إدارة الدراسات العليا والتدريب

المزيد ...

حول إدارة الدراسات العليا والتدريب

حقائق حول إدارة الدراسات العليا والتدريب

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

53

المنشورات العلمية

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في إدارة الدراسات العليا والتدريب

الجرائن ضد الإنسانيت المرتكبت في ليبيا

مقدمة مىضىع البحث : بسـ الله الرحمف الرحيـ والصلبة والسلبـ عمى أشرؼ الأنبياء والمرسميف سيدنا محمد الصادؽ الأميف ومف اتبع نيجو واىتدى بيديو إلى يوـ الديف . أما بعد ... ىي تمؾ التي ترتكب ضد مجموعة مف ً مف أكثر الجارئـ بشاعة وقبحا البشر المسالميف الذيف لـ يقت ر إذ قد تكوف خطيئتيـ أنيـ أعمنوا ، ً و لا سيئة ً فوا ذنبا عف ذاتيـ برفض أفكار و آارء غيرىـ بشكؿ لا يحبذه ىذا الغير ، فيكوف جازؤىـ أف عذب بعضيـ الآخر وتغتصب نساؤىـ ، وتدمر مساكنيـ ُ يقتؿ بعضيـ وييجر وي 17 ومدا رس أبنائيـ ودور عبادتيـ ، ىذا ما شيدتو الدولة الميبية خلبؿ أحداث ثورة فبارير وما بعده ، حيث بعد اثنيف وأربعيف سنة مف حكـ معمر القذافي أعمف الميبيوف سئميـ مف نظامو وتمردىـ عميو ، والذي يرى الكثير منيـ بأنو لـ يحقؽ أي تقدـ خلبؿ العقود الأربعة لمدولة الميبية عمى جميع المستويات و الصعد ، بؿ إنو ازد وت ً بلبده جيلب إذ كاف ينتيج سياسة التسمط والدكتاتورية دوف إفساح المجاؿ ، ًأخار لممارسة أفارد الشعب لحقوقيـ ، وىو بدوره رد عمى ىذه الثورة بكؿ عنؼ باستخداـ القوة ، وذلؾ بأف استخرج ترسانتو العسكرية مف أحارزىا ومخازنيا ، ووجييا باتجاه أفارد الشعب العزؿ مف السلبح دوف ىوادة ، حتى امتمؾ الثوار أسمحة ما بيف الخفيفة والمتوسطة والثقيمة وبدؤا ىـ الأخريف في الرد عمى ىجومات كتائب القذافي ، وتح وؿ النازع إلى نازع مسمح داخمي ، ما أدى إلى حصوؿ جارئـ شتى منيا ما يوصؼ بأنيا جارئـ حرب ومنيا ما يوصؼ بأنيا جارئـ ضد الإنسانية ، ونحف ما ييمنا في ىذا المقاـ ىذه وحيث ، ليذا البحث ً الأخيرة التي ستكوف موضوعا إنو لـ يقتصر ارتكاب تمؾ الجارئـ عمى مف كاف يتبع كتائب القذافي أو ينتمي بأفكاره 2 أي بعد –لما يعرؼ بالنظاـ الجماىيري ، بؿ إف الكثير منيا خاصة بعد سنة الثورة ارتكبت مف قبؿ جماعات مسمحة تنتمي بولائيا وأفكارىا لجماعات – ـ 2011سنة لجماعاتً بعضيا يمثؿ امتدادا ، مختمفة داخؿ البلبد نشأت وترعرعت بعد عاـ الثورة ذات أىداؼ سياسية أو جيوية ، والبعض الآخر يجنح نحو ارتكاب الجريمة واتخاذىا الأوضاع السياسية والأمنية السيئة التي تمر بيا البلبد ، وما ً وسيمة استرازؽ مستغلب تازؿ الكثير مف تمؾ الجماعات مستمر في ارتكاب أفظع وأنكى الجارئـ دوف توقؼ وبشكؿ يومي حتى تاريخ إعداد ىذه الدارسة . نستطيع القوؿ بأف موضوع ىذه الدارسة يدور حوؿ الجارئـ ضد الإنسانية المرتكبة ًإذا ـ ، حيث إف ىذا التاريخ يمثؿ 2011 فبارير 15 في إقميـ الدولة الميبية ما بعد تاريخ ـ التي أنيت الحكـ السياسي 2011 فبارير مف سنة 17البداية الواقعية والفعمية لثورة لنظاـ العقيد معمر القذافي الرئيس الفعمي الميبي الأسبؽ ، نظ ر ً ا لما يمثمو ىذا النوع مف الجارئـ مف خطورة إجارمية ماسة بأمف ليبيا و أمف المجتمع الدولي بأسره ، وما تتبعو مف آثار سمبية تحتاج إلى معالجات عمى مدى طويؿ سواء مف حيث الجناة الفاعميف أو مف حيث المجني عمييـ ، كإجارء تحقيقات صادقة وجدية دوف تحيز أو تحامؿ في الاتياـ و إجارء محاكمات عادلة يداف فييا مف يتأكد ُ ارتكابو لمجرـ ويبرئ فييا مف يكوف بمنأى عف الاتياـ ، مما يتطمب الوقوؼ عمى الطبيعة الموضوعية لتمؾ الجارئـ ، وأىـ أحكاـ المسؤولية الجنائية لمرتكبييا عمى المستوييف الدولي والداخمي .
وسـام سلبمان الـصغـير (1-2017)
Publisher's website

الوظائف المعجمية وطارئق الوصول إلييا في معجم تاج العروس من جواىر القاموس لمزبيدي

"ممخص الدارسة" بالعربي انصب مكضكع الدارسة عمى الكظائؼ المعجمية كطارئؽ الكصكؿ إلييا في معجـ تاج العركس مف جكاىر القامكس لمزبيدم، دارسة كصفية، كاف مف أىـ أىدافيا: خدمة المعجـ التاريخي لمةة العربية الذم يتتبع الكممات منذ كجكدىا كيستمر معيا في مارحميا الممتدة عبر الأزمنة كالأمكنة، لارتباط المةة العربية بالمعاجـ، كمحاكلة استكشاؼ الجديد لكظائؼ المعاجـ كط رائؽ الكصكؿ إلييا لدل المعجميف فييا. منيج الدارسة: ىك المنيج الكصفي الذم مف متطمباتو التحميؿ كالإحصاء كالاستنتاج، حيث عرضت الباحثة الكظائؼ المعجمية المتمثمة في بياف ذكر المعنى، كالنطؽ كاليجاء، كالمعمكمات الصرفية كالمةكية، كالتأصيؿ الاشتقاقي، كمعمكمات الاستعماؿ، كمعمكمات المكسكعية، ككيفية الكصكؿ إلييا مف خلاؿ ثـ تتبعت كركدىا مف معجـ التاج مع بياف مدل تحقيؽ ىذه ، الفصكؿ كالمباحث فقدمت تعريفان ليا الكظائؼ كتكضيح الكظائؼ المحققة غير المحققة، كما عرضت الباحثة الكظائؼ مف خلاؿ جداكؿ بينت فييا الكظائؼ كطارئؽ الكصكؿ إلييا. أما عف محتكيات البحث، فقد جاءت في مقدمة كثلاثة فصكؿ كخاتمة. المقدمة: اشتممت عمى أىمية البحث كأىدافو، كمنيج البحث، كأدكاتو، كالدارسات السابقة، كالصعكبات التي كاجيت الباحثة. الفصل الأول: دارسات تمييدية كاشتمؿ عمى مبحثيف: - المبحث الأكؿ: تككيف الزبيدم العممي. 1 - مكانة التاج العممية. 2 الفصل الثاني: كاشتمؿ عمى سبعة مباحث: - المبحث الأكؿ: شرح المعنى. 1 ه‌ - المبحث الثاني: بياف النطؽ. 2 - المبحث الثالث: بياف اليجاء. 3 . - المبحث الاربع: التأصيؿ الاشتقاقي 4 . - المبحث الخامس: المعمكمات النحكية كالصرفية 5 . - المبحث السادس: معمكمات الاستعماؿ 6 - المبحث السابع: المعمكمات المكسكعية. 7 الفصل الثالث: الكظائؼ المعجمية كطارئؽ الكصكؿ إلييا في معجـ تاج العركس لمزبيدم دارسة تطبيقية كاشتممت عمى سبعة مباحث: - المبحث الأكؿ: بياف المعنى. 1 - المبحث الثاني: بياف النطؽ. 2 - المبحث الثالث: بياف اليجاء. 3 . - المبحث الاربع: التأصيؿ الاشتقاقي 4 . - المبحث الخامس: المعمكمات النحكية كالصرفية 5 - المبحث السادس: معمكمات الاستعماؿ. 6 - المبحث السابع: المعمكمات المكسكعية. 7 الخاتمة: كفييا عرض ال. التكصؿ إلييا مف خلاؿ البحث ٌ نتائج التي تـ المصادر والمارجع: المصدر الرئيسي الذم اعتمدت عميو الدارسة، تاج العركس مف جكاىر القامكس . بيدمٌ لمز بالإضافة إلى المعاجـ المةكية، كالمصادر الصرفية كالنحكية، كبعض الدارسات المةكية الأخرل. الفيرس: كاشتمؿ عمى فيرس المكضكعات كفيرس المصادر كالمارجع.
فتحية محمد عبدالسلام النفاتي (1-2016)
Publisher's website

علوم الحديث عند القاضي أبي الوليد الباجي علوم الحديث عند القاضي أبي الوليد الباجي من خلال مؤلفاته من خلال مؤلفاته

المقدمة َّ الحمد الذي عل َّ م بالقلم َ عل ، ْ م الإنسان ما لم يعلم والصلاة ، والسلام على أزكى خلقه وأطهر هم محم ، د وعلى آله ، وصحب َّ ه ً وسل ، ً م تسليما ، كثيرا وبعد ؛ َّ َ فإن َ العمر يفنَ َ والمال ، ى ينف َّ د والعز ، يزول ً ويبقى العلم ، نورا ً للعيون وبهجة ، ، للصدور وب َ خاصة ذلك العلم الذي يسلك َ به العبد صراط َ رب ه المستقيم َ أعن ، ي ميراث أشرف الأنبياء َ والمرسلين « : - فهو القائل- عليه من ربي أفضل الصلاة والتسليم ، اًارَ ر ث وا د ين َ ي و ْمَ ل َاءَ ب ي ْنَ الأ َّ إ ن َ ، اًمَهْ د ر َلاَو ، مْع ل ْ ث وا ال َّرَ ا و َمَّ إ ن .)1(» اف ر َ ظ و َ ب ح َذَخَ ب ه أ َذَخَ أ ْنَمَف ، ومن أجل ذلك قام جهابذة علماء المسلمين الأو لين بالعكوف على كتب الحديث يدرسونها َ دراية ورواية ، ف مي زوا صحيحها عن ضعيفها و ، وناسخها ومنسوخها ، وأبانوا مطلقها ومقيدها شرحوها ، َّ وأزالوا ما يوهم التعارض فيها بما واستنبطوا ، يتفق ومنهجية أصول الفقه وقواعد ، الأحكام الف منها َقهية ً فترك وا لنا تراثا َّ بأصناف المعارف والعلوم ًزاخرا وذل لوا ل نَ َ ا الص ، عاب َ وأنار وا لنا الطريق فجزاه ، َ م الله عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء . َّ َ وإن من د واعي غ بطت ي وس َّ ر َ وري أن أتشر ف بالوق وف م لجهد عالم كبير من علماء ًتقفيا َ له وزنه وقدر ، هذ الأمة ألا ، وهو أبو الوليد سليمان بن خلف َّ الم ، الباجي َ توف 373( ى سنة َ )هـ ً الذي عكف عل ، ً ى دراسة الحديث سندا ً ومتنا ً ، وشرحا ، ً واستنباط ، وتحليلا َ ا ؛ لأنظر إلى َ ْ م َ س ل َ وم ، كه َ ن أين اقتطف َ ث َ مر ت ه ؟ وما أوجه الاتفاق والاختلاف بينه وبين غير من العلماء َّ أو الذين جاءوا من بعد ؟ ، الذين سبقو فأتتب َّ ع كل أقواله وآرائه المبثوثة في كت به التي تركها - ٌ وه ي شاهدة على علو كعب ه - و َ لا يزال الباحثون يتناول ونها بالد راسة والبحث وبخاصة تلك َ التي أثارها في كتابه "المنتقى" ، وأ َ حمد َ الله الذي ووفقني لإنجا ، من أزري َّشد ز هذا العمل على وجه أصل فيه إلى الغاية التي طمحت إليها من إيضاح َ الم بهم وتحقيق الم شكل إنه كريم ، ٌ جوا
عادل مصطفى الجديد عادل مصطفى الجديد (1-2011)
Publisher's website