faculty of Languages

More ...

About faculty of Languages

Faculty of Languages

 

The Faculty of Languages was established in 1986/1987, under the name of the Language Center. In 1988, the former General People's Committee issued a Decision No. 245 of 1988 to change the name of the Center to the Faculty of Languages. In 2002, the Faculties of Languages, Social and Applied Sciences, and Education were merged together under the name “Faculty of Arts".

 

However, with the start of the Fall Term in 2008/2009, the academic activities of the Faculty of Languages ​​were re-activated in all its levels pursuant to the decision of the former General People's Committee No. 535 of 2007 on the reorganization of universities and higher institutes. Since then, all language departments ended integration with the Faculty of Arts.

 

The Faculty of Languages ​​in its second era includes six departments:

 

Department of Arabic Language

Department of English Language

Department of French Language

Department of Spanish Language

Department of Italian Language

Department of African Languages

Department of Translation

Facts about faculty of Languages

We are proud of what we offer to the world and the community

82

Publications

161

Academic Staff

5048

Students

48

Graduates

Programs

Major

...

Details
Major

...

Details
Major

...

Details

Who works at the faculty of Languages

faculty of Languages has more than 161 academic staff members

staff photo

Mr. Sara Ali Saleh Elforjani

سارة الفرجاني هي احد اعضاء هيئة التدريس بقسم اللغة الانجليزية بكلية اللغات. تعمل السيدة سارة الفرجاني بجامعة طرابلس كـمحاضر مساعد منذ 2014-01-16 ولها العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصها

Publications

Some of publications in faculty of Languages

GLI APPUNTI IMPORTANTI DELLA LETTERATURA ITALIANA

يعتمد هذا البحث على تلخيص لمادة األدب اإليطالي الجزء األول للفصل الخامس، والذي قمت فيه بتسليط الضوء على االحداث األكثر أهمية والتي من خاللها تعطى لطلبة اللغة اإليطالية معلومات تاريخية قيمة عن االدب اإليطالي الذي من وجهة نظري تفيد الطالب من الناحية التاريخية و اللغوية حيث من خاللها يكتسب مجموعة كبيرة من المصطلحات األدبية والتاريخية القيمة ومعرفة أسماء االدباء والعلماء االيطاليين األكثر شهرة في العالم. وهو بحث يوضح تفاصيل المقرر الذي يدرس حاليا في القسم اللغة اإليطالية والذي يبدا من تاريخ 1200 ميالدية الى 1600 ميالدية. الخاص بالفصل الخامس.. وأرجو من أعضاء هيئة التدريس أن يستخدموا هذه الطريقة للحصول على نتائج متطورة
Taher LASHTER(3-2019)
Publisher's website

Problems Encountered in Teaching English as a Foreign Language to Large Classes in Libyan Primary Schools

Abtracts: Large English classes can cause many problems for the teacher and the young learners. It may seem impossible in such classes to organize dynamic and creative teaching and learning sessions. For example, it is impossible for the teacher in such classes to ensure individual participation of the young learners in the process of language practice and language use. Large classes can never be suitable for dealing with the new demands of language teaching. In other words, large classes cannot facilitate accomplishing teaching and learning based on the principles underlying communicative approach adopted in the primary 5 and 6 textbook, which is intended to build up the learner's confidence in going from organizing information to using the different language skills. The study examines the negative effects of the large number of young learners in the classroom. It intends to shed light on problems encountered in teaching English as a foreign language for communication to such classes. Research procedure and techniques to be used to collect data required for this study will be fulfilled by the use of teacher's questionnaire, as well as data drawn from informal interviews with English teachers in some primary schools in Tripoli. The actual teaching environment in primary schools is unsuitable for teaching English as a foreign language to young learners and at the same time, it prevents pupils from learning English properly. This is because most of the classes which have been visited and observed were crowded with large number of pupils. It has been noticed that this situation was problematic and uncomfortable for both the teachers and the pupils. Teaching English as a foreign language for communication to young learners requires small number of pupils in each class for the process to be successful. Young learners need special teachers' care and attention. They need enough time for each learner to practise the language and perform the various activities. Therefore, it has been recommended that large classes must be reduced to normal-size classes.
أسماء محمد أبوصاع (2010)
Publisher's website

الحاتمي والنقد الأدبي

موضوع هذا البحث (الحاتمي والنقد الأدبي) نسبة لموضوع البحث وطوله وتوخياً للتركيز على جانب قل البحث فيه آثرت أن أكتب عن آراء (الحاتمي) النقدية كما وردت في كتابه (الرسالة الموضحة) وكما وردت أيضاً في كتاب (زهر الآداب وثمر الألباب) لأبي إسحاق الحصري. وتركت آراء هذا الناقد اللغوية إلا ما كان واضح الارتباط منها بالنقد. ويستهدف هذا الموضوع ما يأتي- الكشف عن شخصية الحاتمي ، وحياته ، ثم التعرف على الآثار العلمية التي خلّفها .- كما يستهدف أيضاً تبيان آراء الحاتمي، ومقارنتها بغيرها من آراء النقاد الذين تعرضوا للموضوعات نفسها التي تطرق إليها هو .- بيان المنهج النقدي الذي اتبعه الحاتمي في نقد الشعراء، وإيضاح مدى تأثره بغيره من النقاد، أو استخدامه لذوقه الخاص في النقد .هذا ولا يفوتني أن أسجل أهم الأسباب التي دفعتني إلى الكتابة في هذا الموضوع وهي :- اخترت (الحاتمي والنقد الأدبي) موضوعاً لهذه الرسالة إدراكاً مني لما يمثله هذا الموضوع من قيمة نقدية وما يحتويه من مادة غزيرة تراثية حسب ما ظهر لي - سد النقص في الدراسات التي تعرضت جزئياً للنقد عند الحاتمي، وتحقيق حياته إلاّ أنها دراسات لم تكن متخصصة في أغلب الأحيان هذا إذا لم تكن كلها، إذ أنها تناولت الحاتمي من خلال تطرقها للنقد القديم ككل، فعلى سبيل المثال نجد كتباً معاصرة تناولت عرضاً لآراء الحاتمي في النقد ككتاب (تاريخ النقد الأدبي عند العرب) لإحسان عباس. و(النقد المنهجي عند العرب) لمحمد مندور. و(مشكلة السرقات في النقد العربي) لمحمد مصطفى هدارة. و(السرقات الأدبية) لبدوي طبانة. و(تاريخ الأدب العربي) لعمر فروخ. و(أسس النقد الأدبي عند العرب) لأحمد أحمد بدوي. و(تاريخ النقد الأدبي والبلاغة حتى آخر القرن الرابع الهجري) لمحمد زغلول سلام. وتطرقت إلى من عاش في فترات زمنية قريبة من (الحاتمي) نوعاً ما وتجميع آرائه النقدية من ناحية، والموازنة بينه وبين نقاد عصره على تفاوت ذلك من ناحية أخرى. - أما المنهج الذي اتبعته في هذا البحث -إن شاء الله -فقد التزمت فيه طريقة العرض، ثم الموازنة بين وجهات نظر الحاتمي، ومن وافقه أو خالفه. وقد واجهتني في هذا البحث صعوبات جمة، وفقني الله عز وجل في تجاوزها، وهي: فترة الحرب التي عانت منها بلادي الغالية والتي توقفت فيها عن الكتابة في هذا البحث، وكما وجدت صعوبة في الحصول على المصادر والمراجع في المنطقة التي أقطن فيها وهذا تطلب مني أولاً الاستعانة بالدكتور المشرف، وبعض الأصدقاء والذهاب إلى العديد من المكتبات ومعارض الكتب. كما واجهتني صعوبة أخرى تمثلت في عدم وضع بعض محققي الكتب التي شملتها هذه الدراسة فهارس فنية ترشد الباحث وتهديه، وتيسر أمامه سبل البحث، الأمر الذي دفعني إلى الانكباب على هذه المؤلفات دراسة وبحثاً، من أجل حصر الشواهد المختلفة فيها لتحديد المواضع التي تكمن فيها الموازنة والنقد، بالإضافة إلى جمع الآراء النقدية مبتدئة برأي (الحاتمي). ثم غربلتها وتصفيتها، لتكون الدراسة في صورة كاملة وقد أخذ مني هذا العمل كثيراً من الجهد والوقت. فهدفي من هذا البحث إذن هو سد الفراغ في الدراسات حول محمد بن الحسن (الحاتمي). وقد قسمت البحث إلى أربعة فصول تقفوها خاتمة وجعلتُ لكل فصل تمهيداً يوضح الإطار العام للفكرة التي أردتُ توضيحها فجعلت الفصل الأول لحياة الحاتمي وآثاره.
أمل علي المبروك العجيل (2015)
Publisher's website

Journals

Journals published by faculty of Languages