المستودع الرقمي لـقسم الهندسة المدنية

احصائيات قسم الهندسة المدنية

  • Icon missing? Request it here.
  • 4

    مقال في مؤتمر علمي

  • 30

    مقال في مجلة علمية

  • 0

    كتاب

  • 1

    فصل من كتاب

  • 1

    رسالة دكتوراة

  • 50

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 2

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

مسح عام لمستوي التنفيذ وتأثيره علي المقاومة والسلامة والديمومة للأعمال الخرسانية بمدينة طرابلس

من الأهمية بمكان عند تنفيذ المنشات الخرسانية أن تعتمد علي تصاميم مسبقة معتمدة وعلى دراية دقيقة بالمستوى التقنى والفنى للعمالة المناط بها أعمال التنفيذ لهذه المشاريع والتأكد من ثقافة وأمانة العمالة القائمة بالإنشاء ،، وكذلك من الضرورى جدا المعرفة التامة بأنواع ومواصفات المواد الداخلة في الإنشاء ومصادرها ،، والتعرف على الظروف المناخية والبيئة لموقع المشروع .ولهذا نرى تعدد وجود المواصفات القياسية في بلدان كثيرة من العالم لمعظم المجالات ومنها المنشآت الخرسانية ،، وهنا في ليبيا تزداد الحاجة إلى مواصفات ليبية للمنشآت الخرسانية مستعينة بإحدي – أو اكثر – المواصفات القياسية للخرسانة المسلحة المعتمدة عالميا والموثوق بها بعد تطويعها لظروفنا البيئية والتقنية والتشريعية والثقافية .ومن خلال مانراه من مظاهر سلبية أثناء تنفيذ الهياكل الخرسانية فى واقعنا الليبي والتى نتتبعها خلال أعمالنا الهندسية اليومية والمشاكل التى نستشار فيها للأضرار التى تلحق بتلك الأعمال الخرسانية المسلحة والتى يمتلكها فى الغالب المواطن العادى سواء كانت مشاريع ذات طابع سكنى أو تجارى أو خدمى ،فقد جاءت من هنا فكرة البحث وهي القيام بدراسة تأثير المواد المتوفرة محلياً والداخلة فى تنفيذ الهياكل الخرسانية ومستوي التنفيذ والتقنية المستخدمة للمنشات الخرسانية للمباني الخاصة داخل مدينة طرابلس للتعرف عملياً وميدانيا علي أثر هذه العوامل جميعها على جودة التنفيذ ومدى تأثر أقصى قدرة تحمليه للعناصر الإنشائية المكونه لهذه المنشآت الخرسانية .ولكى تحقق الدراسة أهدافها فقد تم وضع خطة البحث لتقديم دراسة موقعيه ومعملية تحاكى وتطابق بقدر الإمكان الوضع الحقيقى الموجود بمنطقة الدراسة ، وتقتضى هذه الخطة القيام باختيار عدد من المواقع داخل النطاق الجغرافى لمنطقة الدراسة – مدينة طرابلس ومتابعة مراحل التنفيذ لهذه المواقع بغرض الحصول على عينات وأوزان المواد الداخلة في إعداد الخلطة الخرسانية ،وأخذ مجموعة من العينات لهذه الخلطات بالقوالب المعتمدة لإعداد مكعبات خرسانية واختبار العناصر الإنشائية فى الحالة المتصلدة باستخدام مطرقة شميدت بعد 28 يوم من تاريخ الصب ، مع مراقبة وتسجيل كافة الملاحظات السلبية بالموقع فيما يخص المواد الداخلة في الإنشاء أو المعدات اللازمة أو طرق التنفيذ أو المعالجة والمتابعة للعنصر الإنشائي بعد صبه .وقد خلصت الدراسة إلى نتائج من المهم جدا الانتباه لها وتعميق الدراسات فيها نظرا لأن النتائج قد أظهرت فقدان كبير جدا فى مقاومة الضغط للخرسانة المسلحة المستهدفة تصميميا حيث وصلت نسبة فقدان المقاومة للضغط مانسبته (47.6%) من المقاومة التصميمية المطلوبة .وقد نتج هذا الفقدان في المقاومة عن عدة عوامل مهمة ولها تأثير على إنتاج خرسانة مسلحة ذات مقاومة ضغط تحقق المقاومة المستهدفة تصميميا ، وهى عوامل ثقافية وتدريبية وفنية وتشريعية واقتصادية تخص منطقة الدراسة –مدينة طرابلس -وهى عينة لاتبتعد كثيرا على باقى مدن ليبيا ويجب ان تتم هذه الدراسة على العديد من المناطق فى بلدنا الحبيب ،لكى تكون الدراسة أشمل وأعم ونحصل على بيانات ومعلومات ونتائج اختبارات يمكن من خلالها الوصول إلى معاملات تصحيح (معامل الأمان) تصلح للتطبيق بليبيا واستعمالها في الحسابات الإنشائية عند التصميم وكذلك في تعديل المقاطع الخرسانية المصممة وفق مواصفات قياسية تصميمة أخرى .
هشام الصّيد الفزاني (2012)

تقييم وترقية إدارة السلامة المرورية بطرقات طرابلس

شهدت مدينة طرابلس خلال السنوات الأخيرة تصاعدا ملحوظا في نسبة أعداد حوادث المرور، نجم عنها زيادة في حالات الوفيات والإصابات حتى أصبحت هذه الحوادث تمثل إحدى أهم القضايا والمشكلات التي تؤرق المسئولين والمواطنين على حد سواء، ونظرا لوجود العديد من الجهات المسئولة على تحقيق السلامة المرورية يفترض التنسيق فيما بينها بحيث تزول إزدواجية العمل، ومن ثم تسهم كل جهة مع الجهات الاخرى في ترسيخ مبدأ السلامة المرورية ومواجهة كل العوامل التي تساهم في الحوادث المرورية، لذا يسعى هذا البحث للتعرف على أجهزة التنفيذ الرسمية العاملة في مجال السلامة المرورية من حيث مهامها وآلياتها، وكذلك وسائل التنسيق فيما بينها. كما تطرق هذا البحث لتعرف على المواقع الخطيرة( النقاط السوداء) وطرق حسابها، فتحديد الأماكن الاكثر تكرارا للحوادث من أهم العوامل لرفع مستوى السلامة المرورية. حيث تم اختيار خمس طرق رئيسية كأكثر المواقع تكرارا للحوادث المرورية في شعبية طرابلس، وتم تطبيق طرق حساب المواقع الخطيرة عليها ومن ثم ترتيبها حسب اولوية المعالجة وقد تم تجمیع البیانات والمعلومات المتحصل علیھا میدانیاً من الإدارة العامة للمرور بشعبية طرابلس، وقسم المرور والتراخیص بشعبیة طرابلس خلال الفترة (2003م- 2008م)، والتي لھا علاقة بالدراسة من أعداد الحوادث المروریة بمختلف أنواعھا "قتل، إصابات بلیغة وبسیطة، وأضرار "وكذلك أعداد السكان والمركبات بطرابلس خلال ھذه الفترة، وبتطبیق أھم المؤشرات المتفق علیھا عالمیاً لدراسة مستوى السلامة المرورية، حیث أوضحت الإرتفاع الكبیر في معظم المؤشرات مقارنة بدول العالم كما تعرض هذا البحث إلى أهم الاستراتيجيات والسياسات العالمية المتبعة للتقليل من الحوادث المرورية وتحسين مستوى السلامة على الطرق وختاما، وبإستخدام كل من نتائج تحليل بيانات الحوادث المرورية ونتائج المؤشرات الإحصائية المستخدمة في البحث خلصت الدراسة إلى إستنتاجات وتوصیات يرى أنھا جدیرة بالإھتمام لرفع مستوى السلامة المرورية في منطقة الدراسة.
إيناس محمد التيجاني محمد الفقي (2009)

دراسة الوضع الحالي للإمداد بالمياه واتجاهات التطوير (مدينة طرابلس) كنموذج

شهدت مدينة طرابلس (وهي أكبر مدن ليبيا) نموا حضريا كبيرا خلال العقود الثلاثة الماضية وذلك نتيجة زيادة تعداد السكان والهجرة إلى المدينة باعتبارها مركزا حضريا وخدميا وثقافيا رئيسيا وتبعا لذلك فقد ازدادت الإحتياجات المائية للأغراض المختلفة بالمدينة. ونظرا لمحدودية المصادر المائية المتاحة فإنها لن تستطيع مواكبة الزيادة في الطلب مما يؤدي إلى إنخفاض حصة الفرد من المياه إضافة إلى تدني نوعية المياه بشكل كبير.الهدف من هذه الدراسة هو دراسة وتقييم الوضع المائي بمدينة طرابلس وتقديره مستقبلياً حتى سنة 2030 م لتحديد المتطلبات والإمدادات المائية المتاحة وصولاً إلى ميزانية مائية على مستوى المدينة.تم حساب وتقدير الموازنة المائية الحالية والمستقبلية بمدينة طرابلس بإيجاد الفرق بين الإمدادات المائية والمتطلبات المائية وتحديد كمية العجز أو الفائض المائي, قدرت المتطلبات المائية بالمدينة من خلال تقدير عدد السكان ومعدل الطلب اليومي على المياه.في هذه الدراسة تم استعمال معدل استهلاك الفرد اليومي للمياه ب(446 لتر/يوميا) من خلال معايير الطلب والعوامل الرئيسية لتقدير متطلبات المياه حسب عدد السكان بليبيا. في هذه الدراسة تم افتراض معدل للنمو السكاني بناءً على نتائج الإحصائيات السكانية للفترة 1954 إلى 2006 م والذي قدر ب(1.8%) من خلاله تم تقدير عدد السكان المستقبلي بالمدينة حتى سنة 2030 م ب(1,664,751 نسمة) وتبين الموازنة المائية لمدينة طرابلس أن هناك عجز في الإمداد المائي لتغطية ذروة الطلب اليومي لسنة 2012 م يقدر ب 243,968 متر مكعب/يوميا, يزداد هذا العجز حتى يصل إلى ذروته حوالي 529,470 متر مكعب/يوميا ليبلغ 50.93 % من ذروة الطلب اليومي في سنة 2030 م وذلك على أساس أن كمية الإمداد من مياه النهر الصناعي ستكون لمدينة طرابلس 510,000 متر معكب/يوميا والتي من المتوقع العمل بها حتى سنة 2030 م, الأمر الذي يتطلب توفير مصادر جديدة لتغطية العجز مستقبلا إضافة إلى عدم الاعتماد على مصدر وحيد للإمداد وبالتالي يمكن مجابهة حالات الطوارئ أو إجراء أي صيانة ضرورية لأي من المصادر, ولتغطية العجز في الامداد المائي مستقبلا تم اقتراح أكثر من بديل.وتأسيساً على هذه النتائج يمكن التوصية بدراسة إنشاء محطات جديدة لتحلية مياه البحر كمصدر بديل أو مكمل للإمداد المائي بالمدينة باعتباره مصدراً مائياً متجدداً وغير محدود, وتكون سعة المحطة الواحدة لتحلية مياه البحر الإجمالية 250,000 متر مكعب يوميا او انشاء محطات تحلية صغيرة يكون اجمالي سعتها 500,000 متر مكعب يوميا. كذلك توفير سعة تخزين مياه تكفي لحالاتالطوارئ بالنسبة لمدينة طرابلس قبل بدء تزويدها بمياه التحلية, لغرض تغطية العجز المائي. كما نوصي معالجة مياه الإمداد الحضري لكي تتمشى مع المواصفات القياسية الوطنية لمياه الشرب.
أسماء المختار الأربش (2012)

دراسة حول انهيار حاجز الأمواج الرئيسي بميناء طرابلس البحري

ﺗم ﺗﻧﻔﯾذ ﺣﺎﺟز اﻷﻣواج اﻟرﺋﯾﺳﻲ ﻟﻣﯾﻧﺎء طراﺑﻠس اﻟﺑﺣري ﺑوﺿﻌﻪ اﻟﺣﺎﻟﻲ ﺧﻼل ﻓﺗرة اﻟﺳﺑﻌﯾﻧﯾﺎت ﺟراء اﻟﻌواﺻف اﻟﺗﻲ اﺟﺗﺎﺣت اﻟﻣﻧطﻘﺔ ﺧﻼل ﺑداﯾﺔ ،وﺑﻣﺟرد اﻧﺗﻬﺎﺋﻪ ﺗﻌرض اﻟﺣﺎﺟز ﻷﺿرار ﺑﺎﻟﻐﺔ اﻟﻣﺗﻣﺛل ﻓﻲ ﺳوء ﺗﻘدﯾر ،ﻧﺗﯾﺟﺔ ﻟﻘﺻور اﻟﺗﺻﻣﯾم،ﻣﻣﺎ أدى إﻟﻰ اﻧﻬﯾﺎر ﺑﻌض أﺟزاﺋﻪ ﺑﺎﻟﻛﺎﻣل،اﻟﺛﻣﺎﻧﯾﻧﺎت إﻟﻰ ﺣﺎﻓﺔ ،ﺧﻠف اﻟﻧﺗوءات اﻟﺻﺧرﯾﺔ ، وﺗﻐﯾﯾر ﻣوﺿﻊ اﻟﺣﺎﺟز ﻣن ﻣﺳﺎرﻩ اﻟﺳﺎﺑق ،اﻟﻣوﺟﺔ اﻟﺗﺻﻣﯾﻣﯾﺔ اﻟﺣﯾداﻟﺑﺣري. إﻻ ، وﻓﻘﺎً ﻹﻋﺎدة ﺗﻘﯾﯾم اﻟظروف اﻟﻣﻧﺎﺧﯾﺔ ﻟﻠﻣﻧطﻘﺔ ،ﺗم إﻋﺎدة ﺗﺻﻣﯾم اﻟﺣﺎﺟز 1982وﻓﻲ ﻋﺎم ﻣﻣﺎ أدى إﻟﻰ ،ﺳﻧﺔ 17 أن أﻋﻣﺎل إﻋﺎدة ﺗﺄﻫﯾل اﻟﺣﺎﺟز ﻟم ﺗﻧﻔد ﻟﻣدة زادت ﻋن ، ز ﯾﺎدة ﺣﺟم اﻷﺿرار ﺑﺎﻟﺗﺎﻟﻲ ﺗم إﻋﺎدة ، ﻟم ﯾﻌدﻣﻧﺎﺳﺑﺎً ﻟوﺿﻊ اﻟﺣﺎﺟز ﺣﯾﻧﻬﺎ 1982 إﻟﻰ اﻟﺣد اﻟذي أﻋﺗﺑرﻣﻌﻪ أن ﺗﺻﻣﯾم ﻋﺎم ﺗﺄﺧرت ﻣﺟدداً إﻟﻰ ،وﺗﻧﻔﯾذ اﻹﺻﻼﺣﺎت اﻟﻼزﻣﺔ ، إﻻ أن أﻋﻣﺎل إﻋﺎدة اﻹﻧﺷﺎء ،1999 اﻟﺗﺻﻣﯾم ﻓﻲ ﻋﺎم ﺳﻧﺔ أﺧرى، وﺑﺎﻟﺗﺎﻟﻲ ﺟﺎءت ﻫذﻩ اﻟدراﺳﺔ ﻟﺗﻘﯾﯾم ﻣدى ﻣﻼﺋﻣﺔ 11 أي ﻟﺣواﻟﻲ ،2010ﺑداﯾﺔ اﻟﻌﺎم ﺳواءً ﻣن ﺣﯾث اﺧﺗﻼف ﻣﺣددات اﻟﺗﺻﻣﯾم ،ﺗﺻﺎﻣﯾم اﻟﻣﺷروع ﻟﻠﺣﺎﻟﺔ اﻟﻔﻧﯾﺔ اﻟﻘﺎﺋم ﻋﻠﯾﻬﺎ اﻟﺣﺎﺟز ﺣﺎﻟﯾﺎً أو درﺟﺔ ﺗدﻫور اﻟﻌﻧﺎﺻر اﻟﺧرﺳﺎﻧﯾﺔ ﻟﻠﺣﺎﺟز، وﻗد ﺗم ذﻟك ﻣن ﺧﻼل ﻣﻘﺎرﻧﺔ اﻟﺑﯾﺎﻧﺎت اﻟﻣﺟﻣﻌﺔ و اﻟﺗﺻﻣﯾم . ﺑﻣﺎ ﺗم ﺗﺟﻣﯾﻌﻪ ﻣن ﺑﯾﺎﻧﺎت ﺣﺎﻟﯾﺔ ،1999 اﻟﻧﻬﺎﺋﻲ ﻟﻠﻣﺷروع ﻋﺎم و ﺧﻠﺻت اﻟدراﺳﺔ، إﻟﻰ أن اﻟﻣﻌطﯾﺎت اﻟﺗﻲ ﺑﻧﯾت ﻋﻠﯾﻬﺎ ﻣﺣددات اﻟﺗﺻﻣﯾم اﻷﺳﺎﺳﯾﺔ وﺧﺻوﺻﺎً اﻟﻣوﺟﺔ اﻟﺗﺻﻣﯾﻣﯾﺔ ﯾﻧﺑﻐﻲﻣراﺟﻌﺗﻬﺎ ﻣن ﺧﻼل ﻣﺎ ﻫو ﻣﺗﺎح ﻣن ﺑﯾﺎﻧﺎت ﻣﻧﺎﺧﯾﺔ ﺟدﯾدة، ﻛﻣﺎ أن طرق وﻛﻣﯾﺔ اﻹﺻﻼﺣﺎت اﻟﻣﻘﺗرﺣﺔ ﻟﻠﻌﻧﺎﺻر اﻟﺧرﺳﺎﻧﯾﺔ ﻟم ﺗﻌد ﻛﺎﻓﯾﺔ ﻟﻣﺎ ﺑﻠﻐﺗﻪ ﻫذﻩ اﻟﻌﻧﺎﺻر ﻣن أﺿرار.

Abstract

Been implemented breakwater's main port of Tripoli Maritime as it now stands during the seventies, and once it had completed was the barrier to damage, due to the storms that swept the region during the early eighties, which led to the collapse of some of its parts in full, as a result of inadequate design, of miscalculation wave design, and change position of the barrier from the previous track, behind the rocky outcrops, to the edge of the reef. In 1982 was the redesign of the barrier, according to a re-evaluation of the climatic conditions of the region, but the rehabilitation work on the barrier does not run out for a period in excess of 17 years, leading to increase the size of the damage, to the extent that I consider him that the design of 1982 is no longer appropriate for the development of barrier timely, therefore, been re-design in 1999, but that the work of re-construction, and implement the necessary reforms, delayed again to the beginning of the year 2010, ie about 11 years old again, and therefore this study was to assess the adequacy of project designs for the case of art based upon the barrier currently, both in terms of different design parameters or the degree of deterioration of the concrete elements of the barrier, has been done by comparing the data collected and the final design of the project in 1999, what has been compiled from the current dat The study concluded, that the data upon which the determinants of basic design, especially the wave design should be reviewed through the availability of a new climate data, and methods and the amount of proposed reforms of the concrete elements are no longer sufficient for the language of these elements of damage
أكرم البشير الشتيوي (2011)

دراسة ظاهرة زحف الكثبان الرملية على الطرق الصحراوية واقتراح الحلول العلاجية

تعتبر ظاهرة تحرك الكثبان الرملية و وزحفها على الطرق الرئيسية من الظواهر الخطيرة التي تتسبب في حوادث قاتلة وعرقلة لحركة المرور، إضافة إلى الخسائر الاقتصادية الكبيرة . ومن الطرق التي تعاني مثل هذه المشاكل الطريق الرابط بين نالوت و غدامس والطريق الرابط بين الوطية و الجوش والطريق الرابط بين العزيزية و غريان وكذلك طرق الجنوب مثل طريق سبها براك وطريق سبها أوباري ... الخ ، لهذا كان من الضروري القيام بعمل دراسة ميدانية ( حقلية ) للأماكن المتضررة من الطرق وإجراء الاختبارات المعملية اللازمة واقتراح الحلول المناسبة لمعالجة هذه الظاهرة يأتي هذا البحث لدراسة ظاهرة زحف الكثبان الرملية على الطرق المتضررة من هذه الظاهرة والتي تقع في شمال وجنوب غرب ليبيا وهي طريق نالوت غدامس وطريق الجوش الوطية وطريق العزيزية غريان وطريق براك سبها ، حيث تم تحديد القطاعات المتضررة في الطرق سالفة الذكر وإجراء عملية الرفع المساحي لتلك القطاعات للتعرف على وضعية الرمال وحجمها ، حيث تم رسم قطاعات عرضية وطولية لكل القطاعات المتضررة . وكذلك إجراء اختبارات معملية للتربة المكونة لتلك الكثبان والمتمثلة في تحليل الحجم الحبيبي واختبار بركتور المعدل لمعرفة خواص التربة وتصنيفها وذلك حسب نظام تصنيف التربة الموحد ، وتحديد أقصى كثافة جافة ونسبة المياه المناظرة لها ، ونسبة الرطوبة ، كما تم دراسة تضاريس كل منطقة يقع فيها القطاع المتضرر والتعرف على مصادر المياه بها ،والظروف المناخية مثل اتجاهات الرياح السائدة وسرعتها وباستخدام النتائج المتحصل عليها والدراسات السابقة التي قامت بها العديد من الدول التي تتأثر بهذه الظاهرة والتي استعرضنا منها في هذا البحث دراسة كل من الولايات المتحدة الأمريكية والكويت والجزائر ومصر ، تم اقتراح ثلاثة حلول لعلاج هذه الظاهرة وهي مقطع الديناميكا الهوائية والذي تم تجربته في دولة الكويت ، والحل الاستثماري وهو اقتراح قام به الباحث بالرجوع إلى حجم المرور اليومي على القطاعات المتضررة ، و الاقتراح الثالث يتمثل في التثبيت البيولوجي مع مصدات الرياح لتثبيت التربة . وقد تم تحديد أفضل الحلول العلاجية لكل قطاع .

Abstract

The main aim of this study is to analyze and evaluate the movement and creeping of the sand dune on the main roads considered as dangerous phenomena which caused accidents and resulted in hindering traffic movement. It also caused great economical losses. The roads which suffer from this problem are Nalut - Gadams road, Al Gush – Al Wtyah road and Azizia - Garyian road. Similarly in the south of the Libya there are many roads which suffer from the movement and creeping of the sand dunes, such as Sebha - Brak road, Sebha - Obary road ....ECT. To study this problem it is very important to do a field study about roads that suffer from this problem and need laboratory tests in order to suggest suitable solutions for the treatment of this phenomenon.This study, as indicated above, analyzed and evaluated the movement and creeping of the sand dunes phenomenon in the damged roads located in North and South West of the country. These roads include Nalut-Gadams road, Al Gush-Al watyah road, Sebha-Brak road and Azizia-Gryan road.After identifying the critical section in the above mentioned roads, the researcher carried out a surveying work for sections to identify the sand passivism in relation to the damaged sections and its volume. In this regard, cross sections and longitudinal sections were drawn. Also laboratory sand tests were conducted .These tests include: Sieve Analysis Test. Modified Proctor Test.for identifying sand classifications and characteristics according to its unified system, identifying water dry density and percentage of the parallel water, percentage the humidity. In addition, a study was carried out on the topographic relief of each critical sections to identify the water sources and climatic conditions such as the speed and directions of the dominated winds.The application of the main findings of this study, and other previous studies done by some other countries influenced by this phenomenon, such as United States of America, Kuwait, Algeria and Egypt conclude to three solutions for treating this phenomenon. These solution include: 1- Aerodynamic Profile section which tested in Kuwait. 2- Investment solution which depend on the daily traffic size on the hurt sections. 3- Biological fixing with wind obstructs for fixing the sand. Finally, the best solution for each section was determined.
أبوبكر موسى محمد (2009)

دراسة تحليلية و برمجية للسلامة على الطرقات بمدينتي صبر اته و صرمان

تعاني شبكة الطرق بمدينتي صبرا ته و صرمان من النقص الواضح في متطلبات السلامة المرورية الذي ساهم في ارتفاع معدلات الحوادث و جسامتها ، لذلك فإن فهم مشكلة الحوادث و ربطها بعامل الطريق قد يقود إلى نتائج تساعد على إعداد برامج معالجة مواقع الخطر و تطوير شبكة الطرق و بالتالي تحسين مستوى السلامة المرورية مستقبلاً ، و الهدف الأساسي من هذه الدراسة هو دراسة تحليلية و برمجية للسلامة على الطرقات بمدينتي صبرا ته و صرمان و استنباط مؤشرات عن علاقة عناصر تصميم الطرق بالسلامة المرورية في المدينتين ، و آلية العمل اشتملت على ثلاث مراحل أساسية هي : (1) مرحلة تجميع البيانات الخاصة بعناصر التصميم لمقاطع طولية هامة من شبكة الطرق بمنطقة الدراسة ( رئيسية ، فرعية ، زراعية ) بطول ( 32 كم) إضافة إلى قطاع الطريق الساحلي الواقع بمنطقة الدراسة بقطاعيه المزدوج الحركة بطول ( 14.6 كم) و المفرد الحركة بطول ( 26 كم) ، و كذلك تجميع البيانات الخاصة بإحصاءات الحوادث المرورية خلال الفترة (2000– 2005 ف) . (2) مرحلة الدراسة التحليلية للبيانات المجمعة و إظهارها في جداول و أشكال بيانية لمعرفة تأثير عناصر تصميم الطرق على السلامة المرورية و توضيح مدى جسامة الحوادث المرورية و ما قد يكون لعناصر تصميم الطرق من مساهمة في وقوع هذه الحوادث . (3) مرحلة برامج التطوير والحلول المقترحة و الاستنتاجات و التوصيات التي تحقق أهداف هذه الدراسة ، و قد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج من أهمها : (1) جوانب الطرق غير متسامحة حيث توجد العديد من العوائق الصلبة. (2) إهمال أماكن عبور المشاة و القصور الواضح في التجهيزات الخاصة بالمشاة خاصة بالطريق الساحلي. (3) عرض الجزيرة الوسطى بقطاع الطريق الساحلي المزدوج الحركة لا يتناسب مع حجم المرور اليومي. (4) أوضحت الدراسة أن علاقة الزيادة في عدد السكان و الحوادث المرورية غير قوية و هذا يشير إلى أن الحوادث بمنطقة الدراسة لا تتأثر كثيرًا بزيادة عدد السكان. (5) اتجهت حوادث المرور خلال فترة الدراسة إلى الزيادة فكانت نسبة إجمالي حوادث القتل و حوادث الإصابات البليغة (75.7 %) ، أما أهم توصيات البحث فهي : (1) تعزيز مبدأ الطرق المتسامحة بإزالة العوائق من جوانب الطرق. (2) تنفيذ متطلبات التحكم في الحركة على جوانب الطرق. (3) تطبيق متطلبات التحكم في الحركة عند التقاطعات. (4) الاهتمام بالمشاة عن طريق تنفيذ ممرات خاصة بالمشاة. (5) الكشف الدوري على عناصر تصميم الطرق للتعرف على المخاطر و المشاكل التي تهدد السلامة على الطرقات.
إبراهيم العارف حسن (2008)

قياس ودراسة حرارة الرصف بشمال ليبيا

بناءً على ما جاء في نتائج برنامج البحث الاستراتيجي للطرق Strategic Highway Research Program (SHRP) والذي تم في امريكا 1994 وهو إعادة النظر في و دراسة كل ما كان يجري من عمليات في تصميم وإنشاء الطرق والذي كان من أهم نتائجه إلغاء التصنيف السابق للمادة الرابطة الإسفلتية والمعتمد على درجة الغرز(Penetration Grades) ودرجة اللزوجة (Viscosity Grades) وأستبدل بتصنيف جديد يعتمد على درجة أداء (Performance Grades) (PG) المادة الرابطة الإسفلتية أثناء الخدمة وعلى الظروف المناخية بالحقل حيث يتم تحديد المادة الرابطة الإسفلتية المناسبة لإنشاء طريق بأي موقع بناءً على درجة حرارة الرصف القصوى والدنيا والتي يتم الحصول عليها بالقياس المباشر أو باستخدام معادلة رياضية تحسب درجة حرارة الرصف بالاعتماد على كل من ( درجة حرارة الهواء و دائرة العرض محل المشروع) لموقع الطريق يأتي هذا البحث للرصد المباشر لكل من ( درجة حرارة الرصف ودرجة حرارة الهواء وكمية الإشعاع الشمسي ) من خلال تنفيذ محطة رصد لهذا الغرض بشمال غرب ليبيا ضمن برنامج شامل يغطي جميع اقاليم ليبيا المختلفة وذلك للحصول على درجة الرصف القصوى والدنيا بموقع المحطة وقد انتج الباحث عدد من النماذج الرياضية ( معادلات ) تمثل العلاقة بين درجة حرارة الرصف وكل من درجة حرارة الهواء وكمية الإشعاع الشمسي وإنتخاب أفضل هذه النماذج لتكون نماذج محلية يمكن إستخدامها لتوقع درجة حرارة الرصف بجميع مناطق شمال غرب ليبيا ومقارنة النماذج المحلية بالنماذج المستخدمة بنظام الرصف الممتاز (Superpave) ونموذج برنامج (LTPP) وهو إختصار ل ((Long Term Pavement Performance فكانت النتيجة إنَّ النماذج المنتجه بهذه الدراسة أكثر ملائمة لتقدير درجة حرارة الرصف بشمال غرب ليبيا من النموذجين المذكورين وبالإعتماد على درجة حرارة الرصف القصوى والدنيا المتحصل عليها بالرصد المباشر بمحطة الرصد تم تحديد المادة الرابطة الإسفلتية المناسب استخدامها بالطرق بموقع المحطة وبشمال غرب ليبيا وفقاً لنظام الأداء (Performance Grades) .

Abstract

According to the results of the strategic highway research program in the U.S.A. (SHRP) Known as Superpave System ,that has been introduced in the nineties of last century The previous methods that still used for mix design and selection of binder use in our country proved to be not suitable and replaced with modern methods that depends on the performance of the binder according to the climate of the area According to the new procedure the selection of the binder depends on the maximum and minimum pavement temperature. The required pavement temperature could be measured actually or estimated by using a special mathematical model. Considering that asphalt pavements in Libya suffers from many distresses, much of them related to the environmental factors .Hence it was necessary to investigate the applicability of the models developed for this method to Libya’s environmental conditions and more generally to the hot arid climate. This research is part of a Comprehensive study aims to develop models to predict high and low Flexible pavement temperatures in Libya. A pavement monitoring station was set-up at the North West of Libya to monitor air, pavement temperatures and solar radiation. The temperatures were recorded at different points through the pavement depth. Collected data were analyzed to develop the low and high temperature models by using air temperature and solar radiation as independent variables. The developed models were compared with the SHRP and LTPP models. The Local models were found to be more suitable than the SHRP and LTPP models for predicting pavement temperatures in the Northern west part of Libya.
أحمد حسن المختار (2008)

ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺗﺤﻠﻴﻠﻴﺔ ﻋﻦ ﺣﺠﻢ ﺧﻄﻮﺭﺓ ﺍﻟﺤﻮﺍﺩﺙ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮﻳﺔ ﺍﻟﻌﻈﻤﻰ

اﻟﻤﻠﺨﺺ ﺷﮭﺪت اﻟﺠﻤﺎھﯿﺮﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﺴﻨﻮات اﻷﺧﯿﺮة ﻧﮭﻀﺔ ﺗﻨﻤﻮﯾﺔ ﻛﺒﯿﺮة ﻓﻲ اﻟﻤﺠﺎ ﻻت اﻹﻗﺘﺼﺎدﯾﺔ واﻹﺟﺘﻤﺎﻋﯿﺔ أدت إﻟﻰ وﻛﻨﺘﯿﺠﺔ ﺣﺘﻤﯿﺔ ﻟﻠﻌﻮاﻣﻞ ، زﯾﺎدة ﻣﻠﺤﻮﻇﺔ ﻓﻲ ﺣﺮﻛﺔ اﻟﻨﻘﻞ واﻟﻤﻮاﺻﻼت ﺳﻮاء داﺧﻞ ﻣﺪن اﻟﺠﻤﺎھﯿﺮﯾﺔ أو ﺧﺎرﺟﮭﺎ ﻓﺈﻧﮫ ﻣﻦ أھﻢ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ اﻟﺴﻠﺒﯿﺔ ﻟﻠﺘﻄﻮر اﻟﺤﺪﯾﺚ ، اﻟﺴﺎﺑﻘﺔ إﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ ﻋﻮاﻣﻞ أﺧﺮى ﻣﺜﻞ ﻧﻤﻮ ﻋﺪد اﻟﻤﺮﻛﺒﺎت واﻟﺴﻜﺎن ﻓﻲ ﻣﺠﺎل اﻟﻄﺮق واﻟﻤﻮاﺻﻼت وإﻋﺎﻗﺎت ھﻮ اﻟﺤﻮادث اﻟﻤﺮورﯾﺔ وﻣﺎ ﯾﻨﺘﺞ ﻋﻨﮭﺎ ﻣﻦ وﻓﯿﺎت . وﺣﯿﺚ أن ﻣﺴﺌﻮﻟﯿﺔ وﻗﻮع ﻣﺜﻞ ھﺬه اﻟﺤﻮادث ﺗﺸﺘﺮك ﻓﯿﮭﺎ ﻋﻮاﻣﻞ ﻋﺪﯾﺪة ﺗﺸﻜﻞ ﻓﻲ ﻣﺠﻤﻠﮭﺎ ﻣﻨﻈﻮﻣﺔ ﺗﺘﻔﺎوت ﻓﻲ ﻓﻠﻘﺪ وﺟﺪ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺳﻤﯿﺪ وﺟﺎﯾﻜﻮب أن ﻋﺪد اﻟﻤﺮﻛﺒﺎت واﻟﺴﻜﺎن ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻣﻦ ، ﺗﺄﺛﯿﺮھﺎ ﻋﻠﻰ ﺷﺪة وﺧﻄﻮرة اﻟﺤﺎدث أھﻢ اﻟﻌﻮاﻣﻞ اﻟﻤﺴﺒﺒ اﻟﻤﺠﺎل ﺔ ﻓﻲ وﻗﻮع اﻟﺤﻮادث ﻓﻲ اﻟﻌﺪﯾﺪ ﻣﻦ دول اﻟﻌﺎﻟﻢ اﻟﺘﻲ أﺟﺮﯾﺖ ﻋﻠﯿﮭﺎ دراﺳﺎت ﻓﻲ ھﺬا . ﯾﮭﺪف اﻟﺒﺤﺚ إﻟﻰ دراﺳﺔ ھﺬﯾﻦ اﻟﻤﺘﻐﯿﺮﯾﻦ ﻛﺄﺣﺪي اﻟﻌﻮاﻣﻞ اﻟﺮﺋﯿﺴﯿﺔ اﻟﻤﺴﺒﺒﺔ ﻓﻲ اﻟﺤﻮادث اﻟﻤﺮورﯾﺔ ﺣﯿﺚ ﺗﻨﺎول ھﺬا اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻌﺪﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﻨﻤﺎذج اﻟﻤﺘﻐﯿﺮا ،ﺑﺎﻟﺠﻤﺎھﯿﺮﯾﺔ اﻟﺮﯾﺎﺿﯿﺔ ﻻﺷﺘﻘﺎق ﻋﻼﻗﺎت ﺗﺮﺑﻂ ت اﻷﺳﺎﺳﯿﺔ ﻓﻲ دراﺳﺎت اﻟﺤﻮادث اﻟﻤﺮورﯾﺔ واﻟﺘﻲ ﻣﻨﮭﺎ أﻋﺪاد اﻟﻮﻓﯿﺎت اﻷﺻﻠﯿﺔ وﻋﻼﻗﺘﮭﺎ ﺑﺎﻟﻌﺪد اﻟﻜﻠﻲ ﻟﻠﻤﺮﻛﺒﺎت وﻋﺪد اﻟﺴﻜﺎن، وﻋﺪد اﻟﻮﻓﯿﺎت اﻷﺻﻠﯿﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻜﻞ ﻣﻦ ﻋﺪد اﻟﻤﺮﻛﺒﺎت وﻋﺪد اﻟﺴﻜﺎن وﻋﻼﻗﺘﮭﺎ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﺑﯿﻦ ﻋﺪد اﻟﻤﺮﻛﺒﺎت واﻟﺴﻜﺎن ﻓﻲ ﺧﻤﺲ ﻧﻤﺎذج ﻟﻺﻧﺤﺪار اﻟﺨﻄﻲ وذﻟﻚ ﻟﻠﺘﻨﺒ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﯿﺎ ﺆ ﺑﻌﺪد اﻟﻮﻓﯿﺎت اﻟﻤﺘﻮﻗﻌﺔ . ﻛﻤﺎ ﺗﻄﺮق اﻟﺒﺤﺚ إﻟﻰ دراﺳﺔ اﻟﻨﻤﺎذج اﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺤﺴﺎب اﻟﺘﻜﻠﻔﺔ اﻹﻗﺘﺼﺎدﯾﺔ ﻟﻠﺤﻮادث اﻟﻤﺮورﯾﺔ وﻧﺘﺎﺋﺠﮭﺎ اﻟﺘﻲ ﺗﻢ اﻟﺤﺼﻮل وﻧﻤﻮذج اﻟﻤﻘﺎرﻧﺔ ﻟﻠﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻤﻐﺮﺑﯿﺔ ، ﺑﻨﻤﺎذج ﻣﻦ ﺑﻌﺾ اﻟﺪراﺳﺎت وﻣﻨﮭﺎ اﻟﻨﻤﻮذﺟﯿﻦ اﻟﺒﺮﯾﻄﺎﻧﻲ ً ﻋﻠﯿﮭﺎ ﻣﺴﺘﻌﯿﻨﺎ ﻣﺤﺎوﻟﺔ ﻟﺘﻘﺪﯾﺮ ﻣﺎﺗﺘ اﻟﺤﻮادث ﻜﺒﺪه اﻟﺠﻤﺎھﯿﺮﯾﺔ ﻣﻦ ﻓﺎﻗﺪ إﻗﺘﺼﺎدي ﺑﺴﺒﺐ ھﺬه. وﻗﺪ ﺗﻢ ﺗﺠﻤﯿﻊ اﻟﺒﯿﺎﻧﺎت ﻣﻦ اﻟﻠﺠﻨﺔ اﻟﺸﻌﺒﯿﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ ﻟﻸﻣﻦ اﻟﻌﺎم اﻹدارة اﻟﻌﺎﻣﺔ ً واﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﻤﺘﺤﺼﻞ ﻋﻠﯿﮭﺎ ﻣﯿﺪاﻧﯿﺎ و -2007م1985 وﻗﺴﻢ اﻟﻤﺮور واﻟﺘﺮاﺧﯿﺺ ﺑﺸﻌﺒﯿﺔ ﻃﺮاﺑﻠﺲ ﺧﻼل اﻟﻔﺘﺮة ،ﻟﻠﺪورﯾﺎت م، اﻟﺘﻲ ﻟﮭﺎ ﻋﻼﻗﺔ ﺑﺎﻟﻈﺎھﺮة ﻣﺤﻞ اﻟﺪراﺳﺔ ﻣﻦ أﻋﺪاد اﻟﺤﻮادث اﻟﻤﺮورﯾﺔ ﺑﻤﺨﺘﻠﻒ أﻧﻮاﻋﮭﺎ" ، إﺻﺎﺑﺎت ﺑﻠﯿﻐﺔ وﺑﺴﯿﻄﺔ ،ﻗﺘﻞ وأﺿﺮار " وﺑﺘﻄﺒﯿﻖ أھﻢ اﻟﻤﺆﺷﺮات اﻟﻤﺘﻔﻖ ، وﻛﺬﻟﻚ أﻋﺪاد اﻟﺴﻜﺎن واﻟﻤﺮﻛﺒﺎت ﺑﺎﻟﺠﻤﺎھﯿﺮﯾﺔ ﺧﻼل ھﺬه اﻟﻔﺘﺮة ﺣﯿﺚ أوﺿﺤﺖ اﻹرﺗﻔﺎع اﻟﻜﺒﯿﺮ ﻓﻲ ﻣﻌﻈﻢ ، ﻟﺪراﺳﺔ ﺣﺠﻢ وﺧﻄﻮرة اﻟﺤﻮادث اﻟﻤﺮورﯾﺔ ً ﻋﻠﯿﮭﺎ ﻋﺎﻟﻤﯿﺎ اﻟﻤﺆﺷﺮات ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﺪول اﻟﻌﺎﻟﻢ. وﻣﻦ اﻟﺨﺴﺎﺋﺮ اﻟﻤﺎﻟﯿﺔ اﻟﻤﺴﺠﻠﺔ ﺑﺴﺒﺐ ، وﺑﺈﺳﺘﺨﺪام ﻛﻞ ﻣﻦ ﻧﺘﺎﺋﺞ اﻟﺘﺤﻠﯿﻞ ﻟﻠﻤﺆﺷﺮات اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﻓﻲ اﻟﺒﺤﺚ ،ًﺧﺘﺎﻣﺎ اﻟﺤﻮادث اﻟﻤﺮورﯾﺔ وﻣﻦ اﻟﻌﻼﻗﺎت اﻟﺘﻲ ﺗﻢ إﺳﺘﻨﺘﺎﺟﮭﺎ ﺑﯿﻦ ﻋﺪد اﻟﻤﺮﻛﺒﺎت وﻋﺪد اﻟﺴﻜﺎن وأﺣﺪث اﻟﺘﻘﻨﯿﺎت اﻟﺘﻲ ﺖ اﻟﺪرا َﺼُ ﻠً ﺧ ، ﺗﻤﺖ ﻣﺮاﺟﻌﺘﮭﺎ ﺳﺔ إﻟﻰ إﺳﺘﻨﺘﺎﺟﺎت وﺗﻮﺻﯿﺎت ﺗﺮى أﻧﮭﺎ ﺟﺪﯾﺮة ﺑﺎﻹھﺘﻤﺎم ﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﻇﺎھﺮة ﺧﻄﻮرة اﻟﺤﻮادث اﻟﻤﺮورﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﺠﻤﺎھﯿﺮﯾﺔ

Abstract

The Jamahiriya has witnessed in the last years a great development renaissance in the economic and social fields, led to a remarkable increase in transportation movement either inside as well as outside the towns of Jamahiriya. Consequently, as a direct result and in addition to others factors, as the increase of the number of vehicles and population, it was one of the negative results of the modern development in the field of roads and transportation was the traffic accidents and their causes like death and handicapped people. As the responsibility of such accidents, many factors were found to participate, it compose as a whole system varies its effect according to hardness and danger of the accident, so each of Smeed and Jakobe found that the number of population and vehicles are one of the most important reasons that cause accidents in may of the world’s countries on which ran their studies. This research aims to study these two variations, as the one the principal factors that cause traffic accidents in Libya. The research studied many mathematical models to derive relationship connecting the principal variables in the study of traffic accidents, describes the original number of deaths and its relationship with the total number of vehicles and population, and the original number of deaths related to all number of vehicles and population and the percentage between the number of vehicles and population in five suitable models for the regression line predict the number of deaths in the future. The research has also studied the special models of economic costs of traffic accidents and its results that has been reached by the help of British and the Moroccian models, trying to estimate the losses of Libya’s caused by the accidents. The field data and the information that collected by the General People’s Committee for General Justice and the General Administration for Patrolling, and the Division of Traffic and Licensing in Tripoli within the period 1985-2007, and which had a relationship with phenomenon of the study, like the number of traffic accidents in its different types of death; simple injuries, dangerous injuries, and damages, and also the number of population and vehicles in Libya during that period. Then by applying the important indications that that used internationally for the study of amount and danger of traffic accidents, the results showed the great increase in most indications compared by the world wide countries. Finally, based on the gained analytical results of indications and the economic losses due to accident results, using the development models, the research has cited appropriate conclusions and recommendations which considered to the important and fruitful to treat the most dangerous feature today, “traffic accidents.
ﺇﺑﺘﺴﺎﻡ ﻣﺤﻤﺪ.ﺑﺮﺑﺎﺵ (2008)