قسم الإحصاء

المزيد ...

حول قسم الإحصاء

تأسست كلية العلوم سنة 1957م بمدينة طرابلس بخمسة أقسام هي علم الحيوان، الرياضيات الفيزياء، الكيمياء والنبات، وكانت بعض مقررات الإحصاء في حينها تُدرس للطلبة بإشراف قسم الرياضيات حتى سنة 1978م حيث تمَّ إنشاء قسماً مستقلا للإحصاء يهتم بتدريس مقرراته بالإضافة إلى تدريسه الاحصاء للاقسام والكليات الاخرى بالجامعة.

حقائق حول قسم الإحصاء

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

13

المنشورات العلمية

24

هيئة التدريس

130

الطلبة

54

الخريجون

البرامج الدراسية

الإجازة التخصصية (بكالوريوس)
تخصص الاحصاء

يشتمل برنامج الدراسة بالقسم على خمسة وعشرون مقرراً في الإحصاء (25) ممثلة بأربعة وثمانون وحدة(84) موزعة على ثمان فصول دراسية (8)، حيث تتنوع تصاعديا بين المقدمة في الإحصاء إلى التخصصية والتفصيلية، بالإضافة إلى تسع مقررات في الرياضيات (9) ممثلة بواحد وثلاثون وحدة (31) تعتبر داعمة للطالب لفهم...

التفاصيل

من يعمل بـقسم الإحصاء

يوجد بـقسم الإحصاء أكثر من 24 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. مريومة الاخضر رمضان النعمي

مريومة النعمي هي احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الإحصاء بكلية العلوم. تعمل السيدة مريومة النعمي بجامعة طرابلس كـمحاضر منذ 2012-08-15 ولها العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصها

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم الإحصاء

استخدام البوتسترات في التقدير

يتعلق الاستنتاج الاحصائي بتقدير معالم المجتمع المجهولة بالاعتماد على عينات عشوائية يتم سحبها من مفردات المجتمع باستخدام طريقتين للتقدير هما تقدير النقطة وتقدير الفترة. يحتاج تقدير الفترة الى معرفة توزيع المجتمع الذي سحبت منه العينة وفي حالات كثيرة نحتاج الى افتراضات تتعلق بتوزيع المجتمع وهذه الافتراضات تستخدمها الطريقة الكلاسيكية لاستخدام نظرية النهاية المركزية وهي في الغالب تعطي تقديرات جيدة الا في بعض الحالات التي لا تصح فيها هذه الافتراضات. في مثل هذه الحالات يلجأ الاحصائيون الى طرق أخرى للتقدير تسمى الطرق اللامعلمية للتقدير التي اثبتت فعاليتها في حالة عدم صحة الافتراضات المتعلقة بمعرفتنا للتوزيع المستخدم في عملية التقدير. من الطرق التي اثبتت فعاليتها في التقدير طريقة البوتستراب (Bootstrap) التي تعتمد على إعادة المعاينة من العينة المتاحة لدينا ومعاملة هذه العينة كمجتمع نتحصل على عينات منه باستخدام اسلوب المعاينة العشوائية البسيطة بالارجاع. أوجد هذه الطريقة Bradley Efron من جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة عام (1979) والتي تعتبر احدى الدعمات القوية لبناء طرق الاستدلال الاحصائي في التحليل الحديث للبيانات الاحصائية.وفي هذه الرسالة قمنا بإستخدام اسلوب المحكاة لتقدير معلمتين من معالم المجتمع (المتوسط ومعامل الارتباط) بإستخدام طريقة البوتستراب وقد توصلنا إلى نتائج جيدة وأكثر دقة لتقدير الفترة بإستخدام هذا الاسلوب من التي نحصل عليها من الطرق التقليدية الاخرى.
هاجر محمود مؤقت (2016)
Publisher's website

Estimate the Slope Parameter in Replicated Linear Structural Relationship Model

ABSTRACT---- Replication of observation allows consistent estimation of slope parameter of a linear structural model when the ratio of variances is unknown or when some external information about parameters is not available. In this paper, we look at the way a linear structural relationship model work by replicating observations with two different estimation methods of slope parameter and different cases of existence of outliers. The maximum likelihood estimate (MLE) and a new nonparametric robust estimation method are used to estimate the slope parameter in replicated linear structural relationship model (RLSRM). The simulation studies and the application of real data are used to investigate the performance of the estimated parameters. Keywords— Maximum likelihood method, A nonparametric method, Trimmed mean, Outlier, Linear structural relationship model with replicated.
AMEL SAAD AB ALSHARGAWI(1-2022)
Publisher's website

اثر الانماط القيادية في ادارة التغيير التظيمي

يهدف البحث الى توضيح وتحديد اثر الانماط القيادية المختلفة في ادارة التغيير التنظيمي بشركة الخطوط الجوية الليبية بمدينة طرابلس، حيث تم التركيز في هذا البحث على عرض مفهوم القيادة الادارية واهميتها، وانماطها، مكما تم التعرض لمفهوم التغيير التنظيمي واهميته واسبابه واهدافه، واخيرا تم توضيح دور الانماط القيادية في ادارة التغيير التنظيمي وقد اعتمد البحث على المصادر الاولية والثانوية للحصول على البيانات المطلوبة، بالاعتماد على المراجع والكتب التي امكن الوصول اليها، وكذلك الدراسات السابقة التي تناولت موضوع البحث، وخلص البحث بالاعتماد على تحليل وتفسير البيانات الاولية التي تم جمعها وتحليلها باستخدام بعض الاساليب الاحصاء الوصفي والاستنتاجي، الى مجموعة من النتائج اهمها ما يلي: ان ممارسة الانماط القيادية (النمط القيادي الديموقراطي، والنمط القيادي الاوتوقراطي، والنمط القادي الحر، والنمط القيادي التحويلي) تتم بدرجات متفاوتة، في حين ان التغيير التنظيمي الذي تقوم به الشركة محل البحث يسهل نظام الاتصال بين المستويات الادارية المختلفة بالشركة ويعمل على اعادة توزيع الاختصاصات والمهام وفقاً للتغيير المستحدث، وان التغيير التكنولوجي يتيح للشركة استخدام تكنولوجيا المعلومات بشكل اوسع واشمل ويعمل على تبسيط الادارات بها، وان ذلك يتم من خلال نبمي افكار ومبادرات من مستويات تنظيمية ادنى كما ان الانماط القيادية السائدة لها دور ايجابي ومباشر في ادارة التغيير التنظيمي من خلال النمط القيادي التحويلي والنمط القيادي الحر. وفي هذا الصدد قدم الباحثان مجموعة من التوصيات نذكر منها: العمل على تنمية المهارات القيادية لدى العاملين، وتدريبهم على ممارسة الانماط القيادية الاكثر ملائمة لعملية التغيير التنظيمي ومتطلبات القيادة الادارية، وكذلك العمل على تطوير النمط القيادي السائد بالشركة محل البحث، من خلال الاتجاه نحو بناء واعداد القيادات االشابة او ما يعرف بقيادات الصف الثاني، والتي يقع على عاتقها مهمة ادارة التغيير بهذه الشركة بعقلية متفتحة وواعية لحاجات التغيير وضرورياته ومستوعبة لاساليبه وادواته ومتوقعه لنتائجه ومردوداته.
جمال محمد اندير, صالح المبروك المداح(9-2021)
Publisher's website