إدارة الدراسات العليا والتدريب

المزيد ...

حول إدارة الدراسات العليا والتدريب

حقائق حول إدارة الدراسات العليا والتدريب

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

53

المنشورات العلمية

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في إدارة الدراسات العليا والتدريب

تقييم فاعلية المضادات غير الحيوية على السلالات البكتيرية المعزولة من مركز طرابلس الطبي

ABSTRACT Biocides (disinfectants and antiseptics) are used extensively in hospitals and other health care settings for a variety of applications. However, their antibacterial effectiveness is not always well stated by the manufacturers and consumers find it difficult to choose the right product according to their needs. Therefore, the aim of this study was to evaluate practically achieves disinfection efficacy of locally available disinfectants and antiseptics on surfaces and infectious microbiological utilities of Tripoli Medical Center (TMC). Fourteen biocides; Ten disinfectants (Dex36, Dex50, Dex53, Mzid-S, Mzid-AF, Deson, Dettol, Seem, Chlor and Wipol) and four antiseptics (HiBi, Esept, Emed and Desman) were tested at concentrations recommended by manufacturers on surfaces, walls and different utilities that were contaminated by locally circulating six isolates of Bacillus cereus, Staphylococcus haemolyticus, staphylococcus aureus, Klebscilla pneumonia, Acinetobacter baumannii, and Pseudomonas aeruginosa using four standard evaluation test procedures (capacity test, diffusion test, in-use test and suspension test). Results showed the highest average log reduction (7.4) of test bacteria was given by quaternary ammonium based disinfectants; Dex50, Dex53, Deson-AF and Mzid-S. A comparable average log reduction of test bacteria was noted (7.0, 7.2 and 7.3) for Deson-AF, Dex.50 and Dex.53 respectively. In contrast HiBi as an alcoholic based antiseptic gave the highest average log reduction (7.2) against tested bacteria. Desman, Emed and Wipol antiseptics had poor antibacterial activity on tested bacteria causing almost undetectable log reduction in cell viability. From contamination point of view, five critical departments in Tripoli Medical Centre (TMC) namely; Neonatal Intensive Care Unit (ICU), Surgical ICU, Dermatology, Oncology, and Urology departments were found contaminated with six types of bacteria. Bacillus cereuses followed by Klebscilla pneumonia were the most bacteria spread in whole five mentioned departments, particularly in dermatology department. Staphylococcus haemolyticus was next most widespread bacterium and almost isolated equally from the five medical departments. Acinetobacter baumannii had been isolated from Neonatal ICU; whereas Staphylococcus aureus and Pseudomonas aeruginosa had been isolated from Oncology Department and Surgical ICU respectively. In addition, Dex36, Chlor, Chlor, Wipol, Desman and E-med exhibited bacterial contamination in both capacity and in-use tests. In conclusions, quaternary ammonium compounds (QACs) and combination of QACs with aldehyde formulations were found to be the best disinfectants for disinfection of contaminated surfaces.
آمـــال منصــــور ابراهيـــم(1-2015)
Publisher's website

الشركة القابضة طبيعتها وأحكامها

بـاب تمهيـدي تطـور النظـام القـانـوني للشـركـة القابضـة تمهيد وتقسيم : لم تكن الشركة وليدة الساعة أو حديثة العهد ، وإنما ترجع جذورها التاريخية إلى عصور غابرة ، ذلك أن الإنسان أيقن بأنه ً عن إنجاز العديدد ندن اأعمدا التدت تهمده ، ولدم يجدد لده نفدر ً سيقف عاجزا ا ندن . والتت تتمتع بالقدرات الكافية لإشباع رغباته ، اللجوء للشركات شدأنها فدت ذلدك ، ولم توجد كنظام قانونت نتكاند نندذ البدايدة ، وفكرة الشركة لم تنشأ دفعة واحدة شأن نعظدم المسسسدات القانونيدة ، إذ احتدا ههورهدا واسدتقرارها فتدرة ةويلدة ندن الدزنن ، انتددت عبدر إلا أنهدا ندن الدنظم التدت عرفتهدا ،حضارات نختلفة ، وإذا كنا نراها اليوم وكأنها وليددة الضضدارة الضديثدة البشرية ننذ القدم . فإنها قد ، ولقد نرت فكرة الشركة بتطورات عديدة ، فإذا كانت اللبنة اأولى لوجودها هت العقد ب حادت عن نفهوم العقد لصالح فكرة جديدة وهت ، عن هذا العقد الذي أوجدها نن العدم ً تميزت لاحقا ههور أنواع ، فكرة النظام ، وكان ذلك بفع التطور الذي لضق بفكرة الشركة ، ونن نتا هذا التطور وتتدر فيها نسسولياتهم الشخصية بنسب ،نتعددة نن الشركات ، تضم العديد نن المساهمين والشركاء ً ً وقد لعبت هذه الشركات دورا ، نتفاوتة كبيرا فت نمو وازدهار الاقتصاد الوةنت والعالمت ، وقد كان ً لذلك نبضث تفصيل تطور النظام القانونت للشركة القابضة ، ههورها تلبية لضاجيات الواقع الاقتصادي وذلك وفق الآتت : الفص اأو : التمييز بين الشركة والعقد . الفص الثانت :تطور فكرة الشركة . الفص الثالث :الشركة المساهمة . الفص الرابع :تمييز الشركة القابضة عن اأشكا القانونية المشابهة .
أمحمد فتح الله أمحمد عبدالحميد(1-2010)
Publisher's website

الحماية الإقليمية لحقوق الإنسان في إطار الجامعة العربية

دمة عامة يمكن إن نطلق على عصرنا الارهن عصر حقوق الإنسان حيث لا يختلف اثنان في كون احتارم حقوق الإنسان وحماية حرياته الفردية والجماعية والنهوض بهما إلى أعلى وأسمى المستويات على أنه في العقد الأخير من القرن العشرين الذي حمل في ً أصبح الهاجس الأول لمعظم الدول والشعوب خصوصا طياته تحولات سياسية عميقة وتغيارت إستارتيجية كبيرة، انتقلت بالصارع الأيدلوجي والسياسي الذي ميز العلاقات الدولية لفترة طويلة من الزمن، من صارع عسير بين دول الشرق ودول الغرب إلى صارع آخر ذى . بعد انهيار المعسكر الاشتاركي ً طابع جديد بين دول الشمال ودول الجنوب وخصوصا أمام هذه الوضعية الجديدة التي أصبحت تعرفها الساحة الدولية برزت "حقوق الإنسان "وطفت على السطح كإشكالية تفرض نفسها بقوة في مختلف الميادين والمجالات سوى منها الوطنية أو الإقليمية أو الدولية، كما إن النقاش والجدل حول مفهوم حقوق الإنسان واختلاف إبعاده ومقاصده .ما فتئ يزداد حدة بمرور الأيام وتعاقب الأحداث بين كل المفكرين والمختصين والقانونيين والمحللين السياسيين على ًوتطوار حد سواء. وبذلك احتلت قضية حقوق الإنسان أهمية كبيرة سوى على المستوى الإقليمي والعالمي من جهة، أو على صعيد التنظيم والممارسة من جهة أخرى .فقد تصدرت اهتمامات الباحثين والأكاديميين والمهتمين، وكذا المنظمات الدولية والإقليمية الحكومية وغير الحكومية، ونشطاء حقوق الإنسان، كما أصبحت قضية حقوق الإنسان قضية حيوية وجوهرية في سياسات المجتمع الدولي، وانتقلت من كونها قضية داخلية بحثة إلى قضية عالمية هدفها الإنسان أينما كان وحيثما وجد ويأت الدفاع عن هذه الحقوق الإنسانية، وتوفير ، الضمانات والأجهزة ل ً وعالميا وتحولاتها ً وا قليميا ً حمايتها محليا . في السياسة الدولية ً رئيسياًهدفا كما شهدت قضية حقوق الإنسان انطلاقة هامة على المستوى العالمي والإقليمي منذ الأربعينات من ، وما تلا 0491 ديسمبر سنة 01 القرن العشرين تجسدت في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر في ذلك من مواثيق وعهود واتفاقيات دولية، تتعلق بحقوق الإنسان بمختلف أجيالها وأبعادها أبرزها العهد ، وكذا العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية 0411الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية لسنة .0411والاجتماعية والثقافية لسنة وتازمن مع هذا الاهتمام العالمي بحقوق الإنسان اهتمام إقليمي مماثل أفضى إلى إبارم اتفاقيات والاتفاقية 0491ومواثيق إقليمية خاصة بحقوق الإنسان، مثل الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان لسنة ، إضافة إلى 0410 والميثاق الأفريقي لحقوق الإنسان والشعوب لسنة 0414الأمريكية لحقوق الإنسان . إفرنجي وهو موضوع دارستنا في هذا البحث 4119الميثاق العربي لحقوق الإنسان لسنة وعلى هذا الأساس فإن دارسة حقوق الإنسان في الإطار العربي تكتسي أهمية كبيرة لكونها تمس الإنسان العربي مباشرة في حياته ومستقبله من جهة ولكونها تتسم بقدر من الخصوصية التي تتأتى من خلالها الطبيعة المجتمعية والدينية والثقافية للوطن العربي من جهة ثانية كما إن دارسة حقوق الإنسان من شأنها إن تكشف عن هذه الخصوصية، سوى على الصعيد النظري أو على صعيد الممارسة العلمية. وبالتالي فإنني أقدم هذا البحث بعنوان الحماية الإقليمية لحقوق الإنسان في إطار الجامعة العربية وفق منهجية علمية وخطة بحثية على النحو التالي: ً ا ً.المنهجيةًالعلميةًالمعتمدةًفيًالبحثً:أول من خلال دارستي لموضوع الحماية الإقليمية لحقوق الإنسان في إطار الجامعة العربية، سأحاول الاعتماد على مجموعة من المناهج المستخدمة في العلوم الإنسانية بصفة عامة، وذلك حتى أتمكن من الإحاطة بجميع جوانب هذا الموضوع، وحتى تكون هذه الدارسة مستوفية لمختلف الشروط العلمية، وتناول المكانة التي تستحقها وخاصة وا ن دارسة موضوع حقوق الإنسان تتطلب البحث في مجالات أخرى متصلة بحياة الإنسان، والخوض في مختلف الظروف التي تحقق له الرفاهية والطمأنينة والازدهار. إن حقوق الإنسان ليست وليدة اليوم بل هي نتاج نضال مرير للشعوب عبر العصور، فالعرب قبل ستة عشرة قرن كان لهم السبق في إرساء أول انعطافة حثيثة لحق وق الإنسان والمتمثلة في تأسيس أول حلف يرعى حقوق الإنسان والذ لمكة ً ي عرف بحلف الفضول تكريما منذ العهد الجاهلي مما يحتم على الباحث استخدام المنهج التاريخي. كما سنقوم في هذا البحث بتحليل مضامين الحقوق والحريات التي وردت في ميثاق تأسيس الجامعة العربية والجهود التي بذلتها إضافة إلى ذلك الحقوق والحريات التي وردت في الميثاق العربي لحقوق الإنسان كل ذلك يستحوذ على اهتمام الباحثين والمهتمين ويش من اهتماماتهم ويدفعهم نحو الاقتارب ً غل حياز خاصة على الصعيد العربي للوقوف على حالة حقوق الإنسان في الوطن العربي ،ً من ذلك دارسة وتحليلا ومدى انخارط النظام الإقليمي العربي في مسيرة حقوق الإنسان العالمية والإقليمية وعلى هذا الأساس فأني أتناول هذا البحث من خلال مبحث تمهيدي نستعرض من خلاله التعريف بظاهرة الإقليمية وخصائصها، كذلك التعريف بالجامعة العربية كمؤسسة دولية إقليمية والمبادئ التي تقوم عليها والأهداف التي تسعى إلى تحقيقها من خلال موئساتها الرسمية. إما الفصل الأول نخصصه لتطور حركة حقوق الإنسان عبر الجامعة العربية ابتداء من لمسات بكافة المبادارت ً حقوق الإنسان بالميثاق التأسيسي وانتهاء بالميثاق العربي لحقوق الإنسان الجديد مروار والإسهامات التي تمت من خلال هذه المنظمة. ونتناول في الفصل الثاني الجانب الموضوعي لنظام الحماية العربية لحقوق الإنسان من خلال . باعتباره أساس هذه الدارسة 4119 تحليل نصوص ومواد الميثاق العربي لحقوق الإنسان لسنة وفي الفصل الثالث نسلط الضوء على الطبيعة القانونية للميثاق العربي لحقوق الإنسان وضمان تنفيذه.
إبراهيم البشير الجرمي(1-2010)
Publisher's website