قسم التربية وعلم النفس

المزيد ...

حول قسم التربية وعلم النفس

 أنشئ قسم التربية وعلم النفس مع بداية انشاء كلية التربية عام 1965م بالجامعة الليبية، وكان عبارة عن قسم خدمي تغطي خدماته الجانب التربوي والمتمثل في المواد التربوية والنفسية المطلوبة للتأهيل التربوي بكلية التربية.

   وفي العام الجامعي 97 /1998م ضُم هذا القسم الى كلية الاداب بعد أن تم الغاء كليات التربية .

حقائق حول قسم التربية وعلم النفس

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

49

المنشورات العلمية

27

هيئة التدريس

817

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـقسم التربية وعلم النفس

يوجد بـقسم التربية وعلم النفس أكثر من 27 عضو هيئة تدريس

staff photo

د. اسامة عمر محمد العزابي

اسامة العزابي هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم التربية وعلم النفس بكلية الآداب طرابلس. يعمل السيد اسامة العزابي بجامعة طرابلس كـاستاذ مساعد منذ 2016-02-01 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم التربية وعلم النفس

أساليب المعاملة الو الدية وعلاقتها بمفهوم الذات لدي طلبة مرحلة التعليم المتوسط بمدينة طرابلس بمكتب خدمات سوق الجمعة

تناولت هذه الدراسة أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء وعلاقتها بمفهوم الذات لدى مرحلة التعليم المتوسط بشعبية طرابلس بمكتب خدمات سوق الجمعة، بهدف التعرف علي العلاقة بين أساليب الوالدية السائدة في البيئة الليبية من قبل الوالدين والمتمثلة في (النبذ الجسدى ـ الحرمان ـ القسوة ـ الإذلال ـ الرفض ـ الحماية الزائدة ـ التدخل الزائد ـ التسامح ـ التعاطف الوالدي ـ التوجيه الأفضل ـ الإشعار بالذنب ـ التشجيع ـ تفضيل الأشقاء ـ التدليل) وبين مفهوم الذات لدي الأبناء، وكذلك معرفة الفروق بين الذكور والإناث في تلك العلاقة . وقد تحددت مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة علي الأسئلة التالية: هل تختلف أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء باختلاف جنس الأبناء ؟هل تختلف أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء تبعاً لمتغير السنة الدراسية ؟هل تختلف أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء باختلاف المستوى التعليمي للوالدين؟ هل توجد علاقة بين أساليب المعاملة الوالدية ومفهوم الذات لدي عينة الدراسة ؟هل توجد علاقة بين أساليب المعاملة الوالدية ومفهوم الذات تبعاً لمتغير الجنس؟ وقد تكون مجتمع الدراسة من طلاب وطالبات مرحلة التعليم المتوسط بشعبية طرابلس بمكتب خدمات سوق الجمعة بالسنوات الدراسية (الأولي، الثانية، الثالثة)، وبلغ حجم عينة الدراسة (300) طالباً وطالبة منهم (150) ذكور، و (150) إناث بواقع (100) من السنة الأولي، (100) من السنة الثانية، و(100) من السنة الثالثة من (24) مدرسة . وقد استخدمت الباحثة مقياس (امبو) لأساليب المعاملة الوالدية ترجمة وتعريب محمد السيد عبد الرحمن، ماهر مصطفى(1989 والذي قامت سالمة ديهوم بتقنينه وتطبيقه علي البيئة الليبية عام (2006)، كما استخدمت الباحثة مقياس مفهوم الذات إعداد عماد الدين محمد اسماعيل . وقد أجرت الباحثة دراسة إستطلاعية للتأكد من صدق وثبات هذه الأدوات وأسفرت نتائجها عن تمتع المقياسين بخصائص سيكومترية جيدة . ولتحليل بيانات الدراسة أستخدمت الباحثة اختبار (ت) للمقارنة بين أساليب المعاملة الوالدية بالنسبة للذكور والإناث، ومعامل ارتباط بيرسون لأستخراج العلاقة بين المتغيرين (أساليب المعاملة الوالدية، ومفهوم الذات)، وتحليل التباين الأحادي لأستخراج دلالة الفروق بين أفراد عينة الدراسة، كما أستخدمت المقارنات بين المتوسطات الحسابية لعينة الدراسة تبعاً لمتغيرات الدراسة، وتطبيق معامل الارتباط البسيط بين قيم المتغيرين (أساليب المعاملة الوالدية ومفهوم الذات) وقد أسفر ت الدراسة عن عدة نتائج تتلخص في الأتي: ـ وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى . 01 بين إدراك الذكور والإناث لأساليب المعاملة الوالدية للأب في (النبذ الجسدي ـ الحرمان ـ القسوة ـ الإذلال ـ الرفض ـ الإشعار بالذنب ـ تفضيل الأشقاء) وقد اتجهت الفروق تجاه الإناث. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين إدراك الذكور والإناث لأساليب المعاملة الوالدية للأب في (الحماية الزائدة ـ التدخل الزائد التسامح ـ التعاطف الوالدى ـ التوجيه الأفضل ـ التشجيع ـ التدليل). وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى . 01 بين إدراك الذكور والإناث لأساليب المعاملة الوالدية للأم في (النبذ الجسدي ـ الحرمان ـ القسوة ـ الرفض ـ) وقد اتجهت الفروق تجاه الإناث. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين إدراك الذكور والإناث لأساليب المعاملة الوالدية في (الإذلال ـ الحماية الزائدة ـ التدخل الزائد ـ التسامح ـ التعاطف الوالدي ـ التوجيه الأفضل ـ الإشعار بالذنب ـ التشجيع ـ تفضيل الأشقاء ـ النبذ الجسدي ـ التدليل)في معاملة الأم. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى . 01 بين إدراك الذكور والإناثفي السنوات الدراسية الثلاثة (الأولي، الثانية، الثالثة) في التعليم المتوسط للأسلوب التشجيع فقط للأب واتجهت الفروق تجاه طلاب السنة الأولي (ذكور ـ إناث) ولم توجد فروق بين طلاب السنة الثانية والثالثة في مرحلة التعليم المتوسط. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى . 01 بين إدراك أفراد العينة الذكور والإناث في السنوات الدراسية الثلاثة (الأولي، الثانية، الثالثة) في التعليم المتوسط لأسلوب التشجيع والتدليل في معاملة (الأم) وقد اتجهت الفروق تجاه طلاب السنة الأولي في أسلوب التشجيع، واتجهت الفروق تجاه طلاب السنة الثانية في أسلوب التدليل. وجود علاقة ارتباطيه سالبة ودالة إحصائيا بين مفهوم الذات وبين كل من أساليب المعاملة الوالدية للأب في (النبذ الجسدي ـ الحرمان ـ القسوة ـ الحماية الزائدة ـ التشجيع) في معاملة الأم . عدم وجود علاقة ارتباطيه بين مفهوم الذات وبين كل من أساليب المعاملة الوالدية للأب في(الرفض ـ التدخل الزائد ـ التسامح ـ التعاطف الوالدي ـ التوجيه الأفضل ـ الإشعار بالذنب ـ تفضيل الأشقاء ـ التشجيع ـ التدليل) وعدم وجود علاقة ارتباطيه بين مفهوم الذات وبين كل من أساليب المعاملة الوالدية للأم في (الرفض التدخل الزائد ـ التعاطف الوالدي ـ التوجيه الأفضل ـ الإشعار بالذنب ـ تفضيل الأشقاء ـ التدليل). وجود علاقة دالة إحصائيا بين متغيري الجنس وكل من (النبذ الجسدي ـ الحرمان ـ القسوة ـ الرفض ـ الإذلال ـ الحماية الزائدة ـ تفضيل الأشقاء ـ التدليل) في معاملة الأب. وجود علاقة دالة إحصائيا بين متغيري الجنس وكل من (النبذ الجسدي ـ الحرمان ـ القسوة ـ الرفض ـ الحماية الزائدة ـ الإشعار بالذنب تفضيل الأشقاء) في معاملة الأم. عدم وجود علاقة دالة إحصائيا بين متغير الجنس وكل من (التدخل الزائد ـالتسامح ـ التعاطف الوالدي ـ التشجيع) في معاملة الأب. عدم وجود علاقة دالة إحصائيا بين متغير الجنس وكل من (الإذلال ـ التدخل الزائد ـالتسامح ـ التعاطف الوالدي ـ التوجيه الأفضل ـ التشجيع التدليل)في معاملة الأم . عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات أفراد العينة بحسب مستوي تعليم الأب في جميع أساليب المعاملة الوالدية للأم ما عدا أسلوب (تفضيل الأشقاء) حيث ظهر أن قيمة اختبار (F) دالة حيث تبين أن هناك اختلافاً في أدراك أسلوب معاملة الأم (تفضيل الأشقاء) تبعاً لاختلاف مستوي تعليم الأب ولم يظهر أي اختلاف في أدراك أساليب المعاملة الوالدية الأخرى للأم بحسب متغير تعليم الأب. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات أفراد العينة بحسب مستوي تعليم الأب في جميع أساليب المعاملة الوالدية للأب ما عدا أسلوبي(تفضيل الأشقاء ـ الإذلال) في معاملة الأب مستوي تعليم الأم لم يؤثر علي أدراك الأبناء (الذكور والإناث)لأساليب المعاملة الوالدية للأب. مستوي تعليم الأم لم يؤثر علي أدراك الأبناء (الذكور والإناث) لأساليب المعاملة الوالدية للأم . مستوي تعليم الأم لم يؤثر علي أدراك الأبناء (الذكور والإناث) لأساليب المعاملة الوالدية للوالدين (الأب والأم معاً) . التسامح ـ التعاطف الوالدي ـ التوجيه الأفضل ـ التشجيع ـ التدليل) في معاملة الأم .
نعيمة علي ابوخزام(2009)
Publisher's website

تقويم فاعلية الإعداد النفسي والتربوي لمعلمي المواد الاجتماعية في مرحلة التعليم الأساسي (دراسة ميدانية في شعبية النقاط الخمس)

انطلقت هذه الدراسة من أهمية المدرس، ومن كونه محوراً للعملية التعليمية والتربوية فهو الذي يسهم بفاعلية في تكوين أجيال قادرة علي تحقيق التنمية الشاملة لمواجهة القرن الحادي والعشرين، وعلى الرغم من هذه الأهمية فإن الباحثة شعرت بأن هناك بعض التحديات تواجه إعداد هؤلاء المعلمين بعامة ومعلمي المواد الاجتماعية بخاصة تمثلت أهميتها في عدم وضوح فلسفة وأهداف برامج إعداد معلمي المواد الاجتماعية في كليات إعداد المعلمين بالجماهيرية العربية الليبية الأمر الذي أدى إلي ضعف في تكوينهم التخصصي والي ضعف في التأهيل المهني من حيث الإعداد النفسي والتربوي للطلاب المعلمين، ولذلك فقد هدفت هذه الدراسة في المقام الأوّل إلى تحليل البعد التربوي والنفسي في إعداد المعلمين في شعبية النقاط الخمس المتمثل لمعلمي المواد الاجتماعية لمرحلة التعليم الأساسي وقد حددت الباحثة مشكلة بحثها منطلقة من أن تقويم برامج إعداد المعلمين من أجل تحديد فاعليتها أمر يجب أن يواكب استمرارية العملية التربوية والتعليمية، وإجراء أساس لفاعلية هذا الإعداد، وانطلق البحث أيضا من الحاجة إلي تقويم فاعلية الإعداد التربوي والنفسي الذي يتلقاه معلمي المواد الاجتماعية لمرحلة التعليم الأساسي بشعبية النقاط الخمس وذلك من خلال استطلاع آراء أعضاء هيئة التدريس الذين يقومون بهذا الإعداد. وقد تم إعطاء مبررات لاختيار مشكلة البحث في إلاحساس بالحاجة إلي دراسة علمية تشخص أبعاد الإعداد النفسي والتربوي لمعلمي المواد الاجتماعية في مدارس التعليم الأساسي وقد لاحظت تزايد النقد السالب الموجه إلى برامج إعداد مدرسي المواد الاجتماعية في كليات إعداد المعلمين سواء من حيث مهنته بالإعداد التربوي فقد اختارت البعد التربوي والنفسي كمجال لدراستها. بعد أن حدّدت الباحثة مشكلة بحثها قامت باستعراض علمي تناولت فيه مفهوم الإعداد النفسي والتربوي في برامج إعداد المعلمين تم تناولت بالعرض المفصل لبرامج إعداد المعلمين من حيت مدخلات وأهداف وأساليب ومراحل الإعداد النفسي والتربوي، فكان هذا العرض يمثل الجانب النظري من الدراسة بحيث استعرض أهم أدبيات المعرفة المتعلقة بقضايا إعداد معلم المواد الاجتماعية في كليات إعداد المعلمين من فلسفة وأهداف وواقع كليات إعداد المعلم ومناهجها والدور التربوي للمعلم وصفاته ومسؤولياته، واستعرض أيضا القضايا المتعلقة بالتعليم الأساسي من أهميته وأهدافه وعن التعليم الأساسي في الجماهيرية وبنية التعليم الأساسي ومحتواه في الجماهيرية. ولكي يكتمل الإطار النظري لموضوع هذا البحث فإن الباحثة استعرضت كثيرا من الدراسات السابقة التي تمت في البلاد العربية والأجنبية. إن ما تم وصفه يشمل الفصل الأوّل والثاني والثالث من هذه الدراسة، أما الفصل الرابع والخامس منها فقد خصص لإجراءات البحث وعرض النتائج الإحصائية كما سيأتي: حيث إن هذه الدراسة تعتمد على جانبين جانب نظري وآخر تطبيقي ميداني يكمل ويساند التوجه النظري فقد استخدمت الباحثة أساليب البحث الوصفي بحيث ينفد الجزء التطبيقي للدراسة، وتقرر ذلك بعد أن قامت الباحثة بدراسة استطلاعية لمجتمع الدراسة حددت فيها مسارات الدراسة ووقفت على ما تحتاج إليه من إمكانيات مادية ومعنوية، وقد طبقت الباحثة دراستها الميدانية علي جميع المعلمين المواد الاجتماعية ذات العلاقة بالإعداد التربوي والنفسي وذلك في مدارس مرحلة التعليم الأساسي في مجتمع الدراسة، وقد بلغ عدد مفردات هذا المجتمع (1162) مبحوثاً، ولجأت الباحثة إلى سحب عينة عشوائية من هذا المجتمع حيث بلغ عدده (200) مبحوث تمكنت الباحثة من الوصول إليهم ومن ثم توزيع استمارات الدراسة علي مفرداته، وذلك عن طريق الاتصال الشخصي، وبعد انقضاء فترة زمنية قاربت شهراً تمَ تسليم جميع الاستمارات عدا استمارة واحدة.
انتصار عمار أمبية المنتصر(2008)
Publisher's website

اتجاهات المعلمين نحو تنظيم مدارس التعليم المتوسط (الثانويات التخصصية) بشعبية طرابلس

خلاصة لما سبق من استعراض لفصول الدراسة فإن الباحثة تحاول صياغة ملخص الدراسة ونتائجها وتوصياتها ومقترحاتها في الآتي: مشكلة الدراسة: تحددت مشكلة الدراسة في الاتجاهات السلبية نحو التنظيم الإداري وعدم قبول المعلمين لتنظيم مدارسهم وتأثير ذلك على سير عملهم، ومن خلال الدراسة تمت الإجابة على التساؤلات الآتية: ماهي اتجاهات المعلمين نحو التنظيم الإداري في مدارس التعليم المتوسط بالثانويات التخصصية؟ ماهي المشاكل المتعلقة باتجاهات المعلمين نحو التنظيم؟ ماأسباب هذه المشاكل المتعلقة باتجاهات المعالمين نحو التنظيم؟ ماهي الحلول الممكنة للمشاكل المتعلقة باتجاهات المعلمين نحو التنظيم؟ ماهي النتائج التي يمكن التوصل إليها والاستفادة منها مستقبلاً؟ أهمية الدراسة تعتبر هذه الدراسة مهمة للأسباب الآتية: إنها تعتبر من الدراسات النادرة في مجال الإدارة التعليمة. إنها تتناول جانباً مهماً من جوانب التنظيم الإداري وهو اتجاهات المعلمين إنها تحاول حل المشكلات المتعلقة باتجاهات المعلمين نحو التنظيم . تحاول الوصول إلي نتائج يمكن الاستفادة منها مستقبلاً.
هند بشير الشبلي(2007)
Publisher's website