قسم الإعلام

المزيد ...

حول قسم الإعلام

أُنشئ قسم الإعلام بكلية الفنون والإعلام بجامعة طرابلس، بناءً على القرار رقم "999" لسنة 1985م والقاضي بتأسيس الكلية.

حقائق حول قسم الإعلام

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

57

المنشورات العلمية

21

هيئة التدريس

584

الطلبة

0

الخريجون

البرامج الدراسية

من يعمل بـقسم الإعلام

يوجد بـقسم الإعلام أكثر من 21 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. عادل عاشور محمد المرغني

عادل المرغني هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الاعلام بكلية الفنون والإعلام. يعمل السيد عادل المرغني بجامعة طرابلس كـمحاضر منذ وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم الإعلام

توظيف الجوانب الفنية الإبداعية في إنتاج البرامج المحلية بقناة الجماهيرية الفضائية

" سعت هذه الدراسة إلى التعرُّف على خصائص الشكل الذي تقدَّم به قناة الجماهيرية الفضائية برامجها المحلية، وذلك بدراسة الجوانب الفنية الإبداعية للوقوف على سماتها، والآلية التي تحركها، ومدى مراعاة القواعد العلمية فيها، والظروف المحيطة بكل إنتاج محلي، والمؤثِّرة في مجملها على الجودة الفنية له، ومن أجل ذلك تضمَّنت هذه الدراسة تحليلاً مفصَّلاً لتلك الجوانب لعيِّنة من البرامج المحلية عبر الدراسة التحليلية، ورصداً لآراء القائمين بالاتصال من الكوادر الفنية بهذه القناة، باعتبارهم فئة متخصصة و مسؤولة عن الجوانب الفنية الإبداعية فيها، وبالتالي فهم الأقدر على الخوض في دقائقها.وتبلورت فكرة هذه الدراسة في ملاحظة التفاصيل الفنية التي تحكم مستوى الصورة التي تعرض عبر شاشة القناة، وقد صيغت المشكلة البحثية على النحو التالي:ما مدى توظيف الجوانب الفنية الإبداعية في إنتاج البرامج المحلية بقناة الجماهيرية-الفضائية؟وفي إطار هذه المشكلة البحثية سعت الدراسة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف أهمها:- التعرُّف على الملامح الفنية للإنتاج البرامجي المحلي
- الكشف عن مدى مراعاة الجوانب الفنية الإبداعية في البرامج المنتجة محلياً بالقناة.
- معرفة خصائص العناصر العاملة في المجالات الإنتاجية بالقناة وآراءهم حول واقع إنتاجها المحلي.- الوقوف على واقع العمل الإعلامي وآلياته بالقناة عبر نواحي العملية الإنتاجية المختلفة.- إبراز المعوقات-إن وجدت- التي تحول دون الاستفادة المثلى من الإمكانيات الفنية للعمل المرئي.- الرفع من المستوى الفني للخدمة الإعلامية المقدَّمة عبر القناة. "
ميادة محمد عبده (2010)
Publisher's website

إمكانية توظيف العناصر الفنية والجمالية للحلي الطرابلسية في الإضاءة بالتصميم الداخلي

إن تراثنا الشعبي الليبي بمختلف أنواعه، وتعدد فروعه المعروفة منذ أمد بعيد، وحتى الآن نستطيع به أن نتحدى الزمن بأن نستلهم منه ما يبهج رغبتنا لروح الأصالة، وديمومة الهوية الليبية، والتي للأسف تفتقر لها بيوتنا، ومبانينا الشاهقة الآن علي أرض الوطن.لهذا حاولت الباحثة من خلال هذه الدراسة توطيد العلاقة التي تربط بين التراث الشعبي، والتصميم الداخلي في الجماهيرية العظمي، وتحديداً في إستلهام عناصر فنية، وقيم جمالية للحلي الطرابلسية وتوظيفها في وسائل إضاءة تحمل عبق الماضي بروح عصرية.لذلك قد قسمت هذه الدراسة إلي ستة فصول، فتناولت في الفصل الأول المقدمة، ومشكلة البحث والتي تتمحور في تساؤل : هل هناك إمكانية توظيف العناصر الفنية والجمالية للحلي الطرابلسية في الإضاءة بالتصميم الداخلي؟ثم الفروض الممكنة في حل هذه المسألة لتحقيق الأهداف العامة، والخاصة المرجوة، وأهميتها في المحافظة علي الهوية، والشخصية الليبية من التراث، وذلك بدمجه، وتطويره بروح معاصرة...كما قد اقتصرت هذه الدراسة علي الحلي الطرابلسية فقط، وفي فترة أواخر القرن الماضي ومطلع القرن الحلي.أما بالنسبة إلي منهجية البحث فقد أتبع المنهج التاريخي، والوصفي التحليلي للعناصر الفنية والزخارف الشعبية في الحلي الطرابلسية،ومن ثم المنهج التجريبي لمجموعة من المقترحات، ونموذج لعينة منفذة تم توظيف فيها بعض الإشكال والزخارف الحلي الطرابلسية في وسائل الإضاءة .كما قد تضمن هذا الفصل أيضاً مجموعة من الدراسات السابقة المتعلقة بموضوع الدراسة.أما الفصل الثاني فتناولت دراسة تاريخية لكل ما يتعلق برحلة الحلي في ليبيا عبر العصور المختلفة والمتعاقبة والتي تبدأ منذ عصور ما قبل التاريخ، فالعصر الفينيقي،والإغريقي،والروماني،والبيزنطي، والإسلامي...،وفي نهاية الفصل خصص لدراسة تطور الحرف،والصناعات التقليدية، والتي أحتلت مكانة فريدة في المجتمع الليبي، ونخص بذكر صياغة الذهب، والفضة بالجماهيرية العظمي لما تتسم به هذه الصناعة من مظاهر الذوق،والجمال، وقوة التكوين....أما الفصل الثالث فقد تضمن معلومات تركزت علي مكونات الحلي الطرابلسية، وأنواعها، ومسمياتها،والمواد الخام المستخدمة فيها، وأدواتها،وطرق صياغتها قديماً، وحديثاً.ثم تناولت في الفصل الرابع العوامل، والأسباب المؤثرة في بلورة تصميم الحلي الطرابلسية سواء من ناحية الشكل،أو الحجم،أو الزخارف المستخدمة،والمنفذة علي الحلي الطرابلسية نذكر منها(العين،و الخميسة،و الزخارف الحيوانية،و النباتية، والهندسية....).أما الفصل الخامس فقد خصص لدراسة علاقة الإضاءة بالتصميم الداخلي عبر التاريخ بأنواعها،وخواصها، وتأثيرها علي الإنسان سيكولوجياً، وفسيولوجياً،وإستخدامتها قديماً،وحديثاً خاصة في ليبيا،والقواعد العامة،و الهامة في توزيعها الصحيح بتصميم الداخلي.أما الفصل السادس فقد توصلت الباحثة فيه إلي وضع خطوات تصميمية، وطرق تنفيذية لوسائل إضاءة تحمل الطابع التراث الليبي خاصة الحلي الطرابلسية مع مقترحات لمجموعة تصاميم مبتكرة، ونموذج لعينة منفذة في الواقع،واختتمت الباحثة في هذه الدراسة بمجموعة من النتائج، والتوصيات والتي تري فيها أنها تساهم في إثراء دراسات أخري مماثلة مستقبلاً... Abstract challenge the time by our Libyan public heritage by its different kinds, and its numerous known branches since a long time till now ,and we can ask for inspiration to rejoice our wish for the soul of origin and continuity of the Libyan identity which is our houses and our existing high buildings unfortunately are in need of our country.For so reason, the researcher through out this study, tried to take root of the relationship which tides the public heritage and the interior design in the great Jamahiriya definition in the inspiration of technical elements and beautiful values of the ornaments of Tripoli by taking them in illumination means the redolent of the past in a modern soul. For reason the study was divided into six chapters the first chapter included the preface and the subject of the research which altered in this question: is there any possibility to use the technical beautiful elements of Tripoli ornaments of the illumination by the interior design? And then the possible supposition to answer to answer this question in order to obtain the general special and objective goals and their importance for keeping the identity and the Libyan personality out of heritage by incorporation and promotion it by a modern soul.This was limited only to Tripoli ornaments for the duration of the last century and the beginning of the current century.The method of the research, followed the historical descriptive and analytic methods of the technical elements and the public ornaments of Tripoli, then consequently the experimentalMethod for a group of suggestions, and a from of executed sample which some of models, and Tripoli ornaments were used in the illumination means. This chapter included a group of various studies retaed to the subject of the research.In the second chapter a historical study was done for all what relates to the journey of ornaments in Libya through the different following ages which started from the ages before the history ,then the Phoenician, the Grecian, the Roman, the Byzantine and the Islamic ages. At the end, the chapter was devoted for the devoted for the development of crafts and traditional industries which occupied a unique standing in the Libyan society of the gold and silver smith in the Great Jamahiriya for this industry was marked by the decency, beauty and the strength of formation.The third chapter included information focused on formation of Tripoli ornaments their kinds, their names, the raw materials used in its articles and the ways of its smith in the past and recently. In the fourth chapter, the researcher took the factors and reasons that affect the crystallization of the Tripoli ornaments design whether the form the size the ornaments used in the executing of then.Some of them are (the eye, Alkhamesa, the animals the plants and the Geometric dectation…) The fifth chapter was specialized for the study of the study of the relationship of illumination with interior design through out the history by its kinds and its properties and its properties and its effectives on the human psychological and physiologic ad the use of them in the past and recently specially in Libya and the general important basis in its correct distribution by the interior design.In the sixth chapter the researcher reached lay down a design steps and executive ways for the means of ornament carrying the Libyan heritage specially the Tripoli ornaments with suggested creation designs and a from of an executed actual sample and the researcher concluded this study by a group of results and the recommendations.
نسرين الطاهر أبوخريص (2008)
Publisher's website

استخدامات الصحفيين الليبيين للتقنيات الحديثة ودورها في تطوير أدائهم الصحفي

عرفت الصحافة الليبية في العقد الأخير من القرن العشرين تغيرات هامة وجذرية بفعل التطور التقني الذي دخل في صميم عملها, تمثل في تحولها من صحافة تقليدية إلى صحافة أكثر تطوراً. تقدم مضامينها بأساليب متنوعة وبسرعة فائقة وبوضوح تام، فقد دخلت التقنيات الاتصالية الحديثة المتمثلة في أجهزة الحواسيب وشبكة المعلومات الدولية والهاتف المحمول مجال التحرير والإخراج الصحفي, وعملت على تطوير أداء القائمين عليها ومكنتهم من الإبداع والتطوير في شكل ومضمون الصحيفة من خلال الاعتماد عليها في جمع وتنسيق وتنفيذ وإخراج المادة الصحفية, مما أفرز بدوره أساليب وممارسات وطرق صحفية جديدة داخل العمل الصحفي عملت على اختزال الوقت والجهد والمال. ولمواكبة هذه التطورات في المجالات الصحفية فقد قامت الصحف عينة الدراسة بتبني هذه التقنيات كخطوة منها لمحاولة تطوير الأداء الصحفي للقائمين عليها من محررين ومخرجين مما ينعكس إيجاباً على تطور الصحافة الليبية، ومن هذا المنطلق أجريت هذه الدراسة التي تتمحور حول التساؤل التالي: ما مدى استخدام الصحفيين الليبيين للتقنيات الحديثة ودورها في تطوير أدائهم الصحفي ؟وقد سعت هذه الدراسة لتحقيق جملة من الأهداف منها : التعرف على أهم التقنيات الاتصالية الحديثة المستخدمة في مجال العمل الصحفي في ليبيا وتحديداً التحرير والإخراج الكشف عن مدى مساهمة هذه التقنيات في تطوير أداء الصحفيين الليبيين في مجال التحرير والخراج الصحفي ومدى اعتمادهم عليها كمصدر للمعلومات معرفة تأثير العوامل الديموغرافية في استخدام هذه التقنيات في تطوير الأداء الصحفي واشتملت الدراسة علي عدة تساؤلات منها : ما أهم التقنيات المستخدمة في مجال التحرير والإخراج الصحفي في ليبيا ؟ إلى أي مدى تسهم هذه التقنيات في تطوير الأداء الصحفي في مجال التحرير والإخراج بالنسبة للصحفيين الليبيين ما مدى اعتماد الصحفيين الليبيين على بعض هذه التقنيات باعتبارها مصدراً للمعلومات أثناء تحريرهم وإخراجهم للمادة الصحفية وقد استخدم الباحث منهج المسح الإعلامي من خلال أسلوب مسح القائم بالاتصال معتمداً في ذلك على أداة الاستبيان لجمع البيانات ومستخدماً أسلوب الحصر الشامل، حيث أجريت هذه لدراسة على 200 مفردة، ويشمل هذا العدد المجتمع الكلي للدراسة في صحف ( الشمس، الفجر الجديد، الجماهيرية، الزحف الأخضر) .
أحمد البشير الغول (2012)
Publisher's website