المستودع الرقمي لـقسم ادارة الاعمال

احصائيات قسم ادارة الاعمال

  • Icon missing? Request it here.
  • 10

    مقال في مؤتمر علمي

  • 17

    مقال في مجلة علمية

  • 4

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 1

    رسالة دكتوراة

  • 23

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

كتاب /// مهارات إدارة الوقت

مقدمة إنه ذلك الوعاء الذي نملأه في كل مرة بأفعال وأحداث وأعمال ونشاطات، ولكن سرعان ما يتجدد بين اللحظة والأخرى، لنملأه مرات ومرات. إنه ذلك الحيز والفراغ الذي يتفرد بخصائص أهمها؛ أنه غير قابل للتوقف، ولا يمكن إرجاعه. فما ذهب، فقد ذهب، مع ما ذهب. الوقت مقابل مهارات إدارته. تلك المعادلة التي قام عليها هذا الكتاب المختصر والذي على احتوى أربعة فصول، بتركيز عال من المعلومات وبمستوى متقدم من المعارف. تطرق الفصل الأول لمقدمة وتمهيد لمفهوم الوقت، ولتعريفاته مختلفة المشارب والمصادر والمداخل، كما تضمن أيضاً تفصيلاً وسرداً لأهمية الوقت وخصائصه وأنواعه والمؤثرات فيه، إضافة للعوامل التي تعوق دون استثماره بالوجه الصحيح وبالطرق المثمرة، والمؤثرات التي من شأنها أن تزيد من فاعليته. كما سعى هذا الفصل إلى مناقشة جدلية الوقت المعلوم والوقت المجهول من خلال سياق وسرد وتوضيح بعض الآراء ذات العلاقة. ومن الأسئلة التي سعى هذا الفصل إلى محاولة الإجابة عنها بطريقة علمية، هي جدلية أن هل الكل ينظر للوقت بنفس المنظار؟، ويقيسه بنفس المقاييس؟، ويعتبره بنفس المعايير؟، وكان ختاماً لهذا الفصل سرد بعض الأقوال المأثورة التي قيلت في وعن الوقت. يأتي الفصل الثاني ليكمل ما انتهى إليه الأول، وذلك من خلال التطرق لمهارات إدارة هذا الوعاء الزمني والحيز من الزمان، فقد تطرق وبشكل سلسل ومبسط، وبتركيز عالٍ على السرد التاريخي الذي يحكي كيفية تطور مفهوم مهارات إدارة الوقت من خلال التعرف على العديد من المفاهيم في هذا المجال منها: المهارات المطلوبة لإدارة الوقت، والطرق العلمية المستخدمة لإدارة الوقت، كما تطرق لأهم النظريات العلمية المعتمدة لإدارة الوقت وتفعيل المهارات لأجل ذلك. جاء الفصل الثالث ،بالتعرض لإشكالية يعاني منها الكثير، ولربما تكون السبب في البحث عن مهارات لإدارة الوقت، ألا وهي ضغوطات العمل وعلاقتها بمهارات إدارة الوقت. يعتبر الفصل الرابع ختاماً لمحتوى هذا الكتاب، فقد تناول بالشرح والإسهاب كتكملة لسابقه من خلال التعرض للتوترات التي تنتج عن ضغوطات العمل والمهارات المطلوبة لإدارتها بفعالية. إن هذا الكتاب يقدم فكراً مبسطاً دسماً على مستوى عالٍ من الدقة والحداثة والمهنية العلمية، لكيفية إدارة الوقت وضغوطاته والتوترات الناتجة عنه سواء في الحياة أو في العمل، من خلال استخدام مهارات محددة لذلك. والله ولي التوفيق المؤلف
عبد الرزاق رمضان علي شبشابة(1-2022)
موقع المنشور

كتاب // إدارة الخطر والتأمين

المقدمة إدارة الخطر، والتأمين من هذا الخطر، وإعادة التأمين على الأخطار؛ من المفاهيم المهمة التي تتناول محاولة التحكم في الأخطار الناتجة عن عدم التأكد التام والتقليل من خسائرها عند تحققها، وذلك عن طريق التأمين عنها لدى مؤسسات متخصصة في هذا الشأن وفق أساليب وطرق وشروط محددة. قُسّم هذا الكتاب إلى بابين رئيسين ، حيث تضمن الباب الأول المواضيع التي تتعلق بالخطر ، بينما تضمن الباب الثاني المواضيع المتعلقة بالتأمين. احتوى الباب الأول (الخطر) على ثلاثة فصول، جاءت لتغطية أهم المواضيع المتعلقة بالخطر، فاحتوى الفصل الأول منه على مفهوم ونشأة الخطر، بينما تضمن الفصل الثاني عملية قياس الخطر كميّاً، فيما سرد الفصل الثالث مفهوم إدارة الخطر. وتأتي هذه الفصول الثلاثة مكتملة لتمنح القارئ فكرة واسعة وشرح مستفيض عن مفهوم الخطر ونشأته وكيفية قياسه بسرد العديد من الأمثلة العملية التي تحاكي الحالات السائدة في الحياة العملية، أما عملية إدارة هذه الأخطار فكانت حاضرة فقد تم بيان الطرق المختلفة لإدارة الخطر فيها. يأتي الباب الثاني (التأمين) متضمناً خمسة فصول رئيسية، احتوى الفصل الأول منها على شرح مستفيض لمفهوم ونشأة التأمين، فيما تطرق الفصل الثاني إلى الإطار القانوني للتأمين، أما الفصل الثالث فتناول هيئات التأمين، فيما سرد الفصل الرابع فروع التأمين المختلفة، وجاء ختاماً الفصل الخامس الذي تناول عملية إعادة التأمين. احتوت الفصول الخمسة على مفهوم نشأة وتطور التأمين في عالم الأعمال وعلى المستوى الشخصي والذي يعتبر من المفاهيم الهامة وخاصة في ظل بيئة من عدم التأكد يدور في فلكها الأشخاص الاعتباريين والطبيعيين. إن عملية التأمين تحكمها أسس وأطر قانونية تحدد طبيعة الأشياء وتقنن كل ما يتعلق بالتأمين عليها كما تنظم وتأطر المؤسسات العاملة والناشطة في حقل التأمين، إن المؤسسات العاملة في حقل التأمين تعتبر طرفاً مهماً ورئيسياً عادة ما يشار إليه بالطرف الأول في كل ما يتعلق بأعمال وعقود والأطر القانونية للتأمين. لم يقتصر التأمين في تغطيته على فرع واحد أو فرعين بل تعدى ذلك ليشمل العديد من الفروع والتي أطلق عليها لاحقاً فروع التأمين، حيث شمل الفروع المهمة والأكثر شهرة في مجال عمل التأمين وهي : تأمينات الحياة، وتأمين الحريق، وكذلك تأمين النقل سواء البحري أو النهري أو الجوي أوالبري، كما شمل أيضاً فروع التأمينات على الحوادث والمسئولية. إن حجم عملية التأمين بكل عناصرها يتعدى في أغلب الأحيان امكانيات المؤسسات المنفردة إلى الاشتراك في عملية تأمينه وذلك بإعادة عملية التأمين مرات عديدة بغرض توزيع عبء تحمل المخاطر وطبيعة بعض الأشياء موضوع التأمين.
عبد الرزاق رمضان علي شبشابة(1-2022)
موقع المنشور

كتاب /// إدارة الأعمال .. المبادئ ، المفاهيم ، الوظائف .. الاتجاهات الحديثة

يوجه هذا الكتاب محتواه العلمي إلى جميع المهتمين من المختصين وغير المختصين بإدارة الأعمال ونشأتها وتطورها التاريخي، كما يعرج بشيء من التفصيل على المبادئ والأسس التي تقوم عليها عملية إدارة الأعمال، وأهم المفاهيم والمصطلحات والتعابير التي تصف وتستخدم في إطار إدارة الأعمال، فكان لوظائف إدارة الأعمال حضوراً لافتاً وسرداً مطولاً كونها أحد ركائز الأعمال، ولم يغفل الاتجاهات الحديثة والأفكار المتجددة التي تدور في فلك الأعمال ويستعان بها على إدارتها.
عبد الرزاق رمضان علي شبشابة(1-2022)
موقع المنشور

كتاب // إدارة الإنتاج والتصنيع

مقدمة الكتاب يعتبر الكثيرون أن تقدم الشعوب وازدهار الأوطان ورفاهية المجتمعات، هو نتاج لمدى اقتناعهم واهتمامهم ودرجة تقدمهم في مجال الإنتاج والتصنيع وإدارتهما. إن الإنتاج والتصنيع لم يكونا وليدا العصور الحديثة المتأخرة ،بل على العكس فإن وجود الإنسان كان ولازال مرتبطاً بالإنتاج ومتعلقاً بمدى جاهزيته للتصنيع. لم ينتقل الإنسان إلى ما هو عليه اليوم من تقدم وازدهار وإبهار في مجالي الانتاج والتصنيع وإدارتهما، مذ كان ذلك الإنسان البسيط الذي تحكمه بيئة العصر الحجري إلى اليوم، لم ينتقل إلاّ بعد اتجاهه نحو الإنتاج واقتناعه بمفهوم التصنيع والتوسع فيه والكفاءة في إدارتهما. لقد بني الإنتاج والتصنيع على أفكار وأبحاث ودراسات علمية متطورة من قبل العديد من الرواد في هذا المجال، الذين ساهموا في تقدم وازدهار وعلمية مفهومي الإنتاج والتصنيع. إن هذا الكتاب يأتي ليضيف شيئاً من العلم والمعرفة في مجال الإنتاج والتصنيع في عالمنا العربي وكيفية إدارتهما بفاعلية وكفاءة وكفاية، ويهدف من بين أهدافه العدة، تقديم المعارف وإثراء المكتبة العربية. يستعرض هذا الكتاب أغلب المعارف والعلوم التي تتصل بإدارة مفهومي الإنتاج والتصنيع، بأسلوب مبسط موجه إلى طلبة العلم في هذا المجال وكذلك المهتمين بالإطلاع على المعارف والعلوم المفيدة، متضمناً العديد من الأمثلة التوضيحية الرقمية وغيرها من وسائل الإيضاح. احتوى الكتاب على عشرين فصلاً رتبت بتسلسل منطقي علمي لغرض سهولة الفهم وربط المعارف بعضها ببعض بطريقة سلسلة وبأسلوب علمي مهني واضح. الفصل الأول تضمن مفهوم إدارة الإنتاج حيث احتوى على التطور التاريخي لمفهوم الإنتاج وإدارته كما احتوى أيضاً على تعاريف وعناصر ووظائف وأنماط الإنتاج وإدارته. أما الفصل الثاني من هذا الكتاب فقد تضمن مفهوم التصنيع والذي يمثل المفهوم المكمل للإنتاج، فقد احتوى التطور التاريخي لفكر التصنيع وما مر به من تطورات بالإضافة إلى التعاريف الخاصة بالتصنيع على مختلف مداخلها بالإضافة إلى التطرق للأهداف الخاصة بالتصنيع وأنواع التصنيع المعتمدة والمتعارف عليها في هذا المجال، كما لم يغفل هذا الفصل أهم الاعتبارات التي دعت الدول النامية ودفعتها للانخراط في مفهوم وحركة التصنيع، وتعرض أيضاً لجملة من المشاكل التي عادة ما تواجه الدول النامية التي ترغب وتندفع نحو التصنيع. ونجد في الفصل الثالث بداية الخطوات العملية لإنشاء المشاريع والمصانع حيث تضمن هذا الفصل أغلب الدراسات الأساسية التي تسبق إنشاء أي مصنع أو مشروع سواء على مستوى القطاع العام أو الخاص أو على المستوى المحلي والدولي،وتتمثل هذه الدراسات كما وردت في هذا الفصل في عملية معرفة موقف الدولة من إنشاء المصانع أو المشاريع والذي ينحصر عادة في التسهيلات التي تقدمها الدولة لغرض التشجيع على الإنشاء، أو تلك الشروط التي تضعها الدولة لغرض تنظيم أو تقنين أو الجهر بسيادتها والتي تصاحب عملية الإنشاء، كما يمكن أن تتضمن الدراسات التي تسبق الإنشاء تلك التي تتعلق بدراسة كل ما يتعلق بالسوق المتوقعة، بالإضافة إلى الدراسات الفنية والدراسات في الجانب الاقتصادي؛ والتي تتعلق بتقدير رأس المال من ناحية مصروفات التأسيس والإنشاء وتكاليف التشغيل، بالإضافة إلى تقدير العائد على رأس المال والاحتياجات من النقد الأجنبي للمشروع. يعتبر الفصل الرابع الخطوة المهمة نحو تفعيل الخطوات السابقة لإنشاء المصنع أو المشروع والتي تتمثل في تحديد أفضل المواقع لغرض إقامة المشروع أو المصنع عليها، حيث تطرق هذا الفصل للأساليب والاعتبارات الشائعة والمهمة والمعتبرة والتي على أساسها تتم عملية المفاضلة ومن ثم الاختيار للموقع، كما ناقش بشيء من التفصيل العملي السياسات التي تتبع لعملية التقييم بالطريقتين الكمية والنوعية. إن الفصل الخامس يضع النقاط على الحروف فيما يخص عملية الإنشاء وذلك من خلال البحث والتحري والتعرف على الأنواع والأساليب المعتمدة والشائعة للتصميم الداخلي للمصنع، وكذلك الاعتبارات الهامة التي تُبنى عليها عملية الترتيب الداخلي. الفصل السادس يعتبر الانطلاقة الحقيقة لعملية التصنيع والإنتاج، وذلك من خلال العمل على تصميم السلعة؛ عن طريق سرد وتوضيح وشرح الأسباب والأساليب والمراحل والاعتبارات الخاصة بتصميم السلعة بشكل علمي متطور. إن الفصل السابع يعتبر مكملا من الناحية الإنتاجية للفصل الذي يسبقه؛ فبعد تصميم السلعة لابد من العمل على التركيبة الفنية للسلعة (المنتوج)، وهذا ما احتواه هذا الفصل فتعرض بشكل عملي لكل ما يتعلق بخصائص وأنواع وطريقة تنفيذ التركيبة الفنية للمنتوج وخاصة فيما يتعلق بالتقارير الخاصة بها. إن انطلاق عملية الإنتاج تمثلت في التخطيط له، وإعداد برامجه بالطرق العلمية المعتمدة والفعالة، وكذلك تخطيط وضبط الطاقة الإنتاجية، وضبط جودة الإنتاج، والرقابة على الإنتاج وضبط الفاعلية، كل ذلك كان من ضمن محتويات الفصول من الثامن حتى الثاني عشر من هذا الكتاب، والذي تم التفصيل فيه وتناوله بشكل علمي مبسط وبالشرح العملي والأمثلة التوضيحية. تضمن الفصل الثالث عشر مفهوم قديم حديث ألا وهو دراسة الزمن والحركة وطرق دراستها وتطبيقها وأهميتها. تعتبر الإنتاجية من أهم المؤشرات على فاعلية وكفاءة عناصر الإنتاج من خلال محدداتها المؤثرة فيها، وكذلك كيفية قياسها والطرق المعتمدة والعلمية لذلك، كما تم التعرض في هذا الفصل إلى مفهوم تحسين الإنتاجية، من حيث المستويات والطرق والوسائل. وهذا ما تطرق له الفصل الرابع عشر. إن تحليل التعادل (التكاليف والإيرادات)، على درجة من الأهمية بأن يكون من ضمن فصول هذا الكتاب ومن أهم محتوياته والتي تم التعرض له بأسلوب علمي عملي وبأمثلة توضيحية رقمية رياضية، والتي تضمنها الفصل الخامس عشر. كما احتوى هذا الكتاب على مواضيع هامة أخرى لها علاقة وطيدة ومباشرة بعملية الإنتاج والتصنيع وإدارتهما، والتي تمثلت في التعرض لمفهوم الصيانة وكل ما يتعلق بها من أدبيات ،كذلك لمفهوم المخزون الصناعي وكل ما يتعلق به وخاصة إدارته بالأساليب العلمية المتطورة الحديثة، بالإضافة إلى الأمن الصناعي والسلامة المهنية والذي لا يقل أهمية عن ما سبقه من مواضيع. كل ذلك كان من مضامين الفصول من السادس عشر حتى الثامن عشر. تضمن الفصل التاسع عشر نظم المعلومات الإنتاجية والتي تعتبر الداعم الأساسي لعملية اتخاذ القرارات في مجال الإنتاج والتصنيع وإدارتهما، والتي كان لها نصيب وافر في هذا الكتاب من خلال التعرف على عملية اتخاذ القرارات وأهميتها في مجال الإنتاج، بالإضافة إلى التطبيقات المساعدة المتطورة والمساندة لعملية اتخاذ القرارات الإنتاجية، والمداخل المتطورة والعملية المختلفة لعملية اتخاذ القرارات، كما تم التعرض لبعض النماذج الرياضية التي تتعلق وتهتم وتركز على الترشيد أثناء اتخاذ القرارات الإنتاجية. جاء الفصل العشرون ختاماً لمحتوى هذا الكتاب حيث تضمن مفهوم علم النفس الصناعي؛ ذلك المفهوم القديم الحديث، الذي يغفله البعض، ويتعامل معه البعض الآخر بكثير من الحذر، حث يتطرق هذا المفهوم من خلال هذا الفصل إلى العديد النواحي النفسية في مجال التصنيع، وذلك من خلال دراسة الفروقات الواضحة الطبيعية للأفراد من حيث المهارات والذكاء، أي من حيث الكم والكيف،وإمكانية إدارتها والتأثير فيها وتوجيهها نحو الفاعلية في الأداء وتحقيق الرضا عن العمل. والأهم من ذلك التوجيه نحو الوظائف التي تناسب كل حسب مهاراته وذكائه، وهذا ما تحتاجه القيادات في كل المنشآت الصناعية لتحقيق الفاعلية والكفاءة والكفاية في الأداء. إن هذا الكتاب جاء حصيلة لسنوات تجاوزت الثمانية عشرة عاماً من التدريس والبحث والتمحيص في هذا المجال بالتحديد، وفي غيره من المجالات ذات الصلة، وبهذا أقدمه للقارئ الكريم، وكلي أمل في أن تعم الفائدة والنفع، سائلاً المولى عز وجل أن يوفقنا ويتجاوز عن أخطاءنا ويجبر زلاتنا. والله ولي التوفيق المؤلف
عبد الرزاق رمضان علي شبشابة(1-2022)
موقع المنشور

"قياس مدى واقع التعاطي مع جائحة كوفيد – 19 لتحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة (التعليم الجيد ،SDG4 )، من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس" (دراسة على كلية الاقتصاد والعلوم السياسية / جامعة طرابلس قاطع ب)

المستخلص : هدفت هذه الدراسة إلى الإجابة على أسئلتها الرئيسية لأجل قياس مدى واقع التخطيط الشامل لإعادة الفتح الآمن وكبح انتقال فيروس كورونا، بالإضافة إلى قياس مدى واقع حماية تمويل التعليم في ظل الجائحة، وكذلك قياس مدى واقع التصور الجديد للتعليم والتسريع الإيجابي في أساليب التدريس، وأخيراً قياس مدى واقع التقدم نحو تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة. صممت صحيفة استبانة لغرض جمع وتحليل البيانات الخاصة بتحقيق أهداف الدراسة تكونت من أربعة محاور رئيسية وعدد (26) عبارة، وقد تم التحليل على ما عدده (73) صحيفة استبانة بحيث مثلت نسبة (30%) من مجتمع الدراسة الأصلي الذي بلغ (243) عضو هيئة تدريس بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية / جامعة طرابلس القاطع (ب) خلال الفصل الدراسي خريف 2020/2021. استخدمت الدراسة المنهج المكتبي لتغطية الأدب النظري، ومنهج الإحصاء الوصفي في وصف وتحليل البيانات الخاصة بالجانب العملي. ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة: أن هناك تدني في مدى واقع التخطيط الشامل لإعادة الفتح الآمن ولكبح الجائحة، حيث كان المتوسط الحسابي المرجح لاستجابات العينة (2.234) وحسب أوزان سلم ليكارت الخماسي (غير موافق)، وكذلك وجود تدني في مدى واقع مستوى حماية تمويل التعليم والتنسيق حيث كان المتوسط الحسابي المرجح لاستجابات العينة بهذا الخصوص (2.301) وحسب أوزان سلم ليكارت الخماسي (غير موافق)، وفيما يخص مدى واقع التصور الجديد للتعليم والتسريع الايجابي في أساليب التدريس فقد جاءت استجابات العينة حسب المتوسط الحسابي المرجح (2.729) وبحسب أوزان سلم ليكارت الخماسي (محايد) ، وأما مدى واقع الدفع نحو تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة فكان هناك تدني حيث سجل المتوسط الحسابي لاستجابات العينة (1.849) مما يشير إلى (غير موافق) حسب أوزان سلم ليكارت الخماسي. وقد خلصت الدراسة إلى عدة توصيات كان أهمها العمل بكل حزم وقوة وفاعلية نحو الدفع لتحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة في ظل الجائحة. الكلمات المفتاحية : جائحة كوفيد-19 ، الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة SDG4.
عبد الرزاق رمضان علي شبشابة(12-2021)
موقع المنشور

Processes and Relations in The Charismatic Leadership

Summary: The researcher has noted since a while that the charismatic leadership is a very important subject to do research about because as the researcher believes that the leader, leadership and charismatic can affect the political matters, economic matters, and social matters. The study focuses on the processes and relations in the charismatic leadership, the study problem is: there are leaders, who had managed and organized an organization, still needs more study to understand and discover their leadership. Due to the mentioned above, the researcher has gotten intention study the processes and relations in their charismatic leadership. And the researcher’s problem is throughout the researcher’s perusal on some leaders in the world who are lead and organize an organization. The researcher has noticed that there are leaders, who had managed and organized an organization, still needs more study to understand and discover their leadership. Due to the mentioned above, the researcher has gotten intention study the processes and relations in the charismatic leadership. The research’s goals are: 1- To formulate theoretical and actual provisions of the processes and relations in the charismatic leadership. 2- To test hypotheses and define the processes and relations in the charismatic leadership. 3- To discover the leadership, which are the leaders have done. 4- To answer the research’s questions. 5- To study the effects of the processes and relations in the charismatic leadership. 6- To enrich the library by this scientific research. 7- To assist the application of scientific principles of charismatic leadership in Libya. 8- To help Libyan society to get to know the advantages and disadvantages of charismatic leadership in the field of social, political and economic. 9- To find a description of scientific and practical application on charismatic leadership. The researcher worked on these following specific and particular hypotheses: 1 - Charismatic leadership is determined by the ability of leaders to create and control the realization of the task of building, changing and modernizing world organization of life and the world of work. 2 - The power management leader is determined by having the ability and knowledge to strategically manage, as internal processes and relationships, and processes and relations of his country's foreign policy. 3 - The power of the modern charismatic leader is determined by a process institutionalization of the organization of life in the world in particular historical community. The study is divided into four chapters the first chapter includes the general frame work, the second chapter about the leadership, the third chapter about charismatic leadership, and the fourth chapter includes the methodology frame. The Results: Through this study process and as a result of testing the research's hypotheses and compared with the theoretical aspect of this study had been reached on a set of results which can be summarized in the following points: The results of the hypothesis of the study: - The researcher has proved the research hypotheses which are: 1 - Charismatic leadership is determined by the ability of leaders to create and control the realization of the task of building, changing and modernizing world organization of life and the world of work. 2 - The power management leader is determined by having the ability and knowledge to strategically manage, as internal processes and relationships, and processes and relations of his country's foreign policy. 3 - The power of the modern charismatic leader is determined by a process institutionalization of the organization of life in the world in particular historical community. The results of the questions of the study: 1- Yeas, charismatic leadership is determined by the ability. 2- Yeas, the power management leader is determined by having the ability and knowledge to strategically manage. 3- Every leader did / does the process through his charismatic leadership. 4- Even the period, place and way are different the leaders expressed their leadership.
Abdurrezagh Ramadan Ali Shabshaba(2-2013)

منظومة تكنولوجيا المعلومات – إبداع يتطور إلى الخيال

هدفت هذه الدراسة إلى البحث بالأسلوب المكتبي عن أخر التطورات التي يمكن استخدامها وتسخيرها خدمة للعلم فيما يتعلق بمنظومات المعلومات وتنكولوجيا الخيال العلمي.
عبد الرزاق رمضان علي شبشابة(9-2006)

Managing Chaos and Unforeseen Uncertainty

This paper focuses on chaos and unforeseen uncertainty to establish a link between these practices and how to manage them. The paper aims to propose constructive ways of dealing with the complexities arising due to chaotic situations and unforeseen uncertainty in a project management environment. This can hence lead to wider awareness and development of the skills and competencies required to evolve project management into complex adaptive systems “Chaos is inevitable. In the sense that perturbation is evolutionary, it's also desirable .But managing it is essential. It's no use for any of us to hope that someone else will do it. Do you have your own personal strategies in place?”(Brinkworth, C. P. 2006). Chaos means that strategies go wildly astray. It is often associated with missed deadlines, understaffing, runaway costs, and similar situations generally considered negative. Under these circumstances “Chaos” describes a situation where the goals of a strategy are unachievable and therefore the outcomes become random, unpredictable and often undesirable. This is exemplified in a recent E-mail message by Bill Ford to all of Ford Motor’s employees saying: "The business model that sustained us for decades is no longer sufficient to sustain profitability." Geoffrey Colvin, senior editor at Fortune magazine, analyzes Ford’s problems in his article “Managing in Chaos” (Colvin, 2006). Projects with major sources of foreseen uncertainty, project managers must first identify events that could affect the project. The task could be as simple as making a list of risks or opportunities and identifying different courses of action to deal with events as they materialize. Although critical-path methods are still good for handling complexity, there also must be some way to represent the potential influence of foreseen uncertainties. The decision tree — a graphic that helps managers to consider and communicate the effects of early decisions on later uncertainties and thus on later decisions — is a useful approach. Each branch of the tree represents a contingency plan for a major foreseen uncertainty. To track projects featuring unforeseen uncertainty, teams must monitor not only which activities are complete, but also which branch of the decision tree has materialized. The manager shifts from master scheduler and trouble shooter to reactive consolidator of what the team has achieved so far. With unforeseen uncertainty, managers must ensure all parties know the contingencies and, from the project’s outset, buy into the alternative plans and outcomes. During the project, managers must constantly monitor all risks and communicate them to stakeholders.
Abdurrezagh Ramadan Ali Shabshaba(3-2014)