Department of Sociology

More ...

About Department of Sociology

Facts about Department of Sociology

We are proud of what we offer to the world and the community

69

Publications

28

Academic Staff

854

Students

0

Graduates

Who works at the Department of Sociology

Department of Sociology has more than 28 academic staff members

staff photo

Dr. ِABTISAM MEELAD KHAYR HADEEDAN

- دكتوراه خدمة اجتماعية بعنوان مدي فاعلية برنامج تدريبي لتنمية المهارات المهنية للأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المجال الطبي من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية - كلية الآداب / جامعة طرابلس 16. 2 . 2019. - دكتوراه علم اجتماع : بعنوان دور العوامل اجتماعية والاقتصادية في الإصابة بالمرض – دراسة مطبقة بمركز طرابلس الطبي بمدينة طرابلس. في علم الاجتماع الطبي - كلية الآداب / جامعة عين شمس : تاريخ الحصول عليها 14 . 9 . 2017. - ماجستير علوم اجتماعية قسم العمل الاجتماعي بعنوان الأسلوب التسلطي للوالدين وعلاقته بالسلوك العدواني في مجال علم الاجتماع العائلي / جامعة طرابلس : تاريخ الحصول عليها 2003.

Publications

Some of publications in Department of Sociology

معايير تقييم الجودة والاعتماد البرامجي للتعليم الجامعي الحكومي في ليبيا 2008-2018

تسعى هذه الورقة إلى تأكيد أهمية تطبيق معايير الجودة والاعتماد في التعليم الجامعي الحكومي في ليبيا، وسرعة انتقالها من المسار التنظيري إلى المسار التطبيقي، والحاجة إلى مراجعتها، وتجديدها بشكل دوري ومستمر، ولفت نظر المسؤولين في وزارة التعليم والجامعات الحكومية إلى أهمية التطبيق، والتعرف كذلك على أسباب التعثر والإخفاق في تطبيق المعايير. ودعت الورقة إلى ضرورة مراجعة وتقييم المعايير الوطنية، دون انتقاص جهد أحد، وبعيدًا عن مقولة بأنه "ليس بالإمكان أفضل مما كان"، فالاستمرار في عدم تطبيق المعايير قد ينذر بعدة مشاكل محتملة، أهمها سمعة الجامعات الليبية الحكومية، وسمعة مخرجاتها أمام العالم الخارجي. وأوضحت الورقة العلمية وجود عدد من العراقيل والتحديات التي واجهت عمليات تطبيق المعايير منها على سبيل المثال: شح المصادر المالية للإنفاق على برامج الجودة والاعتماد، والأنشطة والفعاليات المصاحبة لها، وعدم وجود سياسات واضحة في بعض الجامعات لتطبيق الجودة والاعتماد. وبينت الورقة بأن العراقيل والتحديات لا تزال كما هي، بالرغم من مرور أكثر من عشر سنوات على إصدار أول معايير لتقييم الجودة والاعتماد في ليبيا والذي كان عام 2008م ، إضافة إلى عدد من العراقيل والتحديات الأخرى. وأخيرًا أكدت الورقة على أهمية وجود إرادة سياسية جادة وحقيقية لتطبيق المعايير في الجامعات الليبية الحكومية. arabic 175 English 8
أ.د. حسين سالم مرجين (10-2019)
Publisher's website

تغير أنماط مشكلات الشباب في المجتمع الليبي ( دراسة ميدانية في مدينة طرابلس)

يدور موضوع هذه الدراسة حول مشكلات الشباب وأنماطها، في محاولة لوصفها وتفسيرها، بالإضافة إلى مقارنتها بما كانت عليه في الماضي. وذلك لرصد ومعرفة أهم التغيرات التي طرأت عليها. وقد انصب اهتمام الباحثة على ثلاث مشكلات رئيسة هي: ( مشكلة الخلافات الأسرية، ومشكلة البطالةومشكلة وقت الفراغ ). كما هدفت هذه الدراسة أيضا إلى تسليط الضوء على أهم التغيرات التي حدثت في المجتمع الليبي وأدت إلى ظهور مشكلات جديدة، أو إلى تغير أنماط بعض المشكلات التي كانت موجودة من قبل في أوساط الشباب. و تتكون عينة الدراسة من ( 200 ) مفردة، نصفها من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 _ 30 عاما، وهم الذين أطلقت عليهم الباحثة اسم " شباب الجيل الحالي "، أما نصف العينة الآخر فقوامه من كانوا قبل ثلاثين عاما في نفس هذه المرحلة العمرية لـ " شباب الجيل الحالي "، وهم من أطلقت عليهم الباحثة في هذه الدراسة اسم " شباب الجيل السابق ". وقد تم اختيار مفردات العينة من مدينة طرابلس، وروعي فيها التنوع في الخلفيات الاجتماعية والثقافية، والمستوى الاقتصادي والتعليمي. حيث تم توزيع الاستمارات في أماكن متعددة من بينها بعض المدارس الثانوية، والجامعات، وعلى بعض موظفي وموظفات جامعة طرابلس، ووزارة التعليم وغير ذلك من الأماكن العامة التي يتردد عليها الناس من مناطق مختلفة من مدينة طرابلس، بالإضافة للاستعانة ببعض الصديقات لتوزيع جزء من الاستمارات على أقاربهن وجيرانهن. و قد استخدمت الباحثة في هذه الدراسة المنهج الوصفي التحليلي المقارن. أما الأداة التي تم عن طريقها جمع بيانات الدراسة فهي " الاستبيان ". كما استخدمت الباحثة في دراستها هذه أسلوب التحليل الكيفي، دون الرجوع إلى المعاملات الإحصائية إلا في شكلها البسيط المتعلق بالتصنيف والتكرار والنسب المئوية. وبعد القيام بتحليل البيانات تم التوصل إلى جملة من النتائج، من أهمها : - اتضح أن المشكلات الأسرية هي الأقل حدة من بين المشكلات الثلاث التي انصب عليها اهتمام الباحثة، في حين أن مشكلة البطالة كانت هي المشكلة الكأداء، والأكثر حدة من غيرها، رغم أن الباحثة أولت المشكلات الأسرية الاهتمام الأكبر سواء في الجانب النظري من الدراسة أو الميداني وذلك باعتبار أن الأسرة هي البيئة الأولى والأساسية للشاب، وباعتبارها أهم محيط يتفاعل معه وبالتالي كانت تتوقع أن تكون أكثر مشكلات الشباب حدة هي تلك التي تواجهه داخل نطاق الأسرة ولكن النتائج أظهرت عكس ذلك. ولعل هذا يدعم الموقف المتفائل لـ " أحمد الأحمر" من وضع الأسرة العربية، والذي يرى أنها تقوم في أساسها على قيم المحبة والرحمة والتعاون، رغم تفجر بعض الخلافات والانشقاقات بين أفرادها من حين لآخر ( الأحمر، 2004: 10 ) . انخفاض دخل الأسرة، وعدم كفاية المصروف الشخصي، وعدم توفر السكن اللائق، ومشكلة المركوب ووسائل النقل، بالنسبة لشباب الجيل السابق. التمييز في المعاملة بين الذكور والإناث، بالنسبة لشباب الجيل السابق. عدم القدرة على الزواج، وبالتالي تأخر سن الزواج في أوساط شباب الجيل الحالي. عدم وجود أماكن مناسبة للترفيه وقضاء وقت الفراغ فيما يفيد بالنسبة للجيلين. عدم وجود أماكن مخصصة للنساء لقضاء أوقات فراغهن . عدم ثقة الأهل في الأبناء، وإشعارهم أنهم مازالوا صغارا ولا يقوون على تحمل المسؤولية . عدم تمتع الأبناء بخصوصيتهم . عدم توفر فرص العمل، وخاصة بالنسبة لذوي التخصصات النظرية . تفشي ظاهرة الوساطة والمحسوبية فيما يتعلق بالحصول على عمل ذو مردود اقتصادي جيد. عدم تعيين الشخص المناسب في المكان المناسب وفقا لقدراته وكفاءته في كثير من الحالات . عدم وجود جهة مختصة تسهل للشاب عملية الحصول على العمل المناسب، أو ترشدهم بالسبل التي تتيح لهم فرص الحصول على العمل . هذه هي أهم المشكلات التي واجهت شباب الجيل الماضي، والتي تواجه شباب الجيل الحالي من وجهة نظر أفراد عينة مجتمع هذه الدراسة. وهي متعددة ومتداخلة، وتحتاج إلى أكثر من دراسة علمية حتى يتسنى فهم أسبابها فهماً علميا سليما، والتخطيط لاستراتيجية تتيح إمكانية التصدي لها، واقتراح الحلول المناسبة التي تحد من تفاقمها .
خديجة لطفي المغربي (2012)
Publisher's website

التدريب على إدارة المشروعات الصغرى في مؤسسات التعليم العالي والمهني

الملخص : هدفت الدراسة إلي الإجابة علي التساؤل التالي . ما مدى إمكانية اعتماد أساليب التدريب على المشروعات الصغرى بمؤسسات التعليم العالي والمعاهد المهنية من خلال الاحتذاء بتجارب الدول المتقدمة. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي بوصفه المنهج الملائم لطبيعة هذه الدراسة وذلك من خلال الاطلاع على الدراسات السابقة والكتب والدوريات ذات العلاقة بموضوع الدراسة ، وكشفت النتائج : أن واقع التدريب على إدارة المشروعات الصغرى في مؤسسات التعليم العالي والمهني في ليبيا يعتبر ضعيف ، لذا لابد من العمل على الاستفادة من التجربة الأمريكية في مساعدة خريجي المعاهد المهنية في إقامة مشروعاتهم الصغرى ، عبر انشاء مشروع تعاوني بين المعاهد المهنية وغرفة التجارة والقطاع الخاص ، والاستفادة من التجربة الكندية بإقامة شراكة قوية بين المعاهد المهنية والمؤسسات الإنتاجية داخل المعاهد المهنية ، والاستفادة من التجربة اليابانية بتأسيس الشراكة بين المعاهد المهنية وقطاعات الإنتاج بوزارة الصناعة والزراعة والتجارة واتحاد وزارات التربية والعلوم والرياضة والثقافة ، والاستفادة من التجربة البريطانية بخلق شراكة بين القطاعين العام والخاص من أجل تقديم المهارات وتوفير التدريب والتعليم اللازمين لكل عامل في كافة المجالات. الكلمات المفتاحية : التدريب ، المشاريع الصغرى ، مؤسسات التعليم العالي ، المعاهد المهنية.
ابتسام ميلاد حديدان(1-2022)
Publisher's website