قسم الخدمة الاجتماعية

المزيد ...

حول قسم الخدمة الاجتماعية

أنشئ قسم للخدمة الاجتماعية بكلية التربية جامعة طرابلس سنة 1973م، وتخرجت أول دفعة عام1976،  ثم تم افتتاح المعهد العالي للعلوم  الاجتماعية التطبيقية بطرابلس في العام 1989، الذي أصبح كلية العلوم الاجتماعية التطبيقية تضم ستة أقسام تغطي العديد من مجالات الخدمة والاجتماعية وفي عام 1997م، تم افتتاح قسم للخدمة الاجتماعية بكلية الآداب والذي يخرج اختصاصيين اجتماعيين للعمل في العديد من المجالات .

حقائق حول قسم الخدمة الاجتماعية

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

53

المنشورات العلمية

48

هيئة التدريس

974

الطلبة

0

الخريجون

البرامج الدراسية

ليسانس اداب
تخصص الخدمة الاجتماعية

...

التفاصيل

من يعمل بـقسم الخدمة الاجتماعية

يوجد بـقسم الخدمة الاجتماعية أكثر من 48 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. منصور عمارة محمد الطيف

منصور الطيف هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الخدمة الاجتماعية بكلية الآداب طرابلس. يعمل السيد منصور الطيف بجامعة طرابلس كـاستاذ منذ 2021 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم الخدمة الاجتماعية

المشكلات المجتمعية المترتبة عــن حاجة السكن ودور الخدمة الأجتماعية في التعامل معها"دراسة ميدانية بمنطقة البطنان"

يُعدُ المسكن وحدة اجتماعية لا ينفصل فيها البناء عن الأُسرة التي تقيم فيه، فهو غلاف الحياة الإنسانية الاجتماعية الخاصة والعامة، ويمتاز المسكن بتأثيره الكبير في تركيبة ساكنيه الثقافية والاجتماعية والنفسية والتي تحدد اتجاهاتهم وأخلاقياتهم، وبالتالي فإن ظاهرة السكن ذات أبعاد وجوانب عديدة متنوعة تأخذ طابعاً اجتماعياً واقتصادياً وايكولوجيا وثقافيا، حيث يشكل المسكن وسطاً بيئياً يلعب دوراً ملحوظاً في تغيير العديد من القيم الأسرية في حياة الأفراد داخل المجتمع. عليه فإن الاهتمام بالمشكلات المجتمعية والتي من أهمها مشكلة السكن يعني الاهتمام بأهم مكون من مكونات المجتمع وهو الإنسان. وتلعب الخدمة الاجتماعية دوراً هاماً في معالجة المشكلات المجتمعية بخاصة السكنية منها، فهي نشاط إنساني يهدف إلى تكيف الفرد داخل المجتمع ضمن قواعد وقيم ومعايير اجتماعية، وهي طريقة لمساعدة الناس على الوقاية من المشكلات الاجتماعية وتطوير أداء الناس لوظائفهم الاجتماعية بالإضافة إلى علاج المشكلات الموجودة ببيئاتهم الاجتماعية. لذا فإن مشكلة البحث تتحد بتلك المتغيرات المرتبطة بنوع وطبيعة ووظيفة السكن والتي تؤثر وتتفاعل لتفرز العديد من المشكلات المجتمعية كالبطالة والهجرة والطلاق والتفكك الأُسري وانهيار العلاقات الإنسانية للحياة الاجتماعية، وبالتالي فهي توثر في مجمل الوظيفة الاجتماعية للأُسرة، الأمر الذي يتطلب التصدي لها ومعالجتها. ولغرض التصدي لهذه المشكلة فقد تضمنت الدراسة ستة فصول، تناول الفصل الأول المدخل المنهجي للدراسة، أما الفصل الثاني فيتناول الدراسات السابقة ذات العلاقة بموضوع الدراسة وبعض النظريات المفسرة لموضوع الدراسة، في حين تناول الفصل الثالث المشكلات الاجتماعية ودور الخدمة الاجتماعية في التعامل معها، واستعرض الفصل الرابع الحاجة إلى السكن، أما الفصل الخامس فقد خصص للدراسة الميدانية لمشكلة السكن في منطقة البطنان، حيث تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي في المعالجة البحثية للمشكلة موضوع الدراسة، هذا وتم عرض نتائج وتوصيات وملخص الدراسة في الفصل السادس. وتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على المشكلات المجتمعية الناتجة عن عدم توافر السكن اللائق للأسرة في منطقة البطنان وإبراز دور الخدمة الاجتماعية في ذلك، ويتفرع عن هذا الهدف العام أهداف فرعية هي على النحو التالي: معرفة الأسباب المؤدية إلى حدوث مشكلة السكن في منطقة البطنان. التعرف عن الآثار الناتجة من مشكلة عدم توفير السكن. مدى ملائمة بيئة المسكن لطبيعة احتياجات أفراد الأسر الليبية داخل منطقة البطنان. مدى مساهمة الخدمة الاجتماعية في الحد من المشكلات الناجمة عن الحاجة للسكن. التعرف على الصعوبات والمعوقات المؤدية لعدم توفر حاجة السكن. وتحددت مشكلة الدراسة من خلال التساؤلات التالية: ما الأسباب المؤدية لحدوث مشكلة السكن في منطقة البطنان ؟ما مدى الآثار الناتجة عن مشكلات السكن في منطقة البطنان ؟إلى أي مدى تتوافق عناصر بيئة المسكن مع وظيفة وتلبية احتياجات الأسر الليبية ؟كيف تساهم الخدمة الاجتماعية في التخفيف من حدة مشكلات الحاجة للسكن ؟ما هي الصعوبات والمعوقات المؤدية لعدم توفر حاجة السكن يتكون مجتمع الدراسة من جميع الأُسر الباحثة عن سكن في منطقة البطنان والبالغ عددها (3100) أُسرة، وفقاً لبيانات وزارة الشئون الاجتماعية بمنطقة البطنان، وذلك من واقع الدراسات الاجتماعية وشكاوي للمواطنين خلال عام 2010. تم اختيار عينة عشوائية طبقية من هذا المجتمع والذي تم تقسيمه إلى طبقات حسب الأحياء السكنية، وحسب الحضر والريف، وتم اختيار العينة وفق المعيار النسبي، بلغ حجمها (465) فرداً وزعت عليهم أداة الدراسة، جمع منها (453) استبانة، (حيث فقدت 12 استمارة)، ثم استبعدت 13 منها لعدم صلاحيتها، وبذلك يكون حجم العينة النهائي (440)، شكلت نسبة 14. 2% من المجموع الكلي للأُسر الباحثة عن سكن لائق في منطقة البطنان. تم استخدام أداة لقياس درجة تحقيق المشكلات المجتمعية المترتبة على حاجة السكن ودور الخدمة الاجتماعية في التعامل معها بمنطقة البطنان، حيث جاءت الاستبانة في صورتها النهائية متضمنة (67) عبارة، موزعة على ثمانية محاور، تناول المحورين الأول والثاني عدد من المتغيرات المستقلة المتعلقة برب الأُسرة، وتلك المرتبطة بنوع وطبيعة ووظيفة السكن الحالي. أما المحاور الأخرى فقد صيغت جميع عباراتها بصورة إيجابية، وأعطي لكل عبارة من عباراتها وزنًا مدرجًا على نمط سلم ليكرت الخماسي لتقدير درجة أهمية العبارة، بين القيمة الرقمية (5) للاستجابة بدرجة كبيرة جداً، وبين القيمة الرقمية (1) للاستجابة بدرجة قليلة جداً. ولغرض التحقق من صحة وثبات أداة الدراسة أستخدم القياس الإحصائي لقياس ثبات الاختبار، حيث اسـتخدمت معادلـة "كرونباخ ألفا"، وذلك بحساب معامل الثبات باستخدام برمجية الرزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية SPSS. حيث بلغت قيمة معامل الثبات للدرجة الكلية حوالي (0. 83)، وبالتالي فإن معامل صدق المقياس يبلغ (0. 91). طبقت أداة الدراسة على العينة وعولجت البيانات باستخدام (SPSS) للتكرارات، والمتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية، والخطأ المعياري، واستخدام اختبـار (ت)، وتحليل التبـاين الأحـادي لإيجاد الفروق بين المتوسطات، كما تم استخدام عدد من الاختبارات المناسبة، وذلك وفقاً لأسئلة الدراسة ومتغيراتها .
صباح محمد الصيد الطبيب(2012)
Publisher's website

التدخل المهني للخدمة الاجتماعية لمواجهة جائحة كورونا

وتستند الخدمة الاجتماعية الى العديد من المداخل النظرية والعملية للتعامل مع هذه الجائحة واثارها الاجتماعية ويمارس الاخصائي الاجتماعي من خلال طرق علمية مهنية على مستوى الافراد والجماعات والمجتمع، باستخدام ادوات علمية تتمثل في الاستبانة والمقابلة والتسجيل ودراسة الحالة لإيجاد الحلول المناسبة للمشكلات التي تواجه الافراد والمؤسسات، ويقدم المشورة العلمية للقطاعات والمؤسسات لاتخاذ التدابير والاجراءات الاحترازية الضرورية على المستوى الاجتماعي و النفسي بما يساعد الافراد على اتباع السلوك الصحيح ونشر الوعي بأهمية الاستجابة للإجراءات التي تقرها الجهات الرسمية. arabic 98 English 0
د. منصور عمارة محمد الطيف, د. فيضي عمر سالم المرابط(10-2020)
Publisher's website

العلاقة بين الاشراف التوجيهي وتنمية الأداء المهني لطلاب الخدمة الاجتماعية في مجال التدريب الميداني

إن فكرة الاشراف في التدريب الميداني بادئ الأمر عملية مباشرة ترتبط بالمشرف مع الطلاب من حيث اختيارهم وتدريبهم، ثم بدأت تتطور في مفهومها حيث أصبحت ترتبط أساساً بجميع الظروف والأحوال والعوامل التي تتصل بتنمية أداء الطلاب الدارسين بالخدمة الاجتماعية، حيث تطورت العملية الاشرافية في التدريب الميداني وأصبحت عبارة عن قيادة مشتركة وجهود متضامنة مرسومة لتهيئة أنسب الأجواء والتجارب لنمو الطلاب. مشكلة البحث: تؤدي العملية الاشرافية دوراً هاماً في زيادة فاعلية وكفاءة عملية النمو المهني لطلاب الخدمة الاجتماعية في المؤسسات الاجتماعية وذالك من خلال ما يسهم به المشرف في مساعدة الطلاب على الحصول على البيانات والمعلومات الحديثة التي تساعدهم على أداء أدوارهم بفاعلية داخل المؤسسة ذالك أن العملية الاشرافية تتمثل في التفاعل بين المشرف وطلاب الخدمة الاجتماعية بهدف تنمية القدرات والمهارات الفنية في الجانب العملي والتطبيقي فدور المشرف يتمثل في تقليص الفجوة بين الجوانب النظرية والاشرافية التطبيقية لطلاب الخدمة الاجتماعية. وبحسبان ر أن هناك مجموعة من العوامل التي قد تؤدي إلي ضعف استفادة طلاب الخدمة الاجتماعية من الاشراف التوجيهي الذي يتم المشرف والطلاب، والصعوبات التي تواجههم في الاستفادة من الاشراف والتضارب بين دور المشرف والطلاب، وعدم اهتمام الاشراف بالجوانب الفنية والتركيز علي الجوانب الإدارية وضعف دور التوجيه الاشرافي في زيادة معارف الطلاب، ومن خلال عرض مشكلة البحث تتحدد مشكلة الدراسة في العلاقة بين دور الاشراف التوجيهي وتنمية الأداء المهني لطلاب الخدمة الاجتماعية في مجال التدريب الميداني. أهمية البحث: تتمتل أهمية البحث في النقاط التالية: تزود العملية الاشرافية طلاب الخدمة الاجتماعية بالمعارف والخبرات والمهارات الملائمة التي تجعلهم أكثر قدرة على المشاركة الفعالة في المؤسسات التدريبية. إثراء البناء المعرفي النظري والعملي للنمو المهني لطلاب الخدمة الاجتماعية في مجال التدريب الميداني، فقد يستفاد من نتائج هذا البحث في تحسين الطرق المتبعة في مجال إكساب الخبرات والمهارات لطلاب الخدمة الاجتماعية، في هذا المجال وإعداد برنامج تدريبي للرفع من مستوى أدائهم التدريبي. إن تسليط الضوء علي الجوانب الايجابية والسلبية علي العلاقة بين الاشراف التوجيهي وتنمية الأداء المهني لطلاب الخدمة الاجتماعية في مجال التدريب الميداني، يمكن أن يوظف في الارتقاء بالعملية الاشرافية لإعداد الأخصائيين الاجتماعيين بكفاءة. أهداف البحث: الهدف العام : تحديد العلاقة بين الدور الذي يقوم به الاشراف التوجيهي وتنمية الأداء المهني لطلاب الخدمة الاجتماعية في مجال التدريب الميداني: الهدف الأول: التعرف على الدور الذي يقوم به الاشراف التوجيهي وتنمية الأداء المهاري لطلاب الخدمة الاجتماعية في مجال التدريب الميداني. الهدف التاني : التعرف على العلاقة بين الدور الذي يقوم بهالاشراف التوجيهي وتنمية الأداء المعرفي لطلاب الخدمة الاجتماعية في مجال التدريب الميداني. الهدف الثالث: الكشف عن الصعوبات التي تواجه الطلاب أثناء العلاقة الاشرافية في مجال التدريب الميداني. تساؤلات البحث: ما العلاقة بين الدور الذي يقوم به الاشراف التوجيهي وتنمية الأداء المهني لطلاب الخدمة الاجتماعية في مجال التدريب الميداني. ما العلاقة بين الدور الذي يقوم به الاشراف التوجيهي وتنمية الأداء المهاري لطلاب الخدمة الاجتماعية في مجال التدريب الميداني. ما الدور الذي يقوم به الاشراف التوجيهي وتنمية الأداء المعرفي لطلاب الخدمة الاجتماعية في مجال التدريب الميداني. ما الصعوبات التي تواجهه الطلاب أثناء العلاقة الاشرافية في مجال التدريب الميداني.
وفاء عبد الرحيم سالم الورفلي (2009)
Publisher's website

قسم الخدمة الاجتماعية في صور

الالبومات الخاصة بفعاليات قسم الخدمة الاجتماعية