المستودع الرقمي لـقسم الإعلام

احصائيات قسم الإعلام

  • Icon missing? Request it here.
  • 0

    مقال في مؤتمر علمي

  • 4

    مقال في مجلة علمية

  • 0

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 0

    رسالة دكتوراة

  • 53

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

السياسة الخارجية الليبية وتأثيرها على المعالجة الصحفية للحرب الإسرائيلية على غزة

Highlights the importance of this study for Semiotic and its impact image in the formation of visual Arab drama it works deeply to see distant meanings and goals intended deeply working on the deeply development of creativity and thinking, considering the reality in all its aspects and details of a tool for the transfer of culture and communication between different cultures in the world, and through them up easily and simplicity of the given ideas, trends and text only. Study goals: 1- Semiotic clarify the picture in the drama. 2- Detection effectiveness of Semiotic in the development of high ability to read image. 3- The ability to produce semantic spaces through dramatic image Semiotic. 4- Shed light on elements of the picture as visual art can be tasted. 5- Linking Semiotic image and culture aesthetically. Study Methodology: The researcher used the analytical descriptive method. The descriptive method depends on collecting information and data from relevant sources and references to design the theoretic framework of the research while the analytical method relies on social an psychological literature in the same field. The most important results of the study: 1- Provide all the plastic elements allows the artist work aesthetic renewed and create what is new and sophisticated in this area and allows the recipient ample possibilities to interact with it through a deliberative systems . 2- Plastic him into an important dimension within the film's framework and contributes to the dramatic dimensional pattern formation and demonstrate the artistic aesthetic creativity. 3- Semiotic, is an active field in the detection of the text labels list the dramatic structure of any text. 4- For Muslims valuable input’s semiotic and its derivatives stated in the Qur'an several times, coupled with the identification and knowledge of poetry. 5-Semiolegy passed through several stages in many civilizations and mixed with a lot of science and wizardry, but this science excellence and uniqueness as the note itself, looking for the meaning of linguistic relations and non-linguistic center of social life and semiotics. Work on the development of creative thinking and even those who do not become writers or a men of letters, and help to create a generation of writers who have worked on the message delivered indirectly through their writings devoid of naive and superficial.
بشير محمد بشير انضاوي (2010)

التكوين في بنائية اللوحة التشكيلية الليبية المعاصر

موضوع الدراسة : التكوين في بنائية اللوحة التشكيلية الليبية المعاصرةالفصل الأول : ويشمل موضوعات خطة البحث الفصل الثاني :المفردات البصرية في بنائية اللوحة التشكيلية ومقومات التكوين يتطرق هذا الفصل إلى دراسة العناصر الأساسية للتكوين والتي تبدأ في أساسها من النقطة التي تعتبر العنصر الأول الذي يقوم برسمه الفنان التشكيلي على سطح اللوحة ، ويأتي بعدها الخط الذي يتكون من امتداد النقطة في اتجاه معين وحركة معينة مكوناً أنواع متعددة من الخطوط سواء كانت منكسرة أو منحنية أو مستقيمة وفقاً للحالة النفسية للفنان التي تتحدد عن طريق الخاصية السيكولوجية والتعبيرية للخط . كما يتناول هذا الفصل الشكل الذي يتكون من تراكب الخطوط في اتجاهات معينة ، و الذي يكون شكلاً موجباً أو سالباً ، حيث أن الخطوط والأشكال لا بد وأن يكون لها مساحة سواءً أكانت سالبة أم موجبة تنظم عليها هذه الأشكال ، بالإضافة إلى دراسة المنظور وقواعده الأساسية و انواعة وتنظيم الأشكال داخل الفراغ المنظوري ، وما يترتب علية من انعكاساة منظوريه داخل الصورة ، ويتناول هذا الفصل أيضاً الضوء وأنواعه ومصادره و اهميتة واستخداماته في مختلف العصور ،وما تعكسه الأضواء من ظلال مختلفة حقيقية أو خيالية ،والتي تؤدي وظيفة لها دورها التعبيري داخل اللوحة كما يقوم بدراسة الألوان من الناحية الفيزيائية والفنية وما يترتب عليها من تغيرات وتأثيرات ضوئية وظليه على الخطوط والإشكال على مساحة اللوحة ، و التي تنقلنا لدراسة اللون و الملمس من خلال التقنية والمواد المستخدمة التي لها تأثيرها في بناء اللوحة ، كما أن لها تأثيراً بصرياً يتحدد من خلاله نوع الملمس وعلاقته باللون وباقي العناصر التشكيلية الأخرى إن كل هذه العناصر والمفردات لابد أن يكون لها مقومات هامة تساند وتقوي عملية التكوين ، هذه المقومات هي التي تثري القيمة الجمالية للوحة ، لأن لها ارتباط وثيق بهذه العناصر ، فهي تعمل على توزيع العناصر داخل اللوحة وفقاً لقواعد بنائية أكد عليها علماء الفن ونقادة عبر العصور من العصر البدائي إلى العصر الحديث ، لذلك انقسمت الدراسة في هذا الفصل إلى جزأين جزء يختص بدراسة العناصر وجزء يختص بدراسة المقومات التي تعمل على توزيع العناصر بناءاً على رؤية جمالية عقليه بنائيه تقودنا في النهاية إلى الهيئة العامة للوحة أو الشكل العام للتكوين.
إسلام يونس المنصوري (2009)

الخصائص المعمارية والوظيفية لبيت الحفر بمدينة غريان دراسة ميدانية تحليلية

مزايا كثيرة ومتعددة تزخر بها العمارة المحلية بمدينة غريان والفن المعماري الليبي الذي أبدع الليبيون كثيراً في رسم تحف معمارية فريدة ونادرة وربما تكون مختلفة من منطقة لأخرى حسب الخصائص المناخية لهذه المناطق فالعمارة المحلية تعتبر التاريخ الناطق والسجل الحقيقي المعبر عن حضارة الإنسان وتطوره الاقتصادي ،والسياسي ،والثقافي،ولقد كانت العمارة المحلية على مر العصور السجل الحقيقي المعبر عن حضارة الإنسان وتطوره وأسلوب حياته.والعمارة المحلية بغريان كانت سجلاً لتاريخ عريق وحضارة راقية خلدها البناؤون المحليون وأبدعوا فيها بروائعهم المعمارية، وأساليبهم الإنشائية والهندسية التي استخدموها ،والشيء المميز للعمارة في غريان عن غيرها من بلدان العالم هو أن البناء في غريان فن كان يمارسه الفرد لبناء بيته المتواضع بما فيه من متانة وجمال ،حيث جاء البناء ليلبي احتياجات الفرد ويلائم الظروف المناخية وامكانات البناء المتوافرة، لذلك يعجب الزائر في أساليب التصميم وطرق البناء، حيث كان البناؤون يستعملون المواد الإنشائية التي تتوافر بالموقع نفسه، فإذا كان البناء يقع على منطقة طينية أو منطقة صخرية كانت تلك المواد هي المستخدمة في البناء نفسه،ولقد توافرت في العمارة المحلية بغريان البساطة في التفكير وعدم التعقيد في التعبير، وكذا المرونة في التخطيط والتصميم، وفي التفاصيل والعناصر الزخرفية. وهذه الخصائص ساعدت على جعل المبنى السكني يوفر الطمأنينة ،والهدوء والترابط العائلي والاجتماعي وتلك الخصائص والمميزات قادرة الآن وفي المستقبل - رغم كل ما يستخدم من تطور في النواحي كافة - على الوفاء بحاجات الناس لو توافرت العناية الكاملة لدراستها واستقصاء العوامل والأسس التي أتت لتلبيتها ، لذا تناول الباحث هذه الدراسة تحت عنوان [ الخصائص المعمارية والوظيفة لبيت الحفر بمدينة غريان ] .
محمود محمد الكلباش (2013)

التصوير الليبي الزخرفي المعاصر بين الهوية والاستلاب

عرض الباحث فى الفصل الاول مشكلة الدراسة، وفروض الدراسة ، واهداف الدراسة، اهمية الدراسة، وحدود الدراسة، ومنهجية الدراسة، وادوات الدراسة ، ومصطلحات الدراسة، اما فى الفصل الثانى فقد تطرق الباحث الى عرض اولى للدراسات المرتبطة بالتصوير االيبى مثل التصوير فى عصر النهضة، وايضا التصوير الليبى المعاصر ومدى استلهامه للموروث الشعبى، وكذلك تحدث الباحث عن نشأة الزخرفة، وفن الزخرفة الاسلامية، واهمية الزخرفة ، وجذور الزخرفة، وعناصر الزخرفة التى تتكون من الزخارف الكتابية والحيوانية والنباتية والهندسية، مميزات الزخرفة الاسلامية ، فى الفصل التاريخ الاسلامى الزخرفى يتحدث عن الحضارة والتراث الانسانى ، الفن العربى الاسلامى الزخرفى، اثر الزخرفة الاسلامية على الفنون الغربية، الزخرفة والتصوير، الزخارف عبر العصور، وتطرق الباحث فى الفصل الرابع عن الزخرف وفن التصوير فى ليبيا، وتتبع تاريخ التراث الزخرفى الليبى ، والزخارف الشعبية الليبية، والحلى المستعملة فى ليبيا قديما، ومسألة الهوية والاستلاب فى التراث الزخرفى، والتصوير اليبى الزخرفى، ونهاية بالتصوير ايام العثمانيين فى ليبيا، الفصل الخامس خضع لجانب الوصفى التحليلى لبعض عينات من لوحات للفنانين الليبيين الذين تأثرت لوحاتهم بالموروث الزخرفى الشعبى الليبى وتوصل الباحث إلى أن التصوير الليبي الزخرفى المعاصر يرتبط ارتباطا كبيرا مع مع التراث الشعبى المحلى، في حين استلهم المصور الليبي الزخارف الشعبية الليبية في لوحاته التشكيلية .كماتوصل الباحث إلى إن الفنانين الليبيين الزخرفيين وظفوا الزخارف الشعبية في لوحاتهم بأساليب واقعيه وتجريديه وانطباعيه.
مفتاح عطية الشريف (2010)

السياسة الخارجية الليبية وتأثيرها على المعالجة الصحفية للحرب الإسرائيلية على غزة

خلفية الدراسة: حاولت الباحثة في هذه الدراسة التي عنوانها "السياسة الخارجية الليبية وتأثيرها على المعالجة الصحفية للحرب الإسرائيلية على غزة" وهي دراسة تحليلية ميدانية مقارنة لصحيفتي الشمس وأويا للإجابة على مجموعة من التساؤلات أهمها: ما التصورات التي قدمتها المعالجات الصحفية لمختلف الخطابات الصحفية والأطر الفاعلة في حرب إسرائيل على غزة؟ وما طبيعة هذه التصورات من حيث سلبيتها أو إيجابياتها ومدى الاتفاق أو التباين بينها وبين الخطاب الرسمي في تقديم هذه التصورات؟ وما موقف الخطابات الصحفية المدروسة من القضايا الفرعية والمقولات التي أفرزتها الحرب الإسرائيلية على غزة؟ وما مدى اتفاق هذه المواقف أو تباينها مع المواقف المعلنة من قبل الخطاب الرسمي المعبر عن توجهات السياسة الخارجية للدولة الليبية؟ وهل شهدت الصحافة الليبية موضع الدراسة في معالجتها لأحداث الحرب الإسرائيلية على غزة إعلان مواقف مخالفة لمواقف السياسة الخارجية للدولة؟ وما طبيعة المصادر الصحفية والأطر المرجعية التي اعتمدت عليها الصحف محل الدراسة في إجراء تحقيقاتها وحواراتها؟ وما مسارات البرهنة التي اعتمدت عليها الخطابات الصحفية في استدلالاتها المنطقية تجاه القضية محل الدراسة ووجهات النظر حولها؟. وقد قامت الباحثة بتقسيم الدراسة إلى خمسة فصول كالتالي:-الفصل الأول: وقد اشتمل على الإطار المنهجي للدراسة واحتوى على المواضيع التالية: المقدمة ومشكلة الدراسة وأهمية الدراسة وأهداف الدراسة والدراسات السابقة والمصطلحات الواردة في الدراسة وتساؤلات الدراسة ومناهج الدراسة والنظريات المستخدمة في الدراسة.أما الفصل الثاني فقد اشتمل على الإطار النظري للدراسة وتم تقسيمه إلى ثلاث مباحث كالآتي:المبحث الأول: السياسة الخارجية والأنظمة الصحفية. المبحث الثاني: مراحل التطور التاريخي للقضية الفلسطينية.المبحث الثالث: الحرب الإسرائيلية على غزةالفصل الثالث: ويحتوي على الخطوات المنهجية للدراسة التحليلية والميدانية.الفصل الرابع وتناولت فيه الباحثة عرض نتائج الدراسة وتم تقسيمه إلى أربع مباحث بالشكل التالي:المبحث الأول: تائج الدراسة التحليلية.المبحث الثاني: عناصر خطاب صحيفة الشمس في تغطية أحداث الحرب الإسرائيلية على غزة.المبحث الثالث: عناصر خطاب صحيفة أويا في تغطية أحداث الحرب الإسرائيلية على غزة. المبحث الرابع: نتائج الدراسة الميدانية.أما الفصل الخامس فقد اشتمل على: مقارنة بين نتائج الدراسة التحليلية لخطاب صحيفتي الشمس وأويا.ونتائج الدراسة الميدانية والخلاصة والمراجع وملخص الدراسة وأخيراً الملاحق.ٍتندرج هذه الدراسة ضمن الدراسات الوصفية التحليلية التي تستهدف وصف وتحليل وتفسير الخطاب الصحفي الليبي وتأثير سياسة الدولة عليه في الصحف محل الدراسة والكشف عن اتجاهات هذا الخطاب في الصحافة الليبية اليومية في تناولها لموضوع الدراسة، حيث استخدمت الباحثة المنهج الوصفي لمسح مضمون الصحف محل الدراسة باتباع الأسلوب الكيفي ومسح القائمين بالاتصال بالصحف محل الدراسة والتحليل من خلال أسلوبي المقابلة والاستبيان، كما استخدمت المنهج المقارن لتحقيق هدف أساسي يتعلق بإخضاع الظاهرة البحثية في تركيبها الكلي وعناصرها المختلفة لعمليات المقارنة، وذلك على مستوى كل نسق فرعي خاضع للدراسة، سواء كان صحيفة أو خطاباً رسمياً معبراً عن السياسة الخارجية للدولة الليبية تجاه الأزمة محل الدراسة، وذلك برصد طبيعة المعالجات والتوجهات المقدمة داخل كل نسق فرعي بشأن القضايا التي تتم الدراسة بشأنها (المواقف – أسباب الأزمة (أو الحرب) – نتائجها – أدوار القوى الفاعلة وتقييمها) ودراسة مدى التطور وعناصر التباين أو الاتساق تزامنياً.
إيمان عطية البربار (2010)

المدائح النبوية والأذكار في زاوية الشيخ عبد الله أحمد بن فضل

تناولت هذه الدراسة أحد الزوايا الصوفية بالمنطقة الغربية زاوية الشيخ عبد الله أحمد بن فضل بمنطقة العجيلات ، وهى تجمع بين جانب نظري تاريخي وجانب عملي، وفي جانبها النظري قام الباحث بالتعريف بمنطقة الدراسة "العجيلات" التي تقع فيها هذه الزاوية الصوفية والحديث عن نسيجها السكاني وعن دورها في حركة الجهاد الوطني ثم التطرق إلى ذكر بعض الأعلام من هذه المنطقة ، كما قام الباحث بإسقاط الضوء على أحد أهم الزوايا بالمنطقة الغربية من ليبيا والتي تعد ذات تاريخ طويل من العطاء الإنساني السامي ،وأحد أهم المؤسسات الأهلية في المجتمع التي حملت على عاتقها تنوير العقول بالعمل على غرس مفاهيم الإسلام في عقول الناس إذ ساهمت منذ وقتٍ بعيد بدورٍ كبيرٍ وفعال في محو الأمية ونشر التعليم بين الناس خاصة وأن بلادنا كانت قد تعرضت إلى استعمار بغيض توالى عليها سنين طويلة وحرم أهلها وحال دون حقهم في التعليم كباقي البشر ، مما أضطرهم اللجوء إلى الزوايا الصوفية التي احتضنتهم وعلمتهم أصول اللغة العربية والفقه والقرآن الكريم والأخلاق الحميدة ،إن الزوايا الصوفية في بلادنا والبلاد العربية والإسلامية الأخرى هي مدارس أنطلق منها المتعلم والحامل لكتاب الله والمنشد والمادح ، وهى منارات للعديد من العلوم والفنون وهى إشعاع ثقافي لازال راسخاً في ثقافتنا ، كما أكدت الدراسة أيضاً على دور شيخنا عبد الله بن فضل (الأول) مؤسس هذه الزاوية في حركة المقاومة الوطنية التي تصدت للحملة العسكرية على بلادنا ، وما ابدأه هو وأبطال هذا البلد من نضالٍ مشرف بالسلاح والكلمة ، فاشتداد المقاومة في وجه العدو ودور هذا الشيخ فيها برز ليؤكد صعوبة تحقيق حلم الاستعمار في الاستيلاء على ليبيا بسهولة ، فلم يكن متهاوناً في ذلك لذا قبض عليه لخطورته وتم إبعاده عن وطنه ليبيا في جزيرة مهجورة إلاّ من الليبيين المنفيين فيها وفي ظروف صعبة وقاهرة حيث شاء له أن ينتهي هناك في بلاد الغربة عن الأهل والوطن ، وظل يحلم وهو بمنفاه أن تبقى زاويته شامخةً تناضل من أجل نشر الإسلام ليعيش الناس من خلالها في ظل العبادة والتقرب إلى الله ، ومن هنا برزدورأبنه عبد الله بن فضل (أبو راوي) الذي دآب ليحمل على عاتقه وصية والده في حمل المسؤولية بالاهتمام بهذه الزاوية ، وهذا ماحصل بالضبط فكان بحق آهلاً لذلك حتى آخر يوم بحياته ، بل وغرس هذه المبادي في أجيال من بعده تعاقبت وحافظت على هذا الموروث ، وهاهي هذه الزاوية حقيقة واقعة بالفعل تتحدث عن نفسها تاريخ طويل من العطاء ، لاتزال تعلم حفظة كتاب الله ، وتقصدها العديد من الطوائف الدينية القادمة إليها من مختلف أنحاء بلادنا ليبيا، ولقد كان لهذه الزاوية الفضل الكبير في إحياء حفلات المناسبات الدينية الكبرى في منطقة الدراسة " العجيلات " أو حتى في المناطق المجاورة لها ، بإقامة الذكر والمديح والإنشاد والقصائد المعبرة عن الإسلام إحياءً لمناسباتنا الدينية العديدة ، وهذا ماتناوله الباحث في الجانب العملي الذي قامت عليه الدراسة أساساً وهو مايتعلق بدراسة الموروث الفني الذي نشأ بين أركان هذه الزاوية الصوفية العروسية متمثلاً في آداء المدائح والأذكار والإنشاد وقصائد الحضرة وكل ماله علاقة بالنغم والإيقاع فإذاً ومن واقع ماتم تناوله ، خلصت هذه الدراسة إلى توثيق جزء من موروثنا الصوفي فيما يتعلق بالنغم والإيقاع في هذه الزاوية الصوفية كنموذج قد ينفع أن يكون مرجعاً يسد الفراغ الذي تعاني منه مكتباتنا ولعله يفيد الدارسين في بلادنا يأمل الباحث أن يكون قد حقق هذا الهدف ، وما التوفيق إلاّ بإذن الله سبحانه وتعالى
أبو القاسم محمد علي (2011)

الضوء في التصميم الداخلي السكني وآثاره الصحية على الأفراد

تناول الباحث دراسة الضوء في التصميم الداخلي السكني وأثاره الصحية على الأفراد ، ومعرفة العلاقة بين الضوء واللون وأثارهما ، ومصادر وأنواع الإضاءة وكيفية الاختيار والتحكم فيها لحماية الأفراد من أثارها الصحية الضارة ، والاستفادة من مزاياها العظيمة لخلق المسكن الوظيفي والجمالي والصحي الذي نصبو إليه وقد جاء البحث في أربعة فصول وهي كالتالي : -الفصل الأول: التعريف بالدراسة وخطواتها. -الفصل الثاني: التصميم الداخلي مفهومه وأبعاده الجمالية والوظيفية. تناول هذا الفصل مفهوم التصميم وأسسه وكيفية الحصول على التصميم الجيد الذي يتصف بالدقة وسرعة الإنجاز باقل وقت وجهد باستخدام الحاسب الآلي عبر برنامج التصميم (CAD ) ، ومفهوم التصميم الداخلي وعناصره الذي ينقسم إلى العناصر الأفقية والعمودية مثل الأرضيات والحوائط والأسقف ، والعناصر الانتقالية مثل الأبواب والنوافذ والسلالم ، والعناصر التكميلية (التشطيبية ) مثل اللون وانطباعاته والضوء وأهميته في عملية الإبصار ، وتضمن هذا الفصل الخامات والأثاث وأساليب توزيعها لخدمة الجانب الوظيفي والجمالي ،وتناول أيضا متطلبات التصميم الداخلي ( متطلبات إنشائية وإنسانية وجمالية ووظيفية ) والعوامل التي تؤثر في التصميم الداخلي وهي الخامات والعمل الفني وموضوع التصميم . الفصل الثالث: الضوء مفهومه وأنواعه ووظيفته. تضمن هذا الفصل مفهوم الإضاءة وخصائصها وماهيتها والفرق بين الضوء والنور ومصادر الضوء وطبيعته وكيف فسر ابن الهيثم ونيوتن الضوء وشعاعه وانكساره وتطرقت الدراسة في هذا الفصل إلى أنواع المصابيح وأنواعها وعيوبها ومميزاتها وكمية الإضاءة وكيفية تحقيق الرؤية السليمة ، وكذلك درست سرعة.
يوسف إبراهيم الشيباني (2015)

دور العلاقات العامة في تحسين الصورة الذهنية لمؤسسات الرعاية الاجتماعية في ليبيا

تعتبر العلاقات العامة الحارس الرسمي للصورة الذهنية سواء للشخصيات أو المنظمات, ولما كانت الدراسات التي تناولت دور العلاقات العامة في تشكيل الصورة الذهنية لم تحظ بالاهتمام الواسع بقدر أهمية الموضوع بالنسبة للمشتغلين بالعلاقات العامة, فإن هذه الدراسة تهتم بالتعرف على دور العلاقات العامة في تحسين الصورة الذهنية لإحدى مؤسسات المجتمع الليبي وهى مؤسسة الرعاية الاجتماعية. وتتمثل مشكلة الدراسة في تحديد أبعاد الدور الذي تقوم به العلاقات العامة في تحسين الصورة الذهنية لمؤسسات الرعاية الاجتماعية في ليبيا.ويمكن تحديد أهداف الدراسة في النقاط الآتية : التعرف على الأساليب العلمية، والجوانب التنظيمية الإدارية في ممارسة العلاقات العامة لأنشطتها في مجال المؤسسات الاجتماعية.معرفة أهم الوظائف والأنشطة التي تقوم بها العلاقات العامة في المجال الاجتماعي.معرفة إمكانية تعامل الجمهور الخارجي مع نزلاء مؤسسات الرعاية الاجتماعية.التعرف على الوسائل الاتصالية التي يعتمد عليها الجمهور الخارجي لتكوين صورة ذهنية عن مؤسسات الرعاية الاجتماعية.التعرف على الصورة الذهنية المنطبعة لدى الجمهور الخارجي عن مؤسسات الرعاية الاجتماعية.معرفة أهم المشكلات والصعوبات التي تواجه عمل العلاقات العامة في مجال مؤسسات الرعاية الاجتماعية وكيفية إيجاد الحلول لها.
امداوي عبد الله الغيثي (2012)