المستودع الرقمي لـقسم المكتبات والمعلومات

احصائيات قسم المكتبات والمعلومات

  • Icon missing? Request it here.
  • 2

    مقال في مؤتمر علمي

  • 0

    مقال في مجلة علمية

  • 0

    كتاب

  • 0

    فصل من كتاب

  • 1

    رسالة دكتوراة

  • 18

    رسالة ماجستير

  • 0

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 0

    تقرير علمي

  • 0

    عمل غير منشور

  • 0

    وثيقة

علاقة تعليم وتعلم برمجة الحاسب الآلي بخلفية الطالب الجامعي في علوم الرياضيات/ دراسة حالة على كليات تقنية المعلومات بالجامعات الليبية العامة.

هذا البحث هو دراسة استكشافية لمناقشة العلاقة بين الخلفية العلمية الرياضية والأداء الأكاديمي في برمجة الحاسوب للطالب الجامعي بكليات تقنية المعلومات. حيث لُوحظ عزوف خريجي هذه الكليات عن العمل في مجال تصميم وبناء البرمجيات، وتوجههم للعمل كمعلمين (في التعليم الأساسي والمتوسط) أو الاكتفاء بالعمل كمدخلي بيانات. الاعتقاد السائد أن من أهم الأسباب هو افتقارهم للخلفية الرياضية بالقدر المطلوب بما يمكنهم من العمل والنجاح في مجالهم وربما التفوق والابداع فيه. من هنا جاءت الدراسة الحالية والتي تعتمد نتائجها على بيانات تاريخية لسنوات دراسية لطلبة إحدى كليات تقنية المعلومات بالجامعات الليبية العامة. وتنص الفرضية الرئيسية للدراسة على أن هناك علاقة بين مستوى أداء الطالب في مقررات الرياضيات ومستوى أدائه في مقرري أساسيات الحاسوب والبرمجة في السنة الجامعية الأولى. تم تحليل البيانات المُجمعة باستخدام عدد من الأساليب والأدوات الاحصائية. حيث نوقشت هذه النتائج من خلال الفرضية الرئيسية للبحث والفرضيات الفرعية. أظهرت النتائج بعض المؤشرات التي تشير لوجود تأخر واضح في الانتهاء من دراسة المقررات قيد الاهتمام في الفترة الزمنية المُحددة لدراستها (فصلين دراسيين أي سنة دراسية). أيضاً يمكن ملاحظة أن منحنى التوزيع لدرجة التقييم النهائي المتحصل عليها في المقررات قيد الاهتمام للطلبة المجتازين لهذه المقررات معاً تأخذ الشكل الاسي الموجب الالتواء وابتعادها عن التماثل، بحيث تتجمع قرب الحد الأدنى لدرجة النجاح المعتمدة بالجامعات الليبية. أيضاً أظهرت العلاقات الثنائية بين هذه المقررات باستخدام معامل ارتباط بيرسون (Pearson) عدم قوتها بشكل عام (معاملات الارتباط < 0.5). استخدام تحليل المركبات الرئيسية اظهر بعض العلاقات بين المقررات قيد الدراسة.
علي خير صابر, عمران امحمد احمد فرحات, ناهد فتحي محمد فرح(3-2018)
موقع المنشور

An Algorithm Based on Using Roots of Quadratic Equation to Test the Primality of a Large Number

This paper is presented an algorithm for testing primality of a large number in faster way and low storage space. Today the almost techniques which are used for testing the primality of the large number are struggling to reduce the cost of both processing time and storage space. Therefore, an intensive research by mathematicians and computers scientists is going in this field. The suggested algorithm is based on using of solutions of the quadratic equation (QE). The technique is aiming to find any two distinct numbers which are representing the obtained two roots of the QE. If these two roots are exist, in this case the given integer is not prime and the algorithm can identify the two roots in efficient cost of time and storage. The algorithm has appeared that it is working well by producing fantastic results. From these results, new ideas and thoughts have been listed for further analysis and discussion for testing of the primality of numbers
Omran Emhemmd Ahmed Farhat, Nahed Fathi M Farah, Ali K. Sabera(5-2019)
موقع المنشور

دراسة تقويمية لمكتبات السجون ومؤسسات الإصلاح والتأهيل في ليبيا

تمحورت هذه الدراسة حول موضوع مكتبات السجون والمؤسسات الإصلاحية في ليبيا، وعلى أشكال هذه المكتبات، وتقييم أدائها، ومعرفة ما تقدمه من خدمات لمجتمع المستفيدين منها، وتوضيح أهم المبادئ التوجيهية لمكتبات السجون، ومعرفة تاريخ هذه المكتبات، وكيفية تطورها، وأهم أهدافها ذلك من خلال أنواع الخدمات التي تقدمها للنزلاء، والحديث عن أهم القوانين المعمول بها في الدول العربية، والتي تهتم بتعليم السجناء، وعلى أهم الموارد البشرية والمادية لهذه المكتبات، وكذلك دور مكتبات السجون في علاج وتأهيل النزلاء، ومساعدتهم للتعايش مع المجتمع، وأهم الوظائف الواجب توفرها داخل هذه المكتبات، وأهم السمات والمواصفات التي يجب أن يتصف بها أمناء هذه المكتبات وكيفية بناء وتنمية مقتنياتها ، وإداراتها، وما يجب أن تحتوي عليه هذه المكتبات من مصادر معلومات مختلفة، ومن خلال الدراسة تم توضيح الصورة الحقيقية والوضع الراهن لمكتبات السجون والمؤسسات الإصلاحية في ليبيا، وأوصت الدراسة بضرورة العمل على تطبيق المعايير والمواصفات الدولية من قبل المؤسسات الإصلاحية، وضرورة العمل على الارتقاء والاهتمام بهذا النوع من المكتبات، داخل المؤسسات الإصلاحية في ليبيا، لكي تعطي هذه المكتبات أفضل النتائج لمجتمع المستفيدين منها، كما أوصت الدراسة بضرورة العمل على تأهيل أمناء مكتبات يستطيعون التعامل مع مجتمع المستفيدين من هذه المكتبات ، كذلك العمل على إبراز هذا النوع من المكتبات للمسئولين، وما تستطيع أن تقدمه للنزلاء داخل السجون والمؤسسات الإصلاحية في ليبيا.
كمال عبد المجيد محمد سالم(2013)

تقييم مستخلصات الرسائل الجامعية المجازة في علم المكتبات والمعلومات من الجامعات الليبية

تمحورت الدراسة حول مستخلصات الرسائل الجامعية المجازة في علم المكتبات والمعلومات لكل من جامعة طرابلس (الفاتح سابقا)، وجامعة بنغازي (قاريونس سابقا)، وجامعة عمر المختار من سنة 1989 إلى سنة 2009، وذلك لحصرها وتقييمها، ومعرفة بداية الدراسات العليا في علم المكتبات والمعلومات لهذه الجامعات، والتعرف على موضوعات الرسائل الجامعية المجازة، ومعرفة قدرة الباحثين على مدى التزامهم بشروط إعداد المستخلصات لرسائلهم ؛ للتعرف على الأخطاء الشائعة في مستخلصاتهم، وقد استخدمت المنهج الوصفي معتمده في ذلك على استمارة جمع بيانات معدة لمجتمع دراسة يبلغ 112 رسالة جامعية. وتوصلت الدراسة إلى أن مجتمع الدراسة يحتوي على 102 مستخلص، وأن أقدم رسالة جامعية أجيزت كانت من جامعة طرابلس سنة 1989، واحتلت جامعة طرابلس المقدمة في عدد الرسائل المجازة حيث بلغت 73 رسالة جامعية، وتعتبر سنة 2007 أكثر السنوات إجازة للرسائل الجامعية في علم المكتبات والمعلومات، وقد ألتزم أغلب الباحثين في تسجيل البيانات الببليوغرافية كاملة على رسائلهم الجامعية، وقد وقع عدد من الباحثين في خطأ الخلط بين المستخلص والملخص بنسبة قدرها 22. 5%، وأن أغلب المستخلصات لم تعبرِّ عن مضمون رسائلها بصورة صحيحة بنسبة قدرها 60. 8% . وأوصت الدراسة بضرورة التعاون والتنسيق بين الجامعات في معرفة الرسائل المجازة في كل الجامعات الليبية، وجمع مستخلصات الرسائل الجامعية وتبادل الجامعات فيما بينها، وضرورة تعليم طلبة الدراسات العليا كيفية إعداد مستخلصات لرسائلهم بصورة جيدة.
يحيى محمـد موسى الطلحي(2012)

الوثائق الأرشيفية دراسة للواقع الحالي ووضع تصور لأٌسس إنشاء أرشيف وطني في ليبيا

This study deals with the subject entitled "The Archive Documents: Study of the current situation and develop a vision to establish a National Archive in Libya، We used descriptive analytical method as an optimization، where data were collected throughout the literary subject، and a questionnaire interview form is designed as a main tool for data collection and addressed to directors of centers – subject of the study، in addition observation through the field visit. The study aimed to remove the confusion and uncertainty about the Archive terminology and its importance، and recognize the reality of the centers where the archives are preserved that it doesn't work same as the National Archives state، as it is normally required. The study had reached to a number of results، mainly are: the lack of clarity of vision for the functions and requirements and benefits of the national Archives of the State in terms of decision-making regarding fateful scientific، practical and historical decisions and that both centers of the study don't satisfy the conditions of the National Archives in terms of location and area of the building and its facilities and man-power-staff. One of the main recommendations is the necessity to establish a National Libyan Archive which will be able to keep all the contents of the archive and documents which were preserved and kept in both centers - subject of the study – and other centers which are scattered in other areas in Libya، and to be considered a national property to the state.
صالحة خميس على عبد المولى المنفي(2012)

الإنتاج الفكـري الليبـــي في مجـــال الإعـــلام: (1980- 2005ف )

توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج على ضوء ما سبق عرضه من معلومات في فصول الدراسة، ويمكن تلخيص هذه النتائج في النقاط التالية. بلغ حجم الإنتاج الفكري الليبي في مجال الإعلام الذي تم نشره في ليبيا من عام 1980 حتى عام 2005 ف (575) مادة معلومات. احتلت مقالات الدوريات المرتبة الأولى بنسبة (50. 78%) من إجمالي حجم الإنتاج الفكري في مجال الإعلام يليها القوانين والتشريعات بنسبة (20. 17%) ، الرسائل الجامعية بنسبة (15. 48%)، الكتب (10. 96%) والندوات بنسبة (1. 39)، المؤتمرات بنسبة (0. 70%)، الدورات التدريبية (0. 35%) وأخيراً الأدلة (0. 17). توزعت مقالات الدوريات على (22) دورية وأبرز الدوريات إسهاماً في الإنتاج الفكري مجلة المسرح والخيالة، والبحوث الإعلامية. بلغ العدد الكلى للمؤلفين ومن في حكمهم (255) مؤلف، وبلغ عدد المؤلفين الذكور (197) مؤلف وبنسبة (77. 25%) بينما بلغت نسبة المؤلفين الإناث (50) مؤلفاً بنسبة (19. 61%) وبلغت نسبة المؤلفين الهيئات (8) مؤلفات بنسبة (3. 14%). أظهرت الدراسة أن اللغة العربية هي اللغة السائدة في الإنتاج الفكري موضوع الدراسة. حاز موضوع الإعلام _ قوانين وتشريعات على اهتمام المؤلفين في مجال الإعلام بعدد (88)مادة معلومات وبنسبة (15. 30%) ولعل السبب في ذلك يعود إلى وعى المهتمين بأهمية التشريعات والقوانين. إن أكثر المؤلفين إنتاجاً في مجال الإعلام هو د. عابدين الدردير الشريف، حيث بلغ إنتاجه (19) مادة معلومات بنسبة (15. 32%) من حجم الإنتاج الفكري لأهم المؤلفين. تعد مدينة طرابلس أكبر المدن إنتاجاً لمواد المعلومات على مستوى المدن الليبية حيث ساهمت بعدد (394) مادة معلومات وبنسبة (68. 52%) من حجم الإنتاج الفكري في مجال الإعلام وقد يرجع السبب في ذلك إلى توفر الجو الملائم لتأليف والنشر وتوفر الهيئات والمنظمات في عاصمة الدولة طرابلس. أوضحت الدراسة عدم وجود أدوات ببليوغرافية للسيطرة على الإنتاج الفكري في مجال الإعلام. أن عدم الاهتمام والالتزام بتنفيذ وتطبيق قانون إيداع المصنفات في الجماهيرية شكل صعوبة في تجميع الإنتاج الفكري في مجال الإعلام. تفتقر بعض الكتب إلى تدوين البيانات البيليوغرافية الكاملة، حيث ينقص بعض البيانات الببليوغرافية الكاملة .
أحمد معمر مغيدر (2012)

إفادة أعضاء هيئة التدريس بجامعة عمر المختار من شبكة المعلومات الدولية

تتناولت هذه الدراسة واقع الإفادة الفعلية لأعضاء هيئة التدريس بجامعة عمر المختار من شبكة المعلومات الدولية وتهدف إلى التعرف على اتجاهات وأنماط استخدام أعضاء هيئة التدريس بالكليات الإنسانية والعلمية لخدمات ومصادر المعلومات المتاحة على شبكة الإنترنت في البحث العلمي وتحديد الفروق في استخدامها ومستويات الإفادة منها بين هذه الكليات، وقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي ومنهج المسح الميداني، كما استخدم في تجميع البيانات والمعلومات مجموعة من الأدوات البحثية كان منها الاستبيان الذي وجه إلى عينة من أعضاء هيئة التدريس بلغ عددهم (360) عضو بمختلف الكليات في الجامعة، وقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج كان منها، ارتفاع أعداد مستخدمي شبكة الإنترنت حيثُ بلغت النسبه92. 5 % من أفراد العينة، كذلك اتضح أن أكثر أغراض استخدام الإنترنت كان البحث عن مصادر المعلومات في مجال التخصص بنسبة 88. 9 %، كما تبين قلة عدد منافذ الإنترنت بجامعة عمر المختار وتواجد معظمها في الكليات العلمية دون الإنسانية بالإضافة إلى ضعف البنية التحتية للتكنولوجيا فيها، وأن أكثر الاستراتيجيات المستخدمة في الحصول على مصادر المعلومات على الشبكة كان باستخدام محركات البحث، وأوصت الدراسة من خلال النتائج التي تم التوصل إليها بعدد من التوصيات من ضمنها دعم الوعي المعلوماتي لأعضاء هيئة التدريس نحو تقبل مقتضيات الإفادة من شبكة الإنترنت في البحث العلمي وذلك بتنظيم الدورات التدريبية على استخدام الإنترنت ورفع مستواهم في الوصول و مهارات البحث والتعامل مع مصادر المعلومات على الإنترنت مع الحرص على إتاحة هذه الدورات في أوقات مناسبة والاهتمام بكل أركانها المتمثلة في المضمون والقائمين على التدريب وطريقة التدريب وإعداد الندوات وحلقات النقاش حول دور الإنترنت في البحث العلمي.
ابريك يوسف مفتاح الماوي (2012)

قوانين وتشريعات الوثائق في الوطن العربي دراسة وصفية تحليلية

من خلال الدراسة لبعض القرارات والقوانين المتعلقة بالوثائق بصفة خاصة. وبمراكز ودور الوثائق بصفة عامة. داخل بعض الدول العربية. عليه توصلت الدراسة إلي عدد من النتائج يمكن تلخيصها فيما يلي: -تعددت القرارات والقوانين داخل الدول العربية والتي لها علاقة مباشرة بدور ومراكز الوثائق. ولها علاقة غير مباشرة بالوثائق. تعددت التسميات من حيث استخدام البعض لمصطلح قرار أو قانون أو مرسوم أو آمر،كلّ حسب الدولة وأنظمتها السياسية والقانونية المعتمدة. استندت هذه التشريعات بمختلف مسمياتها علي عدد من الأسس والمبادئ تكاد تكون متشابهة وواحدة في أغلب الدول العربية. تشابهت هذه التشريعات من حيت موضوعات ومحتوى البنود ولكن اختلفت في عملية المعالجة بالتفصيل. التشابه كان في التقسيم الموضوعي للتشريعات. والاختلاف في التقسيم الشكلي. التقسيمات الشكلية للتشريعات اختلفت من دوله لأخرى من حيت التسمية وطريقه وجهة الإصدار. اشتملت التشريعات علي ما يتعلق بالوثائق من الناحية الإدارية. ولم تتناول بالتفصيل كل ما يتعلق بالإجراءات الفنية. في اغلب الدول العربية التي تم تناولها. تعددت الأماكن التي تحتفظ بالوثائق فالبعض اعتبرها داراً أو مركزاً أو أرشيفاً. فقد تكون قد اختلفت في التسمية ولكن تشابهت في الهدف ألا وهو حفظ الوثائق. معظم التشريعات أكدت علي الوثائق الورقية ولم تشر إلي أوعية المعرفة الالكترونية. معظم التشريعات فرضت عقوبات علي من يقوم بإتلاف وتزوير الوثائق وعدم المحافظة عليها. التشريعات لم توضح اختصاصات العاملين بالأرشيف آو المركز. ونظام وظروف عملهم وأوضاعهم الإدارية والمالية. كل التشريعات لم توضح نظام أرشفة الوثائق وإدارتها الالكترونية والتي تعتمد علي متطلبات تقنية حديثة، ومتطلبات إدارية وبشرية . ومراحل وخطة لتنفيذ الأرشيف الالكتروني.
ابتسام يوسف بـادي(2012)