المستودع الرقمي لـكلية التربية البدنية

احصائيات كلية التربية البدنية

  • Icon missing? Request it here.
  • 13

    مقال في مؤتمر علمي

  • 2

    مقال في مجلة علمية

  • 5

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 1

    رسالة دكتوراة

  • 144

    رسالة ماجستير

  • 1

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 2

    عمل غير منشور

  • 4

    وثيقة

أثر البيئة الجغرافية على بعض مكونات اللياقة البدنية في ضوء فصائل الدم لدى طلاب مرحلة التعليم المتوسط

التعرف على حجم التأثير ونسبة المساهمة لبعض مكونات اللياقة البدنية لفصائل الدم في ضوء البيئة الجغرافية لدى طلاب مرحلة التعليم المتوسط، والتعرف على العلاقة بين المتغيرات الوظيفية والتركيب الجسمي وبعض مكونات اللياقة البدنية في ضوء فصائل الدم لدى طلاب مرحلة التعليم المتوسط .استخدم المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لملائمته لطبيعة الدراسة .تم اختيار عينة الدراسة بالطريقة العشوائية الطبقية من طلاب المرحلة السنية (15-18) من مرحلة التعليم المتوسط الفصل الأول والتاني والثالث ثانوي (بنين)، وكان عددهم (815) طالباً .تم تحديد الاختبارات والقياسات البدنية قيد الدراسة لمعرفة مستوى مكونات اللياقة البدنية لأفراد الدراسة بعد أن تم عرضها على الخبراء لأخذ الموافقة عليها . أسفرت أهم النتائج على الآتي . أصحاب فصائل الدم الموجبة(+) تميزوا بقدرة عضلات الرجلين والسعة الحيوية. أصحاب فصائل الدم السالبة (-) تميزوا بقدرة عضلات البطن والسرعة والرشاقة والمرونة .
محمد عبدالله رمضان الحاج (2014)

تأثير برنامج تدريبي مقترح على بعض القدرات البدنية ومستوى الأداء المهاري لأسلوب القتال الوهمي لدى لاعبي الكاراتيه (شوتوكان)

الهدف منه التعرف على تأثير البرنامج المقترح على مدى تحسن وتطور القدرات البدنية الخاصة التي يجب أن يتميز بها لاعب الكاراتيه مثل (القوة والقدرة والتحمل الخاص والمرونة والرشاقة) وكذلك تأثير البرنامج المقترح على مستوى المهارات الحركية لمسابقات القتال الوهمي (الكاتا والكيهون) وبناء برنامج تدريبي مقنن لتنمية القدرات البدنية والمهارات الحركية لفئة الأواسط من 14-15 سنة لرياضة الكاراتيه، حيث تكون مجتمع البحث من لاعبي الكاراتيه المنتمين إلى نوادي شعبية طرابلس في الموسم التدريبي لسنة 2006– 2007 افرانجي والبالغ عددهم (950) لاعبا تقريبا بناء على رسالة الاتحاد العام الليبي الكاراتيه، وقد استخدم المنهج التجريبي القياس القبلي البعدي للمجموعتين التجريبية والضابطة، وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العشوائية استخدم المعالجات الإحصائية الإحصاء الوصفي (المتوسط الحسابي، والانحراف المعياري، والوسيط، اكبر قيمة، واصغر قيمة، ومعامل الالتواء، والنسب المئوية) واختبار (ت) للفروق (العينات المرتبطة وغير المرتبطة) و معامل الارتباط (بيرسون، وكرونياخ) و(معادلة نسبة التغير).وتوصل النتائج بعد تفسيرها إلى:البرنامج التدريبي المقترح قد اثر ايجابيا بإحداث تغيرات معنوية لدى المجموعة التجريبية ولصالح القياس البعدي في تحسن مستوى المتغيرات البدنية والمهارية. البرنامج التدريبي التقليدي قد اثر ايجابيا بإحداث بعض التغيرات المعنوية لدى المجموعة الضابطة ولصالح القياس البعدي في تحسن مستوى بعض المتغيرات البدنية والمهارية. قيم نسب التغير في مستوى الصفات البدنية والأداء المهاري لدى المجموعة التجريبية كانت اكبر من نسب التغير للمجموعة الضابطة الأمر الذي يؤكد فاعلية وتأثير البرنامج المقترح. اظهرت نتائج البحث في القياس البعدي بين المجموعتين فروق معنوية في مستوى بعض الصفات البدنية ولصالح المجموعة التجريبية. لم تظهر فروق معنوية في بعض القياس البعدية بين المجموعتين في الصفات البدنية.أظهرت نتائج البحث في القياس البعدي بين المجموعتين فروق معنوية في مستوى الأداء المهاري للكيهونات من (1 – 7) والقتال الوهمي (الكاتا باصاداي) ولصالح المجموعة التجريبية. البرنامج التدريبي المقترح كان أكثر فاعلية في تطوير وتقدم وإتقان للأداء المهاري منه على الصفات البدنية لدى المجموعة التجريبية. البرنامج التدريبي التقليدي اظهر فاعلية نسبية في تطوير بعض الصفات البدنية لدى لاعبي المجموعة الضابطة مثل القدرة العضلية للرجلين وتحمل السرعة وتحمل القوة والرشاقة.
أسامه مصطفى محمد احمد (2008)

المسئولية الاجتماعية لدى الطلاب الممارسين وغير الممارسين للنشاط الرياضي الخارجي

ان التنمية الاجتماعية اصبحت عمليات للاستثمار البشري ، والتي تحكمها سياسات و إيديولوجيات لتحقيق اهداف بما يتوائم مع سياسة الدولة وامكاناتها وقضاياها ومسئولياتها المحلية، بل والدولية وفق اساليب علمية متطورة، فإن دراسة المسئولية الاجتماعية وتنمية شخصية الفرد والنهوض بمسئولياته نحو نفسه ومجتمعه، لاتتطلب فقط توفير الخدمات وبرامج الرعاية الاجتماعية المقدمة بالمؤسسات التربوية المختلفة، بل تتعدى ذلك الى الكشف عن الادوار الوظيفية التي يمكن ان تلعبها الجماعات التربوية المختلفة في بناء نسق قيمي للمسؤولية الاجتماعية لدى الفرد. تكمن اهمية البحث في انه لايمكن ان نقوم بتعيين مراقب لكل فرد في المجتمع، لتنفيذ واجباته ومايتطلب منه عمله، بل يفترض وجود ضمير ذاتي لكل شخص هو بمثابة الرقيب على تصرفاته، وان يكون لدى كل فرد قدر من المسئولية في آداء واجبه قبل ان يكون هناك محاسبة او سؤال قانوني. يهدف البحث الى التعرف على مستوى المسئولية الاجتماعية لدى طلاب مرحلة التعليم الثانوي واثر ممارسة النشاط الرياضي الخارجي على تنميتها لدى الطلاب الممارسين لهذا النشاط. اشتمل مجتمع البحث على المجموع الكلي لطلاب السنوات الدراسية الثانية والثالثة والرابعة للتعليم الثانوي التخصصي بمؤتمر العزيزية والبالغ عددهم (734) طالباً للعالم الدراسي 2005 – 2006 ومثلت العينة بنسبة 20% من المجتمع الكلي للبحث. استخدم الباحث استمارة استبيان من اعداد سيد احمد عثمان. قام الباحث بدراسة استطلاعية على عدد ( 20 ) طالباً يوم 1/2/2006. قام الباحث بإجراء الدراسة الاساسية على جميع افراد العينة البالغ عددهم (014) طالب. من خلال نتائج البحث نلاحظ تميز طلاب الثانويات التخصصية لمجتمع البحث بدرجة مقبولة من المسئولية الاجتماعية، حيث تؤثر ممارسة الطلاب للنشاط الرياضي الخارجي تأثيرا ايجابيا على تنمية المسئولية الاجتماعية ،ومن خلال اهداف البحث وما توصل اليه الباحث من استنتاجات يوصي الباحث بالعمل على تنظيم الندوات والملتقيات التثقيفية داخل المؤسسات التعليمية والتي توضح دور كل فرد في النهوض بالمجتمع وتقدمه، توسيع قاعدة المشاركة من الطلاب في جميع اوجه النشاط المدرسي بصفة عامة والنشاط الرياضي بصفة خاصة ،تصميم برامج لتنمية المسئولية لمختلف المراحل التعليمية.

Abstract

The life of individual and his values build up are affected by nature of the community to which he belongs and his character integrates as a functional unit, because it is a part of the course of social events. Through participation in group work, the individual gains the social support and acceptance, as well as the bolster that provides him with more of self assurance and confidence through which he is encouraged to participate in collective work with those groups of people which agree with him in concerns and objectives and the most important thing may be his awareness that the group can do many things that he can not unilaterally do.Shouldering social responsibility is a characteristic that should be enjoyed by all individuals of the society. If any individual could undertake his own responsibilities, that would lead to unification of efforts and cooperation for development of the society, but if individuals fail to shoulder their responsibilities, this will obstruct and development of the society. Social responsibility is considered as one of the lofty objects of education. Considering sports as an education mean, the logical assumption is that sports is one of the educational means of social responsibility. If we dedicate concern to the role which may be played by those working in the field of social and educational sciences , particularly physical education sciences and sportive sociology , the awareness of significance of study of social responsibility will be increased, as well as acquaintance with elements therof, aspects, impacts and factors that may be of relevance.To confirm the foregoing review, the researcher, through his work as secondary school physical education teacher, noted, existence of a certain problem which the impacts thereof are reflected on the behaviour of some students who demonstrate some kind of default and negligence of their work and daily different obligations.There are many motives that provoke concerning study of social responsibility and promotion of some among different members of the society in general and in particular the students of the foregoing stage of education, a matter which indicates that the society is in need for the socially responsible element, as well as that who is legally and professionally responsible. Moreover, the society needs several educational compressive tools, which may develop social responsibility between students.
المهدى عبدالسلام الذويب (2006)

تأثير تنمية بعض القدرات البدنية الخاصة على مستوي دقة التصويب من القفز لأشبال كرة السلة بنادي المروج (13-15)سنة

ان السعي الدؤوب والمستمر للارتقاء بالمستويات الرياضية للوصول الى القمة في البطولات المحلية والدولية يعتمد على التخطيط السليم المعتمد على الاسلوب العلمي الصحيح وذلك من خلال عملية التدريب الرياضي، ويعتبر الاعداد البدني جزء أساسي من عملية التدريب الرياضي في جميع الرياضات فردية أو جماعية ومنها كرة السلة. ويشير أبو العلا عبدالفتاح (1997) أن التدريب الرياضي هو عملية مركبة تشمل بناء الاهداف والوسائل وطرق التدريب للوصول بالرياضي لقمة الاداء (2 :13). ويشير طارق عبد الرؤوف (1993) بأن الاعداد البدني من اهم مقومات النجاح في إظهار النشاط الحركي في صورة متكاملة لما له من تأثير فعال على تنمية الصفات و المتطلبات البدنية والحركية اللازمة لأى لاعب من قيام بأي نوع من أنواع النشاط الحركي (33:39). وتوضح ثناء عباس ابراهيم(1975) أن كرة ا لسلة من الألعاب الأكثر انتشارا و تحظى بقدر كبير من الاهتمام في العديد من دول العالم لما تمتاز به من أثارة ومتعة، ففيها تحاول الفرق إبراز قدراتها العالية بين الهجوم والدفاع لذلك فهي بحاجة لأن يكون لاعبيها على مستوى عالي من اللياقة البدنية ليستطيع أداء مهامهم بكفاءة (20: 37). ويشير أحمد أمين فوزى ومحمد عبدالعزيز سلامة (1986) ألي أن مهارة التصويب من القفز تتطلب درجة عالية من الدقة والتوازن علاوة على القدرة العضلية الخاصة بعضلات الرجلين وذلك للوثب لأعلى ما يمكن حتى يكون اللاعب قريباً من السلة (3: 125).

Abstract

The Persistence effort to reach higher athletic levels at both national and international scales depends on proper scientific planning which only comes from the process of athletic training. Consequently, physical preparation is inseparable from athletic training in all kinds of sports whether they were individual or team sports among which basketball. Abdulfatah (1997, 13) states that athletic training is a complex process which contains establishing the means and methodology for training to push the athlete to the top of his/her performance. Abdulraof (1993, 12:39) contends that physical preparation is an important resource to perform any physical motion in a perfect way since it has an impact in developing physical as well as kinetic requirements that a player needs to enable him/her in any physical activity. Ibrahim(5:37) holds the view that basket ball is a famous worldwide sport which has occupied the interest of a lot of spectators and viewers around the world because of the fun and the excitement it presents. Basketball is a competitive sport in which offence and defence is needed hence its players are required to be of high physical ability to perform effectively and adequately. Fawzie and Salama (1986, 1:125) state that jump shot require high degrees of both accuracy and balance nevertheless the muscular capability of the legs in order to jump as high as possible to get closer to the basket.
ابراهيم على موسي عبدالقادر (2013)

الاحتراق النفسي لدي مدربي رياضة الجمباز في ليبيا

تتصف العديد من المهن والأعمال والوظائف المختلفة لتواجد درجات متفاوتة ومتباينة من الأعباء والضغوط البدنية والنفسية المرتبطة بها، مما قد يشعر بعض الأفراد الذين يمارسون بعض المهن أو الأعمال آو الوظائف بان جهودهم وتفانيهم في عملهم لم ينجح في إحداث المقابل آو العائد الذي يتناسب مع هذه المجهودات، وفي مجال المهن والوظائف المرتبطة بالمجال الرياضي، يمكن اعتبار مهنة التدريب الرياضي من أكثر هذه المهن ارتباطاً بالضغوط بمختلف أنوعها. ويؤكد محمد حسن علاوي(1998) إلي أن ظاهرة الاحتراق النفسي للمدربين بدأت تظهر في السنوات الأخيرة بصورة واضحة، وخاصة بالنسبة للأنشطة الرياضية في بعض الدول، كنتيجة للضغوط النفسية والمعوقات المهنية والإدارية والاجتماعية التي قد يواجهها المدرب الرياضي في نطاق عمله والتي من نتائجها اعتزال بعض المدربين الرياضيين العمل في مهنة التدريب الرياضي. ومن خلال عمل الدارس كمدربا في مجال تدريب رياضة الجمباز لاحظ في السنوات الأخيرة عدم انتظام تواجد مدربي الجمباز بصالات الجمباز مع تزايد أعداد اعتزا ل أغلبيتهم وتركهم لمهنة التدريب وهذا يتضح جلياً من خلال اطلاع الدارس على السجلات الخاصة بالمدربين العاملين بالاتحاد الليبي للجمباز والتي تشير إحصائياتها إلى تزايد نسبة أعداد المدربين المعتزلين من مهنة التدريب حيث بلغ العدد الإجمالي للمدربين علي مستوي ليبيا (38) مدرباً. ومن خلال الدراسة الاستطلاعية التي قام بها الدارس بتطبيق مقياس مستويات الاحتراق على عدد عينة (38) مدرباً والتي كان هدفها التعرف على وجود ظاهرة الاحتراق من عدمها فقد اسفرت نتائج هذه الدراسة على تواجد ظاهرة الاحتراق لدى عدد (26) منهم. وحيث أنه تتفق معظم المراجع أن ظاهرة الاحتراق النفسي هي أحد الأسباب التي تؤدي بالمدربين إلى ترك مجال التدريب وإيمانا من الدارس بأهمية استخدام الأساليب العلمية في إيجاد الحلول للكثير من الظواهر التي ترتبط بالعملية التدريبية دفع الدارس لإجراء هذه الدراسة لمعرفة مستوى ظاهرة الاحتراق النفسي لدى مدربي رياضة الجمباز في ليبيا.

Abstract

A several different and contrast professions works and tasks described to find progress grades and of Physical, Psychological & Pressured burdens linked with, as have been some individuals practice some tasks or jobs feeling by, that efforts and strive in their works not success in the field not to get yet revenues or yields that suitable for with these efforts, and the field of proficient and jobs linked the field of sportive most of these proficient linked by force sportive training profession most of these jobs linked by force in difference types. Mohamed Hassan Alawi (1998) assured to that psychological bunt phenomenon for Instructors begin appears in the last years clearly, particularly in the sportive activities in some countries, as psychological tension result and proficient, social and administrative hinders that to facing the sportive Trainer in his job and that of some Sportive Trainers retired their jobs and work in the field of sportive training. Through the educated as trainers in the field of sportive Gymnastics notes at the last years and throughout the educated trainers in the field in the last years at gymnastics Halls are increased a numbers retired and left the training proficient and this obviously clearly on sight that educate on private books of trainers working at Libya Gymnastics union and that referred to increase statically the rate of retired trainers of training proficient where the total of trainers reached in all over Libya to (38) trainees, and a number of trainers professional was (26) Trainers. And whereas that most references agreed that the phenomena of psychological burn is one of cause that lead trainers to leave the training field and believe of educated with significant to using scientific methods to find solution for more phenomena that linked with training process to push educated to make this research to the level of psychological burn phenomena for those who trainer of sportive gymnastics in Libya and what is its cause if founded.
عادل عمر صالح السحاتي (2012)

تأثير برنامج ترويحي مقترح للسباحة على تحسين النضج الاجتماعي للأطفال من (11–12) سنة

تتمثل مشكلة البحث في دراسة مدي تأثير البرنامج الترويحي المقترح للسباحة على تحسين النضج الاجتماعي للأطفال من (11- 12) سنة يهدف البحث للتعرف على:- تأثير البرنامج الترويحي المقترح للسباحة على تحسين النضج الاجتماعي فروض البحث توجد فروق دالة إحصائياً في مستوى النضج الاجتماعي للأطفال من (11- 12) سنة بين الاختبارين القبلي والبعدي لصالح الاختبار البعدي. منهج البحث استخدم الدارس المنهج التجريبي، بتصميم المجموعة التجربيبة الواحدة باستخدام القياس القبلي والبعدي، وذلك لملائمته لطبيعة البحث.الاستنتاجات: في ضوء المعالجات الإحصائية ومناقشة النتائج، ونطاق طبيعة البحث توصل الدارس إلى الاستنتاجات الآتية: البرنامج الترويحي المقترح للسباحة بما يحوي من أنشطة والعاب مختلفة له تأثير إيجابي على تحسين مستوي النضج الاجتماعي لأطفال العينة. وجود فروق دالة إحصائية بين الاختبار القبلي والبعدي لصالح الاختبار البعدي وذلك موضح في الجدول رقم (24) والذي يبين فيه الفرق بين الاختبار القبلي والبعدي من المتغيرات ذات الدلالة المعنوية مرتبه تنازلياً طبقاً لكل متغير وبموجب تسلسل العبارات المشار إليها وهي (2،11،8،10،17،14،9،6،3،7). عدم وجود فروق دالة إحصائياً في العبارات المرقمة (1، 4 ،5،12،13،15،16،18). أن البرنامج الترويحي المائي المقترح له تأثير إيجابي على تنمية بعض المتغيرات الاجتماعية قيد البحث (كالثقة بالنفس والتحرر من الخوف والقدرة على إثبات الذات وتغير الاتجاهات والسلوك بما يتلائم والمجتمع الذي يعيشون فيه).
خالد المهدي نصر الدحير (2006)

تأثير برنامج تدريبي مقترح لتحسين مستوي أداء بعض المهارات الأساسية للناشئين في كرة اليد بمنطقة المرج

تحتل رياضية كرة اليد مركزاً متقدماً بين الالعاب التي يتنافس عليها محليا و قارياً واولمبيا حيث تطورت بشكل هائل منذ نشأتها حتي ألان من النواحي القانونية والفنية، وفي المقابل يتطلب هذا التطور تخطيط عام في مجال التدريب الرياضي لذا لم يعد ظهور اللاعبين والفرق المميزة وليدة الصدفة او الموهبة الطبيعية بل أصبح من النواتج الأساسية للتخطيط العلمي للتدريب الموجة نحو تنمية وتحسين قدرات الناشئين البدنية والمهارية والفسيولوجية والنفسية والخططية بشكل تدريجي للوصول الي المستويات الرياضية العالية، وقد هدفت الدراسة إلي وضع برنامج تدريبي مقترح لتحسين مستوي أداء بعض المهارات الأساسية للناشئين في كرة اليد(1315سنة) بمنطقة المرج أستخدم الدارس المنهج التجريبي باستخدام التصميم ( قبلي بعدي) لمجموعتين متكافئتين أحداهما ضابطة والاخري تجريبية واشتملت عينة الدراسه علي (30) ناشئاً تم اختيارهم بالطريقة العمدية من لاعبي نادي المروج، وهم يمثلون نسبة 39% من مجتمع الدراسة وتوصلت الدراسة الي أن البرنامج التدريبي المقترح له تأثير ايجابي لتحسين مستوى أداء بعض المهارات الاساسيه للناشئين في كرة اليد (1315سنة ) بمنطقة المرج،ان البرنامج التدريبي المقترح حقق فروق دالة إحصائيا بين القياسين القبلي و البعدى للمجموعة التجريبية في تحسن مستوي الأداء لبعض المهارات الأساسية والصالح القياس البعدي وهي, تمرير و استلام على الحائط لمدة 60 ث وبنسبة تحسن 21.376%، ورمى كرة يد لأقصي مسافة من الثبات وبنسبة تحسن 28.57%، وتنطيط الكرة باستمرار على خط مستقيم وبنسبة تحسن 34.09% و البرنامج التدريبي المقترح حقق فروق دالة إحصائيا بين القياسين القبلي و البعدى للمجموعة التجريبية و لصالح القياس البعدى أدت إلى تحسن جميع المتغيرات البدنية وهى كالتالي, القوة العضلية للبطن ونسبة تحسن 22%، السرعة الانتقالية ونسبة تحسن 33%، القدرة العضلية لليدين ونسبة تحسن 12%، الرشاقة ونسبة تحسن 31%، الدقة باليد اليمني و نسبة تحسن 18% الدقة باليد اليسرى ونسبة تحسن 11% و البرنامج التدريبي المقترح لم يحدث فروق دالة إحصائيا بين القياسين القبلي والبعدى للمجموعة التجريبية في اداء مهارة التصويب من الثبات وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعتين في القياس البعدى و لصالح المجموعة التجريبية في تحسن بعض الأداء للمهارات الأساسية كالتالي: مهارة تمرير واستلام على الحائط 60ث ونسبة تحسن 21.37 % القدرة العضلية لليدين برمي الكرة لأقصي مسافة ونسبة تحسن 28.57%، تنطيط الكرة في خط مستقيم ونسبة تحسن 39.09%، عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعتين في القياس البعدى في تحسن اداء مهارة التصويب من الثبات، وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعتين في القياس البعدى و لصالح المجموعة التجريبية في جميع المتغيرات البدنية و نسبة تحسن هي كالتالي: القوة العضلية للبطن ونسبة تحسن 43%، السرعة الانتقالية ونسبة تحسن29% القدرة العضلية لليدين ونسبة تحسن 48%، القدرة العضلية بالرجلين ونسبة تحسن 12%، الرشاقة ونسبة تحسن 30%، الدقة باليد اليمنى ونسبة تحسن 15%، الدقة باليد ليسرى ونسبة تحسن 45% و البرنامج التقليدي حقق فروق دالة إحصائيا بين القياسين القبلي للمجموعة الضابطة ولصالح القياس البعدي في تحسين أداء بعض المهارات الاساسيه وهي كالتالي: تمرير واستلام علي الحائط 60ث ونسبة تحسن 10%، القدرة علي رمي كرة اليد لأقصي مسافة ونسبة تحسن 4%، تنطيط الكرة في خط مستقيم ونسبة تحسن 18%، للبرنامج التقليدي لم يحدث فروق دالة إحصائيا في أداء التصويب من الثبات بين القياسين للمجموعة الضابطة، و للبرنامج التقليدي حقق فروق دالة إحصائيا بين القياسين للمجموعة الضابطة والصالح القياس البعدي في جميع المتغيرات البدنية ونسبة تحسن تراوحت من بين 12% الي 33%، و يوصي الدارس بضرورة تطبيق البرنامج المقترح لماله من فاعلية في تحسن المتغيرات المهارية والبدنية، إعادة النظر في محتوي البرنامج المقترح الخاص بتحسين اداء التصويب من الثبات، يوصى الدارس بضرورة وضع برنامج زمني دقيق لبداية الوسم الرياضي ونهايته بتواريخ وأيام محددة بدقة وهي التي تساهم في تحسين الأداء عند اللاعبين من خلال البرامج التدريبية المقننة والمحددة وهذا يخص الاتحادات المختصة، التأكد علي إجراء دراسات أخري تستهدف وضع برامج تدريبية جديدة ولجميع الفئات العمرية، الاهتمام بالقياست البدنية والمهارية لأهميتها.
مجدي صالح أمراجع عبد السلام (2012)

العلاقة بين سرعة الاستجابة و الدقة في اتخاذ القرارات الخططية لناشئي كرة القدم بالمنطقة الغربية

تحضى كرة القدم بشعبية هائلة على المستوى المحلي و العالمي، و لذا فقد تظافرت كل الجهود العلمية و الخبرات العملية نحو تطوير المستوى الخططي لهذه اللعبة حتى تستطيع مواكبة الفرق العالمية في تطويرها المستمر، و على ضوء ذلك يجب إعداد اللاعب منذ الصغر إعداداً سليماً بالطرق العلمية حتى يستطيع أن يكون لاعباً ذو كفاءة مهارية و خططية عالية في تطبيق كرة القدم الشاملة. و هدفت الدراسة إلى التعرف على سرعة الإستجابة و الدقة في اتخاذ القرارات الخططية للاعبين الناشئين و كذلك العلاقة بين سرعة الاستجابة و الدقة في اتخاذ القرارات الخططية. و كانت تساؤلات الدراسة تنص على هل هناك فروق دالة إحصائياً لسرعة و دقة اتخاذ القرار الخططي و هل هناك علاقة بين سرعة الأستجابة و الدقة في اتخاذ القرارات الخططية. وأستخدم الدارس المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي و كانت عينة الدارسة اللاعبين الناشئين لبعض أندية المنطقة الغربية (الأولمبي، رفيق، الوفاق) للأعمار (14 16) سنة. و أستخدم الدارس أختبارات الحالات الخططية في سرعة و دقة اتخاذ القرارات الخططية متدرجة الصعوبة (15 ) حالة خططية تمثل النوع البسيط و المتوسط و الصعب .و توصل الدارس إلى الاستنتاجات التالية: وجود فروق دال إحصائياً في سرعة و دقة اتخاذ القرارات الخططية بين الأندية الثلاثة قيد الدراسة ( الأولمبي، رفيق، الوفاق ) و كذلك وجود علاقة دالة إحصائياً بين سرعة و دقة اتخاذ القرارات الخططية في حالاتها الثلاث ( البسيطة، و المتوسطة الصعوبة، و الصعبة ) للأندية.
عبد الناصر صالح الحمدي (2007)