Department of Social Work

More ...

About Department of Social Work

Facts about Department of Social Work

We are proud of what we offer to the world and the community

53

Publications

48

Academic Staff

974

Students

0

Graduates

Programs

No Translation Found
Major No Translation Found

No Translation Found...

Details

Who works at the Department of Social Work

Department of Social Work has more than 48 academic staff members

staff photo

Prof.Dr. Mansour Amarah mohamed Eltaef

منصور الطيف هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الخدمة الاجتماعية بكلية الآداب طرابلس. يعمل السيد منصور الطيف بجامعة طرابلس كـاستاذ منذ 2021 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in Department of Social Work

دور المرأة المتعلمة في عملية التنمية البشرية في المجتمع العربي الليبي

الحـمد لله الذي وفقني لاستكمال هذه الدراسة التي استغرقت مني وقتاً وجهداً في إيجاد المصادر والمراجع اللازمة لإنجازها وإخراجها بهذه الصورة. ولـقد تبين أنه لتحديد مفهوم التنمية البشرية بعيداً عن مساهمة المرأة في عملية التنمية البشرية سواء من ناحية التأثير أو التأثر تعتبر محاولة ناقصة، فالمرأة هي نصف المجتمع وأنها يجب أن تتمتع بكل ما يتمتع به الرجل، وأن قيامها بواجباتها الأساسية وخاصة فيما يتعلق بالمشاركة في عمليات البناء وعمليات التنمية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية يتطلب الاهتمام بدورها وزيادة الوعي لأهمية هذا الدور. وهــذه الدراسة تعتبر ومضة في مجال واسع، ومازالت تحتاج إلى جهود الباحثين، ولا عجب في ذلك فالمعرفة نتاج لعملية تراكمية قابلة للزيادة، وكلما ازدادت الأبحاث والدراسات حول موضوع معين ازدادت وتشعبت مجالات المعرفة فيها. وقد خصصت هذه الدراسة لتناول موضوع دور المرأة المتعلمة في عملية التنمية البشرية في المجتمع العربي الليبي واختارت الباحثة المرأة المتعلمة العاملة مجتمع للدراسة واعتبرت مدينة طرابلس نموذجاً لدراسة المجتمع العربي الليبي وذلك لمعرفة دور المرأة في عملية التنمية البشرية في المجتمع العربي الليبي وما حدث لها من تغيرات في أدوارها وتنوع لهذه الأدوار نتيجة التقدم والتطور العلمي، وأيضاً نتيجة للتحولات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية التي حدثت في المجتمع الليبي. ولقد احتوي تقرير الدراسة على خمسة فصول بدأت بمراجعة عامة لأدبيات التنمية البشرية وعلاقة التنمية البشرية بالتعليم ودور المرأة اقتصاديا واجتماعياً وثقافياً وسياسياً وانتهت بالنتائج العامة ونتائج الدراسة وعدد من التوصيات والمقترحات وتضمن فيما بينها فصولاً لتحديد معالم الدراسة والأساليب المنهجية، وتحليل البيانات . وقـد نجحت الدراسة في تحقيق بعض أهدافها في الإجابة عن عدد من الأسئلة حول الكشف عن دور المرأة اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا وسياسيا وأيضاً كشفت عن العلاقة القوية بين التعليم وعملية التنمية البشرية . ولـقد كشفت الدراسة أيضا عن أهم النظريات والنماذج التي ساعدت إلى حد كبير في فهم وتحليل الواقع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والسياسي وبخاصة أن الحاجة إلى المزيد من الدراسات الاجتماعية بالنسبة لدور المرأة المتعلمة للفهم والوعي بدورها في عملية التنمية البشرية بوضوح في المجتمع العربي الليبي . ولـقـد حاولت أن أبذل قصاري جهدي لإنجاز هذا العمل بالصورة المطلوبة، وأتمنى أن أكون قد وفقت في ذلك، بالرغم من أن الوصول إلى الكمال في أي عمل من صنع البشر مسألة مستحيلة، فالكمال لله وحده. فبهذه المحاولة المتواضعة ربما أكون قد فتحت أمام أساتذتي وزملائي الباحثين فرصة جديدة للبحث في مجالات التنمية البشرية والاهتمام المتزايد بالتنمية المستدامة .
فــاطـمة عبد السلام بنور(2009)
Publisher's website

أثر فقدان دور الخدمة الاجتماعية الطبية بوحدات رعاية الأمومة والطفولة بالمجتمع الليبي

فقد اشتملت الدراسة على أربعة فصول حيث تضمن الفصل الأول منها على الإطار المنهجي للدراسة والذي انصب على تحديد مشكلة الدراسة والذي تمثل في التعرف على اثر فقدان دور الخدمة الاجتماعية الطبية بوحدات رعاية الأمومة والطفولة بالعيادات المجمعة بشعبية طرابلس . وبما أن رعاية الأمومة والطفولة تمثل أهمية كبيرة في خلق جيل خالٍ من الأمراض النفسية والاجتماعية فأن التوعية والإرشاد والتثقيف هي من الوسائل الوقائية التي تهدف إليها رعاية الأمومة والطفولة، وبذلك فإن فقدان دور الخدمة الاجتماعية بتلك الوحدات له اثر سلبي على الأم والطفل بل وعلى المجتمع أيضا، الأمر الذي قد يعكس وجود بعض المؤشرات المهمة والتي تبين أثر فقدان دور الخدمة الاجتماعية بوحدات رعاية الأمومة والطفولة. أما أهمية الدراسة فإنها تبدو من خلال تسليط الضوء على أثر فقدان الخدمة الاجتماعية الطبية بوحدات رعاية الأمومة والطفولة بالعيادات المجمعة، ومدى مساهمة هذه الوحدات في العناية والوقاية التي تقدم لهذه الفئات والتي تمثل أهمية لمستقبل المجتمع من حيث ولادة جيل خالٍ من الأمراض والعاهات الجسدية والنفسية والاجتماعية كما تعد هذه الدراسة محاولة لإثراء الجانب العلمي. أما الأهداف، تركزت في التعرف على مدى أهمية وجود الخدمة الاجتماعية الطبية من قبل المترددات والعاملين في وحدات رعاية الأمومة والطفولة بالعيادات المجمعة، والكشف عن أهم الآثار الاجتماعية المترتبة عن فقدان الخدمة الاجتماعية الطبية علي المترددات بوحدات رعاية الأمومة والطفولة والتعرف على كيفية معالجتها، والتوصل إلى بعض المقترحات والتوصيات المتعلقة بأهمية الدور المهني لأخصائي الخدمة الاجتماعية الطبية بوحدات رعاية الأمومة والطفولة. وبالتالي حاولت الباحثة من خلال هذه الدراسة الوصول إلى الإجابة على التساؤلات التالية: - مامدى أهمية استفادة المترددات والعاملين بدور الخدمة الاجتماعية بوحدات رعاية الأمومة والطفولة؟ مااهم الآثار الاجتماعية المترتبة عن فقدان دور الخدمة الاجتماعية الطبية على المترددات بوحدات رعاية الأمومة والطفولة بالعيادات المجمعة ؟مااهم النتائج والتوصيات والمقترحات التي تؤكد على أهمية الدور المهني للأخصائي الاجتماعي بوحدات رعاية الأمومة والطفولة؟كما تضمن الفصل الأول المفاهيم والمصطلحات المستخدمة في الدراسة، أيضا تم الاستفادة من بعض الدراسات السابقة، كذلك استعانت الدراسة بنظرية الدور في تفسيرها. أما الفصل الثاني فقد اشتمل علي الإطار النظري للدراسة حيث تضمن المبحث الأول (نشأة وتطور رعاية الأمومة والطفولة)، أما المبحث الثاني فقد تضمن (الخدمة الاجتماعية في المجال الطبي)، في حين تركز المبحث الثالث علي (رعاية الأمومة والطفولة وأهميتها في النهوض بالدور الوقائي في المجتمع) وتضمن الفصل الثالث علي المبحث الأول: الإجراءات المنهجية للدراسة: بما إن لكل دراسة علمية منهجا ملائما لطبيعة المشكلة البحثية حتى يتم انجاز الدراسة على الوجه الأكمل، ولتصل إلى أهداف بحثية فقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي بطريقة المسح الاجتماعي باعتباره المنهج الملائم لدراستها، واستخدمت المقابلة من خلال استمارة الاستبيان كوسيلة لجمع البيانات أما مجالات الدراسة والتي اشتملت على الآتي: المجال البشري: تمثل المجال البشري للدراسة بفئتين الأولى شملت جميع العاملين بوحدات رعاية الأمومة والطفولة بالعيادات المجمعة وكان عددهم (85) أما الفئة الثانية فهي عينة من المترددات على جميع وحدات رعاية الأمومة والطفولة بالعيادات المجمعة بشعبية طرابلس والتي بلغ عددها(123)مترددة. المجال المكاني: شملت الدراسة جميع العيادات المجمعة بشعبية طرابلس والتي يبلغ عددها (11 عيادة مجمعة). المجال الزمني: وهي المدة التي استغرقتها الدراسة في جانبيها النظري و الميداني والتي امتدت من شهر الحرث 2007 ف إلي شهر ناصر 2009 ف. أداة الدراسة: سعت الباحثة في اختيار استمارة الاستبيان لتحقيق أهداف الدراسة والتوصل إلى الإجابات على تساؤلاتها باعتبارها انسب الأدوات المستخدمة. الدراسة الاستطلاعية: بعد الانتهاء من إعداد وصياغة الاستبيان وقبل توزيعه لجمع البيانات المطلوبة للدراسة عملت الباحثة علي تنفيذ الإجراءات التالية مثل الصدق الظاهري للاستبيان وثبات الاستبيان. الأساليب الإحصائية المستخدمة في الدراسة: حيث استخدمت الدراسة مجموعة من الأساليب الإحصائية مثل التوزيع التكراري والنسبي، طريقة سبيرمان – براون للتجزئة النصفية لمعرفة معامل الثبات، والتكرار والنسبة المئوية للتعرف علي خصائص العينة، والوسط الحسابي المرجح، والانحراف المعياري للتعرف على مدى تشتت إجابات المبحوثين، اختبار (t) لعينتين مستقلتين وذلك لاختبار معنوية الفروق لمعرفة مدي أهمية وجود الخدمة الاجتماعية الطبية بوحدات رعاية الأمومة والطفولة بالعيادات المجمعة. واستخدمت التمثيل البياني باستخدام برنامج اكسل) Excel (2007. المبحث الثاني عرض وتحليل البيانات وتفسير النتائجوتضمن الفصل الرابع نتائج الدراسة ملخص الدراسة، المصادر والمراجع، والملاحق. ومن أهم نتائج الدراسة: بينت النتائج إن معظم المترددات على وحدات رعاية الأمومة والطفولة هن بعمر يتراوح بين (31-35 )سنة وبنسبة بلغت (28. 5%) ولهن مؤهل جامعي وما فوق وبلغت نسبته (38. 2%) ومتزوجات بنسبة بلغت (96%). أوضحت الدراسة أن اغلب العاملين بتلك الوحدات هم من الإناث وتتراوح أعمارهن بين (35. 31) سنة ولهم مؤهل علمي متوسط وبنسبة بلغت (57. 6%) ومتزوجين بنسبة بلغت (57. 6%). تبين الدراسة أن هناك أهمية مطلقة لوجود الخدمة الاجتماعية بتلك الوحدات حسب وجهة نظر المترددات. أظهرت الدراسة أن هناك أهمية قصوى لوجود الخدمة الاجتماعية بوحدات رعاية الأمومة والطفولة بالعيادات المجمعة وفق رأى العاملين بتلك الوحدات. أكدت الدراسة أن أهم أثر اجتماعي ناجم عن فقدان الخدمة الاجتماعية على المترددات على الوحدة وحسب وجهة نظر المترددات هو فقدان التعاون بين مكتب الخدمة الاجتماعية والطبيب في تنفيذ خطة العلاج. كما جاءت الدراسة بجملة من التوصيات أهمها : ضرورة إعادة إنشاء مكاتب للخدمة الاجتماعية بمجال رعاية الأمومة والطفولة بالعيادات المجمعة لتفعيل دور الأخصائي الاجتماعي بها. العمل على نشر الوعي الصحي والثقافي في المجتمع الليبي لتعديل وتصحيح المفاهيم والاتجاهات السلبية تجاه مهنة الخدمة الاجتماعية والعاملين بها وتعزيز دور الإعلام بذلك. التوسع في زيادة أعداد الأخصائيين الاجتماعيين المؤهلين والعمل على رفع مستوى التأهيل العلمي والعملي بعقد دورات تدريبية متواصلة داخل وخارج الجماهيرية للتعرف على ما يستجد في الخدمة الاجتماعية الطبية فيما يخص رعاية الأمومة والطفولة. وتمخضت الدراسة عن مجموعة من المقترحات أهمها: دراسة العلاقة بين الرضا عن عمل الأخصائي الاجتماعي وطبيعة التشريعات المتعلقة بالخدمة الاجتماعية في المجال الطبي. دراسة لطبيعة المشكلات المعيقة للخدمة الاجتماعية في المجال الطبي وخاصة بوحدات رعاية الأمومة والطفولة.
نعيمة علي حسن النجار(2009)
Publisher's website

العمل التطوعي بدور الرعاية الاجتماعية بمدينة طرابلس

اهتمت هذه الدراسة المتواضعة بالعمل التطوعي بشكل عام، وداخل دُور الرعاية الاجتماعية بمدينة طرابلس بشكل خاص، فالعمل التطوعي هو أحد الركائز الأساسية لتحقيق التقدم الاجتماعي والتنمية ومعيار لقياس الرقي الاجتماعي للمجتمع وللأفراد على حد سواء. وقد كان اختيار موضوع الدراسة والذي تمثل في (العمل التطوعي بدور الرعاية الاجتماعية بمدينة طرابلس)، نظراً لما يمكن أن يسهم به العمل التطوعي في مواجهة الاحتياجات المادية والمعنوية لنزلاء المؤسسات الاجتماعية، وسد الثغرات فيما تقدمه من خدمات، بل وحتى ابتكار أنواع جديدة من الخدمات في المجالات الثقافية والفنية والترويحية والتربوية والتعليمية تثرى العمل بشكل عام وجاءت هذه الدراسة للإجابة علي عدد من التساؤلات تمثلت في : -هل العمل التطوعي مهم بالنسبة لدُور الرعاية الاجتماعية ونزلائها؟ هل تتم الاستفادة من الجهود التطوعية ومن الأساليب العلمية للتطوع داخل دُور الرعاية الاجتماعية؟هل تلقي الجهود التطوعية الاهتمام والتشجيع المناسب بها داخل دُور الرعاية الاجتماعية الإيوائية؟ وما هي الأعمال التطوعية التي تقدم داخلها؟ ما هي العوائق والصعوبات التي تواجه الجهود التطوعية داخل دُور الرعاية الاجتماعية الإيوائية؟ واستخدمت هذه الدراسة المنهج الوصفي: تصميم المسح الاجتماعي باسلوب الحصر الشامل، أما وحدة الاهتمام فكانت الفرد العامل أو الموظف بدور الرعاية الاجتماعية بمدينة طرابلس نظراً لكونه شاهداً على سير العمل بشكل عام والذي يمثل التطوع جزء منه. المجال ألزماني للبحث: - استغرقت الدراسة الفترة الزمنية من شهر(12) لسنة (2005) إلي شهر(7) لسنة (2007) واستخدمت هذه الدراسة استمارة الاستبيان كوسيلة لجمع البيانات. وبناء على ذلك تم تقسيم الدراسة إلي الفصول الآتية: - الفصل الأول: وتضمن: تحديد مشكلة الدراسة، أهمية الدراسة، أهداف الدراسة، تساؤلات الدراسة، حدود البحث (المجال البشري، المجال المكاني، المجال ألزماني)، منهج البحث، أداة جمع البيانات، مفاهيم ومصطلحات البحث، الوسائل الإحصائية للبحث. الفصل الثاني: الإطار النظري الذي احتوي علي: الدراسات السابقة، النظريات المفسرة للتطوع. الفصل الثالث: العمل التطوعي ومساهمة الخدمة الاجتماعية في مجالات التطوع وتضمن: مفهوم التطوع، فلسفة العمل التطوعي، دور الخدمة الاجتماعية في مجالات التطوع، نبذة عن المنظمات والمؤسسات الاجتماعية بشكل عام، دُور الرعاية الاجتماعية كمؤسسات اجتماعية. الفصل الرابع: وتضمن: التطوع من منظور إسلامي، العمل التطوعي محلياً وعربياً وعالمياً الفصل الخامس: تناول: الإطار العملي للبحث (الدراسة الميدانية)، كيفية إجراء الدراسة الميدانية، جمع البيانات (تطبيق الدراسة الميدانية): - أولاً: ترميز البيانات. ثانيا: التوزيع التكراري لمواصفات مجتمع البحث. ثالثا: تحل النتائج الإحصائية واختبارالتساؤلات بالإضافة إلي: نتائج الدراسة، توصيات الدراسة، رؤية مستقبلية للعمل التطوعي بدُور الرعاية الاجتماعية، الملاحق والمراج كما توصلت الدراسة لعدد من النتائج تمثلت في الآتي: - نتائج تتعلق بأهمية العمل التطوعي بالنسبة لدُور الرعاية الاجتماعية ونزلائها. نتائج تتعلق بمدي الاستفادة من الجهود التطوعية والأساليب العلمية للتطوع. نتائج تتعلق بالاهتمام والتشجيع للجهود التطوعية وطبيعتها. نتائج تتعلق بالصعوبات التي تواجه العمل التطوعي بدُور الرعاية الاجتماعية. كما كان من نتائج الإجابة على تساؤلات الدراسة باستخدام اختبار (t) ما يلي: - أثبتت الدراسة أهمية العمل التطوعي لدُور الرعاية الاجتماعية ونزلائها. لم تتم الاستفادة من الجهود التطوعية داخل دُور الرعاية الاجتماعية. لم يكن للإعلام دور فعال في الدعاية للأعمال التطوعية. ضرورة وضع برامج لاستقبال وتدريب المتطوعين. لا يوجد تشجيع كاف للعمل التطوعي واقتصاره على التبرعات المالية. وما شابهها. وجود صعوبات تواجه العمل التطوعي. وقد اتفقت هذه الدراسة مع الدراسات لسابقة فيم يتعلق بوجود عوائق أمام العمل التطوعي من أهمها عدم وجود قنوات اتصال فعالة بين سكان المجتمع المحلي والمنظمات الموجودة وجود مجموعة من العوامل الاجتماعية والاقتصادية تحُول دون إسهام الشباب في العمل التطوعي بالإضافة إلي عدم تشجيع مؤسسات الرعية الاجتماعية لمشاركة الشباب في الأعمال التطوعية، وعدم وجود متخصصين بها لتنفيذ البرامج وضعف الميزانية المخصصة لها، وعدم التكامل والتنسيق بين دُور الرعاية الاجتماعية. وتختلف هذه الدراسة مع الدراسات السابقة التي ترى اعتماد المنظمات الاجتماعية في بعض المجتمعات الأخرى كلية على العمل التطوعي.
عبد الحميد علي الطاهر العقربان (2007)
Publisher's website

Department of Social Work in photos

Department of Social Work Albums