-
احتفالية ادارة الدراسات العليا والتدريب جامعة طرا.
-
احتفالية ادارة الدراسات العليا والتدريب جامعة طرا.
-
ادارة الدراسات العليا والتدريب
-
-
ادارة الدراسات العليا والتدريب .
-
إدارة الدراسات العليا والتدريب
المزيد ...حول إدارة الدراسات العليا والتدريب
حقائق حول إدارة الدراسات العليا والتدريب
نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم
53
المنشورات العلمية
منشورات مختارة
بعض المنشورات التي تم نشرها في إدارة الدراسات العليا والتدريب
(طريقة بديلة لاختبار مقاومة القص المباشر للخلطات الاسفلتية )
Abstract
The most common early damage factors that influence the flexible pavement is rutting damage, also known as permanent deformation. this results from the accumulation of small deformations that are not retrieved and occurs every time the wheel passes, as a result of heavy wheel loads.
There are two types of rutting. The first type occurs as a result of the high repetition of stresses on subgrade, sub base and base layers under the existing asphalt layer. The second type of rutting occurs as a result of designed asphalt mixes that do not have the sufficient shear strength to withstand repeated heavy loads. The phenomenon of rutting increases on roads with heavy traffic and heavy wheel loads, especially in warmer temperatures.
This study is an attempt to contribute to the design of asphalt mixtures of higher resistance to shear through the introduction of a test which measures the shear strength of asphalt mixtures, designed by the Marshall method. This will allow us to determine the optimum asphalt content, which gives greater resistance to shear, and meet the rest of the Marshall test requirements. Also this method can be used to study the effect of different asphalt mixture compositions and properties of asphalt concrete components to produce asphalt mixtures with high resistant to rutting.
This study attempts to contribute to the development of shear and bending tests for asphalt mixtures and includes development and manufacturing of equipment and devices used for this purpose. Numerous tests on asphalt mixtures have been conducted, using different types of aggregate, different grading and binder materials to determine the best mixture with high resistance to shear, stability and good performance.
Furthermore, this study includes development and manufacturing of a device to measure the double shear and bending test, the development and manufacturing of cylindrical mold to prepare the cylindrical samples for dual direct shear and bending test and development of a method to compact cylindrical samples by making several attempts to compact samples using a cylindrical Marshall equipment. This creates a method capable of producing homogeneous samples similar in density to Marshall samples. Volumetric analysis, stability, flow, shear and bending tests have been performed on bituminous mixture samples.
This study concluded that, the maximum values of shear stresses and maximum bending tests of the asphalt mixtures at a temperature of 60 ° C achieved, when Asphalt content very close to the optimum asphalt content for each mixture. Shear stresses and maximum bending of the asphalt mixtures, increase in value when tested at 25 ° C, compared to the same when tested at a temperature of 60 ° C.
The study concluded that Marshall properties and the shear and bending tests results for both samples are close to a large extent, this due to the aggregates and bitumen used in asphalt mixes coming from a single source and gradations of the aggregate being too close. Percentage of bitumen content at the maximum values of stability, shear and bending at the same temperature are close to the optimum bitumen content. The value of the maximum shear and bending stresses increases by decreasing temperature.
As this study did not include investigation into the effect of different types of aggregate and its grading on shear and bending properties, as the materials used have almost the same properties, it is recommended that a comprehensive study using the developed equipment should be performed to give more knowledge and understanding. The inclusion of different types of aggregate and different binders in bituminous mixtures and investigation into temperatures is recommended.
سلامة عبد السلام المبروك سلامة(1-2016)
Publisher's website
سلامة عبد السلام المبروك سلامة(1-2016)
تأثير اضافة مسحوق درنات الزنجبيل إلى العلف على صفات الأداء والذبيحة والمناعةفي دجاج اللحم تحت الظروف الطبيعية والاجهاد الحراري
المستخلص
لدراسةتأثير ، أجريت هذه التجربة في محطة أبحاث الدواجن بكلية الزراعة - جامعة طرابلس -ليبيا اضافة مسحوق درنات الزنجبيل إلى العلف على الْداء الإنتاجي وصفات المناعة في دجاج اللحم تحت بعمر (Ross 308 كتكوت لحم نوع ( 800 الظروف الطبيعية والاجهاد الحراري. استخدم في التجربة عدد يوم واحد غير مجنس .وزعت الكتاكيت عشوائيا على أربع حجرات، حجرتين للظروف الطبيعية كتكوت. أضيف 20 مكررات، ووضع بكل مكرر 10 وحجرتين للإجهاد الحراري. قسمت كل حجرة إلى %، وأجريت كل معاملة 2.0% و1.5 ،%1.0 ،%0.5 ،%0.0 مسحوق درنات الزنجبيل للعلف بنسب قدم العلف والماء بشكل حر للكتاكيت طوال فترة التجربة. خلال الْسبوعين ،على مكررين بكل حجرة ساعات يوميا، في 8م) لمدة °1±34 الخامس والسادس عرضت الكتاكيت بحجرتين إلىالاجهاد الحراري ( بيتُ حين م .) بنهاية °25 ر الكتاكيت في الحجرتين الْخريين طوال فترة التجربة تحت الظروف الطبيعية ( كل أسبوعتم قياس وزن الجسم، الزيادة الوزنية، استهلاك العلف، الكفاءة الغذائية ونسبة النافق. كما تم 21 قياس مستوى أنزيمات الكبد والكولسترول ومستوى الْجسام المضادة لمرض النيوكاسل عند عمر يوم. أظهرت النتائج ان اضافة الزنجبيل بنسب مختلفة 42 يوم، وقيست صفات الذبيحة عند عمر 42و لعلف دجاج اللحم لم يكن له تأثيرا معنويا عند نهاية التجربة على كل من صفة وزن الجسم والزيادة الوزنية يوم، في حين كان له تأثير 22 عند عمر ALT واستهلاك العلف اليومي والكفاءة الغذائية ومستوى انزيم AST أسابيع ومستويات كل من الكولسترول وانزيمي 6معنوي على نسبة النافق التراكمية حتى عمر PH و يوم. بالاضافة لهذا، أظهرت النتائج تأثير 22 -والْجسام المضادة لمرض النيوكاسل عند عمر ALC غير معنوي للتداخل بين مستوى الزنجبيل في العلف والاجهاد الحراري بنهاية التجربة على كل من صفة متوسط كل من زن الجسم النهائي والزيادة الوزنية اليومية واستهلاك العلف اليومي والكفاءة الغذائية PH و ALTومستوى كل من انزيمي - والكولسترول ومستوى الْجسام المضادة لمرض النيوكاسل ALC بالاضافة لصفات الذبيحة ما عدا صفة وزن الفخذ، من جهة أخرى أظهر هذا التداخل تأثير معنوي على كل .ASTمن صفة نسبة النافق التراكمية ومستوى انزيم
1
. المقدمة1
تحتل صناعة الدواجن مرتبة متقدمة في تزويد الهرم الغذائي للإنسان بالبروتين عالي القيمة الغذائية لاحتوائه على الْحماض الْمينية الْساسية والفيتامينات والْملاح وتدني نسبة الدهون والكولسترول اضافةإلى رخص ثمنها ولذة طعمها. ويعتمد معظم السكان على منتجات الدواجن في وجباتهم اليومية وهناك حاجة ملحة لإنتاج المزيد من اللحوم والبيض في أقصر وقت ممكن وبتكلفة أقل لتلبية الطلب المتزايد. وبجهود الباحثين والمهتمين في مجال التحسين الوراثي من جهة والتغذية من جهة أخرى، تطورت صناعة الدواجن بإنتاج سلالات عالية الإنتاجية سريعة النمو تمتاز بأفضل معدل تحويل غذائي وقصر الدورة الإنتاجية مقارنة بالحيوانات الْخرى.
إن التطور السريع والمذهل في إنتاج الدواجن رافقه ضعف مناعتها وعدم قدرتها على مواجهة كم المجهدات العالي، المتمثل بالْمراض (فيروسية وبكتيرية) والاجهاد الحراري الذي يحد من قدرة الطيور على إظهار خصائصها الوراثيةوينتج عنه تدهور الْداء الإنتاجي للطيور وضعف مناعتها وارتفاع نسبة النفوق. وبين محاولة الحد من والسيطرة على الْمراض وتحسين النمو ورفع قدرة مقاومة الطيور للأمراضولحماية الطيور من التأثيرات السلبية للإجهاد زاد استخدام المضادات الحيوية بصورة مكثفة، بغرض إيقاف التدهور في الإنتاجية والحد من النفوق ورافق هذا تطور سلالات بكتيرية مقاومة لهذه المضادات.
إن الاستخدام المفرط للمضادات الحيوية من قبل مربين محدودي الخبرة وبدون استشارة الْخصائيين أدى إلى تراكم هذه السموم بلحوم الدواجن وبيضها، وبظهور سلالات بكتيرية ممرضة ومقاومة للمضادات الحيوية، أثر ذلك سلبا على صحة مستهلكي لحوم وبيض الدواجن، مما جعلها تفقد دورها العلاجي وتصبح خطرة على صحة الحيوان والإنسان. ومن أ جل منتجامنوصحي للبشر منعت دول ماضافة المضادات الحيوية لْعلاف الدواجن. 2006 الاتحاد الْوروبي في عام
اتجهت الْبحاث العلمية في السنوات الْخيرة لدراسة استخدام إضافات علفية غير تقليدية كبدائل مناسبة عن المضادات الحيوية في أعلاف الدواجن، مثل الْحماض العضوية والإنزيمات والبرويبيوتك والبروبيوتك وبعض التوابل والْعشاب الطبيعية كالزعتر والكركم والحبة السوداء والقرنفل والزنجبيل.
َ تهدف هذه التجربة إلى دراسة تأثير اضافة نسب مختلفة من مسحوق ، سيرا على نفس الخطى درنات الزنجبيل لعلف دجاج اللحم على الْداء الإنتاجي وصفاتالذبيحة وإنزيمات بلازما الدم ومستوى الكولسترول والمناعة تحت الظروف الطبيعية والاجهاد الحراري.
أبوالقاسم أبوبكر حسن سليمان(1-2007)
Publisher's website
أبوالقاسم أبوبكر حسن سليمان(1-2007)
التحضرعند العلامة ابن خلدون
1
مقدمة : الحمددد ر را العددالمينل والصددسة والسددسد علددم سدديدنا محمددد وعلددم هلدده وصحبه أجمعين أما بعد لللل
حظيــت ظــاهرة التحضــر باهتمــام واســع مــن العلــوم الإنســانية، وعلــم الاجتمــاع بشكل خاص . ولعل فـي قيـام الحضـاارت علـى مـر العصـور مـا يـدل علـى وجـود هـذه الظـاهرة منـــذ القـــدم .إلا أن الاهتمـــام قـــد ازد مـــع ظهـــور الثـــورة الصـــناعية فـــي أوربـــــــــــا وأزداد الاهتمـــــــــــام أكثــــــــــــر مـــــــــــع مطلــــــــــــع القـــــــــــرن العشــــــــــــرين فـــــــــــي منتصــــــــــــفه علـــى وجـــه التحديـــد، حيـــث قـــام مجموعـــة مـــن البـــاحثين فـــي جامعـــة شـــيكاغو بأمريكـــا بدارســــــة هــــــذه الظــــــاهرة فــــــي محاولــــــة مــــــنهم للوصــــــول إلــــــى تطــــــور التفســــــير العلمــــــي لهــــذه الظــــاهرة، ومــــن ثــــم انبثــــق فــــرع علــــم الاجتمــــاع الحضــــري الــــذي هــــو أحــــد فــــروع علـــــــــــــم الاجتمـــــــــــــاع، الـــــــــــــذي يهـــــــــــــتم بدارســـــــــــــة المدينـــــــــــــة باعتبارهـــــــــــــا تمثـــــــــــــل بيئـــــــــــــة . للتحضرً صالحاًومناخا إلا أن فكـــــــرة التحضـــــــر عنـــــــد المفكـــــــر العربـــــــي عبـــــــد الـــــــرحمن ابـــــــن خلـــــــدون تعــــد مســــألة أصــــيلة انبثقــــت مــــن خــــلال قار اتــــه للعمــــارن البشــــري منــــذ ســــتة قــــرون. فجـــــــــا اهتمـــــــــام الباحـــــــــث فـــــــــي أطروحتـــــــــه هـــــــــذه للكشـــــــــف عـــــــــن التفســـــــــير العملـــــــــي لتطور فكرة التحضر . ا ن للمفكـــــــر العربـــــــي ابـــــــن خلـــــــدون أهميـــــــة خاصـــــــة فـــــــي تطـــــــوير التصـــــــوارت التي تسيطر اليوم على التفسيارت العلمية للظاهرة الحضـرية والسـلوك البشـري المـرتبط بحياة المدينـة، حيـث يجـد البـاحثون المعاصـرون توظيفـات مفيـدة للمفـاهيم التـي طورهـا ابن خلدون قبل نشأة علم الاجتماع الحضري الحديث بستة قرون . وبنـــــــــــا عليـــــــــــه فـــــــــــنن اهتمـــــــــــام الباحـــــــــــث بـــــــــــنبارز مســـــــــــاهمة ابـــــــــــن خلـــــــــــدون فــــــــــي هــــــــــذا الخصــــــــــوص يكتســــــــــي أهميــــــــــة خاصــــــــــة لــــــــــيس فقــــــــــط علــــــــــى مســــــــــتوي . وا نما في مجال العلوم بشكل عام ، مجال علم الاجتماع
2
كما أن اهتمام الباحث بدارسة أسس الظـاهرة الحضـرية يشـقيها المـادي المتمثـل في العلوم والصنائع والبيئة الطبيعـة والمنـاخ، والمعنـوي المتمثـل فـي فــــــــي الفكــــــــر الاجتمــــــــاعي ً مشــــــــرقاً الاجتمــــــــاع الإنســــــــاني والــــــــدين والأخــــــــلاق جانبــــــــا لابن خلدون . فــــــــــنن الاهتمــــــــــام بالعلاقــــــــــة بــــــــــين التحضــــــــــر والتغيــــــــــر الاجتمــــــــــاعي ًوأيضــــــــــا (إن أردنا الدقة التحديث الاجتماعي )الإطار في هذا ً مهماً جانباً هو أيضا إن المتتبـــــــــع لأدبيـــــــــات علـــــــــم الاجتمـــــــــاع الحضـــــــــري يجـــــــــد أن هـــــــــذا العلامـــــــــة قـــــد ســـــبق الكثيـــــر مـــــن نظارئـــــه فـــــي فحـــــص وتفكيـــــك وتركيـــــب ســـــمات هـــــذه الظـــــاهرة (التحضـــــــــر )، وذلـــــــــك لإلمامـــــــــه الشـــــــــامل بظـــــــــواهر العمـــــــــارن الريفـــــــــي والحضـــــــــري الأمــــــــــــر الــــــــــــذي ســــــــــــهل عليــــــــــــه ملاحظــــــــــــة ومشــــــــــــاهدة كــــــــــــل المتغيــــــــــــارت التابعــــــــــــة . التحضر – للمتغير المستقل ولعل في تناول الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والسياسـية لفكـرة التحضـر عنـد ابـن خلــدون فــي شــكل ارتفــاع وتيــرة تقسـيم العمــل والتخصــص وتنــامي اســتغلال المــوارد الطبيعيــــة، وتنميــــة المــــوارد البشــــرية، ونشــــأة الدولــــة صــــاحبة الســــلطة المركزيــــة القويــــة واختفـــــا العصـــــبية يقودنـــــا إلـــــى العلاقـــــة بـــــين التغيـــــر فـــــي أنمـــــاط العمـــــل والحضـــــرية المعاصـــــــــرة، كمـــــــــا تبـــــــــدو فـــــــــي الدارســـــــــات المتعلقـــــــــة بـــــــــالثورة الصـــــــــناعية :أســـــــــباب . وخاصة في كتابات دور كايم وماركس وفيبر ، ونتائج و علـــــى أرســـــها مقدمـــــة ، ويعتقـــــد الباحـــــث أن اعتمـــــاده علـــــى مصـــــادر البيانـــــات ابـــن خلـــدون باعتبارهـــا الشـــ لا يعتريـــه ك يعـــد ميـــزة منهجيـــة فـــي البحـــث، ً أوليـــاًمصـــدار بالإضـــافة إلـــى مصـــدر ثـــان وهـــو كتـــاب " ً " وشـــرقاً التعريـــف لابـــن خلـــدون ورحلتـــه غربـــا هـــــــو الأخـــــــر ميـــــــزة ثانيـــــــة، ثـــــــم إن اعتمـــــــاد الباحـــــــث فـــــــي إطـــــــاره النظـــــــري لدارســـــــته هــــــذه علـــــــى جملــــــة المصـــــــادر الثان ويــــــة ذات الصـــــــلة بموضــــــوع الظـــــــاهرة قــــــد أعانـــــــه على استعارض الفكر الاجتماعي الحضري الحـديث مـن ناحيـة ورصـد ملابسـات حيـاة لتحديــد الفكــر الاجتمــاعي الحضــري عنــد ً ابــن خلــدون مــن ناحيــة أخــرد ليتنقــل تــدريجيا ابـــــن خلـــــدون محـــــددات وأبعـــــاد ً ا ارســـــ علـــــى ذلـــــك فقـــــد تـــــم تقســـــيم هـــــذه الد ة ًوتأسيســـــا إلى مقدمة وثماني فصول وخاتمة .
حســن رمضـان الكايـخ(1-2008)
Publisher's website
حســن رمضـان الكايـخ(1-2008)