المستودع الرقمي لـكلية التربية جنزور

احصائيات كلية التربية جنزور

  • Icon missing? Request it here.
  • 10

    مقال في مؤتمر علمي

  • 17

    مقال في مجلة علمية

  • 4

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 0

    رسالة دكتوراة

  • 0

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

الدكاء الوجداني وعلاقته بحل المشكلات لدي عينة من المعاقين القابلين للتعلم

دراسة بعنوان الدكاء الوجدانى وعلاقتة بحل المشكلات لدى عينة من المعاقين القابلين للتعليم بحت نشر من اعداد : خديجة خليفة سالم القماطى جامعة طرابلس كلية التربية جنزور قسم رياض الاطفال Abstract Emotional Intelligence and Its Relation of Problem Solving For a sample of Educable Mentally Retarded children The Study Brief: This study aimed to study type of the relation between Emotional Intelligence and Problem Solving For a sample of mentally retarded children. It consisted of (40) children educable mentally retarded , age (8-12) years . The Tools are used : Emotional Intelligence Scale (prepared by Afaf Ewez 2017), Solve problems Scale for children educable mentally retarded (prepared by the researcher), -Stanford-Beneih, Q. Scale by Luies Melaka, 1998, Social and Economic Level Scale by Mahmoud El mansi,2016, Adaption Behavior Scale by Abd Elaziz Elshakhs, 2014.the results has been explained existence relation between Emotional Intelligence and Problem Solving For mentally retarded children, also, the results had pointed to the ability of predation with Problem Solving For mentally retarded children, through Emotional Intelligence, there is no different between the total degree of Emotional Intelligence due to sex, and there is no different between the total degree of Problem Solving between male and female. Key Words: Mental Retardation--, Educable Mentally Retarded--, Emotional Intelligence,--Problem Solving. عنوان الدراسه : الذكاء الوجدانى وعلاقتة بحل المشكلات لدى عينة من المعاقين عقلياً القابلين للتعلم مستخلص الدراسه تهدف الدراسة إلى التعرف على نمط العلاقة بين الذكاء الوجدانى وحل المشكلات لدى عينة من المعاقين عقليا ً القابلين للتعلم , ومدى إمكانيه التنبؤ بحل المشكلات من خلال الذكاء الوجدانى , تتكون عينة الدراسة من (40) طفل وطفلة من المعاقين عقليا ً القابلين للتعلم , تتراوح أعمارهم من (8-12) سنة , ودرجة ذكاء تتراوح من (55-70) , وتم تطبيق مقياس الذكاء الوجدانى للأطفال إعداد عفاف عويس (2006) , مقياس حل المشكلات للمعاقين عقليا القابلين للتعلم إعداد الباحثة , مقياس الذكاء لستانفورد بنية الصورة الخامسه(إعداد محمود أبو النيل واخرون /2013) , مقياس السلوك التكيفى (إعداد عبدالعزيز الشخص/2014) , استمارة المستوى الإجتماعى والإقتصادى (إعداد محمود منسى /2016), وأسفرت النتائج عن : وجود علاقة بين الذكاء الوجداني بأبعاده (فهم الانفعالات – إدراك الانفعالات – إدارة الانفعالات ) والدرجة الكلية لمهارة حل المشكلات لدى المعاقين عقليا القابلين للتعلم , كما أشارت النتائج إلى إمكانيه التنبؤ بحل المشكلات لدى المعاقين عقليا من خلال الذكاء الوجداني , عدم وجود فرق دال إحصائيا في الدرجة الكلية للمقياس (الذكاء الوجدانى ) تعزى لمتغير الجنس (ذكور ، إناث) , عدم وجود فرق دال إحصائياً في الدرجة الكلية لمهارات حل المشكلات وأبعاده بين الذكور والإناث. • الكلمات المفتاحية :- الإعاقة العقلية - المعاقين عقليا ً القابلين للتعلم – الذكاء الوجدانى – حل المشكلات .
خديجة خليفة القماطي(11-2021)
موقع المنشور

قشر التفاح

كتاب يجمع أشتاتا من الآداب؛ مقالات، ورحلات، ومطارحات شعرية، وتدوينات وغير ذلك
محمد الصادق سالم الخازمي(12-2018)

تراجم وليدية

كتاب يتحدث عن شخصيات علمية وثقافية مؤثرة في مدينة بني وليد، والتأريخ الثقافي جانب مهم من التأريخ العام للأمة، وجانب مهم من الرصد الأدبي للحياة العلمية فيها فيها
محمد الصادق سالم الخازمي(6-2019)

أثر الثقافة في بناء القصيدة الجاهلية

دراسة نقدية تتحدث عن الثقافة الجاهلية القديمة ودورها في بناء القصيدة الجاهلية. والجاهلية القديمة ليست من الجهل الذي هو ضد العلم؛ بل كان للعرب معارف وعلوم، وانطبع من ذلك في البناء الفني للقصيدة ما يمكن دراسته وتحليله.
محمد الصادق سالم الخازمي(4-2008)

الآخر في الشعر الليبي الحديث

دراسة موسعة من جزئين تتناول دور الآخر في الحياة الأدبية في الشعر الفصيح الليبي، يتناول الجزء الأول (الاصطلاح والتأريخ) وفي الجزء الثاني الدراسة الفنية
محمد الصادق سالم الخازمي(12-2020)

الأدب الرقمي . مفاهيم وتطبيقات

كان من نتائج التحولات الكبرى للتقنية الحديثة ؛ إحداث تحولات عميقة في مجالات الحياة كافة ، ومن بينها التأليف الإبداعي ، فقد أحدثت ثورة المعلوماتية مزواجة بين الأدب والتكنولوجيا، وترتب عن ذك تغير في أنماط التفكير الإبداعي ، وظهور عدد من الأجناس الأدبية والأشكال المستحدثة والمصطلحات الجديدة . وانطلاقا من ضرورة مواكبة مايجرى على الساحة ، من مظاهر التراكم الإبداعي والنقدي، ورصدها وتصنيفها واستيعابها وإحاطتها بالدراسة وبحث أسبابها ومظاهرها وأساليب تقييمها إثراء الدراسات الفكرية والنقدية والبحثية حولها ؛ فقد بات لزاما على الباحثين والدارسين ، خوض غمار هذا الواقع، والانخراط الواعي المعزز بالرؤى الواضحة والتصورات الشاملة، مع استعداد لامتلاك الأدوات والتقنيات والوسائل الحديثة واحتوائها والتفاعل معها . ومن شأن ذلك كله المشاركة الفعالة في ضبط هذه الظواهر، وتقنينها وتوطينها وتوجيهها وتوظيفها في تطوير عناصر العمل الإبداعي من المبدع الى القارئ الى النص ،ثم نشر الوعي بها وحسن استخدامها والترتيب الشامل لها ؛ بتهيئة البيئة الملائمة ورصدها وتطويرها ،لإكسابها مشروعية التداول الآمن بعيدا عن المزالق والتبعات التي تترتب عنها. - الكلمات المفتاحية : الأدب ، الرقمي ، التفاعلي ، التكنولوجي .
خديجة احمد البدوي(12-2021)

الانغماس اللغوي في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها . قراءة في التجربة الليبية

تكاد الدراسات الحديثة تجمع على أن الانغماس اللغوي من أنجح الأساليب التي تسهم في درء المشكلات التي تعترض الدارسين للغة العربية من الناطقين بغيرها ؛ وذلك لاعتماده على الاحتكاك المباشر في المواقف اليومية المتنوعة ، مما يهيئ الدارس لاكتساب الملكات اللغوية التي تمكنه من التفاعل التلقائي ، المباشر والسعي لإتقان المهارات السماعية والصوتية والحوارية والمناقشات والتدريبات وغيرها . وأسلوب الانغماس من الأساليب المتعارف عليها في التربية والتنشئة في التراث العربي ، وورد ذكره في المؤلفات المعتمدة ، عند ابن خلدون وغيره . وتأتي هذه الدراسة من واقع التجربة الليبية الحديثة في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، في المؤسسات الليبية التي اعتمدت هذه البرامج مند بداية سبعينيات القرن الماضي ، ووفرت الإمكانيات الهائلة في سبيل تحقيق أهدافها . ومن شأن دراسة هذه التجربة ،والوقوف على أساليب عملها وتقييمها وتوجيهها ،للاستفادة من نتائج البحوث العلمية ، والتجارب الدولية الناجحة ؛ تحقيق نتائج إيجابية وامتلاك آليات أكثر حداثة ومنهجية، في مواجهة التحديات والصعوبات التي تحول دون تحقيق الفائدة المرجوة ، ومواكبة التطور الحاصل في هذا المجال.
د . خديجة أحمد البدوي (4-2021)
موقع المنشور

المديح النبوي في الشعر الليبي المعاصر . توثيق وتحليل

يكشف البحث عن تجارب غزيرة وعميقة ، ومادة شعرية متدفقة وصادقة، كما أبانت الدراسة التحليلية للنصوص عن مقومات جمالية فائقة ، على مستوى الرؤى والتجارب الشعرية ، وعن لغة فاخرة وديباجة مشرقة، وتمكن من آليات الإبداع الشعري ، ولعل بعض أسباب ازدهار هذه الظاهرة الأدبية في هذه البقعة من العالم الإسلامي، يعود إلى عوامل مختلفة ؛ فإن محبته صلى الله عليه وسلم متجذرة في الوجدان الليبي على مستوى العامة والخاصة ،كما أن الشعور بالحمية والنخوة للأذى الذي لحق بكل مسلم جراء الحملات الإعلامية الشعواء على المقدسات الإسلامية، بما فيها مقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان من بين أهم العوامل ، وإن شخصه الكريم في صورته المثالية الكاملة بجميع صفاته وشمائله وخصاله صلى الله عليه وسلم ، كان ومازال وسيبقى ملهماً للمبدعين على مر العصور . هكذا فإن الشعراء الليبيين المعاصرين برعوا في هذا اللون الشعري على مستوى الأشكال والمضامين ، وبذلوا جهودا محمودة ، لقد كان " لهم في منازل الأمداح النبوية مقيل وتعريس " كما قال المقري عن الشعراء المغاربة .وإن إنتاجهم الشعري في هذا الموضوع ؛يشكل مادة جديرة بالجمع والتصنيف والتوثيق والتحقيق .
د . خديجة أحمد البدوي (1-2021)