قسم العلوم السياسية

المزيد ...

حول قسم العلوم السياسية

تأسس قسم العلوم السياسية  مع بداية تأسيس الكلية عام 1991م فيطمح قسم العلوم السياسية  أن يكون من الاقسام المتميزة علي مستوي الكلية ويسعي جاهدا لأداء دوره في المساهمة الفاعلة للنهوض بالعملية التعليمية والبحثية فيما يحقق صالح الطالب وصالح المجتمع يركز القسم علي جودة المادة العلمية المطروحة وعلي تنمية شخصية الطالب ومهاراته العلمية والعملية من اجل اعداد كفاءات مؤهلة في مجال العلوم السياسية تلبي احتياجات المجتمع بقطاعية العام والخاص كذلك  يعني بأعداد بحوث ودراسات تتناول المشاكل السياسية الراهنة المحلية و الاقليمية حيث يسعي الي تنمية قدرات ومهارات الطالب المعرفية والتحليلية للظواهر السياسية عن طريق اكتساب المعرفة المتخصصة بأهم القضايا في مجال العلوم السياسية , كما يقدم البحث العلمي الجاد والاستشارات التحليلية المتميزة .

حقائق حول قسم العلوم السياسية

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

163

المنشورات العلمية

31

هيئة التدريس

127

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـقسم العلوم السياسية

يوجد بـقسم العلوم السياسية أكثر من 31 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ. طارق الامين البشير عصمان

طارق عصمان هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم العلوم السياسية بكلية الإقتصاد طرابلس. يعمل السيد طارق عصمان بجامعة طرابلس كـمحاضر مساعد، وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه.

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم العلوم السياسية

The Arab League Group Cohesion in the U.N

The aim of this thesis is to investigate the voting behavior of the Arab countries in the UN General Assembly. arabic 9 English 33
Mustafa Abdalla Abulgasem K.(1-1982)
Publisher's website

القوى البازغة و مستقبل النظام الدولي

في غضون سنوات قليلة، تغيرت صورة النظام الدولي جذرياً، فقد عبرت سياسة الرئيس جوربا تشوف عن انتصار الغرب في الحرب الباردة الجديدة، التي شنها الغرب في النصف الأول من عقد الثمانينات، بأكثر مما عبرت حقيقةً عن وفاق عالمي جديد، وقد بدأ لفترة قصيرة أنه ثمة إمكانية لبلورة نمط جديد للعلاقات الدولية يقوم على ما أسماه جوربا تشوف بتوازن المصالح، غير أن النمط الفعلي سريعاً ما انحرف عن هذا المبدأ، وأصبح واضحاً عدم التكافؤ بين العملاقين، وبدأت عملية داخلية وخارجية قوية لنزع قوة الاتحاد السوفيتي، وعملية مماثلة لنزع قوة العالم الثالث، وأخيراً انهيار الاتحاد السوفيتي، رسمياً في ديسمبر عام 1991م، وطرحت مقولة، إنشاء نظام عالمي جديد، في سياق أزمة الخليج، ومن المؤكد أن هذه الأطروحة قد استندت فعلياً على انفراد الولايات المتحدة بالنفوذ في الساحة الدولية، غير أنه سريعاً ما بدأت التشققات تظهر في العلاقة بين الولايات المتحدة وغربي أوروبا واليابان، إضافة إلى الصين وروسيا، ومثلت هذه الحقيقة خلفية مناسبة بدرجة ما للتوقعات القائلة بحتمية الانتقال إلى نظام توازن قوى أو نظام متعدد الأقطاب.لذا استوجبت الدراسة في فصلها الأول دراسة الرؤى المختلفة للنظام العالمي، فمثل المبحث الأول الرؤية الأمريكية من حيث المنشأ والفكرة، والأسس التي ترتكز عليها وانطلقت منها، سواء في الاقتصاد أو التركيز على الجانب العسكري مروراً بخلق الهيمنة والنفوذ، وتهميش القانون والمنظمات الدولية، والتي تأتي على رأسها الأمم المتحدة، والعمل على إبقاء الحال كما هو عليه، أي عدم خروج أي منافس لها على الساحة الدولية. ثم تلى ذلك الرؤية الأوروبية في مبحث ثانٍ، متمثلةً في الإتحاد الأوروبي، والذي يعمل جاهداً لكي يلعب دوراً عالمياً في المجتمع الدولي، عن طريق ترسيخ المبادئ والقيم واحترام القانون، والمعاهدات والمنظمات الدولية، وتشجيع العمل الجماعي في المجتمع الدولي وشجب العمل الفردي.أما المبحث الثالث فكان للرؤية الأسيوية والتي خلصنا فيها إلى أن الدول الآسيوية تعمل جاهدة من أجل خلق تكتل اقتصادي كبير يكون ذا شأنٍ عظيمٍ في المجتمع الدولي، وذلك عن طريق التنسيق والتعاون في مجالات عدة ناهيك عن الرؤى المختلفة لأقطابه الكبرى، والتي مؤداها خلق مجتمع دولي متعدد الأقطاب، عن طريق لعب كل منها دوراً بارزاً في النظام الدولي.ولأن للقوة الدور الأساسي في النظام الدولي، فقد أحطنا دراستنا في الفصل الثاني، بتحولات مصادر القوة وإعادة التفكير في كل مصدر، سواء القوة التقليدية في المبحث الأول المتمثلة في السكان، والموارد والايدولوجيا، بما تحمله من عوامل قوة وضعف، سلباً وإيجاباً، وفي المبحث الثاني كانت الدراسة حول مصادر القوة السائدة، الإقتصادية والعسكرية، والمبحث الثالث كانت عملية شرح وإيضاح، لمصادر القوة الحديثة، والتحول إلى مجتمع متطور يجاري باقي المجتمعات في العالم، واقتصاد رشيد وذلك وفق التذكير والسعي إلى اتباع آلية مدروسة، للتحول إلى مجتمع المعلومات الرقمي واقتصاد المعرفة.وفي الفصل الثالث كان العرض لبعض القوى البازغة في النظام الدولي، والمرشحة لأن تلعب دوراً بارزاً ومهماً فيه، فكانت البداية عن روسيا وكيف كانت الرؤية المميزة للقيادة الروسية، وذلك عن طريق إعادة النظر في كل شيء، وخلق سياسة خارجية وفق إمكانياتها، والعمل على تصحيح الوضع الداخلي، باعتباره المحور الأساسي وفق هذه الرؤية الحكيمة، كان لروسيا ما أرادت فروسيا اليوم ليست روسيا الأمس، روسيا الآن في وضع يؤهلها للمنافسة بقوة وذلك بخلق ذاك السد المنيع، بتأمين محيطها الجغرافي بجميع الوسائل، سواء الاقتصادية والعسكرية والثقافية، والعمل على لعب دور فعال في إطار جماعي، مفصحة عن ذلك بخلق ازدواجية بين القوة الناعمة والقوة الصلبة. وفي المبحث الثاني تناولنا الصين بالدراسة، كيف كان الصعود الناجح للصين، وكيف كانت مثالاً للتنمية بمواكبة التطور للتاريخ، بخلق توأمة بين القطاعين الخاص والعام وحصد النتائج الباهرة، مما جعلها قطب شديد المنافسة في الاقتصاد العالمي، بل أحد ركائزه، وبخلق التوازي في النمو بين الجانبين العسكري والاقتصادي، فالصين ماضية قدماً في مساعيها نحو لعب الدور الكبير الفعال وفق رؤية سليمة، أما المبحث الثالث فاختص بدراسة اليابان، مروراً بموقعها مثار الجدل، ومعتقداتها وثقافتها التي كان لها الدور الكبير والحاسم في خلق الدولة المعجزة، فبكل مقومات النهوض الياباني والتي كان أبرزها التكنولوجي. كانت يقظة الساموراي بلعب دور مؤثر في الخارج وذلك وفق صياغة جديدة لسياستها الخارجية، طالت حتى دستورها السلمي، من أجل لعب دور مميز في المجتمع الدولي يليق بها كقوة متقدمة.
حسن منصور صالح أبو النيران (2009)
Publisher's website

عملية التحول الديمقراطي في ليبيا منذ 2011: سيناريوهات محتملة

نخرطت ليبيا في عملية تحول ديمقراطي منذ 2011. وعلى الرغم من مرور أكثر من عشرة سنوات على ذلك، الا أنه يلاحظ وجود فجوة في الادبيات في هذا السياق ، عليه فإن هذه الدراسة تهدف إلى تضييق هذه الفجوة من خلال وصف وتحليل والتنبؤ بعملية التحول الديمقراطي في ليبيا ما بعد القذافي. وتسعى هذه الدراسة للإجابة على العديد من الأسئلة التي يمكن اثارتها في هذا السياق لاسيما هل تشهد ليبيا بالفعل عملية تحول ديمقراطي ؟ وما هي مكامن القوة والضعف إلي جانب الفرص المتاحة والتهديدات الخارجية ؟ وما هي أكثر العوامل المؤثرة سلبا على عملية التحول الديمقراطي في ليبيا ما بعد القدافي ؟ عليه يمكن تطوير الفرضية التالية: “إن الظروف البيئة الداخلية والخارجية تؤثر ايجابا أو سلبا على عملية التحول الديمقراطي في ليبيا ما بعد القدافي. وبينما يلاحظ أن كلا من البيئة الداخلية والخارجية يعتبران المتغيرين المستقلين للدراسة ، فإن ازدهار أو تعثر التحولات الديمقراطية تجسد بدورها المتغير التابع ويلاحظ عموما أن عملية التحول الديمقراطي في ليبيا قد انطلقت منذ عام 2011 وذلك عندما قام رئيس المجلس الوطني الانتقالي المؤقت في مدينة بنغازي بالإعلان عن تحرير كامل التراب الليبيي تم تبني إعلان دستوري يوضح خارطة طريق للتحول الديمقراطي في البلاد التي تم تعطيل دستورها منذ انقلاب عام 1969. وكما يشير عنوان هذه الدراسة ، فإن محور التركيز سينصب على تتبع مسيرة عملية التحول الديمقراطي خلال العقد الأول لثورة فبراير (2011 – 2021)، إلي جانب تحديد البيئة الداخلية (مكامن القوة والضعف) والخارجية (الفرص المتاحة والتحديات)، مع الاشارة إلي سيناريوهات مستقبلية للتحول الديمقراطي في ليبيا ما بعد القدافي الكلمات الدالة: ليبيا بعد القدافي ، التحول الديمقراطي ، المجلس الوطني الانتقالي ، الاعلان الدستوري المؤقت، المؤتمر الوطني العام ، والبيئة الداخلية والخارجية Democratization in Libya since 2011: Possible Scenarios Dr. Mustafa Abdalla Abulgasem Kashiem Professor of Political Science at Tripoli University Abstract Libya has been engaged in democratization since 2011. Although more than ten years have passed, there is still a gap in the literature on this context. Therefore, this study aims to narrow this gap by describing, analyzing and predicting the process of democratic transition in Libya. In addition, this study seeks to answer several questions that can be raised, especially, is Libya already witnessing a process of democratic transformation? What are the strengths and weaknesses besides the available opportunities and external threats for democratization in contemporary Libya? And what are the factors that most negatively affect the process of democratic transition in post-Gaddafi Libya? Accordingly, the following hypothesis may develop, “The internal and external environmental conditions positively or negatively may affect the process of democratic transition in post-Gaddafi Libya. While this study deals with internal and external environment as independent variables, democratization is the dependent variable. The process of democratic transition in Libya is described as starting in 2011, when the President of the Interim National Transitional Council (INTC) in the city of Benghazi announced the “liberation of all Libyan soil”. Also, an Interim Constitutional Declaration was issued to identify the road map to democratization in post-Gaddafi Libya. Furthermore, the first democratic election for the General National Congress was in 2012. As the title indicates, the focus of this study will be on evaluating the process of democratization during the first decade of the February Revolution (2011-2021), as well as defining the internal environment (strengths and weaknesses) and external milieu (available opportunities and challenges), with reference to future scenarios in this regard. Keywords: Libya Post-Gaddafi, Democratization, National Transitional Council, Interim Constitutional Declaration, General National Congress, and House of Representatives. Search for: Search … Tags
Mustafa A. A. Kashiem(1-2022)
Publisher's website