المستودع الرقمي لـإدارة الدراسات العليا والتدريب

احصائيات إدارة الدراسات العليا والتدريب

  • Icon missing? Request it here.
  • 0

    مقال في مؤتمر علمي

  • 0

    مقال في مجلة علمية

  • 0

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 0

    رسالة دكتوراة

  • 53

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

Enterohaemorrhagic Escherichia coli in Raw Milk and Dairy Products in Libya

Abstract An increased emphasis has been placed on the microbiological analysis of raw milk and dairy products designed to evaluate quality and to ensure safety for human consumption. Many microorganisms such as Escherichia coli can contaminate raw milk during milking process or via environmental contamination during different milk-processing methods. Enterohaem- orrhagic Escherichia coli O157 (EHEC) are a major cause of food-borne illnesses in humans. A hundred and seven samples of milk and milk products were collected from some regions (Janzour, Tripoli, Kryamia, Tajoura and Toubrok) in Libya. In the current study, samples were subjected to microbiological analysis for enumeration and isolation of Escherichia coli, which were detected by conventional cultural and molecular method using polymerase chain reaction (PCR) and partial sequencing of 16S rDNA. Out of the107 samples; 26 positive sample according to culture characteristics were found to be EHEC O157 included cow's milk 10 % (3/ 28), she-camel's milk 33%(3/ 9), goats milk 17 % (1/6) and 25 % (7/28) fermented raw milk samples. Samples of fresh locally made soft cheese (Maasora and Ricotta) were 43% (9/21) and 30% (3/10) respectively, while none of the ice cream samples revealed any growth, but 12 of these 26 sample were confirmed by partial sequencing of 16SrDNA as Escherichia coli (E. coli). Key words: Enterohaemorrhagic Escherichia coli; raw milk; 16S rDNA.
إيناس ماهر عوض علي(1-2016)

التوجيه النحوي للقراءات الشاذة في كتاب إعراب القراءات الشواذ لأبي البقاء العكبري

المقدمة اللهم لك الحمد والشكر على نعمائك كلها ظاهرة وباطنة، ماا علمناا منهاا وماا لام نعلااام، حماااد ا يلياااج ب اااك و هاااك وعظااايم نااالطانك، نااابحانك ربناااا لا إلااالا إلا ،نااا ، لا . ولا نحصي ثناء عليك، ،ن كما ،ثني على نفنك ، نحصي نعمك علينا و،صلي و،نلم على رنو الرحمة والهداية والخير، وعلى آللا وصحبلا ومن والاه واتبع ننتلا إلى يوم الدين. وبعد.. فاا ن ع عاال و اا ،ناال الراارآن الكااريم نااو ر ا وهااد ورحمااة بهاام، ،نااار باالا ، ى للنااا الظلما ، و،حيا بلا النبا ، وشرح بلا الصدور، و،رشد بلا العراو ، ااا عال مان اائا :  اورُ ن ْ مُ كْ ايَ لِِ ااَ نْ لَ زْ نَ أَ و ْ مُ كِ بَ ر ْ نِ م ٌانَهْ رُ ب ْ مُ كَاءَ ج ْ دَ ق ُ اسَّ ا الن َ هُّ يَ ا أ َ ي ا ينا ِ بُ م ،)1(ا :يااا، وااا  َ نِ م َ اسَّ الن َ جِ رْ خُ تِ ل َ كْ يَ لِِ ُاهَ نْ لَ زْ نَ أ ٌابَ تِ الر ك ِ اَ ارِ اى ا َ لِِ ْ امِ هِ بَ ر ِ نْ نِ اذِ ب ِاورُّ ى الن َ لِِ ِ اتَ مُ لُّالظ ِ يدِ مَ حْ ال ِيزِ زَ : )، واد ،مرنا نبحانلا وتعالى بتدبر آياا الرارآن وتكوتالا، ااا تعاالى 2( عْال  ِ ااابَ بْ لَْ ااو ا ُولُ أ َ رَّ كَاانَ تَ يِ لَ و ِ َااِاتَ يَ واُ رَّ بَّاادَ يِ ل ٌ كَااارَ بُ م َااكْ يَ لِِ ُاااهَ نْ لَ زْ نَ أ ٌااابَ تِ )، وع ناابحانلا 3( ك وتعااالى عاا الرااارآن تبياناا و، لهاااا؛ ، ا لكاا شااايء، فهااو ،صاا العلااام والعلااوم، و،عظمهااا اا ،لااكلك بااكل ال هااود فااي خدمتاالا وان ت ف وتاادبر آياتاالا ومعانياالا، رغ الطااااا فااي فهماالا فهاو ، وعكف العلماء وطلبة العلم على انتنباط الأحكام وانتخارج العلوم المتنوعة منلا مع ااااااااااالة ع الخالااااااااااادة البااياااااااااااة إلاااااااااااى ياااااااااااوم الرياماااااااااااة، لا ينااااااااااات ني الناااااااااااا عنااااااااااالا صاااااار ، واتبااااااج منه ااااالا ونااااالوك طريرااااالا، فبناااااوره وهاااااداه، و لا تصااااالت حيااااااتهم إلا بااااالا وبلغ علم علمائهم الآفاج، وارتكل علوم الدنيا وما حاد فيهاا ،المنلمون نادة العالم
نبيل محمد ابوبكر المحجوب (1-2016)

الاحتمال في القرآن

مقدمة الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وأتباعه إلى يوم الدين. أما بعد: فالقرآن رغم نزوله بلغة العرب أصواتهم ومفرداتهم فإنه جاء متفردا بين كلام العرب والسبب في هذا التفرد وهذه الخصوصية للقرآن الكريم هو أسلوبه المعجز ، ولعل من ظواهر هذا الأسلوب صلاحية كثير من تاركيبه لاحتمال أكثر من وجه في معناه وفي إعاربه وفي غير ذلك من وجوه الاحتمال، ولعل هذا هو السبب في أن كل من سمعه أو قأره يستطيع أن يجد فيه نزلُ وأن الناس اختلفوا فيه منذ أن أ ، له وبحثه ُّ من المعاني بقدر تأم إلى يومنا هذا، فكانت هذه الأسفار العظيمة في تفسيره، وهو سيظل كذلك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، فعطاؤه لا ينضب، وخيره لا ينفد. وهذه المعاني المحتملة تلحظ في كثير من المواضع أنها ما كانت لتظهر لولا  :اختيار القرآن لمفردة دون غيرها، فمثلا لم يكن قوله تعالى َ ونُ بَ جْ عَ ت ِ يثِ دَ حْ ا ال َ ذَ ه ْ نِ مَ فَ أ . َ ونُ كْ بَ ت َ لاَ و َونُ كَ حْضَ تَ و . ْ مُ تْ نَ أَ و َ ونُ دِامَ )ليحتمل التردد بين معنيين لولا اختيار القرآن 1(  س لـ(سامدون )قيل حيث ، نها حقلها الدلالي ْشاركُ دون أخواتها مما ي :إن المعنى :وأنتم لاهون،  : وقيل :وأنتم مستكبرون .وكذلك لم يكن (بياتا )في قوله تعالى ُ هُابَ ذَ ع ْ مُاكَ تَ أ ْ نِ إ ْ مُ تْ يَ أَ رَ أ ْ لُ ق اًاتَ يَ ب ا ً ارَ هَ ن ْ وَ ) )ليحتمل الظرفية والحال لولا عدول القرآن عن :ليلا .إلى (بياتا 2( أ وجدت مثل هذا في مواضع كثيرة من القرآن فدفعني إلى الرغبة في تتبعه ودارسته، وازدني اقتناعا به موضوعا للبحث الأسباب التالية : ـ أن لهذه الظاهرة أثار كبيار في إعجاز الأسلوب القرآني وبلاغته، 1 ـ أن هذه الدارسة تطمح إلى رصد أنواع الاحتمالات التي يظهر لها دور بلاغي في 2 القرآن وتبويبها حسب الخطة الآتية، وبيان حجم امتدادها فيه، وكذلك ستجيب عن سؤال يقول :هل تمثل الاحتمالية ظاهرة في القرآن ، ومن ثم يكون لها دور في و هي ، المشاركة في صبغ القرآن الكريم بتلك الخصوصية التي وصف بها زهّتمي عن غيره من الأنواع
محمد عبد الله مختار قرواش(1-2015)

الوظائف المعجمية وطارئق الوصول إلييا في معجم تاج العروس من جواىر القاموس لمزبيدي

"ممخص الدارسة" بالعربي انصب مكضكع الدارسة عمى الكظائؼ المعجمية كطارئؽ الكصكؿ إلييا في معجـ تاج العركس مف جكاىر القامكس لمزبيدم، دارسة كصفية، كاف مف أىـ أىدافيا: خدمة المعجـ التاريخي لمةة العربية الذم يتتبع الكممات منذ كجكدىا كيستمر معيا في مارحميا الممتدة عبر الأزمنة كالأمكنة، لارتباط المةة العربية بالمعاجـ، كمحاكلة استكشاؼ الجديد لكظائؼ المعاجـ كط رائؽ الكصكؿ إلييا لدل المعجميف فييا. منيج الدارسة: ىك المنيج الكصفي الذم مف متطمباتو التحميؿ كالإحصاء كالاستنتاج، حيث عرضت الباحثة الكظائؼ المعجمية المتمثمة في بياف ذكر المعنى، كالنطؽ كاليجاء، كالمعمكمات الصرفية كالمةكية، كالتأصيؿ الاشتقاقي، كمعمكمات الاستعماؿ، كمعمكمات المكسكعية، ككيفية الكصكؿ إلييا مف خلاؿ ثـ تتبعت كركدىا مف معجـ التاج مع بياف مدل تحقيؽ ىذه ، الفصكؿ كالمباحث فقدمت تعريفان ليا الكظائؼ كتكضيح الكظائؼ المحققة غير المحققة، كما عرضت الباحثة الكظائؼ مف خلاؿ جداكؿ بينت فييا الكظائؼ كطارئؽ الكصكؿ إلييا. أما عف محتكيات البحث، فقد جاءت في مقدمة كثلاثة فصكؿ كخاتمة. المقدمة: اشتممت عمى أىمية البحث كأىدافو، كمنيج البحث، كأدكاتو، كالدارسات السابقة، كالصعكبات التي كاجيت الباحثة. الفصل الأول: دارسات تمييدية كاشتمؿ عمى مبحثيف: - المبحث الأكؿ: تككيف الزبيدم العممي. 1 - مكانة التاج العممية. 2 الفصل الثاني: كاشتمؿ عمى سبعة مباحث: - المبحث الأكؿ: شرح المعنى. 1 ه‌ - المبحث الثاني: بياف النطؽ. 2 - المبحث الثالث: بياف اليجاء. 3 . - المبحث الاربع: التأصيؿ الاشتقاقي 4 . - المبحث الخامس: المعمكمات النحكية كالصرفية 5 . - المبحث السادس: معمكمات الاستعماؿ 6 - المبحث السابع: المعمكمات المكسكعية. 7 الفصل الثالث: الكظائؼ المعجمية كطارئؽ الكصكؿ إلييا في معجـ تاج العركس لمزبيدم دارسة تطبيقية كاشتممت عمى سبعة مباحث: - المبحث الأكؿ: بياف المعنى. 1 - المبحث الثاني: بياف النطؽ. 2 - المبحث الثالث: بياف اليجاء. 3 . - المبحث الاربع: التأصيؿ الاشتقاقي 4 . - المبحث الخامس: المعمكمات النحكية كالصرفية 5 - المبحث السادس: معمكمات الاستعماؿ. 6 - المبحث السابع: المعمكمات المكسكعية. 7 الخاتمة: كفييا عرض ال. التكصؿ إلييا مف خلاؿ البحث ٌ نتائج التي تـ المصادر والمارجع: المصدر الرئيسي الذم اعتمدت عميو الدارسة، تاج العركس مف جكاىر القامكس . بيدمٌ لمز بالإضافة إلى المعاجـ المةكية، كالمصادر الصرفية كالنحكية، كبعض الدارسات المةكية الأخرل. الفيرس: كاشتمؿ عمى فيرس المكضكعات كفيرس المصادر كالمارجع.
فتحية محمد عبدالسلام النفاتي (1-2016)

(ال اتةَ تناص في ديوان ابن بُن المصري)

المقدمة الحمدددلله ب ال المددد لملصلا اللددد ع اليددد نبدددا يدددلللهلم منللمددد يدددلللله الم يدددبلص لبا الله نبله يب - نبا آله لحنه –محملله نمدددلله لا ف ل ل تمددد مدددللهل مدددص ددد ل المظ لددد ل الممم ل لددد نقدددا اع الددد ل الأللهندددولا مدددص م اً ا تأثل المممل ً كث امتللهالله فو ي ط المقل لله المثقفلص ل ل ص نلله اي ذا الم . ال ل تمددد لت الت ددد ل ت لتيددد نددد لث اا التمددد م ضددد لا ل لددده تدددأثل نددد فدددو تطددد اللله اي ل الأللهنل لا تأثل خ ل فو الخط ا المقللهي الأللهنولا مع نلله إغفد مد لتمتدع نه مص مل تأ لخل فو التا ث الم نولا نمو جذ ه المتمثب فو (اليد ا ل ال دم ل لا التضملص الااتن س ) ً مقللهل ً للس ملطبح فقطلا م لمثلبده مدص مضدم ص م دت ت ال مع تا ث ال م ا ن م . للها ي ال ل تم ل ايدتق له الموند ج ال لللهحض يط ع امغ الدم لا لده المتدده المظ لدد فم للتدده اةجا لدد فددو نددط الم ضددو ن لح ضدد مددص خدد ايتحضدد الملل الأللهنل القللهلم نطه نل ع م ل . الله هلله مفهد ال ل تمد دً خبط تدللهاخ ً نلمده ندلص المفد ل الأخد ك ك ليد ا ل ال م ل لا التضدملصلا الااتند سلا متلجد الااتدا ا ندلص دذا المفهد تبد المفد ل فلمد ج ه الم نلمه فو الت ال التأثل ِّ ل ل الات لخ . لأ مل م ذك م مص الحدللهلث نمده ال اختد ل لله ايدتو ندص ل تمد تطنلقده نبدا للهلددد اص ال ددد ن اندددص تدددَ ن دددد)لا كددد ص يدددنا اختلددد ي لهدددذا الدددللهل اص 867 م الملددد ي (ل لضخ مته كث ع الملل التدو ل تمد فلهد مدع ملد اللهلمد لا يد اا كد ص ال ل تمد ً من دد ا ً غلدد من دد الا فضدد ً نددص دده ع انددص تددَ ن م مددللهل دد ال ددم اا الملدد ي الددذي ل المل للص فو المل الممب كولا ال ل م ه ت إذ ن لله ً ً إلج نل مع التا ث الم ندو الدذي -‌2‌- ثقفددهلا تجبلددل نمدد للهه المملقدد فددو ددم ه الددذي لفدده نأيددب ا فمددو متمللددو جيلددلله ثدد ددذا التا ث الم نو فو خل له.
حمزة شعبان الأحول(1-2015)

الصورة الفنية عند عبيد الشعر في العصر الأموي هدبة بن الخشرم وجميل بثينة وكثير عزة

المقدمـــــــــــــة الحمددد ر را العددنلميا م المددىعم ادددب افددنعم ددوالر اللهعمددم م صدددب الله سدددم نرك ادب خنتم الأاللهفينء المرسديا م ادب آلم صحفم أجمعديا ندا ادىدده هديدم م امل سىىم إلب يوم الديا . أنن عد مم لدقد طنلمن طرقت نسننعي افدنرة (ندرسدة افيدد الردعر )لدي نرلددة عراسدىي الجننعية (الديسناللهس ) لكىهدن لدم تردد االلهىفدندي فمدن لعددت لدي لىدرة الىحدنقي نلدراسدنت العدين نلكدية ليث اتضح لي نا خلال تىن ل شعراء ددهم المدرسدة ددم (طفيدل النىدو م أ س ا لجر م زدير ا أ ي سدمب م فعب ا زديدر م الحييةدة م دد دة دا ال ردرم م جميل ثيىة م فثيدر اد ة )لهدلاءء الردعراء الثمناللهيدة فدناللهوا يعرلدوي عفيدد الردعر م قدد تىددن ل اديددد الفددنلثيا عدده ع ا يددىهم عراسددة شددرلنت تحددديلات فمددن تىددن لوا سدديرتهم لدم يجدد ا ندا – ندا جهدة اللهظدر – أي عه دلاءء الرعراء َّ لينتهم الرعرية م إء عراسدة لىيدة نعمقدة تفدرز – ادب نن ليهن نا ر ادة لهدن ندا قيمدة –يدرس أشعنردم جناللهفدنت ندا قددراتهم الفىيدة نلردكل الده يىىنسدب ند شدهرتهم قيمدىهم الردعرية .لدهل أرعت العوعة إلدب شدعراء ددهم المدرسدة قدررت أي أقدوم دراسدة لدي الندورة الفىيدة دد دة دا ال ردرم (الردنار السدجيا ) جميدل «لثلاثة شعراء ندا ددهم المدرسدة ددم ثيىة م فثير ا ة م ذلد للااىفدنرات الىدي سدفح طرلهدن فدهل لأي قندن د ددلاءء الرددعراء الأنددوييا ننزالددت نندددرات للاسددىدهنم نعيىددنت ء يىضددب يسددىفنع نىددم لددنلمىىف لد ا يىهم يجد ليهن تجدعات نسىمرات اينء ء لدد ع لدم فدمدن حدث ليهدن زاع جودرددن م لمدد ريقهددن م لرشددعنردم ء يهمددل نىهددن نلددث للازالددت ليهددن ر ا دد لىيددة عليىددة لددي طينتهن أسرار اظيمة لم تمىد إليهن يد نلث .
أسماء محمد زيدان الفرجاني (1-2018)

الفنون البيانية في الشعــــر العربي قبل الإســـــلام

المقــــــ دمـــــــــــــة كككرّ ح ، كككّ ل نك والصكككل واللككلا هككك أشكككللها ال للهلككه ن ع ، ال ككك ّ ع لله ُ الح ككر . ا.وع ر ّ الله ه و ه آل وصحع وله ّصه صأ فأ تألله خ الأر ك ، أ خ ، فإنش لهش لله ال للهعأ غعن الإللا كنّ ّ ذلك لأ الق ككأ الشكك، خأ التككأ وصككن إل لكك، فككأ ليتكك و و تكك لأ كك ت كك،ون حقعككأ ل ككأ فككأ أرع كك، ال للهعأ صولله ال ّ . غرو لهش اللهي ه لله ، ك وغر ل هت ةذه ال ال ح ن إلكك ةككذا ، ي ككر العكك ّ حأ ا تككر ، ل عكك ةككذا الشكك لله ككن للهو ككأ وفصكك ،تكك ، ول كك التكككالله الءكككخا ع،لعحككك والت حككك وال شكككا والإع، كككأ ع، تعككك،للهه عككك للهوت ككك، ال لله كككأ و ،لله أرع ، ال للهعأ. ي الأرع كككأ لا تكككالن ت تقكككلله إلككك شكككا ، لكككر الراللهلككك ، كككّ و هككك الكككللهذا كككن ذلكككك فإ ّ ال لله ن الإواةلله التأ تخ الل، العلذأ ح كأ ال كأ ، ع ك كن ال ّ كت خ ، و ك ول ،ن التصو لله ال أ والت ع لله الأص ن. ون ال كواحأ ال كأ ، ر تقا ر ال واحأ التألله خ كأ ولا تت ك ، ي ت ، إنش إا الراللهل والل ،ل أ ليللهع ولا تللهلكا ، اللهي لا ت أ عك ، فأ تهك ال للهحهأ ن الش لله لوى شذاللهي وااش صولله له أك و ن ألن ذ لهو ع ع الصولله ن ذلكك التكالله ّ ي ةذا العح ل ه ، لك ل الأرعأ وال للهي ع ر القللهآن ال لله ا والحر ال عوي الشكلله اك ، أصن تالله ّ الذي ةو عحق ف كك،ن صككرى للهحهككأ ف لله ككأ لله و ّ حتكك حككر التطككو لله أ ، لأ إككا ككولله حءكك ً ،صكك، ككي إللهة ، . أ ال ع ن ، ل ا الإللا وف للهه الإ ل ، العشلله أ ن خلن ت ،هتلّ ت
إبراهيم امحمد محمد السلوقي(1-2016)

دور نشـرات الأخبـار في القنـوات العربية في ترتيب أولويات الجمهور الليبي نحو القضايا الليبية

مقدمـــــــة تمثل القنوات الفضائية إحدى أهم الوسائل المتميزة في هذا العصر لأنها تجمع بين الإعلام والاتصال وعناصر التفاعل بين مضامين الرسائل الاتصالية والمتلقى، ذلك أن القنوات الفضائية تحاول أن تكون هي الأقرب إلى عقل واهتمامات إنسان هذا العصر والأكثر تمازجاً مع طبيعة الأنظمة الاتصالية المعلوماتية التي أفرزتها جدوة التطور التكنولوجي المهول. وتأتي القنوات الفضائية المتخصصة كأحد أهم ملامح الصناعة الإعلامية المتطورة لأنها تركز بطبيعتها على جانب بعينه وهي تستميل وتستقطب نوعية خاصة من الجمهور، كما أنها تخاطب مستوى يغلب عليه التخصص والوعي المتقدم. كما هو الحال بالنسبة للقنوات الإخبارية المتخصصة على سبيل المثال، ولقد تطور هذا الشكل والاتجاه للقنوات الفضائية مع اتساع رقعة هذه القنوات، وتزايد الحاجة إلى خدماتها الإعلامية المتنوعة نتيجة لتركيزها على الأحداث والوقائع ونقلها بشكل يواكب تفاعلاتها أول بأول. الأمر الذي جعلها تحظى باهتمام متزايد لدى الخاصة والعامة من الجمهور، فضلاً عن استطاعتها تخطي الحدود الجغرافية بفضل التطور التقني الذي حول العالم إلى قرية صغيرة واحدة يتأثر بعضه ببعض بالأحداث والوقائع التي تنقلها هذه الوسائل الإعلامية. ولا يقتصر دور القنوات المتخصصة والإخبارية منها على الاهتمام بجانب واحد دون باقي الجوانب الأخرى في العملية الإعلامية، لكنها تمتاز بقدر أكبر من التركيز والاهتمام على الجانب الذي تتخصص فيه . فنجد على سبيل المثال أن القنوات المتخصصة الإخبارية – موضوع دراستي هذه – تركز على الرسائل الإخبارية بالإضافة إلى أنها تتنوع في مضامينها مما أدى إلى تزايد حجم الجمهور المستقبل للقنوات الفضائية الإخبارية.( ) ويتابع الجمهور القنوات الفضائية الإخبارية العربية المتخصصة خاصة منها تلك التي تتوافر لها الإمكانات البشرية والمادية، وتتنافس هذه القنوات على نشر الأخبار وتسعى للحصول على السبق الإعلامي حتى تتميز عن غيرها. فهي تتمتع بدعم معلوماتي واتصالي وشبكات واسعة من المكاتب والمراسلين كقناة الجزيرة القطرية والعربية السعودية، مما يوضح مدى قوة نفوذها في أوساط الرأي العام الذي تخاطبه، ووفقاً لتقييم المتخصصين، فإن نفوذ هذه القنوات في أوساط الرأي العام مرده أسباب موضوعية وواقعية عدة من أهمها الأسلوب المتطور والأداء المميز الذي تخاطب به جمهورها، كذلك ظهورها بمظهر التحرر من قيود السلطة فقد استطاعت وفق نظرة الرأي العام لها مناقشة القضايا المسكوت عنها التي تلامس متطلبات الناس وقضاياهم الأساسية والجادة، ولقد نجحت هذه القنوات على المستوى العربي انطلاقاً من هذه المواصفات وأصبحت تسيطر وبدون منافسة تذكر على فضاءات الدول واتجاهات وميول مواطنيها. ( ) من هنا تأتي هذه الدراسة البحثية لما لموضوعها محل التناول من أهمية بالغة – حسب ما يراه الباحث – خاصة ونحن نشهد هذه السطوة والسيطرة معاً للقنوات العربية الإخبارية المتخصصة، التي حققت نجاحاً وحضوراً تجاوز جغرافيا الدول التي تعمل فيها. كما أن هذا يحتسب أيضاً على تلك القنوات التي حققت تقدماً ملحوظاً على مستوى دولها ونخص هنا قناة الجزيرة القطرية وقناة العربية وقناة ليبيا لكل الأحرار وقناة ليبيا الوطنية.
توفيق علي الدهشور(1-2017)