المستودع الرقمي لـقسم علم النبات

احصائيات قسم علم النبات

  • Icon missing? Request it here.
  • 0

    مقال في مؤتمر علمي

  • 0

    مقال في مجلة علمية

  • 0

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 0

    رسالة دكتوراة

  • 16

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

" المكافحة الحيوية بأستخدام عزلات محلية لفطر Trichoderma spp ضد فطر Sclerotinia sclerotiorum "

Abstract

This study was conducted to evaluate in vitro and in vivo antagonistic activities of five Trichoderma isolates; three local (Lib1, Lib2, Lib3) and two commercial (T22, Tp1) against mycelium radial growth and sclerotia formation of the plant pathogenic fungus Sclerotinia sclerotiorum, and its effect on seed germination and infection of pea (Pisum sativum L.) seeds. All experiments were conducted at two growth temperatures, 20 and 25˚C. Microscopic interactions of Trichoderma isolates and host fungus were performed by slide culture technique. Two concentrations (10, 20%) of Trichoderma culture filtrate were tested for their effect on mycelium growth. All Trichoderma isolates were able to inhibit the growth of the fungal pathogen, although, variations were observed among tested isolates in rate and mechanisms of inhibition. At 25⁰C Lib2 showed the highest rate of mycelium growth and spore formation. In mycoparasitism, the inhibition rate was 55% for Lib3 and 45% for Lib1. Whereas for indirect interactions; significant inhibition of mycelium radial growth was observed for Lib1 and Tp1 with a percentage of 28.5 and 26.4 respectively. Overgrowth was also reported on the colonies of S. sclerotiorum by Lib2 and T22, and these two isolates showed remarkable inhibition of sclerotia formation with a percentage rate of 91. The effect of culture filtrate of Trichoderma isolates was dose dependent, 20% concentration of culture filtrate lowered the rate of radial growth of S. sclerotiorum by 53% for Lib1 and 47.2% for Tp1, while lower inhibition of Sclerotinia radial growth was reported for 10% concentration of culture filtrate with a percentage of 45 for Lib1 and 34 for Tp1. At 20⁰C 10% and 20% culture filtrate exhibited lower effect on mycelium radial growth of Sclerotinia. Seed germination of peas (local variety) was enhanced by Trichoderma treatment. Increased rate of seed germination was reported by 96.6% for Lib1, Lib2 and 80% for Lib3 and 76% for Tp1, lower inhibitory effect was reported for T22 by 43%. Seed treated with Trichoderma isolates exhibited low rate of seedlings infection by S. sclerotiorum.
عواطف علي شليبيك (2013)

دراسة أولية لإستخلاص مادة الآجار من بعض طحالب الساحل الغربي الليبي (منطقة طرابلس)

جمعت ثلاثة أنواع من الطحالب البحرية الحمراء من منطقة المد والجزر على طول منطقة الدراسة من ساحل مدينة طرابلس وهي تاجوراء وذات العماد وقرقارش. ثم صنفت ونظفت بعناية لإجراء تجارب إستخلاص مادة الآجار. بينت النتائج أن كمية الآجارالمستخلص كانت عالية في فصل الصيف لكل من طحلب Hypnea musciformis وGracilaria verrucosa بينما كانت كمية الآجار المستخلص من طحلب Gelidium latifolium عالية في فصلي الصيف والشتاء وقليلة في فصلي الربيع والخريف. من نتائج هذه الدراسة تبين أن تواجد طحلب Gelidium latifolium كان على مدار السنة ماعدا شهر سبتمبرمقارنة بالطحلبين الآخرين. كما تبين أيضا أن أفضل فصل لتجميع هذه الأنواع لغرض إستخلاص مادة الآجار منها هو فصل الصيف.

Abstract

Three seaweed species (Rhodophyta) were collected from the inter-tidal zone of Study are, Dat-alemad, Gargaresh, and Tajura along the Tripoli coast. The speciements were sorted and cleaned carefully, then the processes of the agar extraction were done. The results showed that the highest value was in the summer for each of the Hypnea musciformis and Gracilaria verrucosa, whereas the highest value of the Gelidium latifolium was in summer and winter seasons and the value was less in spring and fall.The results show that Gelidium latifolium is able to live throughout the year more than the other two species. The results also show that the best season to collect these species for the purpose of agar extraction is the summer.
انتصار علي رجب أبو ميس (2009)

" تأثير النفط الخام في إنبات ونمو بعض المحاصيل الزراعية "

" يشمل هذا البحث دراسة تأثير تركيزات مختلفة من النفط الخام على إنبات البذور وإطالة الباذرات في محاصيل الذرة Zea mays والعدس Lens culinarisوالحمص Cicer arietinum والفاصوليا Phaseolus vulgaris L ، كما يشمل هذا البحث دراسة تأثير تركيزات مختلفة من النفط الخام على نمو هذه المحاصيل في التربة .التركيزات المنخفضة من النفط الخام في الماء ليس لها تأثير على معدل الإنبات والإنبات النهائي لحبوب الذرة وبذور العدس والفاصوليا في المعمل ، بينما التركيزات العالية لها تأثير مثبط على معدل الإنبات والإنبات النهائي لهذه البذور المستعملة في المعمل. جميع تركيزات النفط الخام المستعملة تؤثر في معدل الإنبات والإنبات النهائي لبذور الحمص المستعملة في المعمل. جميع تركيزات النفط الخام لها تأثير على معدل الإنبات والإنبات النهائي لحبوب الذرة في التربة.التركيزات المنخفضة من النفط الخام لا تؤثر في إطالة باذرات الذرة ، بينما التركيزات العالية كان لها تأثير مثبط على إطالة الباذرات في التربة.التركيزات المنخفضة من النفط الخام زادت من الوزن الطري والوزن الجاف في جميع أجزاء نبات الذرة ، بينما التركيزات العالية أدت إلى تثبيط الوزن الطري والوزن الجاف لهذه النباتات.جميع تركيزات النفط الخام المستعملة تثبط من معدل الإنبات والإنبات النهائي لبذور الفاصوليا في التربة ، أوضحت نتائج قياسات أطوال نباتات الفاصوليا أن تركيزات النفط الخام المنخفضة لا تؤثر في أطوال نباتات الفاصوليا، بينما التركيزات العالية من النفط الخام تنقص من أطوال نبات الفاصوليا. التركيزات المنخفضة من النفط الخام تزيد من الوزن الطري والوزن الجاف للمجموع الجذري والسيقان والأوراق لنباتات الفاصوليا ، ولكنها تثبط الوزن الطري للثمار، بينما التركيزات العالية من النفط الخام تثبط الوزن الطري والوزن الجاف لجميع أجزاء نبات الفاصوليا.جميع تركيزات النفط الخام تثبط معدل الإنبات والإنبات النهائي لبذور العدس ، كما أن جميع تركيزات النفط الخام ليس لها تأثير في إطالة باذرات نبات العدس في التربة.جميع تركيزات النفط الخام المستعملة أدت إلى تثبيط معدل الإنبات والإنبات النهائي لبذور الحمص ، كما أنها أدت إلى زيادة في إطالة باذرات الحمص في التربة .ومن نتائج تحليل التربة المعاملة بالنفط الخام تبين أنه لا يوجد فروق كبيرة بين عناصر المنجنيز والنيكل والفسفور مقارنة بالتربة الغير معاملة ، بينما تبين أن هناك زيادة كبيرة في محتوى التربة المعاملة بالنفط الخام بعنصر الكربون والمواد العضوية الأخرى .

Abstract

The effect of different concentrations of crude oil on seed germination and seedling elongation of Zea mays, Lens culinaris, Cicer arietinum and Phaseolus vulgaris were tested. The effect of different concentrations of crude oil on seed germination and seedling growth in petri dishes and in soil were tested Low concentrations of crude oil used in this work showed no effect on both rate and final germination of Zea mays ,Lens culinaris and Phaseolus vulgaris seeds in the laboratory while higher concentrations had an inhibitory effect on both rate and final germination in laboratory All concentrations of crude oil had an inhibitory effects on both rate and final germination of Cicer arietinum seeds in laboratory. All concentrations of crude mixed with the soil used showed an inhibitory effect on both rate and final germination of Zea mays grain. Low concentrations of crude oil showed no effect on seedling growth of Zea mays, while higher concentrations had an inhibitory effect in the soil. Low concentrations of crude oil had increased the fresh weight in all parts of Zea mays plants, while higher concentrations of crude oil decreased fresh weight of Zea mays. All concenterations of crude oil increased dry weight in all parts of corn plants, while high concentrations of crude oil decreased dry weight of Zea mays All concentrations of crude oil had an inhibitory effect on both rate and final germination of Phaseolus vulgaris seeds . All concentrations of crude oil showed no effect on seedling growth of Phaseolus vulgaris plants. Fresh and dry weight of shoot, leaves and root system of Phaseolus vulgaris was increased by low concentrations of crude oil, but these treatments decreased fresh weight of fruits. However higher concentrations of crude oil decreased fresh and dry weight of this plant speices. All concentrations of crude oil had an inhibitory effect on both rate and final germination of lens culinaris seeds, while all concentrations of crude oil showed no effect on growth of lens culinaris seedlings. All concentrations of crude oil had an inhibitory effect on both rate and final germination of Cicer arietinum seeds. While all concentrations of crude oil increasd growth of Cicer arietinum seedlings. The results of chemical analysis of soil-treated with crude oil revealed that oil treated soil contain as greater proportion of carbon and organic materials compared with untreated soil. "
مها عبد العال الصابري (2012)

المحافظة على نبات بلح الصحراء (Balanites aegyptiaca (L.) Del. المهدد بالإنقراض من البيئة الليبية بتقنية زراعة الأنسجة))

آجريت هذه الدراسة خلال الفترة من 2009-2010 ف بمختبرات زراعة الأنسجة النباتية بكل من مركز بحوث التقنيات الحيوية وقسم البستنة وقسم علم النبات – جامعة الفاتح بالتعاون مع مركز البحوث الزراعية، وتهدف إلى المحافظة على نبات بلح الصحراء aegyptiaca(L) Del. Balanites المهدد بالانقراض من البيئة الليبية باستعمال تقنية زراعة الأنسجة. جمعت العينات من أغصان وبذور أشجار بلح الصحراء البرية النامية بالأودية الصحراوية حول واحة غات خلال موسم الشتاء لسنة 2009 ف، حيث تمت دراسة سكون البذور واختبار حيويتها. كما تم دراسة عدة مسارات للاكثار الدقيق شملت الإكثار غير المباشر للنبات عن طريق تكوين خلايا الكلس، ومسار التكشف المباشر للنبات تحت تأثير أنواع وتراكيز مختلفة من منظمات النمو.بينت النتائج أن نسبة حيوية البذور تراوحت بين 88-90%، وأن بذور هذا النبات تمُر بمرحلتين من السكون، السكون الخارجى والداخلي. وكانت المعاملة الأفضل للتغلب على السكون الخارجى هي الكسر الميكانيكي للقشرة الداخلية للثمرة ونزع البذور منها، كما تم كسر السكون الداخلي بزراعة البذور على وسط مغذى MS مدعم بمنظم النمو حامض الجبرلين بتركيز 2 ملجم/لتر، ونتج عن تلك المعاملات نسبة انبات وصلت الى 90%.كما تناولت هذه الدراسة تأثير نوع المستأصل على نسبة ووزن خلايا الكلس المتكونة منها، حيث كانت أعلى نسبة استجابة لتكوين خلايا الكلس قد وقعت من مستأصلات الأوراق المزروعة على وسط MS مضاف إليه 2 ملجم/لتر من منظم النمو (2,4-D) 2,4 Dichlorophenoxy Acetic Acid، حيث وصلت نسبة الاستجابة إلى 100%، بينما سجلت مستأصلات الفلقات أعلى متوسط وزن لخلايا الكلس وبلغت 1.98جم، كما أوضحت الدراسة أن بعض قمم الجذور التي حضّنت في الظلام على وسط MS خالٍ من منظمات النمو تكشفت مباشرة إلى أفرخ نسيجية.أوضحت نتائج الدراسة أن أفضل تأثير لمنظم النمو بنزايل آدينين على التكشف المباشر لمستأصلات من الجذور كان عند تركيز 0.5 ملجم/لتر بالنسبة لعدد الأفرخ وطولها وعدد الأوراق المتكونة والذي بلغ 1.66 فرخ ، 1.38سم ، 1.47 ورقة على التوالى. كما بينت نتائج الدراسة أن زراعة العقد المفردة على وسط مغذي يحتوي على تركيز 0.5 ملجم/لتر من منظم النموBezyl Adenine (BA) قد أظهر أعلى متوسط لعدد الأفرخ وطولها حيث بلغت 2.90 فرخ، 5.15 سم على التوالى، بينما كان أعلى متوسط لعدد الأوراق قد نتج عند تركيز 1 ملجم/لتر بعدد 15.75 ورقة. أما بالنسبة لتأثير منظم النمو كاينتن على تكشّف العقد المفردة، فقد أظهر تركيز 1.5 ملجم/لتر منه أعلى متوسط لعدد الأفرخ وطولها وعدد الأوراق المتكوّنة والذي بلغ 2.50 فرخ، 3.25 سم، 14.7 ورقة على التوالي. كما بينت نتائج التجذير أن زراعة أفرخ نبات بلح الصحراء على نصف تركيز الوسط Murashig & Skoog (MS) قد أظهرت أعلى نسبة تجذير حيث بلغت 100%، كما وصلت نسبة بقاء النبيتات حية بعد فترة الأقلمة إلى 80% تحت ظروف صوبة بلاستيكية بدون تحكم في العوامل البيئية.

Abstract

This study was carried out during 2009-2010 in plant tissue culture laboratories of Biotechnology Research Centre and Laboratories in Al-Fatah University in departments of Botany and Horticulture with cooperation of the the Agricultural Research Centre. The aim of the study was the conservation through micropropagation of the plant species Balanites aegyptiaca (L) Del which is facing extinction from the Libya desert habitat. Samples including branches and seeds of wild Balanites aegyptiaca were collected from plants growing desert valleys around the oasis of Ghat during winter, 2009. Seed dormancy and viability were tested as well as some of the micropropagation methods including indirect micropropagation by formation of callus cells and direct micropropagation under the effect of several concentrations of a number of plant growth regulators.The results showed that the seed viability was between 88 and 90%, moreover, the seeds were under two dormancy stages, internal and external. The best treatment to overcome the external dormancy was through getting the seeds out of the endocarp by a mechanical treatment. The internal dormancy, however; was overcome by cultivating the seeds on MS medium supported by Gibberellic Acid at a concentration of (2 mg/L); this treatment revealed a germination percent of 90%.This study also included the effect of the type of explant on response percentage and weight of the callus cells formed. The highest percentage of callus cells formed was obtained from leaf explants cultured on MS medium containing 2, 4-D in a concentration of (2 mg/L), where the response was 100%. Cotyledon explants recorded highest callus cells of mean weight of (1.979 g) per callus. This study also has illustrated that some of the root tips incubated in dark at MS medium free of plant regulators have directly differentiated into shoots. The results of this study have demonstrated that the best effect of Benzyl adenine (BA) plant regulator on direct differentiation of root explants was at 0.5mg/L for all the three studied parameter; which were the mean of shoot number (1.66), mean of shoot length (1.38 cm) and mean of number of formed leaves (1.47). The results of the culture of single node on MS medium containing BA (0.5mg/L) have shown that the highest mean of shoot number and shoot length were 2.9 shoots and 5.15 cm in length. Whereas, the highest mean of number of leaves (15.75 leaves) was recorded when 1mg/L of BA was used. The effect of Kinetin (Kin) on differentiation of single nodes revealed that the concentration of 1.5 mg/L has produced the highest mean of shoot number (2.5 shoots), shoot length (3.25 cm) and leave number (14.7 leaves), Results have also revealed that the rooting percentage wqs 100% when using ½ MS (Murashig & Skoog). Survival percentage of plantlets has reached 80% under a plstic green house with no control of the environmental conditions.A summary of the best micropropagation protocol of treatments from fruit (seeds) to acclimated plantlets is illustrated in Figure (31).
زينب جمعة الدائخ (2011)

دراسة فسيولوجية للحزاز الكبدي Riccia sorocarpa والحزاز القائم Funaria hygrometrica وعلاقتهما بالرطوبة.

"أجريت أربعة تجارب لدراسة تحمل كل من الحزاز الكبدي Riccia sorocarpa والحزاز القائم Funaria hygrometrica للجفاف، حيث جمعت العينات من مدينة طرابلس (مشتل الجديدة) وكذلك من منطقة جادو (العين الزرقاء)، ونظفت النباتات بعناية لإجراء التجارب عليها. أوضحت نتائج هذه الدراسة أن كلا من النباتين يزيد امتصاصهما للماء كلما تزيدات نسبة الرطوبة ، إذ نجد أن أعلى كمية ممتصة من الماء ، كانت عند نسبة رطوبة 100% متبوعاً ب 90% ثم 80% على التوالي ، وأن قدرة هذه النباتات على امتصاص الماء تحت رطوبة نسبية منخفضة كان ضعيفاً ، وذلك لعدم قدرتها على زيادة مساحة أوراقها وتمددها ، لانه فى هذه الحالة كانت الرطوبة غير كافية ، أما عندما زادت كمية الرطوبة عند 100% ، 90%، 80% كانت كافية لامتداد أوراقها وزيادة مساحتها ، ولذلك نجد ما تمتصه من الماء تحت الرطوبة العالية يساوى أضعاف ما تمتصه تحت الرطوبة المنخفضة .الحزازيات التى تنمو فى المناطق المعتدلة من ليبيا ، تعاني من مشاكل عدم تكرار هطول الأمطار ، مما يسبب فى انخفاض الرطوبة النسبية ، وبالتالي بينت نتائج هذه الدراسة أيضا أن Riccia sorocarpa هي من حزازيات المناطق المعتدلة كان محتواها المائي 20% عند رطوبة نسبية 50% ، وأن Funaria hygrometrica وهي أيضاً من حزازيات المناطق المعتدلة محتواها المائي كان 30% تحت رطوبة نسبية 70% ، وبدأت في الجفاف بعد ذلك بسرعة تحت معدلات من الرطوبة النسبية المنخفضة 30- 50% ولكنها تستطيع إعادة نشاطها إذا ما بللت بالماء ، أو بماء المطر من جديد. أظهرت نتائج هذا البحث أيضاً أن الإجهاد المائي ( الجفاف ) أدى إلى زيادة تركيز حامض البرولين في الحزاز القائم F. hygrometrica عنه عند توفر الرطوبة ، بالتالي فإن هذا النبات عندما يرتفع فيه تركيز الحامض بمستوى أعلى يكون أكثر مقدرة على مقاومة الجفاف والنمو .وكذلك أظهرت نتائج هذه الدراسة أيضا أن النسب العالية والمنخفضة من الرطوبة النسبية أثرت على تركيز العناصر الصغرى والكبرى والثقيلة في نبات F. hygrometrica ، حيث تبين أن التركيز الأعلى للعنصر كان عند مستوى 0% و 30% رطوبة ، و التركيز الأقل للعنصر كان عند مستوى 70% و 100% رطوبة. Abstrcat Four experiments were carried out on drought tolerance of Riccia sorocarpa and Funaria hygrometrica collected From Tripoli (Al-Jadida Arboretum), and from jadu (Alain Al-Zarqa), the specimens were cleaned carefully. The results showed that water absorption is positively correlated with humidity, the maximum water absorption was noted at 100% relative humidity, followed by 90% and 80 %,respectively.The results also showed that the ability of absorption was decreased under low relative humidity because the plants were unable to increase the leaf surface area under insufficient humidity conditions, while at high humidity, the plants were able to increase their leaf surface area, and then the amount of water absorbed under high humidity, was many times more than the amount of water absorbed under low humidity.Liverworts that grow in temperate habitats in Libya suffer from infrequent rain fall which resulting low humidity, that why water content of Riccia sorocarpa was 20 % at 50 % relative humidity, and in Funaria hygrometrica was 30 % at 70 % relative humidity, and started to dry dramatically under 30 – 50 % relative humidity, but it were able to resume their growth when welted or if re-rained again. The results also showed that drought led to an increase in concentration of the prolic acid in F. hygrometrica,whin the relative humidity was there.Thus, this plant when it raises higher level of concentration of the acid it will be to be more resistant to drought.The results of this study also found that the high and low rates of relative humidity affected on the concentration of macro-and micro elements, and heavy metals in F. hygrometrica, it was found that the highest concentration of the element was at 0% and 30% moisture, and the lowest concentration was at 70% and 100% humidity."
نادية سليمان حامد طلوز (2013)

" استخلاص المركبات التي لها تأثير على نشاط بعض أنواع البكتيريا من نبات بوزويزة (Asteraceae) Perralderia garamantum Ascherson. "

"أهتم هذا البحث بدراسة نبات "بوزويزة" Perralderia garamantum Ascherson) ) التابع للفصيلة المركبة والمتوطن ومحدود التوزيع في ليبيا . المسح الكيميائي للنبات أظهر أنه يحتوي على مركبات قلويدية و مركبات فلافونولية . وعند دراسة التأثير المثبط لمستخلصات النبات (مستخلص بتروليم ايتر , ايثايل اسيتيت , الايثانول) وبتركيزات (3.125%,6.25%, 12.5%, 25% , 50% , 100%) على بكتيريا Bacillus subtilis , Salmonella ,Escherichia coli , Staphylococcus. aureus تبين أن مستخلص البتروليم ايتر لم يكن له تأثير على أي من الأنواع البكتيرية الأربعة , مستخلص الايثايل اسيتيت كان له تأثير على الأنواع البكتيرية المدروسة , والحد الأدنى للتركيز المثبط MICهو 3.125 ملجم/مل على البكتيريا B. subtilis . مستخلص الايثانول لم يكن له تأثير على نمو بكتيريا E. Coli, بينما أعطى تأثير على نمو الأنواع الثلاثة الأخرى والحد الأدنى للتركيز المثبط MIC لنمو البكتيريا B. subtilis, S. aureus هو12.5 ملجم/مل. فصل مستخلص الايثايل اسيتيت بطريقة كروماتوجرافيا العمود ومن تم بطريقة بايوتوجرافيا للحصول على المركب الذي له تأثير في تثبيط نمو البكتيريا B. Subtilis بشكل نقي لم تعطي نتائج. وقد فسرت النتيجة على أساس انه قد يكون تركيز المركب في العينة ضعيف , أو أن المركب يفقد القدرة على التأثير عند فصله عن باقي المركبات , أو لأسباب تقنية. السمية الخلوية لمستخلصات النبات على الخلايا البائية السرطانية عرفت من خلال تجربة انكسين ڤ للكشف على حصول الموت المبرمج للخلايا من عدمه. مستخلص الايثايل اسيتيت كان له تأثير سلبي على موت الخلايا المبرمج عند التركيزين 10 و 20 ملجم/مل . كلا من مستخلص بتروليم ايتر و الايثانول كان لهما تأثير موجب على موت الخلايا المبرمج عند التركيزين 10 و20 ملجم/مل ، وهذه النتائج مشجعة على الاستمرار في البحث مع هذا النبات الواعد.

Abstract

This research has been concerned with the study of the plant Perralderia garamantum Ascherson, an endemic species to Libya. Phytochemical screening indicated that the plant species is containing alkaloids and flavonoids. The examination of plant extracts using petroleum ether ,ethyl acetate , and ethanol with the concentrations 3.125%,6.25%,12.5%,25%,50% and100% which run against four bacterial species: S. aureus, E. coli , Salmonella sp., B. subtilis. The results revealed that petroleum ether extract does not have any effect on these four species. Ethyl acetate extract have an effect on the four bacterial species , and the MIC value of ethyl acetate extract was 3.125 mg/ml when applied on B. subtilis. Ethanol extract has no effects on bacterial growth of E. coli while affected the growth of other three species. The MIC value of ethanol extract was 12.5 mg/ml when applied on B. subtilis and S. aureus. The separation of ethyl acetate extract by column chromatography then by bioautography to obtain the pure compound which inhibited the bacterial growth of B. subtilis gave no result. These was interpreted as the concentration of the compound in the sample was too weak or may be the compound lost its efficacy when separated from other compounds or may be due to technical reasons. Cytotoxicity of plant extracts on malignant B cells lymphocyte explained by Annexin v apoptosis did not occur on applying of ethyl acetate extract with 10 and 20 mg/ml concentrations, while apoptosis occurred on applying of petroleum ether and ethanol extracts with concentration 10 and 20 mg/ml."
عفاف عمر التركي (2014)

دراسة تصنيفية لجنس (Lavandula) التابع للفصيلة الشفوية Lamiaceae)) الموجود في ليبيا

اهتمت هذه الدراسة بإلقاء الضوء علي جنس Lavandula (Lamiaceae)الذي تبين أنه يضم نوعين متميزين و هما L. multifida و L. coronopifolia بدل نوع واحد و هو L. multifida و قد تأكد وضعهما التصنيفي حيت تم ذلك من خلال أجراء دراسة دقيقة لسمات الشكل الظاهري للنوعين شملت العديد من القياسات ، و كان أبرز نتائجها إثبات وجود اختلاف في شكل القنابات الزهرية و عدد العروق بها ، و هذا يؤكد أن هذين النوعين منفصلين .تم دعم هذه النتائج بدراسات أخرى شملت دراسة تشريحية ، وتم التركيز فيها علي دراسة التركيب التشريحي للساق و الأوراق ، و أهم نتائج هذه الدراسة هو ملاحظة التباين الواضح في كثافة الشعيرات الغطائية و الغدّية ، و كذلك اختلاف نسبة الأنواع المختلفة من الشعيرات . حيت لوحظ وجود الشعيرات بكثافة عالية في بشرة السوق و الأوراق لنبات L. multifida تصل حتى 644 شعيرة/مم2 من سطح البشرة ، كما لوحظ وجود أنواع من الشعيرات بنسب مرتفعه في بشرة النوع L. multifida بينما تكاد تنعدم في بشرة النوع L. coronopifolia .تضمنت الدراسة أيضا فحصاً لحبوب اللقاح لكلا النوعين ، وهذه الدراسة لم تعط فارق كبير في الخصائص النوعية و الكمية ، وكان أبرز نتائجها و جود فارق في الحجم بين حبوب اللقاح للنوعين تصل إلي 10 ميكرون فقط.دراسة التركيب الكيمائي للزيوت الطيارة للنوعين فقد لوحظ وجود تباين في محتوي الزيوت من المركبات التربينية .أما دراسة الاختلاف الوراثي باستخدام تقنية RAPD-PCR و ذلك باستعمال 50 بادئي عشوائي أستطاع 3 بادئات منها أن تظهر حزم متعددة الشكل تراوح عددها بين 9 – 16 حزمة ، بالإضافة إلي ذلك لوحظ وجود تباين في التركيب الوراثي من خلال حساب نسبة الاختلاف بين النوعين إذ بلعت 75 % . ومما سبق نجد أن جميع الدراسات الداعمة لم تدعم الدراسة المورفولوجية التصنيفية بشكل كبير عدا دراسة الاختلاف الوراثي للنوعين و الذي قدم دعم كبير وأكد بأن كل نوع متميز عن النوع الأخر ، وبناء عليه فقد تم تأكيد وجود نوعين من جنس Lavandula و هما L. multifida و L. coronopifolia في ليبيا.

Abstract

This investigation was aimed to shed light on the genus Lavandula in Libya, which was known to be represented by only one species, namely, L. multifida. This study revealed that the genus Lavandula is actually represented in the country by two species L. multifida and L. coronopifolia. To support this conclusion a detailed morphological study for the two species included several observations and measures. The most prominent result of this morphological study was assuring that each species possesses floral bracts differing in shape and number of veins. To support this result, other studies were conducted includinganatomical, palynological, chemical, and genetic information.The anatomical study included structure of the stem, leaves, trichome types and density. The prominent result of these studies was the obvious difference in trichome density between the two species, in addition to presence of high percentage of different trichome types on the L. multifida, which also possessed the higher trichome density. The pollen grain study for the two species revealed no major differences between the two species with exception of the equatorial axis and polar axis and the diameter of the equatorial length axis, which reached on the average of about 10 microns. The chemical evidence also showed differences in the terpenoid compounds content between the two species. The study of genetic variation by use of RAPD-PCR technique where fifty random initiators were used, three starters were able to show a multi-format bundles ranging between 9 - 16 bundles. In addition, a variation in the genetic content was noted through calculating the difference percentage between the two species which reached 75 %.From all of the above information sources, it appeared that the genetic information has the most support to the morphological study. It is sure now to conclude that the genus Lavandula is represented in the flora of Libya by two species, namely L. multifida and L. coronopifolia. The former occupying mainly the northern wadis of the western mountain and the later occupying the south-eastern wadis of the same mountain rage. A Key is prepared to distinguish between the two species.
أمال مصطفي انبيه (2009)

دراسة تحليلية للتركيب الكيميائي لنبات عباد الشمس متعدد الزهيرات Helianthus multiflora L ونبات الشلطامEnarthrocarpus clavatus Del ومقارنتها ببعض المصادر النباتية الداخلة في صناعة أعلاف الدواجن

بحثت هذه الدراسة في مجموعة من الجوانب المتعلقة بالتركيب الكيميائي لنوعين من النباتات البرية، وهما نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات والذي يتبع للفصيلة المركبة (Asteraceae)، ونبات الشلطام التابع للفصيلة الصليبية (Brassicaceae)، ومقارنتهما بالتركيب الكيميائي لبعض المصادر النباتية الداخلة في صناعة أعلاف الدواجن، وهي حبوب الشعير، وحبوب الذرة الصفراء، وكسب فول الصويا، وكسب عباد الشمس، والبرسيم المجفف، حيث أجريت الاختبارات المعملية على 10 عينات لكل من الأجزاء المختلفة لنبات عباد الشمس متعدد الزهيرات، ونبات الشلطام، وكذلك 10 عينات لكل نوع من المصادر النباتية الداخلة في صناعة أعلاف الدواجن، وفيما يلي وصفاً مختصراً لمتوسط النتائج المتحصل عليها.أولاً:- مقارنة التركيب الكيميائي لنبات عباد الشمس متعدد الزهيرات مع المصادر النباتية الداخلة في صناعة أعلاف الدواجن: بينت الدراسة أن مسحوق ثمار نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات يحتوي على نسبة جيدة من البروتين الخام ، فقد كان متوسط النسبة 28.0% حيث يمكن تصنيف هذا النبات ضمن المجموعة التي تحتوي علي نسبة مرتفعة من البروتين الخام والتي تشمل مسحوق كسب فول الصويا ،ومسحوق كسب عباد الشمس، اللذين يستخدمان بكثرة في تغذية الدواجن كمصادر للبروتين الخام ،وقد كان متوسط نسبة البروتين الخام في مسحوق كسب فول الصويا 46.6% وفي مسحوق كسب عباد الشمس 31.5% , وعند مقارنة متوسط نسبة البروتين الخام في مسحوق كامل نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات مع مسحوق البرسيم المجفف الذي يستخدم أيضا كمصدر للبروتين والكاروتين نجدها في كامل نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات 18.9% بينما كانت في البرسيم المجفف 15.2% بالتالي يمكن اعتبار نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات مصدر جيد للبروتين الخام .تم تحديد متوسط نسبة الرماد في مسحوق ثمار نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات فكانت 4.9% وهي أعلي من نسبة الرماد في كلٍ من مسحوق حبوب الشعير2.8% ومسحوق الذرة الصفراء1.6% ، بينما نجدها في كامل نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات 10.4% وهي متساوية مع نسبة الرماد في مسحوق البرسيم المجفف .أوضحت النتائج المتحصل عليها أن متوسط نسبة الآلياف الخام في مسحوق ثمار نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات 9.1% وهي أقل من نسبتها في مسحوق كسب عباد الشمس والتي كانت 21.7%. يحتوي كامل نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات على نسبة من الآلياف الخام متوسطها 19.6% وهي أقل من متوسط نسبة الآلياف في البرسيم المجفف والتي كانت 25.3% ، وهذه تعتبر أحدى مميزات نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات لاستعماله كمصدر من المصادر النباتية الداخلة في تغذية الدواجن ، حيث يراعي استخدام المصادر ذات المحتوى المنخفض من الآلياف الخام وذلك لرفع القيمة الغذائية للعلف .أوضحت النتائج أن ثمار نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات تحتوي علي نسبة عالية من الدهون الخام مقارنة بالمصادر النباتية الأخرى التي تم دراستها بهذا البحث حيث كان متوسط نسبتها 19.0% , وبينت الدراسة أن متوسط نسبة الدهون الخام في كامل نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات 8.4% وهي أعلى من نسبتها في البرسيم المجفف والتي كانت 3.0% ، لذلك يمكن الاعتماد علي هذا النبات كمصدر جيد للدهون الخام مما يؤدي إلي رفع القيمة الغذائية للعلف ، ويقلل من إضافة الزيوت عند تصنيع علائق الدواجن المختلفة ،بالتالي يؤدي إلي التقليل من تكلفة العلف. بينت النتائج أن متوسط نسبة المواد النشوية في نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات 15.1% وهي أعلى من نسبة المواد النشوية في كلٍ من مسحوق كسب فول الصويا ومسحوق كسب عباد الشمس ، بينما كان متوسط النسبة في مسحوق كامل نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات 7.7% وهي أعلى من نسبتها في كامل نبات البرسيم المجفف والتي كانت 4.6% وهذه تعتبر ميزة أخرى لهذا النبات نظراً لسهولة هضم المواد النشوية والاستفادة منها كمصدر جيد للطاقة .كما بينت الدراسة أن متوسط نسبة السكريات في مسحوق ثمار نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات 5.1% وهي أعلى من متوسط نسبتها في كلٍ من مسحوق كسب عباد الشمس3.9% وحبوب الشعير2.7% والذرة الصفراء1.1% ، وأن نسبة السكريات في مسحوق كامل النبات كانت 2.8% وهي تساوي نسبة السكريات في مسحوق البرسيم المجفف .كما أشارات الدراسة أن نسبة المادة الجافة في نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات متقاربة مع نسبة المادة الجافة للمصادر النباتية الأخرى ومطابقة للمواصفات القياسية للمواد الخام الداخلة في صناعة الأعلاف .ثانياً:- مقارنة التركيب الكيميائي لنبات الشلطام مع التركيب الكيميائي لبعض المصادر النباتية الداخلة في صناعة أعلاف الدواجن : تبين من خلال نتائج الدراسة أن كلاً من مسحوق ثمار نبات الشلطام والذرة الصفراء يحتويان على نسب متقاربة من البروتين الخام ، حيث كان متوسط النسبة في ثمار نبات الشلطام 8.9 %، وفي الذرة الصفراء 7.7% بينما كانت نسبة البروتين الخام في حبوب الشعير 11% وفي كامل نبات الشلطام كانت متوسط نسبة البروتين الخام 8.9% وهذه النسبة تعتبر منخفضة مقارنةً بمتوسط نسبة البروتين الخام في مسحوق البرسيم المجفف والتي كانت 15.2% .تم تحديد نسبة الرماد في مسحوق ثمار نبات الشلطام حيث كان متوسط النسبة 5.7% وهي أعلى من متوسط نسب الرماد في كلٍ من حبوب الشعير والذرة الصفراء حيث كانت على التوالي 2.8% ، 1.6% , بينما كان متوسط نسبة الرماد في مسحوق كامل نبات الشلطام 9.2% وهي أقل من متوسط نسبتها في البرسيم المجفف والتي كانت 10.4% ، وبينت الدراسة أن متوسط نسبة الألياف الخام في كلٍ من مسحوق ثمار نبات الشلطام 53.0% و مسحوق كامل النبات 42.3% وهذه النسب تعتبر مرتفعة جداً مقارنة بنسب الألياف الخام للمصادر النباتية والتي تم دراستها بهذا البحث ، وتم تحديد نسبة الدهون الخام في ثمار نبات الشلطام حيث كان متوسط النسبة 3.6% وهي متقاربة مع نسبة الدهون الخام في حبوب الشعير والتي كان متوسط نسبتها 3.1% ، بينما يحتوي مسحوق كامل نبات الشلطام علي نسبة منخفضة من الدهون حيث كان متوسطها 1.4% .كما يحتوي مسحوق ثمار نبات الشلطام على نسبة منخفضة من المواد النشوية حيث كان متوسطها 5.8% وهي تساوي متوسط نسبتها في كسب فول الصويا والتي كانت 5.2% وهذه النسبة تعتبر منخفضة جداً مقارنة بنسبة المواد النشوية في كلٍ من حبوب الشعير والذرة الصفراء ، حيث كان متوسط نسبة المواد النشوية في حبوب الشعير 50.0% وفي الذرة الصفراء 60.7%. حددت نسبة السكريات في ثمار نبات الشلطام كان متوسط النسبة 1.7% وهذه النسبة تعتبر منخفضة مقارنة بنسب السكريات في المصادر النباتية الأخرى عدا مسحوق الذرة الصفراء التي كانت 1.1% ، كما يحتوي مسحوق كامل نبات الشلطام علي نسبة من السكريات متوسطها 1.6% وهي أقل من نسبة المواد السكرية في البرسيم المجفف حيث كان متوسط نسبتها 2.8% .من خلال نتائج دراسة التركيب الكيميائي لبنات الشلطام تبين أن النبات يحتوي علي نسبة مرتفعة جداً من الألياف الخام بالتالي يتعذر استعماله كمصدر من المصادر النباتية الداخلة في صناعة أعلاف الدواجن ويمكن الاستفادة منه في تغذية المجترات نظراً لقدرتها علي هضم الألياف الخام والاستفادة منها .
حسين عامر البحري (2009)