المستودع الرقمي لـقسم الإعلام

احصائيات قسم الإعلام

  • Icon missing? Request it here.
  • 0

    مقال في مؤتمر علمي

  • 4

    مقال في مجلة علمية

  • 0

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 0

    رسالة دكتوراة

  • 53

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

دور إذاعة مصراتة المحلية في تنمية الوعي الديني

خلفية الدراسة: حاولت الباحثة في هذه الدراسة التي عنوانها " دور إذاعة مصراتة المحلية في تنمية الوعي الديني " وهي دراسة تحليلية ميدانية على إذاعة مصراتة المحلية للإجابة على مجموعة من التساؤلات أهمها: ما القيم الدينية التي تسعي البرامج الدينية إلي غرسها في نفوس المتلقيين؟ وما مدى متابعة أفراد العينة لإذاعة مصراتة المحلية، وكذلك معرفة ما مدى إسهام البرامج الدينية التي تقدمها إذاعة مصراتة المحلية في تنمية الوعي الديني لأفراد العينة ؟ وما نوعية البرامج التي يفضلها أفراد العينة وأسباب تفضيلهم لها؟المنهج والخطوات الإجرائية :-اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي الذي يعتمد على دراسة الواقع أو الظاهرة كما توجد في الواقع كما استخدمت الباحثة منهج تحليل المضمون للكشف عن نوعية البرامج الدينية التي تقدمها الإذاعة محل الدراسة " وتحليل النتائج استخدمت الباحثة برنامج الحزم الأحصائية المعروف ببرنامج (SPSS ).وقد قامت الباحثة بتقسيم الدراسة إلى خمسة فصول على النحو التالي:الفصل الأول: ويحتوي على المقدمة ومشكلة الدراسة وأهمية الدراسة وأهداف الدراسة والدراسات السابقة وتساؤلات الدراسة الميدانية والتحليلية والمصطلحات الواردة في الدراسة ونظرية الدراسة ومجتمع وعينة الدراسة ونوع الدراسة ومناهجها.أما الفصل الثاني فقد تم تقسيمه إلى مبحثين هما:المبحث الأول الإعلام الدينيالمبحث الثاني نشاة الإذاعات المسموعة في ليبياأما الفصل الثالث فقد اشتمل على الخطوات المنهجية للدراسة التحليلية والدراسة الميدانية.الفصل الرابع عرض النتائج وتحليلها.الفصل الخامس اشتمل على الخاتمة وأهم النتائج والتوصيات والمراجع والملاحق. أهم النتائج:1- قصر مدة البرامج الدينية حيث لا تتعدى في غالبها 15 دقيقة.2- أن الجمهور المستهدف من البرامج الدينية التي تبثها إذاعة مصراتة المحلية هم جمهور عام .3- أما من حيث وظائف المادة المذاعة فقد وجدث الباحثة أن وظيفة الأخبار والإعلام قد احتلت المرتبة الأولى 4- أن نسبة الاستماع لإذاعة مصراتة المحلية 5- الفترتان الصباحية و الظهيرة تعدان من أفضل الفترات للاستماع لبرامج الدينية لإذاعة مصراتة المحلية .6- وجدث الباحثة أن غالبية المبحوثين يرون أن إذاعة مصراتة المحلية تهتم بقضايا المجتمع المحلي وخصوصا الشباب 7- وجود نسبة استماع عالية للبرامج الدينية.التوصيات: خرجت الباحثة بمجموعة من التوصيات كانت كالآتي:1- زيادة مدة الإرسال ليتمكن أفراد المجتمع المحلي من متابعتها، وحتى تتمكن الإذاعة من تقديم خدماتها لكافة القطاعات2- زيادة البرامج الدينية التي تستهدف تغيير القيم والعادات السيئة وربط الدين بالحياة اليومية في تعامل الناس بعضها ببعض، كذلك زيادة المساحة الزمنية المخصصة للبرامج الدينية حيث إن زمن البرامج قصير جداً.3- ضرورة الاهتمام بكل فئات المجتمع في البرامج الدينية المقدمة.4- إلغاء البرامج المشابهة لإذاعة الجماهيرية. 5- متابعة ردود الأفعال الحقيقية للجماهير، وزيادة التواصل بين المستمعين والإذاعة. 6- تطوير محتوى البرامج المتخصصة والمرتبطة بقضايا التنمية المحلية المقدمة في إذاعة مصراتة المحلية، والعمل على تطويرها فنياً، بحيث تشد انتباه أكبر عدد ممكن من المستمعين، والسعي لتقديم المعلومات الجديدة والهادفة، وعرضها بشكل مبسط يسهل فهمه، مع استخدام المضمون الذي يخدم ويحل مشكلات المجتمع المحلي وتقديم الحلول الممكنة لها وإشراك المواطنين في طرح هذه الحلول.
ازدهار عطية البربار (2010)

برنامج تعليمي لتنمية المهارات الفنية في فن الرسم بالمرحلة الأولى للتعليم الأساسي

تهدف هذه الدراسة إلى تصميم برنامج تعليمي لتنمية الأداء العملي في ممارسة المهارة الفنية لفن الرسم، والتعرف علي فاعلية البرنامج التعليمي في مستوى أداء طلبة السنة الرابعة – مرحلة التعليم الأساسي لمهارات فنية متنوعة هي استخدام تقنية الظل والنور، واستخدام تقنية المنظور، وتوظيف مخططات تشكيلية مسطحه لعمل أشكال فنية بعلاقات مختلفة. تكمن أهمية هذا الدراسة في تنمية المهارة الفنية عند الأطفال، في المرحلة الأولى من التعليم الأساسي، ولفت الانتباه لهذه المرحلة مع تشجيع الدارسين على المزيد من البحث، والعطاء في هذا المجال، ويستمد هذا البحث أهميته، من اهتمامه بتنمية المهارات الفنية في فن الرسم بالمرحلة الأولى من التعليم الأساسي. تتبع الدراسة الحالية المنهج الوصفي التحليلي والمنهج شبه التجريبي حيث تم اختيار العينة من مدارس شعبية النقاط الخمس (الجميل ، و زلطن ) من مجموعتين يتراوح عددهما (83) تلميذاً وتلميذهً تتراوح أعمارهم ما بين (10 - 11) سنة في فترة زمنية قاربت 60)) يوماً ، ولقد اختبرت فاعلية البرنامج وأثبت جدواه. تشمل أدوات الدراسة مجموعة من الاختبارات الأدائية، ورسم منظر طبيعي، ورسم قطعة كهربائية ، ورسم سلة فواكه، وأرسم ما تراه إمامك. تم تكليف مفتشين تابعين لمكتب التفتيش التربوي بشعبية النقاط الخمس، لتقييم الاختبارات القبلية والبعدية. الأدوات الخاصة بالتجريب وتشمل الاطلاع علي البحوث، والدراسات السابقة، والأطروحات النظرية المتعلقة بالمهارات الفنية والاطلاع على الاختبارات، والمقاييس الخاصة بالمهارات الفنية، والقيام بزيارات ميدانية للمدارس الابتدائية ، والاطلاع على أعمالهم الفنية، ومعرفة ما يفتقدونه من مهارات فنية.
التومي قويدر الشرع (2012)

صعوبات تنفيذ درس التربية الموسيقية في مرحلة التعليم الأساسي بشعبية الزاوية

تساهم التربية الموسيقية في تنمية وتقدم ثقافة الأمة وتساعد بصفتها لوناً من ألوان النشاط في العمل على تحقيق الأهداف التربوية فهي حلقة في سلسلة من العوامل المؤثرة التي تساعد على تحقيق المثل العليا للدولة وتساهم في رسالة حفظ وتطوير الموروث الثقافي للمجتمع .كما انه تبرز أهمية التربية الموسيقية، من خلال دورها كممارسة تربوية، تعتمد على توظيف الفن الموسيقي بفعالية في تطوير قدرات الإنسان المعرفية والحسية و الحركية والوجدانية، والرقي بذائقته الجمالية، مما يؤثر إيجابيا على شخصيته كفرد وكعضو داخل مجتمع مفتوح ومعرض للتغير الدائم، ولا ينتظر من كل متعلم يتلقى مادة التربية الموسيقية، أن يصبح بالضرورة موسيقيا محترفا، فهي مادة تربوية أساسا، تساهم بشكل فعال، إلى جانب المواد الدراسية الأخرى في بناء شخصية المتعلم، عبر تحرير طاقاته وتلبية حاجاته الطبيعية الكامنة التي تحتمها سيرورة النمو في مراحل الطفولة. أن التربية لاتقتصر على حدود المدارس فهي أوسع بكثير من ذلك ولكن المدرسة تمثل المكان الذي تتم فيه أرقى أنواع التربية تنظيماً، والغرض من وجود المدارس هو إكساب التلاميذ روح الحياة الديمقراطية والعمل على تربية النظام الاجتماعي السائد ، فهي المكان الذي يقضي فيه التلاميذ جزءاً كبيراً من وقتهم وتمثل .يضاً المكان الذي يتم فيه تنشئة التلاميذ تربوياً وتعليمياً و يحافظون على العمل الصالح وخير المجتمع . (إن الدور الأساسي للمدرسة هو التنمية لتلاميذها وإعدادهم للحياة والتكيف بنجاح في بيئاتهم وفي المجتمع المعاصر الدائم التغير وذلك عن طريق تنمية قدراتهم الطبيعية تنمية شاملة في جميع نواحي النمو بدنية وعقلية ووجدانية ومهارية وسلوكية . (كما لمعلم التربية الموسيقية دورا اساسيا وهاما في تعليم التلاميذ وتربيتهم حيث يوفر لهم البيئة التعليمية المناسبة ،كما تؤثر شخصيته وكفائتة تأثيرا كبيرا في نجاح أهداف التربية الموسيقية ومنهاجها وأنشطتها المختلفة-2 مشكلة البحث:إن مرحلة التعليم الأساسي من أهم المراحل التعليمية لإعداد النشئ من جميع النواحي النفسية والاجتماعية والعقلية، يشير الباحث إلى إن دور التربية الموسيقية كبير بما تحتويه من أنشطة موسيقية وترويحية وبنائية كوسيلة من وسائل تشكيل شخصية الفرد ورفع إمكاناته الحسية وادراكاته الموسيقية إلى جانب تطوير استعداداته من جميع النواحي العقلية والنفسية والاجتماعية والموسيقية .كما لاحظ الباحث إن درس التربية الموسيقية أصبح لا يؤدي الغرض منه بل في بعض الأحيان لا يعطى إلى التلاميذ كدرس ضمن الجدول الدراسي ،و في بعض الأحيان يسد به الدرس الشاغر ، و كذلك نقص الإمكانيات و التجهيزات الخاصة به .وهناك نقص في الدراسات بالبيئة الليبية التي تبحث في صعوبات درس التربية الموسيقية، لهذا سيحاول الدارس دراسة صعوبات درس التربية الموسيقية لما لهما من تأثير على كيفية نجاح الدروس عسى أن تساهم ولو بشكل بسيط في تحديد هذه الصعوبات ، لكي نصل إلى درس أفضل للتربية الموسيقية .
عبدالرؤف امحمد عبدالله عون (2010)

دراسة تحليلية لتطور أسلوب تأليف قالب السماعي لدى الموسيقيين الليبيين (في مدينة طرابلس)

بتوفيق من الله عز وجل أصل إلى مرحلة الخُلاصة النهائية للدراسة التي أجريت على قالب من قوالب الموسيقى العربية الآلية ألا وهو قالب السماعي ومراحل تطوره في مدينة طرابلس، وبعد الجمع والتدوين والتحليل لمعرفة تساؤلاتها قسم الباحث دراسته هذه إلى مقدمة وثلاثة فصول، فيما يلي ملخص لما ورد فيها:المقدمة: وتشمل المشكلة والهدف والأهمية والمنهج والأسئلة والحدود والأدوات والعينة والمصطلحات.الفصل الأول: الإطار النظري:اشتمل هذا الفصل على:المبحث الأول: نبذة تاريخية جغرافية عن مدينة طرابلس.المبحث الثاني: المؤلفات الآلية في الموسيقا العربية.المبحث الثالث: تاريخ نشأة قالب السماعي وانتشاره.المبحث الرابع: تحليل قالب السماعي ومكوناته الموسيقية.المبحث الخامس: نشأة السماعيات الليبية في مدينة طرابلس وتطورها.الفصل الثاني الإطار العملي:تضمن هذا الفصل نتائج الدراسة الميدانية التي قام بها الباحث من مقابلات شخصية لجمع وتدوين وتحليل السماعيات الليبية التقليدية، والمتطورة لمعرفة مكوناتها وألحان مقاماتها، والإيقاعات المستخدمة فيها، وقد أورد الباحث تدويناً كاملاً وتحليلاً موسيقياً لعينة الدراسة المختارة من السماعيات المؤلفة في مدينة طرابلس.الفصل الثالث: النتائج والتوصيات:تضمن هذا الفصل النتائج التي توصل إليها الباحث من خلال الدراسة الشاملة من جمع وتدوين وتحليل للسماعيات التقليدية والمتطورة التي ألفت في مدينة طرابلس وتتبع نشأتها وعناصرتكوينها وأبعاد مقاماتها وأنواع إيقاعاتها المستعملة، وفي ختامه أورد الباحث مجموعة من التوصيات آملاً أن تكون ذات قيمة علمية تساهم في الحفاظ على هذا التراث المتواصل بمرور العصور والأجيال، وألحق الفصل بمجموعة من الملاحق اشتملت على:1 تدوين موسيقي للسماعيات التقليدية المُؤلفة في مدينة طرابلس.2 تدوين موسيقي للسماعيات المطورة المؤلفة في مدينة طرابلس.
نادر يونس إمحمد عبدالله (2009)

القصائد المغناة في قصة المولد النبوي الشريف

القصائد المغناة في قصة المولد النبوي الشريف تراث غنائي يؤدى داخل المساجد والزوايا الصوفية بمناسبة الإحتفال السنوي بذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم، ويؤدى هذا الفن أيضاً، خصوصاً بمدينة طرابلس، في المناسبات الإجتماعية ومناسبة الحج والعمرة والطقوس الاسرية وذلك تبركاً بصاحب السيرة النبوية محمد صلى الله عليه وسلم، ويتم ذلك بسرد سيرته العطرة ومراحل حياته الكريمة ، وتتخلل عملية السرد آداء بعض القصائد المغناة بشكل جماعي وأحياناً تؤدى بصوت منفرد يتبادل الغناء مع المجموعة، ويتنافس المنشدون في آدائها بما يملكون من عُرب صوتية موسيقية جميلة في حناجرهم البشرية، ومن دوافع إختيار الباحث لهذا الموضوع إبراز عظمة السيرة النبوية الحميدة في جوانب فنية كان للسلف فيها اليد الطولى من حيث نظم الأشعار والقصائد المشتملة على الخصال الكريمة الرائعة لصاحب السيرة النبوية، وهي تؤدى في أنغام مختلفة واشتملت على العديد من المقامات الموسيقية في صياغة لحنية خلابة وباستعمال دوائر إيقاعية بسيطة ومركبة توافقت مع أوزان التفاعيل من أسباب وأوتاد في العديد من البحور الشعرية.مشكلة الدراسة.تتمحور مشكلة الدراسة العلمية في توثيق وتدوين وتحليل القصائد المغناة التي انتقلت عبر التقاليد الشفهية ولم تحظ بدراستها دراسة تخصصية من قبل وذلك حفاظاً عليها من الضياع والنسيان والتغيير والتعديل ولعرض النظم النغمية والايقاعية لهذه القصائد وما استعمل في تلحينها من اجناس موسيقية وحركات لحنية وقفزات وموازين ايقاعية بسيطة ومركبة ودراسة هذه المشكلة العلمية ، مما لاشك فيه تحتاج لكثير من الجهد والوقت من الباحث .أهداف الدراسة.تسليط الضوء علي القصائد المغناة وتوثيقها وتحليلها وتدوينها لتنقل بالتالي من التقاليد الشفاهية الي الثرات الموثق والمدون حفاظاً لها من الضياع ولتصبح مادة يمكن الاستفادة بها في مقررات المناهج الموسيقية في معاهدنا واقسامنا العلمية المتخصصة وادراجها ضمن قاموس الموسيقى الليبية التقليدية والشعبية والعربية ، وكذلك الاستفادة منها في الدراسات الموسيقية المقارنة . أهمية الدراسة.توفير مرجع علمي متخصص بالمكتبة الليبية التي تفتقر لمثل هذه الدراسات العلمية المتخصصة وللمهتمين بهذا الفن الثراتي العريق بما تحتوي من مفردات موسيقية ونظم ايقاعية ونغمية يمكن الاستفادة منها في كثير من مجالات الموسيقى التطبيقية والنظرية والتاريخية . أسئلة الدراسة.كيف نشأت وتطورت قصائد المديح وماهي طريقة آدائها في قصة المولدالنبوي؟ماهي النظم الايقاعية والنغمية المستخدمة في هذه القصائد ؟ماهي المقامات الموسيقية والإيقاعات والآلات المستعملة في هذه القصائد ؟ما مدى تأثير الموسيقى المحلية والعربية المشرقية علي هذه القصائد المغناة ؟منهج الدراسة .يعتمد البحث على المنهج الوصفي والتحليلي للقصائد المغناة في قصة المولد النبوي الشريف حيث يتم تدوين القصيدة نصاً ولحناً وإيقاعاً بغرض وصفها وتحليلها.حدود الدراسة . الحدود المكانية مدينة طرابلس والحدود الزمنية الفترة الزمنية المعاصرة الربع الاخير من القرن الماضي . الدراسات السابقة.لا توجد دراسات موسيقية أكاديمية سابقة داخل ليبيا في موضوع هذا البحث عدى بعض الدراسات الأدبية في نصوص القصائد المغناة وهي وإن وجدت قليلة ولا يمكن الإستناد عليها دون اللجوء إلى المشائخ الحفظة من أرباب هذه الصنعة والتزود بمعارفهم وما يحفظونه عن طريق النقل من مشائخهم رحمهم الله جميعاً الذين كانوا جسراً لتوصيل هذا الموروث إلى من أعقبهم فيه من أجيال الخلف وتوجد دراسة سابقة غير منشورة في الغناء الصوفي في الحضرة الليبية تقدم بها الدارس ناصر ناجي بن جابر للحصول على درجة الاجازة العالية ( الماجستير ) في الفنون الموسيقية عام 2005-2006 مسيحي ، وهي ليست ذات علاقة بقصائد المولد المغناة لانها تخصصت في دراسة ثرات الغناء الصوفي في الطريقة العروسية بمدينة زليطن .أدوات الدراسة . يحتوي البحث على إستمارة تحليل محتوى تتضمن :1- تحليل النصوص الشعرية لقصائد المديح بالأستعانة بما تم الحصول عليه من مخطوطات النصوص الخاصة بالقصائد المغناة في قصة المولد النبوي الشريف. 2- تحليل المقامات الموسيقية والإيقاعات البسيطة والمركبة والآلات الإيقاعية والموسيقية الوترية والهوائية التي أستعملت في آداء هذا الفن التراثي العريق. 3- إعداد وتنفيذ مقابلات شخصية مع حفظة هذا التراث الزاخر من مشائخ معاصرين لمعرفة طريقة آداء كل منهم لهذا الفن.عينة الدراسة .1- اختيار عدد من القصائد المغناة التي تؤدى في قصة المولد النبوي الشريف وتدوينها وتحليلها. مقابلات مع بعض المشائخ المعاصرين لهذا التراث العريق في مدينة طرابلس.مصطلحات الدراسة .لكل فن من الفنون الثراتية شكل تنظيمي عليه يبنى وفق الحاجة إلى إظهاره ونراه في شكل مختلف عن غيره ومع هذا الشكل توجد مصطلحات متعارف عليها بين أصحاب هذا الفن ومن هذه المصطلحات مايأتي :فرقة المولد .وهي مجموعة تتكون من عشرة إلى خمسة عشر فرداً منهم شيخ المولد والمسرد والمنشدون وعازفي الآلات الموسيقية والإيقاعية. الحلقة هي إلتفاف المجموعة وجلوسهم في شكل دائري يتوسطهم شيخ المولد وهو محور هذه المجموعة وعليه قيادتها من بداية المولد إلى نهايته في اختيار المقام الموسيقي وتوزيع الإنشاد وقراءة فصول القصة.3- شيخ المولدوهو منشد متمكن من حفظ النصوص الشعرية للقصائد المغناة ويكون على درجة كبيرة من حفظه للألحان والمقامات الموسيقية إلى جانب الإلمام بالأوزان والإيقاعات.4- فصل القيام.وهو فصل من فصول القصة والذي يصل فيه المسرد إلى موعد ولادة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلام محدداً اليوم والشهر والسنة حيث يقف الجميع مرددين الصلاة عليه احتراماً وتشريفاً للحظة ولادته عليه الصلاة والسلام.5- المسرد.هو أحد المنشدين يختص في قراءة وسرد فصول القصة بألحان مرتجلة وغير موزونة وظمن المقام الذي يحدده شيخ المولد.
ناصر سالم قاسم آغا (2007)

الألحان والنصوص المشرقية في نوبة المالوف الليبية

إن هذه الدراسة المتخصصة في الألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية بعد جمعها وتسجيلها وتدوينها بهدف التعرف عليها وتوثيقها، ووضعها في إطارها الصحيح، تعتبر مشكلة علمية تحتاج لكثير من الجهد والوقت للإجابة على مجموعة من الأسئلة الخاصة بوصف وتحليل هذه الألحان والنصوص المشرقية والتعرف على مصادرها الأصلية وعلى مؤلفيها وملحنيها، وعلى ما لحق ببعض مقاطعها من تغيرات لحنية وإيقاعية عند إستعمالها في نوبة المالوف الليبية، وقد قسَّم الباحث دراسته هذه، التي لم يلقى موضوعها إهتماماً يُذكر من الدارسين والباحثين في العقود السابقة، إلى أربعة فصول فيما يلي ملخصاً لما ورد فيها :لفصل الأول : موضوع الدراسة وأهميتها : إشتمل هذا الفصل على المقدمة والمشكلة والاهداف والأهمية والتساؤلات والمنهج والحدود والأدوات والعينة والمصطلحات والدراسات السابقة والتبويب ...الفصل الثاني: الإطار النظري: إشتمل هذا الفصل على الجانب النظري من هذه الدراسة وقد قسمه الباحث إلى ثلاثة مباحث استوفت كل الجوانب النظرية وهي كالآتي :المبحث الأول : مدينة طرابلس عبر التاريخ: وفي هذا المبحث ألقت الدراسة الضوء على مدينة طرابلس تاريخيا وجغرافيا، بداية من الموقع والمساحة والسكان إضافة إلى نبذة تاريخية عن نشأة المدينة خلال العصور الماضية وأوضاعها الإقتصادية والإجتماعية والسياسية .المبحث الثاني : نوبة المالوف الليبية. اشتمل هذا المبحث على التعريف بنوبة المالوف الليبية لغويا وفنيا، وعن نشأتها تاريخيا من بغداد مرورا بالأندلس إلى طرابلس، أيضا أنواعها ومناسباتها الاجتماعية والدينية، كذلك تناول هذا المبحث نصوص النوبة وفنون النظم التي شكلت هذه المنظومة الفنية المتناسقة. وتطرقت الدراسة بعد ذلك إلى ايقاعتها وطبوعها الموسيقية المستعملة والمهملة منها .المبحث الثالث : الألحان و النصوص المشرقية : تناول هذا المبحث الألحان والنصوص المشرقية موضوع الدراسة وأنواعها بالتفصيل، وذلك بوضع تعريف واضح لكل منها لغويا وفنيا وعرض شامل لكل نوع على حدة يحتوي على تعريفه لغة ونظما ولحنا وعن نشأته، وأغراضه ودوره في نوبة المالوف الليبية .الفصل الثالث : الدراسة الوصفية التحليلية إحتوى هذا الفصل على الدراسة الميدانية التي قام الباحث بتنفيذها في منطقة الدراسة (مدينة طرابلس) مستعملاً أدوات التسجيل المسموع في سبيل جمع عينة من الألحان والنصوص المشرقية، ومجموعة من المقابلات الشخصية مع شيوخ وأساتذة نوبة المالوف الليبية للتعرف على الألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية، وبعد جمع العينات قسمها الباحث إلى نوعين: 1. عينة ( أ ) تستعمل في نوبة المالوف الليبية بلحنها ونصها كما هي في الأصل. 2. عينة (ب) تستعمل في نوبة المالوف الليبية بعد أن وُضعت لها ألحان وأوزان غير ألحانها وأوزانها الأصلية، وقد أورد الباحث تدويناً كاملاً وتحليلاً موسيقياً لعينات البحث المختارة من الألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية ، ثم أورد الباحث في نهاية هذا الفصل جداول لعينات الدراسة، بالاضافة الى جداول لجميع الالحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية بين فيه طبوعها وايقاعاتها ومصادرها الاصلية .الفصل الرابع : نتائج الدراسة.النتائج التوصيات ملخص الدراسة باللغة العربية ملخص الدراسة باللغة الانجليزية المصادر والمراجع الملاحق. إحتوى هذا الفصل على النتائج التي توصل إليها الباحث بعد دراسة شاملة للألحان والنصوص المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية التي اشتملت على انواعها ومصادرها ونصوصها الأدبية وألحانها وإيقاعاتها وطبوعها الموسيقية، ثم أورد الباحث في ختام هذه الدراسة مجموعة من التوصيات التي يأمل أن تكون ذات جدوى وتساهم في الحفاظ على نوبة المالوف الليبية، كما أورد الباحث في ختام هذه الدراسة مجموعة من الملاحق اشتملت على: المدونات الموسيقية لجميع الألحان التي تؤدى عليها النصوص المشرقية مدونات النصوص الأدبية المشرقية المستعملة في نوبة المالوف الليبية . المقابلات الشخصية مع مشائخ وأساتذة نوبة المالوف الليبية .

Abstract

This specialized study of used oriental texts and tunes in composing of Nawbat Almaluf Allibiya after collecting, recording, and notating samples in purpose of recognizing, documenting, and putting this heritage in its right situation, have been considered as a scientific problem needs a lot of time and efforts to answer many questions about description and analysis of these oriental texts and tunes, and recognizing its origin resources, composers and writers. In addition, detecting any changes that occurred in its melodies and rhythms after have been used in Nawbat Almaluf Allibiya. The researcher divided this study, which have been ignored by researchers for a long time, into four chapters summarized hereinafter:First chapter: importance and subject of study. This chapter included introduction, problem, purpose, importance, questions, methodology, time and place of the study, tools, samples, terms, former studies and classification.Second chapter: Theoretical Framework: This chapter included theoretical framework of this study and divided into three subjects met all theoretical needs as follows:First subject: Tripoli city along history. In this subject the said study shed light on Tripoli city historically and geographically starting from site, survey and population besides historical brief regarding city origin along old ages and its economic, social and political status.Second subject: Nawbat Almaluf Allibiya. This subject included identification of Nawbat Almaluf Allibiya linguistically and technically, and its historical origin from Baghdad to Alandalus (Muslim Spain) to Tripoli, besides its types, social and religious occasions. And this subject discusses also music joint texts and arts of music order being formed this harmony technical form, and study later discussed rhythms and its used music types and neglected ones as well.Third subject: Tunes and oriental texts: This subject discussed tunes and oriental texts, subject of study, and its types in details through putting clear identification for each linguistically and technically, moreover complete show for each type solely comprising from language, formation, tune, origin, purposes and its role in Nawbat Almaluf Allibiya.
عبد المنعم عمران عبد الجواد (2012)

تطور الأغنية الوطنية في ليبيا.من عام 1969 إلى عام 1989 ف

إن هذه الدراسة التي تختص في تراث الأغنية الوطنية في ليبيا بعد جمع عينة مختارة وتحليلها وتدوينها، وذلك بهدف توثيقها والحفاظ عليها من التحريف والتلف والضياع والنسيان تعتبر مشكلة علمية، حيث انبثقت منها مجموعة من الأسئلة الغرض منها الوصول إلى وصف وتحليل هذا النوع من الأغاني الغنائية، والتعرف على مكوناتها، وصيغتها من نصوص وألحان وأوزان مستعملة وآلات بمختلف أنواعها حيث قسم الباحث هذه الدراسة على أربع فصول وفيما يلي ملخص لما ورد فيها :الفصل الأول :-الإطار المنهجي ويشمل (المقدمة – مشكلة الدراسة – الهدف من الدراسة أهمية الدراسة – أسئلة الدراسة – منهج الدراسة – حدود الدراسة – أدوات الدراسة – عينة الدراسة الدراسات السابقة- مصطلحات الدراسة ).الفصل الثاني :- (الإطار النظري) ويشمل :المبحث الأول :- التعريف الجغرافي والتاريخي لليبيا. المبحث الثاني :- مفهوم الأغنية الوطنية. المبحث الثالث : المصطلحات والتسميات الموسيقية العربية .المبحث الرابع : الالات الموسيقية المستعملة .المبحث الخامس : كلمات الأغاني الوطنية . الفصل الثالث :- (الدراسات التحليلية التي قام الباحث بتنفيذها في منطقة الدراسة وهي "ليبيا" مستعملاً بعض الأدوات مثل المكتبة المرئية والمسموعة لإذاعات الجماهيرية العظمى، وبعض التسجيلات القديمة، والمسموعة، وذلك في سبيل جمع عينة من بعض هذه الأعمال والأناشيد الوطنية، وأورد الباحث تدويناً كاملاً وتحليلاً موسيقياً أكاديمياً لعينة البحث المختارة من هذه الأعمال وأورد الباحث بما يقارب عن سبعين عملاً من كلمات فقط وعن قرابة الثلاثين عملاً بالنوتة الموسيقية، علماً بأن جل هذه الأعمال موجودة صوت فقط، وفي نهاية الدراسة وضح الباحث صور بعض رواد هذه الأغنية الوطنية. الفصل الرابع :- ويشمل (النتائج التي توصل إليها الباحث بعد الدراسة الشاملة للأغنية الوطنية في ليبيا الحبيبة).وفي ختام هذه الدراسة أو البحث توصل الباحث إلى التوصيات التي ربما تكون ذات جدوى ونفع لتساهم في المحافظة على الأغنية الوطنية وزيادة تطورها من جميع مكوناتها،وضرورة ثوثيق هذه الأعمال الخالدة والحفاظ عليها.كما أورد الباحث في خثام هذه الدراسة مجموعة من الملاحق، حيث اشتملت على:نوتات بعض الأغاني الوطنية.كلمات بعض الأغاني الوطنية.بعض المصطلحات الموسيقية.مجموعة من الصور الثابتة. بالإضافة إلى ذكر المصادر والمراجع التي تتضمنها الدراسة.

Abstract

This study is concerned with the national folklore heritage in Libya , based on the collecting a selected sample , analyzing it and recording it in order to document and preserving it so as to safe it from distortion , damage losing or oblivion . it is considered a scientific problem , from which a set of questions have arised aiming toward description and analyzing this type of songs and understanding its ingredients and versions such as texts , melody and used balances , all types of instruments , where the researcher divided this study into three chapters. Below is an abstract of the contest:Chapter one: This chapter includes An introduction research problem – study purpose- study significance- study questionnair – study methodology – study limits- study instruments- study sample- previous studies).Chapter two: ( the theoretical concept) , which include:1- the first topic:The geographical and historical introduction of Libya.2- The second topic: The concept of the national folklore.Chapter three: ( the field study carried out by the researcher in the study territory –"Libya", using some tools such as the visual and radio libraries of the Great Jamahiriya Broadcasting , including some old radio records for the collection of some of these works and national anthems . The researcher have mentioned a complete recording and academic musical analyzes of the selected research sample of these works. He also mentioned about seventy words of work and about thirty musical tones of work. Keeping in mind that most of these works are found in a form of sonic (voice) only .At the end of the study the researcher presented some of the musical instruments utilized in the creation of some national folklores. Chapter four: This chapter includes the following: (The results concluded by the researcher after the comprehensive study of the national folklore in the be loving Libya).Finally , and at the end of this study or research , the researcher has concluded a set of recommendations , which he believes would be of good and beneficial , and contributes in the preservation of the national folklore and helps in enhancing it from all aspects.In addition to mentioning of the references and sources and annexes , terms and images of the study.
عبدالسلام محمد سالم علي (2010)

القضايا المغاربية بقناة الجزيرة الفضائية واتجاهات الإعلاميين الليبيين نحوها

أدى الانتشار السريع للمعلومات في العقدين الأخيرين من القرن الماضي بفعل اندماج ثورة المعلومات وتكنولوجيا الاتصال إلى التوسع في وظائف وسائل الإعلام السمعية البصرية وعلى رأسها الإذاعة المرئية، وشهدت الألفية الثالثة تحولات جذرية شكلت في حد ذاتها ثورة ثقافية وإعلامية أدت إلى إحداث تغيرات مهمة في مجالات الحياة المعاصرة، وتحديات سياسية واجتماعية واتصالية شكلت بأجمعها معطيات حياتية انعكست على حركة المجتمع المادية والفكرية والخلقية والروحية وغيرها. و تطورت الإذاعة المرئية بشكل سريع مقارنة بوسائل الإعلام الأخرى، واستأثرت بالعديد من الوظائف في مقدمتها الوظيفة الإخبارية مستفيدة في ذلك من طبيعة الوسيلة من حيث تميزها بتركيبة ثلاثية وهي الحركة والصورة والصوت. وتُجمع العديد من البحوث والدراسات على أن الإذاعة المرئية تكاد تكون المصدر الأول للحصول على المعلومات، ولا غرابة في أن يشتد التنافس على صدارة الخبر، وتحتل الوظيفة الإخبارية صدارة الاهتمام في القنوات المرئية وتتبوأ نشرات الأخبار مكانة بارزة من حيث الاهتمام والعناية خاصة مع تنامي اهتمام المُشاهد بما تقدمه هذه القنوات الفضائية من أحداث خلال نشراتها الإخبارية، وأمام تزايد هذه المحطات والقنوات الفضائية وتنوعها يزداد التنافس في مختلف أوجه النشاط الإعلامي ومنه الإخباري.وتتجه بعض القنوات المرئية إلى الاهتمام بتقديم خدمات إخبارية متميزة من حيث التقديم ومن حيث توظيف آخر تقنيات البث، ومن بين هذه الفضائيات قناة الجزيرة الإخبارية التي تعنى بآخر الأخبار والأحداث العربية والعالمية، وطرح القضايا بوجهات نظر مختلفة، الأمر الذي أثار جدلا في العالم، حيث اكتسبت القناة اهتمامًا عالميًّا في أعقاب هجمات 11 سبتمبر 2001، في الولايات المتحدة، وكذلك كانت القناة الوحيدة التي غطت الحرب على أفغانستان على الهواء مباشرة بالإضافة إلى تغطيتها للغزو الأمريكي للعراق عام 2003، وقد تميزت قناة الجزيرة عن غيرها من الفضائيات العربية بتقديمها نشرة الحصاد المغاربي التي تهتم بأخبار الدول العربية المغاربية كأول فضائية عربية تغطي الأخبار والأحداث في دول المغرب العربي، وهذا ما شد إليها أنظار المشاهدين وخاصة في هذه الدول، وفي إطار ذلك قامت الباحثة بدراسة تحليلية "لنشرة الحصاد المغاربي" بقناة الجزيرة الفضائية من خلال تحليل الشكل والمضمون الذي تقدم به، وكذلك دراسة ميدانية لمعرفة اتجاهات الإعلاميين الليبيين نحو أسلوب تناول القناة للأخبار المغاربية. :
سميرة محمد السعيدي (2013)