المستودع الرقمي لـكلية اللغات

احصائيات كلية اللغات

  • Icon missing? Request it here.
  • 10

    مقال في مؤتمر علمي

  • 38

    مقال في مجلة علمية

  • 3

    كتاب

  • 2

    فصل من كتاب

  • 4

    رسالة دكتوراة

  • 21

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 4

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

Les erreurs dans   l'acquisition de l'orthographe chez les apprenants libyens  (le cas des apprenants de l'université de Zawiya)

La situation de l'orthographe est très variable selon les langues.le terme d’apres les spécialistes dans ce domaine .Certaines Langues, comme l'italien ou l'espagnol, ont simplifié leur orthographe dans un sens phonétique et régulier.D'autres langues, comme le français, ont conservé une écriture complexe. A part ces difficultés techniques , elle possède des difficultés graphiques .Autrement dit , le système complexe qui gouverne l'orthographe de la langue française explique en partie ces difficultés .Mais il semble que la réflexion sur la mise en place d'une didactique de l'orthographe se heurte d'abord à des obstacles étrangers à la langue elle – même .C'est ce qu'explique Jean –Pierre Jaffré lorsqu'il Remarque: " les questions que posent les recherches en didactique de l'orthographe sont parfois plus cruciales que les solutions elles – même .Dans leur genèse, elle montrent que la didactique est aussi affaire de conception et que , avant de trouver des solutions , il faut aussi apprendre à ( se ) poser les bonnes questions .Parmi celles – ci , il semble que les représentations que les adultes – et les enseignants peuvent avoir sur l'orthographe soient extrêmement importantes .Plus on parvient à mettre de la distance entre soi et l'objet d'enseignement et mieux on perçoit la part réellement fonctionnelle . Il ya trop de passion et assez de raison autour de l'orthographe ". En fait , lors de l'apprentissage d'une langue étrangère quelconque , les apprenants sont confrontés à des difficultés , parce qu'ils leur arrivent de confondre un apprentissage antérieur , c'est – à – dire celui de la langue maternelle avec un apprentissage nouveau ( la langue étrangère ); les étudiants libyens sont confrontés à cette même difficulté , ils font beaucoup de fautes quand ils écrivent . Et cela n’est qu’une raison, mais il ya d'autres raisons : ils ne connaissent pas les règles d'orthographe. ils ne maitrisent pas ces règles. il ne mobilisent pas leurs connaissances et leurs compétences pour observer ou analyser le système qui est à la fois vaste et complexe. Mais, l'orthographe reste liée à la notion de règle qu'on apprend, qu'on oublie, ou qu'on ignore. Par exemple : J'ai parlé Je veux parler Je parlais Ici, l'accord n'est pas le même , mais la prononciation [parle] est la même .C'est –ce qu'on appelle l'homophonie où beaucoup d'apprenants se heurtent à ce problème .Donc il faut discuter cette difficulté . D'autre part l'orthographe du français selon Danièle Cogis " a été une discipline autonome , définie par ses leçons et ses exercices , ses règles et ses exceptions ,sa dictée et ses corrections .Aujourd'hui , elle est considérée comme une composante nécessaire à la communication écrite " .On remarque que chez nos étudiants , les leçons et les exercices de dictée ne donnent plus satisfaction comme avant .L'enseignant se trouve ainsi piégé, condamné à perpétuité à corriger les mêmes fautes et à donner les mêmes leçons, quand l'enseignant enseigne , l'étudiant apprend , mais sa manière d'apprendre ne correspond pas toujours à la démarche suivie par l'enseignant lors de l'enseignement ; cela nous montre que l’apprenant n’utilise pas une stratégie adéquate pendant son apprentissage de l’orthographe .Il apprend les connaissances à sa manière , il les traite . il les construit, selon le terme de la psychologie constructiviste .Le regard se déplace ainsi sur celui qui apprend .Donc, l'apprenant acquit l'orthographe selon sa connaissance ou sa pensée ; parce que l'apprentissage de l'orthographe doit se dérouler d'une manière active et personnelle de l'apprenant. Donc, celui-ci doit faire beaucoup d'efforts ; guidé par l'enseignant pour apprendre cette matière. Peut-être l'orthographe semble être constituée d'un ensemble de règles, mais est-ce que l'apprenant peut appliquer correctement des règles déjà apprises dans une situation donnée ? En effet, nombres d'élèves connaissent les règles et ne parviennent pas à les appliquer .Ainsi . il semble que la connaissance des règles n’est pas suffisante à une bonne orthographe personnelle, puisque encore faut-il savoir les appliquer à bon escient, au bon moment et de manière systématique. ce genre d'apprenants a des connaissances déclaratives, mais ils leur manquent des connaissances procédurales et conditionnelles. En revanche, nous allons discuter quelques questions qui les intéressent pour essayer de trouver les solutions convenables .Celles –ci supposent alors des moyens et des méthodes qui permettent aux apprenants d'améliorer leur orthographe, pour devenir également sensibles à certaines régularités graphologiques.
سامية صرار أبورياض (2015)

الحال الجملة وشبه الجملة في المعلقات السبع

أمّا المنهج المتبّع في هذا البحث فهو المنهجً الوصفيّ الإحصائي التحليلي، وبعد جمع المادة العلمية المناسبة لموضوع هذا البحث، وبتوجيهات الأستاذ المشرف تم تقسيم هذا البحث إلى مقدمة وتمهيد وأربعة فصول وخاتمة، ثم الملاحق الخاصة بالشواهد الواردة في مجال هذا البحث، وأيضا الفهارس الخاصة بهذا البحث، فكان هيكل البحث على النحو التالي: أ-المُقَدِّمَة: وتشمل تقديم الموضوع من ناحية أهميته وأسباب اختياره، والمنهج المتبع في هذا البحث، وهيكل البحث. ب-التمهيد: ويشمل موضوع الحال والأحكام الخاصة به في النحو العربي، وموضوع المعلقات، وما يتعلق بها من الناحيتين التاريخية والأدبية. ج-الفصل الأول: الجملة وشبه الجملة الحالية في المعلقات السبع، وفيه المباحث الآتية: المبحث الأول: الجملة الاسمية الحالية. المبحث الثاني: الجملة الفعلية الحالية. المبحث الثالث: شبه الجملة الحالية. د-الفصل الثاني: العامل في الجملة الحالية في المعلقات السبع، وفيه المباحث الآتية: المبحث الأول: العامل في الجملة الاسمية الحالية. المبحث الثاني: العامل في الجملة الفعلية الحالية. المبحث الثالث: العامل في شبه الجملة الحالية. ه-الفصل الثالث: الرابط في الجملة الحالية في المعلقات السبع، وفيه المباحث الآتية: المبحث الأول: الرابط في الجملة الاسمية الحالية. المبحث الثاني: الرابط في الجملة الفعلية الحالية. و-الفصل الرابع: صاحب الحال في الجملة الحالية، وفيه المباحث التالية: المبحث الأول: صاحب الحال في الجملة الاسمية الحالية. المبحث الثاني: صاحب الحال في الجملة الفعلية الحالية. المبحث الثالث: صاحب الحال في شبه الجملة الحالية. ز-الخاتمة: وفيها عرض النتائج التي تم التوصل إليها في هذا البحث. ح-الملاحق: وفيها الأبيات المتضمنة للجمل الحالية بمختلف أنواعها، وتقسيماتها وروابطها، وعامل الحال في أنواع هذه الجمل، وصاحب الحال في الجمل الحالية وشبه الجملة الحالية في المعلقات السبع. ط-الفهارس: وفيها فهرس للآيات القرآنية التي وردت في هذا البحث، وكذلك فهرس للمصادر والمراجع التي اعتمدت عليها، واستعنت بها في إيصال هذا الموضوع إلى بر الأمان، ثم فهرس بموضوعات هذا البحث. ولأنَّ كل عمل لا يخلو من بعض الصعوبات التي قد تواجهه، حتى وإنْ كانت يسيرة، فمن الصعوبات التي تواجه الباحث كيفية الحصول على بعض المراجع والمصادر التي تفيده في موضع البحث، وتطلب هذا الأمر السفر إلى خارج البلاد، وذلك بغية الحصول على ما يتطلبه البحث من المصادر والمراجع، وعند مراجعة المعلقات السبع في دواوين شعراء المعلقات، ظهر اختلاف في رواية أبيات كثيرة من هذه القصائد، وذلك ما بين الدواوين، وما بين الشروح المعروفة التي تناولت هذه المعلقات علي مر عصور الأدب العربي، فهذه القصائد قد تختلف ببيت أو أكثر، وبعض الأبيات قد تختلف بكلمة أو أكثر، وأيضا الكلمة قد تختلف بحرف أو بحركة، ما يؤدي للتأثير في المعنى أو في الإعراب، فادى ذلك إلى البحث في أكثر من ديوان وإلى الرجوع لأغلب الشروح المتوفرة للمعلقات، وكذلك البحث في بعض كتب الأدب العربي، كالأغاني للأصفهاني، وخزانة الأدب للبغدادي، وجمهرة أشعار العرب لأبي زيد القرشي، وغيرها من الكتب التي تؤرخ للأدب العربي. وقبل الدخول في موضوع هذا البحث لابد من تقديم الشكر والثناء لكل من قام بمد يد العون أثناء إعداد هذا البحث، والمساعدة في إخراجه على هذه الصورة، والتي يتمني الباحث أنْ تنال رضا الجميع، وتحوز إعجاب منْ يطَّلع عليها، وأيضا توجيه الشكر والتقدير إلى الأساتذة الأفاضل أعضاء اللجنة المشرفة على مناقشة هذا البحث، والذي يتمنى الباحث أنْ يكون عند حسن ظنهم، مع الاعتذار مسبقا عن أية هفوات أو أخطاء مطبعية موجودة به، وكذلك توجيه الشكر إلى الأصدقاء والزملاء الذين حاولوا بكل جهدهم المساعدة في إتمام هذا البحث، وإلى كل من أسهم بكلمة تشجيع أو بنصيحة أو توجيه أثناء كتابة البحث، مع الرجاء من الله العلي القدير أنْ ينتفع بهذا البحث الدارسون والطلاب وكل من يرغب في الاستفادة منه، وأنْ يكون جزءاً من الدراسات التي تخدم اللغة العربية وتساعد على ترسيخها، فإن وفقت فذلك فضل من الله وإلا فحسبي أنَّى بذلت ما في وسعي متمثلا بقول الشاعر: على المرءِ أنْ يسَعى إلى الخيرِ جهدهُ وليس عليه أنْ تتمَّ المطالبُ.
الهادي عمار المقطوف (2013)

ظاهرة السوابق واللواحق وأثرها في دراسة المقطع الصوتي

شملت المقدمة لمحة عن الإلصاق بوجه عام ، ويندرج هذا تحت جانب الدراسات الصرفية ، ولكن طبيعة البحث فرضت عليه أن يدرج ضمن الدراسات الصرفية الصوتية ، وهو ما يعرف بعلم المورفونولجي (Morphonology) لأنه يدرس دور السوابق واللواحق وأثرها في المقاطع الصوتية من حيث الكم والنوع ومن ثمّ تناولت فيها أهداف البحث ، ودواعي دراسة الموضوع ، والدراسات السابقة التي ساعدت في توسيع مدارك وجوانب البحث ، ثمّ أردفت المقدمة بتمهيد لمفهوم الزيادة والإلحاق باعتبارهما عاملان مساعدان في إثراء مفردات العربية . وولي تلك المقدمة: الفصل الأول : وقد عنوته ب ( الإلصاق وماهية السوابق واللواحق ). الفصل الثاني : ( علاقة السوابق واللواحق بدراسة المقطع ). أمّا المنهجية التي قامت عليها الدراسة فهي كالآتي : المنهج الوصفي المعتمد على التحليل . الموازنة في كل فصل بين الآراء الصرفية والصوتية ، عند علماء اللغة في التراث القديم وعلماء اللغة في العصر الحديث ، ودُعّمت الدراسة ببعض آراء العلماء الغربيين . وقد ذيل البحث بخاتمة رصدت أغلب نتائج البحث، من أهمها : تأصيل مفهوم الإلصاق عند النحاة العرب ، وقد ارتبط مصطلح ( الإلصاق وملحقاته ) بسيبويه ، فهو أول من وضع تصور مفهوم هذا المصطلح فقد استعان بذكر الأمثلة لشرح المراد مع ذكر المصطلح الذي مثل له ، وجاء مَنْ بَعدَه ليحذو حذوه في تصور هذا المفهوم استخدم نحاة العربية كلمة العلامة في مفهوم أضيق من مفهومها العام ، مثل علامة التأنيث والجمع ، إذ يقصد بها الزيادة الصرفية ، ومن هنا جاء التمييز بين لاصقة التصريف ، ولاصقة الاشتقاق . مصطلح اللواصق أعم من مصطلحي ( السوابق اللواحق ) ومع هذا يرى أكثر اللغويين جواز استخدام هذا المصطلح بدلا عنهما ؛ لأن هذه العناصر أجزاء من اللواصق ، وهذا ما كان يسميه النحاة العرب " حروف الزيادة " . لا يتأتى تسمية حروف الزيادة باللواصق ؛ لأنه لكي يطلق عليها لواصق يجب أن تقوم بوظائف نحوية إلى جانب وظيفتها الصرفية البنائية ، وهذا لا يؤثر في معاني حروف الزيادة ، وربّما كان مسوّغهم في ذلك أن اللواصق زائدة على الجذر. علماء الأصوات جاءت تعريفاتهم للمقطع مختلفة تبعا لاختلاف وجهة النظر فمنهم من نظر إليه من الناحية الفسيولوجية، ومنهم من نظر إليه من الناحية الفيزيائية ، ومنهم من كانت نظرته فونولجية ، و الاختلاف بينها لا يكاد يتجاوز الناحية المنهجية في معالجة المقطع وأنها في مجموعها يمكن أن تعطينا التصور التام لهذه الوحدة الصوتية . إن الوظائف البنائية والتصريفية للواصق ، لا تقف عند السوابق أو اللواحق التي تقدم ذكرها ، فهناك أبنية تشترك فيها لاصقتان في بناء كلمة واحدة وتعرف هذه الأبنية ( ذات الثنائية اللصقية) Fliaity Agglutination. هناك سوابق ولواحق تقسم من حيث البنية المقطعية، إلى لواصق تؤثر في شكل المقطع أي في طول المقطع إما بالزيادة أو النقصان ، أو نوع المقطع مثل تحويله من قصير مفتوح إلى قصير مغلق أو متوسط ، وغيرها. هناك لواصق من الناحية الصوتية لا تستطيع أن تشكل بنية مقطعية تامة لأنها مورفيمات مقيدة لا يمكن أن تأتي مستقلة ، مثل ضمائر الخطاب وبالمقابل هناك لواصق تستطيع أن تؤدي بنية مقطعية تامة بمفردها.

Abstract

We find that the study is based on: Introduction and two chapters with their themes, in each theme there are two topics. The end of the two chapters are concluded with summary of the some important findings.The introduction includes a synopsis about the agglutination, in general. This falls under the morphological studies. But the nature of the research made incumbent upon him to include the same within the vocal morphological studies which are known as morphonology. Whereas it studies the role of the affixes, suffixes and their effect on the vocal syllables as to quantity and quality. Then the researcher treated the objectives of the research, reasons for studying the subject and the past literature which contributed to development of the study perceptions and aspects. Then the introduction is followed by a preamble to the addition and annexation as being two factors contributable to enrichment of the Arabic terms.That introduction is followed by: Chapter One: Entitles (Agglutination and nature of the affixes and suffixes). Chapter Two: (Relation of the affixes and suffixes with syllable studying. While the methodology on which the study is as following: The descriptive method which depends on analysis. Balanceو in each chapterو between the morphonological opinions of the linguists in the old Arab heritage and the linguists in the modern era. The study is supported by some opinions of the Western linguists. In the conclusion the research reached to some comments and findings of which the most important are:- Establishment of the origin of the agglutination concept with Arab grammarians. The term (agglutination and its annexes) was linked with (SIBOWIA) as he was the first who instituted the conception of this term. He made use of examples to explain the intention along with mentioning of the term with represented it. Afterwardsothers followed his example in this conception. The Arab grammarians used the word “mark” in a concept narrow than its general conception such as the feminine form and plural mark which means morphological addition. From here came the distinction between morphological agglutinants and derivation agglutinants. The agglutinants term is more general than (the affixes and suffixes) terms. Although most of the linguists see that this term may be used instead thereof, because these elements are parts of the agglutinants which the Arab grammarians called (the addition letters). It is not attainable to designate the addition letters as agglutinants. Thus, to be called agglutinants they must perform grammatical functions besides theirmorphological structure. Consequently, this does not affect the meanings of the addition letters, perhaps their reason is that, the agglutinants are addition to the rood. The phonologists do not agree on syllable definition, but their definitions are different pursuant to the difference of their viewpoints, some view it in the physiological aspect, other in physical aspect and some of them in the phonological aspect. The difference between them is rarely exceed the methodological aspect in treating the syllable, As a whole they may give us the complete conception of this vocal unit. The structural and morphological functions of the agglutinants do not stop at the aforesaid affixes and suffixes. There are structures in which two agglutinants participate to construct one word. These structures are called (fliaity agglutination). There are affixes and suffixes which are divided , as to the syllabic structure, into agglutinants influencing the syllable form that is to say on the syllable length either by increase or decrease or the syllable type such as transforming it from short opened into short enclosed or medium and the like. As to the vocal aspect there are agglutinants which cannot form a complete syllabic structure because they are restricted morphemes which may not come independent such as speech pronouns. In turn there are agglutinants which can perform alone a
إبتسام علي ساسي (2016)

The Role of Motivation Among Ranking Police Officers in Learning English in Tripoli from their point views

" من خلال تجربته كأستاذ للغة الانجليزية بالإدارة العامة للتدريب والنادي الاجتماعي لاحظ الباحث إن معظم ضباط الشرطة لديهم الحافز(الدافع) القوي لتعلم اللغة الانجليزية وذلك كلا حسب مكان وطبيعة عملة وامكانياتة. ومن خلال تواجد الباحث تمكن من معرفة بعض المعوقات التي تكون محبطة لحافز التعلم اللغوي لديهم. لذلك تقرر البحث في هذه المشكلة وتقديم بعض المقترحات التي تساعد علي رفع مستوي الحافز لدي ضباط الشرطة لتعلم اللغة الانجليزية. قام الباحث أولا بجمع المعلومات من خلال إجراء استبيان ومسح لبعض أراء كبار ضباط الشرطة في هذا الصدد. ويتضمن البحث أربعة فصول وهي كالأتي: الفصل الأول: يتناول عرضا شاملا لدور الحافز في تعليم اللغة الانجليزية لدي ضباط الشرطة. الفصل الثاني: دراسة عملية عن دور الحافز لدي ضباط الشرطة في تعلم اللغة الانجليزية. الفصل الثالث: يتناول هذا الفصل تحليلا لنتائج الدراسة العملية التي أجريت على ضباط الشرطة. الفصل الرابع: وينتهي بالنتائج والتوصيات التي توصل إليها.

Abstract

: Some police officers in Libya are still not clear about the reasons why they need to learn English. Most of them have studied English for a long time, since preparatory school, and they are not aware of the benefits they gained through learning English. It is easy for them to follow teachers’ instructions without strong motivated self-learning. The phenomena of a few independent learning models may explain why police officers usually do not have a systematic way of learning English, or a clear goal for studying the language. However, the only concern they have is to pass the final English examination at the end of a given course. Learners’ motivation determines the degree of their efforts and personal participation in learning English. This thesis examines police officers’ motivation of learning English, looks at definitions of motivation, Gardner’s social-educational model, and addresses how to facilitate the efficient teaching. Researching Gardner’s theory on police officers’ motivation can help teachers to use classroom activities that can stimulate students’ interests in learning English better. This thesis includes four chapters: The first chapter: Background of the Study this chapter talks about Motivation and language learning. The role of motivation in success the language learning. Why ranking police officers are motivated to learn English? The second chapter: Literature Review; in this chapter I will define motivation and types of motivation. This chapter also reviews motivation theories, including Gardner’s social psychological approach and Gardner’s socio-educational model. The third chapter: In this chapter, I did an experimental study to measure motivation of ranking police officers in learning English in Tripoli and then analysis of data and findings. The fourth chapter: In this chapter, I have collected the results and Conclusion and also the recommendations of the research. The relevant motivation theories can help teachers to build a supportive learning environment, to initiate students’ interest, and to enhance their learning motivation. As far as police officers, they generally lack learning motivation and have lower proficiency; therefore it is necessary for teachers to use appropriate strategies to cultivate students’ motivation. "
محمد عمر علي عاشور (2010)

الحاتمي والنقد الأدبي

موضوع هذا البحث (الحاتمي والنقد الأدبي) نسبة لموضوع البحث وطوله وتوخياً للتركيز على جانب قل البحث فيه آثرت أن أكتب عن آراء (الحاتمي) النقدية كما وردت في كتابه (الرسالة الموضحة) وكما وردت أيضاً في كتاب (زهر الآداب وثمر الألباب) لأبي إسحاق الحصري. وتركت آراء هذا الناقد اللغوية إلا ما كان واضح الارتباط منها بالنقد. ويستهدف هذا الموضوع ما يأتي- الكشف عن شخصية الحاتمي ، وحياته ، ثم التعرف على الآثار العلمية التي خلّفها .- كما يستهدف أيضاً تبيان آراء الحاتمي، ومقارنتها بغيرها من آراء النقاد الذين تعرضوا للموضوعات نفسها التي تطرق إليها هو .- بيان المنهج النقدي الذي اتبعه الحاتمي في نقد الشعراء، وإيضاح مدى تأثره بغيره من النقاد، أو استخدامه لذوقه الخاص في النقد .هذا ولا يفوتني أن أسجل أهم الأسباب التي دفعتني إلى الكتابة في هذا الموضوع وهي :- اخترت (الحاتمي والنقد الأدبي) موضوعاً لهذه الرسالة إدراكاً مني لما يمثله هذا الموضوع من قيمة نقدية وما يحتويه من مادة غزيرة تراثية حسب ما ظهر لي - سد النقص في الدراسات التي تعرضت جزئياً للنقد عند الحاتمي، وتحقيق حياته إلاّ أنها دراسات لم تكن متخصصة في أغلب الأحيان هذا إذا لم تكن كلها، إذ أنها تناولت الحاتمي من خلال تطرقها للنقد القديم ككل، فعلى سبيل المثال نجد كتباً معاصرة تناولت عرضاً لآراء الحاتمي في النقد ككتاب (تاريخ النقد الأدبي عند العرب) لإحسان عباس. و(النقد المنهجي عند العرب) لمحمد مندور. و(مشكلة السرقات في النقد العربي) لمحمد مصطفى هدارة. و(السرقات الأدبية) لبدوي طبانة. و(تاريخ الأدب العربي) لعمر فروخ. و(أسس النقد الأدبي عند العرب) لأحمد أحمد بدوي. و(تاريخ النقد الأدبي والبلاغة حتى آخر القرن الرابع الهجري) لمحمد زغلول سلام. وتطرقت إلى من عاش في فترات زمنية قريبة من (الحاتمي) نوعاً ما وتجميع آرائه النقدية من ناحية، والموازنة بينه وبين نقاد عصره على تفاوت ذلك من ناحية أخرى. - أما المنهج الذي اتبعته في هذا البحث -إن شاء الله -فقد التزمت فيه طريقة العرض، ثم الموازنة بين وجهات نظر الحاتمي، ومن وافقه أو خالفه. وقد واجهتني في هذا البحث صعوبات جمة، وفقني الله عز وجل في تجاوزها، وهي: فترة الحرب التي عانت منها بلادي الغالية والتي توقفت فيها عن الكتابة في هذا البحث، وكما وجدت صعوبة في الحصول على المصادر والمراجع في المنطقة التي أقطن فيها وهذا تطلب مني أولاً الاستعانة بالدكتور المشرف، وبعض الأصدقاء والذهاب إلى العديد من المكتبات ومعارض الكتب. كما واجهتني صعوبة أخرى تمثلت في عدم وضع بعض محققي الكتب التي شملتها هذه الدراسة فهارس فنية ترشد الباحث وتهديه، وتيسر أمامه سبل البحث، الأمر الذي دفعني إلى الانكباب على هذه المؤلفات دراسة وبحثاً، من أجل حصر الشواهد المختلفة فيها لتحديد المواضع التي تكمن فيها الموازنة والنقد، بالإضافة إلى جمع الآراء النقدية مبتدئة برأي (الحاتمي). ثم غربلتها وتصفيتها، لتكون الدراسة في صورة كاملة وقد أخذ مني هذا العمل كثيراً من الجهد والوقت. فهدفي من هذا البحث إذن هو سد الفراغ في الدراسات حول محمد بن الحسن (الحاتمي). وقد قسمت البحث إلى أربعة فصول تقفوها خاتمة وجعلتُ لكل فصل تمهيداً يوضح الإطار العام للفكرة التي أردتُ توضيحها فجعلت الفصل الأول لحياة الحاتمي وآثاره.
أمل علي المبروك العجيل (2015)

" سميائية الوصف في سرد الرحلات العربية والإنجليزية لليبيا "

يتصدى هذا البحث لمقاربة موضوع ينفتح على مجالات و حقول أدبية متعددة ، فهو يرصد أحد مجالات الأدب المقارن " سرد الرحلات " ، و هو أدب مهجن ، ومدوَنة أدبية تشترك في دراستها معظم الحقول المعرفية ، التاريخ ، و الجغرافية ، و الأنثروبولوجيا ، إلخ ، و لم يلق الحظ الوفير من الدراسة النقدية ، التي تهدف إلى استخلاص أدبية هذا النص ، و قد تبيَن من خلال هذه الدراسة ، أن هذا النص يمتلك مكونات بنيوية تستند إلى الأدب السردي ؛ و ما يثبت ذلك هو حضور مكونات النص السردي فيه ، المتمثلة في ( الخطاب ، و القصة) ، و هو ما دعا إلى مقاربة سيميائية الوصف في خطابه – الجانب الثاني من الدراسة - فالوصف من عناصر الخطاب السردي الذي لم يلق حظه من الدراسة النقدية إلا مؤخرا ، و قد أثبت المنهج السيميائي فاعليته الإجرائية في استخلاص الوظائف الفنية و الدلالية التي يقوم بها الخطاب الواصف في النص السردي ، و صنف الوصف عبره على أنه من المكونات السردية المهمة التي تعين الناقد على مقاربة النص ، و تشييد دلالة حوله . والجانب المهم في هذه الدراسة الذي نشئت لغايته، هو إخضاعها في ضمن الأدب المقارن.
ليلى سليمان زيادة (2015)

ممارسة التقييم الذاتي ودوره في استمرارية التطوير المهني في مجال تدريس اللغة الانجليزية دراسة (تحليلية لبعض معلمي اللغة الانجليزية بمرحلة التعليم الثانوي بمدينة طرابلس) The Role of Reflective Teaching Practice in the Continuous Professional Development of Teachers – A case study of English Language Teachers in Tripoli Secondary Schools

يتلخص مضمون هذه الرسالة بأن دراسة تحليلية لمعلمي اللغة الانجليزية بمرحلة التعليم الثانوي، تؤكد بأن التطوير المهني المستمر يمثل الرافعة الاساسية وحجر الزاوية لكل تجديد يستلزم مواكبة المستجدات في أفق الاصلاح المنشود، كما انه يمثل الاهمية البالغة باعتباره ورشا مفتوحا وخيارا استراتيجيا لا مناص منه لكسب رهان الجودة وذلك بممارسة مفهوم (التقييم الذاتي (بغية التعلم من الخبرات السابقة الذي يؤدي الي التطوير المهني. حيث اجمعت الأدبيات التربوية علي أن التطوير المهني المستمر هو التكوين الذي يتلقاه المعلمين بعد التكوين الأول الذي حصلوا عليه قبل الخدمة, ويستهدف هذا التطوير مواكبة الاحداث والمواقف التي تظهر عادة في اساسيات العمل الذي يمارسونه وذلك من خلال التدرب علي اكتشاف تلك المواقف والمستجدات والقدرة علي تحليلها وتقييمها وأتخاد القرارات المناسبة حيالها بغية ابتكار حلول مناسبة ليتم بذلك تكوين خبرات جديدة منبثقه من الخبرات السابقة التي تم التعرض لها داخل الفصول الدراسية, والذي يساهم بذلك في رفع الكفاءة المهنية لدي المعلمين . وبناء علي ما يؤكده المتخصصون في مجال التربية والتعليم بأن هناك احساس متزايد كون أن برامج تأهيل المعلمين قد لا تتناسب أو لا تخدم موقف او ظاهرة سلوكية بعينها, فمن هنا جاءت فكرة التقييم الذاتي بأعتبارها تركز بشكل مباشر علي تغيير برامج إعداد المعلمين من مفهوم ) ما الذي يجب أن يفعله المعلم ( الي مفهوم (لماذا وكيف يفعل ذلك ( فضلا عن ان عملية التدريس اضحت عملية تكدس للمعارف والعلوم المفروضة عليهم لغرض معين دون منحهم فرصة التدريب والتدرب ليتمكنوا بذلك من كيفية التعامل مع المواقف السلوكية التعليميةبأنواعها المختلفة. ومن خلال تلك الافتراضات, يري منظروا التربية الحديثة أن المدرس الناجح يجب أن يمتلك كفاية التبصر والتقييم الذاتي والقدرة علي استيعاب الاثار الجانبية للمهنة , حينذاك يكون في محور التعليم الذي يتوقع أو يستبق الافعال المعرفية للتلاميذ, بعد ذلك تتم ملاحظة مدي نجاحهم أو إخفاقهم وهنا يكون في محور التعلم, لكن المدرس لا يكتسب هذه الكفاية الا اذا كان نشاطه مؤسسا علي وسائل فكرية تسمح بتجاوز الطابع التجريبي, والمرور عبر نظريات وخبرات سابقة من اجل انطلاقة جديدة , ان الاساس في اكتساب هذه الكفاية هو التناوب بين التطبيق والنظرية ثم التطبيق , ان هذا الانعطاف للنظرية التي يفرضها التناوب ينبغي القيام بها باستمرار وفي هدوء وبشكل فردي او جماعي مع مدرسون أو مدربون اخرون وذلك لأسباب مختلفة يذكر منها ان مهارة التقييم الذاتي أو التحليل تكتسب مع الوقت ولا يمكن التحكم فيها في وقت قصير.

Abstract

: The role of reflective teaching practice in the continuous professional development of teachers is a case study of some English language teachers in some secondary schools in Tripoli. The study is subdivided into five chapters. The first chapter is concerned with the initial key elements of the study such as the introduction , the problem of the study , the literature review that support the study , the purpose and the significance of the study, the research questions and the limitation of the study . The second chapter is concerned with the review of literature. It consists of two parts. The first part is concerned with supervision process and practical experience. In this part, the notion of supervision is presented explaining how the process of supervision is changed from time to time in order to help teachers develop their proficiency competence in teaching, and how the view of the position of the supervisor is changed from a person who has the authority to ask teachers what they have to do and what they have not to do, to a person who is more collaborative with the teachers who work together as collages in different jobs, by selecting certain approaches based on the needs of the teachers. In addition, some of supervision models from different education trends are presented to be as approaches that help teachers improve to their learning strategies. The second part of this study is concerned with reflective practice and the continuous professional development. In this part, the history roots of reflective practice are produced; the notion of reflective practice is identified explaining how this notion intends to transfer teachers from the view of technicians to the view of practitioners. In addition, different VIII reflective practice models that can help teachers grow professionally are carefully selected and defined. The third chapter is concerned with the research design and methodology. In this chapter the subject teachers, the questionnaire and the procedure of data analyses are described. The forth chapter is analyses for the purpose of answering the research questions, and to understand the teachers' attitude of practicing reflection. Chapter five which is the last chapter in this study is devoted to the findings of the study consisting of conclusion and the recommendations made in of the results.
فتحي العماري مفتاح القنصل (2014)

Using Short Stories in Teaching English to Libyan learners

Abctract: The aim of this study is to investigate and demonstrate the role of using short stories in teaching English to adult Libyan learners, and to outline the results of integrating this genre of literature on the learners' four language skills. This study traces back the use of literature in general, and short stories in specific on teaching English as EFL and ESL. Moreover, it illustrates the benefits and drawbacks of using stories as supplementary materials in teaching. Also, it suggests various activities to be used in the language classroom to enhance the learners' receptive and productive skills. Furthermore, it discusses the results of using short stories in teaching English to Libyan learners and how did they respond to different literary texts. On the basis of the results of this research, the researcher hopes to show all English teachers in Libya the importance of making use of short stories in teaching, as it results in the enhancement of the learners' language skills and makes the learning and teaching processes more collaborative and enriching not just in language, but also in terms of motivating the learner, broadening his insights, and improving his critical thinking, learning autonomy and creativity. The methodology followed was based on the researcher's personal observation in teaching two experimental classes with two different levels using short stories as supplementary materials. In opposition to teaching other classes with the same language levels but without using 3 any short stories in the teaching process. The results noticed from the learners' home works, language competence and classroom activities showed that the two experimental classes' language abilities enhanced noticeably far more than the other classes.
فاطمة محمد دلة (2015)