Dr. ِAbdulfatahAboufayed

Department of Soil and Sand faculty of Agriculture

Full name

Dr. ِAbdulfatah Faraj Abdullaha Aboufayed

َQualifications

Doctor of Phiosophy

Academic Rank

Associate Professor

Biography

ِAbdulfatah Aboufayed is one of the staff members at the department of 2 faculty of 3. He is working as a since 2011-11-23. He teaches several subjects in his major and has several puplications in the field of his interest.

Download CV

Contact Information

روابط التواصل

Publications

Rainfall and Runoff in the western region of Libya As Climate change Indicators

Abstract F01 The third assessment report of intergovernmental panel on climate change (IPCC) represented a consensus among the world’s leading climate scientists that rapid climate changes were occurring on a global scale and define climate change as “any change in climate over time, whether due to natural variability or as a result of human activity”. Climate change indicators should give an overview of the climate and it’s development. Climate change indicators are primarily used to simplify the complex reality and to communicate, more succinctly of critical information regarding climate trends. In establishing indicators, a distinguish can be made between primary indicators based on analysis of directly observed meteorological data, and secondary indicators based on responses of the living world to climate changes which provoke in living organisms. Precipitation data in the region were obtained from the Libyan National Climate Center (LNCC). The runoff collected in dams records were obtained from General Water Authority (GWA). The research has assessed a few of potential indicators for western region of Libya and has established several potentially valuable data sources which satisfy or partially satisfy the requirements that a good indicators should have. The runoff monitoring began 1972 when there is no awareness of climate change, but the importance of this data has now been realized. Both the meteorological data and water resource monitoring data have been shown to provide useful information on climate change in Libya. Clearly the climate in Libya is changing, as it always has, and as it always will. The indicators examined in this study suggest that despite a maritime location buffered by the Mediterranean sea from extremes of climate. Libya is mirroring, albeit at a some what delayed the climate change rate, not as the trends apparent at global scale. This study show importance of climatological data and water resource data records, and importance of depending on charting of climate data for more accuracy in predicting climate change. Key words: Climate, Climate change, Climate change indicators, Libya. Western region, arabic 12 English 67
Abdulfatah F Aboufayed(1-2014)
Publisher's website


تقدير معاملات الجفاف لعدة مناطق في المنطقة الغربية من ليبيا

المستخلص تقع معظم أراضي ليبيا في نطاق المناطق الجافة وشبه الجافة لذا فان الأبحاث التي تهتم بدراسة ظاهرة الجفاف من الأهمية بمكان. وتتميز منطقة الدراسة (المنطقة الغربية) من ليبيا بوجود سلسلة جبلية تعرف بالجبل الغربي التي يفصلها عن البحر سهل الجفارة الذي يلتحم مع الشريط الساحلي الطويل لليبيا على البحر الأبيض المتوسط ويسود المنطقة مناخ البحر الأبيض المتوسط المعتدل الذي يتركز فيه سقوط المطر في موسم معين يبدأ في شهر نوفمبر وينتهي بنهاية شهر ابريل وعلى ذلك يتركز النشاط الزراعي في هذا الموسم لاعتماده على ما توفره الأمطار من رطوبة وخاصة في الزراعات البعلية لذا فتم تقدير معاملات الجفاف لهذا الموسم الزراعي المرتبط بموسم سقوط الأمطار لمنطقتين على الشريط الساحلي هي طرابلس ومصراته ولمنطقتين على الجبل هي غريان ونالوت وذلك باستخدام معامل الجفاف لدى مارتون واستخدام دليل كوسين للتمييز بين الأشهر الجافة والغير جافة خلال المواسم. أظهر دليل كويسين الذي يميز بين الأشهر الجافة والأخري الغير جافة انه في أغلب المواسم يكون شهر الربيع والطير من الأشهر الجافة في كل المناطق وأنه في أغلب المواسم يكون شهري ديسمبر ويناير من الأشهر غير الجافة في كل المناطق وتعد أشهر الموسم في غريان وطرابلس هي الأقل تكرارا للظاهرة الجفاف. نلاحظ تقلب المناخ من المناخ الجاف جدا في بعض المواسم إلي المناخ الرطب في بعضها الأخر تبعا لأصناف المناخ المقترح بناءا علي معامل دي مارتن وعلي ذلك فان ظاهرة الجفاف أكتر تكرارا في نالوت ومصراته منه في غريان وطرابلس وان الحدود المقترحة للتميز بين الأصناف المختلفة للمناخ الجاف والأخر الرطب لمعامل الجفاف لدي مارتن قد عكست تباينا واضحا بين المناطق وكذلك بين المواسم لنفس المنطقة. الكلمات الدالة: المناخ, الجفاف, المناطق الجافة، معامل الجفاف. arabic 109 English 0
عبدالفتاح فرج أبوفايد (1-2015)


الماء في ليبيا الماضي، الحاضر وأفاق المستقبل

هذه الورقة تتعرض إلى تقيم علمي ومنطقي لمشاريع المياه في ليبيا. كان وظل وسيبقى الحصول علي الماء شغل الإنسان الشاغل في ليبيا فليبيا كبلد تقع في نطاق المناطق الجافة وشبه الجافة يندر وجود الماء فيها في صورة ميسرة يمكن للإنسان استغلالها والتجمع حولها كالأنهار والبحيرات لذا فتركز السكان ومند الأزل في المناطق التي تسقط فيها الأمطار وعمل علي تجميع مياهها في خزانات أرضية في أشكال مختلقة تبعا للوسائل المتوفرة له عبر الزمن كما تركز السكان في الصحراء في ألوحات حيث تنبثق المياه في شكل عيون وينابيع. الإنشاءات المختلفة التي أقيمت بالمنطقة الشمالية عبر الزمن كثيرة ومتنوعة وفي الآونة الأخيرة لتوفر الموارد المالية بعد تفجر النفط في ليبيا، أقيمت العديد من المشروعات لتجميع وحفظ مياه الأمطار من سدود وخزانات أرضية فهي بحق مشاريع كبيرة ولكن نرى إن السدود قد تجمعت بها كميات كبيرة من المياه لم يتم استغلالها بشكل كبير حتى الآن كما أنه تم أنشاء سدود ما كان يجب أن تقام نظرا لإضرارها بالتوازن البيئي الطبيعي. أما الإنشاءات التي أقيمت في المنطقة لتجميع مياه الجريان السطحي الناتج عن سقوط الأمطار فنرى إنها قد ظلت متقوقعة في إطارها القديم وزادت في الكم ولم تزيد في الكيف. تعتمد ليبيا حاليا علي المياه الجوفية لسد عطشها ولكن زيادة الطلب أثر بشكل كبير علي مخزونها الجوفي في المناطق الساحلية وأذي إلي تداخل مياه البحر بالمياه الجوفية في الكثير من المناطق الساحلية ولتوفير الاحتياجات المائية عملت الدولة الليبية علي نقل المياه الجوفية المتوفرة في المناطق الجنوبية الصحراوية إلى المناطق الساحلية عبر منظومة النهر الصناعي ونرى أنه قد تم المبالغة في حجم المواسير مما أدى إلى رفع تكاليف الإنشاء والصيانة. تزايد السحب من خزانات المياه الجوفية من سنة إلي أخرى يهدد باستنزافها, لذا يجب العمل على تنوع مصادر المياه في ليبيا وذلك بالتوسع في إنشاء محطات تحلية مياه البحر واستخدام الطاقة النواويية في التحلية والتوسع في إنشاء محطات تنقية مياه الصرف الصحي. وإيجاد جهاز أدري من المتخصصين يعمل علي إدارة مختلف المنشات والمحطات وحماية الموارد المائية والمحافظة عليها من الهذر والتلوث والاستنزاف. كما يجب تشجيع البحت العلمي للوصول إلى وسائل متطورة في التحلية والتنقية واستحلاب الأمطار وابتكار طرق جديدة لإنتاج الماء بطرق حديثة وغير تقليدية. الكلمات الدالة: ألماء، ليبيا، الموارد المائية،الأمطار،المياه الجوفية. arabic 82 English 0
عبدالفتاح فرج أبوفايد(1-2021)
موقع المنشور


المادة العضوية في ترب المنطقة الغربية من ليبيا

المستخلص أدى استخدام الميكنة الزراعية إلى التوسع في حراثة الأراضي وحراثتها سنويا في المنطقة الغربية من ليبيا مما أثر في خصوبة التربة وفي قدرتها الإنتاجية ولما للمادة العضوية من أهمية في تحديد إنتاجية الأراضي وخصوبتها لذا يهدف هذا البحث الى تحديد نسبة محتوى المادة العضوية لثلاثة انواع من الترب الليبية الأكثر انتشارا في المنطقة الغربية وقد أسهمت المعلومات الجغرافية والخرائط المختلفة المتوفرة عن المنطقة في سهولة تحديد مواقع تجميع عينات التربة. والتوسع في إجراء البحوث العلمية. أظهر وصف قطاعات التربة إلى تباين في عدد أفاقها ومادة أصلها وتباين في قوامها جمعت عينات التربة وقدر محتواها من المادة العضوية فبينت النتائج انخفاض محتوى عينات أنواع الترب الثلاثة من المادة العضوية كما أن نوعيات الترب الثلاثة لم تتباين في محتواها من المادة العضوية علي الرغم من اختلاف نوعيتها وعملية استغلالها فالترب البنية المحمرة الجافة والترب السيليكاتية تستغل في زراعة المحاصيل والترب الضحلة تستغل كمراعي وغابات وفقر النوعية الأولي والثانية الحاد من المادة العضوية ربما يعود إلى عمليات الحصاد الجائر وإزالة الغطاء النباتي والرعي المكثف للأراضي وكل ذلك يؤدي إلى تعريض التربة إلى حرارة الجو المباشرة صيفا مما يؤدي إلى تفسخها أى فقدها, ويعكس هذا التأثير البيئي الكبير من خلال المناخ والموقع في نمو الغطاء النباتي وتكوين المادة العضوية فعلي الرغم من أنها تنتمي إلي نوعيات أو رتب مختلفة إلا أنه لم يكن بينها اختلاف كبير في خواصها الأساسية ومن أهمها محتواها من المادة العضوية التي يعتمد عليه في تحديد إنتاجية الأراضي وخصوبتها في حين تختلف نوعية أو رتبة التربة الواحدة في المناطق البيئية المختلفة في محتواها من المادة العضوية بشكل كبير. يجب توجيه المزارعين الي أهمية التبوير واستخدام الدورة الزراعية وتوجيهم الي أهمية التسميد الخضري وهي حراثة الأرض في الربيع لخلط الحشائش الخضراء بالتربة فيعمل ذلك علي زيادة محتواها من المادة العضوية وبالتالي علي زيادة خصوبتها من أجل خلق تنمية مستديمة في المنطقة. الكلمات الدالة: المادة العضوية , الترب الليبية , خصوبة التربة
عبدالفتاح فرج أبوفايد, عبدالفتاح فرج أبوفايد(12-2012)


Measuring The Amount of Eroded Soil and Surface Runoff Water in the Field

Abstract—Water erosion is the most important problems of the soil in the Jabel Nefusa area located in north west of Libya, therefore erosion station had been established in the Faculty of Veterinary and dryfarming research Station, University of the Al-japel Al-gharbi in Zentan. The length of the station is 72.6 feet, 6 feet width and the percentage of it's slope is 3%. The station were established to measure the mount of soil eroded and amount of surface water produced during the seasons 95/96 and 96/97 from each rain storms. The Monitoring shows that there was a difference between the two seasons in the number of rainstorms which made differences in the amount of surface runoff water and the amount of soil eroded between the two seasons. Although the slope is low (3%), the soil texture is sandy and the land ploughed twice during each season surface runoff and soil eroded were occured. The average amount of eroded soil was 3792 grams (gr) per season and the average amount of surface runoff water was 410 litter (L) per season. The amount of surface runoff water would be much greater from Jebel Nefusa upland with steep slopes and collecting of them will save a valuable amount of water which lost as a runoff while this area is in desperate of this water . The regression analysis of variance show strong correlation between rainfall depth and the other two depended variable (the amount of surface runoff water and the amount of eroded soil. It shows also strong correlation between amount of surface runoff water and amount of eroded soil. Key words: Rain, Surface runoff water, Soil, Water erosion, Soil erosion. arabic 13 English 61
ِAbdulfatah Faraj Abdullaha Aboufayed(1-2013)


تأثير زيت الزيتون على معدل نفاذية التربة للماء

المستخلص شجرة الزيتون من الأشجار دائمة الخضرة الزيتية التي تعمر لمئات السنين وتعد من أقدم النباتات التي عرفها الإنسان واستخرج الزيت من ثمارها الذي استعمله في الأكل والدواء وغير ذلك وتعتبر منطقة الشرق الأوسط الموطن الأصلي لهذه الشجرة، وهي شجرة مباركة ورد ذكرها في كل الكتب السماوية ولصعوبة جني ثمار الزيتون وتوافق جنيها مع فصل الشتاء البارد فيعزف المزارعين عن جنيها فيؤدى ذلك إلى تراكم ثمار الزيتون على سطح التربة ويؤدي تسرب الزيت منها داخل التربة إلى التأثير في معدل تفاديتها للماء ولدراسة تأثير الزيت على معدل نفاذية التربة للماء فقد تم إضافة كميات من الزيت إلى أعمدة التربة وأظهرت النتائج أن الزيت أعاق نفاد الماء من الأعمدة بشكل كبير وخفض بشكل كبير من معدل نفاذيتها للماء وأن الفرق كان عالي المعنوية بين تلك المعاملة بالزيت وغير المعاملة مهما كانت نسبة الزيت المضاف إلى التربة وأنه لا يتم التخلص من الزيت بارتفاع درجة الحرارة لأنه يظل ملتصق على أسطح حبيبات التربة بقوى كبيرة ويؤدى ذلك على مستوى الحقل إلى عدم توفر الرطوبة بمنطقة جذور الشجرة فيؤدى ذلك إلى التأثير في إنتاجيتها لا بل جفافها وموتها. الكلمات الدالة: التربة . معدل النفادية.نفادية الماء arabic 86 English 0
عبدالفتاح فرج عبدالله أبوفايد(1-2021)


Nutrient Content in Irish rainfall water

Abstract: Emissions of gases from industrial activities and even from agriculture activities and from soil as releasing of nitrogen from soils to atmosphere have been increasing steadily therefore, acid rain is the concern throughout the world. The hill field at the UCD research farm was chosen as the representative of good versatile, on which moderate to intensive farming is practised in the drier rainfall areas of Ireland. Nutrient contents in rainfall water samples were measurable, although the site of rainfall sample collection is located in the east of the country far away from the Atlantic Ocean. TDP (total dissolve phosphorus) concentrations in rainwater samples were very low. While DRP (dissolve reactive phosphorus) is the main component in some samples, the DUP (dissolve unreactive phosphorus) is dominant in others. DRP values accounted for less than 50% of dissolved phosphorus in rainfall. Sodium (Na) and Chloride (Cl) ions had the highest concentration value, because most of Irish rain originates from the Atlantic Ocean. Nitrate (NO3) had the highest value 15.2 μg·mL-1 but it associated only with mineral fertiliser spreading time. Key words: Irish rain, acid rain, nutrient content. arabic 6 English 35
Abdulfatah F Aboufayed(5-2012)


Soil Moisture Content in Hill-Filed Side Slope

Abstract—The soil moisture content is an important property of the soil. The results of mean weekly gravimetric soil moisture content, measured for the three soil layers within the A horizon, showed that it was higher for the top 5 cm over the whole period of monitoring (15/7/2004 up to 10/11/05) with the variation becoming greater during winter time. This reflects the pattern of rainfall in Ireland which is spread over the whole year and shows that light rainfall events during summer time were compensated by loss through evapotranspiration, but only in the top 5 cm of soil. This layer had the highest porosity and highest moisture holding capacity due to the high content of organic matter. The gravimetric soil moisture contents of the top 5 cm and the underlying 5-15 and 15-25 cm layers show that bottom site of the Hill Field had higher soil moisture content than the middle and top sites during the whole period of monitoring. Keywords— Soil, Soil moisture, Gravimetric soil moisture content. arabic 7 English 39
ِAbdulfatah Faraj Abdullaha Aboufayed(1-2013)