قسم علم الاجتماع

المزيد ...

حول قسم علم الاجتماع

نبدة عن القسم :

يُعد قسم علم الاجتماع أحد أقسام كلية الآداب جامعة طرابلس ، وأُنشئ  قسم علم الاجتماع بنفس التاريخ الذي أُنشئت فيه الكلية في عام 1996 م ، حيث تم قبول الطلبة للدراسة بقسم علم الاجتماع في نظام السنة الدراسية ، إلى أن تم استبداله بنظام الفصل الدراسي في السنة الدراسية 2008 – 2009 م حتى الآن .

الرؤية

الإسهام في خدمة القضايا المجتمعية اعتماداً على جودة التعليم والبحث العلمي ،ورفع المستوى العلمي والمعرفي لخريجي القسم بما يُمكنهم من المشاركة في تحقيق نهضة علمية بحثية شاملة وهادفة وذلك برصد ودراسة القضايا الحيوية على المستوى المحلي والقومي والعالمي .    وتشجيع أعضاء هيئة التدريس على استمرارية تطوير المناهج الدراسية بأحداث نتائج البحوث والدراسات الاجتماعية.

الرسالة

التفوق في التعليم والبحث العلمي انطلاقاً من جودة برامج القسم العلمية والبحثية ، وتدعيم تلك البرامج في خدمة المجتمع والبيئة الاجتماعية ، وإعداد كوادر مؤهلة لخدمة المجال الاجتماعي بجميع تخصصاتها مزوّدة بالمعارف الأكاديمية والمهارات العلمية بما يتماشى مع التطورات التي تطرأ على المجتمع ، بالإضافة إلى القيام بالأبحاث العلمية التي من شأنها أن تساهم في حل العديد من القضايا والمشاكل الاجتماعية والمساهمة في عقد المؤتمرات العلمية ، والدعوة إلى إقامة الندوات وحلقات النقاش وورش العمل التي تُساهم في خدمة المجتمع وتدعم التنمية الاجتماعية والسياسية والاقتصادية .

الأهداف

  يسعى قسم علم الاجتماع إلى تحقيق عدد من الأهداف العامة والخاصة منها ما يلي :

1- إعداد متخصصين في مجالات التعليم والعمل والشؤون الاجتماعية ، وصناعة المعلومات والبيانات والبحث العلمي والتنمية والتخطيط الاجتماعي والصحة والبيئة والعمل الاجتماعي والمعارض والتسويق والسكان والإسكان والتعاون الدولي .

2- الإسهام في معالجة قضايا التحرر والتحديث الاجتماعي والاقتصادي ، وذلك من خلال تشجيع البحث العلمي في قضايا الاجتماع الإنساني مثل قضايا الشباب والعمل والبطالة والهجرة والمرأة والطفولة والانحراف الاجتماعي وأساليب الاكتفاء الذاتي .

3- الإسهام في تأصيل ونشر التفكير العلمي في المجتمع لأنه بالعلم والتفكير فقط ينهض الفرد والمجتمع ، ويتم التخلص من آثار الخرافة والجهل.

4- كسر احتكار المعرفة في مجال الدراسات الاجتماعية من خلال تشجيع حركة التأليف والترجمة والبحث العلمي في هذه المجالات . 

حقائق حول قسم علم الاجتماع

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

69

المنشورات العلمية

28

هيئة التدريس

854

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـقسم علم الاجتماع

يوجد بـقسم علم الاجتماع أكثر من 28 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. حسين سالم أحمد مرجين

أ.د. حسين سالم أحمد مرجين • أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب - جامعة طرابلس- قسم علم الاجتماع، يعمل حاليًا مستشار مدير عام الهيئة الليبية للبحث العلمي، رئيس الجمعية الليبية للجودة والتميز في التعليم، ورئيس لجنة اعتماد وضمان جودة المجلات العلمية المحكمة – ليبيا،عضو مجلس إدارة مجلس ضمان الجودة والاعتماد في الجامعات العربية التابع لاتحاد الجامعات العربية، عضو المجلس الاستشاري لاتحاد الأكاديميين العرب، عضو المجلس الدولي للغة العربية، رئيس الفريق العلمي لكليات المجتمع الليبية، عضو بالمجلس العربي للعلوم الاجتماعية.

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم علم الاجتماع

قراءة تحليلية لكتاب رحلة الحشائشي إلى ليبيا 1895م، "جلاء الكرب عن طرابلس الغرب "

تسعى هذه القراءة التحليلية لكتاب رحلة الحشائشي إلى ليبيا 1895م، "جلاء الكرب عن طرابلس الغرب " إلى رصد وكشف الواقع السوسيولوجي لليبيا خلال الفترة المذكورة، من خلال ما تناوله الرحّالة محمّد بن عثمان الحشائشي عن ليبيا خلال العام 1895م، من ملاحظات وانطباعات ومشاهدات ومعلومات سوسيولوجية مهمة عن المجتمع الليبي، حيث يهدف الباحثان من خلال هذه القراءات التأكيد بأن معرفة تاريخ المجتمعات ضرورية لفهم واقعها، إضافة إلى كون مثل هذه المخطوطات التاريخية ربما تسهم في تعميق روح الانتماء الوطني، وتعزيز الهوية الليبية، وإعادة بناء العقل الليبي الذي يحتاج إلى زادٍ روحيّ. وكشفت هذه القراءة عن وجود صلات من الانسجام والتناغم بين القبائل والمناطق الليبية سواء أكانت غربًا، أم شرقًا، أم شمالًا، أم جنوبًا، بالرغم من حالات الانقسام السياسي والجغرافي الموجودة آنذاك، كما تُسهم مثل هذه القراءات في التحريض والتحفيز الوعي الوطني نحو تشكيل الهوية الوطنية -الليبية- لتكون الرابطة ما بين المناطق والقبائل الليبية كافة، ليصعد ما من أعماقها ما كان مدفونًا من تجليات وطنية. arabic 138 English 4
أ.د.حسين سالم أحمد مرجين , أ. سالمة إبراهيم بن عمران (11-2020)
Publisher's website

التهجير القسري في المجتمع الليبي، الإشكالات والآثار والتحديات، والرؤية المستقبلية 2011- 2019 قراءة سوسيولوجية تاريخية

يوضح البحث واقع التهجير القسري في المجتمع الليبي خلال فترة الممتدة من 2011- 2019م، وبيان الإشكاليات واُثار والتحديات الناجمة عن عمليات التهجير القسري، وتم الاعتماد في عمليات التشخيص والتحليل على المقاربة سوسيولوجية تاريخية، ترى بأن عمليات التهجير القسري تحدث في المجتمع الليبي لبعض القبائل والمناطق، وهي وسيلة تأديبية أو عقابية بغية المحافظة على المصالح أو المكاسب، أو للقضاء على المنافسين أو الخصوم، كما أنها كانت ولا تزال أداة من أدوات الهيمنة وفرض المصالح، كما بين البحث إن نجاح عمليات إعادة المهجرين ستكون متوقفة على مدى وجود بيئة مجتمعية محفزة وداعمة على قبول المعالجات عمليات التهجير القسري، كما تبرز الحاجة إلى مرحلة بناء وتعزيز قوة القانون من خلال وجود حكومة قوية تكون قادرة على بناء مؤسسات دولة قوية؛ وتكون قادرة على تطبيق القانون، وحماية الحريات، فالتحدي الكبير الذي يواجه استمرار حالات التهجير القسري في ليبيا هو غياب سلطة قوية، قادرة على فرض قوة القانون arabic 203 English 8
حسين سالم مرجين (12-2020)
Publisher's website

الإهمال الأسري للأبناء وعلاقته بالعنف المدرسي لدى المراهقين

يعد دور الأسرة أهم دور في عملية التنشئة الآجتماعية التي يمر بها الأنسان خلال مراحل حياته، لأنها تساهم في تطبيعه بأنماط السلوك المرغوب فيها، وتعد الرعايه الأسريه المبكرة للطفل خلال السنوات الأولى من عمره هي حجر الأساس في عملية التنشئة، لأنها تترك بصماتها على شخصيته ، وأنماط سلوكه ، وفي حال فشل عملية التنشئة الاسرية وكانت مهمله لقواعد غير سليمه، وتحوي في جوانبها اساليب معاملة تتميز بالقسوة والاهمال، مامن شأن هذا أن يؤدي إلى الآنحراف والعنف. عليه فأن البحث الحالي يهدف إلى: معرفة اهم مظاهر الإهمال الآسري للابناء. معرفة أكثر صور العنف انتشاراً بين الطلبة المراهقين. معرفة العلاقة بين الإهمال الأسري للابناء وبين العنف المدرسي لدى المراهقين. وتكون مجتمع البحث من جميع طلبة وطالبات مدارس مرحلة التعليم المتوسط بمنطقة الرياينة وبلغ عددهم 659 طالب وطالبة ، ونظرا لكبر حجم المجتمع تم أختيا ر عينه قوامها 165 طالب وطالبه ، بنسبة تمثيل 25% عن طريقة العينة العشوائية البسيطة ، وتم جمع البيانات بإستخدام استمارة الأستبيان وبعد التحليل الآحصائي والاجتماعي، توصل البحث لعدة نتائج اهمها: بينت النتائج من خلال إجابات أفراد العينة أن أهم أسباب مشاكلهم داخل أسرهم هو عدم تلبية الأسرة لمطلباتهم وتوفير إحتياجاتهم. بينت نتائج إجابات المبحوثين أنهم يتمتعون بصحة جيدة وذلك لما يوليه الوالدان من أهتمام ورعاية صحية لهم. بينت النتائج أن 55% من أفراد العينة يتعرضون للقسوة والعنف من قبل الوالدين. بينت النتائج أن 82% من أفراد العينة يشعرون بالغضب من الأسرة لعدم متابعتها لهم في المدرسة. بينت النتائج أن 62% من أفراد العينة يشعرون بالتوتر وعدم التركيز في المدرسة نتيجة للمشاكل داخل الأسرة. بينت النتائج أن 75% من أفراد العينة يشعرون بالوحدة نتيجة الحرمان العاطفي داخل اسرهم من خلال التحليل العام للنتائج تبين أنه يوجد أهمال أسري ولكن بدرجة منخفضة وبيدو في الجوانب المعنوية اكثر منها في الجوانب المادية وهي التي تهتم الاسرة الليبية بتوفيرها أكثر من غيرها. تبين النتائج العامة أنه يوجد ضعف رقابه من قبل الوالدين على الابناء من خلال عدم درايتهم بمشاكل ابنائهم خارج المنزل وشعور الابناء بالحرية نتيجة انشغال الوالدين عنهم توجد علاقة بين الآهمال وبين العنف المدرسي بدرجة متوسطة مما يعزو ذلك وجود أسباب أخرى للعنف. تبين النتائج أن أكثر صور العنف هي ضد الزملاء، مما يعزو ذلك لضعف الإدارة في منع الطلاب على الآشتباك مع بعضهم .
سهام المبروك حسن عبدالجليل(1-2012)
Publisher's website