Department of Media

More ...

About Department of Media

Facts about Department of Media

We are proud of what we offer to the world and the community

57

Publications

21

Academic Staff

584

Students

0

Graduates

Programs

Major

...

Details

Who works at the Department of Media

Department of Media has more than 21 academic staff members

staff photo

Dr. adel ashour mohamed Elmarghni

عادل المرغني هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الاعلام بكلية الفنون والإعلام. يعمل السيد عادل المرغني بجامعة طرابلس كـمحاضر منذ وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in Department of Media

Duality in Languages and Identity. Morocco as an Example

The field of language and identity has obtained importance within social culture and linguistic reality. This paper examines the relation between bilingualism or duality in languages and identity. Previous work on bilingualism has suggested a variety of significant in specific structural and language environments. However, the present study concludes that speaking to languages or more in a country may hurt and affect the identity and the culture of that country. Moreover, research investigating speech perception abilities of bilingual adults indicate that some bilinguals are capable of attaining equal or ultimate attainment abilities in their second language (Brice & Brice, 2008).. Finally, we realized that Moroccans people are more likely to speak French rather than Arabic. Then I will provide the theoretical compatibility of identity with the main theory of social system: social identity theory, hence providing a theoretical justification for the effect of identity. I think the effect in an identity is philosophically compatible with the current theories of identities and languages which influence today's identities. In fact, I believe the duality in languages can help give the social identity theory new meaning and rehabilitate their basic values and purpose. … Read more
Najib Erhuma(3-2015)
Publisher's website

دور القنوات الفضائية الوطنية في التوعية بأهمية التحول الديمقراطي في ليبيا بعد ثورة 17 فبراير

إن التنوع في وسائل الإعلام ومضامينها أثّر على الحياة اليومية للأشخاص والشعوب ونمط حياتهم وعلاقاتهم ونظمهم القيمية، وهي بشكل أو بآخر تسهم في نشر المعارف والعلوم والثقافة، وتزويد الجمهور بالجديد وفي المشاركة في الحياة اليومية، وهذا شأن كل وسائل الإعلام، ولكن التلفزيون أصبح ينفرد عن وسائل الإعلام الأخرى، بل يتميز عنها بفضل الإمكانيات الكبيرة التي أتيحت له، فضلاً عن استخدامهِ أداةً فعالة في مجال البث الفضائي الذي بدأ يمارس دوراً كبيراً في شتى مجالات الحياة، لا سيما في الجانب السياسي، وهو ما أنعكس بشكل كبير على حياة المجتمع عامة، وما تضطلع به وسائل الإعلام المختلفة من وظائف جعل منها أدوات فاعلة في المجتمع يستطيع من خلالها القائم بالاتصال تحقيق العديد من الأهداف التي أصبحت تجذب الباحثين والمختصين في مجال الإعلام والسياسة والاقتصاد والمجتمع وعلم النفس وغيرها. وبسبب الارتباط العميق بين علم الاتصال وعلم السياسة فقد سعى القائمون بالاتصال عن طريق وسائل الإعلام إلى توظيف برامج التلفزيون خدمة للواقع السياسي في المجتمع مما يساعد على التفاعل الاجتماعي مع القضايا والأحداث السياسية التي تواجه المجتمع المحلي والإقليمي والدولي. وعلى ضوء ما تقدم يمكن تلمس دور التوعية في التلفزيون الليبي في المجالات المختلفة عامة والتحول الديمقراطي خاصة ومدى إسهامه في تزويد الجمهور بالمعلومة، وبذلك لاحظ الباحث أهمية هذا الموضوع فحدد عنوان بحثه
فرج رجب عطا الله (2016)
Publisher's website

الحرف كعنصر زخرفي و أمكانية توظيفه في زخرفة أسطح الخزف الشعبي

إن ما دفع الباحث إلى اختيار هذا العنوان : الحرف كعنصر زخرفي وإمكانية توظيفه على سطح الخزف الشعبي . إنما هو وفاءً لهذا الفن ( الخط العربي ) وباعتباره تراثاً خالداً يجب إحياؤه، فإنه ما من أمة تستطيع احترام حاضرها وتحقيق مثلها العليا إذا لم تكن على صلة بماضيها محترمة له واقفة على ما فيه من جلال وبهاء، ولقد اهتم العرب كثيراً بالخط والزخرفة منذ ظهور الإسلام، وتطور هذا الفن بتطور العصور المختلفة، وأصبح مصدر إلهام لفناني العالم .ومن هنا رأى الباحث أنه لابد من إدخال هذا الفن في زخرفة الخزف المحلي ومساهمة منا بتجسيد الخط العربي داخل مجتمعنا في ليبيا .وتشتمل الدراسة على ستة فصول . الفصل الأول - الخطة البحثية .واشتمل على التعريف بالبحث وأهميته وحدوده المكانية ومنهجيته ومصطلحاته المستخدمة فيه وبعض الدراسات المرتبطة السابقة والتي استفاد منها الباحث في صياغة بحثه.الفصل الثاني:تناول هذا الفصل نشأة الخزف مع اختيار بعض المدن الاسلامية المشتهرة بصناعته (صناعة الخزف) مع اختيار نماذج من الفازات الخزفية ، والتي منها تحمل زخارف وبعضها لايحمل زخارف، ثم تطرق الباحث إلى الخزف في ليبيا وأهم الاكتشافات الأثرية لخزف في ليبيا، وتناول هذا الفصل أيضاً عرضاً لأنواع المشغولات الخزفية المحلية بمنطقة (غريان) ليبيا.
مصطفى على الفرجاني (2011)
Publisher's website