Department of Plant Protection

More ...

About Department of Plant Protection

Facts about Department of Plant Protection

We are proud of what we offer to the world and the community

13

Publications

23

Academic Staff

17

Students

0

Graduates

Who works at the Department of Plant Protection

Department of Plant Protection has more than 23 academic staff members

staff photo

Prof.Dr. Khadija Faraj Alarabi Elshareef

العربي هي احد اعضاء هيئة التدريس بقسم وقاية النبات بكلية الزراعة طرابلس. تعمل السيدة العربي بجامعة طرابلس كـأستاذ مشارك منذ 2014-07-05 ولها العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصها

Publications

Some of publications in Department of Plant Protection

مسح مبدئي لآفات الصوف في بعض المناطق بليبيا ودراسة لحياتية خنفساء الأثاث الكبري Anthrenus flavipes (Le Conte) Coleoptera: Dermestidae))

تم إجراء مسح مبدئ لأهم الآفات الحشرية التي تصيب السجاد والمنسوجات بمواقع مختلفة من ليبيا ودراسة تأثير درجات الحرارة والضوء والتغذية على دورة حياة خنفساء الأثاث الكبرى Anthrenus flavipes وتتبع دورة الحياة بالمعمل من شهر 5 – 2008 حتى شهر 6 – 2009.دلت نتائج المسح الأولي على وجود العديد من الآفات الحشرية على الصوف في الأماكن التي تمت زيارتها وأشتملت على ثلاثة أنواع من فصيلة Dermestidae وهي Anthrenus flavipes، piceus Attagenus، وpimpinella Anthrenus ونوعين من فصيلة Tinidae هما pellionella Tinea، وbiselliella Tineola. وقد لوحظ تواجد خنفساء الأثاث الكبرى A. flavipes في عدة مواقع مختلفة وبأعداد كبيرة مقارنة ببقية الأنواع.دلت النتائج على أن أقصر دورة حياة لخنفساء الأثاث الكبرى A. flavipes كانت قد تحققت عند درجة حرارة 32 ̊م ثم عند 28 ̊م و25 ̊م وكانت الفروق معنوية بين المتوسطات، أما ما يتعلق بتأثير ساعات الضوء والظلام فقد تبين أن أقصر دورة حياة لهذه الحشرة كانت قد تحققت عند التربية تحت 24 ساعة ظلام، ثم 18 ساعة ظلام و6 ساعات ضوء، وأن أطول دورة حياة في هذه التجربة كانت عند 6 ساعات ظلام و18 ساعة ضوء، وكانت الفروق معنوية.كما تبين من خلال نتائج دراسة تأثير الغذاء والتجويع على دورة حياة A. flavipes أن أقصر دورة حياة كانت قد تحققت عند تغذية اليرقات على صوف + خميرة + كوليستيرول كما كان لهذه المعاملة تأثيرات هامة على حياتية البالغات وخاصة على معدلات وضع البيض وكانت الفروق معنوية.وقد أشارت نتائج الدراسة المعملية على أن أكثر تواجد للبالغات كان قد سجل خلال فترات الحرارة المرتفعة من السنة والتي سجلت بها أعلى معدلات للتكاثر ووضع البيض وذلك خلال الأشهر مايو ويونيو وأغسطس. Abstract Preliminary survey was conducted to detect the most harmful insect pests of carpet, wool, fabrics, leather, and museum specimens at certain locations in Libya.Three species of family Dermestidae - Anthrenus flavipes, A. pimpinella and Attagenus piceus, in addition to Tineola biselliella and Tinea pellionella from family Tinidae were very common. The carpet beetle Anthrenus flavipes was one of the most abundant and destructive.Temperature, light, and nutrition were also tested for their effect on the length of life cycle of furniture carpet beetle Anthrenus flavipes, which was also monitored in laboratory from May 2008 to June 2009.Studies on the effect of temperature on the duration of life cycle of A. flavipes indicated that shortest life cycle duration was achieved when the insect was reared at 32 c°, followed by 28, and 25 c°.Experiments on the effect of light and dark hours of the day on life cycle of A. flavipes indicated that shortest life cycle was achieved when the insect was reared under 24 hours of darkness, then at 18 hours, and 6 hours of darkness during the day. Differences in both experiments were significant. Nutrition and starvation significantly affected life cycle duration of A. flavipes. Shortest duration was recorded when insects were fed on (wool + yeast + cholesterol); this treatment also increased the ammount of eggs laid by A. flavipes adults.Laboratory studies demonstrated that adults were most abundant during May, June, and August.
فايدة عيسى سعيد الككلى (2011)
Publisher's website

تأثير التبخير الحيوي (Biofumigation) على نيماتودا تعقد الجذور Meloidogyne spp. تحت ظروف الزراعة المحمية

قيمت معاملات التربة بالتبخير الحيوي بسماد الأغنام، والكرنب الملفوف، والفجل، والذرة السكرية بمعدل 7.5 طن/ه منفردة، ومعاملة الطاقة الشمسية والجمع بين الطاقة الشمسية والتبخير الحيوي لمكافحة نيماتودا تعقد الجذور (Meloidogyne incognita) على نبات الباذنجان المزروع في أكياس لدائن تحتوي 2 كجم تربة غير معاملة وموبؤة طبيعيا ب 2800 بيضة+ طور حدث ثان داخل صوبة بلاستيكية مساحتها(360م2). تضمنت التجربة 10 معاملات (10 نباتات/معاملة)، كررت المعاملات 3 مرات ووزعت المكررات داخل الصوبة في سطور الزراعة حسب التصميم الكامل العشوائية. أوضحت نتائج معاملات تشميس التربة والجمع بين التبخير الحيوي والتشميس رفع درجة حرارة التربة عند العمقين 10 و 30سم، حيث كان الحد الأدنى لدرجات الحرارة المسجلة 41.3°م و 37.2°م عند العمقين على التوالي في المعاملات المغطاة بطبقة لدائينية شفافة، مقابل 38.7°م و 35.9°م في التربة غير المغطاة. بينما كان الحد الأعلى لدرجات حرارة التربة المغطاة 51.7°م عند عمق 10 سم و46.3°م عند عمق 30 سم، مقابل 47.2°م و 43.2°م في التربة غير المغطاة . أدى التبخير الحيوي والتشميس على إنفراد أو مجتمعين إلى خفض كثافة النيماتودا في التربة وبالتالي قلل من الإصابة بنيماتودا تعقد الجذور وخفض الكثافة النهائية للنيماتودا مقارنة بمعاملة الشاهد. معاملة التربة بالتبخير الحيوي أوتشميس التربة أو الجمع بينهما شجع نمو النبات وزاد من عدد الأزهار وبالتالي زادت الإنتاجية مقارنة بمعاملة الشاهد. أدى التبخير الحيوي بسماد الأغنام + الطاقة الشمسية، التبخير الحيوي بالفجل + الطاقة الشمسية، الطاقة الشمسية إلى زيادة إنتاجية الباذنجان بنسبة 168%، 153.7% و 135% على التوالي مقارنة بمعاملة الشاهد. كل المعاملات اختلفت معنويا مع معاملة الشاهد عند مستوى معنوية (P = 0.05). التبخير الحيوي والتشميس أو الجمع بينهما يمكن أن توضع كبديل لغاز بروميد الميثايل ضمن برنامج إدارة متكاملة للحد من الإصابة بنيماتودا تعقد الجذور(Meloidogyne spp.) والممرضات القاطنة في التربة للزراعة المستدامة أو الزراعة العضوية.
محمود عياد محمد مصباح (2015)
Publisher's website

بعض العوامل المؤثرة على الاختلاف النوعي والكمي لحشرات التربة ببعض مناطق شمال غرب ليبيا

أجريت الدراسة الحقلية في مناطق البحث في الفترة مابين شهر أغسطس 2009. وشهر يوليو 2010م. بموقعي بئر الغنم والهضبة بطرابلس، كما تم جمع العينات الحشرية بشكل عشوائي من عينات التربة، وذلك عن طريق الغربلة والمصائد الأرضية من الحقل، وباستخدام أقماع بارليزي لاستخلاص الحشرات الصغيرة من عينات التربة بالمعمل، وجمعت عينات التربة من الحقل بواسطة اسطوانات أخذ العينات عند أعماق (0-5سم) من سطح التربة و (0-15سم) و(15-30سم). وكان وزن عينة التربة موضوع البحث في حدود 500 جرام للعينة الواحدة، وضعت كل عينة منها في كيس على حده ودونت عليها جميع البيانات الخاصة بالعينة (الموقع، والعمق، والتاريخ، ورقم المكرر). نقلت العينات إلى المعمل حيث وضعت عينات التربة على المناخل بداخل الأقماع، وسلطت عليها إضاءة مثبتة على بعد 5 سم من سطح التربة بداخل القمع. تم تغطية الصندوق الخشبي بغطاء لمنع جذب الحشرات، وأجريت عمليات الفحص بعد ثلاثة أيام من تاريخ تعرضها للإضاءة، ثم جمعت العينات في قنينة مثبتة أسفل القمع، حيث تحتوي على مادة حافظة (كحول ايثانول 70% وجليسرين5%). تم تطبيق جميع الأساليب المتبعة خلال مراحل فرز العينات وحصرها وتحليلها وحفظها وتعريفها عن طريق الاستعانة بالمراكز المتخصصة مثل جمعية الحشرات وجامعة المنيا والمكتبة القومية في جمهورية مصر العربية، والاستفادة من المراجع العلمية المختلفة ذات العلاقة. أخذت عينات إضافية من التربة لتقدير نسبة المادة العضوية وال (pH) لمواقع الدراسة,وبينت النتائج إن الحشرات ذوات الذنب القافز ( كولمبولا ) كانت أعلى كثافة عددية خلال فترة الدراسة, كما أن الخنافس الكاملة, ويرقات الخنافس, والنمل, والبق, كثافتها العددية عالية نسبياً طوال فترة الدراسة, بينما سجلت حشرات ثنائية الذنب, والسمك الفضي, وإبرة العجوز, ويرقات ثنائية الأجنحة, ويرقات حرشفية الأجنحة, كثافة عددية أقل, وأوضحت الدراسة بأن الحلم يتمتع بكثافة عددية عالية جداً عن باقي الحشرات, ومفصليات أرجل التربة في مواقع الدارسة وخلال فصول السنة, وسجل العنكبوت كثافة عددية أقل, وأظهرت النتائج إن للموقع تأثيراً معنوياَ على الكثافة العددية (P< 0.01 & P< 0.05) للكولمبولا وللحلم والسمك الفضي ويرقات الخنافس, حيث زادت معنوياً بمنطقة طرابلس مقارنة بمنطقة بئر الغنم, وعلى الجانب الآخر لم يؤدي التحليل الإحصائي إلى فروق معنوية بين منطقة طرابلس ومنطقة بئر الغنم في الكثافة العددية, لكل من ثنائية الذنب، وإبرة العجوز، والخنافس الكاملة، وثنائية الأجنحة، وحرشفية الأجنحة، والنمل، والبق، والمن، والعنكبوت. ويتبين من النتائج أيضاً أن الموقع ليس له أي تأثير معنوي على مفصليات الأرجل التي درست خلال موسم الشتاء، مع أن الكثافة العددية لمعظم مفصليات الأرجل التي تم دراستها كانت أعلى بموقع طرابلس مقارنة بموقع بئر الغنم، وكانت هذه الفروق غير معنوية, كما أوضحت النتائج أن الكثافة العددية الإجمالية كانت أكبر معنوياً ( P
مسعودة عبدالله محمد بولافية (2012)
Publisher's website