إدارة الدراسات العليا والتدريب

المزيد ...

حول إدارة الدراسات العليا والتدريب

حقائق حول إدارة الدراسات العليا والتدريب

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

53

المنشورات العلمية

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في إدارة الدراسات العليا والتدريب

دور التــنمية المكانية في الرفع من المســتوى التخطـــيطي للــمرافق التعـــليمية بالاقـــليم الفـــرعي الكفرة حالة دراسية (مدينة الجوف)

The Role of Spatial Development in upgrading the Planning Level for Education Services in the Sub-Region of Alkofra Case Study(Aljouf City) By Ali Salem Matoq Supervisor Dr: Aisha A. Almansori Dr: Mohamed A. Almagdoby Abstract This research is about studding the current situation of affairs of educational facilities in terms of school numbers and distributions and their suitability for the urban growth in Aljouf city which located in the south of Libya. The study had a comprehensive survey of all educational facilities from the kindergartens to high schools in order to provide a database that includes the main data of schools services, educational facilities, students numbers and buildings. Positions and characteristic. This research mainly focused in the basic and intermediate education facilities. Hence the importance of this research which aims at studying the spatial characteristics of educational facilities in the city and the study of the status quo and comparison to the approved planning standards to attain spatial planning appropriate to future growth. The study was based on the descriptive analytical method applying the method of spatial analysis through the application of appropriate analysis functions provided by geographic information systems to identify the spatial differences and the impact of each educational facility in the city in addition to the application of the planning criteria of educational facilities for the field of study to determine the lack in the number of facilities and find appropriate solutions. The study results indicated that there is a lack of educational facilities in Al-Jawf due to non-compliance with the standards of planning of department of urban planning with the existence of randomness and weakness in the distribution and concentration of such facilities in certain areas and lack thereof n other parts of the city. The study recommended that the application of planning standards in the distribution and planning of educational facilities is to be commensurate with population growth and geographic characteristics of urban communities along with finding local standards by which local characteristics of desert regions are particularly taken into account, in addition to a structure by the competent authorities in the implementation of these facilities in the proper planning form. To utilize an accredited educational plan on scientific grounds which can benefited from the third generation plans of the city. The study recommended the creation of spatial database for educational services in Al-Jawf city
عـلي ســالم عـلي معتـوق(1-2016)
Publisher's website

البحرية الإسلامية في الحوض الغربي للبحر المتوسط ً "العه د الأغلبي نموذجا" )م909 -527 /هـ692 -481

المقدمـة "هـــــي الرصـــــيد التـــــاريخي ازول الـــــذي تســـــتمد منـــــ "ســـــتظل ســـــيرة الرســـــول ليــزداد مســيرها وعناصــر ، ازجيــال المتلاح ــة مــن ورثــة النبــوة وحملــة مشــاعل الع يــدة ،فالصــلاة والســلام علــ مــن هــدانا إلــ صــارط ه المســت يم ،ب اءهــا و صــول امتــدادها :وبعد ، "سيد الخلق والمرسلين  "محمد ،لم يكن للعر قبل الإسلام معرفة واسعة بالنشاط البحري سـوا الشـيء ال ليـل فكــان كــان لازمــاعلــيمم قطــع المحــيط لمعرفــة عظيمــة ب الفلــ بــده مــنالإبحــار علـــ الشواطئ ثناء رحلاتمم بحي يرونما .فعندما نشطت حركة الفتوحات الإسـلامية علـ در المسلمون همية ازسطول لحماية شـواطِمم مـن غـاارت ،سواحل البحر المتوسط ومن هنا بد الـدور الفعلـي والإهتمـام ، العدو الذي كان يشنما عليمم بين الحين والآخر ، الواســع بالبحريــة الإســلامية حتــ اِ فشــي ا إزدهــر ازســطول الإســلامي علــ مــر ِوشــي . م ازموي و حت العباسي ،عموده التاريخية سواء في عمد الخلافة الارشدة صــحي نــ فـــي بدايــة العمـــد العباســي قــد حصـــر النشــاط البحـــري فــي منـــاطق تتمثل فـي انشـ ال المسـلمين بت وطيـد ركـان دولـتمم .لكـن فيمـا ،زسبا داخلية ،ضي ة بعـد اظمــروا بارعــة تامــة فــي قيــادة ازســاطيل ســواء فــي المشــرق م بــالم ر الإســلامي .خاصة في عمد الإمارة ازغلبية وهو محور الدارسة في هذا البح ،) (إفري ية ترجــع جــذور هــذه الإمــارة إلــ ازغلــ بــن ســالم بــن ع ــال التميمــي الــذي اتجــ ك اِـــد مـــن قـــواد الجيـــوا الإســـلامية لمحاربـــة ثـــوارت الخـــوارج بـــالم ر ،إلـــ إفري يـــة كما ترجع نشـأة هـذه الإمـارة ،م164/هـ411 المناهضة للسلطة العباسية عام ،ازوسط إل الوضـع السياسـي الـذي تمـر بـ تلـ المنط ـة فعلـ الـرغم مـن اههتمـام الـذي بـداه ، الخلفـاء العباسـي ون فـي محاربــة المناهضـين لمـم َّ إه ن الخطـر ب ــ ج اتمـا حتـ ســند ويبـدو ،م888/هـ481عام ، الخليفة هارون الرشيد الوهية لإبارهيم بن ازغل التميمي إذ ن قيـــام هـــذه ، ن هـــذه الخطـــوة مـــن الرشـــيد كانـــت تنطـــوي علـــ بعـــد نظـــر سياســـي -‌6‌- الإمارة يعني رفع متطلبات الـدفاع عـن هـذا الإقلـيم البعيـد عـن كاهـل الخلافـة العباسـية كمـــا ن إرســـال جيـــوا عباســـية مـــن المشـــرق إلـــ بـــلاد الم ـــر يعـــد ،بالمشـــرق مـــار .يكلل نف ات طاِلة لبعد المسافة بينمما ،صعبا ، كــــل هـــــذا دفـــــع الخليفـــــة الرشـــــيد إلـــــ توليـــــة إبـــــارهيم ازغلبـــــي منط ـــــة إفري يـــــة والإعتــارل بــ ميــار وقــد اضــطلع مــارء ، مســت لا بإمارتــ تحــت ظــل الخلافــة العباســية فح ـــوا للدولـــة الإســـلامية انتصـــا رات لـــم يســـبق و ن ح تمـــا ، ازغالبـــة بمـــذه المســـكولية السياســي ،بــبلاد الم ــر الإســلامي ف ــد وقفــت ، خصوصــا علــ المســتوا ســدا منيعــا ، مام ال وا المناهضة لما ، خصوصا فيمـا يتمثـل بثـوارت الخـوارجالصـفرية وازباضـية وحتـــ الوقـــول مـــام المخـــالفين للمســـلمين فـــي الع يـــدة ســـواء البيـــزنطيين م مســـيحيي خاصة فيما يتعلـق ، هذا غير اهنتصا رات التي ح وها في ازارضي ازوروبية ، وروبا إن هـــذا اهنتصــار لــم يكـــن ليــتم بالمســـتوا الــذي وصــلت إليـــ فــي ذلـــ ،بفــت صــ لية إن ، العمــد لــوه السياســة الواعيــة والبنــاءة التــي انتمجمــا مــارء بنــي ازغلــ ثنــاء الفــت الـــذين ، هـــذا النصـــر كـــان كال شـــة الـــذي قســـم ظمـــر البعيـــر بالنســـبة لمســـيحيي وروبـــا تنبموا لمذا الخطر عل الرغم من الدارسات الساب ة التي تناولت تاريخ إفري يـة فـي العمـد ازغلبـي لــم ،فــإن نشــاطمم البحــري و ثــره علــ حركــة الفتوحــات الإســلامية بازارضــي ازوروبيــة بأنمـا لـم تأخـذ ح مـا مـن ، فتكونت لـدينا الفكـرة ، يتم إل اء الضوء علي من قبل الباحثين لعـــل هـــذا مـــن حـــد ازســـبا التـــي دفعتنـــي إلـــ إختيـــار هـــذا ، الدارســـة العلميـــة الجـــادة ،الموضــوع مــلا ن وافيــ ح ــ مــن اههتمــام الــذي هــو جــدي ر لتل ــي عليــ الضــوء ، ة بــ حت يفت البا مام دارسات خرا ت طي هذا الموضوع من جميع جوانب . جاءت اهستجابة لمذا الموضوع كـون هميـة ازسـطول الـذي ي ـود المعـار فـي البحر بـل إن معـار البحـر خطـر ، يعتبر مكملا للجيا الـذي ي ـود المعـار فـي البـر من مثيلما في البر.
لطيفة على صالح داعوب (1-2013)
Publisher's website

الاحتمال في القرآن

مقدمة الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وأتباعه إلى يوم الدين. أما بعد: فالقرآن رغم نزوله بلغة العرب أصواتهم ومفرداتهم فإنه جاء متفردا بين كلام العرب والسبب في هذا التفرد وهذه الخصوصية للقرآن الكريم هو أسلوبه المعجز ، ولعل من ظواهر هذا الأسلوب صلاحية كثير من تاركيبه لاحتمال أكثر من وجه في معناه وفي إعاربه وفي غير ذلك من وجوه الاحتمال، ولعل هذا هو السبب في أن كل من سمعه أو قأره يستطيع أن يجد فيه نزلُ وأن الناس اختلفوا فيه منذ أن أ ، له وبحثه ُّ من المعاني بقدر تأم إلى يومنا هذا، فكانت هذه الأسفار العظيمة في تفسيره، وهو سيظل كذلك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، فعطاؤه لا ينضب، وخيره لا ينفد. وهذه المعاني المحتملة تلحظ في كثير من المواضع أنها ما كانت لتظهر لولا  :اختيار القرآن لمفردة دون غيرها، فمثلا لم يكن قوله تعالى َ ونُ بَ جْ عَ ت ِ يثِ دَ حْ ا ال َ ذَ ه ْ نِ مَ فَ أ . َ ونُ كْ بَ ت َ لاَ و َونُ كَ حْضَ تَ و . ْ مُ تْ نَ أَ و َ ونُ دِامَ )ليحتمل التردد بين معنيين لولا اختيار القرآن 1(  س لـ(سامدون )قيل حيث ، نها حقلها الدلالي ْشاركُ دون أخواتها مما ي :إن المعنى :وأنتم لاهون،  : وقيل :وأنتم مستكبرون .وكذلك لم يكن (بياتا )في قوله تعالى ُ هُابَ ذَ ع ْ مُاكَ تَ أ ْ نِ إ ْ مُ تْ يَ أَ رَ أ ْ لُ ق اًاتَ يَ ب ا ً ارَ هَ ن ْ وَ ) )ليحتمل الظرفية والحال لولا عدول القرآن عن :ليلا .إلى (بياتا 2( أ وجدت مثل هذا في مواضع كثيرة من القرآن فدفعني إلى الرغبة في تتبعه ودارسته، وازدني اقتناعا به موضوعا للبحث الأسباب التالية : ـ أن لهذه الظاهرة أثار كبيار في إعجاز الأسلوب القرآني وبلاغته، 1 ـ أن هذه الدارسة تطمح إلى رصد أنواع الاحتمالات التي يظهر لها دور بلاغي في 2 القرآن وتبويبها حسب الخطة الآتية، وبيان حجم امتدادها فيه، وكذلك ستجيب عن سؤال يقول :هل تمثل الاحتمالية ظاهرة في القرآن ، ومن ثم يكون لها دور في و هي ، المشاركة في صبغ القرآن الكريم بتلك الخصوصية التي وصف بها زهّتمي عن غيره من الأنواع
محمد عبد الله مختار قرواش(1-2015)
Publisher's website