إدارة الدراسات العليا والتدريب

المزيد ...

حول إدارة الدراسات العليا والتدريب

حقائق حول إدارة الدراسات العليا والتدريب

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

53

المنشورات العلمية

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في إدارة الدراسات العليا والتدريب

النظام المصرفي الليبي ( من سنة في ميزان الفقه الإسلامي 2015 إلى 1951 م)

المقدمة الحمد لله رب العالميف، والصلبة والسلبـ عمى سيد المرسميف، سيدنا محمد وعمى آلو الطيبيف الطاىريف، والرضا عف أصحابو السابقيف مف المياجريف والأنصار ومف تبعيـ بإحساف، وبعد... م ) في ميازن 2015 إلى 1951 فموضوع ىذا البحث النظام المصرفي الميبي ( من سنة ، الفقو الإسلامي مف أساسو الدستوري ًبدءا ،ً عنى بدارسة النظاـ المصرفي الميبي تشريعيا ُ إذ ي ، بأصوؿ و ًمقارنا ، إلى نصوصو القانونية لبياف مدى ، بمعاييرىا ًارّعيُوم ، تطبيقات الفقو الإسلبمي توافقو مع الشريعة الإسلبمية، وتحقيقو لمقاصدىا، وبالتالي معرفة طبيعة ىذا النظاـ. إذ بعد نجاح تغيير أنظمة الحكـ في بعض الدوؿ العربية، تعالت الأصوات بضرورة مارجعة التشريعات، ومعرفة مدى توافقيا مع الشريعة الإسلبمية، وىو ما أطمؽ عميو أسممة التشريعات، وذلؾ كمطمب نخبوي وشعبي، وكيدؼ مف أىداؼ ىذه الثوارت؛ لما فيو مف تحقيؽ لميوية الإسلبمية ليذه الدوؿ، والتي كانت ليبيا مف بينيا. ولأف القطاع المصرفي في ليبيا ىو أحد أىـ قطاعات الدولة، إذ يمثؿ عصبيا الاقتصادي؛ وكذلؾ لشدة أىميتو بالنسبة للؤفارد، كما لمدولة، كاف ليذا القطاع نصيبو مف ىذه النداءات المطالبة بأسممتو، سواء عمى المستوى التشريعي، أو التطبيقي، ومف ىنا كاف المبعث مف وارء ىذا البحث، حيث سأسمط الضوء عمى طبيعة ىذا النظاـ المصرفي، وبما أف ىذا النظاـ قد مر بعدة م وذلؾ وفؽ الأسس والقواعد ،ً وتطبيقيا ًتشريعيا ، فسأعمؿ عمى دارسة ىذه المارحؿ ،ارحؿ الفقيية، الشرعية منيا والقانونية، والنظر في مدى تحقؽ اليوية والطبيعة الإسلبمية في كؿ مرحمة، وذلؾ مف خلبؿ منطوؽ التشريعات، وواقع التطبيقات.
الطاهر امحمد الحاج احمد(1-2019)
Publisher's website

الحقيقة التاريخية والخيال الروائي في روايات إبراهيم الكوني ( ـ في مكـــان ً لون اللعنة ـ نداء ما كـــان بعيدا نسكنه في زمــان يسكنـنا .)

المقـدمـةُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُ ُالأدبُإثراءُفيُجليلُدورُمنُتقدمهُلماُ،التـاريخيةُالعربيةُالروايةُلأهميةًُنظرا ُ،يسرُوُسهولةُبكلُاءّللقرُالتـاريخيةُللمعلومةُإيصالُمنُإليهُتهدفُوما،العربي ُونظراُلماُقامتُبهُهذهُالروايةُمنُترسيخُللتاريخُفيُعقولُالنشء،انتشرتُهذه ُفيُأقطارُالوطنُالعربيُ،وكانتُليبياُإحدىُهذهُالأقطارُ،حيثُحـاولُالروايات الروائيونُالليبيونُبإثـراءُهذاُالنوعُمنُالرواياتُ،بالكتابةُعنُواقعهمُالتاريخيُوماُ ُالروايةُّروادُأحدُالكونيُإبراهيمُ ي عد ُوبالطبعُ،ُالحروبُأهوالُمنُليبياُعانته عظيمُفيُإثراءُهذاُالمجالُبعددُمنُالرواياتُُالتـاريخيةُالليبيةُ،حيثُكانُلهُأثر ُالفنيةُالناحيةُمنُالكـاتبُبهـذاُ ت شيد ُالتيُالمقالاتُبعضُ وجدتُلـذا،ُالتاريخية ُوالإبداعيةُ،كماُوجدتُبعضُالدراساتُالتيُتناولتُبعضُروايـاتهُبالدراسةُمن حيثُالمنظورُالسرديُفيُرباعيتهُالخسوفُ،وُالفضاءُوبنيتهُفيُالنصُالنقـديُ ُ.الروائيُفيُرباعيتهُالخسوفُ ُُ ي وظف ُأنهُأي،ُالتاريخيةُالروايةُابّكتُأحدُهوُالروائيُأنُانتباهيُلفتُماُولكن ُُمزجهُمدىُعّنتتبُأنُعليناُكانُلذاُالتاريخيةُلرواياتهُكتابتهُأثناءُالليبيُالتاريخ نعلمُأنُالخيالُإحدىُُللحقيقةُالتاريخيةُبخيالهُالروائيُالذيُيكتبهُبرواياته،ُذلـكُلأننا ُ،للتاريخُمغالطةًُأحداثـاُينقلُجعلهُالذي،ُالحدُالكونيُخـيالُتجاوزُفهلُالروائيُصفات ُ.أوُشدُمنُزمامُخيالهُفنقلُالتاريخُكماُهو؟ ُمعينةُزمنيةُفترةُلتاريخُ انعكاساُالروائيينُمنُالمبدعينُعندُالتاريخيةُالروايةُ وت عد ُهذا علىُواقعناُالمعيشُفيماُنسميهُبالمفارقة،لذاُفإنُمنُواجبناُالتنبهُوالاستفادةُلماُحدثُ ُ.منُأخطاءُفيُالتاريخُحتىُلاُنكررهاُفيُحاضرنا ُالأمةُلدىُالتاريخُأهميةُمدىُعلىُ ت ركز ُهيُإذُأهميةُالتاريخيةُالروايةُيزيدُوهذا ُهذهُُتنـاولُإلىُسبقناُمنُالبـاحثينُمنُنجدُلمُأنناُكما، ومستقبلاُ وحاضراُ ماضيا ُ.الزاويةُبالدراسةُ ُلتثبيتًُكبيراًُجهداُكلفنيُوالذي،ُالموضوعُهذاُلاختيارُأدتُمجتمعةُالأسبابُهذه - 8 - ُبعضُالحقـائقُالتاريخيةُ،التيُأوردهـاُالكونيُفيُروايـاتهُموضوعُالدراسة، ُوتوضيحُماُأرادُالكونيُإيصالهُللمجتمعُ،ذلكُلأنُأسلوبُالكاتبُيتصفُبالفلسفة ُ.والغموض
:وفـاء محيي الدين سالم أبوغمجة(1-2009)
Publisher's website

الفنون البيانية في الشعــــر العربي قبل الإســـــلام

المقــــــ دمـــــــــــــة كككرّ ح ، كككّ ل نك والصكككل واللككلا هككك أشكككللها ال للهلككه ن ع ، ال ككك ّ ع لله ُ الح ككر . ا.وع ر ّ الله ه و ه آل وصحع وله ّصه صأ فأ تألله خ الأر ك ، أ خ ، فإنش لهش لله ال للهعأ غعن الإللا كنّ ّ ذلك لأ الق ككأ الشكك، خأ التككأ وصككن إل لكك، فككأ ليتكك و و تكك لأ كك ت كك،ون حقعككأ ل ككأ فككأ أرع كك، ال للهعأ صولله ال ّ . غرو لهش اللهي ه لله ، ك وغر ل هت ةذه ال ال ح ن إلكك ةككذا ، ي ككر العكك ّ حأ ا تككر ، ل عكك ةككذا الشكك لله ككن للهو ككأ وفصكك ،تكك ، ول كك التكككالله الءكككخا ع،لعحككك والت حككك وال شكككا والإع، كككأ ع، تعككك،للهه عككك للهوت ككك، ال لله كككأ و ،لله أرع ، ال للهعأ. ي الأرع كككأ لا تكككالن ت تقكككلله إلككك شكككا ، لكككر الراللهلككك ، كككّ و هككك الكككللهذا كككن ذلكككك فإ ّ ال لله ن الإواةلله التأ تخ الل، العلذأ ح كأ ال كأ ، ع ك كن ال ّ كت خ ، و ك ول ،ن التصو لله ال أ والت ع لله الأص ن. ون ال كواحأ ال كأ ، ر تقا ر ال واحأ التألله خ كأ ولا تت ك ، ي ت ، إنش إا الراللهل والل ،ل أ ليللهع ولا تللهلكا ، اللهي لا ت أ عك ، فأ تهك ال للهحهأ ن الش لله لوى شذاللهي وااش صولله له أك و ن ألن ذ لهو ع ع الصولله ن ذلكك التكالله ّ ي ةذا العح ل ه ، لك ل الأرعأ وال للهي ع ر القللهآن ال لله ا والحر ال عوي الشكلله اك ، أصن تالله ّ الذي ةو عحق ف كك،ن صككرى للهحهككأ ف لله ككأ لله و ّ حتكك حككر التطككو لله أ ، لأ إككا ككولله حءكك ً ،صكك، ككي إللهة ، . أ ال ع ن ، ل ا الإللا وف للهه الإ ل ، العشلله أ ن خلن ت ،هتلّ ت
إبراهيم امحمد محمد السلوقي(1-2016)
Publisher's website