المستودع الرقمي لـإدارة الدراسات العليا والتدريب

احصائيات إدارة الدراسات العليا والتدريب

  • Icon missing? Request it here.
  • 0

    مقال في مؤتمر علمي

  • 0

    مقال في مجلة علمية

  • 0

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 0

    رسالة دكتوراة

  • 53

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

جيومورفولوجية منخفض وادي تنزوفت (جنوب غرب ليبيا) باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية

مقدمة: ولاسيما باللغة ، كبير ٍ إلى حد ً تعد الدارسات الجيومورفولوجية للأجازء الجنوبية من ليبيا قليلة العربية، على الرغم من وجود الظاهارت الجيومورفولوجية العديدة الجديرة بالدارسة والبحث، وربما يكون على أرسها الأودية الصحاروية الضخمة التي تشق غمار الصحارء، بالإضافة إلى بحار الرمال وسلاسل الجبال والتلال. ومن أكبر هذه الأودية في جنوب غرب ليبيا وادي تنزوفت، الذي توجد مدينة غات أهم الماركز كم من الجنوب 232ويمتد حوض الوادي لمسافة تقارب ،)1 العمارنية فيه بالجزء الجنوبي منه (شكل كم من الشرق إلى الغرب، وينحدر قاعه الذي 111إلى الشمال، كما يصل أقصى اتساع لحوضه قاربة تشغله السبخات كم، حيث يبلغ ارتفاع ذلك القاع في 161 تزيد عن ٍ من الجنوب إلى الشمال لمسافة م فوق مستوى 611م ويصل في أقصى الشمال إلى قاربة 011م وعند غات 011أقصى الجنوب قاربة سطح البحر . ً كم )وقاعه كثير التموج، لكنه ما 3-1 ويكون في الجنوب ضيقا(يتاروح عرضه بين ولاسيما إلى الشمال من غات، ثم يبلغ أقصى اتساع له في جزئه ً بالاتجاه شمالا ً يلبث أن يتسع تدريجيا الشمالي عند انحناءة الطريق الواصل من العوينات إلى غات نحو الجنوب، حيث يبلغ اتساعه هنا ما تاداررت الشديدة الانحدار بارتفاع يزيد عن – كم، ويحده من الشرق حافة جبل أكاكوس 8يزيد عن م من قاع الوادي، أما من الغرب فتشرف عليه هض011 بكثير من حافته ً بة تاسيلي ناجر الأقل ارتفاعا تنتصب كتلة جبل كاف الجنون ً وفي وسط الوادي تقريبا ، نحو الغرب ً وهي ترتفع تدريجيا ،الشرقية .م من قاع الوادي011م عن مستوى سطح البحر وما يقرب من 1111 بارتفاع يزيد عن (Eddinen) .)2 (شكل وكغيره من الأودية الصحاروية الكبرى فإن وادي تنزوفت يملك العديد من الروافد التي تنحدر إليه ً ومن بعض الاتجاهات الفرعية أيضا .وتختلف هذه الروافد في ، خاص ٍ من الشرق والغرب بشكل خصائصها حسب المنطقة الآتية منها؛ فالأودية القادمة من الغرب والجنوب الغربي ً أطول امتدادا من مثيلاتها القادمة من الشرق الذي تمثله حافة جبال أكاكوس وتاداررت ً وأقل انحداار ً وأكثر تعرجا ً ..)2 المرتفعة والشديدة الانحدار؛ لذلك فأوديتها أقصر وأشد انحداار .(شكل مشكلة البحث: تعد مشكلة البحث محوره ولبه، ويهدف البحث العلمي إلى الوصول إلى حلول لهذه المشكلة . وتتمحور مشكلة هذا البحث في وجود غموض فيما يتعلق بجيومورفولوجية وادي تنزوفت الواقع في ً بل والقديمة أيضا .ويتمثل هذا ، لم تهتم بها الدارسات الجيومورفولوجية الحديثة ، منطقة نائية من ليبيا الغموض في تحديد أبعاد حوض الوادي وروافده والظاهارت التي تشكل قاعه وجوانبه، وفهم كيفية تطوره، الجيومورفولوجية إلى الأخطار التي يمكن أن تصيب الإنسان ومنشآته ومشاريعه ًوصولا الاقتصادية في منطقة الوادي .ومن هنا يهتم البحث بدارسة الظاهارت الجيومورفولوجية الموجودة في 3 وادي تنزوفت ب كما يهتم توضيح ، العوامل والعمليات الجيومورفولوجية التي تساهم في تكوينها ًمتتبعا التطور الجيومورفولوجي لهذا الوادي عبر العصور حتى وصل إلى شكله الحالي .وبذلك فهو يركز على الإجابة عن الأسئلة التالية:
شوقي شحدة أحمد ناصر(1-2014)

" تأثير استخدام تمرينات الوسط المائي لتأهيل تيبس مفصل الركبة "

1-5 مقدمة الدراسة : تعد تمرينات الوسط المائي أحد الوسائل الأساسية للعلاج الطبيعي ، والتي قد واجهت في بدايتها تشكيكا ومعارضة شديدة ، وبالتدرج أصبح أمرا مقبولا وقد زاد الإقبال عليه بطريقة من طرق التأهيل المؤثرة وذو فائدة كبيرة في تأهيل العديد من الإصابات حتى غدت وسيلة مرغوبة من قبل المعالجين والخبراء الأمر الذي دفع بعض المختصين إلى تسميته بالعلاج الشعبي. ويذكر مجدي ذكوك وطارق محمد صادق (2003)" انه يمكن استخدام الماء في شتي صور العلاج ( السائلة ، الصلبة ، الغازية ) سواء في حالته الطبيعية كما هو الحال في حمامات السباحة بغرض الاستفادة من قوة دفع الماء وظاهرة طفو الجسم لأداء التمرينات التأهيليــة داخــل المــاء واستعادة قـــدرة العضلات الضعيفــة وزيادة مرونة المفاصل" 116:8)) ويؤكد كل من خيرية السكري ومحمد بريقيع(1999) "أن الماء يعتبر وسطا مناسبا وممتازا لعلاج الإصابات الصغيرة منها والكبيرة وكذلك يؤدي إلى سرعة الشفاء بعد إجراء العمليات الجراحية ، وتقليل الضغوط الواقعة على الجسم ، كما أن تمرينات الماء فعالة جدا لأنها تقدم مجال واسع من العلاج والفوائد المختلفة للعناية بالصحة عقب أي إصابة أو جراحة " . ( 3: 34 ) . وتشير شيماء ألليائي ومرفت عزب (1993) إلى " أن أهمية التمرينات المائية تكمن إلى عدة تأثيرات فسيولوجية على الفرد المصاب لما تتمتع به الخواص الطبيعية للماء حيث قدرة الماء على حمل الجسم وتطويفه والإقلال من الجاذبية عليه تعتبر من العوامل المساعدة على أحداث الاسترخاء وإزالة الألم ، فالإحساس بخفة الوزن يسمح للمصاب بحرية الحركة وبأقل مجهود ممكن كما يزداد مدى حركة الأطراف والمفاصل ، فالمصاب ثقيل الوزن يجد صعوبة شديدة في الحركة على الأرض ، بينما يتمكن في الماء من أداء العديد من الحركات بسهولة ويسر وراحة تامة (159:5) . وتكتسب برامج مفصل الركبة منظور جديد في ظل تطور مهارات التشخيص والعلاج بشكل يسهم في رفع درجة الثبات الوظيفي للركبة عن طريق التنمية المتوازنة للعضلات العاملة على المفصل المصاب ، وكذلك المدى الحركي مع عدم إهمال باقي عناصر اللياقة العامة للمصاب ، وكذلك المحافظة على هذه العناصر للرجل السليمة (19:8) . لذا يرى الباحث أن عملية تأهيل إصابة تيبس مفصل الركبة باستخدام التمرينات المائية وبأسس علمية ترفع من درجة العمل الوظيفي وتساعد في سرعة الشفاء والعودة لممارسة الحياة الطبيعية للفرد المصاب . ومن مميزات العلاج المائي هو شعور المصاب بالدفء وطوال فترة العلاج في الماء نظرا لزيادة إفرازات هرمونات الجسم خاصة هرمون الأدرينالين وزيادة الدورة الكيميائية الحيوية اللاهوائية وكذلك إخفاء الألم والتقلص العضلي وتزداد الحركة سهولة مما يؤدي إلى الاسترخاء.
فوزي معمر النعاجي(1-2012)

التحليل المكاني لتدهور الغطاء النباتي بمنطقة المرقب: باستخدام الأساليب الإحصائية و تقنية الاستشعار عن بعد

مستخمص الدارسة تعتبر ظاىرة تدىور الأرض والتصحر مف القضايا الكبرى في العالـ منذ الجفاؼ الذي حدث 1994. فأصدرت الأمـ المتحدة سنة 1973 إلى 1968بمنطقة الساحؿ الأفريقي خلاؿ الفترة مف تعريف ً ا لمتصحر: بانو تدىور جودة الأرض في المناطؽ الجافة وشبو الجافة وشبو الرطبة بسبب التغيارت المناخية والنشاطات البشرية. بناء عمى ىذا التعريؼ كانت الأىداؼ الرئيسية للأطروحة ىي البحث في أسباب حدوث ظاىرة تدىور الغطاء النباتي في المنطقة ثـ تحميؿ اتجاىاتيا المكانية والزمانية. لتحقيؽ ذلؾ تـ تحميؿ البيانات صورة فضائية لمقمر 600, بالإضافة إلى تحميؿ اكثر مف 2010 إلى 1981المناخية لمفترة مف لسنة Landsat وصورتيف فضائيتيف لمقمر الصناعي 2006 إلى 1981 لمفترة مف GIMMSالصناعي . 2016 وسنة 1986 أظيرت نتائج تحميؿ الارتباط بيف المناخ (الأمطار، ومتوسط درجات الحاررة، والتبخر والنتح) عدـ وجود علاقة ارتباط معنوية بينيا باستثناء علاقة الارتباط السنوية بيف NDVIومؤشر الغطاء النباتي ). مف جية أخرى كانت p=0.01( r=0.48 في منطقة المشروع NDVIكمية الأمطار السنوية وقيـ ىناؾ علاقة ارتباط عكسية متوسطة بيف مؤشر الغطاء النباتي والتبخر والنتح، مما يعني اف الغطاء النباتي قد تأثر سمبا بزيادة معدؿ التبخر والنتح وبالتالي زيادة العجز في الموازنة المائية. لتحميؿ تأثير النشاطات البشرية عمى تدىور الغطاء النباتي ثـ استخداـ التصنيؼ المارقب واكتشاؼ سنة. 30 بفارؽ زمني 2016 وسنة 1986 لسنة Landsatالتغير لصور القمر الصناعي أظيرت نتائج التصنيؼ اف اىـ النشاطات البشرية التي أثرت عمى الغطاء النباتي ىي الزارعة المروية، الزارعة البعمية والمارعي بالإضافة إلى التمدد العمارني وانتشار المحاجر. ه‌ ، واختيار 2016-1986باستخداـ نموذج كشؼ التغير لمؤشر الغطاء النباتي بيف المرئيات الفضائية عينة مساحية لكؿ مف أارضي الزارعة المروية، وأارضي الزارعة البعمية، وأارضي المارعي. بينت النتائج اف أارضي الزارعة المروية كانت اكثر تأثار بتدىور الغطاء النباتي حيث بمغت نسبة %، وسجمت اقؿ 22% مف المساحة الكمية، ثـ أارضي الزارعة البعمية بنسبة 74الأارضي المتدىورة . % مف مساحة العينة المدروسة 4نسبة تغير في أارضي المارعي بنسبة خمصت الدارسة إلى اف الغطاء النباتي في المنطقة يتعرض لمتدىور مكانيا وزمانيا بسبب ارتفاع معدؿ التبخر والنتح نتيجة لزيادة درجات الحاررة وانخفاض الموازنة المائية، والنشاطات البشرية التي كاف ليا الدور الأكبر نتيجة لتحوؿ مساحات واسعة مف أارضي الزارعة المروية والبعمية إلى مباني وكذلؾ انتشار المحاجر وماتسببو مف إازلة لمغطاء النباتي وثموت لمتربة والنبات.
فرج محمد ميلاد(1-2018)

أثر إعراب القرطبي اس في توجيهات َّ القرآن للنح من خلال كتابه ( الجامع لأحكام القرآن )

المقدمة الحمد لله وكفى ، والصلاة والسلام على نبيه المصطفى ، أرسله للدنيا ، بدين الحق والهدى ، يهدي به من يشاء ويرضى . مما لاشك يرتقى إليه ولا تردد يحير الفكر فيه ،أن كتاب الله المنزل ، هو خير ما اشتغل عليه علماء هذه الأمة ، أشرف الكتب على ظهر الأرض ، وأعظم العلوم تستمد شرفها من ، والعلوم القائمة على كتاب الله الكريم ، ً وأرفعها ذكار ، ً وأجلها قدار ، شرف هذا الكتاب العظيم ، فكما أن لقأرة القرآن الكريم سر خاص عند الله سبحانه ، فهم أهل الله وخاصته وخيرته و أصفياؤه الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ":إن لله أهلين منا" قال و ا : يارسول الله،: من هم ؟ قال : " هم أهل القرآن وخاصته " . فكذلك علماء التفسير وا عارب القرآن الكريم لابد أن تشملهم هذه المكانة السامية عند الله تعالى ، لما لعلومهم من نفع عظيم وخير غزير يعود على الأمة الإسلامية جمعاء . ومن أجل التفاسير التي قامت على أساس جامع لأحكام القرآن الكريم وعلومه المختلفة ، كتاب تفسير القرطبي (الجامع لأحكام القرآن) . هذا التفسير بحق يعتبر موسوعة تفسيرية ضخمة ، ضمنه صاحبه شتى العلوم منها الفقه والقارءات و الإعارب ، وتفسير هذا شأنه حري بأن تتناوله أقلام المتخصصين بدارسة وبحث وتوضيح ، وخاصة في الجانب اللغوي منه ، فلم نقف فيما نعلم على دارسة بهذا الشأن ، فقد نجد دارسات فقهية معدودة ، تناولته ببعض الشرح والتوضيح ، ٌ إذا صح التعبير- هذا مع أن القرطبي – ولكننا نلاحظ أن الجانب اللغوي منه مهمل كان قد أعطى لهذا الجانب أهمية لاتقل عن الجوانب الفقهية الأخرى ، نلمس هذا منه عند التتبع لتفسيره و مقدمة هذا التفسير التي أسرد فيها القرطبي مبحثا خاصا عن الإعارب ، ذكر فيه أهم الأحاديث والمرويات عن الصحابة وغيرهم التي تحض على تعلم العربية وقارءة القرآن الإعارب وخاصة المفسرين والمشتغلين بعلوم الدين فإنه 5 ، لا بد لهم في تعلم الإعارب ، واعتبر أن ذم اللحن وكارهيته ، واجب على قأرة القرآن وأنه عليهم بأن يأخذوا أنفسهم في الاجتهاد في تعلمه ، فقد قال صلى الله عليه وسلم : "أعربوا القرآن و التمسوا غارئبه " . وهذا الاهتمام بالإعارب عند القرطبي هو الذي جعلنا نلاحظ مدى تاربط تفسيره بكتب اللغة والنحو وخاصة كتب إعارب القرآن ، حيث كانت هذه الكتب تسير جنبا إلى جنب مع تفسيره من أول آية إلى آخر آية فيه . فنجد لسيبويه ، والفارء ، والطبري ، وأبي عبيدة ، وأبي جعفر النحاس ، وغيرهم في توجيهات القرطبي و آرآئه النحوية عند تفسيره للآيات بل إن ً بليغا ً وأثار ًصدى معظم كتب هؤلاء وغيرهم تكاد تكون منثورة في كتابه الجامع . في تفسيره على التازم النص والأخذ بالأري المحمود ً والقرطبي مع هذا كان حريصا من أقوال السلف ، وكان يكثر من النقل عنهم ، بالتوثيق ، معظم الأحيان ، و في مواضع كثيرة ينقل النصوص من غير أن ينص على ذلك . وكان من أهم الذين نقل عنهم القرطبي وتأثر بتوجيهاتهم النحوية ، هو أبو جعفر النحاس وذلك من خلال كتابه : " إعارب القرآن " ، والمتتبع لتفسير القرطبي يلاحظ مدى اعتماده على إعارب القرآن خلال تفسيره وذلك من تعرضه ولو بالمعنى لذكر أارء أبي جعفر النحاس . ً وأخذ القرطبي عن النحاس كان مختلطا فأحيانا يأتي موثقا ، و يأتي غير موثق في أغلب الأحيان . وفكرة البحث أن نرد على التساؤلات التالية : وهي إلى أي مدى اعتمد القرطبي في جامعه على " إعارب القرآن للنحاس" ؟ وما مدى تغلل النحاس بآارئه ومعانيه وتوضيحاته في هذا التفسير الكبير؟ وكذلك نجد السؤال التالي يطرح نفسه : وهو عن الطرق التي اتبعها القرطبي في أخذه عن النحاس ؟وهل أشار إليه أثناء هذا الأخذ أم لم يفعل ؟ وما أثر ذلك في مصنفه ؟ .
مال حسن بن منصور (1-2012)

أســــالــيــب مـعــامـلــة الأحــــداث الجـــانـحيــــن ودور الـخــدمــة الاجتماعيـة فـي التعـامــل معهـم

مــقـــــدمـــــــــــــة تعتبر أسااليب معاملاة الأحاداث بدورتربياة وتوجياه الأحاداث مان القضاايا الإنساانية والاجتماعية التى لم تحض بالاهتماام المطلاوب فاى كثيار مان البلادان النامياة علاى الارغم لما لها مان ثاأثيرفى حيااة الأحادث صاغار السان ممان ياأتون الأفعاال ، من الأهمية البالغة المخالفااة للقااانون بوجااه خاااص فبااالرغم ماان اخااتلاف أساااليب المعاملااة ودرجااة حاادتها فهى ليست مرتبطة بمكان أو زمان معين أنما نمط مان أنمااط ، وأنماطها بين المجتمعات فهااو ســااـلوك مااتعلم و مكتسـااـب ، الساالوك الإنسااانى الااذى لازم الإنســااـان منااد أن خلااق ويتشـكل تبعا لتداخل ظاروف البيئاة (الداخلياة والخارجياة )للفارد وغالباا ماا يتمثال هاذا )أى احتواء فعل الإساءة كااللكم act( السلوك فى اتجاهات ثلاث أولهما يركز على الفعل أماا الاتجااة الثاانى : فيركاز جال اهتماماه علاى ،والضرب والعض والإصاابات الجسادية فاى حاين يمثال الاتجااة الثالاث : وجهاة النظار المرتكازة ، النية والقصد فاى إحاداث الأذى على الحكم الاجتماعى للمجتمع فيما يخص النية وما يسبق الفعل أو شكل وحدة هذا الفعال )1(. ودور المسئ والضحية وموقعهما الاجتماعى وبالرغم من هذه الاتجاهات المتباينة يظل مفهوم أساليب ا لمعاملة متوقفا على طبيعاة الفعل وشكله ودرجة تكراره وتأثيره على الحدث من الناحية النفسية والجسدية. فقد يتعرض نزلاء دور تربية وتوجيه الأحداث إلى بعض أساليب المعاملة ولو فى جانب مما يشكل إساءة تصدرمن ، من جوانب حياتهم بالفعل أو بالامتناع عن الإتيان بالفعل جانب الأفراد المسؤولين عن رعا يتهم والمساهمة فى تنشئتهم . فلربما أسئ استغلال هؤلاء الأحداث وأنزال الأذى بهم سواء أكان ذلك بادنيا أم نفسايا أم تهديدا لهم بالإيداء و التعدى على حقاوقهم أوإهماال تلبياة احتياجااتهم الضارورية وعادم تحمل مسؤولية حمايتهم من الأذى سواء من القائمين على شؤونهم أوغيرهم . --------------------------------------------- 1 مكتبة الرياض ،المجلة العربية السعودية العدد الثانى ،) إساءة معاملة الأطفال (تلمس الأسباب والظروف ، -عبد العزيز الدخيل 1 .22 ص 447 -1 - إن أساليب معاملة الأحداث الجانحين تعد مشكلة عالمية وشائعة فى أغلب المجتمعات المتقدمة والنامية إلا أن ظروف ارتكابها ودوافعها الشخصية لمرتكبيها وذلك باختلاف طبيعة الظروف ، وأساليب مواجهتها تختلف من مجتمع إلى آخر السائدة فى تلك المجتمعات ودور تربية وتوجيه الأحداث بالمجتمع العربى الليبى قد لاتخلو من بعض هذه ، شأنها شأن معظم دورالأحداث فى العديد من الدول الأساليب لمعاملة الاحداث الجانحين بقصد أو بغير قصد من قبل العاملين بهذه فقد تلجأ هذه الدور نحو الكتمان و السرية وربما غض الطرف حيال ،المؤسسات ومن ثم حجب المعلومات المتعلقة بهذه ، بعض التصرفات التى يقوم بها العاملون حتى يتمكن المسؤولون من الوصول الى اتخاذ الإجراءات اللازمة ، المخالفات للحد منها والقضاء عليها وهو ما تبتغى الباحثة التحقق منه والوصول إليه من .و تقسم الباحثة الدراسة الى عدة فصول ،خلال هذه الدراسة
حـفصـية عـلى عثمـان الأشـهـب(1-2009)

علاقة دور الأخصائي الاجتماع بإدارة مؤسسات الرعاية الاجتماعية الإيوائية وانعكاسها على فاعلية الممارسة المهنية للأخصائي الاجتماعي في المجتمع الليبي

المـقـدمة تعدددد رد ال سساتتدددتم يةتستد دددج لاتدددد سسةدددتيم سسمسدددج سمادسدددج يةتستد دددج تستاتدددمت ددد سساتتدددتم يةتستد دج ستددد أ لاطةداج سادت دج يةتستد ددج تات دل دمدة سسعا دج سعمس ددج سةس ددج سمدت ام ط دج تسددتا د اددم ساتتددتم سادت ددج يةتستد ددج م درةددج سيتةددال لا م ددا سيتةددال ستددتمد ج تدددد أ ادددستم سادت ددج يةتستد ج سسن آسدم ردا مأ رسدة تدتتدتةمت سدن لادلدتت سسةتسد لإةديت تت تةدتم ر د اد ل دتدل تدم دج لاد ئمأ داتئمأ. تع د لإاهتصتم ر سة سيا ل طتةتا سمطج سادسج يةتستد ج سمطج ر فج رسة يطتةتا سستد د م ا سسطرأ سسرتها سادت ج يةتستد ج ست تتدم سسةتسعتم لإطتتط ج دمة سا سعص ا ست يدلام تأا ساتي ةيه سسمط يعد لان يتتم ساتتتم سادت ج يةتستد ج تد ا دن اا ق سستا د ن س ن سأ ط سمط ن ساهم ن دد تط سد د ن ي ل سا ا سستتددل سلآاا ن ري رطه يسا ا س ةم تتس اا تددأ سادسج يةتستد ج تا ا لاد ئمت دمة د سمط مت صتا راصتئ ن يةتستد ن تتادس ن رتتس ب سعمس ج رد ال سساتتتم يةتستد ج يت ست سطمت لإ ئ ج س صم سادستم سسط ا يمأ ر صتسمت يفتدم ج لاةصا ةم سس ن . تعتسد دسم ج سسستاتج سسمط ج سادسج يةتستد ج دمة لإد ال تدد سمت سستتتد مت ه ه لإد ال تتامب لااصتئ ن ةتستد ن سمط ن ساهم ن سداي ن؛ ستاي ق يتتفتدل سن سدتددل سعمس ج رتتت ج ) يتدتيتا رد ال سساتتتم يةتستد ج تسثم لاتد سااق سسمسج سمادسج 1( سرلسج لإد ال سساتتتم يةتستد ج يةتستد ج سن طتت ج يتدتيتاهت تسثم سمطج لاتتت ج تعسم لااتا سادت ج يةتستد ج لإ ئ ج طتت ج لاااى . يطتت دم ه ست ايا ي ن لإد ال تدد أ سادستم يةتستد ج تن ةب لان ت ن سصمج ي ن رد ال سساتتتم يةتستد ج سادسج يةتستد ج صمج ث دج تتة س ن تدد أ سادستم يةتستد ج يأتم ب دمس ، القاهرة :مكتبة زهراء الشرق، 1 )ماهر أبو المعاطي، الخدمة الاجتماعية مع نماذج تطبيقية وتعليم وممارسة المهنة في الدول العربية، ط 1( .112 م، ص 1003سنة 01 سستتتد مت يد ن سعا ج دا ك اا دج رد ال سادسج ي س ن تدد أ ادستم سادت ج يةتستد ج دمة طت سمط ستئ م. سدد يدلا راصتئ يةتستد يساتتتم سادت ج يةتستد ج ةغم س تطج لا سا ل ستا سن ارسه سعسم لإطتتط سسمط ق رتتس ب سعمس ج د اه لإد اي سسمط سعم ه سن لاهأ )1( . سع سم سساد ج رسة طةتح ة تسه يد اه سساتتتم يةتستد ج تتد ق لاهد مت سست تطم سساتتج لاتد دطتصا سادسج يةتستد ج يااةمت سسمط ج سستعددل ه سس تن سستدد ستدد أ دم سستاصص سةتم رد ال سساتتتم يةتستد ج ستعاف دم رتيتب ً سادسج يةتستد ج تن سل ست س تسطج ات تأد ج راصتئ يةتستد سد اه سساتتتم يةتستد ج سساتمفج يتدتيتاه سل د يسمت ام يسةس دج سن سسعتاف سسعم ستم رت سعمس ج س ن ةتئد لاد ا ت فتتل سد تدل سعسم سساتتتم يةتستد ج س تس ن سن تتد ق رهد ف سساة ل سةتم لاد ال سساتتتم يةتستد ج لإ ئ ج. رهس ج د ا راصتئ يةتستد رد ال سساتتتم يةتستد ج لإ ئ ج س ي س ن لإةتال سن ارم سد ا لإد اي سفعم سساتتتم يةتستد ج رسة لاهس ج ه سيتث س ص م رسة سعا ج سدي درةج راصتئ يةتستد رد ال ساتتتم سادت ج يةتستد ج لإ ئ ج طع تتمت دمة تدم ج سسستاتج سسمط ج سلأاصتئ يةتستد سسةتس سم ي . ةد تلسطم ه ه ساتتسج اس ص م ت ث تلسن سفصم ر م : لإاتا سسطمة سميتث س ي تطت م سة مج سيتث لاهس تمت لاهد مت تتتايتمت رس ةتطب تتد د يعض سسصامتتم س ادل يتلإاتا سطراي سميتث . لاست سفصم سثتط : دد تطت م لإاتا سطراي س ي ةسم سيتث ن: سسيتث ر م: تطت م لاهأ سد اتتم ستتيدج ستعم ق دم مت سسيتث سثتط : تلسن يعض سطرا تم ست ا ام سسفتال سس ل سيتث . لاست سفصم سثتسث :تطت م ساتتتم سادت ج يةتستد ج سسةتس سم ي تلسن ثرثج سيتتث ت ث تلدددسن سسيتدددث ر م: رد ال سساتتدددتم يةتستد دددج سسيتدددث سثدددتط : د ا راصدددتئ يةتسدددتد ددد رد ال سساتتدتم يةتستد دج. سسيتددث سثتسدث :طيد ل دددن ساتتدتم سادت دج يةتستد ددج لإ ئ دج د سسةتسدد .32 م، ص 1002 )محمد عبد الفتاح محمد، الأسس النظرية لإدارة المؤسسة الاجتماعية، نماذج تطبيقية، الإسكندرية :المكتب الجامعي الحديث، سنة 1( 01 سم ي .لاست سفصم س ايد : ددد اصدص سدد ا سادسدج يةتستد دج د ساتتدتم سادت دج يةتستد دج لإ ئ دج ةسم دمة ثرثج سيتتث سسيتث ر م .تلسن طي ل دن د ا سادسج يةتستد ج سساتتتم سادت ج يةتستد دددددج سسيتث سثدددددتط : سصددددددع يتم ستددددد ت ةدددددده راصدددددتئ يةتسددددددتد ددددد رد ال سساتتددددددتم
ابتســـام الحبيـــب البغــــدادي(1-2013)

الشركة القابضة طبيعتها وأحكامها

بـاب تمهيـدي تطـور النظـام القـانـوني للشـركـة القابضـة تمهيد وتقسيم : لم تكن الشركة وليدة الساعة أو حديثة العهد ، وإنما ترجع جذورها التاريخية إلى عصور غابرة ، ذلك أن الإنسان أيقن بأنه ً عن إنجاز العديدد ندن اأعمدا التدت تهمده ، ولدم يجدد لده نفدر ً سيقف عاجزا ا ندن . والتت تتمتع بالقدرات الكافية لإشباع رغباته ، اللجوء للشركات شدأنها فدت ذلدك ، ولم توجد كنظام قانونت نتكاند نندذ البدايدة ، وفكرة الشركة لم تنشأ دفعة واحدة شأن نعظدم المسسسدات القانونيدة ، إذ احتدا ههورهدا واسدتقرارها فتدرة ةويلدة ندن الدزنن ، انتددت عبدر إلا أنهدا ندن الدنظم التدت عرفتهدا ،حضارات نختلفة ، وإذا كنا نراها اليوم وكأنها وليددة الضضدارة الضديثدة البشرية ننذ القدم . فإنها قد ، ولقد نرت فكرة الشركة بتطورات عديدة ، فإذا كانت اللبنة اأولى لوجودها هت العقد ب حادت عن نفهوم العقد لصالح فكرة جديدة وهت ، عن هذا العقد الذي أوجدها نن العدم ً تميزت لاحقا ههور أنواع ، فكرة النظام ، وكان ذلك بفع التطور الذي لضق بفكرة الشركة ، ونن نتا هذا التطور وتتدر فيها نسسولياتهم الشخصية بنسب ،نتعددة نن الشركات ، تضم العديد نن المساهمين والشركاء ً ً وقد لعبت هذه الشركات دورا ، نتفاوتة كبيرا فت نمو وازدهار الاقتصاد الوةنت والعالمت ، وقد كان ً لذلك نبضث تفصيل تطور النظام القانونت للشركة القابضة ، ههورها تلبية لضاجيات الواقع الاقتصادي وذلك وفق الآتت : الفص اأو : التمييز بين الشركة والعقد . الفص الثانت :تطور فكرة الشركة . الفص الثالث :الشركة المساهمة . الفص الرابع :تمييز الشركة القابضة عن اأشكا القانونية المشابهة .
أمحمد فتح الله أمحمد عبدالحميد(1-2010)

فلسفة النظام العقابي (أصولها أبعادها)

مقدمة عامة : : - طرح المشكلة ًأولا لقااااد اختاااارت هاااا ه الدارسااااة ومو ااااوعدا (فلسااااقة الناااااام العقااااابي أصااااولدا وجاااا ورها ) لاسااتكمال متطلبااات درجااة التخصااص العااالي (الماجسااتير )فااي القااانوو الجنااائي لمااا يميره ه ا المو وع مو أهمية قصوى على كافة الأصعد . وخاصة بعد أو ا د تدخل الدولة وما ارفقر مو اتساع في استخدام الجا الجنائي ، لي مل أفعالا لا ت كل أية خطور أو تدديد ي كر على أمو المجتمع عو ً ف لا ومو ،أو القيم والمصالح التي تنالدا الأفعال ليست بتلك الأهمية ه ا مو ناحية ، ناحية أخرى فإو التوسع في استخدام العقوبات بات يددد الحقو والحريات القردية ح ً بل في بعض الأحياو أصبح ي كل اعتدا عليدا ، كما أو توسع الدولة في ًقيقيا استخدام العقوبات أدى إلى ت خم ت ريعي في المجال الجنائي جعل أجد ه العدالة الجنائية تر ح تحت وطأ كم هائل مو الق ايا والأعبا التي تجاو ت حدود مما أدى إلى التأخر في القصل في الق ايا دوو قيام ، إمكانات ه ه الأجد الق ا بممارسة دوره في تقريد العقاق بال كل المناسق، كما حال دوو ممارسة فبدت العقوبة قاصر عو ، الأجد المختصة بتنقي العقوبة على الوجر المطلوق ومو هنا بدأ ال ك ، تحقي أهدافدا في الردع واةصلاح فت اع عدد الجارئم في العقوبة كوسيلة لقمع ااهر اةجارم والق ا عليدا أو التخقي مندا مما أدى كما أو اةسار في عقوبة اةعدام باعتبارها عقوبة ، إلى ما يعر بأ مة العقوبة ماسة بح الحيا وا دياد الأخطا فيدا أدى إلى الت كيك في كقا القا ي الجنائي والت كيك في النص الت ريعي، ومو ناحية أخرى أدى الت خم الت ريعي في المجال الجنائي إلى ن و ااهر الحب قصير المد و لك سوا بسبق العقوبات القصير التي تت مندا النصوص الجنائية أو بسبق ميل الق ا عاد للحكم بالحد الأدنى للعقوبة في الجارئم البسيطة بحكم تأمرهم بعقد الحد الأدنى أو لعدم وجود بدائل أخرى لعقوبة السجو يح للقا ي اختيارها كما أو الت خم الت ريعي أدى إلى كمر النصوص والقوانيو المتعدد التي جعلت مو المتع ر اةلمام واةحاطر بدا حتى بالنسبة للم تغليو في الحقل الجنائي وه ا بدوره يلقي . مو ال ك حول القاعد القانونية ًالالا باة افة إلى أو اةسار في استخدام الجا الجنائي أخ عد أ كال كإصدار ت ريعات جنائية خاصة متلاحقة لمواجدة أ مات سياسية أو اقتصادية أو التقليل مندا كما يمكو أو يكوو مو خلال فرض عقوبات ديد لا تتناسق مع خطو ر القعل وما أحدمر مو أ ارر على ما سب كره مو أسباق ً بنا تق ي رور الدعو إلى إعاد النار في الأس والأصول التي ينبغي مارعاتدا في نطا الجريمة والعقاق ال فقد ، رعيتر ومبرره وتحول إلى اعتدا على الحقو والحريات وأخيار وا يمانا منا بمبدأ سياد القانوو، ه ا المبدأ ال يأبى استخدام الجا الجنائي ب كل يتعا رض مع القيم والمباد الدستورية واةنسانية للدولة والقناعة بأو الرقي بال عق وسيلتر الحرية المقرونة بالتوعية والتبصر، لا العبودية التي تتخ مو سي العقاق أدا لدا والتدديد وقد دلت التجربة على أو الأحارر هم القادروو على ،باستخدامر في كل كبير وصغير صنع التقدم و ا ّ و أرقى أنواع ال بط الاجتماعي وأسماها هو لك ال بط التلقائي ال اتي النابع مو تعاوو أفارد المجتمع مو أجل حماية حريتر وحقوقر واحتارم القانوو، كل لك كاو بممابة أسباق خاصة لاختيار مو وع البحل . ثانيا :- أهمية البحث : - وك لك ، تأتي أهمية البحل بالدرجة الأولى مو خلال الغاية التي يسعى إلى تحقيقدا فإو أهمية البحل تأتي مو كونر ينتمي إلى الاتجاهات الجديد للسياسة الجنائية المعاصر وبخاصة السياسة الجنائية الت ريعية وهو مجال يحتاج إلى كمير مو فدارسة فقر القانوو دارسة فلسقية ، الاهتمام و لك لحاجة الت ريعات الجنائية العربية لر بمعنى تأصيلية هي التي تعيو الم رع على تصحيح الت ريع القائم بسد مغارتر أو جبر سقطاتر التي تك عندا تلك الدارسة، ودارسة فلسقة القانوو في عمومدا هي التي ، توحي إلى الم رع بتطوير الت ريع أو إلى استبدالر جملة فإو ه ا البحل ًوأخيار يكتسي أهمية خاصة في ليبيا وهو البلد ال يت ر الباحل بالانتما إلير والتي يعيش في الوقت الحا ر أصدا مور ت ريعية في تى المجالات ول لك نأمل أو ولا سيما أو الت ريع ،تقدم ه ه الدارسة ما يمكو اةفاد منر في المجال الجنائي الجنائي الليبي أصبح بحاجة إلى م روع قانوو عقوبات جديد يواكق الت وجدات الجديد للسياسة الجنائية المعاصر . ثالثا :- نشأة العقوبة وتطورها: للإنساو مع الجريمة معرفة قديمة قدم التاريخ ومقاومتدا عو طري العقوبة ماهو إلا حل ج ئي مؤقت، لك لأو الجريمة هي ااهر طبيعية إنسانية اجتماعية نا ئة عو التقاعلات الحاد للأم جة ال خصية المتباينة والمصالح المت اربة التي يصعق و لك كلر يرجع للتطوارت المختلقة التي أصبحت سنة العصر ،إا لتدا بيو يوم وليلة والى تعدد القلسقات بيو مجتمع وآخر، مما يجعلنا نحتاج للعود إلى الأس الأولى وجدر الصحيح إلا بالرج وع إلى أصولر ،للعقاق إ أو أ ناام لايمكو فدمر على فلكي نستطيع الوصول لناام ،التاريخية، والناام العقابي لا ي عو ه ه القاعد عقاق عادل يواكق التطوارت، لابد مو معرفة الأس الأ ولى ً لد ا الناام سوا قديما أو ً حديما .
مريم عمر خليفة عثمان (1-2010)