المستودع الرقمي لـكلية التربية البدنية

احصائيات كلية التربية البدنية

  • Icon missing? Request it here.
  • 13

    مقال في مؤتمر علمي

  • 2

    مقال في مجلة علمية

  • 5

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 1

    رسالة دكتوراة

  • 144

    رسالة ماجستير

  • 1

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 2

    عمل غير منشور

  • 4

    وثيقة

الإذاعة المدرسية واترها على اتجاهات الطلاب نحو ممارسة الأنشطة الرياضية بالمرحلة الثانوية

يعد الإعلام المدرسي بمختلف وسائله أداة مهمة في مراحل التعليم المختلفة كافة ، باعتباره وسيلة اتصال تخاطب المجتمع المدرسي بأكمله ، ومما لا شك فيه فإن فهم حاجات الطلاب ، وطرق إشباعها هي ضمن مسؤوليات المدرسة ، حيث يقضي فيها الطلاب فترة طويلة من حياتهم مما يتيح لهم فرصاً للحصول على قدر أكبر من المعلومات ، والمهارات، ولا سيما أن حجم المعلومات ، والمهارات يتزايد بشكل مستمر وسريع ، وهنا تكمن أهمية تفعيل النشاط الإعلامي المدرسي كوسيلة للكشف عن ميول ، وقدرات الطلاب الإبداعية من ناحية ، وكوسيلة لمعالجة بعض المشكلات الاجتماعية والنفسية من ناحية أخرى ،وقد حضي موضوع الاتجاهات باهتمام من قبل العديد من المهنيين والمربين حيث يعد هذا الأسلوب إحدى الطرق الهامة للتربية والإعداد النفسي والبدني والعقلي لأفراد المجتمع، الذين يساهمون في هذا النشاط ، فالتربية الرياضية جزء من التربية العامة التي تستوجب ميول الأفراد للحركة والنشاط البدني ، وتسهم في ميول الأفراد نمواً متزناً متكاملاً، وتزود الفرد الممارس للنشاط بالمعلومات والمعارف ، التي تعود عليه وعلى مجتمعه بالتقدم والتطور والرقي ، وتهدف الدراسة إلى التعرف على مستوى الفروق بين القياسين القبلي والبعدي لأثر الإذاعة المدرسية على اتجاهات الطلاب ومعرفة نسبة اثر الإذاعة المدرسية على أبعاد اتجاهات الطلاب ، وقد تم استخدام المنهج التجريبي لمناسبته لطبيعة الدراسة ، وقد اشتمل مجتمع الدراسة على طلاب المرحلة الثانوية بمدرسة بمنطقة عين زارة التابعة لمدينة طرابلس للعام الدراسي 2012 – 2013 حيت تكونت عينة الدراسة من 240 طالباً تم اختيارهم بالطريقة العمدية ، ، وتوصل الدارس إلى أهم النتائج في الدراسة حيث توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي للطلاب في مستوى الاتجاهات نحو ممارسة النشاط الرياضي كخبرة اجتماعية كذلك توجد فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي للطلاب في مستوى الاتجاهات نحو ممارسة النشاط الرياضي كخبرة للصحة واللياقة . arabic 166 English 0
يوسف علي مفتاح السائح(12-2014)

الخلفيات النظرية والتطبيقية لإعادة التأهيل في التربية البدنية وعلوم الرياضة

الملخص الموضوع : الخلفيات النظرية والتطبيقية لإعادة التأهيل في التربية البدنية وعلوم الرياضة. المقدمة ومشكلة الدراسة: إن تطور تكنولوجيا العصر وأثرها على الصحة بشكل عام و الحركة البشرية بشكل خاص فرض جملة من التحديات والتغيرات في العلوم التي تدرس على المستوى الأكاديمي لمواكبة ذلك التغير بالقدر الذي خلق تداخلا في الاختصاصات، ولعل علوم التربية البدنية ليست بمنأى عن ذلك التغير بما تتضمنه من مقررات علمية ذات ارتباط مباشر بدراسة الجسم البشري فسيولوجياً ومورفولوجياً وحتى نفسياً. ومن المعلوم أن النشاط البدني يلعب دوراً هاماً في التأهيل وإعادة التأهيل للمرضى والرياضيين وغير الرياضيين وذوي الإعاقة والمسنين، غير أن التأهيل وإعادة التأهيل ومجالاته له مفهوماً متداخلاً لدى الكثيرين بما فيهم الباحثين وأعضاء هيئة التدريس الجامعي، مما انعكس سلباً على هذا التخصص ليس على المستوى المحلي فقط وإنما أيضاً على المستوى الدولي، وهو ما يتضح جلياً من خلال تسمية الأقسام العلمية مثل " قسم العلوم الصحية ، أو قسم التأهيل، أو قسم إعادة التأهيل، أو قسم التربية الصحية، أو قسم العلاج الحركي، أو قسم التأهيل الحركي ، رغم أن مقرراتها متقاربة جداً، أو كما في بعض دول أوربا وأمريكا مثل "قسم الأنشطة المعدلة ، أو قسم التربية البدنية المعدلة ، الخ....، بل ويتداخل هذا التخصص في كثير من الأحيان مع أقسام العلاج الطبيعي. وقد انعكس كل ذلك الاختلاف أيضا على المستوى المحلي من خلال استحداث قسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي بما يحتويه من مقررات متقاطعة ومتنوعة، ويرى الدارس أن الذي عزز هذا التنوع أو التناقض هو اختلاف المدارس العلمية الدولية التي تخرج منها أعضاء هيئة التدريس اللذين أسسوا هذا التخصص . أهداف الدراسة: 1-التعرف على الخلفيات النظرية و التطبيقية لمفهوم التأهيل وإعادة التأهيل لدى الدارسين وأعضاء هيئة التدريس بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة. 2-التعرف على مبررات اختزال إسهامات قسم إعادة التأهيل بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة في مجال من مجالات التأهيل وهو التأهيل الحركي. فروض الدراسة: 1-هناك خلط بين مفهوم إعادة التأهيل ومفهوم العلاج الطبيعي لدى عينة الدراسة. 2-هناك تداخل لدى عينة الدراسة بين مفهوم إعادة التأهيل كعملية محدودة تستهدف حالة في أحد أبعادها ومفهوم إعادة التأهيل كتخصص يتسم بالشمولية وتعدد مجالاته. 3-هناك ارتباط مباشر بين الخلفيات النظرية لإعادة التأهيل لدى الباحثين وأعضاء هيئة التدريس بالكلية وطريقة بناء قسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي بالكلية وتحديد مقرراته. المنهج المستخدم: تم استخدم المنهج الوصفي بإتباع الأسلوب المسحي مع عينة الدراسة. عينة الدراسة: تم اختيار عينة الدراسة بالطريقة العمدية من أعضاء هيئة التدريس بكلية التربية البدنية و علوم الرياضة الذين عاصروا استحداث قسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي بالكلية وكذلك طلبة الدراسات العليا الدارسين بها. الأدوات المستخدمة: استخدم الدارس استمارة الاستبيان "بالنظام المغلق" كأداة رئيسية لجمع البيانات وذلك لملائمته مع طبيعة هذه الدراسة أهم نتائج الدراسة: • إن نسبة كبيرة من أفراد العينة غير قادر على تحديد إجابة محددة عن مفهوم إعادة التأهيل، بمعنى أن لديه خلطا بين إعادة التأهيل كتخصص متعدد الأغراض وبين إعادة الـتأهيل محدود بغرض بدني واحد. • ترى عينة الدراسة أن قسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي هو تخصص أصيل بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة وذلك بأغلبية 81.9%، في حين أن النسبة القليلة المتبقية من أفراد العينة " أعضاء هيئة التدريس وطلبة الدراسات العليا " ترى أن إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي هو تخصص أصيل في الكليات الطبية. • إن تنوع البرامج والمقررات الدراسية بالكلية واختلافها كان انعكاسا طبيعيا لاختلاف المدارس الدولية التي درس بها أعضاء هيئة التدريس بالكلية، ومن ثم نقل خلفياتهم النظرية وخبراتهم التطبيقية إلي طلبة الدراسات العليا. • تظهر النتائج أيضا أن هناك انحياز للأثر البدني والحركي للتربية البدنية وعلوم الرياضة حيث يرى 79.8% من أفراد العينة أن التربية البدنية وعلوم الرياضة تؤدي دوراً أساسياً في وضع وتطوير برامج التأهيل وإعادة التأهيل البدني، في حين يأتي الأثر على التأهيل النفسي في المرتبة الثانية، ثم يلي ذلك في الترتيب الأثر على الجانب الاجتماعي. • يستنتج الدارس مما سبق أن دمج القسم بطريقته الحالية لا يساعد على الاستفادة من خدماته كاملة ، مما يستدعي العمل على تطويره لتحقيق أقصى استفادة ممكنه. التوصيات: • التوسع في عقد الندوات أو المؤتمرات التي تناقش موضوعات إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي لإزالة اللبس والغموض الذي يشوب المفاهيم العامة. • العمل على تطوير القسم باستحداث شعبتين بالتخصص إحداها للعلاج الطبيعي والأخرى لإعادة التأهيل بمعناه الشامل وبما يحقق التأهيل النفسي والتربوي والاجتماعي أسوة بما هو موجود في بعض كليات العالم بدلاً من اختزال التأهيل في الجانب البدني الصرف باعتبار أن الإنسان وحدة لا تتجزأ عقلاً ، وبدناً ، وروحاً. • تطوير المقررات الدراسية بما يتناسب والخدمات التي يمكن أن يقدمها خريجي القسم في سوق العمل. • التوسع في إعداد المعامل وإنشاء مركز أكاديمي خاص للعلاج الطبيعي وإعادة التأهيل يضمن للكلية استقلالية في تدريب وتأهيل طلابها، ويمكن أن يقدم خدمات إلي المواطن، ويكون أيضاً مصدراً استثمارياً داعماً في تمويل القسم والكلية على وجه العموم. arabic 141 English 0
ماجد حسين محمد الصابري(8-2014)

تاثي برنانج تدريبي باستخدام حلقة بدون لوحة علي دقة التصويب المباشر للاعبي كرة السلة

استهدفت الدراسة التعرف علي تأثير البرنامج التدريبي المقترح بإستخدام حلقة بدون لوحة كوسيلة مساعدة للتدريب علي تحسين دقة التصويب المباشر للاعبي كرة السلة. ومن خلال ممارسة الباحث لكرة السلة كلاعب ومدرب وجد إن الهدف من تدريب اللاعبين علي إتقان كافة المبادئ والمهارات الاساسية الهجومية هو إتاحة أكثر الفرص أماناً لأداء مهارة التصويب لتسجيل النقاط، ومن هنا كان التصويب من اكثر المهارات التي تشغل بال المدربين واللاعبين علي السواء حيث أن فاعلية الهجوم تتضح في دقة التصويب وتوجيه الكرة نحو سلة المنافس، ومن خلال متابعة الباحث للعديد من المباريات المحلية وتحليلها من حيث الأهداف المسجلة لاحظ أن عدد النقاط ضعيف مقارنة بعدد المحاولات للتصويب هذا من جهة وايضاً بعددها في مباريات الفرق المحترفة والمتقدمة في هذا المجال مما دفع الباحث للقيام بإجراء هذه الدراسة للتعرف علي أنسب الطرق والوسائل التي يمكن من خلال استخدامها رفع مستوي دقة التصويب المباشر لدي لاعبي كرة السلة. حيث قام الباحث بتصميم حلقة بدون لوحة وكذلك تصميم برنامج تدريبي عليها لمحاولة رفع مستوي التصويب المباشر لدي اللاعبين ، ويري الباحث بأن استخدام الوسائل غير التقليدية والمبتكرة يعطي للتدريب اتجاهاً جديداً بإختلاف التدريب التقليدي، حيث يشعر اللاعب فيه باختلاف موقف التدريب وذلك يتطلب منه زيادة معدلات العزل السمعي والبصري لديه والتركيز علي الحلقة فقط وذلك من شأنه أن يؤدي الي تحسين انطباع المادة المتعلمة في ذاكرة اللاعب والتكرار الصحيح للمهارة الحركية يؤدي الي تحسين العلاقات الضرورية المتبادلة بين عمليات الكف والاستثارة في مراكز المخ. وقد استخدم الباحث المنهج التجريبي لمناسبته لطبيعة البحث متبعاً التصميم التجريبي ذو القياس القبلي والبعدي لمجموعتين إحداهما تجريبية والأخري ضابطة. وتمثل مجتمع البحث في لاعبي كرة السلة فئة الكبار بالفريق الأول لنادي الشباب العربي وهو من اندية الدرجة الأولي المسجلين بإتحاد كرة السلة الليبي واشتملت عينة البحث علي عدد (14) لاعب تم تقسيمهم الي مجموعتين إحداهما تجريبية والأخري ضابطة. تم اجراء القياسات القبلية ثم تطبيق البرنامج التدريبي الخاص بالبحث ومن ثم أخذ القياسات البعدية. وكان من أهم نتائج هذه الدراسة إن استخدام الوسائل الغير تقليدية في التدريب عمل علي تحسين مستوي الأداء في التصويب المباشر لدي لاعبي كرة السلة عينة البحث، كما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً عند المستوي 0.05 بين القياسين القبلي والبعدي. كما إن تطبيق الرنامج التدريبي المقترح باستخدام الحلقة بدون لوحة أدي الي ارتفاع نسبة التصويب المباشر عنه باستخدام الهدف العادي ( لوحة + حلقة). arabic 153 English 0
اسامة محمد عبدالسلام القماطي (5-2006)

اتجاهات مدراء المدارس نحو النشاط الرياضي الداخلي والخارجي لمرحلة التعليم المتوسط بمنطقة الجفارة

حيث تكمن أهمية الدراسة في إن دراسة اتجاهات مدراء المدارس نحو إقامة الأنشطة الرياضية الداخلية ومشاركة مدارسهم في الأنشطة الرياضية الخارجية لأنها تعتبر في غاية الأهمية، ومن خلال هذا يمكن التنبوء بإحداث تغيير في سلوكيات الذين يرون أن النشاط الرياضي عمل زائد عن الحاجة، وإلي ضرورة الاهتمام بالأنشطة. الرياضية الداخلية والخارجية حثي يمكن تحقيق مستوى أفضل من اللياقة البدنية والصحية للتلاميذ وإكسابهم المهارة الحركية التي تسمح لهم باستثمار وقت فراغهم. ونتائج هذه الدراسة سوف تمكننا من التعرف على الاتجاهات الموجودة لدى مدراء المدارس نحو الأنشطة الرياضية الداخلية والخارجية، فالاتجاهات الإيجابية تعني الميل الإيجابي نحو الاهتمام بالأنشطة الرياضية، وإن الاتجاهات السلبية الموجودة لدى مدراء المدارس تجعل الأنشطة الرياضية الداخلية والخارجية دائماً في هبوط مستمر. ومن خلال عمل الدارس كمدرس في احدي المدارس التي تعاني من هذا التقصير تجاه الأنشطة الرياضية، لاحظ عدم متابعة مدراء المدارس أو اهتمامهم بالأنشطة الرياضية الداخلية والخارجية بالمجال المدرسي في توجيه وتنشيط العملية التعليمية والتربوية للتلاميذ وإكسابهم القدرات الحركية والمهارية وإشباع حاجاتهم وميولهم وتشجيعهم والاهتمام بهم من قبل المدراء ومعلمي التربية البدنية والرياضية، حتى يمكن مساعدة الطلاب على النمو الشمولي المتزن من خلال التغلب على الدور السلبي نحو النشاط الرياضي، وبذلك يتاح لأكبر عدد من الطلاب المشاركة في الأنشطة الرياضية بكفاءة عالية .الاستنتاجات: في ضوء الأهداف وتساؤلات الدراسة والتحليل الإحصائي لإجابات العينة تم استخلاص الآتي:وجود مستوي جيد من الاتجاهات الإيجابية في رأي وفلسفة مدراء المدارس نحو الأنشطة الرياضية الداخلية والخارجية تمثلت بشكل عام وفقاً لإجابات العينة وهى كا لآتي:الأنشطة الرياضية تؤدي بشكل إيجابي إلي اكتساب صفات خلقية واجتماعية حميدة .كما أنها تعمل على اكتساب معلومات وثقافات رياضية حول أهمية الرياضة في التنمية الشاملة للنشءالأنشطة الرياضية تعمل على تنمية الانتماء وحب الوطن، كما أنها تعمل على اكتساب اتجاهات وميول واهتمامات إيجابية . الأنشطة الرياضية تساهم في تحسين الحالة القوامية واللياقة البدنية واستثمار أوقات الفراغ لدى التلاميذ. ضرورة الاهتمام بالأنشطة الرياضية واعتبارها جزءا مكملا أساسيا من المنهج الدراسي بالمدرسة.عدم رضا المدراء بنقص الإمكانات والأدوات والملاعب بالمدارس مما قلل من إقامة الأنشطة والمشاركة فيها بفاعلية .التأكيد على ضرورة أن تكون الأنشطة متنوعة وفاعلة إن توفرت كل الإمكانات خاصة البشرية المتخصصة لتنفيذها للاستفادة منها بشكل حقيقي .
المرغني ميلود مانع قنان (2015)

تقييم الأداء الإدارى للأندية الرياضية بمنطقة طرابلس

أصبحت الادارة داخل المجتمعات المعاصرة تختلف تمام على كانت علىه منذ سنوات مضت، فقد تطوارت الادارة وأصبحت تمثل مجموعة متكاملة من التطور العلمي ومن نتائج في العلوم الاجتماعية والطبيعية ومن الدراسات الاكاديمية ومن التجارب العلمية ومن التقنيات المستخدمة ومن ثم لها نظرياتها وأسسها التي من خلالها يتم ادارة المنظمات العاصرة. والادارة هي من قيادة الافراد بهدف انجاز الاعمال وتحقيق الاهداف، والفن هنا عبارة عن المهارات المكتسبة في قطبين العلم بحيث يؤدي هذا التطبيق الى افضل النتائج وباسلوب الذي يرضي اهتمامات من هم موضع التطبيق. والنادي مؤسسة اهلية رياضية ثقافية اجتماعية ذات شخصية اعتبارية وذمة مالية مستقلة، يهدف الي بناء الانسان السوي، ويساهم في اعداد الشباب وأشباع حاجته الفكرية والاجتماعية والبدنية، ورعايته على نح ومتكامل من خلال اتاحة الفرصة له لممارسة هواياته الرياضية والثقافية ونشاطاته الاجتماعية ويضم مجموعة من الافراد لهم مقر مناسب يلتقون فيه، ومرافق ومساحات وملاعب مناسبة ويمارسون فيها انشطتهم المختلفة. واهتمام الدولة بأنشاء المؤسسات الرياضية التي فيها الاندية الرياضية يتم بهدف قيام هذه الاندية بتنفيد سياسة الدولة للقيام بمسؤلياتها تجاه الشباب في الجال الرياضي بأعتباران النشاط الرياضي للشباب يعتبر مرفقا هاما من مرافق الخدمة العامة وهدفا حيويا من أهداف الدولة لرعاية النشئ واشباب شأنها في ذلك شان الخدمات الصحية والتعلمية والثقافية وغيرها من الخدمات التي تدخل في أطار مسئوليات الدولة تجاه الموطنين.

Abstract

The management becomes within the modern societies quite different to what was years ago. The management has been developed and become a full group of scientific development. The results in the social and natural sciences, academic studies, scientific experiments and used techniques and then having its theories, through which the management of the modern organizations was made.The management is one of the individuals' leadership in order to accomplish the businesses and achieving goals. Hence, the art considers as skills acquired in the two science poles, whereas this application leads to better results in a manner that satisfies concerns of those who are the subject of the application.The club is a sportive cultural socially civil institution which has responsible considerable personality and financially independent, aims to build the proper human being and to contribute to the preparation of youths and to satisfy their need intellectual, social, physical and to give them sponsorship in an integrated manner by allowing such young peoples to practice their hobbies sports and cultural activities social. Such club includes a group of individuals having headquarters appropriately meet, the facilities and suitable spaces, and playgrounds practicing their various activities. State's interest in the establishment of sportive institutions in which sport clubs orphaned in order to establish these clubs to the implementation of the state policy with its responsibilities towards young people in the field of sports, considering that the sporting activity for youths is accompanied by an important public service facilities and scored vital goals of the state for the care of them, such as health, education, services, cultural and other services that fall under the responsibilities of the state towards its citizens.
مصطفى جبريل ابوزيان (2013)

السمات الشخصية وعلاقتها بالاحتراق النفسي لدى حكام الألعاب الجماعية

أن أكثر الأفراد تعرضا للاحتراق النفسي هم الذين يحققون إنجازات كثيرة ويشعرون بنجاحات متلاحقة ويعملون لفترة طويلة من الوقت وبشدة عالية جداً، ويكرسون كل حياتهم للعمل و الإنجاز، و يشترك في هذا العاملون في المجال الرياضي و العاملون في المجالات الأخرى، ومن الملاحظات أن ظاهرة الاحتراق النفسي تتأسس وفقاً للفروق في شخصية الأفراد، فنجد أن بعض الأفراد يصابون بالاحتراق النفسي نتيجة الإجهاد و الإنهاك الناتج من الإفراط في العمل وزيادة الأعباء و المتطلبات بصفة مستمرة، بينما نجد آخرين قد يستمرون في عملهم بدون إصابتهم بالاحتراق النفسي لأنهم قد حصلوا على بعض الوسائل لمواجهة ضغوط العمل، ولكل عمل هادف ركائزه، ومن الركائز الرئيسية في المنافسات الرياضية اللاعب، والمدرب، والإداري، والحكم يمثل عنصراً هاماً في المجال الرياضي، كما أن التحكيم جانب أساسي لنجاح أو فشل أي برنامج رياضي والتحكيم الجيد يدعو اللاعبين إلى الإجادة و التركيز في اللعب دون الاحتجاج، و التحكم السيئ له مساوئ عديدة تؤدي إلى عدم الاستفادة من ممارسة النشاط الرياضي، وقد تنتج حوادث شغب الجماهير و إصابات اللاعبين من سوء التحكيم، كما أن اللعب الخشن قد يلازم التحكيم الرديء و يتبع ذلك انعدام الروح الرياضية فتفقد المباريات قيمتها التربوية و الفنية ،وبالتالي يفقد النشاط الرياضي كله كثيراً من المتعة و السرور، كما تزيد الاحتجاجات و تنعدم روح الرضا، وكذلك الفائدة الاجتماعية التي تعتبر من أهم الأسس التي يقوم عليها النشاط الرياضي، وتهدف الدراسة إلي العلاقة بين السمات الشخصية ولاحتراق النفسي لدى حكام الألعاب الجماعية (كرة القدم – كرة اليد – كرة السلة – كرة الطائرة )، ومن أهم النتائج المجموعات الأربعة من الحكام لا يختلفون جوهرينا في السمات الشخصية ومستوي الاحتراق النفسي ومستوي الرضا.
رضوان حسين المرغني (2013)

التطور التاريخي لمناهج التربية البدنية بمرحلة التعليم الأساسي في الجماهيرية في الفترة ما بين1969 إلى 2008 مسيحي

أن الحديث عن المناهج الدراسية وتطويرها سيظل يشغل فكر المهتمين بدراسة هذه المناهج حيث أن المناهج الدراسية لاتتصف بالكمال مهما بذل في وضعها من جهد فني وفكري وذلك من التغير الاجتماعي والثقافي والاقتصادي المستمر حيث يقتضي تعديل المناهج لتلحق بالتغير والتطوير المستمر وعلى أية حال فان طبيعة هذا المساق يقتضى دراسة التطور التاريخي في أساسيات المنهج ومكوناته وتخطيطه من حيث إبعاده والفلسفية الاجتماعية والنفسية. والمناهج الدراسية التي تعد لفترة معينة من حياة مجتمع ما قد لا تصلح لفترة أخرى في حياة نفس المجتمع، ومن الضروري أن تكون مرنه تقبل التعديل فإذا ثبت وجود تغير جوهري في فلسفة المجتمع فلابد من إعادة النظر فيها وتعديلها وتطويرها لكي تتمشى وتتناسب مع التغيرات الحادثة في المجتمع. وتعتبر المناهج الدراسية الوسيلة التي يمكن بواسطتها تحقيق ما يرجوه النظام التعليمي في أي مرحلة من مراحله من أهداف تعليمية وتربوية، والتربية البدنية بأنشطتها المختلفة احدي هذه المناهج التي تمثل جانبا هاما في العملية التربوية بالمدرسة، فمن خلالها يمكن تحقيق النمو الكامل المتزن للفرد إلي أقصى حد تسمح به قدراته واستعداداته وبما يمكنه من التكيف مع نفسه والمجتمع. أن المناهج كسلسلة من الخبرات المقصودة والموجهة لتحقيق أهداف معنية، تعتبر الأداة الأساسية للعملية التربوية،فهي الوسط الذي يتم من خلاله ترجمة مفاهيم الفكر والفلسفة والنظريات في شكل تصميم أو خطة تؤثر على العملية التعليمية ويصف ذلك انه من الضروري تحديد فلسفة ونظرية المنهج ليستند إليها التربويون كقاعدة يمكن استخدامها بذكاء لتوجيه حل مشكلات تنفيذ المنهج.
لطفي محمد شعبان (2010)

الميول الرياضية لدى طلاب التعليم المتوسط بشعبية الجبل الغربي

إن التربية البدنية تهتم باستثمار ميول الطلاب باعتبارها نقطة ارتكاز في المناهج والبرامج الدراسية لإثارة اهتمامهم وتنمية هده الميول وغرس ميول جديدة ويجب أن تسمح المناهج والبرامج الدراسية بتلبية رغبات وميول الطلاب لنجاح هده المناهج والبرامج الدراسية ويجب إن تخدم هده البرامج والمناهج ميول ورغبات المتعلمين. إن الطلاب هم محور العملية التعليمية التي توتر في سلوكهم وعلى درجه شده سلوكهم ويتأسس تخطيط المناهج الدراسية على عوامل متعددة من بينها الميول الرياضية على أنها استعداد لدى الطلاب بدعوة إلى الانتباه إلى أنشطه رياضيه معينه تسير وجدانهم فتدفع الطلاب نحو ممارسه النشاط الرياضي والإقبال عليه وتتوقف تنميه الميول على الفرص المتاحة في بيئة الفرد ويرى البعض إن أنواع الميول ومدى تعددها واتساعها يتوقف على العوامل البيئية والميول تختلف بين الإفراد من بيئة لبيئة لان عناصر الميول وأوجه مزاولتها تستمد من البيئة التي يعيش فيها الإنسان. إن الميول على اختلافها لا يمكن الاستغناء عنها في نمو الشخصية وان توجيه وقت الفراغ يؤدي إلى نمو الميل لوقت الفراغ أهمية وقيمة لا يمكن تجاهله أو الاستغناء عنه فهو يساعد على تقدم المجتمع وإذا تجاهل الإنسان وقت الفراغ فانه يعطل نمو المجتمع وإنتاجه.تهدف الدراسة إلى التعرف على ميول ورغبات الطلاب نحو ممارسة الأنشطة الرياضية وأنشطة درس التربية البدنية.الاستنتاجات: أن نسبة كبيرة من الطلاب والطالبات يمارسون رياضة عامة وأنهم يمارسونها بالمدرسة.أن نسبة كبيرة من الطلاب يرغبون في ممارسة الأنشطة الرياضية، كما تبين أن الألعاب الجماعية التي يفضلها الطلاب هي كرة السلة وكرة القدم والكرة الطائرة وكرة اليد ثم الجمباز ثم تمرينات اللياقة البدنية والألعاب الصغيرة وألعاب القوى يرغب الطلاب في ممارستها حيث يميلون إليها. الأنشطة الرياضية التي تفضلها الطالبات هي الجمباز فالألعاب الصغيرة فتمرينات اللياقة فالألعاب الجماعية ثم ألعاب القوى، كما أنهم يمارسونها وفق إجادتهم الشخصية لها، كما أنهم يفضلون درس التربية البدنية حيث أنهم يمارسون فيه هذه الأنشطة.أن هدف الطلاب من تلك الممارسة هو اكتساب اللياقة البدنية وإشباع رغباتهم وقضاء وقت الفراغ، بالإضافة إلى أن نسبة كبيرة منهم قد حصل على بطولات رياضية على مستوى الصف الدراسي، كما تبين أن الوالدين يشجعان أبناءهما على ممارسة الرياضة. أن الإجادة الشخصية هي أساس ترتيب الأنشطة لدى الطلبة ، بينما لدى الطالبات كانت سهولة الأداء ثم إعجابهن بأداء المدرس لتلك الأنشطة .أن الطلبة لم يحصلوا على بطولات رياضية ، بينما الطالبات تحصلن على بطولات رياضية وأن تلك البطولات كانت على مستوى الصف الدراسي .أن الوالدين يشجعان الطلبة على ممارسة النشاط الرياضي في حين لا يشجعان الطالبات على ممارسة النشاط الرياضي.
الطاهر الصيد محمد الصيد (2008)