Higher Studies and Training Administration

More ...

About Higher Studies and Training Administration

Facts about Higher Studies and Training Administration

We are proud of what we offer to the world and the community

53

Publications

Publications

Some of publications in Higher Studies and Training Administration

تأثير اضافة مسحوق درنات الزنجبيل إلى العلف على صفات الأداء والذبيحة والمناعةفي دجاج اللحم تحت الظروف الطبيعية والاجهاد الحراري

المستخلص لدراسةتأثير ، أجريت هذه التجربة في محطة أبحاث الدواجن بكلية الزراعة - جامعة طرابلس -ليبيا اضافة مسحوق درنات الزنجبيل إلى العلف على الْداء الإنتاجي وصفات المناعة في دجاج اللحم تحت بعمر (Ross 308 كتكوت لحم نوع ( 800 الظروف الطبيعية والاجهاد الحراري. استخدم في التجربة عدد يوم واحد غير مجنس .وزعت الكتاكيت عشوائيا على أربع حجرات، حجرتين للظروف الطبيعية كتكوت. أضيف 20 مكررات، ووضع بكل مكرر 10 وحجرتين للإجهاد الحراري. قسمت كل حجرة إلى %، وأجريت كل معاملة 2.0% و1.5 ،%1.0 ،%0.5 ،%0.0 مسحوق درنات الزنجبيل للعلف بنسب قدم العلف والماء بشكل حر للكتاكيت طوال فترة التجربة. خلال الْسبوعين ،على مكررين بكل حجرة ساعات يوميا، في 8م) لمدة °1±34 الخامس والسادس عرضت الكتاكيت بحجرتين إلىالاجهاد الحراري ( بيتُ حين م .) بنهاية °25 ر الكتاكيت في الحجرتين الْخريين طوال فترة التجربة تحت الظروف الطبيعية ( كل أسبوعتم قياس وزن الجسم، الزيادة الوزنية، استهلاك العلف، الكفاءة الغذائية ونسبة النافق. كما تم 21 قياس مستوى أنزيمات الكبد والكولسترول ومستوى الْجسام المضادة لمرض النيوكاسل عند عمر يوم. أظهرت النتائج ان اضافة الزنجبيل بنسب مختلفة 42 يوم، وقيست صفات الذبيحة عند عمر 42و لعلف دجاج اللحم لم يكن له تأثيرا معنويا عند نهاية التجربة على كل من صفة وزن الجسم والزيادة الوزنية يوم، في حين كان له تأثير 22 عند عمر ALT واستهلاك العلف اليومي والكفاءة الغذائية ومستوى انزيم AST أسابيع ومستويات كل من الكولسترول وانزيمي 6معنوي على نسبة النافق التراكمية حتى عمر PH و يوم. بالاضافة لهذا، أظهرت النتائج تأثير 22 -والْجسام المضادة لمرض النيوكاسل عند عمر ALC غير معنوي للتداخل بين مستوى الزنجبيل في العلف والاجهاد الحراري بنهاية التجربة على كل من صفة متوسط كل من زن الجسم النهائي والزيادة الوزنية اليومية واستهلاك العلف اليومي والكفاءة الغذائية PH و ALTومستوى كل من انزيمي - والكولسترول ومستوى الْجسام المضادة لمرض النيوكاسل ALC بالاضافة لصفات الذبيحة ما عدا صفة وزن الفخذ، من جهة أخرى أظهر هذا التداخل تأثير معنوي على كل .ASTمن صفة نسبة النافق التراكمية ومستوى انزيم 1 . المقدمة1 تحتل صناعة الدواجن مرتبة متقدمة في تزويد الهرم الغذائي للإنسان بالبروتين عالي القيمة الغذائية لاحتوائه على الْحماض الْمينية الْساسية والفيتامينات والْملاح وتدني نسبة الدهون والكولسترول اضافةإلى رخص ثمنها ولذة طعمها. ويعتمد معظم السكان على منتجات الدواجن في وجباتهم اليومية وهناك حاجة ملحة لإنتاج المزيد من اللحوم والبيض في أقصر وقت ممكن وبتكلفة أقل لتلبية الطلب المتزايد. وبجهود الباحثين والمهتمين في مجال التحسين الوراثي من جهة والتغذية من جهة أخرى، تطورت صناعة الدواجن بإنتاج سلالات عالية الإنتاجية سريعة النمو تمتاز بأفضل معدل تحويل غذائي وقصر الدورة الإنتاجية مقارنة بالحيوانات الْخرى. إن التطور السريع والمذهل في إنتاج الدواجن رافقه ضعف مناعتها وعدم قدرتها على مواجهة كم المجهدات العالي، المتمثل بالْمراض (فيروسية وبكتيرية) والاجهاد الحراري الذي يحد من قدرة الطيور على إظهار خصائصها الوراثيةوينتج عنه تدهور الْداء الإنتاجي للطيور وضعف مناعتها وارتفاع نسبة النفوق. وبين محاولة الحد من والسيطرة على الْمراض وتحسين النمو ورفع قدرة مقاومة الطيور للأمراضولحماية الطيور من التأثيرات السلبية للإجهاد زاد استخدام المضادات الحيوية بصورة مكثفة، بغرض إيقاف التدهور في الإنتاجية والحد من النفوق ورافق هذا تطور سلالات بكتيرية مقاومة لهذه المضادات. إن الاستخدام المفرط للمضادات الحيوية من قبل مربين محدودي الخبرة وبدون استشارة الْخصائيين أدى إلى تراكم هذه السموم بلحوم الدواجن وبيضها، وبظهور سلالات بكتيرية ممرضة ومقاومة للمضادات الحيوية، أثر ذلك سلبا على صحة مستهلكي لحوم وبيض الدواجن، مما جعلها تفقد دورها العلاجي وتصبح خطرة على صحة الحيوان والإنسان. ومن أ جل منتجامنوصحي للبشر منعت دول ماضافة المضادات الحيوية لْعلاف الدواجن. 2006 الاتحاد الْوروبي في عام اتجهت الْبحاث العلمية في السنوات الْخيرة لدراسة استخدام إضافات علفية غير تقليدية كبدائل مناسبة عن المضادات الحيوية في أعلاف الدواجن، مثل الْحماض العضوية والإنزيمات والبرويبيوتك والبروبيوتك وبعض التوابل والْعشاب الطبيعية كالزعتر والكركم والحبة السوداء والقرنفل والزنجبيل. َ تهدف هذه التجربة إلى دراسة تأثير اضافة نسب مختلفة من مسحوق ، سيرا على نفس الخطى درنات الزنجبيل لعلف دجاج اللحم على الْداء الإنتاجي وصفاتالذبيحة وإنزيمات بلازما الدم ومستوى الكولسترول والمناعة تحت الظروف الطبيعية والاجهاد الحراري.
أبوالقاسم أبوبكر حسن سليمان(1-2007)
Publisher's website

الشركة القابضة طبيعتها وأحكامها

بـاب تمهيـدي تطـور النظـام القـانـوني للشـركـة القابضـة تمهيد وتقسيم : لم تكن الشركة وليدة الساعة أو حديثة العهد ، وإنما ترجع جذورها التاريخية إلى عصور غابرة ، ذلك أن الإنسان أيقن بأنه ً عن إنجاز العديدد ندن اأعمدا التدت تهمده ، ولدم يجدد لده نفدر ً سيقف عاجزا ا ندن . والتت تتمتع بالقدرات الكافية لإشباع رغباته ، اللجوء للشركات شدأنها فدت ذلدك ، ولم توجد كنظام قانونت نتكاند نندذ البدايدة ، وفكرة الشركة لم تنشأ دفعة واحدة شأن نعظدم المسسسدات القانونيدة ، إذ احتدا ههورهدا واسدتقرارها فتدرة ةويلدة ندن الدزنن ، انتددت عبدر إلا أنهدا ندن الدنظم التدت عرفتهدا ،حضارات نختلفة ، وإذا كنا نراها اليوم وكأنها وليددة الضضدارة الضديثدة البشرية ننذ القدم . فإنها قد ، ولقد نرت فكرة الشركة بتطورات عديدة ، فإذا كانت اللبنة اأولى لوجودها هت العقد ب حادت عن نفهوم العقد لصالح فكرة جديدة وهت ، عن هذا العقد الذي أوجدها نن العدم ً تميزت لاحقا ههور أنواع ، فكرة النظام ، وكان ذلك بفع التطور الذي لضق بفكرة الشركة ، ونن نتا هذا التطور وتتدر فيها نسسولياتهم الشخصية بنسب ،نتعددة نن الشركات ، تضم العديد نن المساهمين والشركاء ً ً وقد لعبت هذه الشركات دورا ، نتفاوتة كبيرا فت نمو وازدهار الاقتصاد الوةنت والعالمت ، وقد كان ً لذلك نبضث تفصيل تطور النظام القانونت للشركة القابضة ، ههورها تلبية لضاجيات الواقع الاقتصادي وذلك وفق الآتت : الفص اأو : التمييز بين الشركة والعقد . الفص الثانت :تطور فكرة الشركة . الفص الثالث :الشركة المساهمة . الفص الرابع :تمييز الشركة القابضة عن اأشكا القانونية المشابهة .
أمحمد فتح الله أمحمد عبدالحميد(1-2010)
Publisher's website

جيومورفولوجية منخفض وادي تنزوفت (جنوب غرب ليبيا) باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية

مقدمة: ولاسيما باللغة ، كبير ٍ إلى حد ً تعد الدارسات الجيومورفولوجية للأجازء الجنوبية من ليبيا قليلة العربية، على الرغم من وجود الظاهارت الجيومورفولوجية العديدة الجديرة بالدارسة والبحث، وربما يكون على أرسها الأودية الصحاروية الضخمة التي تشق غمار الصحارء، بالإضافة إلى بحار الرمال وسلاسل الجبال والتلال. ومن أكبر هذه الأودية في جنوب غرب ليبيا وادي تنزوفت، الذي توجد مدينة غات أهم الماركز كم من الجنوب 232ويمتد حوض الوادي لمسافة تقارب ،)1 العمارنية فيه بالجزء الجنوبي منه (شكل كم من الشرق إلى الغرب، وينحدر قاعه الذي 111إلى الشمال، كما يصل أقصى اتساع لحوضه قاربة تشغله السبخات كم، حيث يبلغ ارتفاع ذلك القاع في 161 تزيد عن ٍ من الجنوب إلى الشمال لمسافة م فوق مستوى 611م ويصل في أقصى الشمال إلى قاربة 011م وعند غات 011أقصى الجنوب قاربة سطح البحر . ً كم )وقاعه كثير التموج، لكنه ما 3-1 ويكون في الجنوب ضيقا(يتاروح عرضه بين ولاسيما إلى الشمال من غات، ثم يبلغ أقصى اتساع له في جزئه ً بالاتجاه شمالا ً يلبث أن يتسع تدريجيا الشمالي عند انحناءة الطريق الواصل من العوينات إلى غات نحو الجنوب، حيث يبلغ اتساعه هنا ما تاداررت الشديدة الانحدار بارتفاع يزيد عن – كم، ويحده من الشرق حافة جبل أكاكوس 8يزيد عن م من قاع الوادي، أما من الغرب فتشرف عليه هض011 بكثير من حافته ً بة تاسيلي ناجر الأقل ارتفاعا تنتصب كتلة جبل كاف الجنون ً وفي وسط الوادي تقريبا ، نحو الغرب ً وهي ترتفع تدريجيا ،الشرقية .م من قاع الوادي011م عن مستوى سطح البحر وما يقرب من 1111 بارتفاع يزيد عن (Eddinen) .)2 (شكل وكغيره من الأودية الصحاروية الكبرى فإن وادي تنزوفت يملك العديد من الروافد التي تنحدر إليه ً ومن بعض الاتجاهات الفرعية أيضا .وتختلف هذه الروافد في ، خاص ٍ من الشرق والغرب بشكل خصائصها حسب المنطقة الآتية منها؛ فالأودية القادمة من الغرب والجنوب الغربي ً أطول امتدادا من مثيلاتها القادمة من الشرق الذي تمثله حافة جبال أكاكوس وتاداررت ً وأقل انحداار ً وأكثر تعرجا ً ..)2 المرتفعة والشديدة الانحدار؛ لذلك فأوديتها أقصر وأشد انحداار .(شكل مشكلة البحث: تعد مشكلة البحث محوره ولبه، ويهدف البحث العلمي إلى الوصول إلى حلول لهذه المشكلة . وتتمحور مشكلة هذا البحث في وجود غموض فيما يتعلق بجيومورفولوجية وادي تنزوفت الواقع في ً بل والقديمة أيضا .ويتمثل هذا ، لم تهتم بها الدارسات الجيومورفولوجية الحديثة ، منطقة نائية من ليبيا الغموض في تحديد أبعاد حوض الوادي وروافده والظاهارت التي تشكل قاعه وجوانبه، وفهم كيفية تطوره، الجيومورفولوجية إلى الأخطار التي يمكن أن تصيب الإنسان ومنشآته ومشاريعه ًوصولا الاقتصادية في منطقة الوادي .ومن هنا يهتم البحث بدارسة الظاهارت الجيومورفولوجية الموجودة في 3 وادي تنزوفت ب كما يهتم توضيح ، العوامل والعمليات الجيومورفولوجية التي تساهم في تكوينها ًمتتبعا التطور الجيومورفولوجي لهذا الوادي عبر العصور حتى وصل إلى شكله الحالي .وبذلك فهو يركز على الإجابة عن الأسئلة التالية:
شوقي شحدة أحمد ناصر(1-2014)
Publisher's website

Documents you Need