قسم علم النبات

المزيد ...

حول قسم علم النبات

تأسس قسم علم النبات جنبا إلى جنب مع مجموعة من الاقسام الأخرى تابعة لكلية العلوم سنة 1957، ويمثل قسم النبات أحد الأقسام الرئيسية بكلية العلوم، ويهدف إلى إعداد أجيال من الدارسين والباحثين في مجالات علم النبات المختلفة والتي تتماشى مع احتياجات سوق العمل، كما يعمل قسم النبات على إثراء المنظومة التعليمية والمساهمة في الارتقاء بالمستوي العلمي والتكنولوجي في مجالات علوم النبات المختلفة. يمنح قسم النبات لطلابه الخريجين درجة البكالوريوس.

حقائق حول قسم علم النبات

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

16

المنشورات العلمية

185

الطلبة

50

الخريجون

البرامج الدراسية

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم علم النبات

دراسة تصنيفية لجنس (Lavandula) التابع للفصيلة الشفوية Lamiaceae)) الموجود في ليبيا

اهتمت هذه الدراسة بإلقاء الضوء علي جنس Lavandula (Lamiaceae)الذي تبين أنه يضم نوعين متميزين و هما L. multifida و L. coronopifolia بدل نوع واحد و هو L. multifida و قد تأكد وضعهما التصنيفي حيت تم ذلك من خلال أجراء دراسة دقيقة لسمات الشكل الظاهري للنوعين شملت العديد من القياسات ، و كان أبرز نتائجها إثبات وجود اختلاف في شكل القنابات الزهرية و عدد العروق بها ، و هذا يؤكد أن هذين النوعين منفصلين .تم دعم هذه النتائج بدراسات أخرى شملت دراسة تشريحية ، وتم التركيز فيها علي دراسة التركيب التشريحي للساق و الأوراق ، و أهم نتائج هذه الدراسة هو ملاحظة التباين الواضح في كثافة الشعيرات الغطائية و الغدّية ، و كذلك اختلاف نسبة الأنواع المختلفة من الشعيرات . حيت لوحظ وجود الشعيرات بكثافة عالية في بشرة السوق و الأوراق لنبات L. multifida تصل حتى 644 شعيرة/مم2 من سطح البشرة ، كما لوحظ وجود أنواع من الشعيرات بنسب مرتفعه في بشرة النوع L. multifida بينما تكاد تنعدم في بشرة النوع L. coronopifolia .تضمنت الدراسة أيضا فحصاً لحبوب اللقاح لكلا النوعين ، وهذه الدراسة لم تعط فارق كبير في الخصائص النوعية و الكمية ، وكان أبرز نتائجها و جود فارق في الحجم بين حبوب اللقاح للنوعين تصل إلي 10 ميكرون فقط.دراسة التركيب الكيمائي للزيوت الطيارة للنوعين فقد لوحظ وجود تباين في محتوي الزيوت من المركبات التربينية .أما دراسة الاختلاف الوراثي باستخدام تقنية RAPD-PCR و ذلك باستعمال 50 بادئي عشوائي أستطاع 3 بادئات منها أن تظهر حزم متعددة الشكل تراوح عددها بين 9 – 16 حزمة ، بالإضافة إلي ذلك لوحظ وجود تباين في التركيب الوراثي من خلال حساب نسبة الاختلاف بين النوعين إذ بلعت 75 % . ومما سبق نجد أن جميع الدراسات الداعمة لم تدعم الدراسة المورفولوجية التصنيفية بشكل كبير عدا دراسة الاختلاف الوراثي للنوعين و الذي قدم دعم كبير وأكد بأن كل نوع متميز عن النوع الأخر ، وبناء عليه فقد تم تأكيد وجود نوعين من جنس Lavandula و هما L. multifida و L. coronopifolia في ليبيا. Abstract This investigation was aimed to shed light on the genus Lavandula in Libya, which was known to be represented by only one species, namely, L. multifida. This study revealed that the genus Lavandula is actually represented in the country by two species L. multifida and L. coronopifolia. To support this conclusion a detailed morphological study for the two species included several observations and measures. The most prominent result of this morphological study was assuring that each species possesses floral bracts differing in shape and number of veins. To support this result, other studies were conducted includinganatomical, palynological, chemical, and genetic information.The anatomical study included structure of the stem, leaves, trichome types and density. The prominent result of these studies was the obvious difference in trichome density between the two species, in addition to presence of high percentage of different trichome types on the L. multifida, which also possessed the higher trichome density. The pollen grain study for the two species revealed no major differences between the two species with exception of the equatorial axis and polar axis and the diameter of the equatorial length axis, which reached on the average of about 10 microns. The chemical evidence also showed differences in the terpenoid compounds content between the two species. The study of genetic variation by use of RAPD-PCR technique where fifty random initiators were used, three starters were able to show a multi-format bundles ranging between 9 - 16 bundles. In addition, a variation in the genetic content was noted through calculating the difference percentage between the two species which reached 75 %.From all of the above information sources, it appeared that the genetic information has the most support to the morphological study. It is sure now to conclude that the genus Lavandula is represented in the flora of Libya by two species, namely L. multifida and L. coronopifolia. The former occupying mainly the northern wadis of the western mountain and the later occupying the south-eastern wadis of the same mountain rage. A Key is prepared to distinguish between the two species.
أمال مصطفي انبيه (2009)
Publisher's website

دراسة تحليلية للتركيب الكيميائي لنبات عباد الشمس متعدد الزهيرات Helianthus multiflora L ونبات الشلطامEnarthrocarpus clavatus Del ومقارنتها ببعض المصادر النباتية الداخلة في صناعة أعلاف الدواجن

بحثت هذه الدراسة في مجموعة من الجوانب المتعلقة بالتركيب الكيميائي لنوعين من النباتات البرية، وهما نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات والذي يتبع للفصيلة المركبة (Asteraceae)، ونبات الشلطام التابع للفصيلة الصليبية (Brassicaceae)، ومقارنتهما بالتركيب الكيميائي لبعض المصادر النباتية الداخلة في صناعة أعلاف الدواجن، وهي حبوب الشعير، وحبوب الذرة الصفراء، وكسب فول الصويا، وكسب عباد الشمس، والبرسيم المجفف، حيث أجريت الاختبارات المعملية على 10 عينات لكل من الأجزاء المختلفة لنبات عباد الشمس متعدد الزهيرات، ونبات الشلطام، وكذلك 10 عينات لكل نوع من المصادر النباتية الداخلة في صناعة أعلاف الدواجن، وفيما يلي وصفاً مختصراً لمتوسط النتائج المتحصل عليها.أولاً:- مقارنة التركيب الكيميائي لنبات عباد الشمس متعدد الزهيرات مع المصادر النباتية الداخلة في صناعة أعلاف الدواجن: بينت الدراسة أن مسحوق ثمار نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات يحتوي على نسبة جيدة من البروتين الخام ، فقد كان متوسط النسبة 28.0% حيث يمكن تصنيف هذا النبات ضمن المجموعة التي تحتوي علي نسبة مرتفعة من البروتين الخام والتي تشمل مسحوق كسب فول الصويا ،ومسحوق كسب عباد الشمس، اللذين يستخدمان بكثرة في تغذية الدواجن كمصادر للبروتين الخام ،وقد كان متوسط نسبة البروتين الخام في مسحوق كسب فول الصويا 46.6% وفي مسحوق كسب عباد الشمس 31.5% , وعند مقارنة متوسط نسبة البروتين الخام في مسحوق كامل نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات مع مسحوق البرسيم المجفف الذي يستخدم أيضا كمصدر للبروتين والكاروتين نجدها في كامل نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات 18.9% بينما كانت في البرسيم المجفف 15.2% بالتالي يمكن اعتبار نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات مصدر جيد للبروتين الخام .تم تحديد متوسط نسبة الرماد في مسحوق ثمار نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات فكانت 4.9% وهي أعلي من نسبة الرماد في كلٍ من مسحوق حبوب الشعير2.8% ومسحوق الذرة الصفراء1.6% ، بينما نجدها في كامل نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات 10.4% وهي متساوية مع نسبة الرماد في مسحوق البرسيم المجفف .أوضحت النتائج المتحصل عليها أن متوسط نسبة الآلياف الخام في مسحوق ثمار نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات 9.1% وهي أقل من نسبتها في مسحوق كسب عباد الشمس والتي كانت 21.7%. يحتوي كامل نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات على نسبة من الآلياف الخام متوسطها 19.6% وهي أقل من متوسط نسبة الآلياف في البرسيم المجفف والتي كانت 25.3% ، وهذه تعتبر أحدى مميزات نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات لاستعماله كمصدر من المصادر النباتية الداخلة في تغذية الدواجن ، حيث يراعي استخدام المصادر ذات المحتوى المنخفض من الآلياف الخام وذلك لرفع القيمة الغذائية للعلف .أوضحت النتائج أن ثمار نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات تحتوي علي نسبة عالية من الدهون الخام مقارنة بالمصادر النباتية الأخرى التي تم دراستها بهذا البحث حيث كان متوسط نسبتها 19.0% , وبينت الدراسة أن متوسط نسبة الدهون الخام في كامل نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات 8.4% وهي أعلى من نسبتها في البرسيم المجفف والتي كانت 3.0% ، لذلك يمكن الاعتماد علي هذا النبات كمصدر جيد للدهون الخام مما يؤدي إلي رفع القيمة الغذائية للعلف ، ويقلل من إضافة الزيوت عند تصنيع علائق الدواجن المختلفة ،بالتالي يؤدي إلي التقليل من تكلفة العلف. بينت النتائج أن متوسط نسبة المواد النشوية في نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات 15.1% وهي أعلى من نسبة المواد النشوية في كلٍ من مسحوق كسب فول الصويا ومسحوق كسب عباد الشمس ، بينما كان متوسط النسبة في مسحوق كامل نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات 7.7% وهي أعلى من نسبتها في كامل نبات البرسيم المجفف والتي كانت 4.6% وهذه تعتبر ميزة أخرى لهذا النبات نظراً لسهولة هضم المواد النشوية والاستفادة منها كمصدر جيد للطاقة .كما بينت الدراسة أن متوسط نسبة السكريات في مسحوق ثمار نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات 5.1% وهي أعلى من متوسط نسبتها في كلٍ من مسحوق كسب عباد الشمس3.9% وحبوب الشعير2.7% والذرة الصفراء1.1% ، وأن نسبة السكريات في مسحوق كامل النبات كانت 2.8% وهي تساوي نسبة السكريات في مسحوق البرسيم المجفف .كما أشارات الدراسة أن نسبة المادة الجافة في نبات عباد الشمس متعدد الزهيرات متقاربة مع نسبة المادة الجافة للمصادر النباتية الأخرى ومطابقة للمواصفات القياسية للمواد الخام الداخلة في صناعة الأعلاف .ثانياً:- مقارنة التركيب الكيميائي لنبات الشلطام مع التركيب الكيميائي لبعض المصادر النباتية الداخلة في صناعة أعلاف الدواجن : تبين من خلال نتائج الدراسة أن كلاً من مسحوق ثمار نبات الشلطام والذرة الصفراء يحتويان على نسب متقاربة من البروتين الخام ، حيث كان متوسط النسبة في ثمار نبات الشلطام 8.9 %، وفي الذرة الصفراء 7.7% بينما كانت نسبة البروتين الخام في حبوب الشعير 11% وفي كامل نبات الشلطام كانت متوسط نسبة البروتين الخام 8.9% وهذه النسبة تعتبر منخفضة مقارنةً بمتوسط نسبة البروتين الخام في مسحوق البرسيم المجفف والتي كانت 15.2% .تم تحديد نسبة الرماد في مسحوق ثمار نبات الشلطام حيث كان متوسط النسبة 5.7% وهي أعلى من متوسط نسب الرماد في كلٍ من حبوب الشعير والذرة الصفراء حيث كانت على التوالي 2.8% ، 1.6% , بينما كان متوسط نسبة الرماد في مسحوق كامل نبات الشلطام 9.2% وهي أقل من متوسط نسبتها في البرسيم المجفف والتي كانت 10.4% ، وبينت الدراسة أن متوسط نسبة الألياف الخام في كلٍ من مسحوق ثمار نبات الشلطام 53.0% و مسحوق كامل النبات 42.3% وهذه النسب تعتبر مرتفعة جداً مقارنة بنسب الألياف الخام للمصادر النباتية والتي تم دراستها بهذا البحث ، وتم تحديد نسبة الدهون الخام في ثمار نبات الشلطام حيث كان متوسط النسبة 3.6% وهي متقاربة مع نسبة الدهون الخام في حبوب الشعير والتي كان متوسط نسبتها 3.1% ، بينما يحتوي مسحوق كامل نبات الشلطام علي نسبة منخفضة من الدهون حيث كان متوسطها 1.4% .كما يحتوي مسحوق ثمار نبات الشلطام على نسبة منخفضة من المواد النشوية حيث كان متوسطها 5.8% وهي تساوي متوسط نسبتها في كسب فول الصويا والتي كانت 5.2% وهذه النسبة تعتبر منخفضة جداً مقارنة بنسبة المواد النشوية في كلٍ من حبوب الشعير والذرة الصفراء ، حيث كان متوسط نسبة المواد النشوية في حبوب الشعير 50.0% وفي الذرة الصفراء 60.7%. حددت نسبة السكريات في ثمار نبات الشلطام كان متوسط النسبة 1.7% وهذه النسبة تعتبر منخفضة مقارنة بنسب السكريات في المصادر النباتية الأخرى عدا مسحوق الذرة الصفراء التي كانت 1.1% ، كما يحتوي مسحوق كامل نبات الشلطام علي نسبة من السكريات متوسطها 1.6% وهي أقل من نسبة المواد السكرية في البرسيم المجفف حيث كان متوسط نسبتها 2.8% .من خلال نتائج دراسة التركيب الكيميائي لبنات الشلطام تبين أن النبات يحتوي علي نسبة مرتفعة جداً من الألياف الخام بالتالي يتعذر استعماله كمصدر من المصادر النباتية الداخلة في صناعة أعلاف الدواجن ويمكن الاستفادة منه في تغذية المجترات نظراً لقدرتها علي هضم الألياف الخام والاستفادة منها .
حسين عامر البحري (2009)
Publisher's website

" الخصائص الجزيئية لعزلات فطر Alternaria solaniعلى نبات الطماطم Lycopersicum esculentum Mill "

"يسبب مرض اللفحة المبكرة early blight أضراراً كبيرة للمجموع الخضري على نباتات العائلة الباذنجانية ومنها الطماطم. جُمعت خمسة عشرة عزلة (12 عزلة من الطماطم، عزلتان من البطاطس عزلة واحدة من الفلفل) لفطر A. solani من مصادر مختلفة بطرابلس. أُجريت بعض الدراسات الحقلية والمعملية لتحديد الاختلافات بين تلك العزلات، وذلك من حيث السلوك المزرعي على الوسط الغذائي PDA، الخصائص الظاهرية، القدرة الإمراضية والاختلافات الجزيئية. أظهرت مستعمرات العزلات المختبرة اختلافاً فيما بينها عند إستنباتها على الوسط الغذائي PDA يتراوح بين النمو القطني الى المسطح وبلون زيتوني الى زيتوني غامق. أنتجت العزلات صبغات غيرت من لون الوسط الغذائي الذي تراوح بين اللون الرمادي والبني. بينت دراسة الخصائص الظاهرية للفطر تكون حوامل كونيدية قصيرة تحمل جراثيم كونيدية تختلف في عددها من عزلة إلى أُخرى فهي إما جرثومة كونيدية مفردة أو على هيئة سلاسل من جرثومتين؛ كما أوضحت الدراسة وجود فروقات معنوية في حجم كونيديا عزلات الفطر، تتراوح أبعادها من 23.45 الى 46.90 × 7.70 الى 14.00 ميكرومتر. أظهرت العزلات تبايناً كبيراً عند اختبار قدرتها الإمراضية على ثمار، نباتات وأوراق طماطم منفصلة، تراوحت بين شديدة، متوسطة الى ضعيفة الإمراضية. إن دراسة التنوع الوراثي لعزلات فطر A. solani باستخدام RAPD-PCR وبادئات عشوائية قصيرة، قد أظهر اختلافات معنوية تمثلت في وجود أنماط مختلفة من حزم DNA متعددة وأُحادية المظهر. استطاعت ثلاث بادئات من أصل عشرة (OPA-07، OPA-09، OPJ-09) تحديد البصمة الوراثية للعزلات الخمسة عشر، وقد أظهر التحليل العنقودي لنواتج RAPD-PCR أن البادئ OPA-07 تمكن من تصنيف العزلات إلى خمس مجموعات: مجموعة A (TF4، TF7، TL1، TL3)، مجموعة B (TF1، TF3، TF8، PEF) مجموعة C (TF5، TF6، TF9، POL1، POL2)، في حين ان العزلتين المتبقيتين TL2 و TF2 ذات نمط تحزيمي فريد أُطلق عليهما المجموعة U1 و U2 على التوالي. أما البادئ OPA-09 فقد وضع العزلات في أربعة مجاميع وهي: مجموعة A (TF4، TF6، TF7، TF8، TL2)، مجموعة B (POL1، TL3، TF3)، مجموعة C (TF5، POL2) ومجموعة D (TL1، TF1، TF2 TF9، PEF). في حين ان البادئ OPJ-09 قد أستطاع تصنيف تلك العزلات الى أربعة مجاميع وراثية محددة هي: مجموعة A (TF1، TF7، TL3، PEF)، مجموعة B (TF3، TF8، POL2) مجموعة C (TF2، TF6، TF9، TL2) ومجموعة D (TF4، TF5). لقد برهنت نتائج RAPD-PCR على وجود اختلافات جزيئية جديرة بالإهتمام بين عزلات A. solani أمكن من خلالها تصنيف تلك العزلات ضمن مجموعات مختلفة وأنماط فريدة، دون وجود علاقة تربط بين مجاميع الأنماط العنقودية وكل من العائل النباتي، الخصائص الظاهرية والقدرة الإمراضية لتلك العزلات. Abstract Early blight disease causes severe damage to the foliar part of solanaceous crops including tomato. Fifteen isolates (12 from tomato, 2 from potato, 1 from pepper) were collected from different sources in Tripoli. Field and laboratory studies were conducted to determine cultural behaviour on PDA medium, morphological, pathogenic and molecular variation between isolates tested. Colonies of isolates revealed variation in their cultural behaviour on PDA medium ranging from cottony to appressed growth, with colour ranging between light to dark olivaceous. The pigments released by the isolates changed the medium colour to grey or brown. Morphological studies of the fungal isolates exhibited short conidiophores bearing a single or chains of paired conidia. This study revealed a significant variation in conidial size for the isolates tested ranging from 23.45 to 46.90 x 7.70 to 14.00 µm. Pathogenicity testes on fruits, plants, and detached leaves of tomato indicated a high significant variation between isolates tested ranging from highly to moderate or weak pathogenic. Genetic diversity of A. solani isolates using RAPD-PCR with oligonuclotide primers revealed significant differences in the appearance of polymorphic and monomorphic banding patterns. Three primers (OPA-07, OPA-09, OPJ-09) out of ten were able to determine the genetic fingerprints of tested isolates. Cluster analysis of RAPD-PCR products showed that primer OPA-07 was able to classify the isolates into five groups: group A (TF4,TF7, TL1, TL3), group B (TF1,TF3, TF8, PEF), group C (TF5, TF6, TF9, POL1, POL2), whereas the remaining two isolates TL2 and TF2 were unique in their patterns and were designated as group U1 and U2 respectively. Primer OPA-09 revealed four distinct genetic groups designated as: group A (TF4, TF6, TF7, TF8, TL2), group B (POL1, TL3, TF3), group C (TF5, POL2) and group D (TL1, TF1, TF2, TF9, PEF). However primer OPJ-09 was able to split the isolates tested into four distinct clusters: group A (TF1, TF7, TL3, PEF), group B (TF3, TF8, POL2), group C (TF2, TF6, TF9, TL2) and group D (TF4, TF5). The results of RAPD-PCR demonstrate existence of considerable variation in molecular characteristics of A. solani isolates. Accordingly these isolates were classified into different groups and unique patterns with no obvious association between the pattern of clustering of the isolates and their host of origin, morphological characteristics and pathogenicity"
هاجر محمد الصويد (2014)
Publisher's website