Higher Studies and Training Administration

More ...

About Higher Studies and Training Administration

Facts about Higher Studies and Training Administration

We are proud of what we offer to the world and the community

53

Publications

Publications

Some of publications in Higher Studies and Training Administration

Enterohaemorrhagic Escherichia coli in Raw Milk and Dairy Products in Libya

Abstract An increased emphasis has been placed on the microbiological analysis of raw milk and dairy products designed to evaluate quality and to ensure safety for human consumption. Many microorganisms such as Escherichia coli can contaminate raw milk during milking process or via environmental contamination during different milk-processing methods. Enterohaem- orrhagic Escherichia coli O157 (EHEC) are a major cause of food-borne illnesses in humans. A hundred and seven samples of milk and milk products were collected from some regions (Janzour, Tripoli, Kryamia, Tajoura and Toubrok) in Libya. In the current study, samples were subjected to microbiological analysis for enumeration and isolation of Escherichia coli, which were detected by conventional cultural and molecular method using polymerase chain reaction (PCR) and partial sequencing of 16S rDNA. Out of the107 samples; 26 positive sample according to culture characteristics were found to be EHEC O157 included cow's milk 10 % (3/ 28), she-camel's milk 33%(3/ 9), goats milk 17 % (1/6) and 25 % (7/28) fermented raw milk samples. Samples of fresh locally made soft cheese (Maasora and Ricotta) were 43% (9/21) and 30% (3/10) respectively, while none of the ice cream samples revealed any growth, but 12 of these 26 sample were confirmed by partial sequencing of 16SrDNA as Escherichia coli (E. coli). Key words: Enterohaemorrhagic Escherichia coli; raw milk; 16S rDNA.
إيناس ماهر عوض علي(1-2016)
Publisher's website

تجليات الحداثة في القصيدة العباسية حتى نهاية القرن الخامس الهجري

01 بسييم الله الرحمن الرحيم ، ونعحايي رب نع يياعايأ ، ونعصيي ة ونعسيي م علييم نعنبأ نلأايأ ، وعلم آعه وصحبه واأ لب ه إعم يوم نع يأ وب . فاعر ر فأ لاريخ ع أاة خاضع عل ور حـيالها فأ نعنونحأ نعاخللفة ، سياسيية ، وثـقافية ، ونقلصا ية .فهذه نعجوننب هأ نعلأ لح اجرنه وأسياعيبه ونلجاهاليه ، إذ إأ نعلغير فأ هذه نعنونحأ يصاحبه لغير ولبي فيأ نعري ر ايأ يور إعيم يور آخر ، فللب اوضوعاله وصوره ، ولبرز فيه ا اأ ج ي ة عم لعأ اوجو ة . ونلأاة نع ربيية عغيرهيا ايأ نلأايم ذن نلياج أ بيأ زنخير وأعثير ايا نلضي هيذن نعنليياج فييأ نعريي ر ، وقيي ايير نعقصييي ة نع ربييية انييذ نسييلونئها بفلييرن وعصييور الفاولية ، سيياأ عي عصيير ايأ هييذه نع صيور بحسييب نعوضيع نعسياسييأ نعيذ عيياأ . فأ حينه ً سائ ن فأرهر عصور نلأ ب نع ربيأ نع صير نعجياهلأ ، أو عصير ايا قبي نعب ثية نعيذ ياأ فيايا ب ي ب ايو نعري ر نع ربيأ نعيذ ُ عرف علقصي ة نع ربية فيه نظام اوحي س سار علم نهجه غاعبية نعر رنء وأ لغيير يذعر . ثيييم ييييألأ نع صييير نلإسييي اأ نعيييذ عييياأ أغليييب أعييي م نعرييي ر فييييه ايييأ نعاخضيرايأ ، فليم ي ييرأ أ لغييير علييم نعنظيام نعلقليي علقصييي ة ، ااعي ن سييرياأ روح نلإس م فأ قصائ ب ض نعر رنء ، ونعلخلأ عأ عصبيا نعجاهلية . ويليه ب ذع عصر وعية بنيأ أايية نعيذ عيم ل ي ا ليه اقارنية ببقيية عصيور نلأ ب نع ربأ ، وهذن نع صر عذع نن ب فييه نعقصيي ة نع ربيية باع يابع نعجياهلأ خاصيية اييأ نعنييونحأ نعفنييية ، وأبييرز اظيياهر نعلج ييي فيييه لاثليي فييأ نرييأة نعريي ر نعسياسأ ونعاذهبأ ، ول ور قصي ة نعهجاء نعجاهلية إعم نوع آخر اأ نعهجاء لاثي فييأ فييأ نعنقييائض نعييذ عيياأ رنئيي نه فييأ ذعيي نع صيير ريياعريأ عبيييريأ هاييا جرييير ونعفرز ق . وب يي لييوعم بنييأ نع بيياف أايير خ فيية نع وعيية نلإسيي اية ، رييه نعحييياة نع ربييية ل ورن ولغيرن عثيرة أثر علم ع اناحيها نعسياسية ونلاجلااعية ونلاقلصياية ونعفعرية ؛ نليجة لاخل نع رب بغيرهم اأ نلأجناف نلأخيرى وحي و ا ياا 01 عليم ً اايا أحي لغيييرن ، واصاهرن نلج عنها لأثر نع يرب ب بياع هيذه نلأجنياف عافة أوجه نعحياة نع ااة ، عاأ عها باعغ نلأثر علم نعجانب نلأ بأ فأ هذن نع صر ، حي رأ عليم نعري ر نع باسيأ أعيونأ ايأ نعح نثية ونعلج يي ؛ فلحوعي نعقصيي ة نع ربية عأ إ ارها نعق يم إعم إ ار آخر أعثر اونعبة عروح نع صر .
سالم مُرجان الدَبُّوس(1-2007)
Publisher's website

الحماية الإقليمية لحقوق الإنسان في إطار الجامعة العربية

دمة عامة يمكن إن نطلق على عصرنا الارهن عصر حقوق الإنسان حيث لا يختلف اثنان في كون احتارم حقوق الإنسان وحماية حرياته الفردية والجماعية والنهوض بهما إلى أعلى وأسمى المستويات على أنه في العقد الأخير من القرن العشرين الذي حمل في ً أصبح الهاجس الأول لمعظم الدول والشعوب خصوصا طياته تحولات سياسية عميقة وتغيارت إستارتيجية كبيرة، انتقلت بالصارع الأيدلوجي والسياسي الذي ميز العلاقات الدولية لفترة طويلة من الزمن، من صارع عسير بين دول الشرق ودول الغرب إلى صارع آخر ذى . بعد انهيار المعسكر الاشتاركي ً طابع جديد بين دول الشمال ودول الجنوب وخصوصا أمام هذه الوضعية الجديدة التي أصبحت تعرفها الساحة الدولية برزت "حقوق الإنسان "وطفت على السطح كإشكالية تفرض نفسها بقوة في مختلف الميادين والمجالات سوى منها الوطنية أو الإقليمية أو الدولية، كما إن النقاش والجدل حول مفهوم حقوق الإنسان واختلاف إبعاده ومقاصده .ما فتئ يزداد حدة بمرور الأيام وتعاقب الأحداث بين كل المفكرين والمختصين والقانونيين والمحللين السياسيين على ًوتطوار حد سواء. وبذلك احتلت قضية حقوق الإنسان أهمية كبيرة سوى على المستوى الإقليمي والعالمي من جهة، أو على صعيد التنظيم والممارسة من جهة أخرى .فقد تصدرت اهتمامات الباحثين والأكاديميين والمهتمين، وكذا المنظمات الدولية والإقليمية الحكومية وغير الحكومية، ونشطاء حقوق الإنسان، كما أصبحت قضية حقوق الإنسان قضية حيوية وجوهرية في سياسات المجتمع الدولي، وانتقلت من كونها قضية داخلية بحثة إلى قضية عالمية هدفها الإنسان أينما كان وحيثما وجد ويأت الدفاع عن هذه الحقوق الإنسانية، وتوفير ، الضمانات والأجهزة ل ً وعالميا وتحولاتها ً وا قليميا ً حمايتها محليا . في السياسة الدولية ً رئيسياًهدفا كما شهدت قضية حقوق الإنسان انطلاقة هامة على المستوى العالمي والإقليمي منذ الأربعينات من ، وما تلا 0491 ديسمبر سنة 01 القرن العشرين تجسدت في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر في ذلك من مواثيق وعهود واتفاقيات دولية، تتعلق بحقوق الإنسان بمختلف أجيالها وأبعادها أبرزها العهد ، وكذا العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية 0411الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية لسنة .0411والاجتماعية والثقافية لسنة وتازمن مع هذا الاهتمام العالمي بحقوق الإنسان اهتمام إقليمي مماثل أفضى إلى إبارم اتفاقيات والاتفاقية 0491ومواثيق إقليمية خاصة بحقوق الإنسان، مثل الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان لسنة ، إضافة إلى 0410 والميثاق الأفريقي لحقوق الإنسان والشعوب لسنة 0414الأمريكية لحقوق الإنسان . إفرنجي وهو موضوع دارستنا في هذا البحث 4119الميثاق العربي لحقوق الإنسان لسنة وعلى هذا الأساس فإن دارسة حقوق الإنسان في الإطار العربي تكتسي أهمية كبيرة لكونها تمس الإنسان العربي مباشرة في حياته ومستقبله من جهة ولكونها تتسم بقدر من الخصوصية التي تتأتى من خلالها الطبيعة المجتمعية والدينية والثقافية للوطن العربي من جهة ثانية كما إن دارسة حقوق الإنسان من شأنها إن تكشف عن هذه الخصوصية، سوى على الصعيد النظري أو على صعيد الممارسة العلمية. وبالتالي فإنني أقدم هذا البحث بعنوان الحماية الإقليمية لحقوق الإنسان في إطار الجامعة العربية وفق منهجية علمية وخطة بحثية على النحو التالي: ً ا ً.المنهجيةًالعلميةًالمعتمدةًفيًالبحثً:أول من خلال دارستي لموضوع الحماية الإقليمية لحقوق الإنسان في إطار الجامعة العربية، سأحاول الاعتماد على مجموعة من المناهج المستخدمة في العلوم الإنسانية بصفة عامة، وذلك حتى أتمكن من الإحاطة بجميع جوانب هذا الموضوع، وحتى تكون هذه الدارسة مستوفية لمختلف الشروط العلمية، وتناول المكانة التي تستحقها وخاصة وا ن دارسة موضوع حقوق الإنسان تتطلب البحث في مجالات أخرى متصلة بحياة الإنسان، والخوض في مختلف الظروف التي تحقق له الرفاهية والطمأنينة والازدهار. إن حقوق الإنسان ليست وليدة اليوم بل هي نتاج نضال مرير للشعوب عبر العصور، فالعرب قبل ستة عشرة قرن كان لهم السبق في إرساء أول انعطافة حثيثة لحق وق الإنسان والمتمثلة في تأسيس أول حلف يرعى حقوق الإنسان والذ لمكة ً ي عرف بحلف الفضول تكريما منذ العهد الجاهلي مما يحتم على الباحث استخدام المنهج التاريخي. كما سنقوم في هذا البحث بتحليل مضامين الحقوق والحريات التي وردت في ميثاق تأسيس الجامعة العربية والجهود التي بذلتها إضافة إلى ذلك الحقوق والحريات التي وردت في الميثاق العربي لحقوق الإنسان كل ذلك يستحوذ على اهتمام الباحثين والمهتمين ويش من اهتماماتهم ويدفعهم نحو الاقتارب ً غل حياز خاصة على الصعيد العربي للوقوف على حالة حقوق الإنسان في الوطن العربي ،ً من ذلك دارسة وتحليلا ومدى انخارط النظام الإقليمي العربي في مسيرة حقوق الإنسان العالمية والإقليمية وعلى هذا الأساس فأني أتناول هذا البحث من خلال مبحث تمهيدي نستعرض من خلاله التعريف بظاهرة الإقليمية وخصائصها، كذلك التعريف بالجامعة العربية كمؤسسة دولية إقليمية والمبادئ التي تقوم عليها والأهداف التي تسعى إلى تحقيقها من خلال موئساتها الرسمية. إما الفصل الأول نخصصه لتطور حركة حقوق الإنسان عبر الجامعة العربية ابتداء من لمسات بكافة المبادارت ً حقوق الإنسان بالميثاق التأسيسي وانتهاء بالميثاق العربي لحقوق الإنسان الجديد مروار والإسهامات التي تمت من خلال هذه المنظمة. ونتناول في الفصل الثاني الجانب الموضوعي لنظام الحماية العربية لحقوق الإنسان من خلال . باعتباره أساس هذه الدارسة 4119 تحليل نصوص ومواد الميثاق العربي لحقوق الإنسان لسنة وفي الفصل الثالث نسلط الضوء على الطبيعة القانونية للميثاق العربي لحقوق الإنسان وضمان تنفيذه.
إبراهيم البشير الجرمي(1-2010)
Publisher's website

Documents you Need