قسم وقاية النبات

المزيد ...

حول قسم وقاية النبات

في السنوات الأولى لنشأة كلية الزراعة اقتصرت العلوم التخصصية المرتبطة بأمراض ووقاية النبات على مقررات معدودة تدرس ضمن قسم الإنتاج النباتي وهى تشمل : أساسيات أمراض النبات، علم الفطريات، علم الحشرات، وعلم مكافحة الآفات. استمر ذلك الوضع حتى بداية العام الدراسي 1973/1972 م، ونظرا لازدياد عدد الطلاب بكلية الزراعة، وحاجة المشاريع الزراعية القائمة إلى تخصصات معينة، استحدثت خمس شعب ضمن قسم الإنتاج النباتي من بينها شعبة وقاية النبات . وفى العام 1978م ، تحولت هذه الشعب إلى أقسام مستقلة ، وبذلك نشأ قسم وقاية النبات  ليبدأ مسيرته الناجحة التي توجت مع بداية العام الجامعي 1977/1976م بافتتاح برنامج الدراسات العليا لمنح شهادة الماجستير لأول مرة بكلية الزراعة .

حقائق حول قسم وقاية النبات

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

13

المنشورات العلمية

23

هيئة التدريس

17

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـقسم وقاية النبات

يوجد بـقسم وقاية النبات أكثر من 23 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. غزالة محمد امحمد الفرجاني

غزالة الفرجاني هي احد اعضاء هيئة التدريس بقسم وقاية النبات بكلية الزراعة طرابلس. تعمل السيدة غزالة الفرجاني بجامعة طرابلس كـمحاضر منذ 2009-09-02 ولها العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصها

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم وقاية النبات

تقييم فاعلية الفرمون الجاذبFLYCAP) ) في مكافحة ذبابة الفاكهة Ceratitis capitata (Wiedemann) بمنطقة طرابلس - ليبيا

ذبابة فاكهة البحر الأبيض المتوسط Ceratitis capitata (Wiedemann) (Diptera:Tephritidae) إحدى أكثر الآفات الإقتصادية خطورة عالمياً، حيث تهاجم أكثر من 350 نوعاً من الفواكه والخضروات. تنتشر الآفة في المناطق الساحلية والجبلية من ليبيا، ولمكافحتها محلياً تم تقييم تقنية الصيد المكثف بإستخدام الجاذب الغذائيFLYCAP) )، حيث طبقت التقنية على الحمضيات في فصل الشتاء عند كثافة منخفضة للآفة (ذبابة واحدة/ مصيدة/ أسبوع )، وكذلك على عائل الخوخ في فصل الربيع عند كثافة عالية للآفة (200 ذبابة/ مصيدة/ أسبوع) مقارنة بالمبيد الحشري دايمثويت. سجلت معدلات شدة الإصابة على الحمضيات في معاملتي الصيد المكثف ومعاملة المبيد فكانت 17.35% و15.17% على التوالي، ولم يظهر التحليل الإحصائي وجود أية فروقات معنوية بينهما، بينما بلغ معدل شدة الإصابة في معاملة الشاهد حوالي 36.5%. كذلك أثبتت تقنية الصيد المكثف فعاليتها حتى عند الكثافة العالية للآفة على عائل الخوخ خلال موسمين زراعيين، فلم تسجل أية فروق معنوية بين معاملتي الصيد المكثف ومبيد دايمثويت والذي بلغ المتوسط العام لمعدلات شدة الإصابة فيهما 9.65% و7.20% على التوالي، بينما بلغ معدل شدة الإصابة في معاملة الشاهد 35.97%. أثبتت نتائج هذه الدراسة أنه يمكن إعتماد تقنية الصيد المكثف بالجاذب الغذائيFLYCAP) ) كأحد الوسائل البديلة في مكافحة ذبابة الفاكهةC. capitata في منطقتنا، عند المستويات المختلفة للآفة وعلى عوائل مختلفة، كما يمكن إدماجها ضمن أي برنامج إدارة متكاملة للآفة. بالإضافة إلى أن إستخدام تقنية الصيد المكثف من شأنه ان يجنبنا التلوث البيئي الناجم عن المبيدات وكذلك المحافظة على التنوع الحيوي وتجنب قتل المفترسات والمتطفلات. Abstract Mediterranean Fruit Fly (Medfly) Ceratitis capitata (Wiedemann) is one of the most dangerous economic pest worldwide. It attacks over 350 species of fruits and vegetables. The pest found in coastal and mountainous areas of Libya. The results of the study showed a good efficacy when it was applied as a mass trapping technique. This technique was applied during the winter time (low fly density) one fly/ trap/ week on citrus and during the spring time (high fly density), over 200 fly/ trap/ week on peaches. The infestation rates on citrus were 17.35% and 15.17 % for mass trapping and Dimethoate treatment respectively. The statistical analysis showed no significant differences between them, while the infestation rate for the control treatment was 36.5%. When mass trapping was tested during the high density of medfly in spring time on peaches, the results also showed no significant differences between the mass trapping and the dimethoate treatments, where the rate of infestation were 9.65 and 7.2% respectively, while the infestation rate for the control treatment was 35.97%. This study proved that mass trapping technique could be a good alternative tool to combat fruit fly C. capitata in our area, or it could be incorporated in any pest management programs. With mass trapping technique many unwanted problems could be avoided such as environmental pollution from pesticides and preserving biodiversity and avoiding killing of the predators and parasites.
المختار المبروك على الرطيل (2015)
Publisher's website

حصر وتعريف النيماتودا الممرضة للحشرات بضواحي طرابلس ودراسة عزلة منها في المكافحة الحيوية

أجريت دراسة لحصر وتعريف النيماتودا الممرضة للحشرات بمناطق محيطة بمدينة طرابلس (جنزور، السواني، قصر بن غشير وعين زارة وسيدي المصري) ودراسة فعّالية عزلة محلية منها في مجال المكافحة الحيوية والتي تمت خلال العامين 2005، 2006ف. تم الكشف عن النيماتودا الممرضة للحشرات بعينات التربة بطريقة مصيدة دودة الشمع الكبرىGalleria mellonella L. وكذلك إكثارها عليها. بينت النتائج وجود النيماتودا الممرضة للحشرات في 9 عينات من بين 97 عينة تربة تم الكشف عليها (بنسبة 9.36 %). تراوح الأس الهيدروجيني (pH) لعينات التربة الموجبة من 8.0 إلى 8.3 ودرجة التوصيل الكهربائي لمحاليلها (EC) من 0.52 إلى 0.85 ملليموس/ سم عند 25°م، وتم تعريف نوعين من النيماتودا الممرضة للحشرات هما Heterorhabditis bacterophora Poinar وH. indica Poinar، Karunakar David بطريقة قياس الصفات الظاهرية Morphometeric characters ومقارنتها بالمعلومات الأصلية لتعريف النوع، ويعتبر هذا أول تسجيل لهما في ليبيا.أجريت تجارب معملية وحقلية لدراسة فعّالية العزلة المحلية من النيماتودا الممرضة للحشرات H. bacterophora ضد يرقات حشرتي أبي دقيق الكرنب L. Peiris rapae والذبابة المنزلية L. Musca domestica، أوضحت النتائج قدرة هذه العزلة على قتل يرقات هاتيْن الحشرتيْن وعرقلة تطورهما إلى كاملات. وبيَّنت النتائج قدرة النيماتودا الممرضة للحشرات على البقاء فعّالة على المجموع الخضري لفترة أربع وعشرين ساعة قبل إدخال يرقات حشرة العائل عليها. كما بينت نتائج دراسة فعّالية العزلة المحلية للنيماتودا الممرضة للحشرات ضد حشرة الصرصور الأمريكي Periplaneta americana L.، عدم وجود تأثير معنوي على قتل حوريات وكاملات هذه الحشرة مقارنة بالشاهد. Abstract A survey of entomopathogenic nematodes was conducted during 2005-2006 in the Faculty of Agriculture Research Station and Ain Zara in Tripoli and its suburbs, namely: Janzour, Al-Sawani, and Gasr bin Ghashir. One isolate (later identified as Heterorhabditis bacterophora) was tested as a biocontrol agent against certain insects. For the detection of entomopathogenic nematodes in the collected soil samples, the greater wax moth, Galleria mellonella L. was used as an insect bait. Nine soil samples out of 97 (9.36%) were positive. The pH of the nine soil samples ranged from 8.0-8.3 while their electric conductivity (EC) ranged from 0.52-0.85mmhos/cm.Two species, Heterorhabditis bacterophora Poinar and H. indica Poinar, Karunakar & David were identified according to morphometeric characters of the infective stage and female and male adult stages. This finding constitutes a first record of these nematode species in Libya.The efficacy of a local isolate of H. bacterophora as a biocontrol agent was evaluated in the laboratory and in the field against the cabbage moth Peiris rapae L., and the house fly Musca domastica L. Results indicated that the local isolate was effective in killing larvae of the tested insects. Results also showed that the nematode can persist in an active state on plant foliage for a maximum period of 24 hrs prior to contact with the target insects. However, the local entomopathogenic isolate did not significantly affect either nymphs or adults of the American cookroach Periplaneta americana L.
ميلاد أبوبكر مسعود حسين (2007)
Publisher's website

تأثير التبخير الحيوي (Biofumigation) على نيماتودا تعقد الجذور Meloidogyne spp. تحت ظروف الزراعة المحمية

قيمت معاملات التربة بالتبخير الحيوي بسماد الأغنام، والكرنب الملفوف، والفجل، والذرة السكرية بمعدل 7.5 طن/ه منفردة، ومعاملة الطاقة الشمسية والجمع بين الطاقة الشمسية والتبخير الحيوي لمكافحة نيماتودا تعقد الجذور (Meloidogyne incognita) على نبات الباذنجان المزروع في أكياس لدائن تحتوي 2 كجم تربة غير معاملة وموبؤة طبيعيا ب 2800 بيضة+ طور حدث ثان داخل صوبة بلاستيكية مساحتها(360م2). تضمنت التجربة 10 معاملات (10 نباتات/معاملة)، كررت المعاملات 3 مرات ووزعت المكررات داخل الصوبة في سطور الزراعة حسب التصميم الكامل العشوائية. أوضحت نتائج معاملات تشميس التربة والجمع بين التبخير الحيوي والتشميس رفع درجة حرارة التربة عند العمقين 10 و 30سم، حيث كان الحد الأدنى لدرجات الحرارة المسجلة 41.3°م و 37.2°م عند العمقين على التوالي في المعاملات المغطاة بطبقة لدائينية شفافة، مقابل 38.7°م و 35.9°م في التربة غير المغطاة. بينما كان الحد الأعلى لدرجات حرارة التربة المغطاة 51.7°م عند عمق 10 سم و46.3°م عند عمق 30 سم، مقابل 47.2°م و 43.2°م في التربة غير المغطاة . أدى التبخير الحيوي والتشميس على إنفراد أو مجتمعين إلى خفض كثافة النيماتودا في التربة وبالتالي قلل من الإصابة بنيماتودا تعقد الجذور وخفض الكثافة النهائية للنيماتودا مقارنة بمعاملة الشاهد. معاملة التربة بالتبخير الحيوي أوتشميس التربة أو الجمع بينهما شجع نمو النبات وزاد من عدد الأزهار وبالتالي زادت الإنتاجية مقارنة بمعاملة الشاهد. أدى التبخير الحيوي بسماد الأغنام + الطاقة الشمسية، التبخير الحيوي بالفجل + الطاقة الشمسية، الطاقة الشمسية إلى زيادة إنتاجية الباذنجان بنسبة 168%، 153.7% و 135% على التوالي مقارنة بمعاملة الشاهد. كل المعاملات اختلفت معنويا مع معاملة الشاهد عند مستوى معنوية (P = 0.05). التبخير الحيوي والتشميس أو الجمع بينهما يمكن أن توضع كبديل لغاز بروميد الميثايل ضمن برنامج إدارة متكاملة للحد من الإصابة بنيماتودا تعقد الجذور(Meloidogyne spp.) والممرضات القاطنة في التربة للزراعة المستدامة أو الزراعة العضوية.
محمود عياد محمد مصباح (2015)
Publisher's website