Digital Repository for Department of Crops

Statistics for Department of Crops

  • Icon missing? Request it here.
  • 0

    Conference paper

  • 9

    Journal Article

  • 0

    Book

  • 0

    Chapter

  • 0

    PhD Thesis

  • 9

    Master Thesis

  • 0

    Final Year Project

  • 0

    Technical Report

  • 0

    Unpublished work

  • 0

    Document

Stomata Frequency and Size in Different Varieties And Lines of Barley

Abstract

This research was conducted in Agriculture Faculty Research Center/ El-Fatah University, Tripoli, Libya during 2006/2007 growing season. The objective was to study some morphological, physiological and anatomical characters associated with grain yield and drought resistance in some varieties and lines of barley developed by crossing and hybridization in Agriculture Research Center in Great Jamahiriya. Statistical analysis of the data showed significant differences between varieties and lines in main spikes length and number of spikes/plant .Moreover the differences between varieties and lines in length of main stem spike, total tiller number /plant and spike number/ plant were significant. Statistical analysis of data also showed that differences between varieties and lines in grain number of main spike, grain number of lateral spike, and mean grain weight /spike were significant. Data also showed that differences between varieties and lines in grain weight of main spike were not significant. However, differences between them in grain weight of lateral spike, and mean grain weight /spike were significant. This data also indicated that that there were significant differences in weight of 100 grains /plant, grain weight/plant and straw. In addition to this, harvest index for this varieties and lines was significantly different, and its value ranged between 59.9% and 70.9%. These results also showed that number of spikes/plant was the main grain yield component (r =0.76 p
سناء علي الشارف ابودينار (2009)

دراسة الصفات الظاهرية والفسيولوجية والتشريحية المحددة لإنتاج الحبوب والبروتين ومقاومة الجفاف في بعض أصناف وسلالات من القمح الصلب

أجري هذا البحث بمحطة أبحاث كلية الزراعة/ جامعة الفاتح بطرابلس خلال الموسم الزراعي 2005/2006 . ويهدف إلى دراسة بعض الصفات الظاهرية والفسيولوجية والتشريحية المرتبطة بإنتاج الحبوب وجودتها وبمقاومة الجفاف في عدد من أصناف وسلالات القمح الصلب والتي تم إنتاجها وتطويرها عن طريق عمليات التربية والتهجين في مركز البحوث الزراعية بالجماهيرية العظمى. أظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين الأصناف والسلالات في طول الساق الرئيسية، ولكن الاختلافات بينها في عدد الفروع الخضراء غير الحاملة للسنابل لم تكن معنوية. كما أوضح التحليل الإحصائي للنتائج أن هناك اختلافات معنوية بين الأصناف والسلالات في عناصر إنتاج الحبوب، وقد انعكس هذا الاختلاف على وجود اختلافات معنوية بينها في إنتاج الحبوب وكذلك إنتاج التبن. بالإضافة إلى ذلك، كان دليل الحصاد لهذه الأصناف والسلالات مختلفا معنويا وتراوحت قيمته بين 50.2% و 58.1%. كما أن الاختلافات بين أصناف وسلالات القمح المستعملة في هذا البحث كانت معنوية أيضاً في نسبة البروتين بحبوبها. حيث تراوحت نسبة البروتين بحبوب هذه الأصناف والسلالات بين 11.0% و 13.5% ،إلا أن الارتباط بين إنتاج الحبوب ونسبة البروتين كان سالباً. لقد أوضحت نتائج هذا البحث أن عدد السنابل للنبات هو المكون الرئيسي لإنتاج الحبوب (p0.50=r) .أما العلاقة بين إنتاج الحبوب ووزن 100حبه فكانت ضعيفة وغير معنوية (0.06=(r .كما أن دليل الحصاد كان مرتبطاً ارتباطاً موجباً ومعنوياً مع إنتاج الحبوب. وقد أشارت النتائج أيضاً إلى وجود اختلافات معنوية بين الأصناف والسلالات في الفترة اللازمة لإسبالها ولنضجها التام.وحسب هذه النتائج فقد قسمت الأصناف والسلالات إلى مجموعتين:المجموعة الأولى من الأصناف والسلالات تميزت بالتبكير في الإسبال(110 يوما وأقل) والنضج(175 يوما واقل )، كما تراوحت فترة امتلاء الحبوب فيها بين 66.3 يوماً و72 يوماً. أما المجموعة الأخرى من الأصناف والسلالات فهي متأخرة في إسبالها (عدد الأيام اللازمة للإسبال أكثر من 110يوما )، وكذلك متأخرة النضج (عدد الأيام اللازمة للنضج التام أكثر من 175 يوما ).كما تراوحت فترة امتلاء الحبوب فيها بين47 و76يوماً. أظهر التحليل الإحصائي وجود فروق معنوية بين أصناف وسلالات القمح المستعملة في هذا البحث في صفة مساحة الورقة العلمية ووزنها النوعي ، وقد كانت العلاقة بين مساحة الورقة العلمية والإنتاج من الحبوب علاقة موجبه ومعنوية.وتراوح الوزن النوعي للورقة العلمية لمجموعة الأصناف والسلالات المستعملة في هذا البحث بين 5.4 و 7.0 مجم /سم2 ، في حين أن المحتوى المائي لها تراوح بين 15.2 % و 50.6% .وقد أوضحت نتائج هذا البحث أيضا أنه لا يوجد ارتباط بين مساحة الورقة العلمية ومحتواها المائي، وكذلك بين مساحة الورقة العلمية ووزنها النوعي، ولكن العلاقة بين الوزن النوعي للورقة ومحتواها المائي كانت علاقة موجبة ومعنوية. بين التحليل الإحصائي أن هناك فروقا معنوية بين أصناف وسلالات القمح المستعلمة في هذا البحث في الصفات المرتبطة بمقاومة الجفاف والمتمثلة في مقاومة الثغور ومعدل النتح.هذا بالإضافة إلى وجود فروق معنوية بين هذه الأصناف والسلالات في عدد ثغورها وحجمها بالسطح العلوي للورقة العلمية. وتشير هذه النتائج وبشكل عام إلى ارتباط مقاومة الثغور بكل من عدد وحجم الثغور ومعدل النتح. يتضح من نتائج هذا البحث أن إنتاج القمح عالي الاعتماد على عناصر إنتاج الحبوب ومساحة الورقة العلمية للأصناف والسلالات، وحيث أن زيادة القدرة الوراثية لمحاصيل الحبوب على الإنتاج وتحسين نوعيتها تعتبر الهدف الرئيسي في برامج تربية المحاصيل، عليه فإن نتائج هذا البحث تشير إلى وجود أسس إضافية تساعد مربيً النباتات على اختيار أصناف عالية الإنتاجية.كما يتضح أن التباين الوراثي في الصفات الفسيولوجية والتشريحية والتي تمت دراستها والمرتبطة بمقاومة الجفاف موجودة بين أصناف وسلالات القمح المستعملة في هذه البحث وكذلك إنتاجها، الأمر الذي يشير إلى إمكانية استعمالها في برامج التربية لغرض انتخاب أصناف وسلالات من القمح مقاومة للجفاف.
عايدة عبدالله عبد الوهاب ضو (2008)

مقاومة الجفاف وتركيز البرولين في أصناف وسلالات مختلفة من الشعير

أجري هذا البحث في محطة تجارب كلية الزراعة جامعة الفاتح . خلال الموسم الزراعي 2005 2006 لدراسة تأثير الإجهاد المائي خلال مرحلة طرد السنابل في نبات الشعير على بعض الصفات النباتية التشريحية والفسيولوجية والبروتين ومحتوى الأحماض الأمينية ومحتوى البرولين بالإضافة إلى صفات الإنتاج المرتبطة بمقدرة النبات على مقاومة الجفاف ، وذلك لتطوير المعاييرالفسيولوجية والكيموحيوية لمقاومة الجفاف التي تطبق في برامج تربية محاصيل الحبوب . وقد استعمل 15 صنفا وسلالة من الشعير في تجربة بتصميم القطع المنشقة بأربع قطاعات ، حيث احتوت القطعة الرئيسية على معاملتي الماء (المجهدة غير المجهدة) ، أما القطع المنشقة فكانت تحتوي على أصناف وسلالات الشعير . عرضت نباتات المعاملة المائية المجهدة إلى فترة إجهاد مائي عند بداية مرحلة طرد السنابل لمدة 3 أسابيع ، وفي نهاية هذه المرحلة تم قياس تركيز البرولين والأحماض الأمينية والبروتينات الذائبة ومجموعة من الصفات النباتية التشريحية والفسيولوجية الأخرى في الورقة العلمية لنباتات معاملتي الإجهاد المائي . بينت النتائج أن تعريض نباتات الشعير للإجهاد المائي عند مرحلة طرد السنابل أدى إلى انخفاض معنوي في الإنتاج وعناصره . كما أدى الإجهاد المائي عند هذه المرحلة إلى انخفاض في حجم الثغور وازدادت مقاومتها لانتشار الغازات وقل معدل نتحها . كما انخفض أيضا محتوى الأوراق من الكلوروفيل وكذلك محتواها المائي والمساحة الورقية للورقة العلمية . وأوضحت النتائج أن الإجهاد المائي عند مرحلة طرد السنابل أدى إلى ارتفاع معنوي في محتوى الأوراق من البرولين والأحماض الأمينية الحرة ، ولكن سبب الإجهاد المائي عند هذه المرحلة إلى انخفاض معنوي في تركيز البروتينات الذائبة . وتشير نتائج الصفات المدروسة إلى تفاوت حساسية الأصناف والسلالات للإجهاد المائي عند مرحلة طرد السنابل ، وأيضا إلى اختلافات في استجابتها وآلية مقاومتها للجفاف . لقد أظهرت نتائج هذا البحث أن هناك علاقة وثيقة بين مقدرة النبات على مقاومة الإجهاد المائي وتركيز البرولين بأوراقه . و أتضح أن أصناف وسلالات الشعير التي كانت أقل حساسية للإجهاد المائي جمعت تركيزا أعلى من البرولين ، وبالتالي كانت أكثر مقاومة للإجهاد المائي . كما أظهرت نتائج هذا البحث أن هناك اختلافات وراثية في الصفات النباتية والتشريحية والفسيولوجية والكيموحيوية المرتبطة بمقدرة النبات على مقاومة الجفاف ، الأمر الذي يشير إلى إمكانية إدخالها في برامج التربية لاستنباط أصناف وسلالات من الشعير لها القدرة على مقاومة الجفاف ويمكن زراعتها في المناطق الجافة وشبه الجافة .
الخامسة خليفة ضو أبوطباعة (2008)

المكافحة الكيماوية لحشيشتي ضرس العجوز (Emex spinosa) والشبيطة (Cenchrus incertus) في أطوار مختلفة من النمو

أجريت أربع تجارب بمحطة أبحاث كلية الزراعة، جامعة الفاتح (طرابلس – ليبيا) لغرض اختبار فعالية معدلات مختلفة من مبيدات الدربي (DERBY) (التجربة الأولى: الموسم الشتوي 2006 / 2007)، ولانسيلوت (LANCELOT) (التجربة الثالثة: الموسم الشتوي 2007 / 2008) على حشيشة ضرس العجوز (Emex spinosa) ومحصول القمح الصلب (Triticum durum صنف كريم). والجالانت سوبر (GALLANT SUPER) (التجربة الثانية: الموسم الصيفي 2006 / 2007)، وفوكاس ألترا (FOCUS ULTRA) (التجربة الرابعة: الموسم الصيفي 2007 / 2008) على حشيشة الشبيطة (Cenchrus incertus). رشت المبيدات في التجارب الأربع على النباتات المختبرة النامية في أطوار مختلفة من النمو (2 – 4 و4 – 6 و6 – 10 والإزهار لحشيشة ضرس العجوز) و(2 – 4 و4 – 10 والإزهار لحشيشة الشبيطة). زرعت البذور في أصص لدائينيه قطرها 15 سم بحيث وضع 10 بذور قمح و30 بذرة من الحشيشة في أصيص واحد، وزرع 10 بذور من حشيشة الشبيطة في كل أصيص. واستعمل في التجارب تصميم القطع كاملة العشوائية (CRD) بعاملين وخمس مكررات، وكان العامل الأول أطوار نمو النباتات، والعامل الثاني معدلات المبيد المستخدم في كل تجربة. بينت نتائج تقييم معدلات الدربي (30 و40 و50 و60 و70 مل / ه) ولانسيلوت (33.3 و40.0 و46.6 جرام مستحضر / ه) بصفة عامة وجود تأثيرات معنوية من هذه المعدلات للمبيدين على الصفات المدروسة، حيث خفضت هذه المعدلات معنويا العدد والوزن الجاف لنباتات ضرس العجوز. هذا الانخفاض المعنوي في نباتات الحشائش انعكس على مكونات الإنتاج بالنسبة لنباتات القمح، حيث ازدادت المكونات معنويا بزيادة معدل الدربي أو لانسيلوت، خاصة المرشوشة في الأطوار المبكرة من النمو. ومن ناحية أخرى، بينت نتائج تقييم معدلات المبيدين الجالانت سوبر (0 و0.5 و1.0 و1.5 لتر / ه) والفوكس ألترا (0 و2.0 و2.5 و3.0 لتر / ه) وجود تأثيرات معنوية في جميع الصفات المدروسة، وكانت جميع معدلات المبيدين فعالة في مكافحة حشيشة الشبيطة، حيث خفضت هذه المعدلات معنويا في عدد النباتات وعدد الأوراق ووزن نباتات الشبيطة مقارنة بالمعاملة القياسية. بينت نتائج الدراسة أن الطور المناسب لرش المبيدات المستخدمة هو عندما تكون نباتات ضرس العجوز في مرحلة 2 – 4 أو 4 – 6 ورقات، وبالنسبة لحشيشة الشبيطة هو 2 – 4 أو 4 – 10 ورقات.

Abstract

Four experiments were conducted at the Experimental Station of the University of Al Fateh (Tripoli, Libya) to examine the efficacy of different rates of DERBY( experiment 1,winter 2006 / 2007 ) and LANCELOT ( experiment 3, winter 2007 / 2008 ) on Emex spinosa and wheat (Triticum durum,var.Kareem). GALLANT SUPER (experiment 2, summer 2007 / 2008) and FOCUS ULTRA (experiment 4, summer 2007 / 2008) were also used to study their effects on Cenchrus incertus. All herbicides were sprayed post emergence at 2 – 4, 4 – 6, 6 – 10 leaves, and flowering stage of E. spinosa and at 2 – 4, 4 – 10 leaves, and flowering stage of C. incertus. Tested seeds of all species were planted in 15 – cm – diam plastic pots. Mixed seeds of wheat and E. spinosa were planted in the same pot. Completely randomized design with five replications was applied for all experiments, with herbicide rates represent one factor and growth stages the second factor. The results indicated that both DERBY and LANCELOT rates were significantly effective against the weed. The number of weed plants and their dry weight were significantly reduced by DERBY and LANCELOT rates, namely 30, 40, 50, 60, and 70 ml / ha and 33.3,40.0 and 46.6 g / ha of both formulations, respectively. These drastic effects on the weed were reflected on the yield components of wheat especially, at early stages of plant growth. Generally, yield components were significantly increased in the pots treated with different herbicide rates. Significant control of C.incertus was observed in the pots treated with either GALLANT SUPER or FOCUS ULTRA at all tested rates, namely, 0.5, 1.01.5 and 2.0, 2.5, 3.0 L / ha of their formulations, respectively. These rates significantly reduced the number of plants per pot and their dry weight. This study revealed that good control of E. spinosa in wheat can be achieved by DERBY or LANCELOT. On the other hand, GALLANT SUPER or FOCUS ULTRA is good for the control of C.incertus, provided that these herbicides are applied at early stages of weed growth.
الصديق علي محمد زاوية (2010)

تأثير القطع في الإنتاج من العلف والحبوب لمحاصيل الشعير والشوفان والشيقم

أجريت تجربتان حقليتان خلال الموسمين 20042005 ، 20052006 ف ، بمحطة بحوث ودراسات سهل الجفارة ( موقع الزهراء ) التي تقع جنوب غرب مدينة طرابلس بمسافة 40 كم ، أجريت التجربة الأولى لدراسة تأثير القطع في الإنتاج من العلف لمحاصيل الشعير ( اكساد 176 ) ، الشوفان ( املل ) ، الشيقم ( سلالة 9 ) ، والتجربة الثانية لدراسة تأثير القطع في الإنتاج من الحبوب والتبن لنفس المحاصيل المستخدمة في التجربة الأولى ، وكانت معاملات القطع للتجربتين كالتالي : ( بدون قطع ، قطعة واحدة ، قطعتان ) . أظهرت النتائج أن القطع في مرحلة التفريع زاد بصورة معنوية إنتاج العلف الأخضر بمقدار 2.04 و 2.37 طن/ه لمحصولي الشعير والشيقم على التوالي ، وزاد أيضاً نسبة الألياف في علف الشوفان ، نسبة البروتين في علف وتبن الشوفان والشيقم ، نسبة البروتين والكربوهيدرات في تبن الشعير ، نسبة الكربوهيدرات في علف وتبن الشيقم ، في حين خفض معنوياً إنتاج العلف الجاف بمقدار 0.24 طن/ه لمحصول الشوفان ، وكذلك إنتاجية الحبوب بمقدار 0.52 و 0.40 طن/ه ، وإنتاجية التبن بمقدار 1.11 و 0.82 طن/ه لمحصولي الشعير والشيقم على التوالي ، وخفض أيضاً ارتفاع النبات للشعير والشوفان والشيقم ، وزن 1000 حبة للشعير والشوفان ، نسبة الألياف في علف وحبوب الشعير والشيقم ، نسبة الألياف في تبن الشعير والشوفان ، نسبة البروتين في علف الشعير ، نسبة البروتين في حبوب الشوفان ، نسبة البروتين والكربوهيدرات في حبوب الشيقم ، نسبة الكربوهيدرات في علف وحبوب الشعير والشوفان . ولكن لم يكن له تأثير معنوي على إنتاج العلف الأخضر وإنتاجية الحبوب والتبن للشوفان ، إنتاج العلف الجاف للشعير والشيقم ، وزن 1000 حبة للشيقم ، نسبة الألياف في حبوب الشوفان ، نسبة الألياف في تبن الشيقم ، نسبة البروتين في حبوب الشعير ونسبة الكربوهيدرات في تبن الشوفان ، مقارنة بعدم القطع . أما القطع لمرتين في مرحلة التفريع ومرحلة استطالة الساق الرئيسية فقد زاد بشكل معنوي إنتاج العلف الأخضر بمقدار 4.13 و 1.54 و 2.09 طن/ه لمحاصيل الشعير والشوفان والشيقم على التوالي ، وزاد أيضاً إنتاج العلف الجاف بمقدار 0.65 و 0.75 طن/ه لمحصولي الشعير والشوفان على التوالي ، وكذلك زاد نسبة الألياف في حبوب الشوفان ، نسبة البروتين في علف الشوفان والشيقم ، نسبة البروتين في حبوب وتبن الشعير ، نسبة البروتين في تبن الشوفان والشيقم ، نسبة الكربوهيدرات في علف الشوفان ، نسبة الكربوهيدرات في تبن الشعير والشيقم ، في حين خفض معنوياً إنتاج العلف الجاف بمقدار 0.33 طن/ه لمحصول الشيقم ، وخفض أيضاً إنتاجية الحبوب بمقدار 1.06 و 0.19 و 0.45 طن/ه ، وإنتاجية التبن بمقدار 2.07 و 1.21 و 1.32 طن/ه لمحاصيل الشعير والشوفان والشيقم على التوالي ، وكذلك خفض ارتفاع النبات ووزن 1000 حبة للشعير والشوفان والشيقم ، نسبة الألياف في حبوب وتبن الشعير ، نسبة الألياف في علف وتبن الشوفان والشيقم ، نسبة البروتين في علف الشعير ، نسبة البروتين في حبوب الشوفان والشيقم ، نسبة الكربوهيدرات في علف وحبوب الشعير ، نسبة الكربوهيدرات في تبن وحبوب الشوفان ، نسبة الكربوهيدرات في حبوب الشيقم . ولكن لم يكن له تأثير معنوي على نسبة الألياف في علف الشعير ، نسبة الألياف في حبوب الشيقم ونسبة الكربوهيدرات في علف الشيقم ، مقارنة بعدم القطع . وأعطى الشعير أعلى إنتاجية من العلف الأخضر والجاف والتبن يليه الشوفان ثم الشيقم كما أعطى الشعير أعلى إنتاجية من الحبوب يليه الشيقم ثم الشوفان . بينما أعلى نسبة ألياف وكربوهيدرات وجدت في العلف الجاف للشيقم يليه الشوفان ثم الشعير ، أما أعلى نسبة بروتين فكانت في العلف الجاف للشعير يليه الشوفان ثم الشيقم . أما الحبوب فإن أعلى نسبة ألياف وجدت في حبوب الشوفان يليه الشعير ثم الشيقم ، بينما كانت أعلى نسبة بروتين في حبوب الشيقم يليه الشعير ثم الشوفان . أما أعلى نسبة كربوهيدرات فكانت في حبوب الشعير يليه الشيقم ثم الشوفان . أما بالنسبة للتبن فإن أعلى نسبة ألياف وجدت في تبن الشيقم يليه الشعير ثم الشوفان ، بينما كانت أعلى نسبة بروتين في تبن الشعير وتبن الشوفان ثم تبن الشيقم . أما أعلى نسبة كربوهيدرات فكانت في تبن الشعير يليه الشوفان و الشيقم . كما وجد أن القطع في مرحلة التفريع وكذلك القطع في مرحلة التفريع ومرحلة استطالة الساق الرئيسية قد أخر طرد السنابل لمحاصيل الشعير والشوفان والشيقم ، مقارنة بعدم القطع . في حين لم يكن لهما تأثير معنوي على موعد النضج لمحاصيل الشعير والشوفان والشيقم . وكذلك وجد أن الشعير والشيقم كانت لهما استجابة أكثر للظروف المناخية السائدة من الشوفان . وختاماً أنه تحت الظروف التي أجريت تحتها هذه الدراسة ينصح بزراعة صنف الشعير اكساد 176 كمحصول ثنائي الغرض ، وفي حالة الزراعة لإنتاج العلف فقط فيمكن الحصول منه على أكثر من حشة ، وزراعة الشعير لها أهمية خاصة في الشريط الساحلي بسبب شح المياه وزيادة ملوحتها، كما ينصح بتكثيف البحوث على طرز الشعير الثنائية الغرض والبحث عن أصناف شعير جديدة مناسبة لإنتاج العلف وتحديد حزمة العمليات الزراعية التي تعظم إنتاجية هذه الأصناف .
محمد ميلاد محمد دراويل (2008)

توقيت رش معدلات مختلفة من المبيدات الاختيارية لمكافحة البرومس (Bromus rigidus) والنجم (Cynodon dactylon)

أجريت ثلاث تجارب بمحطة أبحاث كلية الزراعة، جامعة الفاتح (طرابلس – ليبيا) لغرض اختبار فعالية معدلات مختلفة من مبيدات الحشائش بايروكسيولام (Pyroxulam) على نباتات البرومس والشعير (التجربة الأولى) والهالوكسي فوب – أستر الميثايل (Haloxy Fop – R – methyl ester) (التجربة الثانية) وسايكلوكسي دم (Cycloxydim) (التجربة الثالثة) على نباتات النجم. رشت المبيدات في التجارب الثلاث على النباتات المختبرة النامية في أطوار مختلفة. نفذت التجربة الأولى خلال الموسمين الشتويين 2006 – 2007 و2007 – 2008 بحيث استعمل في الموسمين معدلات مختلفة من البايروكسيولام منفردة أو مخلوطة مع زيت دوار الشمس. وكانت معدلات الموسم الأول 0.0 (قياسية) و13.5 و16.2 و18.9 جم بايروكسيولام / ه، أما المعدلات المستخدمة في الموسم الثاني فهي: 0.0 (قياسية) و11.16 و12.96 و15.12 و17.28 جم / ه. وكانت أطوار نمو البرومس المرشوشة بهذه المعدلات هي: الأول (2 – 4 ورقات)، الثاني (4 – 6 ورقات)، الثالث (6 – 10 ورقات)، الرابع (الإزهار). استعمل في التجربة الثانية المعدلات 0.0 ( قياسية ) و 62.5 و 125.0 و 187.5 جم/ه هالوكسي فوب استر الميثايل بحيث نفذت التجربة خلال صيف 2006 - 2007 ، وذلك برش المعدلات السابقة من هالوكسي فوب استر الميثايل على نباتات النجم النامية في الأطوار : الأول ( 2 – 10 ورقات )، الثاني ( 10 – 40 ورقة )، الثالث ( الإزهار ).استعمل في التجربة الثالثة المعدلات 0.0 ( قياسية ) و 200 و 250 و 300 جم/ه سايكلوكسي دم بحيث نفذت التجربة خلال صيف 2007 - 2008 ، وذلك برش المعدلات السابقة من سايكلوكسي دم على نباتات النجم النامية في نفس الأطوار المرشوشة بمبيد الهالوكسي فوب. أظهرت نتائج التجربة الأولى وجود تأثيرات معنوية لمعدلات مبيد Pyroxulam على جميع الصفات المدروسة في الموسمين. حيث خفضت هذه المعدلات معنويا العدد والطول والوزن الجاف (الكتلة الحيوية) لنباتات الحشيشة مقارنة بالمعاملة القياسية. وقد تفوق المعدلان 18.9 جم م ف / ه + زيت في الموسم الأول و17.28 جم م ف / ه + زيت في الموسم الثاني معنويا على بقية المعدلات في معظم الصفات المدروسة. ومن ناحية أخرى لم يكن هناك اختلافا في فعالية المبيد منفردا أو مخلوطا مع الزيت عند التأخير في رش المعاملات المختلفة من الطور الأول إلى الثاني. بالإضافة إلى ذلك قلت الاستجابة لهذه المعاملات عند تأخير الرش من الطور الأول أو الثاني إلى أحد الطورين الأخيرين. ولم تكن الفروق معنوية بين معدلات مبيد Pyroxulam في إنتاجية حبوب الشعير مقارنة بالمعاملة القياسية، باستثناء المعدل 18.9 جم م ف / ه مخلوط مع الزيت. حيث ازدادت الإنتاجية بالمقارنة بالمعاملة القياسية، وأيضا لم تكن الفروق معنوية بين معدلات المبيد في وزن الألف حبة مقارنة بالمعاملة القياسية، باستثناء المعدلان 16.2 جم م ف / ه + زيت و18.9 جم م ف / ه منفردا أو مخلوطا مع الزيت. حيث ازداد وزن الألف حبة بالمقارنة بالمعاملة القياسية في الموسم الأول. كما أشارت نتائج التجربة الأولى في الموسم الثاني إلى عدم وجود فروق معنوية بين معدلات المبيد في إنتاجية حبوب الشعير مقارنة بالمعاملة القياسية، باستثناء المعدلان 15.12 جم م ف / ه منفردا أو مخلوطا مع الزيت، والمعدل 17.28 جم م ف / ه منفردا. حيث ازدادت الإنتاجية بالمقارنة بالمعاملة القياسية، وأيضا لم تكن الفروق معنوية بين معدلات المبيد في وزن الألف حبة مقارنة بالمعاملة القياسية باستثناء المعدلين 15.12 جم م ف/ه منفردا أو مخلوطا بالزيت. حيث ازداد وزن الألف حبة من (29.2 جم) في المعاملة القياسية إلى (32.6، 33.4 جم) للمعاملتين السابقتين على التوالي.أوضحت نتائج التجربة الثانية والثالثة وجود تأثيرات معنوية لمعدلات المبيدين استرHaloxy Fop – R – methyl وCycloxydim على جميع الصفات المدروسة، وكانت جميع معدلات المبيدين فعالة في مكافحة نباتات النجم. حيث انخفض عدد الأوراق والوزن الجاف (الكتلة الحيوية) معنويا من 100 % في المعاملة القياسية إلى 4.15، و32.92 % على التوالي في الأصص المعاملة بالمعدل 187.5 جم / ه لمبيد هالوكسي فوب و5.44 و57.51 % على التوالي في الأصص المعاملة بالمعدل 300 جم / ه لمبيد سايكلوكسي دم. وانخفض عدد الرايزومات من 3.5 رايزومة في المعاملة القياسية إلى 1.1 رايزومة في الأصص المعاملة بالمعدل السابق لمبيد الهالوكسي فوب. وكان عدد الرايزومات في المعاملة القياسية للتجربة الثالثة 5 ريزومات وانخفضت إلى 1.3 رايزومة في الأصص المعاملة بالمعدل 300 جم / ه سايكلوكسي دم. نستخلص من هذه الدراسة أن المتوسط العام لمعدلات البايروكسيولام منفردة أو مخلوطة مع الزيت كانت فعالة عند رشها في المراحل 2 – 6 ورقات، ومن ناحية أخرى ازدادت فعالية المبيد في مكافحة البرومس عند خلط جميع المعدلات المختبرة بزيت دوار الشمس. كما أن المتوسط العام لمعدلات المبيدين يدل على أن الطور المناسب لرش استر Haloxy Fop – R – methyl وCycloxydim هو عندما تكون الأوراق في مراحل 2 – 40 ورقة.

Abstract

Three experiments were conducted in the Experimental Station of the University of El Fateh (Tripoli, Libya). The experiments were run in 2006 through 2008 to evaluate the effects of three post emergence herbicides. Pyroxulam with or without sunflower ( Helianthus annus ) oil was evaluated on brome ( Bromus rigidus ) ( experiment I ), methyl ester of haloxyfop ( experiment II ) and cycloxydim( experiment III ), both herbicides on bermudagrass ( Cynodon dactylon ). The plants were grown in pots, and in experiment I, barley (Hordeum vulgare ) was also planted in the pots contain brome. Several rates of the herbicides were used. Pyroxulam rates were sprayed at four growth stages of brome, and the other two when bermudagrass at three stages. All rates of pyroxulam significantly reduced the number, length, and dry weight of brome plants. The rates 17.28 and 18.9 g / ha in the presence of oil were more effective than other rates. Insignificant differences were observed when pyroxulam rates (+ or – oil) were sprayed in the first or second stage of weed growth. Delayed spray of different treatments reduced herbicidal effects. Barley seed production increased significantly in the pots treated with 18.9 g / ha pyroxulam + oil. Moreover, in the first year, the weight of one thousand seed of barley increased significantly in the pots treated with 16.2 or 18.9 g / ha pyroxulam + oil. The results of experiment I also showed significant increase of the grain yield in the pots treated with pyroxulam alone at 17.28 or with 15.12 g / ha in the presence or absence of oil. The results from the second season of the first experiment showed significant increase in the weight of one thousand grains of barley, namely, 32.6 and 33.4 g. This increase was recorded in the pots treated with 15.12 g / ha pyroxulam alone and mixed with oil, respectively. The weight recorded from untreated plants was 29.2 g. This study also indicated that most stages of bermudagrass growth, except its flowering stage are susceptible to haloxyfop at 62.5, 187.5, 125.0 g / ha (Experiment II), or cycloxydim at 200, 250, 300 g / ha (Experiment III). The number of leaves and the dry weight of this weed significantly reduced to 4.15 and 32.92% of the untreated plants, respectively. This reduction occurred in the pots treated with 187.5 g / ha haloxyfop. On the other hand, 300g / ha cycloxydim, significantly reduced the number to 5.44 % and the weight to 57.51 %. Moreover, 187.5 g / ha haloxyfop significantly reduced the number of rhizomes from 3.5 (control pots) to 1.10. Additionally, cycloxydim at 300 g / ha, essentially reduced the number from 5 (control pots) to 1.3 rhizomes. The conclusion drawn from this study revealed that pyroxulam is highly effective against brome when the weed reaches 2 – 6 leaves of growth. Nevertheless, the best stage to control bermudagras is when the plants are at early stages of growth (2 – 40 leaves), prior to flowering.
عبد السلام عبد الحفيظ سالم الهاشمي (2009)

تأثير الطحين ومستخلصات أوراق الكافور الأبيض في نمو أنواع نباتية مختلفة

أجريت دراسة معملية بمعامل قسم المحاصيل، كلية الزراعة - جامعة الفاتح، خلال الفترة 2007/2008ف لمعرفة تأثير طحين ومستخلصات أوراق نبات الكافور الأبيض (Eucalyptus camaldulensis) في إنبات ونمو بذور و بادرات القمح والبازلاء والذرة وضرس العجوز والبرومس والفجل البري. استخلصت مكونات الأوراق الغضة باستعمال الرجاج وجهاز السوكسلت في وسط مائي، كما أجريت تجزئة مكونات المستخلص المائي بفصلها بعد تغيير درجة (pH) الوسط بمحلول بيكربونات الصوديوم وحمض الهيدروكلوريك، واستعمل المذيب إثير ثنائي الإيثايل، وفصلت المركبات الفينولية باستخدام كروماتوغرافي الطبقة الرقيقة (TLC). ورشحت مكونات الأوراق الغضة على فترات زمنية لكل أسبوع. استخدم في جميع التجارب التصميم العشوائي الكامل CRD بخمسة مكررات كما أجرى تحليل التباين لجميع البيانات حسب نوع التجربة، وأتبع اختبار دنكن لفصل المتوسطات عند الاحتمال 5%. بينت أغلب النتائج انخفاضاً معنوياً في نسبة إنبات ونمو بذور جميع الأنواع تحت الدراسة عندما زرعت في تربة مخلوطة بتركيزات مختلفة من الطحين الأخضر لأوراق الكافور الأبيض أو مستخلصاته المائية. كما سجل أن المستخلصات العضوية والمائية خفضت معنوياً نسبة إنبات بذور القمح وطول بادراته؛ حيث أن المستخلصين: عضوي1, عضوي3 ثبطا نسبة الإنبات بنسبة 93.34, 76.7% على التوالي مقارنة بالشاهد، في حين أن المستخلصات مائي1، مائي2 وعضوي2 ثبطت نسبة الإنبات 100%. وأمكن فصل مكونات كل مستخلص على حدة حسب قابليتها للذوبان. بناءً على النتائج المتحصل عليها تحت ظروف هذه الدراسة تبين أن الكافور الأبيض مثبط لنمو النباتات المرافقة له.

Abstract

This study was conducted at the laboratories of the Crop Sciences Department, College of Agriculture, Al-Fateh University during the years 2007 and 2008. The objective of the study was to investigate the effects of ground leaves, and leaf extract of river red gum Eucalyptus camaldulensis Dehnh. On seed germination, and seedling growth of bread wheat (Triticum aestivum L.), pea (Pisum sativum L.), corn (Zea mays L.), prickly dock (Emex spinosa L.), stiff brome ( Bromus rigidus L.), and wild turnip (Aslooz) (Brassica tounefortii L.).The constituents of fresh tender eucalyptus leaves were extracted in a water medium using a shaker and a Soxhlet apparatus. The components of the water extract were partitioned using diethyl ether as a solvent after adjusting the pH to neutrality using sodium bicarbonate solution or HCl. Phenolic compounds were separated by thin layer chromatography (TLC). The leaf extract was then filtered at weekly intervals. The experimental design applied in all experiments was a completely randomized design (CRD) with 5 replications. All data were subjected to analysis of variance and means were separated using Duncan’s test at 5%.The results showed a significant decrease in the germination rate, and growth of seedlings of all plants under study when their seeds were planted in a soil to which different concentrations of ground fresh leaves or leaf aqueous extract were added. It was also noted that different extracts significantly reduced the rate of seed germination and length of wheat seedlings. The extracts: organic1, organic3, inhibited germination of wheat seeds by 93.34 and 76.7%, respectively, as compared with control treatment. Meanwhile, water extracts Aq1, Aq2, and the organic extract3 inhibited germination by 100%. The constituents of each extract were separated according to their solubility. Based on this study, the results showed that river red gum Eucalyptus camaldulensis was inhibitory to germination and growth of associated plants. Additional Index Words: Allelopathy, Eucalyptus camaldulensis, wheat, germination, growth.
أسامة ميلود عبدالله سليك (2009)

تقييم مصدرين للتسميد النيتروجيني ومعدلاته على نمو وإنتاجية بعض أصناف القمح الصلب

نفذت تجربة حقلية خلال الموسم الزراعي (2009 – 2010) ف بمحطة أبحاث كلية الزراعة / جامعة الفاتح / طرابلس. وتهدف الدراسة لمعرفة تأثير مصدر النيتروجين كعنصر سمادي ومعدلات التسميد النيتروجيني على رفع إنتاجية أصناف مختلفة من القمح الصلب تحت نظام الري المروي. اتبع تصميم القطع المنشقة المنشقة بثلاث مكررات، وثلاثة عوامل بحيث كان العامل الأول بالقطع الرئيسية وهو الأصناف (كريم وأكرم ونعمة). والعامل الثاني بالقطع الثانوية وهو مصدر النيتروجين (سماد اليوريا وسماد فوسفات الأمونيوم الثنائية). أما القطع المنشقة المنشقة فقد تضمنت العامل الثالث وهو معدلات التسميد النيتروجيني 0 و24 و48 و72 و96 كجم ن / ه). وقد تم عزل المتوسطات باختبار اقل فرق معنوي عند مستوى معنوية 5 %. أشارت نتائج هذه التجربة إلى وجود اختلافات معنوية بين الأصناف المستعملة في هذه التجربة في الصفات التي تم دراستها، وقد تفوق الصنف نعمة في إنتاجه من الحبوب بنسبة 29.2 % و79.2 % عن الصنف كريم وأكرم، على التوالي. كما أشارت النتائج أيضا إلى الدور الذي يلعبه اختيار مصدر عنصر النيتروجين في العملية الإنتاجية لمحصول القمح الصلب، حيث تبين أن لمصدر عنصر النيتروجين تأثيرا معنويا على الصفات التي تم دراستها. إن إستجابة معظم الصفات التي شملتها هذه الدراسة لفوسفات الأمونيوم الثنائية كانت أعلى من الاستجابة لليوريا. لقد تفوق متوسط إنتاج الأصناف المسمدة بفوسفات الأمونيوم الثنائية بنسبة 20.9 %. وأظهرت النتائج أهمية عنصر النيتروجين في إنتاج محصول القمح الصلب من الحبوب وعناصره، حيث كان لزيادة السماد النيتروجيني تأثيرا معنويا على تلك العناصر، والذي انعكس على إنتاج الحبوب. وعلى العموم زاد متوسط الحاصل من الحبوب بزيادة معدلات السماد النيتروجيني من المصدرين. لقد كان أعلى متوسط إنتاج للحبوب وهو 3.31 طن / ه عند المعاملة التي تمثلت في إضافة (96 كجم ن / ه). ويمكن اعتبار أن أفضل توليفة سمادية والمتمثلة في إضافة (96 كجم ن / ه) من فوسفات الأمونيوم الثنائية هي التوليفة الاقتصادية المثلى، والتي أعطت أعلى حاصل من الحبوب تحت ظروف هذه التجربة.

Abstract

Field experiment was conducted during growing season (2009 – 2010) at College of Agriculture Research Station / ELFaTaH. University, Tripoli, Libya. The objective is to determine the effects of nitrogen source and its rate fertilizer on productivity of some hard wheat varieties under irrigation system The experiment was design was split – split blok design with three replications. Varieties (Karim , AKram , and Niama) were assigned to the main block The Nitrogen source ( urea , and di – ammonium phosphate ) were on split plot , whereas nitrogen rates (0,24,48,72 and 96kg N / ha) were on split – split plot . Significant differences were found among varieties. Niema was higher in yield than Karim and Akram by 29.2%, and 79.2%, respectively .Result also showed the role played by the selected nitrogen source in hard wheat production. Source of Nitrogen has significant effects on wheat characters studied. Response of most studied characters to di-ammonium phosphate fertilizer was higher than response to urea. Yield of varieties fertilized with di–ammonium phosphate was higher by 20.9% compared with that fertilized with urea .Moreover, data showed importance of nitrogen fertilization on wheat grain yield, and its components. Increasing nitrogen rate has significant effects on grain yield components, which was reflected on grain yield. Regardless of nitrogen source, grain yield was increased by increasing nitrogen fertilizer. Highest grain yield (3. 31tons/ha) was obtained at a nitrogen fertilizer rate of (96kg N/ha (It was concluded that, a di-ammonium phosphate at a rate of 96kg N/ha. The ideal combination for optimum yield under this experiment condition.
زمزم محمد السنوسي (2011)