المستودع الرقمي لـكلية التربية جنزور

احصائيات كلية التربية جنزور

  • Icon missing? Request it here.
  • 10

    مقال في مؤتمر علمي

  • 17

    مقال في مجلة علمية

  • 4

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 0

    رسالة دكتوراة

  • 0

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

تجليات التناص في شعر ابن الجنان الأندلسي . قراءة نقدية

إن التناص مصطلح نقدي ،يحدث تفاعلا عميقا بين النصوص الأدبية ، وثأثيرا واضحا في دلالاتها وأبنيها ، ظهر ضمن مصطلحات الفكر النقدي الحديث ، ولقي اهتماما واسعا لدى النقاد والباحثين ،وتم تطبيقه في تحليل نصوص إبداعية عربية حديثة وقديمة ؛لأنه يشكل أداة قادرة على كشف مواطن الإبداع في النص الأدبي، وتعميق الرؤية النقدية وتقييمها. والسماح بتعدد وجوه القراءات. وحظي الأدب الأندلسي بنصيب وافر من هذا الاهتمام ؛ حيث تم توظيف تقنية التناص على عدد من الأعمال الإبداعية الأندلسية الشعرية والنثرية ، وحقق في ذلك نتائج إيجابية . ومن شأن هذا التوجه، القائم على تطبيق نتائج البحوث العلمية النقدية الحديثة على التراث الأدبي العربي قديمه وحديثه ؛ أن يحقق تراكما معرفيا نقديا ، قابلا للانسجام والصمود أمام الاطروحات الحديثة ،بما يمكن من الإسهام في بلورة رؤية نقدية عربية بمنطلقات خاصة ، مواكبة لمستجدات العصر ،مفتوحة على الإمكانيات التقنية الحديثة وأدواتها ووسائلها ، لتتبوأ مكانها على مستوى الإبداع الإنساني تكمن أهمية هذا البحث في أنه يلقي الضوء على ثلاثة جوانب : الأول : الأدب الأندلسي : والإسهام في كشف كنوزه واظهار جوانب الإبداع فيه . الثاني: التيار الذي يمثله الشاعر ولم ينل حظه من البحث مقارنة بغيره من الموضوعات ؛وهو الأدب الذي يحث على القيم الأخلاقية ،ويدعو إلى الفضائل ويعالج الموضوعات الدينية والاجتماعية الرصينة ،مخالفا بذلك بعض التيارات السائدة. الثالث: توظيف المناهج النقدية الحديثة في تحليل نماذج من الشعر الأندلسي، والوقوف على ثقافة الشاعر ومرجعيته الفكرية وأدواته الإجرائية .
د . خديجة أحمد البدوي (12-2021)
موقع المنشور

تصور مقترح لتطوير برنامج أعداد معلمات رياض الأطفال في كليات التربية في ضوء معايير الجودة

اتبعت الباحثة أسلوب المنهج الوصفي التحليلي في تحليل ومناقشة وتفسير النتائج : 1.للإجابة على التساؤل الأول من تساؤلات الدراسة وهو : ماواقع برامج إعداد معلمات رياض الاطفال في كليات التربية ؟ بعد عرض واقع إعداد معلم رياض الأطفال في كليات التربية وبالوقوف على الأهداف المقررة والطرائق المتبعة في تأهيله، ومن خلال الواقع الملموس تبين إن برامج إعداد معلمات رياض الأطفال مع انها تهدف إلى الإعداد الجيد والمتكامل للطالبة المعلمة من خلال الرؤية والأهداف والمحتوى، إلا إنها مازالت قاصرة على مواكبة التطور والتكنولوجيا بمافيها الجودة ، ومن عرض خلال الدارسات السابقة بعض تبين دعم ملائمة برامج إعداد معلمة رياض الأطفال ، والأدوار المنوطة بهن ،وتتفق هذه النتيجة مع دراسة احمد كنعان 2011 دراسة مشاعل القيتوري ، مريم منصور 2012 ،. 2.للإجابة على التساؤل الثاني من تساؤلات الدراسة وهو ماأهمية تطبيق الجودة في برامج إعداد معلمات رياض الأطفال بكليات التربية ؟ بناء على الإطار النظري والدراسات السابقة ، وتحليل الواقع في كليات التربية في المجتمع الليبي خلصت الباحثة إلى ضرورة تطبيق معايير الجودة في برامج إعداد معلمات رياض الأطفال بكليات التربية وذلك للأسباب التالية : ا- حاجة مؤسسات التعليم العالي إلى تقويم طرق أدائها في كافة الأنشطة لكي تضبط المدخلات وتظهر المخرجات بصورة جلية. ب- المحافظة على استمرارية الجودة والتميز هي أهمّ سمة من سمات نجاح المؤسسات التعليمية ج- ما أثبتته الدراسات من فاعلية إعداد معلم رياض الأطفال في مستوى جامعي يمتد من (4/6) سنوات.. د- ازدياد الإقبال على الدراسة في كليات التربية وشعب إعداد معلم رياض الأطفال أو ما تسميه بعض الدول كليات رياض الأطفال ه- وجود علاقة إيجابية ما بين جودة إعداد معلم رياض الأطفال في مستوى جامعي وتحقيق النمو المتكامل للطفل. و- إن إعداد معلم رياض الأطفال وفق متطلبات الجودة يقدم العديد من الخدمات الاجتماعية، لأن المعلم يتمكن من تحقيق النمو النفسي والاجتماعي السوي لطفل الروضة، مما يجنب الروضة والمجتمع التكاليف الباهظة التي من الممكن أن يتكبدوها نتيجة عمليات إعادة تأهيل الأطفال والخدمات التربوية والنفسية الموجهة إليهم. وتتفق هذه النتيجة مع دراسة رانيا صاصيلا 2006 ، ودراسة هدي هدية ، مريم أبودلال 2012 5.تحليل وتفسير التساؤل الثالث وهو :ما هي متطلبات تحقيق الجودة في عملية إعداد معلم رياض الأطفال ؟ للإجابة على التساؤل الثالث وبعد عرض وتحليل الدراسات السابقة حول متطلبات تحقيق الجودة في برامج إعداد معلمات رياض الأطفال ،استخلصت الباحثة إن هناك اتجاهات جدية وملحة للاهتمام بالجودة وخاصة في برامج إعداد معلمات رياض الأطفال ، حيث اتسعت مظلة ضمان الجودة والاعتماد لتشمل هذه المؤسسات بكل مدخلاتها وعملياتها ومخرجاتها. ، وهي تعد أساسًا لضمان الجودة والاعتماد التربوي وتجعل من الروضة مؤسسة ذات قدرة عال وإن أي برنامج لإعداد معلمات الرياض، يجب أن يواكب المفاهيم والتطورات الحديثة في مجال الرياض ويساعد على تنمية استعدادات الأطفال للالتحاق بالتعليم الابتدائي من خلال مناهج على درجة متميزة من الجودة ومعلمات أكفاء قادرات على توجيه الأطفال وإرشادهم، قادرات على القيام بالأدوار والمهام المتوقعة منهن في ظل التغيرات الاجتماعية والثقافية والتكنولوجية الحادثة في المجتمع وأن تتصف هذه البرامج ببعض المعايير والخصائص ومنها : ا. أن ينمي القدرة نحو التعلم الذاتي. ب. أن ينمي مهارات البحث العلمي. ج. أن يطور مهارات التفكير العليا. د. أن يوفر الدافعية نحو التعلم. ه. أن يمكن من نقل المعارف النظرية إلى تطبيقات عملية. و. أن يطور القدرة على التعلم المتقن. ح. أن يوفر نظام الامتحانات فرصاً لقياس التعلم المتقن وتجاوز عملية الحفظ والاستظهار. ز. أن يحقق التكامل مع متطلبات المجتمع المحلي. ي. أن يهتم بالقضايا المحلية والعالمية المعاصرة، وتتفق هذه النتيجة مع دراسة هانيا النشواني 2012 ، ودراسة أميرة السعيد 2012 ، دراسة احمد كنعان 2011 ، ودراسة مشاعل الفيتوري /مريم منصور ، 2012 . ، ودراسة صاصيلا 2006 ، ودراسة أحمد كنعان 2011 ، ودراسة اخلاص عشيرية 2013 6 . تحليل وتفسير التساؤل الرابع وهو :ماالتصور المقترح لتطوير برامج إعداد طالبات رياض الأطفال بكليات التربية في جامعة طرابلس ؟ من خلال ما عرض في أدبيات الدراسة ومن خلال الواقع تبين من الضروري أن تمتلك معلمة رياض الأطفال ، مهارات التعلم الذاتي، والاستظهار، ومهارات التحليل والتفسير والانتقاء بدلاً من الاجترار، التفرد، والتميز، والاختلاف بدلاً من التشابه والتطابق، لديها القدرة على التقويم وإصدار الأحكام، واتخاذ القرار بدلاً من مجرد التلقي، امتلاك مهارات التفكير، وحل المشكلات، والوصول إلى المعلومات من مصادر متعددة، وبالرجوع لبعض الدراسات في الواقع الليبي والعربي لوحظ إن هناك قصور في إعداد معلمة رياض الأطفال ، وملاحظات حول فشل البعض منهن في قيامهن بدورهن التربوي ، لذا كان لزاما أن نعود لمعرفة كل الأسباب التي قد تؤدي إلى عدم الموازنة في الهدف الحقيقي الذي تسعى له شعب إعداد معلمات رياض الأطفال ، لذا تنادت العديد من الأصوات وجاءت البعض من المقترحات التي تدعو إلى تقويم برامج إعداد معلمات رياض الأطفال ، فربما الخلل يعود إلى هذه البرامج بما فيها المقررات الدراسية ، ومن جانب أخر اهتمت برامج الجودة في وزارة التعليم العالي في ليبيا، بالتطوير والتحسين في العديد من الورش والمراسلات والندوات والمؤتمرات ، فقد تم تقديم مقترحات وتوصيات تعزز فكرة التطوير والتحديث لهذه البرامج ، وفي هذه الدراسة تتبنى الباحثة بعض المقترحات التي تم ورودها في الإطار النظري من بعض المجتمعات العربية لتشابه البيئات ، كما إنها تتفرد باقتراح بعض الأفكار لتطوير وتحديث وإضافة بعض المقررات الدراسة ، من حيث المحتوى والمسمى ، إضافة إلى تطوير الأهداف السلوكية التعليمية ، وطرق التدريس ، والتدريب ، كما تدعو للاهتمام بالتعليم المصغر للطالبات المعلمات وتكثيف برامج التربية العملية ، وتصبو إلى تحسن طرق القياس والتقويم لهذا البرنامج ، وتتفق هذه النتيجة مع دراسة محمد عبدالحليم حسب الله 2001 ، ودراسة نجوى فوزي 2008 ، ودراسة رانيا صاصيلا 2006 ، ودراسة اميرة السعيد 2012 ، ودراسة راتب سلامة ، ورضا سلامة 2011 ، ودراسة أحمد كنعان 2011، ودراسة هدى هدية ، مريم بودلال 2012 ، ودراسة مشاعل الفيتوري ، مريم منصور ، 2012 .
عواطف علي الشيتوي(5-2018)
موقع المنشور

ظاهرة النزوح السكاني في المجتمع الليبي (أسبابه _واقعه _آثاره )

يتناول موضوع هذه الورقة البحثية ظاهرة النزوح السكاني في المجتمع الليبي. أي عمليات التهجير الإجباري الذي حصل بليبيا خلال فترة 2011 وما بعدها، و ما هي العوامل والأسباب التي أدت إلى عملية النزوح، والواقع المعيشي الذي أصبح يعانيه النازحين، و الآثار الاجتماعية والاقتصادية السلبية المترتبة على عملية النزوح السكاني، حيث أصبح اغلب المهجرين يعيشون أوضاعا وظروف قاسية انعكست على حالة استقراراهم بسبب الحروب والصراعات بين الأفراد الجماعات المتخاصمة سياسيا وقبليا، وقد أدت المواجهات المسلحة ومظاهر العنف، إلى فرار العديد من السكان خوفاً من الانتقامات، وتعرض حياتهم للخطر، وتفكك النسيج الاجتماعي وتدني المستوى التعليمي وتحصيل المعلومات وانهيار الصحة، وارتفاع معدلات الجريمة نتيجة انتشار السلاح الناشئ عن الحروع، وعدم استقرار الوضع الأمني، بالإضافة إلى الأعباء المالية وعدم توفير السيولة النقدية بالمصارف التجارية وأزمة السكن. كما يستنتج من هذه الورقة بأن اغلب عمليات النزوح في المجتمع الليبي هو من النوع الداخلي، وإن الأغلب يعاني ظروف معيشية قاسية وأوظاعا غير مستقرة وسوء في الأحوال النفسية والصحية وتدني في المستويات التعليمية، وانعدام في مستوى الخدمات التي تقدم، كما يتضح بأن هناك خرق للنسيج الاجتماعي، و ازدحام شديد في المناطق المستقبلة للنازحين وأزمة سكن وارتفاع في أسعار إيجارات المساكن، وظهور بعض الظواهر مثل التسول وتشغيل الاطث.
مفتاح صالح الهدار الفيل(3-2021)
موقع المنشور

تحليل النص الشعري بين التأصيل والحداثة . مقاربة نظرية . مجلة رواق المعرفة . كلية التربية . جنزور . العدد الخامس والسادس. 2016 . ( 149- 162)

البحث هو مقاربة نظرية تنطلق في رؤيتها لتحليل النص الشعري وفقا للمفهوم الشمولي الذي قامت عليه الظاهرة الأدبية في جوانبها الذاتية والاجتماعية واللغوية، ويقوم هذا المفهوم على الترابط الوثيق والمتلازم بين الداخلي والخارجي، حيث يتجسد الدور الأول في فهم النص في تحليل بنيته الداخلية ومكوناته ثم تفسيره ،وذلك بالبحث في الدور الثاني عن انفتاح النص على البنية الخارجية التي شكلته وفقا للشروط التاريخية المحيطة به ؛ ومن شأن ذلك الحصول على تصور أكثر إحاطة وشمولا .
خديجة البدوي(1-2016)
موقع المنشور

قراءة في ترنيمة ليبية بعنوان : غريب يحتضر . للشاعر د . علاء الأسطى .مجلة رواق المعرفة .كلية التربية جنزور . العدد السابع والثامن 2017 ( 29- 45)

مقاربة تحليلية لمستويات النص الدلالية والفنية والتركيبية والإيقاعية ، في إطلالة على نموذج من الفن الشعري الليبي المعاصر لشاعر أكاديمي من الشعراء الشباب الذين أسهموا في إثراء الحركة الأدبية الشعرية منذ نهاية القرن الماضي
خديجة البدوي(1-2017)
موقع المنشور

تحليل النص الشعري بين التأصيل والحداثة .

مقاربة نظرية تنطلق في رؤيتها لتحليل النص وفقا للمفهوم الشمولي الذي تقوم عليه الظاهرة الأدبية في جوانبها الذاتية والاجتماعية واللغوية
(1-2016)
موقع المنشور

التجربة الليبية في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها . رصد وتوثيق واستشراف ، المؤتمر الدولي للتعليم في ليبيا . مصراتة : 28 – 29 مارس 2018

دراسة تحليلية للتجربة الليبية في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها : المؤسسات والمراكز والمؤلفات واساليب العمل .
خديجة البدوي, , , (3-2018)
موقع المنشور

Using Discussion Boards to Bridge the Communication Gap for Educational Purposes.

Many classrooms utilize discussion boards to aid the teaching and learning process. This research paper examines the use of the discussion board academically and on a social scale. It is a case study analysing the incorporationof two Viber discussion boardsamongsttwo professional development courses designed for pre-service and in-service teachers of Libyan schools. The aim is to use the discussionboard as a means of exchanging ideas, requesting explanations, and inquiring information from trainees and their instructors. The data collected is analyzed qualitatively using content analysis, then coded into three initial coding schemes. A questionnaire was also distributed amongst the members of the discussion boards. The findings bring to light that utilizing discussion boards as a method of collaboration enhances the communication process amongst the participants and strengthens the educational process. It furthermore displayed the crucial role an instructor plays in a discussion board.
Tasneem enbaya, Nadia Nuseir(1-2021)
موقع المنشور