة إنبات 13.77يوم ، كما أن المعاملة بحامض الكبريتيك لم تحسّن نسبة الإنبات وأدت إلى إتلاف البذور وموت الأجنة نتيجة تسرب الحامض إلى أنسجة البذرة ، وأن نسبة الإنبات انخفضت إلى 1.55% مع النقع بحامض الكبريتيك لمدة 20دقيقة ، وتؤكد النتائج السابقة دور السكون الميكانيكي والمتمثل في مقاومة الأغلفة الثمرية الصلبة للأجنة النامية عند الإنبات من جهة ،و وجود السكون الفسيولوجي في بذور البطوم من جهة أخرى .

Abstract

This study was carried out at the faculty of agriculture experiment station , Tripoli , during the period from fall 2002 to Summer 2003 in shaded greenhouse , Fruits from seven Pistacia atlantica – Desf types namely Alzytoone , Alkadoore Alkdar , Alsohbe , Aeynalgorab , Alsamane , and Alhermashe were jarveted at completely ripe stage in The beginning of October 2002 , from three different locations in the South of Tarhoona city . The objectives of this research is to study the effect and diversity , physical properties and oil percentage in seeds and The effect of cold stratification at 4c0 up to 60 days followed by soaking the seeds in water for two days interval for six days , or soaking the seeds for 24 hours in different concentrations of gibberelic acid . Also soaking the seeds for different times up to 20 minutes in concentrated sulfuric acid on the germination of Pistacia seeds . Results indicated that seven types showed differences in physical properties , and oil percentage in Alzytoone , Alkadoore Alkdar and , Alsohbe , have heavy seeds weight , while types Alhermashe , Alsamane ,and Alkadoore seeds have high oil percentage ( 10.15% ) also The viability of seeds ranged between 90 – 92% for The seven types . Results of statistical analysis of the seeds germination , germination rate, dead seed percentage and dormant seed percentage , indicated the presence of significant differences (p < 0.05) which is due to the interactions of studied factors . Whereas the means of interaction were separated according to Duncan's multiple range test . Results indicated the cold stratification treatments showed a desirable effect on seed germination .Types of diversity , physical properties and oil percentage influenced the response of all treatments . Alzytoone , Alkadoore and Alkdar showing correlation between the big size seeds that have high oil percentage and high germination percentage 49.84% with mean germination rate of 14.55 days .Types Aeynalgorab , Alsamane , and Alhermashe the germination percentage was very low with 30 days of cold stratification , soaking in water for 2 to 4 days improved the germination to 21.74 – 23.39% with germination rate between 8.20 to 24.94 days with different types , while soaking the seeds in Gibberllic acid at concentration 500ppm for hours improved the germination percentage 30.32% with germination rate of 13.77 days.Sulfuric acid treatment increased permeability of the endocarp and penetration of the acid inside the seed and killed the embryo , subsequently the percentage of germination decreased to 1.55% with 20 minutes soaking .
مسعود محمد عبد السلام احفيظان (2006)