Department of Media

More ...

About Department of Media

Facts about Department of Media

We are proud of what we offer to the world and the community

57

Publications

21

Academic Staff

584

Students

0

Graduates

Programs

Major

...

Details

Who works at the Department of Media

Department of Media has more than 21 academic staff members

staff photo

Dr. adel ashour mohamed Elmarghni

عادل المرغني هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الاعلام بكلية الفنون والإعلام. يعمل السيد عادل المرغني بجامعة طرابلس كـمحاضر منذ وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in Department of Media

القصائد المغناة في قصة المولد النبوي الشريف

القصائد المغناة في قصة المولد النبوي الشريف تراث غنائي يؤدى داخل المساجد والزوايا الصوفية بمناسبة الإحتفال السنوي بذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم، ويؤدى هذا الفن أيضاً، خصوصاً بمدينة طرابلس، في المناسبات الإجتماعية ومناسبة الحج والعمرة والطقوس الاسرية وذلك تبركاً بصاحب السيرة النبوية محمد صلى الله عليه وسلم، ويتم ذلك بسرد سيرته العطرة ومراحل حياته الكريمة ، وتتخلل عملية السرد آداء بعض القصائد المغناة بشكل جماعي وأحياناً تؤدى بصوت منفرد يتبادل الغناء مع المجموعة، ويتنافس المنشدون في آدائها بما يملكون من عُرب صوتية موسيقية جميلة في حناجرهم البشرية، ومن دوافع إختيار الباحث لهذا الموضوع إبراز عظمة السيرة النبوية الحميدة في جوانب فنية كان للسلف فيها اليد الطولى من حيث نظم الأشعار والقصائد المشتملة على الخصال الكريمة الرائعة لصاحب السيرة النبوية، وهي تؤدى في أنغام مختلفة واشتملت على العديد من المقامات الموسيقية في صياغة لحنية خلابة وباستعمال دوائر إيقاعية بسيطة ومركبة توافقت مع أوزان التفاعيل من أسباب وأوتاد في العديد من البحور الشعرية.مشكلة الدراسة.تتمحور مشكلة الدراسة العلمية في توثيق وتدوين وتحليل القصائد المغناة التي انتقلت عبر التقاليد الشفهية ولم تحظ بدراستها دراسة تخصصية من قبل وذلك حفاظاً عليها من الضياع والنسيان والتغيير والتعديل ولعرض النظم النغمية والايقاعية لهذه القصائد وما استعمل في تلحينها من اجناس موسيقية وحركات لحنية وقفزات وموازين ايقاعية بسيطة ومركبة ودراسة هذه المشكلة العلمية ، مما لاشك فيه تحتاج لكثير من الجهد والوقت من الباحث .أهداف الدراسة.تسليط الضوء علي القصائد المغناة وتوثيقها وتحليلها وتدوينها لتنقل بالتالي من التقاليد الشفاهية الي الثرات الموثق والمدون حفاظاً لها من الضياع ولتصبح مادة يمكن الاستفادة بها في مقررات المناهج الموسيقية في معاهدنا واقسامنا العلمية المتخصصة وادراجها ضمن قاموس الموسيقى الليبية التقليدية والشعبية والعربية ، وكذلك الاستفادة منها في الدراسات الموسيقية المقارنة . أهمية الدراسة.توفير مرجع علمي متخصص بالمكتبة الليبية التي تفتقر لمثل هذه الدراسات العلمية المتخصصة وللمهتمين بهذا الفن الثراتي العريق بما تحتوي من مفردات موسيقية ونظم ايقاعية ونغمية يمكن الاستفادة منها في كثير من مجالات الموسيقى التطبيقية والنظرية والتاريخية . أسئلة الدراسة.كيف نشأت وتطورت قصائد المديح وماهي طريقة آدائها في قصة المولدالنبوي؟ماهي النظم الايقاعية والنغمية المستخدمة في هذه القصائد ؟ماهي المقامات الموسيقية والإيقاعات والآلات المستعملة في هذه القصائد ؟ما مدى تأثير الموسيقى المحلية والعربية المشرقية علي هذه القصائد المغناة ؟منهج الدراسة .يعتمد البحث على المنهج الوصفي والتحليلي للقصائد المغناة في قصة المولد النبوي الشريف حيث يتم تدوين القصيدة نصاً ولحناً وإيقاعاً بغرض وصفها وتحليلها.حدود الدراسة . الحدود المكانية مدينة طرابلس والحدود الزمنية الفترة الزمنية المعاصرة الربع الاخير من القرن الماضي . الدراسات السابقة.لا توجد دراسات موسيقية أكاديمية سابقة داخل ليبيا في موضوع هذا البحث عدى بعض الدراسات الأدبية في نصوص القصائد المغناة وهي وإن وجدت قليلة ولا يمكن الإستناد عليها دون اللجوء إلى المشائخ الحفظة من أرباب هذه الصنعة والتزود بمعارفهم وما يحفظونه عن طريق النقل من مشائخهم رحمهم الله جميعاً الذين كانوا جسراً لتوصيل هذا الموروث إلى من أعقبهم فيه من أجيال الخلف وتوجد دراسة سابقة غير منشورة في الغناء الصوفي في الحضرة الليبية تقدم بها الدارس ناصر ناجي بن جابر للحصول على درجة الاجازة العالية ( الماجستير ) في الفنون الموسيقية عام 2005-2006 مسيحي ، وهي ليست ذات علاقة بقصائد المولد المغناة لانها تخصصت في دراسة ثرات الغناء الصوفي في الطريقة العروسية بمدينة زليطن .أدوات الدراسة . يحتوي البحث على إستمارة تحليل محتوى تتضمن :1- تحليل النصوص الشعرية لقصائد المديح بالأستعانة بما تم الحصول عليه من مخطوطات النصوص الخاصة بالقصائد المغناة في قصة المولد النبوي الشريف. 2- تحليل المقامات الموسيقية والإيقاعات البسيطة والمركبة والآلات الإيقاعية والموسيقية الوترية والهوائية التي أستعملت في آداء هذا الفن التراثي العريق. 3- إعداد وتنفيذ مقابلات شخصية مع حفظة هذا التراث الزاخر من مشائخ معاصرين لمعرفة طريقة آداء كل منهم لهذا الفن.عينة الدراسة .1- اختيار عدد من القصائد المغناة التي تؤدى في قصة المولد النبوي الشريف وتدوينها وتحليلها. مقابلات مع بعض المشائخ المعاصرين لهذا التراث العريق في مدينة طرابلس.مصطلحات الدراسة .لكل فن من الفنون الثراتية شكل تنظيمي عليه يبنى وفق الحاجة إلى إظهاره ونراه في شكل مختلف عن غيره ومع هذا الشكل توجد مصطلحات متعارف عليها بين أصحاب هذا الفن ومن هذه المصطلحات مايأتي :فرقة المولد .وهي مجموعة تتكون من عشرة إلى خمسة عشر فرداً منهم شيخ المولد والمسرد والمنشدون وعازفي الآلات الموسيقية والإيقاعية. الحلقة هي إلتفاف المجموعة وجلوسهم في شكل دائري يتوسطهم شيخ المولد وهو محور هذه المجموعة وعليه قيادتها من بداية المولد إلى نهايته في اختيار المقام الموسيقي وتوزيع الإنشاد وقراءة فصول القصة.3- شيخ المولدوهو منشد متمكن من حفظ النصوص الشعرية للقصائد المغناة ويكون على درجة كبيرة من حفظه للألحان والمقامات الموسيقية إلى جانب الإلمام بالأوزان والإيقاعات.4- فصل القيام.وهو فصل من فصول القصة والذي يصل فيه المسرد إلى موعد ولادة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلام محدداً اليوم والشهر والسنة حيث يقف الجميع مرددين الصلاة عليه احتراماً وتشريفاً للحظة ولادته عليه الصلاة والسلام.5- المسرد.هو أحد المنشدين يختص في قراءة وسرد فصول القصة بألحان مرتجلة وغير موزونة وظمن المقام الذي يحدده شيخ المولد.
ناصر سالم قاسم آغا (2007)
Publisher's website

دراسة تحليلية لتطور أسلوب تأليف قالب السماعي لدى الموسيقيين الليبيين (في مدينة طرابلس)

بتوفيق من الله عز وجل أصل إلى مرحلة الخُلاصة النهائية للدراسة التي أجريت على قالب من قوالب الموسيقى العربية الآلية ألا وهو قالب السماعي ومراحل تطوره في مدينة طرابلس، وبعد الجمع والتدوين والتحليل لمعرفة تساؤلاتها قسم الباحث دراسته هذه إلى مقدمة وثلاثة فصول، فيما يلي ملخص لما ورد فيها:المقدمة: وتشمل المشكلة والهدف والأهمية والمنهج والأسئلة والحدود والأدوات والعينة والمصطلحات.الفصل الأول: الإطار النظري:اشتمل هذا الفصل على:المبحث الأول: نبذة تاريخية جغرافية عن مدينة طرابلس.المبحث الثاني: المؤلفات الآلية في الموسيقا العربية.المبحث الثالث: تاريخ نشأة قالب السماعي وانتشاره.المبحث الرابع: تحليل قالب السماعي ومكوناته الموسيقية.المبحث الخامس: نشأة السماعيات الليبية في مدينة طرابلس وتطورها.الفصل الثاني الإطار العملي:تضمن هذا الفصل نتائج الدراسة الميدانية التي قام بها الباحث من مقابلات شخصية لجمع وتدوين وتحليل السماعيات الليبية التقليدية، والمتطورة لمعرفة مكوناتها وألحان مقاماتها، والإيقاعات المستخدمة فيها، وقد أورد الباحث تدويناً كاملاً وتحليلاً موسيقياً لعينة الدراسة المختارة من السماعيات المؤلفة في مدينة طرابلس.الفصل الثالث: النتائج والتوصيات:تضمن هذا الفصل النتائج التي توصل إليها الباحث من خلال الدراسة الشاملة من جمع وتدوين وتحليل للسماعيات التقليدية والمتطورة التي ألفت في مدينة طرابلس وتتبع نشأتها وعناصرتكوينها وأبعاد مقاماتها وأنواع إيقاعاتها المستعملة، وفي ختامه أورد الباحث مجموعة من التوصيات آملاً أن تكون ذات قيمة علمية تساهم في الحفاظ على هذا التراث المتواصل بمرور العصور والأجيال، وألحق الفصل بمجموعة من الملاحق اشتملت على:1 تدوين موسيقي للسماعيات التقليدية المُؤلفة في مدينة طرابلس.2 تدوين موسيقي للسماعيات المطورة المؤلفة في مدينة طرابلس.
نادر يونس إمحمد عبدالله (2009)
Publisher's website

اتجاهات القرّاء نحو القضايا المحلية في الصحافة الليبية

ظهر الاتصال الإنساني مع بداية وجود الإنسان على وجه البسيطة، ثم تطور ومرّ بمراحل متعددة إلى أن وصل للاتصال المعروف الآن في المجتمعات المعاصرة. ويرى عالم الاتصال الدكتور أدجر ديل أن الاتصال "هو مشاركة الأفكار والشعور في جو من الموضوعية والديمقراطية، بمعنى أن الاتصال هو عملية مشاركة في الخبرة حتى تصبح ملكاً للطرفين والنتيجة هي تحسين قيمة الخبرة"(1)، ويؤكد دال على ضرورة حدوث التداخل (أخذاً وعطاءً) بين الطرفين في جو من الموضوعية والديمقراطية وذلك لتحقيق اتصال مؤثر وفعال، مشيراً إلى أن الموقف الاتصالي عبارة عن نشاط تشاركي تجمعي لابد فيه من مشاركة كل الأطراف المتصلة حتى تتم عملية الاتصال بنجاح(2). وأنواع الاتصال هي لاتصال الذاتي والاتصال الشخصي والاتصال الجماعي والاتصال الجماهيري، والنوع الأخير هو محور دراستنا هذه تختلف أدواته من عصر إلى آخر، ففي المجتمعات البدائية كان الأفراد أو القائمون بدور الإعلام هم حرّاس وظيفتهم المراقبة والإبلاغ عن أي خطر محدق بالمجموعة، أما في العصر الحديث فقد تطورت وسائل الإعلام وأصبحت جماهيرية (3)، توظف وسائل إعلام تتميز بالقدرة على إيصال رسالة لجمهور عريض وغير متكافئ ولا تربطهم بالقائم بالاتصال أية علاقة مباشرة، ومع ذلك تصل الرسالة لهم جميعاً في وقت واحد. (1)عبد السلام مختار الزليتني، الاتصال هذا المصطلح الجديد القديم الواضح الغامض "انا اتصل ...اذا انا موجود"، مجلة البحوث الإعلامية، العدد 36-37، مركز المعلومات والتوثيق، طرابلس، ليبيا، 2007 –ص18.(2) المرجع السابق، ص 18.(3) جبارة عطية جبارة، علم اجتماع الإعلام، ط1 ، الإسكندرية، دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر ، 2002، ص 242-243 والمعروف أن أفراد الجمهور ينجذبون للمواد المعروضة عبر وسائل الإعلام بدرجات متفاوتة، إلا أن أكثرها جذباً لاهتمامهم تلك التي تنقل لهم ما يدور حولهم في عالمهم الصغير الأقرب إليهم كالمدينة مثلا، أو في عالمهم الكبير الذي يشمل أرجاء المعمورة ككل(1). وتتأثر درجات انجذاب الجمهور للمواد المعروضة في وسائل الاعلام بعدة عوامل من بينها نوعية الرسائل وعلاقة القائم بالاتصال بجمهوره، حيث إن الجمهور يؤثر في القائم بالاتصال، كما يتأثر به، مما يعني أن الجمهور قد يلعب دوراً هاماً في عملية الاتصال، على الرغم من أن هذا الدور ربما يكون غير مباشر، أي من خلال دراسة القائم بالاتصال للجمهور وإعداد (القائم بالاتصال) رسالة يتوقع أنها ستنال إعجاب الجمهور واهتمامه بمعرفة رأيهم في الرسالة ودراسته المنتظمة لهم، كما يقوم بتحديث رسالته الإعلامية بما يتماشى معهم، وقد يؤثر الجمهور في القائم بالاتصال والرسالة الإعلامية بشكل مباشر من خلال تخصيص (الصحيفة) مثلاً لصفحات تُعنى بمشاكل القراء أو آرائهم، ونظراً لأهمية هذا النوع من الاتصال فإن الكثير من الصحف تفرد له صفحات يومية أو أسبوعية تحت مسميات مختلفة مثل بريد القراء، شواغل الناس، مع الناس، وغير ذلك من المسميات. نبع أهمية هذه الصفحات من كونها تعكس المشاكل التي تواجه أبناء المجتمع وتطلعاتهم وظروفهم الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وغيرها، بالإضافة إلى أنها توضح مدى التواصل بين الصحيفة وقرائها، لذا فإن الباحثة أفردت هذه الدراسة العلمية للتعرف على القضايا المحلية المطروحة في الصحافة الليبية، وتحديداً لصفحتيّ (مع الناس) في صحيفة الجماهيرية، و(شواغل الناس) في صحيفة أويا، إلى جانب التعرف على اتجاهات الجمهور نحو الصفحات المذكورة. اختارت الباحثة دراسة صفحتيّ (مع الناس) في صحيفة الجماهيرية، و(شواغل الناس) في صحيفة أويا لأنها لاحظت عدم وجود دراسات سابقة تناولت هذا الموضوع بشكل مباشر. ومن بين الأسباب التي دفعت الباحثة لمتابعة هذا الموضوع هو أهميته بالنسبة للقائم بالاتصال.
سوزان أحمد عبد الغني (2013)
Publisher's website