قسم علم الحيوان

المزيد ...

حول قسم علم الحيوان

يعتبر قسم علم الحيوان أحد الأقسام العلمية الخمسة (علم الحيوان، علم النبات، الكيمياء، الطبيعة، الرياضة) التي افتتحت بها كلية العلوم بالجامعة الليبية في طرابلس سنة 1957م، وقد ضمت هيئة التدريس بالقسم في سنواته الأولى أساتذة من بعض الدول العربية (مصر، لبنان)، والدول الأجنبية (أمريكا، بريطانيا، الهند، الباكستان) وكانت لغة التدريس آنذاك اللغة الإنجليزية، بينما نظام الدراسة بالقسم هو نظام السنة الجامعية الكاملة ومدة الدراسة بالجامعة أربع سنوات، يدرس فيها آنذاك طالب قسم علم الحيوان المقررات التالية:

السنة الأولى: علم الحيوان وعلم النبات والكيمياء العامة والفيزياء العامة والرياضة العامة.

السنة الثانية: مقررات علم الحيوان وعلم النبات والكيمياء.

السنتان الثالثة والرابعة: يدرس طالب قسم علم الحيوان مقررات في فروع تخصصية لعلم الحيوان علاوة على الكيمياء أو علم النبات أو الجيولوجيا.

تحول نظام التدريس بالقسم من بعد ذلك إلى نظام الفصل الدراسي المغلق، ثم إلى نظام الفصل المفتوح، أي نظام الوحدات الدراسية المتتابعة، بما يشمله من تسلسل مبني على تعاقب في متطلبات مقررات المواد الدراسية والتي تشمل مقررات أساسية (Core courses) ومقررات دراسية داعمة (Supporting courses)، بحيث ينجز الطالب لتخرجه (136) وحدة دراسية، وسعياً من القسم في التطور ومجاراة للتقدم المتسارع في مجالات العلوم الحيوية المختلفة استحدثت خمسة شعب تخصصية، وهي: علم الأحياء التطوري (Developmental Biology) وعلوم الحشرات (Entomology) وعلوم البيئة  (Environmental Sciences) وعلوم البحار (Marine Sciences) والأحياء الجنائي (Forensic Biosciences).

حقائق حول قسم علم الحيوان

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

21

المنشورات العلمية

34

هيئة التدريس

586

الطلبة

239

الخريجون

البرامج الدراسية

الإجازة التخصصية بكالوريوس - علم الحيوان
تخصص شعبة علم الاحياء الجنائي

...

التفاصيل
الإجازة التخصصية بكالوريوس - علم الحيوان
تخصص شعبة علم الاحياء التطوري

...

التفاصيل
الإجازة التخصصية بكالوريوس - علم الحيوان
تخصص علم الحيوان (شعبة علوم البيئة)

يدرس طالب قسم علم الحيوان مقررات عامة على مستوى الجامعة، علاوة على مقررات على مستوى...

التفاصيل

من يعمل بـقسم علم الحيوان

يوجد بـقسم علم الحيوان أكثر من 34 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. خالد سالم إمحمد التائب

خالد التائب هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم علم الحيوان بكلية العلوم. يعمل السيد خالد التائب بجامعة طرابلس كـاستاذ مشارك منذ 2019-01-09 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم علم الحيوان

سلوك التعشيش للسلحفاة البحرية ضخمة الرأس ( Caretta caretta , Linnaeus 1758)في ساحل غرب مدينة سرت

أُجريت هذه الدراسة على السلحفاة البحرية ضخمة الرأس Caretta caretta خلال الفترة من 2006 الى 2010 باستثناء سنة 2008. وذلك بمنطقتي القبيبة والثلاثين غرب مدينة سرت بالمنطقة الوسطى لليبيا. الهدف العام لهذه الدراسة كان حول سلوك التعشيش للسلحفاة البحرية ضخمة الرأس وتاثير بعض العوامل البيئية والبيولوجية على نجاحه. خلال هذه الدراسة تم حصر سبعة وعشرون نوعاً من النباتات الحولية والشجيرية وخصوصاً الملحية. أمتدت مواسم التعشيش من نهاية شهر مايو حتى شهر سبتمبر من كل سنة وتمت عملية المسح يومياً في الصباح الباكر سيراً على الاقدام، و قد استخدم لذلك نموذج خاص إشتمل على التاريخ والموقع ونوع الاثر وعمق العش وقياسات السلحفاة من خلال الصدفة، كما تم نقل بعض الاعشاش الى مكان محمي باستخدام حافظات خاصة. اوضحت نتائج الدراسة وجود تباين في كثافة التعشيش بين منطقتي الدراسة حيث كانت أعلى كثافة تعشيش خلال موسم 2007 بينما أقل كثافة كانت سنة 2010، وكان الفرق معنوياً في منطقة القبيبة حيث أن كثافة التعشيش تأثرت سلباً بإنشاء محطة توليد الكهرباء بالمنطقة. كما خلصت نتائج هذه الدراسة الى عدم وجود علاقة بين طول الصدفة وعدد البيض، وكذلك عدم وجود فروق معنوية بين عدد البيض في كل حضنة وتاريخ التعشيش في الموسم الواحد. كما أكدت هذه الدراسة وجود فارق معنوي في نسبة الفقس بين الاعشاش الطبيعية والمنقولة بحيث كانت نسبة الفقس في الأعشاش المنقولة أعلى منه في الطبيعية كما بينت هذه الدراسة بأن نسبة الفقس لا تتأثر بالمسافة بين العش وخط المد.
المختار موسى عامر سعيد (2015)
Publisher's website

دراسة تشريحية ونسيجية لغدد القلفة والغدد حول الشرجية للقندي

أظهرت الدراسة المظهرية والتشريحية والنسيجية للغدد الجلدية في عينات من جلد القندي Ctenodactylus gundi وجود نوعين من غدد الرائحة، (1) غدد زهمية متحورة ومتضخمة وملتحمة بالشعر الغليظ الخشن الذي يغطي جلد القلفة في الذكور تسمى غدد القلفة، ويبدو أن حجم وعدد وانتشار هذه الغدد في هذا النوع يعكس دورها في طريقة إظهار السلوك الاجتماعي للقندي؛ (2) غدد الرائحة حول الشرجية ثلاثية الفصوص تقع في الجلد الخارجي المحيط بفتحة الشرج، تنتظم هذه الفصوص على هيئة مثلث يحيط بفتحة الشرج، ويختلف حجم الفصوص الغدية تبعاً للتغيرات الفصلية والعمر والنضوج الجنسي للحيوانات. تشريحياً تظهر هذه الغدد كأعضاء جنسية مزدوجة، وتكون أكبر في الذكور من الإناث، وتظهر هذه الغدد منغمرة باللفافة العميقة لأدمة جلد الشرج وتفتح إلى الخارج في البشرة بعدد من القنوات الإخراجية التي تنقل الإفرازات إلى سطح جلد الشرج .نسيجياً اتضح أن هذه الغدد تنتمي إلى الغدد الحوصلية مركبة التفرع كلية الإفراز المحاطة بعدد من الغدد الأنبوبية قمية الإفراز التي تفتح للخارج بفتحات مستقلة .على الرغم من وجود الكثير من البحوث المنشورة حول التركيب النسيجي والكيمونسيجي لغدد القلفة والغدد حول الشرجية لمختلف الثدييات، إلا أن الدراسات السابقة لم تشير إلى وجود مثل هذه الغدد في القندي، تهدف هذه الدراسة إلى توثيق الصفات التشريحية والنسيجية لغدد القلفة والغدد حول الشرجية للبالغين من ذكور وإناث القندي كما شوهدت خلال ذروة النشاط الجنسي.
نادية سالم خليفة بريم (2010)
Publisher's website

Comparison of Prevalence and Distribution of Intestinal parasitic infections in primary Schoolchildren in Tripoli and Al-Jfarah- Libya

الإصابة بالطفيليات المعوية تعتبر إحدى المشاكل الصحية الرئيسية المنتشرة بين الأطفال في العالم ((Quihui-cota et al. 2004. هدف الدراسة الحالية تحديد معدل انتشار مختلف أنواع الطفيليات المعوية ومقارنتها بين طلاب مدارس المرحلة الابتدائية الواقعة ضمن نطاق مدينة طرابلس (منطقة حضرية) ومنطقة الجفارة (منطقة ريفية) , ودراسة تأثير الإصابة علي الصحة العامة لأطفال المدارس. أجريت هذه الدراسة في الفترة من سبتمبر 2005 إلى ابريل 2008. حيث تم جمع البيانات (عينة براز واحدة واستبيان مفصل) من مجموع 3331 طفل (1696 ذكر و1635 أنثي) من 34 مدرسة ابتدائية لمنطقتي طرابلس والجفارة تتراوح أعمارهم من 6 إلى 14 سنة. تم فحص كل العينات(3331) بواسطة طريقة التركيز والترسيب باستخدام الإثر والفرمالين (Garcia, 2001)، وطريقة الفحص المباشر استخدمت لفحص 239 عينة براز طازجة من مجموع العينات (3331)، بعد ذلك يتم فحصهم بطريقة التركيز والترسيب. تم تحضير لطخات براز من راسب 209 عينة من مجموع العينات (3331) وصبغها بصبغة زيل-نلسن المعدلة (Garcia, 2001)، وذلك لتحديد أنواع الطفيليات المعوية البوغية من جنس الكريبتوسبوريدوم. كذلك تم فحص عدد 47 عينة دم لأطفال مصابين بطفيليات معوية و 32 عينة من أطفال غير مصابين (عينات السيطرة) لتحضير لطخات من الدم وصبغها لتعين نوع و نسبة كرات الدم البيضاء وتحديد أشكال كرات الدم الحمراء وعمل اختبار صورة كاملة للدم ((C.B.C. أظهرت النتائج أن نسبة انتشار الطفيليات المعوية في منطقة الدراسة بالكامل كانت (25.1 %), كما أظهرت وجود ثلاثة عشر نوع من الطفيليات المعوية, ثمانية أنواع ممرضة (المتكيسة البشرية, المتحولة الحالة للنسج, الجيارديا اللمبلية, الصفر الخراطيني, السرمية الدويدية, الأسطوانية البرازية, الملقوة العفجية و المحرشفة القزمة), وخمسة أنواع غير ممرضة ( المتحولة القولونية, الوئيدة القزمة, المتحولة الهارتماتية, المتحولة اليودية البوتشيلية و شفوية السياط المنيلية). ولم يثبت وجود طفيل الكريبتوسبوريدوم في(209) عينة من مجموع عينات الدراسة (3331). أظهرت النتائج أن هناك اختلافات معنوية بين نسبة انتشار الطفيليات المعوية في المناطق الحضرية 22.5 %, و المناطق الريفية 27.9, و بين الإصابة بنوع واحد من الطفيليات و الإصابة بأكثر من نوع (P < 0.05). بينما سجل طفيلي السرمية الدويدية و الوئيدة القزمة انتشار أعلي نسبيا في المناطق الحضرية عن المناطق الريفية, بينما كان معدل انتشار باقي الأوليات و الديدان المعوية أعلي نسبيا في المناطق الريفية عن المناطق الحضرية.أشارت نتائج الدراسة إلي وجود اختلافات معنوية في نسبة انتشار الطفيليات المعوية بين المناطق والمدارس في كل منطقة, الإصابة ووجود حيوانات في المنزل أو في المزرعة (P < 0.05), و لم تشر الدراسة إلي وجود علاقة بين الإصابة بالطفيليات المعوية وكلا من الجنس, العمر, الجنسية, وزن الجسم, فصلي الخريف والشتاء, عدد أفراد العائلة, نوع المنزل, مصدر ماء الشرب بالمنزل, مصدر التغذية في المدرسة, طريقة التخلص من مياه الصرف الصحي في المنزل و فقر الدم وزيادة عدد كرات الدم الحمضية (P > 0.05).بينت الدراسة أن الأعراض المصاحبة للإصابة (مثل مغص البطن, فقد الشهية للطعام و الإسهال) شائعة الظهور في الأطفال المصابين بأكثر من نوع واحد من الطفيليات المعوية, بينما يقل ظهور هذه الأعراض في الأطفال المصابين بنوع واحد فقط. كما بينت أن تشخيص الطفيليات المعوية في عينة البراز باستخدام طريقة التركيز والترسيب مع استعمال مثبت (SAF) هي الطريقة المثلي لحفظ وتشخيص كل مراحل وأنواع الطفيليات المحتمل وجودها في عينة البراز. Abstract One of the major health problems among children worldwide is the intestinal parasite infestations (Quihui- cota et al. 2004). The aim of the presented research work was to estimate as well as to compare the prevalence of different intestinal parasitic infection among schoolchildren within different areas in Tripoli city (urban area) and Al- Jfarah area (rural area) and their impact on health of schoolchildren. The study was conducted between September 2005 and April 2008. Data (single stool samples and detailed questionnaire) were collected from 3331 primary schoolchildren (1696 males and 1635 females) from 34 schools of the two areas, the age range between 6 to 14 years. All samples were screened for the presence of non-acid fast parasites by sedimentation concentration method (Garcia, 2001), and direct smear method was used for only fresh stool samples (239/ 3331), followed by sedimentation concentration method. Faecal smears of (209/ 3331) samples were screened by the modified Ziehl-Neelsen method (Garcia, 2001) for detection of Cryptosporidium spp. Blood samples of 47 infected and 32 non-infected (control sample) children for determine C.B.C test and count of eosinophil cells before the initiation of therapy by anti-parasite drugs. Results showed the prevalence rate was (25.1 %), thirteen species of intestinal parasite were detected, and eight species were pathogenic, (Blastocystis hominis, Giardia lamblia, Entamoeba histolytica/ Entamoeba dispar, Ascaris lumbricoides, Enterobus vermicularis, Strongyloides stercoralis, Ancylostoma duodenale and Hymenolepis nana), and five species were non-pathogenic (Entamoeba coli, Endolimax nana, Entamoeba hartmanni, Iodamoeba butschlii and Chilomastix mesnili), no Cryptosporidium spp were detected. Prevalence rate in Al-Jfarah 27 % was higher than that in Tripoli 22.5 %. Prevalence rate of E. vermicularis and E. nana was relatively high in Tripoli than in Al-Jfarah, whereas the prevalence of other intestinal protozoa and helminths was relatively high in Al-Jfarah children than in Tripoli children. The study revealed there was statistically significant in infection rate between districts and schools in each area, single and mixed infections, infection rate and found animals in homes or farms of subjects (P< 0.05), whereas there was no significant relationship between infection rate and sex, age groups, nationality, season, family size, type of house, source of water in home, source of school nutrition, type of sewage disposal in home, parasitic infection and anemia and eosinophilia (P> 0.05). The intestinal symptoms were more common among children by more than one type of intestinal parasites, and the sedimentation concentration method and (SAF) fixatives was a quite reliable for diagnosis and preserved all kinds and stages of parasites found in faecal samples.
نجاة المهدي الغنيمي (2010)
Publisher's website